أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
عمري 23 سنة، احب السهر كثيراً ولا احب الدراسة، كنت اغوي دكاترة الجامعة خاصتي لآخذ علامات عالية، ولكن كان تخرجي معلق على مادة واحدة و هي الانكليزية، و دكتور هذه المادة صارم جداً ولا يحب هذه الترهات التي يفعلونها الفتياة مثلي، ذهبت الى مكتب الدكتور، و كنت ارتدي معطف و تحته مايوه فاضح جداً، دخلت الى المكتب و و قفلت بابه، و نظرت اليه و هو جالس على الكرسي و غمزته، نظر لي بقرف، وقفت بجانبه و وضعت مؤخرتي العملاقة مقابلاً لوجهه، و هو لم يرمش ولا يتحرك ابداً، اقتربت اكثر و خلعت معطفي، و جلست على المكتب و هو جالس على الكرسي مقابلي و فتحت افخاذي، كنت ارتدي البكينة و جسدي شبه عاري، اثدائي الكبيرة مكشوفة لم يغطي الا حلمتية، و مؤخرتي يغطيها خيط رفيع الى مهبلي الكبير الوردي، و كان الدكتور ينظر الى جسدي الساخن بشهوة، و يدي تتدلا على جسدي لاغريه اكثر،
“ماذا ايها الدكتور هل يعجبك هذا”
و هوي يبتلع ريقه وضع يده على سرواله ليغطي اثر انتصابه الشديد، و أدار رأسه بمعنى انه لا يريد، امسكن بربطة عنقه و شدته الي، و انا اهمس له، “اوه دكتوري المحترم، انت تعلم انني اريدك الآن، الا تظن هذا، هيا انظر اكثر الى جسدي
أدار رأسه الي و امسك بفخذي يقبلهم بقوة، و يلعقهم حتى وصل الى مهبلي المبلل، وضعت ضهري على المكتب و انزل ملابسي و بدأ يداعب مهبلي بلسانه، و انا اتأوه بشدة،” اوه ما هذا اااه انت محترف جداً اجل اجل ااه ” و هو يلعق و يمتص مهبلي بقوة شديدة، اوه اجل لم اكن اريده ان يتوقف، حملني و وضعني فوقه على الكرسي،و راح يقبل عُنقي و صدري المنتصب، و يمتص حلمتي و يعتصر الأُخرى،وانا اذوب بالنشوة، كنت احس بقضيبه الملتصق على مهبلي، كان منتصب بشدة، ” ااه ارجوك حرر قضيبك و ادخله بداخلي ارجوك
و هو لم يستمع لكلامي و لا يتوقف عن مداعبة اثدائي بإحترافية، لم اتحمل اكثر و فككت سرواله و اخرج قضيبه و بدأت بمداعبته بيدي، اوه كم كان ثخين و ضخم، وانا الامسه فوق مهبلي، ” اوه ايتها العاهرة الجميلة انتي مصممة الى ان اضاجعك بقوة صحيح، اذاً تحملي هذا
ادخل قضيبة الضخم بداخلي دفعةً واحدة و شهقت من هول الألم ولنشوة,” اااه اجل انه مؤلم اااه ايها اللعين ” و يسرع بداخلي بسرعة فائقة و جسدي بدأ بالتراخي و لا يتوقف عن مداعبة اثدائي اللعين، قذفنا معاً وانا لم اعد يمكنني التحرك، لقد كان عنيف و جميل جداً، ” اوه عزيزتي هل تظنين انك سوف ترفعين هذه المادة بهذه الحالة، ههه حمقاء ” بسرعة قام بدفعي الى الوراء و و وضع بطني على مكتبه و بدأ يصفع مؤخرتي الكبيرة، امسك برأسي و ادخل قضيبة بمؤخرتي بقوة ليعذبني اكثر، ” ارجوك توقف امك تؤلمني ارجوك ااه اااه ارجووك ” و قام بزيادة سرعته اكثر الى ان قذف بداخلها، اخرج قضيبه و قام بصفعي على مؤخرتي، وانا اتأوه بشدة، و عدل ثيابه و نظر الي نظرة الاشمئزاز و ذهب، و تركني انا و جسدي العاري المتراخي، و من وقتها وانا تخرجت من الجامعة و حصلت على اعلى علامة في اللغة الانكليزية.
“ماذا ايها الدكتور هل يعجبك هذا”
و هوي يبتلع ريقه وضع يده على سرواله ليغطي اثر انتصابه الشديد، و أدار رأسه بمعنى انه لا يريد، امسكن بربطة عنقه و شدته الي، و انا اهمس له، “اوه دكتوري المحترم، انت تعلم انني اريدك الآن، الا تظن هذا، هيا انظر اكثر الى جسدي
أدار رأسه الي و امسك بفخذي يقبلهم بقوة، و يلعقهم حتى وصل الى مهبلي المبلل، وضعت ضهري على المكتب و انزل ملابسي و بدأ يداعب مهبلي بلسانه، و انا اتأوه بشدة،” اوه ما هذا اااه انت محترف جداً اجل اجل ااه ” و هو يلعق و يمتص مهبلي بقوة شديدة، اوه اجل لم اكن اريده ان يتوقف، حملني و وضعني فوقه على الكرسي،و راح يقبل عُنقي و صدري المنتصب، و يمتص حلمتي و يعتصر الأُخرى،وانا اذوب بالنشوة، كنت احس بقضيبه الملتصق على مهبلي، كان منتصب بشدة، ” ااه ارجوك حرر قضيبك و ادخله بداخلي ارجوك
و هو لم يستمع لكلامي و لا يتوقف عن مداعبة اثدائي بإحترافية، لم اتحمل اكثر و فككت سرواله و اخرج قضيبه و بدأت بمداعبته بيدي، اوه كم كان ثخين و ضخم، وانا الامسه فوق مهبلي، ” اوه ايتها العاهرة الجميلة انتي مصممة الى ان اضاجعك بقوة صحيح، اذاً تحملي هذا
ادخل قضيبة الضخم بداخلي دفعةً واحدة و شهقت من هول الألم ولنشوة,” اااه اجل انه مؤلم اااه ايها اللعين ” و يسرع بداخلي بسرعة فائقة و جسدي بدأ بالتراخي و لا يتوقف عن مداعبة اثدائي اللعين، قذفنا معاً وانا لم اعد يمكنني التحرك، لقد كان عنيف و جميل جداً، ” اوه عزيزتي هل تظنين انك سوف ترفعين هذه المادة بهذه الحالة، ههه حمقاء ” بسرعة قام بدفعي الى الوراء و و وضع بطني على مكتبه و بدأ يصفع مؤخرتي الكبيرة، امسك برأسي و ادخل قضيبة بمؤخرتي بقوة ليعذبني اكثر، ” ارجوك توقف امك تؤلمني ارجوك ااه اااه ارجووك ” و قام بزيادة سرعته اكثر الى ان قذف بداخلها، اخرج قضيبه و قام بصفعي على مؤخرتي، وانا اتأوه بشدة، و عدل ثيابه و نظر الي نظرة الاشمئزاز و ذهب، و تركني انا و جسدي العاري المتراخي، و من وقتها وانا تخرجت من الجامعة و حصلت على اعلى علامة في اللغة الانكليزية.