• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس التحرر الدياثة من البذرة حتي النضوج (عدد المشاهدين 2)

ا

الجامد 1000

ضيف

اعرفكم بنفسي اولاً .. انا اسمى رامى .. ابلغ من العمر حالياً 25 سنة .. خريج كلية تربية قسم فرنساوى .. القصة اللى هحكيها عبر اجزاء متعدده هى قصه حقيقية بنسبة 100% بدون مكياج او تعديل .. واريد ان انوه الى ان هذه هى المرة الاولي لي فى الكتابة .. فسامحونى ان تأخرت .. وصححوا لي اذا ما اخطأت .. وشجعونى اذا ما ابدعت ..

الحكاية بتبدأ منين ؟؟ طيب .. خليني اوصفلكم البيئة اللى انا عايش فيها
انا عايش فى منطقة شعبية للغاية .. حيث التكاتك تنتشر كالنمل .. والزى الرسمي للستات هى العبايات السمرا .. ضيقة او واسعه حسب ثقافه واحترام الست والراجل اللى هي مسؤولة منه .. وان كان الغالب هى العبايات الضيقه جداً
عايش مع امى واختى صباح فى شقة صغيره فى وسط الحى دا
اختى صباح حالياً عندها 18 سنة فى تالته ثانوى .. ومعظم مشاكلي فى الحياة جات من ورا اختى صباح وعشان تتخيلوا صباح كويس فهى التوأم بتاع منة شلبي فى شبابها .. بكل تفاصيلها ..
وامى اسراء .. مطلقة من 4 سنين ونص ... وهى التوأم بتاع رقاصة اسمها صفوة لو حد منكم عارفها ..

اسف علي الاطاله لكن دا لاجل تكونوا متخيلين المكان والاشخاص تماماً
قصتى بتبدأ منين ؟ اممممم بتبدأ من زمااااااان خالص .. يمكن من صغري ... هبدأ من فترة الابتدائي
بحكم شغل ابويا كسواق عربية تريلا .. فكان بيقضي ليالى كتير فى رحلاته للصعيد او للساحل .. غالباً كنت بحس انه مسافر برا مصر وبينزل اجازات من كتر غيابه عن البيت .. وكانت امى علاقتها كويسة بالناس والجيران .. وكانت امى جميله وشابة ومعتقدش كان في ست فى جمالها ولا انوثتها ولا فوران جسمها .. بس كانت محترمه ..

بيتنا كان جمبه محل اكسسورات بتاع تكاتك وقهوة وقدامنا جزار ..
كانت اكبر مشاكلي فى ابتدائي هو جارنا مجدي .. كان اكبر مني ب 5 سنين وكانت اسرته كلها بلطجيه بمعنى الكلمة .. الناس اللى مش بيحترموا صغير ولا كبير ولا ست ولا راجل .. وكانوا ساكنين فوق شقتنا بالظبط ..
ودى كانت اول مره اكتشف فيها كلمة ( يا ابو قرون طويلة )
في يوم سمعنا هبد جامد علي السقف لدرجة اننا حسينا السقف هيقع .. فامى لبست الاسدال الاخضر .. وطلعت تجري
تك تك تك
ايووا مين ؟
انا منى جارتكم ..
فتحت عزة اخت مجدى الكبيره حوالى 23 سنة .. ضخمة الحجم وبتقعد فى السوق تبيع طماطم وخيار وبنت لسانها طويل والكل بيتحاشي يرمى عليها السلام حتى .. بس مكناش نعرف لسه
فى صوت هبد جامد عندكم يا عزة هو ايه اللى بيحصل ( طبعا امى بتتكلم بابتسامه وصوت هادى )
احممممد يا عمرر .. وانتى مالك يا اللى تتشكي فى بطنك هو انتى مراقبانا ولا ايه
ايه دا يا عزة انتى ازاى بتكلميني كده انا
خخخخخخ اكلمك ايه يا مرا يا وسخه اتفوو
طلعت جريت فوق وانا بنادى .. ماما في ايه وكنت وقتها فى رابعة ابتدائي
الصوت بيعلي ولاقيت مجدي طالع من جوا بشورت فقط وعريان من فوق وكان ضخم زى اخته وكان وقتها فى 3 اعدادى
بقولك ايه يا ست انتى دا بيتنا واحنا حرين .. نهبد نكسر كسمه احنا حرين
وقام ماسك امى من كتفها والايد التانيه من صدرها وبيزق وامى بتزعق
اوعى ايدك يا متخلف انت
متخلف مين يا مرا يابنت المتناكه يا مومس .. وقام متهجم علي امى يضربها بالاقلام ولكن عزة اخته مسكته وانا واقف بتفرج وساكت .. كانت فى بذرة بتتزرع جوايا ببطيء اوى .. ومكنتش واخد بالى من كده
امى نازله السلم وطرحتها مخلوعه والاسدال متبهدل .. وصوابع مجدى معلمه علي خدودها صوباع صوباع وكأنها واكله علقه من جوزها ..
وبقي في عناد بيحصل منهم .. رقص الساعه 4 الفجر علي السقف .. ومكايده فى امى عمال علي بطال .. لغاية ما في يوم شوفت مجدى وهو راكب توكتوك وراكن قدام امى وبيرخم عليها وهى بتزعقله والناس اتلمت .. فجريت وقفت فى حضنها ..
وحياة كسمك ما هسيبك وهعرفك ازاى تزعقي لاختى
والناس بتحاول تكلمه
عيب يا اخى كده دى ست مينفعش كده
استهدى ب**** يا مجدى واطلع بالمكنه يلا شوف اكل عيشك
مش هسيبها يا جدعان خخخ احا دا انا كفيل بيها وبعيلتها راجل راجل دا لو عندها رجاله
واتلم الحوار بسرعه وروحت انا وامى وانا خايف من مجدى ونظرة عينه ليها .. بس فى حاجه جوايا بتكبر وبتخليني اقف اتفرج علي شتيمة امى وانا ساكت .. ومستنى الشتيمة تزيد .. ايه هى الحاجه دى معرفش
قررت انى هطلع للجيران دول اشتكيلهم من مجدى .. وفعلا طلعت وخبطت .. وفتحت هيام .. اخت عزة الكبيره .. عندها 32 سنه .. متجوزة ..
تعالى يا حبيبي فى حاجه .. فلمحت بطرف عيني عزه قاعده بتأور محشي وكوسه وبتبص للباب
هههههه انت خايف من عزه .. تعالى خش متخافش
دخلت وقعدت علي الكرسي بخوف وحرج .. لاقيت هيام جايبالي حاجه ساقعه
وماما عامله ايه
ينفع يعنى يا طنط اللى مجدى عمله النهارده
فقامت عزة حاطه الصينيه جمبها وقالت هو عمل ايه
وقفها فى الشارع بالتوكتك وزعقلها وشتمها والناس حاشوه بالعافيه
هيام : يا ابن الشرموطه .. طب لما يجي هموته من الضرب
طبعا هيام قاعده لابسه قميص نوم حمالات لونه احمر ... وعزة لابسه بنطلون وبدى ضيق
فقامت عزة ضاحكه وقايله بت ياهيام الواد مجدى شكله بيعشق الولية اللى اسمها منى دى
قامت هيام كاتمه ضحكتها بالعافيه ,,, ايه دا ؟ ايه دا ؟ فى ايه ؟ فى حاجه بتتحرك فى البنطلون .. فبصيت بسرعه لاقيت حاجه بتقف عندى بدون ارادة منى ..
رفعت عيني لاقيتهم هما الاتنين باصين ومبتسمين ابتسامة انتصار عظيم ..وكأنهم اكتشفوا حاجه كان نفسهم فيها ..
فقامت هيام متكلمه : هى امك مطلقه ولا ارمله يا مودى
فقولتلها : لالا بابا موجود
امال مش بنشوفه ليه
اصله شغال سواق بيسافر كتير
اه ياعيني عشان كده امك متنرفزه علطول
قامت عزه قايمه من علي الكرسي ومشيت ناحية المطبخ وقالت وهى قايمه : الولية مولعه علي الاخر يا عيني ههههههههههههه
فلاقيت هيام بتبص للبنطلون وهى بيتنفش اكتر واكتر .. مكنتش اعرف حاجه عن العضو دا غير انى بتبول منه .. دلوقتى بيتنفش بشكل كبير .. لدرجة انه باين لاى حد ..
فقامت عزة رجعت وقعدت وبصت علي البنطلون وقالت يالهوى ايه دا .. فهيام غمزتلها ..
خلاص يا مودى انا هخلي مجدى ينزل يتأسفلكم ويبوس راسكم كمان ولو قربلكم تانى انا هفشخه
شكرا يا طنط هيام
العفو يا قلب طنط هيام
ونزلت وانا فرحان اوى ومبسوط .. اخيرا جيبت حق امى .. بس وانا علي السلم افتكرت الشتايم وضرب امى فلاقيت العضو دا بيكبر اكتر واكتر .. مكنتش فاهم ايه اللى بيحصل
تانى يوم لاقيت هيام بتنادى ..
فامى طلعت ردت عليها
اهلا تعالى اتفضلي ولاقت عزة ومجدى نازلين وراها فقامت امى مكشره وداحله جوا
عزة : خلاص والنبي يا ام محمد ما تكونى زعلانه انا مكنتش اعرف انك ست محترمه وغلبانه
ينفع يعنى يا عزة اخوكى واللى عمله والمفروض اننا فى بيت واحد ونخاف علي بعض
مجدى : و**** يا طنط انا اسف متزعليش وخلي دكر فى الحته يبصلك وانا هقسمه نصين ... خلاص يا حمو متزعلش مني بقي احنا من النهارده اصحاب
ودخلوا وقعدنا وامى جابتلهم ساقع .. وطول القعده عزه بتبصلي ومبتسمه ومجدى مشالش عينه من علي امى خالص بس تقريبا انا بس اللى كنت مركز فى التفاصيل دى ..
وفى القعده دى امى وهيام وعزه قربوا اوى من بعض .. وبقوا اصحاب .. وخلصت من اول واكبر مشكلة بتهددنا
لكن .. تانى يوم بدأ مجدى يتكلم معايا عن امى .. بهزار .. وبدأت اطلعلهم البيت ونقعد نتكلم ونحكى ويعرفوا مني كل حاجه عن امى .. بهزار .. وعيونهم مش بتفارق البنطلون .. انا مبسوط بكلامهم عن امى حتى لو في ايحاءات
عزة : امك دى تتجوز من اول وجديد بقي لازملها راجل
مجدى : طب ما تبيعي حتتين صيغه وتجوزيهالي يا عزة ههههههههه انا لسه صغير
هيام : بس ياخول عيب بقي ههه
مجدى : ايه يا هيام ما زيتنا فى دقيقنا واهو نبقي كلنا عيله واحده وانا لسه صغير وبصحتي
هما يضحكوا .. وانا اترعش .. هما يهزروا .. وبنطلون يتنفش .. وحسيت بسخونيه بتجري فى جسمي مع كل مره مجدى بيقول كلمة طنط منى ..
مين الناس دول ؟ وناويين علي ايه ؟ وانا ايه حكايتي وهعرف انى ديوث امتى وازاى ؟ وامى هتنتقل النقلة التاريخية ازاى ؟ كل دا هنعرفه فى المرات اللى جايه

تنويه هام
(( انا عارف ان جرعة الجنس قليلة .. واعدكم انها هتزيد تدريجيا ... لكن انا بستهدف من قصتي دا الفئة اللى بتحب الخيال والوصف والواقعيه مش الفئة اللى داخل تفضي شهوتها وتطلع .. وشكراً ))


الجزء الثاني


الاحلام شيء جميل اوى .. والاجمل انك ملكش سيطرة عليها .. مشاهد وبس .. فى الاحلام كنت بشوف امى بترقص فى الافراح والحنن البلدى واعياد الميلاد وحتى الطهور .. بترقص حلو جداً .. ولما كنت بصحي من النوم كنت بزعل اوى .. انا ازاى بشوف امى فى الاحلام كده ؟ بترقص وتتمايل وتهز كل حتة فى جسمها وتضحك بشرمطة منقطعة النظير .. لكن مفيش مشكله دى احلام مش واقع

اما الواقع بقي .. فكان فى مفاجئات عظيمة بنكتشفها ونعرفها يوماً بعد يوم ..
الجيران كانوا قوادين ..
يعنى يجيلهم الزبون المقتدر اللى معاه الشيكات .. ويطلب منهم نوع معين وتفاصيل معينه .. فيتولوا هما مهمة البحث عن الفتاة المطلوبة وياخدوا فلوس مقابل تسهيل حفلة الزنا الحمره اللى هتحصل ..
فى رجاله بيطلبوا مثلا بنات صغيرين .. وفى بيطلبوا ستات كبار متجوزين .. اه هو دا شرطهم يكونوا متجوزين .. وفى بيطلبوا ارامل وفى بيطلبوا واحده سمرا .. بيضا .. وهكذا ...

عرفنا الكلام دا من خلال تناقله عبر السنة الجيران .. فلانه تقول لفلانه وفلانه التانيه تقول ل 5 كمان وهكذا .. لغاية ما امى عرفت وسمعتها بتحكي لمرات خالي فى التيليفون كل التفاصيل دى .. وسمعت كلمة قوادة وقواد لكن مفهمتهاش غير متأخر اوى

كانت علاقتهم بينا كويسه بصراحه ... البنات مكانوش بيندهوا لامى غير بكلمة ( أبلة ) ومجدى كان بيندهلها يا مرات خالى .. معرفش ليه ..

كانت امى بتطلعلهم بحكم الجيرة .. وتقضي اوقات طويله معاهم .. وكنت اسمع من شباك المسقط ضحك وهزار .. صوت ضحك عزة وهيام رهيب .. كأنك سامع واحده بتضحك فى ميكروفون من كتر قوة الضحكه .. كنت بسمع صوت التسجيل شغال علي اغنية ( شيك شاك شوك تعالى نرقص بلدى ) واغنية ( يعجبني كلك يا ولا كلك عاجبني ) .. بس مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل ..


لغاية ما اتسحبت علي السلم في مرة بمنتهى الهدوء ومعايا كرسي بلاستيك ولحسن حظى ان عندهم شباك فى الصاله بيبص علي السلم .. طلعت وشبيت لفوق واتفرجت

كانت امى لابسه اسدال لونه اصفر فضفاض .. وعزة لابسه عباية بيتي ضيقه جداً لونها احمر مزركشه بالاصفر والاخضر .. وهيام بقميص نوم لبني شيفون .. امى وهيام قاعدين جمب بعض علي كرسين وقدامهم عزة .. وبينهم طرابيزة عليها حشيش .. عزة وهيام بيلفوا ويشربوا .. والتيليفزيون مشغل فيلم دانتيلا وكان علي المشاهد السخنه اوى فيه .. امى بتهزر وتضحك وهما بيعزموا عليها بهزار وضحك اوى .. وهى تقول لا يا بنات .. بس يا بت ياعزة ههههههههه
لغاية ما لاقيت هيام قامت وهى ماسكة جوينت حشيش وعزة مسكت راس ماما اللى بتضحك اوى بطريقة هستيريه مبالغ فيها بصراحه .. وقامت هيام حطه الجوينت فى بؤقها وواخده نفس طويل وقامت بايسه ماما ونافخه الدخان كلها
بصيت لماما لاقيت عينيها زغللت وفتحت بؤقها كأنها بتاخد نفسها ..
عزة وهيام بصوا لبعض وغمزوا وضحكوا اوى ..
مبسوطه يا طنط ؟
بس ياعزة عيب ههههههههه
طب تعالى
وقامت شاده راسها ناحيتها ونفخت الدخان هى كمان ... وبعد نفخات كتير وصلوا لحوالى 10 لاقيت امى زودت فى الضحك ومسخسخه علي روحها .. قامت هيام مشغله التسجيل علي شيك شاك شوك .. وقومت امى ترقص ..
فى الاول امى رفضت بهزار وضحك .. وبعد ما عزة نفخت كام نفخه .. كانت امى بتقلع الاسدال وفضلت بقميص نوم اسود مفتوح من الصدر وفوق الركبه .. اول مره كنت اشوف امى كده .. وبدأت امى ترقص .. عزة بتدعك فى كسها ( اللى عرفت لما كبرت ان الحته دى اسمها كس ) وهيام بتصور امى وهى بترقص .. مكنتش خايف .. كنت مبسوط معرفش ليه ..
امى كانت بتهز بزازها اللى كانوا بيترجوا وكانوا منفوخين زى البلاليين عزة باصه لامى ومفيش علي ملامحها اى حاجه وايدها بتدعك فى كسها جامد .. وبعدين قربت من امى وبدأت ترقص معاها وتحضنها من ضهرها اوى وتحضنها من قدام اوى ..وتحط كسها علي كس ماما وتدعك جامد ويضحكوا اوى .. تبوسها من رقبتها وامى تضحك .. وكل دا هيام بتصور .. لغاية ما عزة وقعت علي الارض وفتحت رجلها وقالت اه بطريقه حلوة اوى ولاقيت مياه طالعه من العبايه .. وهيام قالتلها مبسوطه يا متناكتى ؟ فعزة قالتلها بحبك اوى يا لبوتى
فضلت امى ترقص وتهز جامد لغاية ما سمعت صوت توكتوك بيركن قدام البيت فعرفت انه مجدى .. فخدت الكرسي وجريت علي فوق لانى لو نزلت هيشوفنى وهو طالع .. طب وامى ؟ مجدى هيخش علي فجأة !!
دماغى وتفكيرى جالهم شلل
مجدى طالع علي السلم والرقص شغال وقام داخل وقافل الباب
خدت الكرسي ونزلت بسرعه
امى اول ما شافته قفلت صدرها بايدها
اوباااا ايه دا يا هيام
بس يا مجدى اسكت وابقي خبط قبل ما تخش يا وسخ انت
مالك يا اسراء في ايه ؟ كملي رقص .. عزة اللى قالت
خلاص يا مرات خالى انا داخل انام اصلا كملوا كملوا
توقعت ان امى هتنزل .. لكن لاقيتها قعدت علي الكنبه بالاسدال وكملوا فرجة علي الفيلم .. وقبل ما امى تنزل كنت واخد الكرسي ونزلت ..

لما نزلت .. حصلت حاجه كانت لاول مرة بتحصل .. وهى قذف المني .. وانا علي السرير بستعد للنوم .. افتكرت كل اللى شوفته .. الحشيش والرقص ولحم امى اللى اتعري قدام مجدى .. بدون مقدمات لاقتني بمسك زوبري وبهرس فيه وبدعك وبقرص لغاية بعد 5 دقايق لاقيت كتل بيضا مع مياه طالغين منه .. انا قولت اه لمدة 10 ثوانى .. من المتعه .. جسمي اتنفض .. وفجأة هدى وارتاااح .. ونمت فى اقل من ثانية .. وطبعا حلمت ان ماما اسراء بترقص .. بس المره دى فى اوضة مجدى وهو بس اللى معاها ..

بعد اسبوع ... لاحظت ان في شخص غريب شكله له هيبه كبيره طالع نازل .. لابس بدلة وجرافت احمر وشعره ابيض مديله هيبه اكتر .. لكن رياضي رغم بياض شعره .. فضل طالع نازل كتير وكان بيبص فى الشقه كل ما يطلع وينزل ..
وبالليل .. هيام ندهت لامى وقالتلها هنسهر سهرة حلوة النهارده هنتفرج علي فيلم جديد .. فامى قالتلها الفاكهه والحاجه الساقعه عليا .. قالتلها ماشي .. 8 بالليل هندهلك ..
و 8 بالليل ندهتلها وطلعت امى ..

نلقاكم احبابي المتابعين فى الحلقة التالته


(( تعديل .. امى اسمها اسراء .. انا فى الحلقة الاولي كتبت اسم غلط .. ارجو من المشرفين تعديله ان امكن عشان وانا حتى بقرأ القصه ابقي حاسس بواقعيه
 
B

Boyka elmenoufy

ضيف
متتاخرشي علينا ف باقي الاجزاء
 
  • أعجبني
التفاعلات: الجامد 1000
B

Boyka elmenoufy

ضيف
متتاخرشي علينا ف باقي الاجزاء
 
  • أعجبني
التفاعلات: الجامد 1000

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل