الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلقة الثامنة حسن أبو علي و ال***** الشرموطة تتحرش به و ينيكها نيك ساخن
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11994" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/znq6gp4wj9.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> انتهى حسن أبو علي من الفرقة الثالثة لحقوق اسكندرية ليفرغ لمحل الخردة الكبير الذي تركه له والده الذي لا يفتأ يبحث عن الأثار في صعيد مصر. تركه له مسئولية في عنقه فهو يتعامل مع التجار الكبار و يتعامل مع البائعين و الشارين في تلك المنطقة الشعبية . غير أن القصعي منطقة بها نسوان متنقبات و ما هن بمتدينات؛ و إنما ضربن ال**** على وجوههن منعاً للقيل و القال و للتستر وراءه! من تلك المنقبات ال***** الشرموطة التي ما و نت أن تتحرش بصاحبنا و تراوده عن نفسه حتى انفرد بها وراح ينيكها نيك ساخن ولا أسخن!<hr /><p>كان ذلك في شتاء العام الماضي و حسن أبو علي مقبل على الثانية و العشرين شاباً ربعة يتردد على صالات الجيم وسيم ذوة جاذبية محببة للنساء! من تلك النساء ال***** الشرموطة سما التي أعجبت به فأخذت تتشهاه و تمني نفسها بلقائه لقاء الرجل المراة على فراش النياكة! ليس فقط سما التي تطلبه من أجل اللذة بل معظم بنات و نساء منطقته و ذلك لرجولته الظاهرة وجسمه ألرياضي القوى. كان حسن أبو علي يلحظ سما ال***** من قديم وهي تزرع الطريق أمام محل الخردة جيئة و ذهابا وهي ترمقه بعيون مرسومة بالكحل . عيون واسعة كعيون البقر الجبلي النافر! كانت ترميه بسهام نظراتها المثيرة , نظرات كلها جنس وإثارة! هي جارته التي تسكن بفارق شارع خلف الشارع الذي يسكنه حسن أبو علي متزوجة من ميكانيكي يكبرها بحوالي الخمسة عشر عام فهو في الخامسة والأربعين وهى تحت في الثلاثين! ال***** الشرموطة سما امرأة جميلة . جميلة جداً لدرجة أنها لدلعها في الطريق و العباءة السوداء تلتف على جسدها الساخن كانت توقف زب صاحبنا! فعلى من كونها *****، إلا أنها ترتدي عبايات تبرز كسرات جسمها الناري الفاجر! كانت تقاسيم بدنها الملتف تبدو ولحم بطنها وجنابها تظهر كسراته بشكل يجعل الدم يقفز لوجه حسن أبو علي على الفور! كانت تتراقص بطيازها وهي مدبرة عنه بعد شراء حاجتها من محله فتريه اللحم المربرب على أصوله! كانت العباءة السوداء تصنع مع وجهها الأبيض الفاجر القسمات و الملامح جمالاً ندر في عالم المنقبات وغير المنقبات! نعم كانت تلقي بنقابها عن وجهها في مواجهة حسن أبو علي و هي تشتري منه! ذات مرة , و كان الجو مطيراً, قدمت لمحل الخردة تبيع صاحبنا غسالة خردة من شقتها! في ذلك اللقاء راح حسن أبو علي ينيكها نيك ساخن في عقر المحل ذاته!<hr /><p>راحت تفاصل معه في السعر وتتدلل عليه : يلا بقا يا أبو علي…كمان ميت جني…وبعدين أيه الصدر ده… ثم تمد يدها إلى شعر صدره! ضربها حسن أبو علي على يدها مغازلها: و نات أيه الحلاوة دى و يمد يده إلى صدرها فيلمسه لتجيبه ال***** الشرموطة بضحكة عالية نار وتقول : ايه ..يا أبو علي عاجباك..ههههه..كانت عيون فاجرة سكسي ود لو يزيل عنها نقابها! قال لها: بصي آخرها : لأ … أخرها معايا ميتين و خمسين جنني. … قالت، وهى بتضحك و تلقي عن حسن وجهها ال****: و لسمسومة بكام يا ابو على .…انبهر صاحبنا : ايه الحلاوة دى يا سما … انتفض زبه بشدة و مد يده يتلمس وجهها مندهشاً فراحت تضحك وضربته على يده: أوعى كده، أنا داخلة جوة أتفرج شوية ..كان المحل طويل يشبه الدهليز منخفض الأرض! دخل حسن أبو علي خلفها مباشرة وألصق زبه بفلقتي طيازها وهي تتظاهر بعدم وجوده! راحت تمسك بنجفة قديمة تقلبها في يدها لتحك طيازها وتقول، : آه… جميل يا ابو على … قصدى النجفة… جميلة أوى…ليقل لها: جميل أنت الأجمل.. ثم دخلت و أوغلت وهو ورائها ليمسكها من يدها : يلا بقا…أنت تعباني من زمااااان…وراح يلصقها بالحائط و يلتهم وجهها قبلاً وال***** الشرموطة تضحك و تحاول الإفلات منه :لا لا مش هنا حد يشوفنا! كانت تدفعه كمن تجذبه! أطبق فوق شفتيها يلثمها وهو يحلل أزارا العباءة ليجد تحتها ستيانة نار! بزازها نارية بيضاء راح يكب عليها مصاً و لحساَ و لعقاً و يعضعض حلماتها الوردية ليرتخي جسدها : آه..آه ..آآآآآه … بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة يابو على … بزازى نار .. انا مفيش حد عملى كدا…قبل كدا… ثم أدراها للحائط و لته ردفيها الكبيرين الناريين ليكبشسهما بقوة بيديه فيد على طيزها و أخرى فوق بزازها تقفشهما! ثم أفلت زبه من عقاله وراح يفركه بين طيازها البيضاء ثم جثا عل ركبتيه ليدس لسانه ف ى خرق طيزها بعدما أبعد شريط كلوتها الابيض الشفاف وهى تتأوه، : آه..آه..حلو يا بوعلى ..آه..آه…… ثم أخل كلتا يديه يتحسس بطنها و يدلكها ثم سرتها ثم صوابع يده تغوص فى جسمها الناعم ثم تتحرش بكسها الساخن جداً لتأن و ليبعبصها به فتطلق أنات متعة و أهات حلوة: …آآآآآآآآه..آه آه…آآححح..آآححح….. حت أن كسها نزل لبنه بين أصابعه لترتعش! ثم بسرعة دس زبه أسفل كسها و راح يدلكه في كسها و ينيكها نيك ساخن بقوة حتى صرخ و صرخت و انتشى!! لولا صوت من بالخارج لناكها حسن أبو علي من طيزها!</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11994, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/znq6gp4wj9.jpg[/IMG] انتهى حسن أبو علي من الفرقة الثالثة لحقوق اسكندرية ليفرغ لمحل الخردة الكبير الذي تركه له والده الذي لا يفتأ يبحث عن الأثار في صعيد مصر. تركه له مسئولية في عنقه فهو يتعامل مع التجار الكبار و يتعامل مع البائعين و الشارين في تلك المنطقة الشعبية . غير أن القصعي منطقة بها نسوان متنقبات و ما هن بمتدينات؛ و إنما ضربن ال**** على وجوههن منعاً للقيل و القال و للتستر وراءه! من تلك المنقبات ال***** الشرموطة التي ما و نت أن تتحرش بصاحبنا و تراوده عن نفسه حتى انفرد بها وراح ينيكها نيك ساخن ولا أسخن![HR][/HR] كان ذلك في شتاء العام الماضي و حسن أبو علي مقبل على الثانية و العشرين شاباً ربعة يتردد على صالات الجيم وسيم ذوة جاذبية محببة للنساء! من تلك النساء ال***** الشرموطة سما التي أعجبت به فأخذت تتشهاه و تمني نفسها بلقائه لقاء الرجل المراة على فراش النياكة! ليس فقط سما التي تطلبه من أجل اللذة بل معظم بنات و نساء منطقته و ذلك لرجولته الظاهرة وجسمه ألرياضي القوى. كان حسن أبو علي يلحظ سما ال***** من قديم وهي تزرع الطريق أمام محل الخردة جيئة و ذهابا وهي ترمقه بعيون مرسومة بالكحل . عيون واسعة كعيون البقر الجبلي النافر! كانت ترميه بسهام نظراتها المثيرة , نظرات كلها جنس وإثارة! هي جارته التي تسكن بفارق شارع خلف الشارع الذي يسكنه حسن أبو علي متزوجة من ميكانيكي يكبرها بحوالي الخمسة عشر عام فهو في الخامسة والأربعين وهى تحت في الثلاثين! ال***** الشرموطة سما امرأة جميلة . جميلة جداً لدرجة أنها لدلعها في