الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 243160" data-attributes="member: 2674"><p>منقولة</p><p>زوجة الأحلام</p><p>كل إنسان يفكر في صفات معينة يتمنى أن تكون في زوجته. ثم يتزوج. وتصبح سعادته الزوجية متوقفة على مدى توافق صفات زوجته مع (سيدة أحلامه). وهذا ما لم يحصل معي في بداية زواجي من ريم (أو أنا كنت أظن ذلك). فكنت أتمنى أن تكون زوجتي ملكة حياتي وأن تتحكم فيّ كما تريد وأن أكون كالخاتم في إصبع قدمها. ولكني كنت أخجل أن أخبرها برغبتي. في البداية كانت الأمور طبيعية ولكن خلال 3 أشهر بردت علاقتنا تدريجياً خاصة وأن ريم كانت تظهر لا مبالاة غريبة. وبدأت خلافاتنا تزداد حتى أتى ذلك اليوم الذي امتنعت فيه عن ممارسة الجنس معها. فكانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير..</p><p>وأصبحنا نعيش في بيت واحد منفصلين. وعدت أنا إلى عادتي في تصفح مواقع الـفيمدوم على الانترنت . وأصبحت أستغل فرصة غياب زوجتي أو دخولها الحمام فأستمني لأشبع رغبتي. وصارت عادة منتظمة في كل يوم مرة.</p><p>وفي يوم من أيام الشتاء نادتني ريم: " أمجد!! أمجودتي!!!" بصوت سكسي جداً استغربته منها. وهذه أول مرة تناديني هكذا.</p><p>" نعم يا ريم. ماذا تريدين."</p><p>" لا تخف لن أكلمك عن خلافنا الأخير. ولكن هناك فيلم جميل أريد أن نحضره سوياً"</p><p>" فيلم ماذا؟ لا أريد. لست بمزاج جيد..."</p><p>" أرجوك. ليس فيلماً طويلاً. وأعدك أن تكون سعيداً"</p><p>قلت في نفسي لعل هذا يعيد علاقتنا جيدة " حسناً ولكن ليس لمدة طويلة"</p><p>جلسنا في مكانين منفصلين أمام الشاشة الكبيرة في غرفة الجلوس, وشغلت الفيلم, فصعقت مما رأيت..</p><p>كنت أنا في ذلك الفيلم جالساً أمام شاشة الكمبيوتر . وقد أخرجت قضيبي وأنا أفركه . وأمامي يعرض فيلم لمسترس ترتدي ثياباً جلدية سوداء وجزمة جلدية عالية وقد ركبت زباً اصطناعياً وهي تنيك عبدها بقوة. وهو يصيح وأنا أصيح حتى أخرجت المني على الكيبورد والشاشة. أسرعت إلى جهاز التحكم وأطفأت الفيلم.</p><p>نظرت إلى ريم فإذا ابتسامة خبيثة ترتسم على شفتيها. وشعرت بمزيج من الإحراج والخوف ..... والإثارة عندما فكرت فيما سيحدث بعد ذلك.</p><p>" ما هذا؟ أكنت تتجسسين علي"</p><p>" لقد راقبتك لمدة طويلة وأنا أتساءل كيف تشبع رغبتك. وقد اكتشفت الأمر بالصدفة.وعندما عرفت مواعيد جلوسك وضعت كاميرا صغيرة لتصوير هذا الفعل الشيق" وضحكت ضحكة شريرة لم أسمعها منها من قبل</p><p>" ولكن هذا غير مقبول" قلتها وأنا خائف</p><p>" لا تصرخ كثيراً. ثم ألا تظن أن فعلك هو غير المقبول بل المشين. أنت الطبيب المؤدب الخلوق المثقف الذي تفتخر أمام أصدقائك أنك تسخر من أن يتمتع الرجل بنفسه"</p><p>توجهت إلى جاهز الفيديو وأخرجت الشريط وكسرته تحت قدمي.</p><p>" هاهاها. يا لك من غبي.. هل تظن أنني لم أتوقع هذا! لقد نسخت الشريط نسخاً عديدة وأرسلت إحداها إلى صديقتي (سالي) ولن أقول لك لمن أرسلت البقية.. سأتركها مفاجأة" وضحكت ضحكة قوية زلزلت بها قلبي فقلت "أيتها الحقيرة.. أنت طا.."</p><p>" اخرس ياوقح. أنت الحقير الدنيء. وإن سببتني مرة أخرى أو حتى تكلمت بكلام لم يعجبني فتصل نسخ من هذا الشريط</p><p>عندها أحسست أن الدنيا أظلمت في وجهي. وأن حياتي انتهت. وانهار كبريائي فقلت لها " ريم.. أرجوك أتوسل إليك أن تتوقفي عن المزاح "</p><p>"هاهاها.. مزاح؟ بل كل الجدية ومن الآن فصاعداً إن لم ترضني تماماً وتطع أوامري فـ... أنت تعرف البقية"</p><p>" حاضر كما تريدين يا ريم.."</p><p>" ريم ؟ لا لن يناسبني هذا. من الآن لن تنطق اسمي على لسانك الوسخ لأنك لا تستحق ذلك بل ستناديني (ملكتي) وأنا سأناديك (خادمتي سعاد!!). والآن لنجرب. يا سعاد تعالي وتوسلي عند قدمي ألا أرسل الشريط لعلي أرضى عنك"</p><p>" حاضر ياملكتي.." ومشيت نحو الملكة وخضعت لها وقلت " أتوسل لك يا ملكتي العظيمة أن ترضي عني ولا ترسلي الشريط. وأعدك أن ألبي جميع طلباتك"</p><p>" هاهاهاهاهاها.. جميع طلباتي!! أمتأكدة يا سعاد؟ لأنك ستندمين على هذا"</p><p>وقد كنت ممزقاً بين إحساسي بالعار والذل والخوف مما سيحدث وبين شهوتي المشتعلة ورغبتي في خوض هذه المغامرة. وقد تعجبت أن زبي منتصب وينبض رغبة وشهوة..</p><p>قالت الملكة " من اللآن لا أريد أن ترفعي بصرك وتنظري إلى وجهي ولا حتى جسمي بل فقط إلى قدمي وحذائي إلا إذا أمرتك. ويجب أن تشكريني على ذلك"</p><p>" شكراً يا ملكتي"</p><p>" والآن أريدك يا سعاد أن تعيدي تشغيل الشريط لنراه سوياً لأنني أحببت الفيلم"</p><p>ترددت قليلاً واحمر وجهي خجلاً وكنت ما زلت منحنياً بجانبها , فضربتني بقدمها على خصاي وزبي ضربة أحسست أنني سيغمى علي بسببها " أحذرك أن تترددي بتلبية طلباتي وإلا ستعاقبين عقاباً شديداً"</p><p>" آسف .. أقصد آسفة يا ملكتي"</p><p>" والآن قبلي قدمي لتعبري لي عن أسفك حتى أرضى عنك ثم شغلي الشريط"</p><p>" فهرعت إلى تقبيل قدميها وأنا ما زلت تحت تأثير الضربة القوية جداً وأحس أن زبي يلتهب من الألم والشهوة. وقبلت قدميها الرائعتين اللتين تفوح منهما رائحة العرق الشهية وبدأت ألعقهما ببطء فضربتني مرة أخرى على فمي وجرحت أظافرها المطلية بأحمر رائع لثتي فبصقت الدم وأنا أئن من الألم.</p><p>" من سمح لك أن تلحسيهما. أنا قلت قبليهما فقط. يالك من عبدة غبية. شغلي الشريط أيتها المعتوهة واذهبي زحفاً. وأبداً لا تقفي في حضرة ملكتك"</p><p>" حاضر ياملكتي"</p><p>وذهبت أبلع الدم والذل وشغلت الشريط فاحمر وجهي ثانية .</p><p>وأخذت ملكتي تشاهده وتأمرني أن أعيده مراراً. وتنهاني عن صرف نظري عنه. وأنا أكاد أنفجر من شدة الخجل والشهوة.</p><p>ثم قالت " لا هذا لا ينفع. أنا أريد أن تعيدي لي ما فعلته في الشريط مرة أخرى أمامي. هيا يا ساقطة!!" رجف قلبي من الخوف ولكنني لم أتردد حتى لا تضربني مرة أخرى , فبدأت أفرك قضيبي المنتصب أصلاً, وأخذت ملكتي تلعب بكسها أمامي وأنا أشتعل شهوة... كيف لم أنتبه من قبل إلى قوتها وجمالها. لقد كنت غبياً.</p><p>وبعد لحظات قليلة من التأوه انبثق المني ساخناً منّي وأحسست أنني في النعيم ..</p><p>ولكن ملكتي قامت فوراً وأخذت ترفسني بقدميها بشكل موجع جداً وأنا أتلوى على الأرض. وأظنها كسرت لي ضلعاً أو اثنين فصرخت وبكيت من الألم.</p><p>" من سمح لك أن تخرجي منيك يا حقيرة. ابتداء من الآن لن تصلي إلى الذروة إلا إذا أذنت لك بذلك. وإلا فالويل لك!! قولي حاضر يا ملكتي"</p><p>لكنني كنت أكاد أفقد وعيي فلم أنطق بحرف إلا الأنين. فبصقت على وجهي وقالت "أيتها السافلة التي لا تنفع لشيء... أريدك أن تلعقي المني من الأرض وأن تنظفيها جيداً ثم أن تشربي كل السائل المقدس!"</p><p>السائل المقدس؟ بالكاد كنت أستطيع أن أفكر لأدرك معنى كلامها ولكنني فهمت بعد ذلك ماذا كانت تعني عندما أحسست بسائل دافئ يسيل على وجهي وله رائحة البول وسمعتها تضحك ضحكاً هستيرياً "نعم إنه بولي الذي سيكون مائك الذي تشربينه من الآن"</p><p>ثم ذهبت وجلست أمام الفيلم تضحك ضحكاً ماكراً حتى منتصف الليل.</p><p>وبعد ذلك نامت على السرير وأمرتني أن أنام عند الباب عارياً وأنا أضع أحد جواربها في فمي لكي أحس بدفء الشهوة في الجو البارد. ونمت نوماً ثقيلاً رأيت خلاله كوابيس مرعبة...</p><p>وكان اليوم الثاني أفظع وأكثر إذلالاً من الأول, وقد كنت أتمنى أن يكون كل شيء أحد الكوابيس لكن أمنيتي انتهت عندما أحسست أن قلبي كاد يتوقف عندما لسع جلدي العاري ماء بارد أيقظني من نومي</p><p>" قومي يا عبدتي فأمامك يوم طويل في خدمتي. هاهاهاهاها"</p><p>وزحفت وراء سيدتي ذليلاً إلى المطبخ</p><p>---------------------------------------------</p><p></p><p></p><p></p><p>دخلت المطبخ أزحف خلفها وهي رافعة رأسها بكبرياء جعلها تشبه الفرس الأصيلة, قالت لي: "افتحي فمك" ففتحته وإذا هي تكشف تنروتها القصيرة عن كسها الزهري وتعطيني بعضاً من الماء المقدس..</p><p>"انتبهي أيتها الحقيرة سعاد. لقد أوقعت شيئاً منه على الأرض. والويل لك إن تكرر ذلك"</p><p>لكنها كان تبول بسرعة فلم استطع أن أشربه كله وغمر وجهي وسال على جسمي إلى الأرض.. فبدأت ملكتي تصفعني بقوة صفعات عديدة احمر خداي منها..</p><p>" يا لك من غبية. ولكن عقابك الحقيقي سيكون بعد عودتي من العمل ..</p><p>لقد فكرت البارحة ببعض القوانين التي يجب أن تلتزمي بها إلى الأبد:</p><p>أولاً: يجب أن تقومي بأعمال المنزل كاملة كخادمة مطيعة. التنظيف والطبخ والغسيل. وعندما تغسلين ثيابي يجب أن تغمضي عينيك لأنك لا تستحقين النظر إليها. وأن تنحني لها كما تنحنين لي. وإن كانت جوارباً يجب أن تقبليها وتشميها جيداً قبل الغسيل. ويجب أن يكون كل شيء جاهزاً قبل أن أعود وإلا ستعاقبين عقاباً شديداً:</p><p>" حاضرة أيتها الملكة"</p><p>فابتسمت ريم ابتسامة ماكرة متسلطة وكأنها تتذكر أنني في البارحة تماماً كنت رجلاً محترماً. كنت زوجها المغرور والجاف والمتعالي ذو المكانة الاجتماعية. واليوم أنا كالخاتم في إصبعها وكاللعبة في يدها تلعب بي كيف تشاء حتى أنها صارت تتكلم معي بصيغة الأنثى وأنا لا أستطيع إلا أن أطيع راغماً..</p><p>أما أنا فكنت في حال يرثى لها. فبول ريم يغطيني والألم من الصفعات ومن الليلة المضية مازال يضني جسدي. وكنت أحس بذل وإحراج كبيرين.. ولكن مع كل ذلك كان هناك إحساس غريب بالنشوة وكان زبي منتصباً دائماً ومثاراً كما لم يثر من قبل, ولعل هذا لأن رغباتي الشريرة بدأت تصبح واقعاً.. ولو كنت أعلم ماذا تخبئ ريم لي ساعتها لكنت تمنيت الموت على ذلك...</p><p>" ثانياً: يجب عليك كل يوم في الصباح والمساء أن تخرجي كل أحذيتي ثم تلحسيها واحدة واحدة وبشكل جيد حتى تلمع تماماً, وطبعاً من الأسفل والأعلى, لا أريد أن تتركي عليها أي قذارة مهما كانت."