الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الخال النياك مع ابن اخته في اسخن قصة محارم و سكس
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2819" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/94p5qhf4aq.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> قصة حقيقية مع الخال النياك الذي ينيك ابنة اخته الجميلة المثيرة فهو شهواني جدا و لا يشبع من النيك و الكس على غرار ابنة اخته التي تحب الزب و هذه مقدمة قصتي التي عشتها مع خالي و نياكي و قد كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدىونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى<hr /><p>السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كانيظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة … ، لم يعرف جسدىبعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى…جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضربوالحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشةالصغيرة…خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان الخال النياك فى العشرين ، نحيفارشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا….إلتفت إليه وهمست : أونكل … ممكن تبوسنى ؟<hr /><p>نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعةالفيلم…وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاكتبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلمصراع فى الميناء …فنظر الخال النياك إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدىوبالذات أفخاذى … ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنىفالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبقبشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخانسيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ،أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شقطريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فىجسدى كله ، … أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ،وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوتولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى علىفخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس الخال النياك أفخاذى منالأمام ، </p><p> واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بينالشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة … ،هذه أول قبلة جنسية فى حياتىترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذيدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البللوارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيهولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدينتفضحينا … ، كنت أريد أن أرقد وأجعل الخال النياكدقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ،ولكننى أردت هذا بقوة … فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لايوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها … وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نومكاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطحالمعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أنيكتشفنا أحد هناك… </p><p> جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع الخال النياك بنطلونه واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عنالدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ،وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جنجنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانهكالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنىوفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية … نبذل كل المحاولاتو استخدم اللعاب والماء والصابون …. ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فىهذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعةوقوة ، …، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذاالقضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت قضيب الخال النياك الممتع منيده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليهببطء ، كان لذيذا جدا ، </p><p> أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخلأكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ،واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسستأننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعتقدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسةبقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى … أحسستبألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى الخال النياك وهو يضمنى<hr /><p>ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى… ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجهبجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى… ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، </p><p> أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنىملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتىحبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا..جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين انا و الخال النياك الساخن، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فىفمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ،</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2819, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/94p5qhf4aq.jpg[/IMG] قصة حقيقية مع الخال النياك الذي ينيك ابنة اخته الجميلة المثيرة فهو شهواني جدا و لا يشبع من النيك و الكس على غرار ابنة اخته التي تحب الزب و هذه مقدمة قصتي التي عشتها مع خالي و نياكي و قد كان خالى دقدق يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدىونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود فى[HR][/HR] السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى كانيظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة … ، لم يعرف جسدىبعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى…جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من الضربوالحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده على الشاشةالصغيرة…خالى دقدق وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان الخال النياك فى العشرين ، نحيفارشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا….إلتفت إليه وهمست : أونكل … ممكن تبوسنى ؟[HR][/HR] نظر إلى دقدق باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى متابعةالفيلم…وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاكتبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلمصراع فى الميناء …فنظر الخال النياك إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ،ثم إلى بقية جسدىوبالذات أفخاذى … ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنىفالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبقبشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخانسيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها دائما ،أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شقطريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فىجسدى كله ، … أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ،وامتدت يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوتولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما بيده القوية فيجلسنى علىفخذيه ، ففتحت أفخاذى وأخذت فخذيه بين أفخاذى ، وتحسس الخال النياك أفخاذى منالأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ،تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظرى الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بينالشفتين تباعد بينهما ، وكان كسى مبللا ساخنا ، فزادت قبلته حلاوة ولذة … ،هذه أول قبلة جنسية فى حياتىترك كسى ثوانى ، فتح سوستة بنطلونه وأخرج قضيبه المنتصب الضخم ، وأخذيدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفتين .. ، أحسست أن كسى يعوم فى البللوارتعش جسدى رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاى تمتصان شفتيهولسانه بجنون ، كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذنى : وطى صوتك بعدينتفضحينا … ، كنت أريد أن أرقد وأجعل الخال النياكدقدق يرقد فوقى ، لا أعرف السبب ،ولكننى أردت هذا بقوة … فقلت له : تعالى إلى حجرة الغسيل فوق السطح ، لايوجد أحد يصعد إلى هناك أو يدخلها … وسارعنا إلى هناك ، كانت حجرة نومكاملة مفروشة ، بالحمام ومطبخ وتواليت كما تعرفين ، فى نهاية السطحالمعزول عن العمارة بباب ، أحضرت مفتاحه معنا وأغلقته وراءنا ، فيستحيل أنيكتشفنا أحد هناك… جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى دقدق الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع الخال النياك بنطلونه واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عنالدنيا كلها ، لا أشعر سوى بشفتيه على ثدييى وكل جزء من جسدى الصغير ،وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جنجنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانهكالمجنونة ، وأمسكت بقضيبه أدلك به بظرى كما فعل بأسفل من قبل ، أدارنىوفتح أردافى وضغط قضيبه فى فتحتى الشرجية … نبذل كل المحاولاتو استخدم اللعاب والماء والصابون …. ولم يستطع إدخال قضيبه فى بطنى أبدا فىهذا اليوم ، فعاد ويضم صدرى إلى صدره وهو يدلك كسى بقضيبه بسرعةوقوة ، …، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عينى ، واحسست أننى أريد هذاالقضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت قضيب الخال النياك الممتع منيده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتى كسى ، وجلست عليهببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخلأكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السري فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ،واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسستأننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على السرير أيضا ، فرفعتقدمى لأضعها على السرير ، ماكدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدى جالسةبقوة على رأس القضيب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلى … أحسستبألم وحرقان خاطف ، ولكننى شعرت أكثر بلذة شفتى الخال النياك وهو يضمنى[HR][/HR] ويمتص شفتى بلهفة وجنون ، وانتشرت لذة خطيرة ورعشات داخل بطنى وجسدى… ، أرقدنى دقدق على السرير ، وراح كالقطار يدك قضيبه فى كسى ويخرجهبجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطنى… ظللنا ننيك حتى غروب الشمس عندما سمعنا الأخرين ينادون علينا ويبحثون ، أخذنى دقدق إلى الحمام وغسل لى كسى وأردافى جيدا من الدم واللبن ، وألبسنىملابسى ، وهمس لى : بأحبك وبأموت فيك يا هدى .. من النهاردة إنت مراتىحبيبتى .. بس فى السر .. إوعى حد يعرف إللى حصل أبدا..جلسنا على مائدة الغذاء ملتصقين انا و الخال النياك الساخن، أطعمه بيدى ، وأضع له اللحم والفراخ فىفمه وبين شفتيه ، وهمست : ياللا علشان نطلع السطوح ، [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الخال النياك مع ابن اخته في اسخن قصة محارم و سكس
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل