ا
افندينا ١٩٨٢
ضيف
قصتي قد تكون غريبه بعض الشيئ , فهي مليئة بالمواقف المثيرة والغريبه وإن
لم
تخلو من المتعه غير المتوقعه رغماً عني اسمي رجاء . متزوجه منذ
سنة و
نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد
قصة حب
طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله
مسائي .
وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد
.
وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين
عاشقين
لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في
سبيل
ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في
الغد
المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم
ينتهي
عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر
المنزل
أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد
إلا أنه
أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة
بقليل
لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا
وبعدها
أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات
المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها
لحياه
صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد
الأمر سوأ
أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة
أسابيع
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا
مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في
أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة
القامة
وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل
نحول
جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة . وهو ما
كان
يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي
إذ
تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد
إثارتي
حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم
مشاعري
المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق
شكلاً
كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط
إغتصابي
عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني
. كان
موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي
الهادئة
كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في
غرفة
نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في
نوم
عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي .
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ومددت
يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط
ظلام
الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد
تعدلني
بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي .
مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على
عنقي
وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون
نقودكم ؟ .
أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد
أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني
من
الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة
تحرق
عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما
بعثره
وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له
وأسناني
تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي
الأسبوع
وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب
ما فيه
بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما
في
صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي
لا
تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل
الصندوق
فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد .
وألتفت
ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة
مبتعدة
عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف .
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ليخرج
القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من
كلسون
أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط
وكأنها
دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود
إمساكي
من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على
عنقي
. عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي
ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي
العارية
وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت
محاولاتي
في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي
المتكررة .
وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي
وأنا
أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي
وبدأت
أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي
الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا
أطوح
رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل
يده من
نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام
عينيه
مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي
وساقاي
تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني
عليه
حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا
أشير له
بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا
في قمة
هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي
وما
أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب
اللص
الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام
الغرفة
التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن
أرتدي
نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه
واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت
بقضيبه
منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى
بصعوبة
تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله
في كسي
عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على
ركبتيه
وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته
وأنا
أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ
وأنا
تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن
ظهره
وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت
رعشتي
الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع
معه
. وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها
رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة
أمسكت
باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه
بسرعة
حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات
قبل
أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على
صدره
أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي
وحلمتاهما .
وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله
للذتها .
وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف
أكبر
عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و
نهداي
يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ
بإعتصار
قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ
جسدي
إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما
أن
قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له
وأنا
أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..!
؟
أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ضوء
الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي
بعدما
انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل
بالنسبة
لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت
من
الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء
الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما
على
الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه
خلفي
فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني
وراح
يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن
جمع
القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره
وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا
ما
فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم
يكن
غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى
أن
أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب
أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم
وجوده
في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين
وحتى
قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه
في
المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج
وأيضا
دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن
ألاحظ
إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم
دون
جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر .
وطبعاً
لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار
منزلنا
ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع
وأتمنى
فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي
مع
هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد
مواسم
التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس
وعطور
مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في
أحد
الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد
التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين
لحين
إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي .
و
أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته
وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج
لعمله .
و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها
وطلبت
منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو
يتفق .
لم
تخلو من المتعه غير المتوقعه رغماً عني اسمي رجاء . متزوجه منذ
سنة و
نصف . لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد , تزوجت بالمهندس شاكر بعد
قصة حب
طويلة وعاصفة . يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة . ولكن عمله
مسائي .
وسيبقى لفترة قد تطول كذلك . حيث المردود المادي المغري و المستقبل الواعد
.
وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعاً نهاراً . وكأي زوجين شابين
عاشقين
لبعضهما قررنا الكفاح سوياً لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جداً كثيرة في
سبيل
ذلك . ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا و لأولادنا في
الغد
المشرق و المليئ بالأمل . نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة . في كل يوم
ينتهي
عمل زوجي في السادسة صباحاً ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر
المنزل
أنا في السابعة لعملي . وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد
إلا أنه
أيضاً كثيراً ما يصل بعد خروجي لعملي . وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة
بقليل
لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا
وبعدها
أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات
المنزلية و الغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله . أنها
لحياه
صعبه … خاصة لمن هم متزوجون حديثاً و عاشقين لبعضهما مثلنا . ويزيد
الأمر سوأ
أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته . ولكن كل عدة
أسابيع
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه . أنا
مكتفية و مستمتعة تماماً بزوجي وهو يجدني مثيره و ممتعه أكثر مما تمنى في
أحلامه على حد قوله . جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج . ولكني قصيرة
القامة
وهو ما أراه عيباً في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل
نحول
جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعاً بريئاً وكأني لازلت مراهقة . وهو ما
كان
يستفزني . أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي
إذ
تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد
إثارتي
حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم
مشاعري
المتفجرة دون وعي مني . وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجماً و المراهق
شكلاً
كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط
إغتصابي
عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة أنني لا أعرف من إغتصبني
. كان
موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر . حيث توجهت للنوم في غرفتي
الهادئة
كالمعتاد بعد الواحدة صباحاً بقليل . وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في
غرفة
نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في
نوم
عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة . وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي .
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ومددت
يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط
ظلام
الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير . ظننت أنني أحلم فإذا بيد
تعدلني
بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين . انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي .
مَـنْ ؟ مَـنْ ؟. لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على
عنقي
وهو يقول . زيارة غير متوقعه من لص صغير . أنهضي فوراً . أين تخبئون
نقودكم ؟ .
أين مجوهراتك ؟ . وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد
أسئلته . ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم . و أمسكني
من
الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة
تحرق
عنقي و خدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحاً دونما
بعثره
وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي . كنت أقسم له
وأسناني
تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصرفات باقي
الأسبوع
وأن أموالنا موجودة في المصرف . وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب
ما فيه
بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه . وكان كل ما
في
صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي
لا
تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض . ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل
الصندوق
فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد .
وألتفت
ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة
مبتعدة
عنه . فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف .
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ليخرج
القميص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا من
كلسون
أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه . مرت ثانية واحدة فقط
وكأنها
دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود
إمساكي
من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على
عنقي
. عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر . بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي
ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي
العارية
وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت
محاولاتي
في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي
المتكررة .
وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي
وأنا
أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي
وبدأت
أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على نهدي …. لأضعها … على نهدي
الأخر . كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا
أطوح
رأسي ذات اليمين وذات الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل
يده من
نهد لأخر و بحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام
عينيه
مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي
وساقاي
تتطوحان في الهواء . ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير . وما أن وضعني
عليه
حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا
أشير له
بأن يقترب مني . وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا
في قمة
هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي
وما
أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً . انتصب
اللص
الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام
الغرفة
التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه . وزاد الأمر سوأ أني لم أكن
أرتدي
نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها . انتهى اللص الظريف من خلع ملابسه
واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت
بقضيبه
منتصبا فوق كسي وعانتي . وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى
بصعوبة
تحت جسمه الثقيل . وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله
في كسي
عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على
ركبتيه
وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته
وأنا
أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر . وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ
وأنا
تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي . وترك ساقي تحتضن
ظهره
وأخذ ينيكني بسرعة أكبر و أشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد . و تكررت
رعشتي
الكبرى عدة مرات . فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع
معه
. وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها
رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة
أمسكت
باللص الظريف بكلتا يداي و ألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه
بسرعة
حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي . ومضت لحظات
قبل
أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة و عنف ويداي تضغطان على
صدره
أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهداي
وحلمتاهما .
وكان الجنون و العنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله
للذتها .
وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي واخذ جسدي يرتعش بعنف
أكبر
عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن انتهي قذفه حتى نزلت عليه و
نهداي
يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه . لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ
بإعتصار
قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح . نزلت بعد أن هدأ
جسدي
إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي . وما
أن
قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين . فقلت له
وأنا
أحاول أن أدقق في ملامح وجهه . هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث ..!
؟
أنا ذاهبة إلى الحمام . وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت
قصص سكس النيك من الحرامي الهايج و انا وحدي في المنزل قصص جنسية
ضوء
الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي
بعدما
انتهى وكل منا يتأمل الأخر . وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل
بالنسبة
لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة . خرجت
من
الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم . وأشعلت ضوء
الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما
على
الأرض من إكسسواراتي . وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه
خلفي
فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني
وراح
يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ و دون أن أتوقف عن
جمع
القطع من الأرض . ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره
وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا
ما
فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم
يكن
غير نفس الإندفاع و الجنون المعروفة به . وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى
أن
أصنع له بعض الشاي . وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب
أفكاري للحوار معه و التعرف عليه . وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم
وجوده
في الغرفة . حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين
وحتى
قبل أن أعرف مجرد أسمه . ارتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه
في
المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب و النوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج
وأيضا
دون جدوى . وعدت لتفقد المنزل و دواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن
ألاحظ
إختفاء شيئ .نظفت غرفتي وحمامي و غيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم
دون
جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر .
وطبعاً
لم يدر في ذهني مطلقاً أني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصاً قد زار
منزلنا
ولم يسرق سوى …. تفاحة …. . مرت بعد ذلك عدة أيام و ليالي كنت أتوقع
وأتمنى
فيها زيارة ذاك اللص الظريف دون فائدة , وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي
مع
هؤلاء المساكين … اللصوص الظرفاء . مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد
مواسم
التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس
وعطور
مستلزمات لي و لزوجي ولمنزلنا الصغير . وأمضيت وقتاً طويلاً وأنا أتبضع في
أحد
الأسواق الكبرى . ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد
التاسعة . وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين
لحين
إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي و تجهدني أكثر أثناء مروري و شرائي .
و
أوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته
وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت من الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج
لعمله .
و وصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها
وطلبت
منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو
يتفق .