</p><p>" ثالثاً: لم تعودي بحاجة للذهاب إلى العمل. يجب أن تتفرغي لخدمتي. وأنا سأكون المعيلة لهذا البيت وبالتالي أستطيع أن أسيطر عليك أكثر. فإذا لم تطيعيني منعت عنك الطعام والشراب."</p><p>" حاضر سيدتي"</p><p>" رابعاً: أنا أمتلكك تماماً وأفعل بك ما أريد. وأنت لا تعترضين أبداً"</p><p>" خامساً: تتصلين اليوم بأهلك وأصدقائك وتقولين لهم إننا مسافرون إلى الخارج ولا نعلم متى نعود. أريد أن تقطعي علاقتك بكل العالم وتكوني خادمتي وملكي وحدي"</p><p>" سادساً: من الآن فصاعداً عندما أناديك تسرعين إلي وتقبلين قدمي وتقولين: أمرك يا ملكتي العظيمة. فإذا كشفت عن كسي وقلت: اشربي. فاستعدي لشرب بولي وإذا قلت: الحسي, تلحسينه حتى آمرك بالتوقف. وكل ذلك وأنت مغمضة العينين. والويل لك أن تختلسي النظر"</p><p>" سابعاً: ليس مسموحاً أن تلمسي زبك دون إذن مني.. وطبعاً لا تصلين إلى الذروة إلا إذا فرقعت بأصابعي. وعندها أحذرك ألا يخرج المني عند إشارتي لأنك ستعاقبين بشدة..." وضحكت ضحكة ساخرة "ما رأيك؟ أليست قوانين جميلة؟ هل أعجبتك أيتها الحقيرة التي تشرب البول"</p><p>ولم أستطع إلا أن أرد"نعم يا ملكتي العظيمة. إنها قوانين رائعة. وسألتزم بها كما تريدين"</p><p>" كفى الآن. أنا ذاهبة إلى العمل. وأريدك أن تحضري وجبة غداء (لشخصين). طبعاً لست المقصودة. فلن أتنازل وآكل مع حثالة مثلك. ولكني سآتي بضيفة معي اليوم لأريك لها!"</p><p>ضيفة ماذا؟ هل ستفضحني؟ لقد كان اتفاقنا ألا تفعل ذلك.. ولكن لم يكن باليد حيلة إلا الانتظار القلق..</p><p>وذهبت زوجتي أقصد سيدتي إلى عملها وبقيت أنا وحيداً لأنفذ لها أوامرها. فاتصلت بمن أعرف وأخبرتهم بما أمرتني به فاستغربوا الأمر كثيراً ولكني لم يكن لدي تفسير مقنع. وبدأت بالأعمال المنزلية التي لم أكن قد فعلتها في حياتي إلا نادراً.. ثم أخرجت أحذيتها كلها وقد كانت كثيرة جداً تقارب الخمسين زوجاً بين الصنادل والأحذية المفتوحة والجزم العالية مختلفة الألوان. فكانت أطول المهام. وكنت أستطيع أن أنظفها بالماء مثلاً ولكن هل يستطيع الإنسان أن يضحك على نفسه؟ لقد لحست هذه الأحذية كثيراً وما منها إلا مر عليه لساني ولبسته وتمشيت فيه بالبيت وزوجتي لا تدري, ولكنها كانت تشتكي من رائحة لعاب تفوح من أحذيتها دون أن تدرك السبب (أو أنا كنت أظن ذلك).. فجلست ساعات طوال أتلذذ بمهمتي في تنظيفها تماماً من الأعلى والأسفل ومن الداخل والخارج كما أمرتني سيدتي ريم وأتلذذ خاصة برائحة العرق المتبقية فيها...</p><p>ولكن طيلة فترة غياب زوجتي في العمل كنت مشغول البال بقصة تلك الضيفة التي ستأتي اليوم وتعرف كل شيء. وبدأت أتوقع من تكون.. وتمنيت أي امرأة في العالم إلا واحدة.....</p><p>ولكن عندما عادت سيدتي تبين أنها هي...</p><p>إنها صديقتها في العمل (سالي) البيضاء الشقراء التي كانت نظرتها تفيض لؤماً لا سبيل لوصفه. لقد كنت أكره هذه المخلوقة كرهاً لا حدود له. ودائماً عندما نجتمع كنا نتبادل نظرات الحقد والتعليقات المبطنة التي ملؤها الكره والاستعلاء.. وكانت هي أيضاً لا تتحمل رؤيتي. وأظنها كانت تحسدني على ذكائي بمقابل سطحيتها وعلى مكانتي الاجتماعية.وقد كانت السبب في معظم الخلافات بيني وبين ريم في الفترة الماضية فكانت تحرص على أن توقع بيننا.. ولطالما حدثت ريم عنها وأنها يجب أن تتركها لأنها غبية وسطحية ولئيمة. ولكنها كانت تقول:" لا أستطيع أن أترك صديقة الطفولة. ثم لا تنكر أنها جميلة جداً", " ولكن الجمال جمال النفس", "سأذكرك يوماً بكرهك لها وستندم عليه " ثم تضحك...</p><p>دخلت ريم أولاً ونادتني "يا سعاد! تعالي هل انتهيت من واجباتك؟"</p><p>فأتيت مسرعاً إليها ولم تكن ضيفتها قد دخلت بعد. فقبلت قدميها كما في القوانين وقلت : "نعم يا ملكتي العظيمة كل شيء جاهز وكما أردت تماماً" فرفعت تنورتها وقالت :"اشربي!"</p><p>ففتحت فمي وأغلقت عيني . فأحسست بالسائل الدافئ ينسكب في فمي و بدأت أبتلعه بسرعة لكي لا أوقع شيئاً منه. ولكن في هذه اللحظة سمعت تلك الضحكة الشريرة التي لم أكن أطيق رؤية صاحبتها. لقد دخلت سالي ورأتني في تلك الوضعية المخزية التي تقصدت ريم أن تضعني فيها..</p><p>"ماذا أرى؟ الدكتور أمجد.. أقصد (الخادمة سعاد!!) يشرب بول زوجته أقصد (سيدته) ريم ....ياللعار " وعادت تضحك ضحكاً شديداً .ضحك شماتة بي وانتقام مني. وكانت ريم تشاركها الضحك .. أما أنا فقد اضطربت في هذا الموقف وأوقعت قليلاً من البول على الأرض...</p><p>" أيتها الخادمة الكلبة التي لا تصلح لشيء.. ماذا دهاك؟" وهمت زوجتي بصفعي لكن سالي قالت لها:</p><p>" أرجوك يا ريم أن تتركيني أريحك من هذه المهمة!! وأعدك أنك ستكونين راضية عن فعلي" فابتسمت ريم ابتسامة ساخرة وقالت:</p><p>" حسناً فليكن.. ولكن بشرط. أن تخاطبيه بالمؤنث لأنني أريده أن يعتاد على كونه خادمة لي"</p><p>" هذا من دواعي سروري!!" وهجمت علي سالي وأفرغت كل حقدها في صفع وجهي وركلي على بطني وخصاي وزبي..وأنا أتأوه بقوة. وهي تضحك وريم تضحك. ثم شاركتها الأمر ووصارتا تضربانني سوية وبقسوة..حتى كاد يغمى علي فقالت ريم: "كفى..لا أريدها أن يغمى عليها الآن"</p><p>نظرت إلى سالي نظرة ملؤها الكره والحقد. كانت سالي متوسطة الطول شقراء الشعر زرقاء العينين جميلة جداً. وكانت ترتدي ثوباً جلدياً أحمر اللون مؤلفاً من بلوزة صغيرة ضيقة. تكشف عنقها وصدرها ويكاد ثدياها الكبيران ينبثقان من تحتها. وبنطالاً قصيراً من الجلد الأحمر الناري ضيقاً أيضاً يبرز تدويرة طيزها. وكانت ترتدي جزمة طويلة سوداء تصل لنصف فخذها وترتسم عليها بطتا ساقيها الفاتنتان. وكان كعب الجزمة عالياً ومدبباً حتى أنه خلال عقابي أحدث جروحاً عديدة في جسمي. وكانت ريم ترتدي ثوباً مشابهاً ولكن من الجلد الأسود مع جزمة بنية.. وكلتاهما ترتديان معطفاً من الفرو علمت فيما بعد أنهما اشتريتاه بمال سحبتاه من رصيد العائلة في البنك..</p><p>قالت ريم تخاطبني: " اكسري نظرك أيتها الساقطة الحقيرة وإياك أن تنظري إلى ملكتك الثانية سالي مرة أخرى. ومن الآن فصاعداً تعاملينها وتخدمينها كأنها أنا وإلا... فإن لديها نسخة عن الشريط مثلي.."</p><p>هنا أحسست أن الدنيا اسودت في وجهي. وأن ريم وسالي ستستعبدانني إلى الأبد. وما أدري ماذا تخبئان لي في المستقبل. فحاولت محاولة يائسة أحسست أنها آخر مالدي. فإن فشلت فقد انتهى كل شيء. فقلت:</p><p>" ريم! أرجوك. أتوسل إليك أن تتوقفي عن هذا وأنا مستعد لأي شيء تطلبينه إلا هذا الأمر الذي وضعتني فيه.. أرجوك فكري ولو للحظة"</p><p>" اخرسي أيتها الغبية. ألم آمرك ألا تنطقي باسمي على لسانك؟ أتريدين أن نعود كما كنا؟ أنت تحلمين .. وأعدك أيتها الوقحة بأن يكون أسوأ حلم رآه إنسان في الوجود " وضحكتا ضحكاً قوياً.</p><p>" والآن تقدمي واعتذري الى الملكة سالي على غبائك ووقاحتك حتى ترضى عنك"</p><p>زحفت يائساً لعند قدمي المرأة التي امتلأ قلبي كرهاً لها وقلت: "آسف يا ملكتي سالي على ما فعلت أرجوك سامحيني"</p><p>فمدت سالي جزمتها أمامي وقالت " قبلي جزمتي يا سعاد لعلي أرضى عنك" فقبلت قدمها ثم قالت: "الحسيها ونظفيها من الأوساخ تماماً" فبدأت ألعق في المواضع التي تشير إليها سالي أعلى وأسفلل الجزمة وكانتا قد مشيتا في مكان قذر جداً فأحسست أني سأتقيأ وأنا ألحس.</p><p>ولكن .. ومع كل ذلك كان زبي واقفاً صلباً نابضاً لا ينتظر إلا أن تفرقع ملكتي بأصابعها حتى يفرغ أكواماً من المني...</p><p></p><p>كانت السيدتان تحملان أكياساً معهما فرمتاهما أمامي وقالت ريم : " انظري كم نحن كريمتان لقد أتينا لك بثياب تليق بك!"</p><p>أردفت سالي:" نعم إنها ثياب كانت لزوجي يرتديها قبل أن يأتي ذلك اليوم الذي أحسست فيه أنه لم أعد أستفيد منه فسمحت له أن ينهي حياته. وعدت فوجدته منتحراً"</p><p>" هيا.. اذهبي فارتديها بسرعة, وسأسمح لك أن تقفي وأنت ترتدينها"</p><p>ذهبت إلى الحمام وفتحت الأكياس فهالني المنظر لقد كانت الثياب عبارة عن ثوب خادمة.. نعم خادمة.. فلبسته وأنا مرغم أحس بشعور داخلي مثير غريب. ولم يكن هناك ثياب داخلية.. ولكن كان هناك حذاء نسائي كالذي ترتديه الخادمات.. وقوساً للشعر..</p><p>وكل هذا يهون أمام ما وجته داخل علبة سوداء صغيرة كانت تحوي قطعة من البلاستيك تشبه القضيب ولكنها مغزلية وقاعدتها مسطحة عريضة قطرها في وسطها 5 سنتيمترات وعند النهايتين 3 سنتيمترات. وقد فزعت عندما فكرت كيف يمكن أن تستخدم. فقررت أن أدعي عدم معرفتي ماذا سأفعل بها وياليتني لم أفعل.</p><p>عنداما وقفت كان الثوب الذي أرتديه قصيراً لدرجة أنه لم يكن يغطي زبي الذي ظهر من تحته منتصباً.</p><p>خرجت إلى سيدتي بثوبي الجديد فتفحصتاني وهما تبتسمان ابتسامة ساخرة ثم أمرتني سالي أن أدور دورة كاملة وعندما فعلت صاحت :</p><p>" هناك شيء ناقص" فاضطربت اضطراباً شديداً</p><p>" أين السدادة" فقالت ريم "أي سدادة؟" لكن سالي خاطبتني: " السدادة أيتها الحقيرة. أين هي؟" ثم أسرعت إلى الحمام وجاءت بتلك القطعة المشؤومة وقالت لريم: "هذه السدادة." وقالت لي: " أديري ظهرك أيتها المخادعة. أظننت أنك ستنجين بفعلتك؟"</p><p>فأدرت ظهري متردداً خائفاً من الآتي وفجأة أدخلت سالي السدادة في طيزي العذراء وبسرعة جعلتي أحس بأن أحشائي تتمزق ونزلت الدموع من عيني من شدة الألم وصرخت بقوة.. فضحكت ريم وقالت لها: "يالك من ماكرة. إن لديك ألعاباً وأفكاراً مدهشة" ابتسمت سالي وقالت لي:" هذه السدادة أصبحت جزءاً من جسمك والويل لك إن أزلتيها دون إذن. والآن ماذا تقول الخادمة المطيعة؟"</p><p>ماذا أقول؟ وهل كنت قادراً على قول شيء ولكني تذكرت عندما صفعتي ريم على طيزي وقالت:" ماذا تقولين أيتها الغبية لمولاتك؟"</p><p>" شكراً يامولاتي."</p><p>" والآن اذهبي إلى غرفة نومنا سابقاً واجلبي لي علبة المكياج والحقينا بها إلى غرفة الجلوس."</p><p>" حاضر سيدتي"</p><p>أسرعت وأتيت بالعلبة الكبيرة وعدت إليهما فقالت ريم: "اقتربي واركعي بين ساقي. أريد أن أجعل منك خادمة (بكل معنى الكلمة)"</p><p>أخرجت سيدتي ريم من حقيبتها مادة دبقة من التي تستعملها بعض النساء لإزالة شعر الجسم بالقلع. ثم وضعتها على وجهي . وكانت لي لحية طويلة وشاربان. فبدأت تقتلعها وأنا أصرخ من شدة الألم وهما تضحكان. وعندما فرغت أمرتني أن أذهب وأغسل وجهي ثم أعود لوضعيتي.</p><p>وعندما نظرت في مرأة الحمام كان شاربي و لحيتي قد زالا تماماً ولم يبق على وجهي إلا بعض الدم أزلته بالماء فأصبح وجهي أمرد تماماً وناعماً.</p><p>وعندما عدت لوضعية الركوع بدأت سيدتاي تضعان لي أحمر شفاه وظلاً على الجفن وكحلة على الرموش ثم غطيتا وجهي تماماً ببودرة بيضاء. فأصبح منظري كالمرأة تماماً.</p><p>قالت ريم: " ماذا تقولين؟" " شكراً يا سيدتي.." " أحسنت يا سعاد . يجب عليك كل يوم في الصباح أن تعيدي نزع الشعر وأن ترتبي مكياجك وأحذرك من أن أجد في وجهك شعرة واحدة. يجب أن تعتادي أن تكوني خادمتي الساقطة.. والآن أريدك أن تشغلي لنا شريط البارحة لنشاهده سوية أنا وملكتك سالي!"</p><p>ترددت كثيراً واحمر وجهي ثانية فقالت سالي لريم :" انتظريني قليلاً. هذه القحبة لن تتعلم الأدب حتى تتعرف على مسرور!!"</p><p>من هو مسرور هذا؟ أرهبني الاسم كثيراً. وغابت سالي قليلاً ثم أتت وبيدها سوط أسود طويل رهيب المنظر تفوح منه رائحة الدم.</p><p>" هذا هو مسرور. الذي يظل يعاقب قليل الأدب حتى ترضى سيدته.." وبدأت تضربني به دون أن تراعي مكاناً في جسمي فأدمت رأسي وظهري وساقي وزبي.. وظلت تضرب وأنا أصرخ حتى انطرحت عند جزمتها" أرجوك يا سيدتي. كفى.. أقسم أني لن أتردد في تنفيذ رغباتك مرة أخرى ولكن أتوسل إليك أوقفي مسرور هذا!!"</p><p>" حسناً ولكن إياك أن تعيد الكرة وإلا لن أرحمك "</p><p>انطرحت عند جزمتها أقبلها بسرعة وجنون وأقول: " حاضر. شكراً. شكراً مولاتي. لا لن أعيدها مرة أخرى"</p><p>فرفست وجهي بكعبها ووجهها يظهر ملامح التقزز وعادت لتجلس. ثم أشارت لي ريم بيدها كما تفعل الملكات. فأسرعت لأشغل الشريط اللعين المشؤوم الذي أوصلني إلى هنا..</p><p>وجلستا تشاهدان وترغمانني على المشاهدة وتضحكان وتعلقان علي.. ثم قالت سالي:</p><p>" أوف لقد مللت من هذا الشريط.."</p><p>" لا تقلقي ياصديقتي. استطيع أن أجعل السهرة أكثر إثارة. هيا يا سعاد أعيدي أمام ملكاتك ما فعلته في الشريط لكي تسليهما. وإياك أن تقذفي قبل أن أسمح لك."</p><p>فبدأت أفرك قضيبي وأنا في قمة النشوة ولكن أحاذر أن أبلغ الذروة قبل صوت الفرقعة خوفاً من مسرور...</p><p>ثم أمرتني سيدتاي أن أخلع لهما جزمتيهما وأن أقبل وألحس لهما قدميهما الرائعتين المطليتن بطلاء أحمر قاتم مثير جداً. وهما تتمتعان ببعضهما وتتأوهان. وأنا أصيخ السمع أنتظر الإشارة. ولكن هيهات. لقد استمنيت قبل ذلك. وجربت عقاب مسرور مرة أخرى. وثالثة ورابعة وخامسةو... لقد قضيتا الليل تشاهدان الفيلم وتتمتعان ببعضهما وتبولان علي وتدلكان وجهي وقضيبي بقدميهما ثم تأمرانني أن ألحسهما وأقبلهما. وأن ألحس كسيهما. وقذفت أنا أكثر من عشرة مرات. وكانتا تتناوبان على ضربي بمسرور.. وهكذا حتى اقضى الليل فنامتا سوياً متعانقتين في غرفة نوم الزوجية. وأنا نائم عند الباب على الأرض مرتدياً ثوب الخدمة والزب الاصطناعي في طيزي لا يزال ينخزني ويحرقني..</p><p>وهكذا انتهى اليوم الثاني بمزيد من الكوابيس.. ولم يكن إلا جزءً بسيطاً مما حدث في باقي القصة.</p><p>-------------------------------------------------------</p><p></p><p>قصة اليوم الثالث:</p><p></p><p>أعلن اليوم الثالث مجيئه عندما أحسست بالماء البارد ينهال على جسدي العاري مرة أخرى, فاستيقظت مصدوماً أرتجف من البرد, وكان أول شيء رأيته عندما فتحت عيني أصابع قدمي ملكتي ريم الرائعة..</p><p>"قومي أيتها الساقطة, عجباً لك.. أمولاة تستيقظ قبل خادمتها؟ ابتداءً من اليوم أريدك أن تستيقظي عند الرابعة صباحاً وتجهزي نفسك لخدمة سيدتك.."</p><p>"حاضر سيدتي" وانتهزت الفرصة وبدأت بتقبيل أصابع قدميها المطلية بدقة رائعة وأسعدني سماع سيدتي تتأوه, فصرت ألحس قدميها.. ثم أمص أصابعها.. وهي تتأوه وتتنهد وتحك قدميها ببعضهما وبوجهي.. ثم أدخلت قدمها اليمنى كلها في فمي.. وصرت ألحسها بلساني وقلبي يكاد يطير من صدري من شدة الفرح. وزبي منتصب يكاد ينبثق بالمني حتى دون فرك.. ومما زاد سعادتي أنني لم أسمع صوت سالي ورجوت أن تكون قد خرجت..</p><p>و أخذت ريم تداعب حلقي وتدغدغه بأظافرها الطويلة, ولولا أنني لم أتناول شيئاً منذ يومين إلا الماء المقدس لكنت تقيأت, ولكنني سعلت سعالاً شديداً وأخرجت قدم ريم سيدتي.. فصفعتني بأخمصها على وجهي بقوة..</p><p>"آه.. أراك لم تعتادي بعد على أن تكوني خادمتي المطيعة.. سيكون عقابك أليماً أيتها الحشرة ولكن ليس الآن" وضحكت ضحكة قصيرة ثم قالت لي: "اذهبي وقومي بواجباتك اليومية ثم عودي إلي في غرفة الجلوس" ثم قالت بخبث "وإن كنت تبحثين عن ملكتك سالي فإنها خرجت لتجلب لك مفاجأة ستحبينها جداً. والآن أغربي عن وجهي.."</p><p>ذهبت إلى الحمام وحلقت شعر جسمي تماماً ..واستحممت بسرعة ثم خرجت وبدأت أعدل مكياجي بعدة خصصتها لي مولاتي.. فبدأت بقلع الشعر مع أنه لم يكن قد ظهر جيداً بعد.. ولكني لم أرد أن أعرض نفسي للسوط مسرور الذي اكتفيت منه في الليلة السابقة.. ثم صبغت شعري بصبغة شقراء أعطتها لي مولاتي ريم لأنها (تفضل الخادمات الشقراوات..)</p><p>ثم نتفت حواجبي تماماً وأعدت رسمها كما أرادت ملكتي. وغطيت وجهي بالبودرة البيضاء.. وبدأت أضع أحمر الشفاه الفاقع والظل والكحل ثم زينت رموشي. وانتهيت من المكياج بعد ربع ساعةو نظرت إلى المرآة فابتسمت ابتسامة خفيفة خجولة.. لقد كنت فناناً.. ولا عجب في ذلك لأنني عملت 10 سنوات في الجراحة التجميلية..</p><p>ثم أخرجت السدادة من طيزي وأدخلت أنبوباً طبياً لأجري حقنة شرجية.. هكذا أرادت ريم من خادمتها أن تكون نظيفة تماماً من الداخل والخارج..</p><p>وبعد ذلك أعدت السدادة لمكانها وكانت فتحة طيزي قد بدأت تتعود عليها ولم يبق إلا القليل من الألم الواخز..</p><p>ثم ارتديت ثوب الخدمة والحذاء العالي وتأملت ثانية في المرآة. لقد أكملت زينتي..</p><p>وخطر بذهني خاطر جعل زبي يقف من النشوة ويظهر من تحت الثوب القصير.. أمسكت بالسدادة بتردد وبدأت أحركها ببطء وأخرجها ثم أعود فأدخلها مراراً وأنا أتنهد ببطء وزبي يحتقن ويحتقن ثم قذفت حتى دون أن ألمسه.. لقد كنت سعيداً بتحولي الأنثوي..</p><p>نظفت المني تماماً حتى لا تعرف سيدتي بفعلتي ثم خرجت وتوجهت إلى خزانة الأحذية فأخرجت أحذية سيدتي وكانت قد زادت قليلاً عن الليلة الماضية فبدأت أقبلها وألحسها وأشم رائحة عرق أقدام سيدتي الرائع منها بشغف وشهوة وأنا بقمة السعادة حتى انتهيت بعد ثلاث ساعات كاملة من ألذ واجباتي على نفسي..</p><p>ثم عدت إلى سيدتي الفاتنة فوجدتها تشاهد فيلماً على قناة فضائية أوروبية كانت قد فكت تشفيرها البارحة.. والفيلم يعرض مسترساً أوروبية شقراء جميلة ترتدي ثياباً جلدية سوداء وهي ترغم رجلاً على عبادة جزمتها وأقدامها وكسها ثم تجلس بطيزها العارية على وجهه لترغمه على لحس كسها ونياكته بلسانه, ثم تحبس نفسه حتى يكاد يختنق, ثم في النهاية تنيكه بزب اصطناعي ضخم..</p><p></p><p>"هل انتهيت أيتها الخبيثة؟" قالت ريم بلهجة ساخرة</p><p>"ألم أمنعك من التمتع بنفسك إلا بإذني؟" فصعقت بكلامها... كيف عرفت ما فعلت؟</p><p>"مابالك ربط لسانك؟ أم تتساءلين كيف عرفت سيدتك بأمرك؟ هاهاهاهاها. لقد وضعت كاميرات للمراقبة في كل أنحاء البيت حتى أراقب أفعالك وأتأكد من أنك تنفذين أوامري, وإني أسجلها كلها وأحتفظ بها لإذلالك." ثم ضغطت على جهاز التحكم فظهرت في الحمام وأنا أجهز نفسي ثم وأنا ألعب بالسدادة.. فضحكت ملكتي ريم بقوة وأنا ارتميت عند قدميها أقبلها وأقول:</p><p>"أرجوك ياسيدتي سامحيني على ما اقترفت. و أعدك ألا أكررها أبداً"</p><p>ففوجئت بجوابها: "على العكس تماماً.. أنا سعيدة بأنك بدأت تتأقلمين مع وضعك الجديد.. وأريد أن تسجل كاميرا الحمام كل يوم صباحاً نفس المشهد لأنه مشهد ممتع.. والآن أريدك أن تعيدي ما فعلت أمامي.. ولكن احذري وانتظري الفرقعة.."</p><p>شعرت بسعادة في داخلي وبدأت ألعب بالسدادة وأنا أشاهد فيلم عبادة آخر عرضته مولاتي وأمرتني بمشاهدته..</p><p>ثم بدأت تلعب بكسها أمامي من تحت تنورتها الجلدية القصيرة الرائعة, فزادني المشهد شهوة وبدأت أنفاسي تتسارع. وصرت أحرك السدادة بسرعة أكبر مع حذري من أن أقذف قبل الفرقعة.. ثم أمرتني سيدتي أن أركع أمامها وأنا مستمر باللعب بالسدادة, فصارت تدلك وجهي بقدميها معاً وأنا ألحسهما وأتأوه, وهي تلعب بكسها وتتأوه.. واستمر بنا الحال مدة ساعة وأنا أحاول ألا أقذف. وفجأة سمعت الإشارة فحركت السدادة بسرعة جنونية حتى لا أتأخر. وفعلاً أخرجت المني الساخن خلال ثواني قليلة. وفي نفس الوقت أحسست بسائل دافئ يرتشق على وجهي وجسمي.. لقد قذفت مولاتي أيضاً..</p><p>كانت لحظة رائعة أحسست فيها أنني في النعيم...</p><p>ثم أمرتني ريم أن ألبسها جزمتها ففعلت. ووفقت ومشت أمامي وأنا أمشي خلفها مطأطئ الرأس أختلس النظر أحياناً إلى طيزها الإلهية الممتلئة. حتى أن تنورتها الجلدية اللامعة الضيقة كانت متمططة كما كانت صدريتها الجلدية متمططة على بزيها الكبيرين الطبيعيين اللذين كانا سبباً بزواجي بها (عندما كنت زوجاً لها)</p><p>كانت تمشي مشية امبراطورية وهي تطقطق بغرور بكعب جزمتها السوداء العالية .. ذهبت تريد تفقد أحذيتها.</p><p>ولكنها عندما بدأت بفحصها نظرت ناحيتي نظرة تقزز وقالت : "ما هذه الرائحة؟" كان لعابي يحمل رائحة بولها المقدس وبول سيدتي سالي الذي شبعت منه في الليلتين الماضيتين..</p><p>فأسرعت سيدتي ريم إلى غرفتها وأتت بقنينة عطر من عندها وقالت:</p><p>" أريدك أن تبخي في فمك منها ابتداء من الآن خمس مرات في اليوم حتى لا تفسدي رائحة أحذيتي أو قدميّ" واقتربت من فمي ففتحته وبخت فيه العطر لكني لم أتحمله فسعلت لأنه كان قوياً..</p><p>ضحكت مولاتي وقالت: " لا تخافي يا سعاد ستعتادين عليه خلال يوم أو اثنين. والأفضل لك أن تفعلي! والآن اتبعيني إلى المطبخ لأنني أريد أن أكافئك على أدائك في الحمام"</p><p>تبعتها مطأطئاً إلى المطبخ فأمرتني أن أقلي بيضاً وأخلطه بعد ذلك مع لبن ثم أن أضع الخليط في صحن كبير وضعته على الأرض و ووضعت فيه قطعتي بندورة غير مقطعتين وملحاً..</p><p>وبدأت ريم تفعس الطعام بقدميها حتى امتزج بالكامل وأمرتني أن أركع وأنظف قدميها تماماً, ثم أن أغسلهما جيداً بالماء والصابون وأنشفهما تماماً..</p><p>ثم أن أضع المزيج بصحن مخصص لطعام الكللابب.. وكان الصحن ملوثاً ببقايا لعاب كلب جيران لنا كانت ريم تطعمه أحياناً..</p><p>"هيا يا سعاد كلي هنيئاً مريئاً" فترددت قليلاً وأنا أتذكر أن كلباً أكل فيه..</p><p>فأمسكت لي ريم خصيتي وعصرتهما حتى انحنيت على الصحن ثم كبست لي رأسي بقدمها داخل الطعام..</p><p>" نفذي أوامري أيتها الكلبة! وأقسم أنني لن أسمح لك بالقيام حتى تلحسي الطبق تماماً"..</p><p>فأكلته راغماً .. وأثناء تناول طعامي وسيدتي ريم فوقي تساقط داخل الصحن وعلى رأسي سائل مقدس دافئ قررت ريم بعد ذلك أن تنكه به طعامي دوماً..</p><p></p><p>"أنا ذاهبة الآن لأرى لماذا تأخرت ملكتك سالي عن المجيء. وسأتركك لتقومي بأعمال المنزل والويل لك إن رجعنا وأنت لم تنتهي بعد"</p><p>أمضيت في أعمال المنزل المجهدة أربع ساعات متواصلة. وانتهيت قبل أن تصل سيدتاي بقليل.. وتنهدتُ لذلك..</p><p></p><p>دخلت الملكتان ونادتني ريم: "يا سعاد! تعالي لقد أتيتنا. وأحضرنا لك مفاجأة جميلة!"</p><p>أسرعت بالمجيء إليهما فوجدتهما في ثوبين جلديين جديدين , أضيق وأجمل وأكثر إثارة من السابقين, وكانت سالي ترتدي جزمة جلدية عالية جديدة,وكانت تحمل بيدها مسرور.. أما ريم فقد كانت ترتدي صندلاً عالياً رفيعاً كشف عن ساقيها وقدميها وعن أصابعها المطلية اللامعة.. فوقف زبي مباشرة وظهر من تحت ثوب الخادمة..</p><p></p><p>ركعت على الأرض وقبلت جزمة سيدتي سالي وأصابع سيدتي ريم واحداً واحداً ثم وقفت مطأطئاً وقلت: "حاضر ياملكتي ريم وياملكتي سالي"</p><p></p><p>وتساءلتُ عن نوع المفاجأة التي تحدثتا عنها.. ولكني عندما رأيتها صرخت من الفزع...</p><p></p><p>ولكي تعرفوا سبب صراخي لا بد من العودة قليلاً إلى الوراء لأتكلم عن الجو الذي نشأت وتربيت فيه:</p><p>أنا ابن عائلة من أواسط العائلات وكان أبي حازماً بشدة معي واستطاع أن يبلور ذكائي في الدراسة حتى صرت طبيباً. وأمي كانت حنونة جداً ومن المحافظات بشدة على العادات والقيم الخلقية. وكنت أنا الرابع بعد ثلاث أخوات هن على الترتيب: ريما وناهد و رولا , وكانت لي أخت أصغر مني اسمها تاج وكنت أحبها كثيراً جداً لأنها أصغر مني. وهي الوحيدة التي لم تتسلط علي مثل أخواتي الأخريات..</p><p>تزوجت كل أخواتي قبل زواجي بريم ماعدا تاج الصغيرة. وبعد زواجي بفترة تزوجها شاب طموح اسمه سامي.. ثم سمعت أنهما سيسافران إلى الخليج للعمل. وانقطعت أخبار تاج عنا تماماً. ثم علمنا أن سامي تزوج عليها . ولكننا لم نستطع أن نصل لمكان إقامتهما..</p><p></p><p>أعود لأخبركم عن سبب صراخي.. لقد كانت المفاجأة الأليمة أن دخلت أختي تاج من الباب.. نعم إنها تاج نفسها..</p><p>لكنها كانت قد تغيرت كثيراً.. فقد كبرت وأصبحت رائعة الجمال وكبر ثدياها.. وكانت ترتدي معطفاً طويلاً من الجلد الأسود ظهرت من تحته جزمة طويلة سوداء.....</p><p></p><p>كدت أتقطع من الخجل في تلك اللحظة. فأختي الحبيبة تراني وقد صرت أنثى خادمة أكثر من كوني رجلاً. ياللعار..</p><p>ولكني لم أفق من دهشتي بهذه الصدفة الغريبة إلا على صوت سالي يرن في أذني:</p><p>"مابك أيتها الحقيرة؟ هل تفاجأت كثيراً؟ أم أنك لم تعرفي أختك تاج؟"</p><p>تمتمت بأحرف متفرقة اختنقت في حلقي..</p><p>"نعم.. إنها تاج.هاهاهاهاها... وكيف وصلت إلى هنا.. أنا سأخبرك أيتها الحقيرة.. لقد كرهتك كرهاً لا حدود له. وأصبحت لا أفكر إلا في الانتقام منك ومن تعليقاتك الساخرة علي في كل مناسبة.. فأغويت ذاك الغبي سامي حتى أوقعته في قبضتي.. فتزوجني حتى يعبدني. نعم أنا زوجته الثانية.. ومنذ لحظة زواجنا وأنا أقنع تاج بأن الرجال عبيد لنا وأننا آلهتهم حتى صرنا نستعبد سامي سوياً.. ثم دربتها حتى صارت عبدة لي هي أيضاً. ولقد كذبت عليك فلم يمت سامي منتحراً. ولكن تاج ظلت تنيكه وتضربه بمسرور حتى مات بين فخذيها.. وأنا أنتظر بفارغ الصبر أن أذلّك بهذه الحقيقة. ولكني لم أدري أن الزمان سيحقق لي أكثر من أمنيتي بأن جعلك خادمة لي!" وضحكتا ضحكاً عميقاً..</p><p></p><p>ذرفت دموعي بغزارة عند ذلك. ونظرت إلى تاج فإذا هي تنظر نحوي نظرة باردة جداً لا تحمل أي معنى. وكأنها لا تعرفني:</p><p>"تاج..حبيبتي! هذا أنا ألم تعرفينني؟" فنظرت بطرف عينها إلى سالي التي أومأت لها برأسها وكأنها تسمح لها بالكلام..</p><p>"نعم..عرفتك يا سعاد! وسررت بمعرفتك"</p><p>"لا! هذا أنا.. أخوك.. أمجد"</p><p>تناولت ريم مسرور من يد سالي وصارت تضربني به بشدة حتى كدت أغيب عن الوعي:</p><p>"قلت لك أنت سعاد خادمتي أيتها الحقيرة ولست أمجد ألم تفهمي أن حياتك كرجل قد انتهت إلى الأبد.."</p><p>فلمحت تحت الألم ارتسام ابتسامة صغيرة على وجه تاج. فتقطع قلبي من الحزن..</p><p>ثم قالت سالي ساخرة: " لا تتعبي نفسك أيتها الغبية.. تاج الآن ملكي تماماً إنها عبدتي المطيعة وليست أي شيء آخر.. أليس كذلك ياتاج؟" ومدت سالي أصابع يدها أمام فم تاج فصارت تقبلها وتلحسها وتمصها بشغف وهي مغمضة العينين "نعم.سيدتي"</p><p>ثم جاءني الأمر: "هيا. سيري خلفنا إلى غرفة الجلوس" فسرت باكياً أختلس النظر إلى الأطياز الثلاثة التي أمامي والشهوة تغمر قلبي.</p><p></p><p>جلست سيدتاي سوياً وبقيت أختي تاج واقفة, قالت سالي: "هيا يا تاج أمتعي سيدتك سالي وسيدتك الجديدة ريم بهذه الساقطة"</p><p>قالت تاج :"حاضر يا مولاتي!" ثم خلعت عنها المعطف الجلدي فظهرت من تحته عارية تماماً إلا أنها كانت ترتدي طوقاً حول رقبتها وصدرية من الجلد الأسود وجزمة عالية سوداء, والأفظع من ذلك أنه ظهر خلف معطفها زب اصطناعي أسود كبير سطحه غير أملس بل مغطى بنتوءات صغيرة بالكامل.. وكان منظرها يسلب العقل فتسمرت نظرتي عليها وأنا مشتهيها شهوة محرمة جعلت زبي يكاد يطير من الفرح...</p><p></p><p>اتجهت تاج نحوي وأنا مازلت مذهولاً بالمنظر وبدأت تلمس جسدي لمساً خفيفاً بأظافرها وتنزل نحو الأسفل رويداً رويداً ثم أمسكت بقضيبي وبدأت تداعبه وأنا أتنهد ... "أرجوك يا تاج... ماذا تفعلين؟" فقرصتني من ثديي وقالت :"اخرسي أيتها الخادمة الوقحة"</p><p>ثم بدأت تقبلني وتلعق وجهي ورقبتي بلسانها وهي تعصر خصيتيّ وأنا ممزق بين الألم والشهوة.. ثم لامست شفاها فمي فلم أستطع الاحتمال واستجابت شفتاي لها وتعانق لسانانا بشغف.. كل هذا وسيدتاي تشاهداننا وتبتسمان وتداعبان بعضهما..</p><p>قالت ريم لسالي: "لقد أحسنت تدريب هذه الشرموطة. إنها فعلاً عبدة رائعة"</p><p>"انتظري ياعزيزتي ريم فالعرض لم يبدأ بعد!" ثم أشارت سالي لتاج وقالت لها : "هيا يا تاج. أري سيدتك ريم أي عبدة أنت"</p><p>" أمرك سيدتي"</p><p>فتوقفت تاج فجأة عن مداعبتي وجذبتني من شعري الأشقر وربطت يدي من الخلف بحبل قوي (وقد استغربت قوتها) ثم شدته وربطته في مكان أعلى مني في وسط الغرفة.. ثم وقفت أمامي وبيدها مسرور وصارت تلسعني به في كل مكان من جسدي وبدأ الدم يخرج من الجرح فتلعقه تاج من مسرور بشهوة لا تصدق. وكانت بين الفينة والأخرى تتحسس طيزي فتقول لها سالي: "لا. ليس الآن مازال الوقت مبكراً" فتعود لضربي مرة أخرى. وأثناء ذلك أمرتها سيدتي ريم أن تقول وهي تضربني: "خذي يا سعاد الحقيرة" وأن أرد أنا: "شكراً يا أختي العزيزة" ..</p><p>وبعد مضي فترة طويلة من العذاب الشديد أذنت لها سيدتي سالي بما كانت تريد وكنت لا أدري ماهو..</p><p>ففكت تاج وثاقي بتلهف وأجبرتني على الانحناء ثم وقفت ورائي وأزالت السدادة من طيزي بسرعة آلمتني بشدة, وشعرت أنا بالخوف الشديد والترقب مما ستفعله, وكان ما توقعت فعلاً, ولكن ليس كما توقعت..</p><p>لقد أدخلت تاج زبها الاصطناعي في طيزي بسرعة وبدأت تنيكني.. ولم يكن زباً عادياً بل كان فيه قطعة إضافية تدخل في كس من تلبسه وتهتز عند النياكة فتمتعها في الوقت نفسه حتى تقذف.. وعندها يمر السائل داخل قناة صغيرة تصل إلى رأس الزب.. إنه عضو ذكري تماماً..</p><p></p><p>كانت تنيكني بسرعة وهي تتأوه وتشهق وتزفر وتضحك.. وأنا أصرخ من الألم واللذة.. وكانت تتشبث بظهري بأظافرها ثم صارت تخرمشني حتى خرج الدم منه.. وظلت هكذا حتى أحسست بالسائل الدافئ يسيل داخل طيزي. وهدأت تاج رويداً رويداً ولكن لم تتوقف حتى أعطتها سالي إشارة بذلك..</p><p>قالت لي ريم: "يا سعاد اشكري تاج على نياكتها لك" فانطرحت عند جزمة أختي أقبلها وأقول "شكراً يا تاج" وأختي تضحك باستعلاء..</p><p>ثم أمرتها ريم أن تفك زبها وقالت لي: "هيا يا سعاد دورك أن تنيكي أختك العزيزة" وكانت الشهوة قد بلغت بي كل مبلغ.. فحضنت تاج بين يدي وبدأت أنيكها بقوة وريم تضربني على طيزي بمسرور ثم أعطتني الإشارة فقذفت في كس أختي وهي تتأوه متلذذة..</p><p>ثم أمرتنا سيدتانا بالتوقف ثم الركوع بين يديهما.. وقمنا بتقبيل أحذيتهما ولحسها من الأعلى والأسفل.. ثم عرينا أقدامهما وصرنا نقبلها ونلحسها ونمصها.. وبين الوقت والآخر تقوم إحدى سيدتي فتلبس الزب وتنيكني أو تأمر تاج بذلك..</p><p>ثم حان وقت النوم فنامت سيدتاي في غرفة النوم.. وأنا وتاج نمنا في الخارج على الأرض .. وكانت ريم قد أمرت تاج أن تلبس الزب وتركبني ثم قيدتنا بهذه الوضعية ونمنا هكذا..</p><p>وبدءاً من صباح اليوم التالي صارت تاج هي مدربتي تراقبني وتضربني بمسرور وتنيكني ثم أنيكها.. وصارت ريم وسالي تذهبان من البيت فترات كانت تطول تدريجياً. وكل يوم تأتي ريم وتتأكد من أداء واجباتي, وتتمتع بتعذيبي ونياكتي, ثم تربطنا أنا وأختي عند النوم يوماً كما أسلفت ويوماً وزبي داخل كسها.. وكانت تحرص على جعل العقدة بحيث تاج وحدها تكون قادرة على فكها صباحاً (وكانت لا تفكها إلا صباحاً). وكنا أحياناً لا ننام الليل ونحن نقبل بعضنا وينيك الواحد منا الآخر.. ومضى على هذه الحال ثلاثة أشهر تقريباً.. حتى استيقظت في يوم من الأيام فلم أجد تاج فوقي بل وجدت نفسي على سرير في أحد المشافي..</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 243160, member: 2674"] منقولة زوجة الأحلام كل إنسان يفكر في صفات معينة يتمنى أن تكون في زوجته. ثم يتزوج. وتصبح سعادته الزوجية متوقفة على مدى توافق صفات زوجته مع (سيدة أحلامه). وهذا ما لم يحصل معي في بداية زواجي من ريم (أو أنا كنت أظن ذلك). فكنت أتمنى أن تكون زوجتي ملكة حياتي وأن تتحكم فيّ كما تريد وأن أكون كالخاتم في إصبع قدمها. ولكني كنت أخجل أن أخبرها برغبتي. في البداية كانت الأمور طبيعية ولكن خلال 3 أشهر بردت علاقتنا تدريجياً خاصة وأن ريم كانت تظهر لا مبالاة غريبة. وبدأت خلافاتنا تزداد حتى أتى ذلك اليوم الذي امتنعت فيه عن ممارسة الجنس معها. فكانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير.. وأصبحنا نعيش في بيت واحد منفصلين. وعدت أنا إلى عادتي في تصفح مواقع الـفيمدوم على الانترنت . وأصبحت أستغل فرصة غياب زوجتي أو دخولها الحمام فأستمني لأشبع رغبتي. وصارت عادة منتظمة في كل يوم مرة. وفي يوم من أيام الشتاء نادتني ريم: " أمجد!! أمجودتي!!!" بصوت سكسي جداً استغربته منها. وهذه أول مرة تناديني هكذا. " نعم يا ريم. ماذا تريدين." " لا تخف لن أكلمك عن خلافنا الأخير. ولكن هناك فيلم جميل أريد أن نحضره سوياً" " فيلم ماذا؟ لا أريد. لست بمزاج جيد..." " أرجوك. ليس فيلماً طويلاً. وأعدك أن تكون سعيداً" قلت في نفسي لعل هذا يعيد علاقتنا جيدة " حسناً ولكن ليس لمدة طويلة" جلسنا في مكانين منفصلين أمام الشاشة الكبيرة في غرفة الجلوس, وشغلت الفيلم, فصعقت مما رأيت.. كنت أنا في ذلك الفيلم جالساً أمام شاشة الكمبيوتر . وقد أخرجت قضيبي وأنا أفركه . وأمامي يعرض فيلم لمسترس ترتدي ثياباً جلدية سوداء وجزمة جلدية عالية وقد ركبت زباً اصطناعياً وهي تنيك عبدها بقوة. وهو يصيح وأنا أصيح حتى أخرجت المني على الكيبورد والشاشة. أسرعت إلى جهاز التحكم وأطفأت الفيلم. نظرت إلى ريم فإذا ابتسامة خبيثة ترتسم على شفتيها. وشعرت بمزيج من الإحراج والخوف ..... والإثارة عندما فكرت فيما سيحدث بعد ذلك. " ما هذا؟ أكنت تتجسسين علي" " لقد راقبتك لمدة طويلة وأنا أتساءل كيف تشبع رغبتك. وقد اكتشفت الأمر بالصدفة.وعندما عرفت مواعيد جلوسك وضعت كاميرا صغيرة لتصوير هذا الفعل الشيق" وضحكت ضحكة شريرة لم أسمعها منها من قبل " ولكن هذا غير مقبول" قلتها وأنا خائف " لا تصرخ كثيراً. ثم ألا تظن أن فعلك هو غير المقبول بل المشين. أنت الطبيب المؤدب الخلوق المثقف الذي تفتخر أمام أصدقائك أنك تسخر من أن يتمتع الرجل بنفسه" توجهت إلى جاهز الفيديو وأخرجت الشريط وكسرته تحت قدمي. " هاهاها. يا لك من غبي.. هل تظن أنني لم أتوقع هذا! لقد نسخت الشريط نسخاً عديدة وأرسلت إحداها إلى صديقتي (سالي) ولن أقول لك لمن أرسلت البقية.. سأتركها مفاجأة" وضحكت ضحكة قوية زلزلت بها قلبي فقلت "أيتها الحقيرة.. أنت طا.." " اخرس ياوقح. أنت الحقير الدنيء. وإن سببتني مرة أخرى أو حتى تكلمت بكلام لم يعجبني فتصل نسخ من هذا الشريط عندها أحسست أن الدنيا أظلمت في وجهي. وأن حياتي انتهت. وانهار كبريائي فقلت لها " ريم.. أرجوك أتوسل إليك أن تتوقفي عن المزاح " "هاهاها.. مزاح؟ بل كل الجدية ومن الآن فصاعداً إن لم ترضني تماماً وتطع أوامري فـ... أنت تعرف البقية" " حاضر كما تريدين يا ريم.." " ريم ؟ لا لن يناسبني هذا. من الآن لن تنطق اسمي على لسانك الوسخ لأنك لا تستحق ذلك بل ستناديني (ملكتي) وأنا سأناديك (خادمتي سعاد!!). والآن لنجرب. يا سعاد تعالي وتوسلي عند قدمي ألا أرسل الشريط لعلي أرضى عنك" " حاضر ياملكتي.." ومشيت نحو الملكة وخضعت لها وقلت " أتوسل لك يا ملكتي العظيمة أن ترضي عني ولا ترسلي الشريط. وأعدك أن ألبي جميع طلباتك" " هاهاهاهاهاها.. جميع طلباتي!! أمتأكدة يا سعاد؟ لأنك ستندمين على هذا" وقد كنت ممزقاً بين إحساسي بالعار والذل والخوف مما سيحدث وبين شهوتي المشتعلة ورغبتي في خوض هذه المغامرة. وقد تعجبت أن زبي منتصب وينبض رغبة وشهوة.. قالت الملكة " من اللآن لا أريد أن ترفعي بصرك وتنظري إلى وجهي ولا حتى جسمي بل فقط إلى قدمي وحذائي إلا إذا أمرتك. ويجب أن تشكريني على ذلك" " شكراً يا ملكتي" " والآن أريدك يا سعاد أن تعيدي تشغيل الشريط لنراه سوياً لأنني أحببت الفيلم" ترددت قليلاً واحمر وجهي خجلاً وكنت ما زلت منحنياً بجانبها , فضربتني بقدمها على خصاي وزبي ضربة أحسست أنني سيغمى علي بسببها " أحذرك أن تترددي بتلبية طلباتي وإلا ستعاقبين عقاباً شديداً" " آسف .. أقصد آسفة يا ملكتي" " والآن قبلي قدمي لتعبري لي عن أسفك حتى أرضى عنك ثم شغلي الشريط" " فهرعت إلى تقبيل قدميها وأنا ما زلت تحت تأثير الضربة القوية جداً وأحس أن زبي يلتهب من الألم والشهوة. وقبلت قدميها الرائعتين اللتين تفوح منهما رائحة العرق الشهية وبدأت ألعقهما ببطء فضربتني مرة أخرى على فمي وجرحت أظافرها المطلية بأحمر رائع لثتي فبصقت الدم وأنا أئن من الألم. " من سمح لك أن تلحسيهما. أنا قلت قبليهما فقط. يالك من عبدة غبية. شغلي الشريط أيتها المعتوهة واذهبي زحفاً. وأبداً لا تقفي في حضرة ملكتك" " حاضر ياملكتي" وذهبت أبلع الدم والذل وشغلت الشريط فاحمر وجهي ثانية . وأخذت ملكتي تشاهده وتأمرني أن أعيده مراراً. وتنهاني عن صرف نظري عنه. وأنا أكاد أنفجر من شدة الخجل والشهوة. ثم قالت " لا هذا لا ينفع. أنا أريد أن تعيدي لي ما فعلته في الشريط مرة أخرى أمامي. هيا يا ساقطة!!" رجف قلبي من الخوف ولكنني لم أتردد حتى لا تضربني مرة أخرى , فبدأت أفرك قضيبي المنتصب أصلاً, وأخذت ملكتي تلعب بكسها أمامي وأنا أشتعل شهوة... كيف لم أنتبه من قبل إلى قوتها وجمالها. لقد كنت غبياً. وبعد لحظات قليلة من التأوه انبثق المني ساخناً منّي وأحسست أنني في النعيم .. ولكن ملكتي قامت فوراً وأخذت ترفسني بقدميها بشكل موجع جداً وأنا أتلوى على الأرض. وأظنها كسرت لي ضلعاً أو اثنين فصرخت وبكيت من الألم. " من سمح لك أن تخرجي منيك يا حقيرة. ابتداء من الآن لن تصلي إلى الذروة إلا إذا أذنت لك بذلك. وإلا فالويل لك!! قولي حاضر يا ملكتي" لكنني كنت أكاد أفقد وعيي فلم أنطق بحرف إلا الأنين. فبصقت على وجهي وقالت "أيتها السافلة التي لا تنفع لشيء... أريدك أن تلعقي المني من الأرض وأن تنظفيها جيداً ثم أن تشربي كل السائل المقدس!" السائل المقدس؟ بالكاد كنت أستطيع أن أفكر لأدرك معنى كلامها ولكنني فهمت بعد ذلك ماذا كانت تعني عندما أحسست بسائل دافئ يسيل على وجهي وله رائحة البول وسمعتها تضحك ضحكاً هستيرياً "نعم إنه بولي الذي سيكون مائك الذي تشربينه من الآن" ثم ذهبت وجلست أمام الفيلم تضحك ضحكاً ماكراً حتى منتصف الليل. وبعد ذلك نامت على السرير وأمرتني أن أنام عند الباب عارياً وأنا أضع أحد جواربها في فمي لكي أحس بدفء الشهوة في الجو البارد. ونمت نوماً ثقيلاً رأيت خلاله كوابيس مرعبة... وكان اليوم الثاني أفظع وأكثر إذلالاً من الأول, وقد كنت أتمنى أن يكون كل شيء أحد الكوابيس لكن أمنيتي انتهت عندما أحسست أن قلبي كاد يتوقف عندما لسع جلدي العاري ماء بارد أيقظني من نومي " قومي يا عبدتي فأمامك يوم طويل في خدمتي. هاهاهاهاها" وزحفت وراء سيدتي ذليلاً إلى المطبخ --------------------------------------------- دخلت المطبخ أزحف خلفها وهي رافعة رأسها بكبرياء جعلها تشبه الفرس الأصيلة, قالت لي: "افتحي فمك" ففتحته وإذا هي تكشف تنروتها القصيرة عن كسها الزهري وتعطيني بعضاً من الماء المقدس.. "انتبهي أيتها الحقيرة سعاد. لقد أوقعت شيئاً منه على الأرض. والويل لك إن تكرر ذلك" لكنها كان تبول بسرعة فلم استطع أن أشربه كله وغمر وجهي وسال على جسمي إلى الأرض.. فبدأت ملكتي تصفعني بقوة صفعات عديدة احمر خداي منها.. " يا لك من غبية. ولكن عقابك الحقيقي سيكون بعد عودتي من العمل .. لقد فكرت البارحة ببعض القوانين التي يجب أن تلتزمي بها إلى الأبد: أولاً: يجب أن تقومي بأعمال المنزل كاملة كخادمة مطيعة. التنظيف والطبخ والغسيل. وعندما تغسلين ثيابي يجب أن تغمضي عينيك لأنك لا تستحقين النظر إليها. وأن تنحني لها كما تنحنين لي. وإن كانت جوارباً يجب أن تقبليها وتشميها جيداً قبل الغسيل. ويجب أن يكون كل شيء جاهزاً قبل أن أعود وإلا ستعاقبين عقاباً شديداً: " حاضرة أيتها الملكة" فابتسمت ريم ابتسامة ماكرة متسلطة وكأنها تتذكر أنني في البارحة تماماً كنت رجلاً محترماً. كنت زوجها المغرور والجاف والمتعالي ذو المكانة الاجتماعية. واليوم أنا كالخاتم في إصبعها وكاللعبة في يدها تلعب بي كيف تشاء حتى أنها صارت تتكلم معي بصيغة الأنثى وأنا لا أستطيع إلا أن أطيع راغماً.. أما أنا فكنت في حال يرثى لها. فبول ريم يغطيني والألم من الصفعات ومن الليلة المضية مازال يضني جسدي. وكنت أحس بذل وإحراج كبيرين.. ولكن مع كل ذلك كان هناك إحساس غريب بالنشوة وكان زبي منتصباً دائماً ومثاراً كما لم يثر من قبل, ولعل هذا لأن رغباتي الشريرة بدأت تصبح واقعاً.. ولو كنت أعلم ماذا تخبئ ريم لي ساعتها لكنت تمنيت الموت على ذلك... " ثانياً: يجب عليك كل يوم في الصباح والمساء أن تخرجي كل أحذيتي ثم تلحسيها واحدة واحدة وبشكل جيد حتى تلمع تماماً, وطبعاً من الأسفل والأعلى, لا أريد أن تتركي عليها أي قذارة مهما كانت." " ثالثاً: لم تعودي بحاجة للذهاب إلى العمل. يجب أن تتفرغي لخدمتي. وأنا سأكون المعيلة لهذا البيت وبالتالي أستطيع أن أسيطر عليك أكثر. فإذا لم تطيعيني منعت عنك الطعام والشراب." " حاضر سيدتي" " رابعاً: أنا أمتلكك تماماً وأفعل بك ما أريد. وأنت لا تعترضين أبداً" " خامساً: تتصلين اليوم بأهلك وأصدقائك وتقولين لهم إننا مسافرون إلى الخارج ولا نعلم متى نعود. أريد أن تقطعي علاقتك بكل العالم وتكوني خادمتي وملكي وحدي" " سادساً: من الآن فصاعداً عندما أناديك تسرعين إلي وتقبلين قدمي وتقولين: أمرك يا ملكتي العظيمة. فإذا كشفت عن كسي وقلت: اشربي. فاستعدي لشرب بولي وإذا قلت: الحسي, تلحسينه حتى آمرك بالتوقف. وكل ذلك وأنت مغمضة العينين. والويل لك أن تختلسي النظر" " سابعاً: ليس مسموحاً أن تلمسي زبك دون إذن مني.. وطبعاً لا تصلين إلى الذروة إلا إذا فرقعت بأصابعي. وعندها أحذرك ألا يخرج المني عند إشارتي لأنك ستعاقبين بشدة..." وضحكت ضحكة ساخرة "ما رأيك؟ أليست قوانين جميلة؟ هل أعجبتك أيتها الحقيرة التي تشرب البول" ولم أستطع إلا أن أرد"نعم يا ملكتي العظيمة. إنها قوانين رائعة. وسألتزم بها كما تريدين" " كفى الآن. أنا ذاهبة إلى العمل. وأريدك أن تحضري وجبة غداء (لشخصين). طبعاً لست المقصودة. فلن أتنازل وآكل مع حثالة مثلك. ولكني سآتي بضيفة معي اليوم لأريك لها!" ضيفة ماذا؟ هل ستفضحني؟ لقد كان اتفاقنا ألا تفعل ذلك.. ولكن لم يكن باليد حيلة إلا الانتظار القلق.. وذهبت زوجتي أقصد سيدتي إلى عملها وبقيت أنا وحيداً لأنفذ لها أوامرها. فاتصلت بمن أعرف وأخبرتهم بما أمرتني به فاستغربوا الأمر كثيراً ولكني لم يكن لدي تفسير مقنع. وبدأت بالأعمال المنزلية التي لم أكن قد فعلتها في حياتي إلا نادراً.. ثم أخرجت أحذيتها كلها وقد كانت كثيرة جداً تقارب الخمسين زوجاً بين الصنادل والأحذية المفتوحة والجزم العالية مختلفة الألوان. فكانت أطول المهام. وكنت أستطيع أن أنظفها بالماء مثلاً ولكن هل يستطيع الإنسان أن يضحك على نفسه؟ لقد لحست هذه الأحذية كثيراً وما منها إلا مر عليه لساني ولبسته وتمشيت فيه بالبيت وزوجتي لا تدري, ولكنها كانت تشتكي من رائحة لعاب تفوح من أحذيتها دون أن تدرك السبب (أو أنا كنت أظن ذلك).. فجلست ساعات طوال أتلذذ بمهمتي في تنظيفها تماماً من الأعلى والأسفل ومن الداخل والخارج كما أمرتني سيدتي ريم وأتلذذ خاصة برائحة العرق المتبقية فيها... ولكن طيلة فترة غياب زوجتي في العمل كنت مشغول البال بقصة تلك الضيفة التي ستأتي اليوم وتعرف كل شيء. وبدأت أتوقع من تكون.. وتمنيت أي امرأة في العالم إلا واحدة..... ولكن عندما عادت سيدتي تبين أنها هي... إنها صديقتها في العمل (سالي) البيضاء الشقراء التي كانت نظرتها تفيض لؤماً لا سبيل لوصفه. لقد كنت أكره هذه المخلوقة كرهاً لا حدود له. ودائماً عندما نجتمع كنا نتبادل نظرات الحقد والتعليقات المبطنة التي ملؤها الكره والاستعلاء.. وكانت هي أيضاً لا تتحمل رؤيتي. وأظنها كانت تحسدني على ذكائي بمقابل سطحيتها وعلى مكانتي الاجتماعية.وقد كانت السبب في معظم الخلافات بيني وبين ريم في الفترة الماضية فكانت تحرص على أن توقع بيننا.. ولطالما حدثت ريم عنها وأنها يجب أن تتركها لأنها غبية وسطحية ولئيمة. ولكنها كانت تقول:" لا أستطيع أن أترك صديقة الطفولة. ثم لا تنكر أنها جميلة جداً", " ولكن الجمال جمال النفس", "سأذكرك يوماً بكرهك لها وستندم عليه " ثم تضحك... دخلت ريم أولاً ونادتني "يا سعاد! تعالي هل انتهيت من واجباتك؟" فأتيت مسرعاً إليها ولم تكن ضيفتها قد دخلت بعد. فقبلت قدميها كما في القوانين وقلت : "نعم يا ملكتي العظيمة كل شيء جاهز وكما أردت تماماً" فرفعت تنورتها وقالت :"اشربي!" ففتحت فمي وأغلقت عيني . فأحسست بالسائل الدافئ ينسكب في فمي و بدأت أبتلعه بسرعة لكي لا أوقع شيئاً منه. ولكن في هذه اللحظة سمعت تلك الضحكة الشريرة التي لم أكن أطيق رؤية صاحبتها. لقد دخلت سالي ورأتني في تلك الوضعية المخزية التي تقصدت ريم أن تضعني فيها.. "ماذا أرى؟ الدكتور أمجد.. أقصد (الخادمة سعاد!!) يشرب بول زوجته أقصد (سيدته) ريم ....ياللعار " وعادت تضحك ضحكاً شديداً .ضحك شماتة بي وانتقام مني. وكانت ريم تشاركها الضحك .. أما أنا فقد اضطربت في هذا الموقف وأوقعت قليلاً من البول على الأرض... " أيتها الخادمة الكلبة التي لا تصلح لشيء.. ماذا دهاك؟" وهمت زوجتي بصفعي لكن سالي قالت لها: " أرجوك يا ريم أن تتركيني أريحك من هذه المهمة!! وأعدك أنك ستكونين راضية عن فعلي" فابتسمت ريم ابتسامة ساخرة وقالت: " حسناً فليكن.. ولكن بشرط. أن تخاطبيه بالمؤنث لأنني أريده أن يعتاد على كونه خادمة لي" " هذا من دواعي سروري!!" وهجمت علي سالي وأفرغت كل حقدها في صفع وجهي وركلي على بطني وخصاي وزبي..وأنا أتأوه بقوة. وهي تضحك وريم تضحك. ثم شاركتها الأمر ووصارتا تضربانني سوية وبقسوة..حتى كاد يغمى علي فقالت ريم: "كفى..لا أريدها أن يغمى عليها الآن" نظرت إلى سالي نظرة ملؤها الكره والحقد. كانت سالي متوسطة الطول شقراء الشعر زرقاء العينين جميلة جداً. وكانت ترتدي ثوباً جلدياً أحمر اللون مؤلفاً من بلوزة صغيرة ضيقة. تكشف عنقها وصدرها ويكاد ثدياها الكبيران ينبثقان من تحتها. وبنطالاً قصيراً من الجلد الأحمر الناري ضيقاً أيضاً يبرز تدويرة طيزها. وكانت ترتدي جزمة طويلة سوداء تصل لنصف فخذها وترتسم عليها بطتا ساقيها الفاتنتان. وكان كعب الجزمة عالياً ومدبباً حتى أنه خلال عقابي أحدث جروحاً عديدة في جسمي. وكانت ريم ترتدي ثوباً مشابهاً ولكن من الجلد الأسود مع جزمة بنية.. وكلتاهما ترتديان معطفاً من الفرو علمت فيما بعد أنهما اشتريتاه بمال سحبتاه من رصيد العائلة في البنك.. قالت ريم تخاطبني: " اكسري نظرك أيتها الساقطة الحقيرة وإياك أن تنظري إلى ملكتك الثانية سالي مرة أخرى. ومن الآن فصاعداً تعاملينها وتخدمينها كأنها أنا وإلا... فإن لديها نسخة عن الشريط مثلي.." هنا أحسست أن الدنيا اسودت في وجهي. وأن ريم وسالي ستستعبدانني إلى الأبد. وما أدري ماذا تخبئان لي في المستقبل. فحاولت محاولة يائسة أحسست أنها آخر مالدي. فإن فشلت فقد انتهى كل شيء. فقلت: " ريم! أرجوك. أتوسل إليك أن تتوقفي عن هذا وأنا مستعد لأي شيء تطلبينه إلا هذا الأمر الذي وضعتني فيه.. أرجوك فكري ولو للحظة" " اخرسي أيتها الغبية. ألم آمرك ألا تنطقي باسمي على لسانك؟ أتريدين أن نعود كما كنا؟ أنت تحلمين .. وأعدك أيتها الوقحة بأن يكون أسوأ حلم رآه إنسان في الوجود " وضحكتا ضحكاً قوياً. " والآن تقدمي واعتذري الى الملكة سالي على غبائك ووقاحتك حتى ترضى عنك" زحفت يائساً لعند قدمي المرأة التي امتلأ قلبي كرهاً لها وقلت: "آسف يا ملكتي سالي على ما فعلت أرجوك سامحيني" فمدت سالي جزمتها أمامي وقالت " قبلي جزمتي يا سعاد لعلي أرضى عنك" فقبلت قدمها ثم قالت: "الحسيها ونظفيها من الأوساخ تماماً" فبدأت ألعق في المواضع التي تشير إليها سالي أعلى وأسفلل الجزمة وكانتا قد مشيتا في مكان قذر جداً فأحسست أني سأتقيأ وأنا ألحس. ولكن .. ومع كل ذلك كان زبي واقفاً صلباً نابضاً لا ينتظر إلا أن تفرقع ملكتي بأصابعها حتى يفرغ أكواماً من المني... كانت السيدتان تحملان أكياساً معهما فرمتاهما أمامي وقالت ريم : " انظري كم نحن كريمتان لقد أتينا لك بثياب تليق بك!" أردفت سالي:" نعم إنها ثياب كانت لزوجي يرتديها قبل أن يأتي ذلك اليوم الذي أحسست فيه أنه لم أعد أستفيد منه فسمحت له أن ينهي حياته. وعدت فوجدته منتحراً" " هيا.. اذهبي فارتديها بسرعة, وسأسمح لك أن تقفي وأنت ترتدينها" ذهبت إلى الحمام وفتحت الأكياس فهالني المنظر لقد كانت الثياب عبارة عن ثوب خادمة.. نعم خادمة.. فلبسته وأنا مرغم أحس بشعور داخلي مثير غريب. ولم يكن هناك ثياب داخلية.. ولكن كان هناك حذاء نسائي كالذي ترتديه الخادمات.. وقوساً للشعر.. وكل هذا يهون أمام ما وجته داخل علبة سوداء صغيرة كانت تحوي قطعة من البلاستيك تشبه القضيب ولكنها مغزلية وقاعدتها مسطحة عريضة قطرها في وسطها 5 سنتيمترات وعند النهايتين 3 سنتيمترات. وقد فزعت عندما فكرت كيف يمكن أن تستخدم. فقررت أن أدعي عدم معرفتي ماذا سأفعل بها وياليتني لم أفعل. عنداما وقفت كان الثوب الذي أرتديه قصيراً لدرجة أنه لم يكن يغطي زبي الذي ظهر من تحته منتصباً. خرجت إلى سيدتي بثوبي الجديد فتفحصتاني وهما تبتسمان ابتسامة ساخرة ثم أمرتني سالي أن أدور دورة كاملة وعندما فعلت صاحت : " هناك شيء ناقص" فاضطربت اضطراباً شديداً " أين السدادة" فقالت ريم "أي سدادة؟" لكن سالي خاطبتني: " السدادة أيتها الحقيرة. أين هي؟" ثم أسرعت إلى الحمام وجاءت بتلك القطعة المشؤومة وقالت لريم: "هذه السدادة." وقالت لي: " أديري ظهرك أيتها المخادعة. أظننت أنك ستنجين بفعلتك؟" فأدرت ظهري متردداً خائفاً من الآتي وفجأة أدخلت سالي السدادة في طيزي العذراء وبسرعة جعلتي أحس بأن أحشائي تتمزق ونزلت الدموع من عيني من شدة الألم وصرخت بقوة.. فضحكت ريم وقالت لها: "يالك من ماكرة. إن لديك ألعاباً وأفكاراً مدهشة" ابتسمت سالي وقالت لي:" هذه السدادة أصبحت جزءاً من جسمك والويل لك إن أزلتيها دون إذن. والآن ماذا تقول الخادمة المطيعة؟" ماذا أقول؟ وهل كنت قادراً على قول شيء ولكني تذكرت عندما صفعتي ريم على طيزي وقالت:" ماذا تقولين أيتها الغبية لمولاتك؟" " شكراً يامولاتي." " والآن اذهبي إلى غرفة نومنا سابقاً واجلبي لي علبة المكياج والحقينا بها إلى غرفة الجلوس." " حاضر سيدتي" أسرعت وأتيت بالعلبة الكبيرة وعدت إليهما فقالت ريم: "اقتربي واركعي بين ساقي. أريد أن أجعل منك خادمة (بكل معنى الكلمة)" أخرجت سيدتي ريم من حقيبتها مادة دبقة من التي تستعملها بعض النساء لإزالة شعر الجسم بالقلع. ثم وضعتها على وجهي . وكانت لي لحية طويلة وشاربان. فبدأت تقتلعها وأنا أصرخ من شدة الألم وهما تضحكان. وعندما فرغت أمرتني أن أذهب وأغسل وجهي ثم أعود لوضعيتي. وعندما نظرت في مرأة الحمام كان شاربي و لحيتي قد زالا تماماً ولم يبق على وجهي إلا بعض الدم أزلته بالماء فأصبح وجهي أمرد تماماً وناعماً. وعندما عدت لوضعية الركوع بدأت سيدتاي تضعان لي أحمر شفاه وظلاً على الجفن وكحلة على الرموش ثم غطيتا وجهي تماماً ببودرة بيضاء. فأصبح منظري كالمرأة تماماً. قالت ريم: " ماذا تقولين؟" " شكراً يا سيدتي.." " أحسنت يا سعاد . يجب عليك كل يوم في الصباح أن تعيدي نزع الشعر وأن ترتبي مكياجك وأحذرك من أن أجد في وجهك شعرة واحدة. يجب أن تعتادي أن تكوني خادمتي الساقطة.. والآن أريدك أن تشغلي لنا شريط البارحة لنشاهده سوية أنا وملكتك سالي!" ترددت كثيراً واحمر وجهي ثانية فقالت سالي لريم :" انتظريني قليلاً. هذه القحبة لن تتعلم الأدب حتى تتعرف على مسرور!!" من هو مسرور هذا؟ أرهبني الاسم كثيراً. وغابت سالي قليلاً ثم أتت وبيدها سوط أسود طويل رهيب المنظر تفوح منه رائحة الدم. " هذا هو مسرور. الذي يظل يعاقب قليل الأدب حتى ترضى سيدته.." وبدأت تضربني به دون أن تراعي مكاناً في جسمي فأدمت رأسي وظهري وساقي وزبي.. وظلت تضرب وأنا أصرخ حتى انطرحت عند جزمتها" أرجوك يا سيدتي. كفى.. أقسم أني لن أتردد في تنفيذ رغباتك مرة أخرى ولكن أتوسل إليك أوقفي مسرور هذا!!" " حسناً ولكن إياك أن تعيد الكرة وإلا لن أرحمك " انطرحت عند جزمتها أقبلها بسرعة وجنون وأقول: " حاضر. شكراً. شكراً مولاتي. لا لن أعيدها مرة أخرى" فرفست وجهي بكعبها ووجهها يظهر ملامح التقزز وعادت لتجلس. ثم أشارت لي ريم بيدها كما تفعل الملكات. فأسرعت لأشغل الشريط اللعين المشؤوم الذي أوصلني إلى هنا.. وجلستا تشاهدان وترغمانني على المشاهدة وتضحكان وتعلقان علي.. ثم قالت سالي: " أوف لقد مللت من هذا الشريط.." " لا تقلقي ياصديقتي. استطيع أن أجعل السهرة أكثر إثارة. هيا يا سعاد أعيدي أمام ملكاتك ما فعلته في الشريط لكي تسليهما. وإياك أن تقذفي قبل أن أسمح لك." فبدأت أفرك قضيبي وأنا في قمة النشوة ولكن أحاذر أن أبلغ الذروة قبل صوت الفرقعة خوفاً من مسرور... ثم أمرتني سيدتاي أن أخلع لهما جزمتيهما وأن أقبل وألحس لهما قدميهما الرائعتين المطليتن بطلاء أحمر قاتم مثير جداً. وهما تتمتعان ببعضهما وتتأوهان. وأنا أصيخ السمع أنتظر الإشارة. ولكن هيهات. لقد استمنيت قبل ذلك. وجربت عقاب مسرور مرة أخرى. وثالثة ورابعة وخامسةو... لقد قضيتا الليل تشاهدان الفيلم وتتمتعان ببعضهما وتبولان علي وتدلكان وجهي وقضيبي بقدميهما ثم تأمرانني أن ألحسهما وأقبلهما. وأن ألحس كسيهما. وقذفت أنا أكثر من عشرة مرات. وكانتا تتناوبان على ضربي بمسرور.. وهكذا حتى اقضى الليل فنامتا سوياً متعانقتين في غرفة نوم الزوجية. وأنا نائم عند الباب على الأرض مرتدياً ثوب الخدمة والزب الاصطناعي في طيزي لا يزال ينخزني ويحرقني.. وهكذا انتهى اليوم الثاني بمزيد من الكوابيس.. ولم يكن إلا جزءً بسيطاً مما حدث في باقي القصة. ------------------------------------------------------- قصة اليوم الثالث: أعلن اليوم الثالث مجيئه عندما أحسست بالماء البارد ينهال على جسدي العاري مرة أخرى, فاستيقظت مصدوماً أرتجف من البرد, وكان أول شيء رأيته عندما فتحت عيني أصابع قدمي ملكتي ريم الرائعة.. "قومي أيتها الساقطة, عجباً لك.. أمولاة تستيقظ قبل خادمتها؟ ابتداءً من اليوم أريدك أن تستيقظي عند الرابعة صباحاً وتجهزي نفسك لخدمة سيدتك.." "حاضر سيدتي" وانتهزت الفرصة وبدأت بتقبيل أصابع قدميها المطلية بدقة رائعة وأسعدني سماع سيدتي تتأوه, فصرت ألحس قدميها.. ثم أمص أصابعها.. وهي تتأوه وتتنهد وتحك قدميها ببعضهما وبوجهي.. ثم أدخلت قدمها اليمنى كلها في فمي.. وصرت ألحسها بلساني وقلبي يكاد يطير من صدري من شدة الفرح. وزبي منتصب يكاد ينبثق بالمني حتى دون فرك.. ومما زاد سعادتي أنني لم أسمع صوت سالي ورجوت أن تكون قد خرجت.. و أخذت ريم تداعب حلقي وتدغدغه بأظافرها الطويلة, ولولا أنني لم أتناول شيئاً منذ يومين إلا الماء المقدس لكنت تقيأت, ولكنني سعلت سعالاً شديداً وأخرجت قدم ريم سيدتي.. فصفعتني بأخمصها على وجهي بقوة.. "آه.. أراك لم تعتادي بعد على أن تكوني خادمتي المطيعة.. سيكون عقابك أليماً أيتها الحشرة ولكن ليس الآن" وضحكت ضحكة قصيرة ثم قالت لي: "اذهبي وقومي بواجباتك اليومية ثم عودي إلي في غرفة الجلوس" ثم قالت بخبث "وإن كنت تبحثين عن ملكتك سالي فإنها خرجت لتجلب لك مفاجأة ستحبينها جداً. والآن أغربي عن وجهي.." ذهبت إلى الحمام وحلقت شعر جسمي تماماً ..واستحممت بسرعة ثم خرجت وبدأت أعدل مكياجي بعدة خصصتها لي مولاتي.. فبدأت بقلع الشعر مع أنه لم يكن قد ظهر جيداً بعد.. ولكني لم أرد أن أعرض نفسي للسوط مسرور الذي اكتفيت منه في الليلة السابقة.. ثم صبغت شعري بصبغة شقراء أعطتها لي مولاتي ريم لأنها (تفضل الخادمات الشقراوات..) ثم نتفت حواجبي تماماً وأعدت رسمها كما أرادت ملكتي. وغطيت وجهي بالبودرة البيضاء.. وبدأت أضع أحمر الشفاه الفاقع والظل والكحل ثم زينت رموشي. وانتهيت من المكياج بعد ربع ساعةو نظرت إلى المرآة فابتسمت ابتسامة خفيفة خجولة.. لقد كنت فناناً.. ولا عجب في ذلك لأنني عملت 10 سنوات في الجراحة التجميلية.. ثم أخرجت السدادة من طيزي وأدخلت أنبوباً طبياً لأجري حقنة شرجية.. هكذا أرادت ريم من خادمتها أن تكون نظيفة تماماً من الداخل والخارج.. وبعد ذلك أعدت السدادة لمكانها وكانت فتحة طيزي قد بدأت تتعود عليها ولم يبق إلا القليل من الألم الواخز.. ثم ارتديت ثوب الخدمة والحذاء العالي وتأملت ثانية في المرآة. لقد أكملت زينتي.. وخطر بذهني خاطر جعل زبي يقف من النشوة ويظهر من تحت الثوب القصير.. أمسكت بالسدادة بتردد وبدأت أحركها ببطء وأخرجها ثم أعود فأدخلها مراراً وأنا أتنهد ببطء وزبي يحتقن ويحتقن ثم قذفت حتى دون أن ألمسه.. لقد كنت سعيداً بتحولي الأنثوي.. نظفت المني تماماً حتى لا تعرف سيدتي بفعلتي ثم خرجت وتوجهت إلى خزانة الأحذية فأخرجت أحذية سيدتي وكانت قد زادت قليلاً عن الليلة الماضية فبدأت أقبلها وألحسها وأشم رائحة عرق أقدام سيدتي الرائع منها بشغف وشهوة وأنا بقمة السعادة حتى انتهيت بعد ثلاث ساعات كاملة من ألذ واجباتي على نفسي.. ثم عدت إلى سيدتي الفاتنة فوجدتها تشاهد فيلماً على قناة فضائية أوروبية كانت قد فكت تشفيرها البارحة.. والفيلم يعرض مسترساً أوروبية شقراء جميلة ترتدي ثياباً جلدية سوداء وهي ترغم رجلاً على عبادة جزمتها وأقدامها وكسها ثم تجلس بطيزها العارية على وجهه لترغمه على لحس كسها ونياكته بلسانه, ثم تحبس نفسه حتى يكاد يختنق, ثم في النهاية تنيكه بزب اصطناعي ضخم.. "هل انتهيت أيتها الخبيثة؟" قالت ريم بلهجة ساخرة "ألم أمنعك من التمتع بنفسك إلا بإذني؟" فصعقت بكلامها... كيف عرفت ما فعلت؟ "مابالك ربط لسانك؟ أم تتساءلين كيف عرفت سيدتك بأمرك؟ هاهاهاهاها. لقد وضعت كاميرات للمراقبة في كل أنحاء البيت حتى أراقب أفعالك وأتأكد من أنك تنفذين أوامري, وإني أسجلها كلها وأحتفظ بها لإذلالك." ثم ضغطت على جهاز التحكم فظهرت في الحمام وأنا أجهز نفسي ثم وأنا ألعب بالسدادة.. فضحكت ملكتي ريم بقوة وأنا ارتميت عند قدميها أقبلها وأقول: "أرجوك ياسيدتي سامحيني على ما اقترفت. و أعدك ألا أكررها أبداً" ففوجئت بجوابها: "على العكس تماماً.. أنا سعيدة بأنك بدأت تتأقلمين مع وضعك الجديد.. وأريد أن تسجل كاميرا الحمام كل يوم صباحاً نفس المشهد لأنه مشهد ممتع.. والآن أريدك أن تعيدي ما فعلت أمامي.. ولكن احذري وانتظري الفرقعة.." شعرت بسعادة في داخلي وبدأت ألعب بالسدادة وأنا أشاهد فيلم عبادة آخر عرضته مولاتي وأمرتني بمشاهدته.. ثم بدأت تلعب بكسها أمامي من تحت تنورتها الجلدية القصيرة الرائعة, فزادني المشهد شهوة وبدأت أنفاسي تتسارع. وصرت أحرك السدادة بسرعة أكبر مع حذري من أن أقذف قبل الفرقعة.. ثم أمرتني سيدتي أن أركع أمامها وأنا مستمر باللعب بالسدادة, فصارت تدلك وجهي بقدميها معاً وأنا ألحسهما وأتأوه, وهي تلعب بكسها وتتأوه.. واستمر بنا الحال مدة ساعة وأنا أحاول ألا أقذف. وفجأة سمعت الإشارة فحركت السدادة بسرعة جنونية حتى لا أتأخر. وفعلاً أخرجت المني الساخن خلال ثواني قليلة. وفي نفس الوقت أحسست بسائل دافئ يرتشق على وجهي وجسمي.. لقد قذفت مولاتي أيضاً.. كانت لحظة رائعة أحسست فيها أنني في النعيم... ثم أمرتني ريم أن ألبسها جزمتها ففعلت. ووفقت ومشت أمامي وأنا أمشي خلفها مطأطئ الرأس أختلس النظر أحياناً إلى طيزها الإلهية الممتلئة. حتى أن تنورتها الجلدية اللامعة الضيقة كانت متمططة كما كانت صدريتها الجلدية متمططة على بزيها الكبيرين الطبيعيين اللذين كانا سبباً بزواجي بها (عندما كنت زوجاً لها) كانت تمشي مشية امبراطورية وهي تطقطق بغرور بكعب جزمتها السوداء العالية .. ذهبت تريد تفقد أحذيتها. ولكنها عندما بدأت بفحصها نظرت ناحيتي نظرة تقزز وقالت : "ما هذه الرائحة؟" كان لعابي يحمل رائحة بولها المقدس وبول سيدتي سالي الذي شبعت منه في الليلتين الماضيتين.. فأسرعت سيدتي ريم إلى غرفتها وأتت بقنينة عطر من عندها وقالت: " أريدك أن تبخي في فمك منها ابتداء من الآن خمس مرات في اليوم حتى لا تفسدي رائحة أحذيتي أو قدميّ" واقتربت من فمي ففتحته وبخت فيه العطر لكني لم أتحمله فسعلت لأنه كان قوياً.. ضحكت مولاتي وقالت: " لا تخافي يا سعاد ستعتادين عليه خلال يوم أو اثنين. والأفضل لك أن تفعلي! والآن اتبعيني إلى المطبخ لأنني أريد أن أكافئك على أدائك في الحمام" تبعتها مطأطئاً إلى المطبخ فأمرتني أن أقلي بيضاً وأخلطه بعد ذلك مع لبن ثم أن أضع الخليط في صحن كبير وضعته على الأرض و ووضعت فيه قطعتي بندورة غير مقطعتين وملحاً.. وبدأت ريم تفعس الطعام بقدميها حتى امتزج بالكامل وأمرتني أن أركع وأنظف قدميها تماماً, ثم أن أغسلهما جيداً بالماء والصابون وأنشفهما تماماً.. ثم أن أضع المزيج بصحن مخصص لطعام الكللابب.. وكان الصحن ملوثاً ببقايا لعاب كلب جيران لنا كانت ريم تطعمه أحياناً.. "هيا يا سعاد كلي هنيئاً مريئاً" فترددت قليلاً وأنا أتذكر أن كلباً أكل فيه.. فأمسكت لي ريم خصيتي وعصرتهما حتى انحنيت على الصحن ثم كبست لي رأسي بقدمها داخل الطعام.. " نفذي أوامري أيتها الكلبة! وأقسم أنني لن أسمح لك بالقيام حتى تلحسي الطبق تماماً".. فأكلته راغماً .. وأثناء تناول طعامي وسيدتي ريم فوقي تساقط داخل الصحن وعلى رأسي سائل مقدس دافئ قررت ريم بعد ذلك أن تنكه به طعامي دوماً.. "أنا ذاهبة الآن لأرى لماذا تأخرت ملكتك سالي عن المجيء. وسأتركك لتقومي بأعمال المنزل والويل لك إن رجعنا وأنت لم تنتهي بعد" أمضيت في أعمال المنزل المجهدة أربع ساعات متواصلة. وانتهيت قبل أن تصل سيدتاي بقليل.. وتنهدتُ لذلك.. دخلت الملكتان ونادتني ريم: "يا سعاد! تعالي لقد أتيتنا. وأحضرنا لك مفاجأة جميلة!" أسرعت بالمجيء إليهما فوجدتهما في ثوبين جلديين جديدين , أضيق وأجمل وأكثر إثارة من السابقين, وكانت سالي ترتدي جزمة جلدية عالية جديدة,وكانت تحمل بيدها مسرور.. أما ريم فقد كانت ترتدي صندلاً عالياً رفيعاً كشف عن ساقيها وقدميها وعن أصابعها المطلية اللامعة.. فوقف زبي مباشرة وظهر من تحت ثوب الخادمة.. ركعت على الأرض وقبلت جزمة سيدتي سالي وأصابع سيدتي ريم واحداً واحداً ثم وقفت مطأطئاً وقلت: "حاضر ياملكتي ريم وياملكتي سالي" وتساءلتُ عن نوع المفاجأة التي تحدثتا عنها.. ولكني عندما رأيتها صرخت من الفزع... ولكي تعرفوا سبب صراخي لا بد من العودة قليلاً إلى الوراء لأتكلم عن الجو الذي نشأت وتربيت فيه: أنا ابن عائلة من أواسط العائلات وكان أبي حازماً بشدة معي واستطاع أن يبلور ذكائي في الدراسة حتى صرت طبيباً. وأمي كانت حنونة جداً ومن المحافظات بشدة على العادات والقيم الخلقية. وكنت أنا الرابع بعد ثلاث أخوات هن على الترتيب: ريما وناهد و رولا , وكانت لي أخت أصغر مني اسمها تاج وكنت أحبها كثيراً جداً لأنها أصغر مني. وهي الوحيدة التي لم تتسلط علي مثل أخواتي الأخريات.. تزوجت كل أخواتي قبل زواجي بريم ماعدا تاج الصغيرة. وبعد زواجي بفترة تزوجها شاب طموح اسمه سامي.. ثم سمعت أنهما سيسافران إلى الخليج للعمل. وانقطعت أخبار تاج عنا تماماً. ثم علمنا أن سامي تزوج عليها . ولكننا لم نستطع أن نصل لمكان إقامتهما.. أعود لأخبركم عن سبب صراخي.. لقد كانت المفاجأة الأليمة أن دخلت أختي تاج من الباب.. نعم إنها تاج نفسها.. لكنها كانت قد تغيرت كثيراً.. فقد كبرت وأصبحت رائعة الجمال وكبر ثدياها.. وكانت ترتدي معطفاً طويلاً من الجلد الأسود ظهرت من تحته جزمة طويلة سوداء..... كدت أتقطع من الخجل في تلك اللحظة. فأختي الحبيبة تراني وقد صرت أنثى خادمة أكثر من كوني رجلاً. ياللعار.. ولكني لم أفق من دهشتي بهذه الصدفة الغريبة إلا على صوت سالي يرن في أذني: "مابك أيتها الحقيرة؟ هل تفاجأت كثيراً؟ أم أنك لم تعرفي أختك تاج؟" تمتمت بأحرف متفرقة اختنقت في حلقي.. "نعم.. إنها تاج.هاهاهاهاها... وكيف وصلت إلى هنا.. أنا سأخبرك أيتها الحقيرة.. لقد كرهتك كرهاً لا حدود له. وأصبحت لا أفكر إلا في الانتقام منك ومن تعليقاتك الساخرة علي في كل مناسبة.. فأغويت ذاك الغبي سامي حتى أوقعته في قبضتي.. فتزوجني حتى يعبدني. نعم أنا زوجته الثانية.. ومنذ لحظة زواجنا وأنا أقنع تاج بأن الرجال عبيد لنا وأننا آلهتهم حتى صرنا نستعبد سامي سوياً.. ثم دربتها حتى صارت عبدة لي هي أيضاً. ولقد كذبت عليك فلم يمت سامي منتحراً. ولكن تاج ظلت تنيكه وتضربه بمسرور حتى مات بين فخذيها.. وأنا أنتظر بفارغ الصبر أن أذلّك بهذه الحقيقة. ولكني لم أدري أن الزمان سيحقق لي أكثر من أمنيتي بأن جعلك خادمة لي!" وضحكتا ضحكاً عميقاً.. ذرفت دموعي بغزارة عند ذلك. ونظرت إلى تاج فإذا هي تنظر نحوي نظرة باردة جداً لا تحمل أي معنى. وكأنها لا تعرفني: "تاج..حبيبتي! هذا أنا ألم تعرفينني؟" فنظرت بطرف عينها إلى سالي التي أومأت لها برأسها وكأنها تسمح لها بالكلام.. "نعم..عرفتك يا سعاد! وسررت بمعرفتك" "لا! هذا أنا.. أخوك.. أمجد" تناولت ريم مسرور من يد سالي وصارت تضربني به بشدة حتى كدت أغيب عن الوعي: "قلت لك أنت سعاد خادمتي أيتها الحقيرة ولست أمجد ألم تفهمي أن حياتك كرجل قد انتهت إلى الأبد.." فلمحت تحت الألم ارتسام ابتسامة صغيرة على وجه تاج. فتقطع قلبي من الحزن.. ثم قالت سالي ساخرة: " لا تتعبي نفسك أيتها الغبية.. تاج الآن ملكي تماماً إنها عبدتي المطيعة وليست أي شيء آخر.. أليس كذلك ياتاج؟" ومدت سالي أصابع يدها أمام فم تاج فصارت تقبلها وتلحسها وتمصها بشغف وهي مغمضة العينين "نعم.سيدتي" ثم جاءني الأمر: "هيا. سيري خلفنا إلى غرفة الجلوس" فسرت باكياً أختلس النظر إلى الأطياز الثلاثة التي أمامي والشهوة تغمر قلبي. جلست سيدتاي سوياً وبقيت أختي تاج واقفة, قالت سالي: "هيا يا تاج أمتعي سيدتك سالي وسيدتك الجديدة ريم بهذه الساقطة" قالت تاج :"حاضر يا مولاتي!" ثم خلعت عنها المعطف الجلدي فظهرت من تحته عارية تماماً إلا أنها كانت ترتدي طوقاً حول رقبتها وصدرية من الجلد الأسود وجزمة عالية سوداء, والأفظع من ذلك أنه ظهر خلف معطفها زب اصطناعي أسود كبير سطحه غير أملس بل مغطى بنتوءات صغيرة بالكامل.. وكان منظرها يسلب العقل فتسمرت نظرتي عليها وأنا مشتهيها شهوة محرمة جعلت زبي يكاد يطير من الفرح... اتجهت تاج نحوي وأنا مازلت مذهولاً بالمنظر وبدأت تلمس جسدي لمساً خفيفاً بأظافرها وتنزل نحو الأسفل رويداً رويداً ثم أمسكت بقضيبي وبدأت تداعبه وأنا أتنهد ... "أرجوك يا تاج... ماذا تفعلين؟" فقرصتني من ثديي وقالت :"اخرسي أيتها الخادمة الوقحة" ثم بدأت تقبلني وتلعق وجهي ورقبتي بلسانها وهي تعصر خصيتيّ وأنا ممزق بين الألم والشهوة.. ثم لامست شفاها فمي فلم أستطع الاحتمال واستجابت شفتاي لها وتعانق لسانانا بشغف.. كل هذا وسيدتاي تشاهداننا وتبتسمان وتداعبان بعضهما.. قالت ريم لسالي: "لقد أحسنت تدريب هذه الشرموطة. إنها فعلاً عبدة رائعة" "انتظري ياعزيزتي ريم فالعرض لم يبدأ بعد!" ثم أشارت سالي لتاج وقالت لها : "هيا يا تاج. أري سيدتك ريم أي عبدة أنت" " أمرك سيدتي" فتوقفت تاج فجأة عن مداعبتي وجذبتني من شعري الأشقر وربطت يدي من الخلف بحبل قوي (وقد استغربت قوتها) ثم شدته وربطته في مكان أعلى مني في وسط الغرفة.. ثم وقفت أمامي وبيدها مسرور وصارت تلسعني به في كل مكان من جسدي وبدأ الدم يخرج من الجرح فتلعقه تاج من مسرور بشهوة لا تصدق. وكانت بين الفينة والأخرى تتحسس طيزي فتقول لها سالي: "لا. ليس الآن مازال الوقت مبكراً" فتعود لضربي مرة أخرى. وأثناء ذلك أمرتها سيدتي ريم أن تقول وهي تضربني: "خذي يا سعاد الحقيرة" وأن أرد أنا: "شكراً يا أختي العزيزة" .. وبعد مضي فترة طويلة من العذاب الشديد أذنت لها سيدتي سالي بما كانت تريد وكنت لا أدري ماهو.. ففكت تاج وثاقي بتلهف وأجبرتني على الانحناء ثم وقفت ورائي وأزالت السدادة من طيزي بسرعة آلمتني بشدة, وشعرت أنا بالخوف الشديد والترقب مما ستفعله, وكان ما توقعت فعلاً, ولكن ليس كما توقعت.. لقد أدخلت تاج زبها الاصطناعي في طيزي بسرعة وبدأت تنيكني.. ولم يكن زباً عادياً بل كان فيه قطعة إضافية تدخل في كس من تلبسه وتهتز عند النياكة فتمتعها في الوقت نفسه حتى تقذف.. وعندها يمر السائل داخل قناة صغيرة تصل إلى رأس الزب.. إنه عضو ذكري تماماً.. كانت تنيكني بسرعة وهي تتأوه وتشهق وتزفر وتضحك.. وأنا أصرخ من الألم واللذة.. وكانت تتشبث بظهري بأظافرها ثم صارت تخرمشني حتى خرج الدم منه.. وظلت هكذا حتى أحسست بالسائل الدافئ يسيل داخل طيزي. وهدأت تاج رويداً رويداً ولكن لم تتوقف حتى أعطتها سالي إشارة بذلك.. قالت لي ريم: "يا سعاد اشكري تاج على نياكتها لك" فانطرحت عند جزمة أختي أقبلها وأقول "شكراً يا تاج" وأختي تضحك باستعلاء.. ثم أمرتها ريم أن تفك زبها وقالت لي: "هيا يا سعاد دورك أن تنيكي أختك العزيزة" وكانت الشهوة قد بلغت بي كل مبلغ.. فحضنت تاج بين يدي وبدأت أنيكها بقوة وريم تضربني على طيزي بمسرور ثم أعطتني الإشارة فقذفت في كس أختي وهي تتأوه متلذذة.. ثم أمرتنا سيدتانا بالتوقف ثم الركوع بين يديهما.. وقمنا بتقبيل أحذيتهما ولحسها من الأعلى والأسفل.. ثم عرينا أقدامهما وصرنا نقبلها ونلحسها ونمصها.. وبين الوقت والآخر تقوم إحدى سيدتي فتلبس الزب وتنيكني أو تأمر تاج بذلك.. ثم حان وقت النوم فنامت سيدتاي في غرفة النوم.. وأنا وتاج نمنا في الخارج على الأرض .. وكانت ريم قد أمرت تاج أن تلبس الزب وتركبني ثم قيدتنا بهذه الوضعية ونمنا هكذا.. وبدءاً من صباح اليوم التالي صارت تاج هي مدربتي تراقبني وتضربني بمسرور وتنيكني ثم أنيكها.. وصارت ريم وسالي تذهبان من البيت فترات كانت تطول تدريجياً. وكل يوم تأتي ريم وتتأكد من أداء واجباتي, وتتمتع بتعذيبي ونياكتي, ثم تربطنا أنا وأختي عند النوم يوماً كما أسلفت ويوماً وزبي داخل كسها.. وكانت تحرص على جعل العقدة بحيث تاج وحدها تكون قادرة على فكها صباحاً (وكانت لا تفكها إلا صباحاً). وكنا أحياناً لا ننام الليل ونحن نقبل بعضنا وينيك الواحد منا الآخر.. ومضى على هذه الحال ثلاثة أشهر تقريباً.. حتى استيقظت في يوم من الأيام فلم أجد تاج فوقي بل وجدت نفسي على سرير في أحد المشافي.. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الحلم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل