• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم الخال النياك مع ابن اخته في اسخن قصة محارم و سكس (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,780
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,574
نقاط سكس العرب
1,833
94p5qhf4aq.jpg

قصة حقيقية مع الخال النياك الذي ينيك ابنة اخته الجميلة المثيرة فهو شهواني جدا و لا يشبع من النيك و الكس على غرار ابنة اخته التي تحب الزب و هذه مقدمة قصتي التي عشتها مع خالي و نياكي و قد كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدىونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى
السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كانيظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة … ، لم يعرف جسدىبعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى…جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضربوالحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشةالصغيرة…خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان الخال النياك فى العشرين ، نحيفارشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا….إلتفت إليه وهمست : أونكل … ممكن تبوسنى ؟
نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعةالفيلم…وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاكتبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلمصراع فى الميناء …فنظر الخال النياك إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدىوبالذات أفخاذى … ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنىفالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبقبشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخانسيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ،أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شقطريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فىجسدى كله ، … أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ،وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوتولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى علىفخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس الخال النياك أفخاذى منالأمام ،
واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بينالشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة … ،هذه أول قبلة جنسية فى حياتىترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذيدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البللوارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيهولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدينتفضحينا … ، كنت أريد أن أرقد وأجعل الخال النياكدقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ،ولكننى أردت هذا بقوة … فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لايوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها … وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نومكاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطحالمعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أنيكتشفنا أحد هناك…
جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع الخال النياك بنطلونه واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عنالدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ،وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جنجنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانهكالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنىوفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية … نبذل كل المحاولاتو استخدم اللعاب والماء والصابون …. ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فىهذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعةوقوة ، …، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذاالقضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت قضيب الخال النياك الممتع منيده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليهببطء ، كان لذيذا جدا ،
أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخلأكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ،واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسستأننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعتقدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسةبقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى … أحسستبألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى الخال النياك وهو يضمنى
ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى… ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجهبجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى… ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ،
أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنىملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتىحبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا..جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين انا و الخال النياك الساخن، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فىفمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ،
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل