جلست جورى ٢٣ عاما صاحبة العيون الزرقاء و
فرنسية القوام أو نحيلة العود شقراء بطياز مقببة
و بزاز كالرمان واقفة و ملامح وجه سكسي مثيرة للغاية
في مقهى تستنشق رائحه البحر الذي يطل بيمينها
وتتخيل في ان يكون لديها حبيب تعطيه كل الحب والحنان
استيقظت فجاه من تخيلها ونظرت بشمالها واذا بشاب وسيم🤵
ينظر اليها مبتسما لم تهتم به وطلبت كوبا من عصير الليمون 🍸.
وبعد دقايق من انتظارها للعصير جلس بجوارها الشاب الوسيم مبتسما وهو يمسك بكوب العصير
الشاب : تفضلي يازهرة الجورى🍸
بادلته الابتسامه ولكن بسخريه
👩🦰
جورى : ومن انت حتى اخذ منك العصير
الشاب : انا من احببتك من اول نظره يازهرة الجورى
فصاحت في وجهه
جورى : وانا لا اؤمن بالحب سواء اكان من اول نظره او اول لقاء
وكيف عرفت ان اسمي جورى ؟
الشاب : لانه لايناسبك غير هذا الاسم وانا اسمي سامر
جورى : اذا لم تقم ساقوم انا
سامر : انا لا اريد ان اضايقك اريد فقط ان توافقي بي لاقضي بقية عمري معكي . . . . . .
قاطعته
جورى : وكيف تقضي عمرك مع انسانة لاتعرفها
سامر : يكفي انني احببتك
جورى : هل انت جادي ام تريد ان تلعب بي وبمشاعري ياسامر
. . . . .
تنهد قليلا ثم اجابها بعيون تملاها الحب والحنان
سامر : اول مرة اعرف ان اسمي جميل لهذه الدرجه واذا اردتي ان تتاكدي من مشاعري اعطني عنوانك ولاتهتمي ثانيه
. . . .
اعطته جورى كرت مكتوب عليه عاشقه الطفوله
سامر : انتي تسخرين مني ؟
ابتسمت وقالت له ; لا لا
انت لم تركز انه في الجهه الثانيه من الكرت
سامر : كيف اركز وانتي بجانبي
احمر وجه جورى خجلا لانها لم تعتاد على هذا الحب وهذا الحنان
حتى وان لم يكن حقيقيا
استاذنت منه وذهبت الى بيتها ولم تهتم بالموضوع وقالت في نفسها ان هذا لن يكون سوى حلم او وهم وانا لا استطيع تحمل العواقب
. . . . .
في بيتها
جورى : السلام عليكم ياام جواد كيف حالك ياست الحبايب -الحاجه زهراء والدتها -
ام جواد : وعليكم السلام بخير بنيتي الغاليه
جورى ; الم يرجع جواد من عمله - تؤامها واخاها الوحيد الذي رباها بعد وفاة والدهما-
ام جواد : ليس بعد
جوري : ساذهب لكي انام حتى ياتي واجهز الغداء
وقبل ان تدخل غرفتها رن جرس الباب
رن رن . . . . .
جوري : سافتح ياامي
وعندما فتحت لم تصدق عيناها
جورى : اانت . . . . . .
سامر : نعم انا !! اليس هنالك احد في منزلك حتى اتحدث اليه
جوري : لايوجد غير امي ماذا تريد ان تقول لها ؟
سامر : ساخبرها ان ابنتها كانت تجلس معي بالمقهى وانا احببتها من كل قلبي وتبادلنا . . . . . .
وماكان من جوري الا ان رفعت يدها وصفعته بكل قوتها حتى احمر خده
ام جواد ; من هنالك بنيتي وماهذا الصوت ؟
جوري : ه هذ هذ هذا
فدخل سامر وتركها متجمده بقرب الباب
سامر : السلام عليكم خالتي
انا اسمي سامر واريد ان اتحدث اليك
ام جواد : تفضل يابني اانت زميل جوري في العمل ام زميل جواد ؟
سامر : شكرا لك خالتي , لا لست زميلهم
خالتي اتيت لكي اطلب منك يد جوري
ابتسمت ام جوري ولكن الموافقه بيدها وبيد اخوها جواد
وانا لااعرفك يابني
هل جوري تعرفك وعندها علم بالموضوع ؟
هزت جوري راسها بمعنى انها لاتعرفه
ام جواد : حسنا بني انتظر قليلا لان اخاها في طريق العوده
وسوف تتغدى منا
جهزي الغداء بنيتي
جوري : حاضر امي
وهي تحني راسها خجلا من صفعتها لسامر
ويعد لحظات دخل جواد ووجد امه واخته في المطبخ
جواد : السلام عليكم
ام جواد وجوري : وعليكم السلام
ام جواد : سامر ينتظرك بالصالون يريد خطبه جوري
جواد : اخيرا ياامي سنرتاح منها - يداعبها كما يفعل دائما
ولكن هي في عالم اخر حيث الدهشه والاستغراب مماحدث لها
جواد : ومن هو سامر يامي ؟
ام جواد : لا ادري يابني حتى جوري لاتعرفه
جواد : حسنا ساذهب اليه لاعرف من يكون
بينما دقات قلب جوري تتزايد كلما اقترب اخوها من سامر خوفا من يعرف حقيقة معرفتها به
دخل جواد على سامر وسلم عليه
وبدا سامر يتحدث عن نفسه وحياته ومستقبله وكيف تعرف على جوري وتعلق بها
سامر : اسمي سامر سالم الشهاوي
قاطعه . . . .
جواد : سالم الشهاوي شقيق سامرالشهاوي
سامر : نعم انه عمي حتى اسمي عليه هل تعرفه ؟
جواد : حق المعرفه انه رجل طيب وخلوق اقابله دائما في **** الحي هنا ولكنني لم اقابل والدك
سامر : لاننا نعيش خارج البلاد من عمري سنتين لان ابي يعمل هنالك وانا الان ٢٥ عاما واعمل مهندسا معماريا في احدى شركات والدي وليس لدي اخوه واتيت البارحه في زياره قصيره
واصل سامر حديثه مع جواد
قابلت جوري في المقهى هذا الصباح ولا اكذب عليك لقد انجزبت اليها من اول مره انه الحب هل تؤمن به
جواد : وانا لااكذب عليك صرت لا اؤمن به بسبب تجربه فاشلة لي
تابع سامر حديثه ; لقد تبعتها حتى عرفت عنوانها وتكلمت مع عمي وقال لي ; انكم اناس طيبون ومدحكم كثيرا وكان يريد ان ياتي معي لكنه متعب قليلا
وانا حضرت حتى اخذ الموافقه وبعد ذلك تتم الخطبه
جواد : انك رجل طيب وتستاهل كل خير ولكن اعطني فرصه حتى اخذ راي جوري ثم اردعليك
سامر : لماذا لاتسالها الان ؟
جواد : ولماذا انت مستعجل هكذا؟
سامر : لانني سوف اسافر غدا واريد ان تتم الخطبه في اسرع وقت ممكن
وافقت جوري ولكن بشرط ان تتم الخطبه بعد ان تعرف عنه كل شئ
سافر سامر الى عائلته وقد غيرت حياته بعد ان دخلتها حوريه كما يقول لها
وصار لايفكر سوى بجورى ولايشتاق الا اليها ولاينام حتى يطمئن عليها حتى كلامه مع والديه واصدقائه لا يحلو الابذكر محبوبته
وكذلك جوري صارت تبادله نفس المشاعر وتشتاق اليه كثيرا ولم تصدق ان اول شخص احبته سيكون من نصيبها ولكنها كانت تعاتب نفسها كثيرا عندما تتذكر صفعتها له
وفي ليلة ما وهي نائمه غارقه في احلامها مع سامر
رن هاتفها
رن رن
بصوت ناعس
جوري : سامر . . . . . . .
سامر : ياروح سامر وعيون سامر
قاطعته
جوري : اشتاق لك كثيرا حبيبي
سامر :وانا اشتاق لك اكثر لذلك سوف نتزوج الاسبوع القادم
جوري : ولكن هذه المده لاتكفينا للتحضيرات
سامر : لا لا تقولي شيئا لن اتحمل غيابك اكثر
ولقد جهزت كل شئ هنا بيتنا الذي سوف يجمعنا وسارسل لك كل شئ تحتاجينه بعد غدا
امضت الايام سريعا حتى جاءت الليله التي توحد فيها المحبوبان
جلست الحوريه بجوار فارس احلامها يتناثر منها الخجل والجمال ويزيدها الفستان الابيض المرصع بالالماس جمالا وتالقا
همس سامر في اذنها
حبيبتي . . . . .
نظرت اليه جوري بخجل ولكن نظرة كلها حب وحنان
تنهد سامر وقال لها ; اذا اعدتي هذه النظره اوعدكي انني ساطرد كل الموجودين
وزادت دقات قلبها كما شعرت بكل حبه وحنانه عندما وضع يده على يدها الناعمه
سامر : حبيبتي ونور عيوني وكل مااملك اوعدينني انكي لن تتخلي عني في يوم من الايام
جوري : حبيبي وحياتي واغلى ماعندي اوعدني انك لن تترك يدي ثانية
انتهت تلك الليله بالوعود التي وعدها كل منهما للاخر وبابتسامات ياسمين القاتله التي كان يرتعش منها احمد كلما نظر اليها
. . . .
سافرت جوري وهي في غاية السعاده حتى تكمل حياتها مع من عشقته
واصبح كل حياتها واحلامها واصبح احمد يقضي معظم نهاره وليله مع ملاكه وحياته لايذهب الى عمله كثيرا حتى لايترك يدى حبيبته كما وعدها
وبعد عام من زواجنا
واتصل بى زوجى صباحا..وهو مسرور جدا..ذلك اشعر به من خلال صوته..
هو: حبيبتى..ماورائك الليله؟؟
انا:لا شئ يا حبيبى..انت فقط..
هو :امممم
طيب مارأيك فى ليله رومانسيه فى المنزل؟؟؟
انا: امممم جميل جدا ياحبيبى..لكن لما؟؟
هو: أيجب على الزوجين ان تكون هناك مناسبه حتى يعيشان ليله رومانسيه ياحبيبتى الذكيه؟؟
انا: ابدا ياحياتى..لكن اممممم انا مستغربه..
هو: اممم فى الحقيقه انا أريد ان اعوضك عن تعبك معى فى الايام التى مضت..وانا مشغول بعملى وانتى تتحملين ذلك منى..
انا: لا ياعمرى لا تقول ذلك..الا تتعب من أجلى ومن اجل مستقبلنا؟؟ فلما لا اتحمل؟؟
هو: متى سترجعين للمنزل اليوم؟؟
انا: فى الحقيقه وعدت اختى بالذهاب معها للسوق..لدى لا تقلق..عند الساعه 6 مساءا اكون بالمنزل..وسوف اعد لنا عشاءا لذيذا..لقضاء أجمل ليله رومنسيه ياحبيبى..
هو:متى سوف تذهبان؟؟ وهل سوف تشترين لى ثوبا جديدا اراه عليك الليله؟؟
انا: سوف نذهب فى الساعه الثالثه..وأعود السادسه..وحاضر ياعمرى..سوف اشترى لى ثوبا جديدا ابهرك به على السهره..لكن لا تتأخر ياحبيبى..
هو: ابدا ياعمرى..سوف اكون هناك على الموعد لا تقلقى..
عند السادسه تماما كنت عند باب الشقه راجعة من السوق..وكنت أريد الاسراع فى الدخول للمنزل..لتحضير العشاء بسرعه والتحضير لليله الرومنسيه كما وعدت حبيبى..
دخلت المنزل..فشممت رائحه الشموع العطريه بكل مكان..
لقد كانت تملئ الصالون برائحتها ونورها المتلئلئ الخلاب..
ورائحة ورد الجورى المنثور على الارض فى كل مكان بشكل رومنسى صارخ..
عندما رأيت هذا المنظر والرائحه..ذهب كل تعبى وانهاكى..
ناديت على حبيبى..
فخرج لى من المطبخ..وقال: حبيبتى..هيا غيرى ملابسك..وانا سوف اعد طاوله الطعام..فاليوم انتى اميرتى يا حبيبتى..
سعدت بذلك كثيرا ولم اصدقه..زوجى انا..يعد لى المفاجأه؟؟؟ منذ متى... اول مره يفعلها بحياته..صحيح انه رومنسى معى..ويقدم لى الهدايا..لكن ان يكون هو من يدير الحفله؟؟؟
اسرعت لغرفتنا..حتى استحم واجهز نفسى..
لكنى رأيت؟؟؟
كانت غرفتنا قمه الرومانسيه والجمال..اعد كل شئ ولم ينسى ابسط الامور..كانت الغرفه رائعه الجمال..الانوار..الورود..الرائحه..الشموع..وحتى الهدايا
كم احبه..كم اتمنى ان اسعده كما يفعل معى..
ااه ياحبيبى..لتكن ليله لن تسنساها ابدا ياحبيبى..
دخلت بسرعه واخدت لى حمام سريع برائحه المسك..
بعدها جففت شعرى سريعا ووضعت لى بعض الميك اب الزاهى المغرى..
واخرجت ثوبى الاحمر الجديد..كان عارى الكتفين والصدر..ذو زخارف بسيطه على الصدر تعطيه انوثه ورقه وجمال..
كان طويلا لكنه مفتوح على الجانب لاى الساق..كان خلاب جدا واحببته وانا ارتديه..رششت اجمل عطورى..لبست ابسط مجوهراتى..
وحملت الورده بيدى وخرجت له
كان اعد كل شئ على طاوله الطعام..لقد احضر طعاما جاهزا وسلطات ومقبلات..لا يريد ان يتعبنى حبيبى بالعمل..
عندما رأنى..تقدم لى..امسك بيدى ورفعها الى شفتيه..قبلها بلطف وعيناه ترتوى من عيناى..
همس فى اذنى..
هو: كم احبك ياحبيبتى..
فقلت له: كم انا مغرمه بك يا حبيبى
قبل خداى..ودعانى للجلوس..غرف لى طعامى وانا انظر له بحب ووله..قدم لى الطبق وعيناه لا تفارقانى ابدا..اقتربت منه بكرسيي..لا اريد ان ابتعد عنه..جلست بجانبه..ووضعت الطبق بيننا..
انا: سوف نتقايم الليله كل شئ ياحبيبى..لا اريد ان ابتعد عنك..
اقترب منى اكثر..ولمنى بيده من خصرى..
هو: ياحبيبتى..وانا لااريد ان ابتعد عنك قيد انمله..وما اجمل ان نتشارك فى طبقا واحد..
لكن قبل ان نأكل..اغمضى عينك ياحبيبتى..عندى لك مفاجأه..
انا مستغربه: امازال لديك مفاجأت ياحبيبى..منذ وصولى وانا اتفاجأ من مفاجأتك الرائعه..كم هى جميله ورومنسيه وتغنينى عن كل ملذات الحياه ياحبيبى...
هو: نعم ياحبيبتى..مازال عندى الكثير اقدمه لك..اليوم وكل يوم..فانتى حبيبتى التى صبرت معى وتحملت كل شئ منى..أين ساجد انسانه تحبنى كما احببتنى؟؟؟
هيا اغمضى..
اغمضت عينى وانا سعيده جدا...
هو: تستطيعين ان تفتحيهما الان ياعمرى..
ماهذا ياحبيبى؟؟؟(انا)
هو: هذان خاتمان لتجديد حبنا وزواجنا وسعادتنا ياحبيبتى..فانا لم انسى انك بعتى خاتم خطوبتنا عندما احتجت انا للمال ياعمرى..
اليوم انا اعوضك باحسن واحلى منه..
لمعت الدموع فى عيناى..هو لم ينسى..اعتقدته نسى..لكنه لم ينسى..
احتضنته بحب وسعاده..
انا: اااه ياحبيبى كم احبك..
فعلا هذه الليله الرومانسيه لن تنسى طوال حياتى ياحبيبى..انا احبك..بل اعشقك..
احتضننى اكثر..
وهي تتحسس ناعم جلدها فاستثارته بشدة؛
فهي زوجة جميلة فرنسية القوام أو نحيلة العود شقراء بطياز مقببة
و بزاز كالرمان واقفة و ملامح وجه سكسي مثيرة للغاية.
ويبدو أنها كانت تعرف افتتان زوجها بقدميها الرقيقتين فراحت في جمامها تنظفهما و تعتني بهما.
دخل عليها وهي تتحسسهما فراح يقبلها من شفتيها ثم يرضع حلمتيها الصغيرتين
ثم ينزل بشفتيه ليبدأ عرض الفوت فيتش و النيك برومانسية و أوضاع مثيرة
فيقبل الزوج الشاب أﻷصابع القدمين و يلحسهما أصبع أصبع و يمصهما و يلحس باطن القدم باستثارة
و رومانسية و يتحسس بشفتيه و لسانه ظاهرها و يلحس الكعبين و الزوجة منتشية مستثارة
وهو يصعد بشفتيه اتجاه كسها المنتوف فيلحسه و يولج لسانه بكسها و يلحس و يمص و يقبل و يشفشف الشفرتين
و تتنهد زوجته و تنتشي وهو ينيكها بأصابعه و تطلق تنهدات عميقة
وهو يمارس الفوت فتش و النيك برومانسية بأصابعه ثم لينهض يقبلها
و تركع تخرج زبه تمصه له مصاً مثيراً شد من زبه و أحمى شهوته ثم يقدها فوق الطاولة
و يدس زبه بكسها و ينيكها برومانسية و هو يقبل شفتيها و ياكلهما
و الزوجة مستثارة تشهق و تأكل شفتيه و تستقبل الزب ب آهات حلوة ثم تنتشي و تاتي شهوتها
فيرفع عنها زبه و تدلكه بقدميها في رومانسية
ثم ينيكها وهي ملقاة فوق ظهرها فيرعشها ثم ينيك قدميها و يأتيها من خلفها
و بأوضاع مثيرة و تركبه هي ثم دفق نشوته فوق قدميها
هو:وانا احبك ياحبيبتى..وساظل اسعدك طووول ماحييت..
احبك...
................................. تمت ............................