الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ما اجملها من حلاوة جنسية حين كنت الحس بزاز خالتي في ذلك اليوم و رغم ان خالتي كبيرة في السن الا انها تملك صدر مكور كبير و متماسك جدا و شديد البياض حيث كانت تلاحظني دائما اتلصص النظر الى صدرها خاصة لما ترتدي الفساتين المفتوحة المكشوفة . و انا كثيرا ما كنت اشتهي صدر خالتي بل وصل بي الامر احيانا ان اسرع الى الاستمناء حين ارى جزء منه و في احد الايام رايت صدرها كاملا بحلماته فقذفت من شدة الشبق الذي اشتعل في داخلي على ثيابي و انا ارتعش على بياض صدر خالتي و جماله و نعومته و صرت اكثر من اي وقت مضى اشتهيه و اريد ان ارضع منه و لكن لم اكن اريد ان انيكها من الكس لاني احب صدرها الكبير فقط و اريد ان الحس منه و اذوق حلماته
و حتى خالتي كانت تبدو انها تريد ايضا تجربة معي فهي لا تستحي مني و احيانا ما زالت تراني اصغر من عمر الرجال رغم اني وصلت الى العشرين تقريبا لكن ذات يوم رات زبي منتصب يكاد يمزق بنطلوني و فهمت ان كل ذلك من اجل صدرها الكبير اللذيذ الذي يمحن و انا اريد ان الحس بزاز خالتي الكبيرة وارضع . وكانت في ذلك اليوم في قمة تعريها حيث ارتدت امامي روب خفيف جدا و على اللحم و الحلمات واقفة جعلت زبي يقوم من نومه و احسست ان شيئا ما سيحدث فهي كانت متجاوبة معي و تريد فقط ان ابادر اليها و فعلا جلست امامها و كنا لوحدنا في البيت و وضعت يدي على كتفها و نظرت الي و هي تبتسم ثم وضعت عيني مباشرة على صدر خالتي الكبير الجميل و انا ابتسم
و فهمت خالتي مطلبي و راحت تخرج لي بزازها الواحدة تلوى الاخرى حتى توزعت بزازها الكبيرة امامي و انا مذهول مما كنت ارى حيث رايت احلى نهدين في حياتي و بياضهما جميل جدا و احلى حلمات كانت زهرية اللون مائلة الى البني . و بسرعة كبيرة بدات الحس بزاز خالتي و العق و لساني يدهن الحلمة و الشهوة كانت كبيرة جدا و جميلة و جعلتني اسخن بسرعة و اذوب فيهما و خالتس كانت جالسة و اجبرتني ان اجلس بجنبها و حين كنت الحس لها بزازها راحت هي تفتح سحاب بنطلوني و من دون ان احس اخرجت خالتي زبي و امسكته و كانت يدها دافئة جدا حتى التهبت الشهوة في داخلي اكثر و خالتي تفرك زبي و تلعب به و انا هائج جدا الحس بزاز خالتي والعق و اذوب في حلاوتها و طراوتهما
و لم تكن بزازها جميلة فقط و كبيرة و حتى اللذة كانت لذيذة و حلماتها حين كنت ارضع فيها شعرت ان خالتي كانت تسخن و شهوتها تزيد فهي كانت تلعب بزبي و تفرك عليه و تمنحني احلى و اجمل متعة جنسية و انا اذوب و العب بصدرها و اعجن و الشهوة في داخلي تتحرك اكثر . ثم قمت و قررت ان اتركها ترضع لي و لكن حرارة فمها كانت تجعلني اشعر اني لن اصمد و اقذف و لذيك اخرجت زبي من فمها و وضعته قليلا بين بزازها الكبيرة الطرية و خالتي اعجبها الامر و لكن كنت اريد ان الحس بزاز خالتي و ابقى ارضع فقط و انا احب الرضع و هي كانت تتكفل بالبقية و باللعب بزبي بيدها الدافئة الناعمة و تتركني اذوب في احضانها و في رضاعة صدرها الكبير الشهي جدا و اللذيذ