الطريق و العباءة السوداء تلتف على جسدها الساخن كانت توقف زب صاحبنا! فعلى من كونها *****، إلا أنها ترتدي عبايات تبرز كسرات جسمها الناري الفاجر! كانت تقاسيم بدنها الملتف تبدو ولحم بطنها وجنابها تظهر كسراته بشكل يجعل الدم يقفز لوجه حسن أبو علي على الفور! كانت تتراقص بطيازها وهي مدبرة عنه بعد شراء حاجتها من محله فتريه اللحم المربرب على أصوله! كانت العباءة السوداء تصنع مع وجهها الأبيض الفاجر القسمات و الملامح جمالاً ندر في عالم المنقبات وغير المنقبات! نعم كانت تلقي بنقابها عن وجهها في مواجهة حسن أبو علي و هي تشتري منه! ذات مرة , و كان الجو مطيراً, قدمت لمحل الخردة تبيع صاحبنا غسالة خردة من شقتها! في ذلك اللقاء راح حسن أبو علي ينيكها نيك ساخن في عقر المحل ذاته![HR][/HR] راحت تفاصل معه في السعر وتتدلل عليه : يلا بقا يا أبو علي…كمان ميت جني…وبعدين أيه الصدر ده… ثم تمد يدها إلى شعر صدره! ضربها حسن أبو علي على يدها مغازلها: و نات أيه الحلاوة دى و يمد يده إلى صدرها فيلمسه لتجيبه ال***** الشرموطة بضحكة عالية نار وتقول : ايه ..يا أبو علي عاجباك..ههههه..كانت عيون فاجرة سكسي ود لو يزيل عنها نقابها! قال لها: بصي آخرها : لأ … أخرها معايا ميتين و خمسين جنني. … قالت، وهى بتضحك و تلقي عن حسن وجهها ال****: و لسمسومة بكام يا ابو على .…انبهر صاحبنا : ايه الحلاوة دى يا سما … انتفض زبه بشدة و مد يده يتلمس وجهها مندهشاً فراحت تضحك وضربته على يده: أوعى كده، أنا داخلة جوة أتفرج شوية ..كان المحل طويل يشبه الدهليز منخفض الأرض! دخل حسن أبو علي خلفها مباشرة وألصق زبه بفلقتي طيازها وهي تتظاهر بعدم وجوده! راحت تمسك بنجفة قديمة تقلبها في يدها لتحك طيازها وتقول، : آه… جميل يا ابو على … قصدى النجفة… جميلة أوى…ليقل لها: جميل أنت الأجمل.. ثم دخلت و أوغلت وهو ورائها ليمسكها من يدها : يلا بقا…أنت تعباني من زمااااان…وراح يلصقها بالحائط و يلتهم وجهها قبلاً وال***** الشرموطة تضحك و تحاول الإفلات منه :لا لا مش هنا حد يشوفنا! كانت تدفعه كمن تجذبه! أطبق فوق شفتيها يلثمها وهو يحلل أزارا العباءة ليجد تحتها ستيانة نار! بزازها نارية بيضاء راح يكب عليها مصاً و لحساَ و لعقاً و يعضعض حلماتها الوردية ليرتخي جسدها : آه..آه ..آآآآآه … بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة يابو على … بزازى نار .. انا مفيش حد عملى كدا…قبل كدا… ثم أدراها للحائط و لته ردفيها الكبيرين الناريين ليكبشسهما بقوة بيديه فيد على طيزها و أخرى فوق بزازها تقفشهما! ثم أفلت زبه من عقاله وراح يفركه بين طيازها البيضاء ثم جثا عل ركبتيه ليدس لسانه ف ى خرق طيزها بعدما أبعد شريط كلوتها الابيض الشفاف وهى تتأوه، : آه..آه..حلو يا بوعلى ..آه..آه…… ثم أخل كلتا يديه يتحسس بطنها و يدلكها ثم سرتها ثم صوابع يده تغوص فى جسمها الناعم ثم تتحرش بكسها الساخن جداً لتأن و ليبعبصها به فتطلق أنات متعة و أهات حلوة: …آآآآآآآآه..آه آه…آآححح..آآححح….. حت أن كسها نزل لبنه بين أصابعه لترتعش! ثم بسرعة دس زبه أسفل كسها و راح يدلكه في كسها و ينيكها نيك ساخن بقوة حتى صرخ و صرخت و انتشى!! لولا صوت من بالخارج لناكها حسن أبو علي من طيزها! [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلقة الثامنة حسن أبو علي و ال***** الشرموطة تتحرش به و ينيكها نيك ساخن
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل