الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
وقفنا في الحلقة السابقة عند أحمد وقد أطلق شهوته سريعاً و لم يكد يسترد و عيه هو و رباب حتى همس: قومي …ميرنا هنا…ميرنا شافتنا…ذهلت رباب: يا نهار اسود…أتفضحنا…هدومي فين…..هرولت رباب إلي ملابسها فارتدتها و انسحبت حيث بيتها وهي تخشى أن تكون ميرنا من الرعونة بأن تكشف سرها مع شقيقها؛ فهي صاحبتها ولكنها تعرف كم غيرتها عليها هي خاصة! أوقعت ميرنا أخته المشتعلة الشهوة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبه وهو ينيك رباب يعتليها! كذلك أوقعت مرينا أخيها احمد في ورطة عندما راحت تشتهي زبه الدسم و تساومه علي فضح علاقته برباب إن لم يمارس معها كما مارس مع صاحبتها!
راحت ميرنا تتحرش بأخيها احمد بعد أن رأته بأم عينها وهو في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من أنثاه صبيحة ذلك اليوم التي كانت أمه فيه عند خالته وهي نفسها في دراستها فهو مطمأن بالا تعود إلا أوان العصر كما تفعل كل يوم ثلاثاء من كل أسبوع. إلا أن ميرنا أخته المشتعلة الشهوة أصابها قليل من الصداع فلم تكمل يومها الدراسي و استأذنت لتأتي البيت تدخل و تسمع تأوهاته و تأوهات صاحبته رباب بل وتراقبهم من فتحة مفتاح الباب وترى لتضحي وهي مشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم كما رأته ينيك رباب و يلقي حليبه فوق بطنها و سوتها! لم يكن لأحمد أن ينظر لأخته و مفاتنها بعين الشهوة إلا أن شقيقته الدلوعة الرقيقة الحسناء ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المستقيمة الشماء و بطيزها الرائعة الإثارة المدورة بتقوسات فخذيها و ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي الرائع راحت تتحرش به و تغريه بها وقد باتت أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم بقوة!
بعد ذلك اللقاء مع رباب و بعد أن تحمم أحمد خرج من الحمام ليجد أخته ميرنا تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءً وهي تهمس بغنج ملمحة: أيه أحمد…عامل أيه…رد أحمد رداً مقتضباً: أنا..أنا كويس….ثم أردفت غامزة وهي تمشي إلي غرفتها : و رباب عاملة أيه…لم يجبها أحمد إلا بسؤال فهتف: أنتي ايه اللي جابك بدري كده؟!! لم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها ابتسامة ساخرة ثم دلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيها تلاعبهما! دخل أحمد عليها فعلته بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا حمادة … متقلقش أنت عارف أنا دلوعتك أختك حبيبتك…و مش هجيب سيرة لحد….. أحس أحمد بنار تجري في وجهه و أن الدم كاد ينبجس منه وكان لابد أن يلاطفها !. انحنى أحمد فوقها وهي فوق السرير وجلس إلى جوارها وراح يتحسس شعرها ويهمس: ميرنا …. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة…أجابته في تحد باد: بشرط….سألها أخوها مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا ميرنا؟! فهمست: وأنا كمان…! فما كان من أحمد سوى أن لطمها على وجهها بشدة لتتنمر الدموع من عيونها الجميلة ولم تتكلم فأحس أنه عقد الأمور فأكب فوق رأسها يقبلها ورفع جسدها البض إليه وضمها إليه و شفتاه تلتحم بشفتيها الوردتين فيلثمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة ووهو يعدها هامساً : أنا هنفذلك كل اللي عوزاه …ماما عند تيتة بعد بكرة …البيت هيفضلنا و هنستمتع انا وانت بس … خلاص يا روحي…بس بقا…عدي بكرة….كان احمد يؤجل لقائه بأخته قدر المستطاع ليفكر في ذلك الوضع الغريب! أخته المشتعلة الشهوة تشتهي زبه الدسم وراح يطرح أسئلة كثيرة: هل عندها حق أن تشتهيه…؟!! و هل تشتهي البنت أخيها و إن كان وسيماً جذاباً؟!! وهل هو بلقائه رباب عارياً من أشعل نارها الجنسية؟!! و كيف يفعل بأخته و يقعد منها مقعده من رباب وهي محرمه؟!! التقى أحمد برباب في اليوم التالي رباب فسألته: ميرنا بقت تشوفني تبصلي من تحت لتحت…مش بتلكمني….أحمد: ما هي كشفتنا ….رباب ودق قلبها: خايفة تفضحنا…بموووت مالخوف….أحمد: عارفة …طالبة طلب غريب أوي تمن سكوتها….! رباب بنظرة غريبة و كأنها فهمت: طالبة أيه..!! أحمد مقراً: اللي فهمتيه… عاوزاني أعاشرها….رباب بضحكة مندهشة: هههه…يا مجنونة يا ميرو…!! ثم ساد صمت قطعته رباب فقالت بمكر: طب و ماله….و كمان يبقالك عليها زلة….!! أحمد هائجاً: رباب…أنت اتجننتي……!! رباب تقنعه: ولا أجننت ولا حاجة…أعملها اللي نفسها فيه…ما هي معذورة….أنت كنت حامي أوي معايا…..صمت أحمد فأردفت رباب: خلاص بقا تلاقيها نسيت فكك بقا….عاد أحمد البيت ليجد ميرنا بعباءة مفتوحة فوق صدرها الأبيض الشهي بملامحها السكسي وهي ترمقه بنظرات كلها إغراء مختلط بشهوة برغبة بعشق باستنجاز لوعده غداً هامسة: أجيبلك تاكل… احمد: أمال ماما فين….رباب وقد انحنت تلتقط ما سقط منها: في أوضتها….ثم اعتدلت و اردفت: نايمة شوية قالتلي أغديك…حملق أحمد في طيز أختها المثيرة جداً وقد وقعت منه موقع الشهوة و الرغبة! حدق فيها فاحمرت ميرنا على الرغمن جراتها: أيه مالك…بتبحلقي ليه..دنا منها و أمسك ساعدها ادوري كده…فاستدارت مائة و ثمانين درجة فهمس: أثبتي…وحدق في انحناءاتها ثم صفعها علي طيزها وهو ينوي إن أصرت أن يفتحها وقال: يلا هاتيلي الأكل…ضحكت أخته و رمته بنظرة سكسي لا تكون إلا بين الحبيبين و مصمصت شفتيها و راحت ترقص طيازها وهي مدبرة عنه…