الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 8219" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/0d1zd3mqiy.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين! </p><p> دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً!<hr /><p>أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 8219, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/0d1zd3mqiy.jpg[/IMG] أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين! دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً![HR][/HR] أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل