M
Mr Libido
ضيف
الجزء الأول
كان يجلس على الكرسي امام الساحل مقابل شاطئ البحر و هو قد تجاوز ال45 سنة وهو يشرب كوبا من العصير حمله من على الطاولة الموضوعة إلى جانبه وأخذ عقله يسترجع ذكريات الماضي إلى رأسه مع كل رشفة من عصير البرتقال الذي يفضله محاولا منه أن يجعله يعود اليها و على الرغم من أنها كانت محرمة إلا أنها كانت محبوبة بالنسبة له و هو يشتاق و يحن إليها إلا انه لا يتجرأ على أن يقوم بتكرارها في الوقت الحالي فقد أعلن طلاقه منها حال وفاة والدته و قطع علاقته بأخيه الذي سار معه في هذا الدرب و أيضا أعلن توبته لله فروحه انتصرت عليها و لكن جسده لم يهزمها بعد لأنه أكثر المتأثرين بها ، فلذلك وضع الكوب جانبا و بدأ بطرد تلك الذكريات الشيطانية من رأسه بعدما نهض من على الكرسي و ترك منظر الغروب الجميل الذي قطعته تلك الذكريات و الذي كان ينوي الاستمتاع له و قد حظر كل شيء من أجل مشاهدته ، بدأ بالسير على الرمال بقدميه العاريتين و هو يرتدي شورت و قبعة من سعف النخيل و صدره عاري محاولا منه لطردها من رأسه فهذه ليست أول مرة تأتيه حاول مرارا و تكرارا مسبقا أن يجد حلا لذلك و كان من ضمنها ذهابه إلى الطبيب نفسي ليشرح له حالته و لكن بدون تعمق فالخوف ما زال يعتريه . جسده على ما يبدو أن في هذه اللحظة الكفة تميل إليه مبتعدا عن روحه و التي رغم انتصارها عليها إلا أنها لم تكن كفيلة بمساعدته لهزيمة جسده . جسده الذي أعلن إطلاق أسلحته صوبه بدأها بفتحته الشرجية والتي بدأت تضم و تتسع عضلتها شوقا لذلك القضيب الذي روى عطشها منذ زمن طويل و كذلك قضيبه الذي بدأ ينتصب تدريجيا كأنه يريد أن يروى ضمئ اختيها التوام و كذلك ضمئ الحرث الذي نبت منه .قضيبه اشتد كالوتد و انبت رأسه في جسده بالقرب من خصيتيه و الآخر برز للأعلى رافعا جزء من الشورت كأنه حبة شباب في وجه بنت ظهرت لها حال طرد جسدها الطمث منها ، نظر إلى ذلك و صعق و لعن هذه اللحظة و التفت يمينا وشمال لكي ينظر اذا كان هنالك أحد يراه لأنه كان واضحا لكل من يراه و بداء بوضع كلتا كفيه عليه يدفعه للداخل محاولا منه أن يفقد انتصابه و يتلفظ ألفاظ نابية عليه و على نفسه يضرب بكلتا قدميه الرمال و لو رآه أحد على هذه الحالة لحسبه مجنون او شخص فاقد عقله .
الجزء الثاني
حينما كانا صغيران بعمر ال5 سنوات ، كان هو وأخيه يستيقظان مبكرا قبل والديهما و يذهبان الى غرفة المعيشة ( غرفة استقبال الضيوف ) يخلعا ملابسيهما و يجلس مستلقي هو على الارض و يأتي اخيه فوقه و يجلس مثله عليه ( عكسه ) و يبدا يتحركان بجسديهما صعود و هبوط بصورة عمودية و بشكل متكرر و قضبانهما تصطدمان ببطن أحدهما الآخر على الرغم من صغرهما( لعدم بلوغهما ) و تقبيل شفة احدهما الاخر و من ثم يغير اخيه و ضعيته فيحرك جسده بعد توقفه عن الحركة بالعكس اي وضعية 69 و يبدان مجددا بالحركة نفسها بعد أن يدخلا قضيبيهما بفم أحدهما الآخر و بعد ذلك اخيه يتوقف و ينهض واقفا إشارة منه لأخيه بأخذ وضعية أخرى ، ينقلب على نفسه ( يصبح مستقليا على بطنه ) و من ثم يأتي اخيه ليضع قضيبه بين ردفتيه ( مؤخرته) و يتحرك اخيه فقط بينما هو ساكن بعد ذلك يقوم هو بفعل نفس ذلك لأخيه و حال انتهائه من ذلك يرتديان ملابسيهما و يعودان إلى السرير الخاص بهما المكون من طابقين في غرفة النوم العائلة لأن المنزل صغير المساحة ( يتكون فقط من غرفة المعيشة و هذه الغرفة و مطبخ و دورة مياه )دون علمهما بما يفعلانه فقط شيء استمرا عليه منذ سنة تقريبا ، طبعا بعد بلوغهما سن الالتحاق إلى صفوف الدراسة تركا ذلك بصورة تدريجية ، بلوغهما الجنسي ( بلوغ الحلم ) كان بسن ال9 وأول مرة قذفا فيها كان على مشهد قذف والدهما في مهبل و الدتهما ( قذفا على نفسيهما وهما واقفين ) و حدث ذلك في منتصف الليل بينما كانا نائمين على سريرهما وإذا بسلام ( اسمه و اخيه اسمه سليم ) يستيقظ على وقع صوت حركة اصطدام شيء بشيء اخر قادم من غرفة الاستقبال مصحوب بصوت اهات منطلقة من فم و الدته ( طبعا هو وقتها كان قد حدث له ارق بسبب عدم أخذه الدرجة كاملة في الامتحان ) على أثر ذلك نهض من على السرير لتتبع ذلك ( طبعا هو رأى سرير والديه خالي منهما فاستغرب من ذلك ) ( غرفة النوم لا يفصلها شيء عن غرفة المعيشة سوى ممر (* الرواق * ضيق موقعه عرضي و ليس طولي ) حال و صوله الى غرفة المعيشة صدم من المنظر الذي رآه بينما هو واقف عند الباب وسط الرواق ، رأى والداه عاريان ( لأول مرة في حياته طبعا بعد أن وصل إلى سن الإدراك ) ياخذان وضعية الكلبة ( واقفا على ساقيها و كلتا يديها على الارض بينما هو ملتصق بها من الخلف يتحرك بصورة أفقية بشكل حركة التردد الذبذبات ) ، طبعا هو ذكريات الماضي رجعت له مباشرا و حينها أدرك ما كان يفعله هو مع اخيه حينما كانا صغيرين فلقد كانا يحاولان تقليد و الديهما فيما يفعلانه الان و لكن لماذا ؟ ما سبب فعل هما ذلك ؟ ( سؤال كان يجول في خاطره ) ، نتيجة صغر سنه و عدم معرفته بعلم تشريح الإنسان و أن الإنسان ذكر و أنثى وتكاثر الانسان بدا يتسائل عن ما هو الشي المتدلي من والدته و الذي هو ابيض اللون كالقيمر و منتفخ كالبطيخ و في نهايته السفلية ما يشبه الوردة الحمراء في وسطها نتوء بارز كحبة كرز ، بالقرب من عنقها يتحرك ذهابا و أيابا أفقيا يرتطم مع بعضه البعض مع حركة أصابع يد والده عليهما وحولهما ، و كذلك ما هو الشيء الذي يلج فيه و الده قضيبه ، و لماذا لا تملك هي ما يملكه هو و اخيه و والده و العكس كذلك ، طبعا هو واقف كالصنم لا يتحرك بينما و الداه في قمة حركتهما ( لم يلاحظانه فوالده كان رأسه قد غرس في شعر والدته ليشمه مع استمراره بتقبيل شعرها و عنقها و ظهرها أما و الدته فقد كان شعرها الطويل الأسود حريري الملمس يغطي عينيها او بالأحرى كانت هي في عالم ثاني لا حاجة بأن تنظر لمن حولها )
الجزء الثالث
وهو على هذا الحال حس بأن شيء يدفع بجامته للأمام فحنى رأسه الى الجزء السفلي لبجامته لرؤية ذلك فرأى ان شيء يدفع ذلك الجزء للأمام ، هو يعلم ان هذا مكان قضيبه و لكن لم يتوقع حدوث ذلك له فلما ازاح البجامة جانبا بكلتا يديه لرؤية ذلك صدم مما راه لاول مرة يحدث له هذا ، فقضيبة يبدو كالمدفع المستعد للانطلاق كانه رسى بين فخذيه، انه يشبه إلى حد كبير قضيب والده و لكن بنصف الحجم ( بفارق العمر و البلوغ ) ( طبعا بلوغه هو و اخيه بشكل مبكر كان بسبب ما ذكر عنهما مسبقا) ، حاول أن يلمسه بيده الشمال و لكن بتردد لانه خائف مما يحدث له وفي نفس الوقت النشوة الجنسية بلغت اعلى مستوياتها ، كل مرة تلامس أنامل أصابعه الصغيرة قضيبه يرتفع للأعلى كردة فعل و هو ينظر إلى راس القضيبه و الذي بدء يزداد حجما ، شيئا فشيئا بدأت أصابع يده الشمال تعانق عنقه ( جسد القضيب ) و في حركة لا إرادية بداء يحركه ذهابا و ايابا ( بصورة عمودية ) بعدما أحكم قبضته عليه و اشاح بنظره إلى والداه ( ابقى يده الشمال فقط داخل بجامته ) ، في هذه الأثناء كان خلفه مباشرا اخيه سليم الذي أصابه ما أصابه ( سليم وقتها كان ينوي الذهاب إلى المطبخ لشرب الماء لأنه أحس بالعطش ولذلك استيقظ ) و قد فعل لنفسه ما فعل سلام لنفسه ( طبعا هو اتى بعده بدقيقتين ) ( اي الاستمناء ) ( طبعا هما لايعرفان ماذا يحدث لهما ولكن حدث ذلك لهما بصورة لا إرادية ) , طلبت أمه من أبيه بأن يزداد ادخاله باكمله فيها بصوت شهواني ( مليء بالشهوة ) لأنها تريد أن يمزقها إلى نصفين إضافة إلى ذلك الأنين الذي صدرته مع كل حركة له و الذي ازداد حال إدخاله قضيبه بأكمله ( مع كل حركة يفعلها تصاحبه كلمة نابية منه لها ، لأنها على ما يبدو أنها تحب ذلك لأنه بذلك يزيد من شهوتها ) طبعا كلاهما لم يحسا بولديهما ( يشعران بهما ) ، ولما قرب ابيهما من ان ينزل مائه فيها ( في لحظتها ) الولدان وصلا الى قمة الانتشاء الجنسي مصحوبا بتنفس سريع فقذفا على نفسيهما ( احسى لاول مرة بارتياح شديد و متعة لم يشعرا مثلها من قبل ) بعد رؤية والدهما ينهي حركته الاخيرة بقذفه داخلها مصحوب بصوت من فاه معلنا انتهاء ما جرى بينهما و كذلك لحقه صوتها و الذي اعلن ارتواه بعد عطش طويل ، سلام و سليم قذفهما كان بكمية كبيرة مما جعل ملابسيهما الداخلية تغرقان بمائيهما و كذلك امتد الى الجزء السفلي للبجامة ( الجزء الامامي المواجه لمنطقة العانة ) ، طبعا هما اخرجا ايديهما حال فعلهما ذلك ، وقفا لوهلة وهما ينظران الى امهما التي استلقت على بطنها بعد ذلك من شدة التعب مفردة ذراعيها و كذلك ابيهما اخرج قضيبه الكبير و الضخم و الذي ملئ بصر ولديه ( اندهشا بحجمه ) ، و بينما هو يخرجه من مهبلها تساقطت منه بضع قطرات من مائه على الارض و كانت طبقة بيضاء تغطي رأسه ايضا ( ناتجة من قذف و الدتهما أثناء الممارسة ) و من ثم وقف هو على استقامته بينما هي مبعدة ساقيها 180 درجة تقريبا بعدما ألقت ساقيها على الارض ( مدتهما ) ومنطقة العانة الخاص بها مغطى بمائها الذي قذفته و كذلك اصبحت الارض التي استقر عليها مهبلها ( غطى جزء من بطنها ايضا) ، و وجهها على ولديها و لكن لم تلاحقهما بسبب التعب الذي انهكها ، و حال فعلها ذلك هما رأيا لأول مرة مهبلها المحمر ذو الشفاه المنتفخة كانه حقن بحقن البوتكس ، و فتحتها الشرجية المنقبضة على اخرها و فردتي مؤخرتها المحمرتان مما سبق ذكره ، بعد قذفهما أحس أحدهما بالآخر ( سلام و سليم ) فأشار سليم بعدما قرب يده على فمه بعدم أحداث ضجيج ( كنوع من انواع الاشارات ) و أشار إلى سلام وبيده أيضا ان يعدوا إلى سريرهما فاستجاب لذلك و صعودا كل واحد إلى سريره ( داخل الغرفة و بصوت هادئ سليم سأله ان شعر بارتياح لفعله ذلك فأومئ برأسه ( كنوع من الإجابة بنعم ) و هو أيضا قالها وهو يصعد إلى سريره ) سليم نام في الحال على الرغم من انه لتوه قد استمنى و لكن سلام لم ينم فهو قد شغل باله ماهو هذا الشيء الذي لدى أمه و لماذا تختلف هي عنه وعن ابيه و اخيه .
الجزء الرابع
التفكير بهذا الشيء جعل النوم يغادر عينيه وأخذ يتقلب يمينا و شمالا على السرير محاولا النوم ،في حين أخيه كان قد استسلم للنوم ، الفضول امره بان ينهض ليكرر ذلك مرة اخرى ، نهض من سريره و توجه صوب غرفة الاستقبال واثناء مشيه نحو ذلك كان قضيبه غارقا بمائه و عاد الى وضعه الطبيعي قبل استمنائه ، حينما وصل إلى المكان الذي كان هو فيه رأى المشهد اخر لوالدته وهو الاتي والده جالس على الكنبة و منحني ظهره للأمام و وأضع إصبع سبابته الأيمن في فتحة والدته الشرجية يوسعها بواسطة تحريكه بشكل دائري ومن ثم تدريجيا يزيد في إدخال المزيد من أصابع كف يده حتى وصل الى ان يدخل 3 من أصابعه فيها ، في حين والدته كانت متخذا وضعية الركوع مع ابعاد ركبتيها عن بعضهما البعض قليلا و ممسكا فردتي مؤخرتها بكلتا كفي يديها اللتان بدور هما تبعدانهما عن بعض لكي تصبح الفتحة الشرجية حرة من سجنها ، طبعا كان شعر والدته الطويل يغطي رأسها المنحني للأسفل كله و الذي كان يصدر صوت الام منكها بنكهة الشهوة معلنا بأن فتحتها الشرجية مستعدة لأن تخترق ، أخرج اصابعه ال3 منها و في نفس الوقت هي تقدمت بضع خطوات للأمام لكي تفسح له المجال ، هو نهض بدوره من على الكنبة و قضيبه يبدو للعيان و لسلام أيضا كأنه رمح قد اخترق جسد إنسان ، ممسكا بيده الشمال بقضيبه و موجها اياه صوب الفتحة ( طبعا سلام وقتها علم انها الفتحة الشرجية لانه راى من قبل ذلك لها و لوالده ايضا حينما كان يلج قضيبه داخل مهبل والدته في المشهد السابق الذكر ) و والدته تطلب منه أن يدخله فيها لانها لم تعد تحتمل ذلك وما ان لامس رأس قضيبه فتحتها صاحت بصوت عال مطلقا عنان شهوتها وطالبا منه ان يطفئ نارها ، هو على أثر ذلك سبها لفعلها ذلك موبخا إياها بقوله لها بانه من الممكن ان يجعل ذلك الأولاد يستيقظون و بسبب ذلك توقف عن ايلاج قضيبه فيها مما دفعها ان تعتذر منه بعدما أدارت وجهها ناحيته اليمنى متوسلا ان يريحها هو بعد ذلك قال لها حسنا ولكن لا تكرار مثل ذلك في المستقبل و ايضا اخبرها انه ذاهب للتأكد من عدم استيقاظهما من نومهما و لجلب مرهم يسهل من عملية الايلاج حتى لاتفعل مثل ذلك في المرة الاخرى ( طبعا هو اثناء سيره نحو الغرفة بدا يكلم نفسه عن سبب فعلها ذلك على الرغم من انها ليست المرة الاولى لها وقد نبهها عن ذلك اكثر من مرة وفي نفس الوقت قضيبه مواصلا انتصابه وعدم خذلان صاحبه ، في حين هي على وضعها السابق فقط وضعت كلتا ذراعيها مع بعضهما البعض على الارض و مسندا راسها عليهما وهي تحدق به مبتعدا عنها ) طبعا هي لم تستخدم المرهم مسبقا فقد كان لعابهما بديلا عنه ، نتيجة لعدم استخدامه في المرات السابقة سبب لها خروج ددمم من فتحتها الشرجية الا ان ذلك لم يمنعها من الممارسة بل زادها شهوة واصرارا على ممارسته في كل مرة يمارسان فيها الجنس حتى احيانا في وقت حيضها ، قرار زوجها باستخدامه جاء نتيجة لازدياد مستوى رفع صوتها في كل مرة تفعل ذلك معه وفي نفس الوقت خوفا من حدوث التهابات لها على الرغم من اهمالها لهذا الامر ، ( طبعا هما بدا بممارسة ذلك من اول يوم تزوجت فيه ، ففي بادئ الامر رفضت ذلك واعتبرته محرما وكذلك مساوئه الصحية لكلا الجنسين والى غير ذلك، ولكن نتيجة شخصيتها الضعيفة تغلب عليها واستطاع فعل ذلك معها ، وحال فعل ذلك معها اعجبها فسبب اندهاش زوجها ، تعارض فعلها مع قولها ) ،
الجزء الخامس
حال سماع سلام لذلك سارع بالرجوع إلى سريره على انامل قدميه و بهدوء حتى لا يثير أي ضجة ، والده ما ان وصل إلى باب غرفة النوم وهو بهيئته السابقة الذكر حتى سلط ضوء المصباح الموجود في الرواق نوره على قضيبه تاركا أثره على أرض الغرفة والذي جعل سلام يسقط ناظريه عليه وفي مكنونات صدره بذرة شوق له قد زرعت في جوفه ، وهو يمثل للعيان انه نائم (طبعا هو مغطي رأسه تقريبا ) ، والده نظر اليهما ( مد فقط راسه للداخل ) و ما ان تاكد من نومهما وعدم تاثرهما بما حدث دخل الغرفة و اخذ المرهم الموضوع على الرف الخاص بالمرأة ( المراة كانت معلقة على الحائط و على جانبها الشمال موضوعة رفوف زجاجية ) بخلسة حتى لايشعر به احدهما ، وانطلق به إليها و قضيبه توعد انه سوف يخترق صفوف أعدائه ، بعد مدة من الزمن عاد سلام لفعلته السابقة ( لكي يبعد الشبهات ) ، وما ان وصل للمكان الذي وقف فيه مسبقا شاهد والدته تتحرك بمؤخرتها بصورة عمودية صعودا وهبوطا على قضيب والده ( متخذة وضعية التغوط الشرقي ) وكفي يديها على الارض لكي تسند جسدها بمساعدة رجليها واصوات انفاسها تتصاعد في حين نهديها يواصلان التارجح للاعلى والاسفل ويتلاطمان مع بعضهما البعض ، اما والده مستلقيا على الارض و اطرافه مبتعدا عن جسده ، وما ان لمح والده انها ( اي مؤخرة والدته ) بدات تفقد الثبات على ما تفعله قام بتثبيت جانبي ردفتيها بكلتا. كفيه ضاغط عليها للاسفل مبقيا قضيبه باكمله داخلها ، الغريب ان قضيب سلام أصبح حيا كمن بثت فيه الحياة بعد موته وقد شعر بذلك وقبل أن يمد يده إلى داخل بجامته تأكد ان كان سليم قد حظر ( التفت للخلف ) فلم يجده على ما يبدو أن أخيه قد فاته هذا المشهد ، ادخل يده الشمال إلى داخل ملابسه الداخلية والتي كانت قد بلللت سابقا وقد جفت تقريبا وأمسك بعنق قضيبه وفعل له ما فعل به سابقا ، ولكن هذه المرة تاخر على عكس ما حدث مسبقا فقد قذف والده داخل مستقيمها قبله وما ان فعل ذلك سكنت هي ( والدته ) مبقيا ما لاج فيها في الداخل ( اي جلست على جسد والده لكي تاخذ انفاسها بعد عناء ومشقة ، ولكن في جوفها كانها ارتوت من ماء بارد بعد عطش طويل ) مد يديه كلتاهما نحو نهديها و بدا يلعب بهما بروؤس اصابعه بشتى الطرق ، استمر لعدة ثواني حتى اخبرها بان تبتعد عنه استعداد لتوجه للنوم و ابعد يديه عن نهديها استعدادا للنهوض ( بعد مشقة وتعب ، حسب قوله ) ( طبعا حال اخراج قضيبه منها صاحب ذلك صوت خروج بعض الغازات وكذلك بقايا مائه ممزوجا مع قطرات المرهم ، و المفاجاة كانت ان قذف مرة اخرى على ظهرها وبطنه بل حتى نهايات شعرها معلنا انه منتصرا غير مهزوم ) ، هي تقدمت للامام بعد ان اخرجته منها وتمددت على الارض ( على بطنها ) ( وبالحقيقة هي التي انهكت من ذلك والتزمت الصمت ولم تعقب على قوله ) و وجهها صوب من ضاجعها وهي تراه يسير نحو الحمام ليتلوا قبل خلوده للنوم ، في هذه الأثناء وما ان فعلت والدته ذلك قذف سلام واخيرا فقد تأخر في هذه المرة وقد أصيبت يده الشمال بالتعب وكان كمن يقال ملابسه الداخلية قد غرقت فعلا في مائه وفاض جزئا منها على بجامته إلا انه أصر ان يبقى حتى المشهد الأخير وان تأخر في النوم و الاستيقاظ مبكرا.
الجزء السادس
طبعا سلام ما ان راى والده قادم نحو الرواق بالذهاب الى المطبخ ( والذي يشترك مع الرواق و غرفة الاستقبال ببابين اثنين عند كل طرف ) ( سارع راكضا على انامل قدميه وبقعة مائه على بجامته السفلية قد اتسعت رقعتها واصبحت واضحة للعيان ) واختبئ خلف الطاولة ما بين كراسي الطاولة ، ما ان انهى والده تبوله عاد الى غرفة الاستقبال ليرتدي ملابسه الداخلية ( طبعا هو دائما ينام هكذا والكل يعلم بذلك) ومن ثم غادر نحو غرفة النوم لينام ، وقبل ذلك اخبرها بان تقوم لكي تغتسل في حين هو سوف يغتسل صباحا وان لا تاتي السرير مالم تغتسل لان حتى العاهرات والبغايا والشواذ يقومون بذلك قبل خلودهم للنوم ( دائما ما يخبرها بذلك)بينما هي على وضعيتها السابقة الذكر والتعب قد انهكها أخبرته انها لن تفعل ذلك بل سوف ترتدي بجامة نومها ( طبعا هي في بيتها لاترتدي ملابسها الداخلية قط بامر من زوجها حتى يسهل خلعها و مضاجعتها بسهولة وقتما يشاء ) المرمية على الارض أسوأ بملابسه الداخلية بعد أن تستريح لوهلة من الزمن ومن ثم تذهب الى السرير ( اول مرة تفعلها معه ) ، هو غضب لسماع ذلك وتوقف عما يفعله وأخبرها حال تقريب رأسه لها ( دنى برأسه نحوها قرب اذنها ) انها اول واخر مرة تعصي امره ( قرص يدها اليمنى بقوة مسببا ازرقاقها ) واتبع كلامه وان كانت لا تريد الاغتسال فعليها ان ترتدي ملابسها على الاقل خوفا من ان يأخذها التعب و يحل محله النوم و تعلمون ماذا سيحدث إذا حدث ذلك فعلا ، و شرط عليها ان تنام على ارضية غرفة الاستقبال و غدا تستيقظ مبكرا او يوقظها هو لكي تغتسل قبل استيقاظ الاولاد وان لاتنام على اثاث اي جزء من اجزاء الاريكة ( طبعا هي تالمت جراء قرصه لها ولهذا الكلام ايضا ) ، بعد ذلك عاود سيره الى غرفة النوم بينما هي مستمرة بالنظر اليه ، اخبرته اثناء ذلك بانها تعبت من ذلك ( اي اتعبها ممارسة الجنس من الخلف بهذه الوضعية ) وقد ترجته لان يساعدها على الوقوف لفعل ما طلبه منها ، هو توقف عن السير والتفت براسه فقط شمالا نحوها ( معطي ظهره صوبها ) ، قائلا لها بانها ارادت ذلك و عليها ان تتحمل تبعات ذلك ( هي من طلبت هذه الوضعية ) و زاد ايضا انها اصبحت اسوا من الذين تم ذكرهم مسبقا ( لان في بعض الاحيان وصل بها الامر ان تطلب منه فعل ذلك وهي حائض بل حتى وهي حامل بولديها ) ( كما يقول المثل يجرح يده بنفسه ويسمي بعد ذلك نفسه بجريح اليد ) ، فهي على ما يبدو لم ترد عليه مرة اخرى ( لانها تعلم انها السبب وهذا يرجع الى اول مرة فعلت ذلك معه ، ففي ليلة دخلتها طلب منها ذلك ( لانه اراد ان يمارس معها ذلك ، لكثرة سماعه لحديث رفقائه بشانه ، و لهذا اراد ان يجرب ذلك حتى لو كانت اول مرة له ، فحال فضه لبكارتها سارع لاخراج قضيبه منها ولم يكمل و تكلم معها بشان ذلك ، كان كالمتشوق لفعلها معها كما يقال على احر من الجمر (على الرغم من استغرابها لما فعله) ( وبالمناسبة ليلتها قذف هو في فتحتها الشرجية وكانت هذه اول مرة يجربان معا شعور القاذف والمقذوف عليه ، في حين مهبلها لم يتذوق ذلك حتى اتى اليوم التالي ، وناما معا عاريان بعد ذلك على الرغم من خروج دماء من فتحتها الشرجية و حدوث الام لها الا انها لم تعر له اهمية لانه اوقد نار الشهوة داخلها) .
زوجها استلقى على السرير لكي ينام بعد ماتم ذكره مسبقا دون ان يلاحظ عدم وجود سلام في سريره ، في هذه الاثناء كانت عينا سلام ( بعدما لاحظ ذهاب والده للنوم سارع زحفا على كفيه وركبتيه لباب الدخول لغرفة الاستقبال ( الجهة الاخرى )) تحدقان بشهوة على جسمها العاري الممدد الذي زين ببقايا ماء والده ، وكذلك مظهر ثدييها المضغوطين على الارض ، على اثر ذلك انتصب قضيبه ( على جسد والدته) وبدا يفعل ما يبدو انه تعود على فعله وهي على هذا الوضع ، فجاءة ادارت وجهها صوبه بينما هو مندمج في عالم الاستمناء ( هي لاحظت فقط راس قضيبه وذراعه ) هي لم تعقب لانها اعتقدت انه خيل لها ذلك( هو على عجلة ادار جسده للخلف واختبئ خلف الحائط تاركا قضيبه منتصبا متجرد ممن يستره ودقات قلبه في ازدياد ) ، هي واخيرا اجمعت كل ما تملك من قوة لكي تنهض من مكانها ( ومظهر جسدها يجعل الناظر اليه يستمنئ اراديا) ، هي بعد ذلك ارتدت بجامة نومها على ثقل من شدة التعب ومن ثم توجهت للمفتاح الكهربائي لكي تطفئه ، طبعا سلام كاد ان يغشى عليه حال فعلها لما سبق ذكره ( لانه قريب. من الباب ) وهو يشاهد ظلها مسلط على الارض ، حتى انجزت ذلك هو كان يعيش موقف لا يحسد عليه احد .
هي بعد ذلك مددت جسدها على الارض واستسلمت للنوم و الظلام يغطيها ( ماء زوجها كان هو الحمام بالنسبة لها قبل الخلود للنوم) ، في حين قضيب سلام كان هو الاخر تاثر بحامله بعدما اخرج بضع قطرات من المذي تساقطت على الارض بعدما كان مستعدا للقذف .
سلام كان في جوفه رغبة في الشعور بشعور القاذف والمقذوف ( اي الشعور بقذف ماء القضيب في المهبل والفتحة الشرجية وكذلك في الشعور بحس اللذان ذكرا مسبقا ) . كل ما راه الليلة غيره 180 درجة ، طبعا هو حال نومها عاد الى مكانه ، واصبح ينظر اليها وكان في جوفه ما ذكر اعلاه وكذلك شعر بالحزن ازاء والدته لانه مسبقا كان قد تنصت على حديث والده لها على الرغم من خفة صدى صوت والده ( طبعا جسد والدته وان كان مستورا بالبجامة الان ذلك بالنسبة له لا شيء فهو قد راها عاريا مسبقا ، مما جعل رغبته بالقذف تزداد حدة وخصوصا ضوء الرواق مسلط عليها ) .
سارع هو بخلع الجزء السفلي من بجامته وكذلك لباسه الداخلي ( فقد وصل الى مرحلة الا عودة ولا بد من فعل ذلك باي ثمن كان ) وسار نحوها وهي نائمة حتى وقف عند جسدها وبدا يستمني عليها وهو يتمعن في جسدها ( وان كان المكان شبه مظلم ) وانفاسها تزيده شهوه حتى وصل الى ان يخرج مائه فقام بتوجيه قضيبه بعد ان امسكه الى منطقة الصدر واخرجه ( قذف مائه) نزولا الى منطقة العانة ( ممطرا بجامتة والدته ) وكان في نفسه يحاول ان يشعر بشعورها حال فعله هذا ( ان يشعر بانه محلها )
عاد بعد ذلك لفراشه ما ان فعل ذلك ( بعد ارتدائه ما تم خلعه)
في الصباح التالي كان نفس اي يوم عادي تقضيه هذه العائلة باستثناء سلام واخيه فقد كشفا المستور ، كلاهما ارتدت ملابس المدرسة وغادرا اليها بعدما اكملا الفطور و استحما ، طبعا والدتهما استغربت من اثر الظاهر على ملابسهما خصوصا سلام عندما اخذتهما لتقوم بوضعهم في الغسالة وحاولت معرفة ذلك عبر تلمسه مرة و شمه ايضا ( فهي لم ترى ذلك من قبل ) وعلى اساس ذلك سارعت بالتوجه لزوجها الذي كان يروم الذهاب لعمله لسؤاله عن هذا ( كانت اي شيء تجهل معرفته التي اليه لتخبره بذلك ) ، اخبرها بان تفرح لان ذلك ان ولديها اصبحا رجلين مثله ( اخبرها بانه علامة على البلوغ الجنسي لدى الذكور الانسان ) ( طبعا هي لم تكمل دراستها توقفت عند الثانوية )
كل من سلام وسليم صامتان من اول ما استيقظا حتى وصولهما للمدرسة ،
في الاستراحة ما بين الدروس ساله سليم بانه يتمنى ان يرجعا الى ما كانا يفعلانه معا في الماضي ان كان يهتم بذلك( حينما كانا يجلسان معا لوحدهما على مقاعد الجلوس في ساحة المدرسة ) سلام اومئ براسه ( دليل على القبول ) فقام سليم طالبا منه ان يعلم احدهما الاخر بشان والديهما في المستقبل ان اقاما ذلك مرة اخرى ليستمنيان عليها ( على ما يبدو ان سليم قد اصبح يشتهي والدته) ، سلام اومئ براسه مرة اخرى( على ما يبدو انه يشاركه نفس الشعور) ، حينها بدا سلام يسال سليم عن الذي تمتلكه والدته والى غير ذلك من اسئلة الخاصة بهذا الشان ، وذلك لان سليم كان اجتماعيا على عكس سلام انطوائيا ( دائما يساله عن اي شي يجهله) سليم اغرق عقله بالمعلومات الجنسية ( حتى استغرق الاجابة على اسئلة اخيه ثلاث حصص دراسية باكملها) ، مما جعل الاول اكثر دراية بمثل هذه الامور نتيجة رفاقه الذين يرافقهم دائما ( هذا الجيل الجديد يعلم بالجنس وتفاصيله اكثر من قبله ) وفي نهاية حديثهما قررا ان يفعلا ذلك اليوم حال عودتهما للبيت و بعد مغادرة والدتهما لبيت خالتهما لان اليوم صادف الخميس وقت الذهاب للتسوق.
الجزء السابع
حتى وصلا إلى المنزل ، كانت شتى الأفكار الجنسية تملئ عقليهما، فهما يريدان إرجاع الماضي إلى حاضرهما بكل تفاصيله ، الحصتين الأخيرتين كانا فيها حاضران جسديا في حين عقليهما في عالم آخر .
ما ان دخلا البيت , نادى سليم باعلى صوته على والدته ( كعادته عند عودته من المدرسة ) و حين لم ترد عليهما بدا بالبحث عنها سويا وجدا ان المكان يخلوا منها فاستنتاجا أنها قد غادرت مبكرا ( كان القدر يمهد لهما ذلك ) ، فاحتضن أحدهما الآخر وهما بملابس المدرسة وراح يقبل أحدهما الآخر كالحبيبين ( و هما يتلمسان مؤخرة أحدهما الآخر )( طبعا هما الآن في غرفة الاستقبال) . استمرا لثواني معدودة حتى بدءا بخلع ملابسهما ( سلام يخلع ملابس سليم والعكس كذلك ) ، حتى اصبحا عاريين يقابل أحدهما الآخر وقضبانهما منتصبة . و عاود كلاهما الاحتضان الآخر ( بعد ان تلاطمت قضبانهما معا وأصبحا واقفان معا بين جسديهما ، و مع كل ملامسة أحدهما للآخر يزدادان حجما ) ، شعرا بحرارة أحدهما الآخر وراح كل واحد منهما يمد يده يتفحص جسد الاخر ( كأنهما زوجين افترقا لسنين طويلة والآن التقيا ) ( طبعا أثناء بحثهما عن و الدتهما كانت ا جسادهما بركانا على وشك الانفجار من حمم الشهوة وقضبانهما بدأت بالانتصاب استعدادا لما هو تالي ذكره ) . و ما ان وصلا مؤخرة أحدهما الآخر سارع كل واحد منهما بتلمس أخدود الذي يفصل الردفتين و حال ملامسة احدهما الآخر لفتحته الشرجية بانملات أصابعه .يدفع احدهما الآخر للأمام ( يحدث بصورة لا إرادية ) مع ازدياد في حجم قضيبهما و احتكاكه مع جسد الاخر ( على بطنه ) ( كثرة تحرك قضبانهما على بطنيهما و كذلك مع بعضهما البعض جعل وصول خروج مائيهما إلى نهايته ) ( ما يشعران به الآن هو شعور حقيقي على عكس ما كانا عليه في الماضي ) ، استمروا بذلك حتى قذفا على نفسيهما ( طبعا أثناء حدوث ذلك ضم أحدهما الآخر بقوة ) و من شدة ذلك تطاير قذفهما حتى وصل إلى منطقة الصدر و الفك السفلي للوجه الخاصة بهما و كذلك نزل على ساقيهما جاريا كالنهر بالإضافة إلى سقوطه قطرات الغيث على اسفلهما ( الارض تحت قدميهما ) ، بعد ذلك جلس سلام على الأرض مستلقيا و جلس عليه سليم ولكن بالعكس ( الوضع الجنسي 69 ) و بدأ بلعق قضيب أحدهما الآخر و من ثم ادخلاه في فيه أحدهما الآخر ( على الرغم من تغير حجمهما بعد القذف ) ، و استمرار على هذه الحالة حتى نهضت قضبانهما من جديد كأنهما بعثا للحياة مجددا ، و حين رأى سليم ذلك توقف عما كان يفعله و أخرج قضيب أخيه من فيه و ابتعد عنه , في حين سلام كان مستمرا بذلك ( أخرج قضيبه من فاه سلام بدون ان يطلب منه ذلك أي حدث فجاءة ) ثم جلس على الاريكة ، في حين بقي سلام على وضعه القديم متفاجئ مما فعله أخيه ، اقترح سليم عليه ان ينقلب على بطنه لكي يضع قضيبه بين فردتي مؤخرته كما كانا يفعلان مسبقا ، وافق على ذلك بشرط أن يبدأ هو الأول بفعل ذلك ( بسبب ما فعله به مسبقا ) ، رفض سليم ذلك وأصر ان يفعل ذلك أولا و أخبره أن لم يفعل ما طلبه منه فسوف يترك هذا الان ولا يكمل ( بصيغة تهديد بنكهة من الغضب ) .
بسبب ذلك وافق سلام فانقلب على بطنه بارزا مؤخرته ( مؤخرته كمؤخرة والدته تماما ) فقام سليم من مكانه و وقف فوقه ثم دنى منه و أمسك قضيبه ( الذي أبى الهزيمة في هذه الحرب ) بيده الشمال و اليد الأخرى تبعد كلتا الفردتين عن بعضهما حتى وضعه بينهما ( طبعا هنا سلام كاد يكون كوالدته من حيث الشهوة ) فما ان لامس قضيب أخيه ( خصوصا رأسه ) الأخدود بين الفردتين ، الشهوة أصبحت في أعلى مستوياتها عنده ( على الرغم من أخيه فقط وضعه و التحريك لم يحن بعد ) ، وبدأ يحركه جيئا وذهابا بعد ان استلقى على جسد أخيه ، شعر بان أخيه قد زادت الشهوة فيه وخصوصا حين بدأ رأس قضيبه يصطدم بفتحت أخيه الشرجية ( كأنها تعيقه متعمدا فعل ذلك لكي تجبره على ان يلج فيها ) , في حين كان سلام تحت سيطرة هذه الفتحة ( كان قضيب أخيه قد ازداد حجما أثناء فعله ذلك ) ولذلك طلب منه بعد ان استسلم لها أن يلجه فيه ( بصوت شهواني بأقصى حدود ، فهو يريد أن يجرب شعور المقذوف كوالدته ) ( هنا سليم تأكد ان أخيه شاذ ، و لديه علم مسبق بمن شاكلتهم ، ولكن رواده الشك في انه من الممكن ان فعل هذا مسبقا مع أحد ، لأنه خائف عليه و كذلك من الفضيحة التي سوف يجلبها لعائلته ) فعلى أثر ذلك سأله عن إذا فعل ذلك مسبقا مع أحد و حلفه بأن يقول الصدق ، طبعا سلام الآن في غير عالم وأخيه يسأله هذا السؤال ، فرد عليه ان يلج قضيبه فيه لأنه لم يعد يتحمل ( كما قالت والدته لوالده) أبى سليم عن فعل ذلك و توقف عما كان يفعله و نهض بكامل قامته واقفا فوق جسده و منبهه انه لن يفعل ذلك حتى يجيبه, سلام حينها كان لا بد أن يجيبه حتى يريحه لأنه وصل إلى طريق اللا عودة ( اخبره عن سبب طلب ذلك منه ، القصة باكملها ) ، حال سماعه لكلام أخيه قال ( و انا في كل اعتقادي ان والدتي مستقيمة )
بعد ذلك اخبره بان حان الوقت لايلاج قضيبه فيه فانصاع سليم له ولكن اخبره بأنه ذاهب لكي يجلب المرهم الذي تستعمله أمه لكي لا يحدث له ما يحدث لوالدته ، أتى به ورأى جسد أخيه على الأرض السمكة التي تتحرك مجنونا حال إخراجها من المياه .( حينها تأكد ان أخيه بأنه شاذ من العيار الثقيل ) .
فأمره بأن يستقر على وضعه السابق مع رفع مؤخرته للاعلى قليلا لكي تبرز و من ثم بدأ يدهن فتحته الشرجية بالمرهم ، وما ان اكمل ذلك وجه رأس قضيبه بيده الشمال ( بعد ان أخذ وضعية الإيلاج ) و الاخرى تبعد الردفتين (طبعا سلام يواصل طلبه المعتاد بصوت شهواني ( فهو يريد ان يشعر بذلك الشعور ) .
و بدأ بإدخال راس قضيبه بصور تدريجية و بدأ حينها صوت أخيه يعلو أيضا ( صوت شهواني مع الم ) ، طلب منه ان يهدي نفسه لأنه ليس أنثى ، ولكن ذلك لم يكن كفيلا بجعله يتوقف . فما ان لاج راسه باجمعه فيه صاح باعلى صوته ( مما جعل سليم ينحني للامام ليضع كفه على فمه ليمنع تكرار ذلك ( و خوفا من ان يسمع ذلك احد ) .
كف أخيه كان مانعا لهذا و خصوصا لما هو قادم ، فحاول ايلاج قضيبه بأكمله فيه صرخ باعلى صوته ( شهوا والما ) . استمر سليم بتحريك قضيبه فيه ( طبعا بعد فترة من إدخاله بأكمله فيه هدت اصوت الآلام فيه ماعدا صوت الشهوة فهو باقي ، وكذلك مدد جسده على الأرض بصورة مستقيمة في حين أخيه تمدد فوقه مع استمراره بمضاجعته شرجيا ) .
و أخيرا وليس آخرا أرتاح سلام بعدما قذف أخيه مائه فيه ليشعر بذلك بشعور المقذوف او بالأحرى شعور والدته ( طبعا أثناء وصول سليم القذف امسكه بقوة من كتفيه دافعا قضيبه بقوة للداخل ) ، طبعا بقي سليم مستلقيا على جسد اخيه وقضيبه فيه ( لاول مرة في حياتيهما يجربان الجنس و بذلك فقدا عذريتهما ) . اخبره سليم بأن ما حدث سوف يبقى سرا بينهما و إذا أحتاج إلى فعل ذلك مستقبلا فقط يأتي ليخبره و من ثم اخرجه منه و نهض من عليه ( بدأت أصوات تخرج من فتحته الشرجية كأنها أصوات الغازات يصاحبها في ذلك ماء أخيه الذي بدأ يسيل منها معلنا كبر كمية المني التي قذفت فيها ، كذلك قضيب أخيه الذي استمر بإنزال قطرات من المني متسخا بفضلات اخيه على مؤخرته و على فخذيه والأرض أيضا ) . طبعا سلام بعدا ان أرتاح مما ذكر مسبقا و حين كان على وشك ان يقول له بان يستلقي على الارض ليفعل به مثل ما فعله هو به .
بينما كان سليم واقفا فوق أخيه يفرغ بقايا مائه على أخي ( و أقصد بذلك مؤخرته ) و اخيه مستلقيا على بطنه على الارض و قضيبه كان في أعلى درجات انتصابه ، هنا دخلت عليهما و الدتهما لتتفاجئ من المنظر الذي أمامها ( طبعا مسبقا لم يسمعا صوت فتح الباب الخارجية من قبلها لانشغالهما ( الشهوة هي التي كانت تتحكم فيهما ) ) .
الجزء الثامن
و الدتهما كما يقال أصيبت بالصدمة ( تجمدت في مكانها ، دائما ما كانت تتباهى بهما أمام الملئ بخلقهما العالية و تربيتهما الرصينة , كل ذلك سقط من عينيها في هذه اللحظة ، و لعنت الساعة التي انجبتهما الى هذه الدنيا ) وكان ذلك اثره واضحا على محياها ، طبعا لحظتها ( ما ان عرفا بحضورها ) سليم فعل كفعلتها ( أيضا تجمد في مكانه ) بينما سلام فحال رؤيته لها اخذته ما أخذ أمه و أخيه لوهلة من الزمن ومن ثم نهض من مكانه ( طبعا خيط ابيض بدأ بالتشكل من فتحته الشرجية إلى قدمه اليمنى ) و قضيبه في أعلى مستويات انتصابه ، بينما والدته انصبت عينيها على قضيبه (بعدما كان مسبقا منصب على من يشابهه ) حال فعله ذلك (على ما يبدو ان عينيها قد فضحتاها معلنا عن رغبة جسدها في احتوائ ما تراه ) ، طبعا هو لأول مرة في حياته يتجرأ ان يفعل التالي . سألها ان كانت لم ترى قضيبا في حياتها ( في نبرة صوته نكهة من الجرائة ) .
طبعا هي لم تجبه بل اكتفت بالتوجه صوبه هو و اخيه ( بعدما تركت ما اتت به موضوعا على الارض ، لكي تؤدبهما ) و ملامح الغضب و الوعيد بانيا على وجهها ، حتى أمسكت بإذن كل واحد منهما و قامت بلويهما ( ثنيهما ) كعقوبة فعلية و كعقوبة قولية وبختهما مصرحا ان ذلك لايجوز ان يحدث بين الذكور و هو حرام ( طبعا بواسطة اذنيهما بدأت بسحبهما معا نحو الحمام مع توعدها بقول ما راته لوالدهما حتى يتصرف بشأن ذلك ) .
سليم سمع ذلك أسوأ باخيه ولكن لم يذعن ( لأنه يعلم كيف يكون توبيخ والده ، ففي أتفه الأمور يضربهما بكل ما أوتي من قوة فكيف إذا قالته بشأن هذا )، بل أبعد يديها عنه وقال لها بأنه كما هو حلال لك فهو حلال لنا ( بصوت منكه بالغضب ) ( سبب عدم اذعانه هو انه قرر ان يفعل ما سوف يكتب لاحقا كبديل عما سبق ذكره) . طبعا صدمة ما سمعته فاقت ما فعله لها . و اكمل قوله ( بعدما رأى محياها قد تغيرت ملامحه و كذلك بعد ان توقفت عما تفعله ) إذا أردت أن نترك ذلك باعتبار انه حرام فاعطانا ما هو حلال ( هو طبعا كان قضيبه قد بدأ يستعيد عافيته بمجرد أن أمسكت والدته بإذنه و كذلك رؤيته لها وهي تتحرك بالعبائة النسائية السوداء التي كانت مبدية تفاصيل جسدها أكثر مما تخفيه ) . و ابعد أيضا يدها عن أخيه ( و أصبح المشهد شبه مراهقان عاريان قضبانهما منتصبة ، امامهما أنثى ناضجة جنسيا ( هي و شهوتها في حرب دائرة بينهما في الوقت الحالي ) مرتديا ما ذكر سابقا يجسم مفاتنها كافة، و مكياجها كمكياج الجاهلية الاولى ) .سلام فعلها مرة أخرى ( كما فعلها مسبقا ) ( كلاهما على ما يبدو يريدان ايلاج قضبانهما في شتى فتحات جسدها ) و اخبرها ان تفعل معهما ما تفعله مع والدهما دائما . سمعت ما قالاه لها أسوأ بسابقه ( انجمدت في مكانها كما حدث معها مسبقا ، لم تتوقع ان يقولا ولديها لها ذلك فبذلك قد تجاوزا الخطوط الحمراء ، طبعا هي وقتها انتصرت شهوتها عليها ولكن ليس كليا ،وقد عرفت من ذلك ان المحرم وقعه سوف يقع ، فلم تنطق بكلمة ) . كلاهما رأيا و الدتهما في هذا الموقف و من ثم نظرا إلى بعضهما البعض معلنا أن ما هو قادم لها قد بدأ ( و قضبانهما خير دليل على ذلك , فقد بدأت تخرج قطرات المذي من احليلهما واضحا للعيان ) ثم صوبا اعينهما صوبها و جداها تحدق إلى ما يخرج من قضيبيهما ( فعلى ما يبدو أنها تبغي ما يبغيانه) .
سليم كسر حاجز الجمود و انقض عليها كانقضاض الأسد على فريسته ، دافعا إياها نحو الخلف على الحائط حتى ارتطم ظهرها به وكذلك مؤخرتها ( هذا الفعل شكل ذهول لسلام لأنه لم يتوقع أن يصل به الحد إلى أن يفعل ذلك و كذلك لان الشهوة هي التي كانت تتحكم به ، فلقد أتاح لها ذلك بملئ إرادته ) . و من ثم اطبق جسده العاري عليها ( لصغر سنه و كذلك قصر قائمته ، دفع بكل ما أوتي من قوة جسده عليها لغرض أن تخضع له و لأخيه أيضا ) ، فراسه غرس بين نهديها و قضيبه أيضا غرس في الفراغ الواقع بين فخذيها المغطى بالعبائة أسوأ برأسه ( أسفل مهبلها مباشرا ) و كلتا يديه مدفوعتان بقوة على الحائط ( لكي لا تتحرك ) . هي لم تتوقع ذلك ان يحدث و حال حدوثه اضطريت أوضاعها و أبدت في الحال مقاومة و لكنها أشبه ما يقال سلمية( بسبب ما ذكر مسبقا عنها ) . أثناء فعلها هذا سارع هو بان يضاجعها و أن كان فوق عبائتها و ما كان منها الا ان تبعده عنها بيديها ( بعدما وضعت كلتا كفيها على كتفيه) وبالفعل كادت أن توقعه للخلف , لولا تدخل أخيه السريع حال دون وقوعه . فقد وقف خلف اخيه كساندا له ( اصبح قضيبه في الاخدود الواقع بين فردتي اخيه ) مبعدا كفيها عن كتفه و في نفس الوقت مبقيا اخيه على وضعه السابق ( طبعا بفعل حركات اخيه و خصوصا فردتيه زاد ذلك من شهوته ) ، على ما يبدو ان امه قد استسلمت كاملا ( هزمت شر هزيمة من قبل شهوتها و ايضا قضيب ابنها المحشور بين فخذيها ) وراح سليم ما ان علم بذلك ( بأمه ) يلتمس نهدي والدته و يحركهما ( أسوأ بوالده ) .
، كان من تجاوب و الدته لفعله هذا صدور صوت شهواني من فيها معلنتا أنها تريد ذلك المحشور الذي يستمر بحشر نفسه بين فخذيها ، معلنا اصراره على شق كل الاقمشة حتى يلج مهبلها ، وراحت بيدها اليمنى ممسكا فكه السفلي لتثبته و محنية رأسها صوبه لتقبله بشفتيها ( كان ذلك بالنسبة لسليم يوم سعد ، مضاجعة اخيه و أمه في نفس اليوم ) فراحا يفعلان ما يفعلاه العشيقان ، اما سلام فشهوته المسيطرة عليه جعلته يتحرك كاخيه ( حركة متناوبة ) جعلت من قضيبه جمرا ( أحس به سليم الذي خشي أن يفعل به ما فعله هو به , بينما هو مستمر بتقبيل أمه و الحشر فيها و إلى غير ذلك ، و مما زاده قلقا أيضا هو ان أخيه احتضنه من الخلف بقوة و بدأ رأس قضيبه يرتطم بفتحته الشرجية مع كل حركة يفعلها ) ، طبعا سلام حال فعل قضيبه ذلك جعله يقرر ان يلجه كله في اخيه دفعة واحدة بدون حتى مرهم او غير ذلك ، فقد توقف لوهلة مادا يده الشمال للاسفل لامساكه و صوبه نحوها و شعر بها سليم , و ما ان كاد أن يدخله فيها حتى احتضنت أمه سليم بكلتا ذراعيها بقوة نحوها مانعا حدوث ذلك ( فلقد ارتطم رأس قضيبه بردفتيه حينها دافعا إياه للأعلى ) . ولكن ذلك لم يوقف سلام فلقد أصر ان يقذف على أخيه حتى لو لم يلجه فيها ، فراح يحتك باخيه ( على وضع قضيبه السابق ) مما جعل سليم يطمئن من فعله هذا ، فلم يبدي أي مقاومة سامحنا له بفعل ذلك ( طبعا هو وأمه مستمران بالمضاجعة ) .
الجزء التاسع
كل من سليم و والدته كانا يبدوان للناظر أنهما عشيقان ( على الرغم من أنها أول مرة لهما ، بالإضافة إلى ذلك هو عاري وهي مرتدية ملابسها) ، بينما هما على هذا الحال كان سلام على ما عليه ( المذكور سابقا ) حتى وصل إلى أن يقذف مائه ، فقذفه على ظهر اخيه ( بعدما احتضنه بقوة ) ، طبعا مائه أصبح كنافورة ماء في قوتها راشا به ظهر اخيه و رقبته و الجزء الخلفي من رأسه و كذلك بطن سلام نفسه و عانته أيضا .
سليم حال فعل اخيه به مسبقا ( ضمه) توقف لوهلة من الزمن لعلمه بأن اخيه قد قرب إنزال مائه تاركا إياه يريح نفسه ، اما والدتهما فقد تعجبت من توقف سليم عما كان يفعله معها فأشار لها بمحياه مبينا سبب فعل ذلك ففعلت نفسه .
سلام ما ان اكمل ذلك أفلت اخيه و راح جانبا جالسا على الارض يراقبهما ( و هو يشاهد مائه يسيل على ظهر اخيه و قد ملئت الأرض التي تحت اخيه بذلك أيضا ، في حين قضيبه هو بقي يتقيء بعض من ذلك على الارض التي يجلس عليها حامله ) ، اكمل بعد ذلك سليم مع أمه ولكن زاد من حدته هذه المرة فقد تحرر من القيد الذي كان يشغله مع إصرار والدته بأن يلجه فيها ( همست له ) ( في مهبلها وليس من فوق ) إلا أن اصراره على فعل ذلك حال دون تنفيذ ما تطلبه ( لقرب انزاله) ، فقد أخبرها ( ما تطلبه ) وقته لم يحن بعد ( حال سماعها ذلك علمت وقتها ان اليوم سوف تنهك مما هو قادم ) ، و راح ضاغطا عليها على الحائط بقوة و يديه مستندا على الحائط ( بعدما قرب ان ينزل مائه ) ( حاول قبل ذلك ان يرفع إحدى قدميها بمساعدة منها ولكن لم يسعفه صغر سنه وحجمه )، وهي ممسكا ظهره بقوة ايضا حاضنا اياه اكثر مما قبل حتى قذف عليها ، على ما يبدو انه أرتاح حال فعله معها ذلك ( بسبب ما ذكر سابقا ) و لكنها لم تكن مثله فقد بغت ان يكون ذلك داخلها ( وليس على عبائتها ) و لكنها حسب ما ذكر سابقا أجلت ذلك لوقت آخر .
هو حال اكماله قذفه ابتعد عنها وراح جالسا بجانب اخيه لكي يستريح من المجهود الذي بذله أسوأ باخيه بعدما فقد قضيبه عافيته مع استمرار سقوط قطرات مائه على الارض من احليله ( اصبح جسده مغطى تقريبا بمائه و ماء اخيه ) ، مع استمرار هما بالنظراليها ( منظرها كان الاتي عبائتها كانت من منطقة عانتها و تحت منقوش عليها مائه على طول الاخدود الذي تكون بفعل ما سبق ككاس نبيذ شكله او كنافورة ماء ، في حين لباسها الداخلي قد ابتل كانه غسل بفعل مائها الذي انزلته لاكثر من مرة حتى ترك اثرا واضحا على عبائتها لاحظاه كلا من ولديها ، وكذلك فخذيها المكتنزان لحما اللذان تبللا بفعل مائها ايضا وقد ظهرا لولديها ايضا ، في حين ذراعيها قد ابتلتا مسبقا بماء ولدها سلام ) . هي استمرت على وقوفها ( طبعا في هذه الأثناء كانت الشهوة مستمرة السيطرة عليها ) .
سلام طبعا حال رؤيته لأخيه يقذف عليها ، جعل قضيبه الذي قذف لتوه يستعيد عافيته من جديد و زاده أيضا رؤية وصفها سابقا و هي واقفة لوحدها ، و بسبب السببين السابقين عنها راحت تصب ناظريها نحو ولدها سلام ( و خصوصا قضيبه الواقع في الفراغ بين رجليه و فخذيه الذي ارتفع عن الارض ) ، هو لاحظ ذلك فعلم أنها تريده داخلها ، سليم الذي راى ذلك ايضا قال له أمامها بأنها تريده ان يضاجعها الآن ولكن من مهبلها وليس كما فعل مسبقا ( سماعها قوله لاخيه زادها شهوة و شوقا بان تحس بقضيبه داخل مهبلها ( و كذلك مائه ايضا ) ، و جعلها تخلع عبائتها و خمارها و كذلك لباسها الداخلي و حمالة صدرها أيضا ) ( طبعا النظر إليها و هي تفعل ذلك جعل قضبانهما ينتصبان مجددا وخصوصا سليم الذي لتوه قد قذف ايضا ) .
ظهر لهما جسدها العاري بكل تفاصيله المذكورة سابقا و الاتية أيضا فهي لا تمتلك كرشا و و نهديها من النوع الساعة ( دببت حلمتاه) و حوضها العريض نسبيا و مهبلها ذو الشفاه المنتفخة كانه محقون بحقن البوتكس في قمته بضر كالخنصر في طوله يتأرجح بين شفرتي مهبلها كانه لتوه قد خرج من الحمام و كذلك الشفرتان و فخذيها أيضا ، بينما ملابسها مرميا أمامها على الارض و قد اختلطت بمائي و لديها ( طبعا هي مستمرة بالنظر إليهما بشهوة و مع بدأ بعض شفتيهيا و شرارة شوقها بانية عليها ) .
نهض سلام من مكانه و توجه صوبها و قضيبه معلنا انه مستعد ان يلج ما هو محرم عليه ا يلاجه ، هي طلبت منه ان يستلقي أرضا و هي فوقه إلا انه أبى ذلك ( غاضبا من قولها ) و أصر ان تفعل هي ، إلا ان أخيه قال له من بعيد بأن يفعل ذلك حسب ما قالته و انه سوف يمتطيها ولكن من فوق ( وضح له لاحقا بانها وضعية لم يكن له علم بها مسبقا ) فانصاع لذلك .
ما ان استلقى على الارض ( على ظهره ) هي وقفت فوقه (مباشرا فوق قضيبه المنتصب على اخره ) و من ثم جلست عليه تدريجيا ( بوضعية التغوط) ( ادخلته بعدما امسكت بيدها الشمال من عنقه ) ، هي حال إدخال راسه ( او بالأحرى ارتطام راسه بشفرتي مهبلها ) شهقت شهقة شهوانيا باعلى صوتها معلنا أنها و أخيرا لبي طلبها , في حين سلام شعر بحرارة مهبلها و هي تدخله أسوأ بجسدها الذي ي لامسه ( و أخيرا حس بذلك الشعور الذي طالما ما تحدث اخيه عنه حينما كانا في المدرسة مسبقا ، هذه كانت تجربة عملية ) .
هي حال فعلها ذلك بدأت بالتحرك صعودا و هبوطا عليه ( على قضيبه ) ( و كفيها على الارض ساندا بها جسدها ) ، في حين سلام يلعب بنهديها بكلتا يديه بعد مدهما نحوهما ، بعد وهلة من الزمن غيرت من وضعيتها ( على ما يبدو ان ذلك انهكها ) فاسندت ساقيها على الارض ( ات خذت وضعية الجلوس على الارض ، على الساقين ) و استمرت بما كانت تفعله و ابعدت يدي ابنها عن نهديها و حلت هي محله ( راحت تلعب بهما كالطفل الصغير و الأصوات التي ملئت شهوة تصدر من فيها عاضتا شفتيها ) ، طبعا سلام لم يبالي بما فعلته هي ، فقد راح ممسكا بخصرها لكي يثبتها للاسفل سامحا لقضيبه بان يخترقها لآخر سنتيمتر في مهبلها ( طبعا هي بدأت ترفع رأسها للأعلى مصوبا وجهها للسماء مع استمرارها بما تفعله ) ، سلام ما ان قرب ان ينزل مائه داخلها زاد مما فعله مسبقا معها ( وهي شعرت أيضا بقرب انزاله نتيجة خبرتها كما تعلمون و لقد سبقته ان أنزلت مائها الذي أغرق عانته مارا ب فتحته الشرجية و مغرقا الارض تحته ايضا ) ، قذف فيها بشكل غزير و قوي كانه سد ماء انهار لتوه ( شعر بشعور القاذف بشكل الحقيقي) ( بعدما ثبتها بأحكام مانعا إياها من الحركة بكل ما أوتي من قوة ) طبعا هي شهقت شهقة الضامي الذي ارتوى لتوه شربة ماء باردة ، حيث غرق مهبلها به و راح ينضح من فوهته كخزان الماء حال امتلائه و توقفت حال ذلك سامحا لجسدها بالتمدد على جسد ابنها ( طبعا هو و كما تعلمون اصبح راسه بين نهدي امه حال فعلها ذلك ،غط جسدها راسه بأكمله ) مع ابقاء قضيبه داخلها و استمرار سيلان مائه على قضيبه أيضا حتى امتزج مع مائها حال تلاقيهما ( طبعا هو شعر بأنفاسها تنخفض تدريجيا من ملامسته لصدرها و انفاسها ايضا ) ، ما ان طلب منها ان تتنحى جانبا لكي يستريح هو ( ترفع جسدها بأكمله عنه و تستريح جانبا هي أيضا ) . أبت ذلك واخبرته بأنها سوف تبقى على ماهي عليه لوهلة من الزمن ( على ما يبدو ان قضيبه قد نال اعجابها و كذلك مائه ايضا ) تنحت بجسدها قليلا ( جانبا نحو الحائط الذي استندت عليه مسبقا ) لكي تسمح له بان يتنفس ، هو وقتها شعر بالارتياح ، بينما هي استسلمت لما هو اتي لها .
في هذه الاوقات كان سليم ينظر اليهما ، الى ما تم ذكره بكل تفاصيله . خصوصا حينما رأى مؤخرة والدته ( المذكورة وصفها مسبقا ) و خصوصا بعدما لمح نظره فتحتها الشرجية ( و أن لم تبدي باكملها) اضافة لذلك الحالة التي يمر بها قضيبه ، زاد لهيب الشهوة في جسده فقرر حينها أن يلج تلك المؤخرة أسوأ بسابقتها ( انا الذي استغرب منه كيف لهما وهما بهذا العمر ان يكونا بتلك الشهوة الجنسية التي على ما يبدو تأبى أن تتوقف ) . نهض من مكانه و توجه صوبها ( عينيه فيها وعيد لها بأن اليوم تخترق مهما كلف الأمر ) ، حتى جلس قبيلها ( اي مؤخرة والدته ، التي ثبتت في مكانها بقضيب أخيه ) ، طلب منه سلام حال رؤية ذلك بان يأخذها من عليه و يضاجعها كيفما يشاء جانبا لأن على ما يبدو ان تلك الوهلة أصبحت دهرا ( طبعا والدتهما في عالم ثاني ، على ما يبدو قد اخذها النعاس و أخواته بعدما هزمت حال قدومه ) و أصبح كما يقال ضيق في صدره ( طبعا هو مسبقا حاول تحريكها و لكن قواه قد استنزفت بسبب ما مضى ) .
سليم على ما يبدو انه لم يمتثل لما طلبه اخيه فراح واطئا والدته ( صعد عليها ، بعدما ابعد فردتيها عن بعضهما البعض بيده الشمال و قد بانت فتحتها امامه و ماسكا قضيبه الذي أصبح كالفولاذ بيده الأخرى بعد ان بلل راسه بمائيهما ( اخيه و هي ) و راح يدخله فيها ) ، طبعا اخيه استغرب من هذا الفعل و كرر ما قاله له مسبقا ، إلا ان سليم أخبره بان يصمت و الا يتكلم مرة أخرى ( بصوت غاضب في لمحة أمر ) و هما ينظران إلى بعضهما البعض . و اكمل سليم كلامه بان يريد أن يضاجعها و هي على هذه الوضعية ( بينما اكتفى سلام بالصمت ، على ما يبدو انه لا يجرى على ان يرد اخيه على عكس امه) . والدته ما ان أحست بما هو مقبل على فعله ( مسبقا خلال ما جرى بين ولديها ، سمعت ذلك و لكن كانت كما يقال بين الحقيقة و الأحلام ) نهضت من جسد أخيه و التفتت بجسدها نحو سليم ( طبعا مع استمرار قضيب أخيه في مهبلها ) سائلا عما هو مقبل عليه . فاجابها بأنه يريد ان يلج قضيبه في فتحتها ، هي واقفت على ذلك طالبا منه ان يتنحى جانبا لكي يسمح لها ان تنهض من على اخيه ( سلام لم يعقب على ذلك ) و يفعل معها ما هو مقبل على فعله .
على ما يبدو ان بقاء قضيب سلام داخل مهبلها ابقاها على هذه الحالة ( سيطرة الشهوة عليها ) ( طبعا قضيبه صغر حجمه داخلها ) . سليم ضغط على ظهرها بقوة لأسفل نحو اخيه ( بصورة مفاجئة ، بيده الشمال ) و اثناء ذلك قال لها و أنت على هذا الوضع ايضا كما هو ( عينيه الغاضبتان اللتان تطلقان شرارة التهديد مصوبا نحو وجهها ثم وجه اخيه ايضا ) ( هي رأت مسبقا هذه النظرة ، لقد كانت نظرة والده لما كانا يفعلان ذلك ايضا و خصوصا في حالة رافضها طلبه او طلبها اقتراح غير الذي يطلبه ) . التفتت بعد ذلك لسلام ورأت ملامح وجهه ( ذكرتها أيضا بملامحها فعلمت انه نفسها بالضبط ) ( طبعا سلام يأبى هذا الفعل ولكنه لا بيد من حيلة ) .
هي بعد ذلك عدلت من وضعيتها ( أسندت مقدمة جسدها ورأسها بكفيها اللذان وضعتهما على الارض رافعا اياهما لكي تعطي مجالا لولدها سلام بان يأخذ راحته ، سليم عاد مرة أخرى بأبعاد فردتيها عن فتحتها بنفس اليد و لكن بشق الانفس ( بسبب هذه الوضعية ) و ما ان لامس رأس قضيبه فتحتها التفتت برأسها فقط نحوه ( مانعا ذلك ) و أخبرته أنها لم تجرب ذلك مسبقا و أيضا طلبت منه ان يسمح لأخيه بان يخرج قضيبه من مهبلها على الأقل ، خشية ان يحدث شيء عليها ( بنبرة ترجي ) . فما كان منه سوى ان قال لها بان تجربه اليوم و قضيب سلام فيها ايضا ( بنفس نبرة الصوت السابقة الذكر ) ( انا اتعجب منها ، فعلى الرغم من سيطرة شهوتها عليها إلا أنها تتحدث بعقلانية ، ما هذا التناقض ) هي التفتت بعد ذلك لأخيه بعد ان انحنى للأسفل و قد أظهرت على محياها ملامح الاستياء .
بعد ذلك مباشرا ( و على ما يبدو ان سليم يأس من سماكة ردفتيها و انطباقهما عليها) فنادى طالبا من اخيه بان يمد كلتا يديه نحوهما لكي يمسك بهما و يبعدهما عن بعض لكي تظهر له ، و ما كان من اخيه إلا ان يلبي طلبه . وأيضا دفع بوالدته مرة أخرى على أخيه ( حتى يكونا نفس الوضع المسبق ذكره ) .
الجزء العاشر
و راح سليم متخذ وضعية الجلوس على ركبتيه و مصوبا قضيبه نحو فتحتها بيده الشمال بعدما ظهرت له بكل تفاصيلها حال ابعاد ردفتيها عنها، ( في حين هي ابعدت جسدها عن أخيه قليلا ساندا إياه بكلتا كفيها ، و وجهيهما متقابلان ) . و ما ان أدخل راسه للداخل أولا حتى شهقت شهقة قد ملئت شهوا و اشتياقا و في نفس الوقت فيها نكهة الم على الرغم من أنها قد مارست ذلك مسبقا ، و بسبب ذلك طلبت منه ان يلجه كله فيها حتى يشقها إلى نصفين ( و على أثر ذلك انتصب بضرها بكل ما أوتي مرتطما بعانة ولدها سلام ، الذي شعر بذلك ) و راح ولدها يحركه فيها بعد ان أدخله كله فيها ذهابا و ايابا و في نفس الوقت انحنى بنفسه عليها مادا يديه كلتاهما إلى نهديها يلتمسهما و كذلك حلمتاها المنتصبتان ، وهي بدأت بإصدار أصوات شهوة من فيها تجاوبا مع ما يفعله .
في حين سلام ينظر إلى ذلك و كذلك حاسا بحركة بضرها عليه جاعلا قضيبه الذي في داخلها ينتصب مرة أخرى و لقد شعرت هي بذلك أيضا فاشارت إليه معلنا أنها تريده ان يفعل ذلك معها مرة أخرى ( فشعور ايلاج قضيبين فيها في ان واحد كان مختلفا عما شعرت به مسبقا ، شعور شهواني مضاعف ) ، فما كان منه إلا ان لبى مرادها وراح يحركه فيها ( بعد ان امسك ظهرها بكلتا يديه ضاما اياها ) .
سليم ما ان رأى ذلك توقف عما يفعله ( لأن على ما يبدو ان هذه الوضعية صعبا عليهما و هما بهذا السن ) مخبرا اياه بان يفعل مثله لوهلة من الزمن حتى يعدلا من هذه الوضعية . ناء سليم جانبا و اضطجع على جانبه الأيمن ( مبقيا قضيبه داخل فتحتها ، و ممسكا بها ايضا من جانبيها ) و كذلك فعل اخيه ( وقضيبه باق داخلها) على جانبه الشمال ، امسكا بها باحكام لكيلا تخرج قضبانهما منها ( طبعا فعل هما هذا جعلها تتفاجئ من ذلك ، كأنها قد تلقت صدمة غير متوقعة ) ، وراحا كلاهما يعيدان ما كانا يفعلانه معها جاعلاها تستعيد الشعور الذي كانت هي فيه مسبقا ( في حين هي أصبحت بينهما ، على جانبها الأيمن مضطجعة ، دون أن تبت بكلمة ) .
بعد فترة من ذلك و بينما هما ( هي و ولدها سلام ) وجهها لوجه ، راحا يقبلان بعضهما البعض كعشيقان و يدخل كل واحد منهما لسانه في فم الآخر و يتبادلان لعق ريقهما ( لعابهما ) و يعانقان بعضهما البعض ، في حين سليم مستمر بالايلاج في فتحتها مع استمراره باللعب بنهديها ( بيده الشمال فقط بسبب هذه الوضعية ) . و ما ان لاح بصره نحوهما بعد مدة ورأى ما كانا عليه من جو شهواني ، قرر ان يفعل ذلك هو الآخر معها .
و بدون سابق إنذار توقف عن الايلاج مخرجا قضيبه من فتحتها ( و هو قد اصطبغ بلون غائطها ) ( وقد شعرت هي بذلك ولكن لم تعر اهمية لانها في جو آخر ) . و ساحبا اياها للخلف ( صوبه ) بعدما أمسك بخصرها ( مخرجا بذلك قضيب اخيه من مهبلها على عجالة ، وكذلك مانعا بضرها بان يصل الى مرحلة القذف بعد احتكاكه بعانة اخيه و أيضا فاكا عناقهما) . و قلبها بالعكس ( و هي في لحظة صدمة من ترك الجو الذي كانت فيه ، و لأن الأمر حدث بسرعة ، فلقد استخدم كل قوته ليفعل هذا ) ، و أصبحت أمامه ( وجها لوجه ) ( على جانبها الشمال ) و راح مقبلها من شفتيها بدون مقدمات ( فاعلا ما سبق ذكره ) و في نفس الوقت مدخلا قضيبه المصطبغ في مهبلها بيده الشمال دافعا اياه كله و اثناء حدوث هذا ارتطم ببضرها المنتصب الذي استقر على عانته( جاعلا اياها لحظتها تشهق من هذا ولكنه أمسك شفتها باسنانه مانعا إياها من ان تحول دون وقع ذلك ) ( طبعا بفعله هذا اعادها الى الجو الذي كانت عليه ) . وراح يلج بكل سرعته فيها مع قربه من الإنزال و كذلك بضرها الذي قربه الاحتكاك من ان يقذف مائه ايضا ، دافعا إياها نحوه بعدما امسك ظهرها .
أما سلام فكما تعرفون بقي مصدوما من ذلك ( و كانه قد تم الضحك عليه من قبل اخيه ) ، كعادته استسلم للأمر الواقع ، لكن مؤخرتها جلبت انظاره كاخيه مسبقا ، جعلته بحركتها يشتهي ان يطئها ( و قضيبه ما زال منتصبا ) ، فما كان منها إلا ان يقترب منها و يحاول بيده الشمال أبعاد ردفتيها عن بعضهما و باليد الأخرى ممسكا قضيبه يحاول إدخاله فيها ولكن حال دون وقوع ذلك ( و السبب الآخر هو انها لم تبالي له ، وكذلك تحرك مؤخرتها المستمر ) .
قرر بعد ذلك ان يفعل ما كان لابد أن يفعله منذ بدء هذا اي كسر الخطوط الحمراء مع اخيه الذي على ما يبدو انه تمادى بذلك ( تجاهله ) ، فما كان منه إلا ان يسحبها بقوة ( اجتجمع قوته لفعل هذا ) نحوه بعدما امسكها من خصرها مفاجئا بذلك كلاهما ( اخيه و هي ) فقد مزق الجو الذي صنعاه ( فعل هذا معتقدا أن اخيه سيكون نفسه ) ، أثناء فعله هذا خرج قضيب اخيه من داخلها و لقد قذف مائه حال حدوث ذلك ( قذف على بضرها المنتصب و عانتها و كذلك الارض التي بينهما ، وفي نفس الوقت غطي قضيبه بماء بضرها الذي قذف قبيل حدوث ذلك بثواني أسوأ بعانته و عانتها أيضا ) ،. هي حزنت لذلك لأنها كانت متلهفة لماء اخيه ( ارادت ان تجمع اليوم في مهبلها مائي و لديها ) على الرغم من قذفها هي ايضا . ( طبعا هي مسبقا حرمت من ان ترتوى فتحتها بماء أحدهما و الآن هذه ، في هذه الوضعية ) .
كما لو انها لعبة ( على الرغم من كبر سنها مقارنا بهما وحجمها المتوسط إلا ان ذلك لم يحول دون وقوع هذا ) ، قلبها على بطنها ( في نفس الوقت ، سحبها و قلبها في ان واحد) .
فما كان من اخيه الذي خاب ظنه منه ، إلا ان ينهض من الأرض ( بعد ما حدث له مسبقا ) مسندا جسده العاري بركبتيه ، ويلكم بقبضته اليمنى وجه اخيه ( الذي كان لتوه يقوم بوطئها ، بعدما ابعد فردتيها عن فتحتها بيده الشمال و الأخرى وضعت رأس قضيبه أمام فتحتها التي كادت تلتهمه جوعا منه ) ( طبعا هي حال فعله هذا لها لم تمانع و قد ذكر سبب ذلك مسبقا ) ، مانعا ما كان مقبل عليه و في نفس الوقت حارما فتحتها من ذلك ومبقيها متلهفة لذلك ، ساقطا على الارض على ظهره و الدم قد بدأ بالسيل من انفه وقضيبه عمود الحديد واضحا للعيان ، و قائلا له منذ متى الموطوء يطىء ( بصوت غاضب ) .
كان ذلك وقعه شديدا على سلام و على والدته أيضا ( التي نهضت من مكانها ، طبعا مسبقا وأثناء ضربه لاخيه كانت قد التفتت بنصف جسدها لترى ماذا يحدث ) ، سليم نهض واقفا من على الارض وقضيبه يقطر منيا أمر اخيه بان يأتي لينظفه جزاء ما فعله ، و بالتأكيد اخيه أقبل عليه زاحفا كالطفل ليفعل ما أمره ( رغما عن أنفه ، لأنه علم حينها انه كوالدته او أسوء من ذلك ) ( و ددمم انفه يسيل و قد ملئت الارض به ) ، و الدتهما حال سماعها ذلك نهضت من على الارض و توجهت نحوه زاحفا متوسلا به بان تفعل هي ذلك ( مانعا اخيه من ان يتقدم ، بعد ان حلت بينهما ) ( على ما يبدو ان الشهوة قد فقدت السيطرة و حلت محلها العاطفة ) و أصرت على ذلك ( فقد أمسكت بيمينها قضيبه و راحت تلعقه بلسانها ، سليم لم يمنعها فعلى ما يبدو انه قبل بما تفعله هي ( و لكن ليس لوحدها ) و خير دليل انه امر اخيه بان يفعل مثلها ، هي وقضيبه في فمها أشارت له بانها تكفي و كذلك اشارت لأخيه ( و هي تختنق بمائه و قضيبه ) سليم لم يعقب على ذلك مرة أخرى بل اكتفى بها واستمرت ايضا هي بلعق جسد القضيب وعانة ولدها، و سبب ذلك التالي .
بفعلها هذا رجع قضيبه إلى ما هو عليه ( أصبح منتصبا ) ( على ما يبدو لي بأنهم ثلاثتهم قد زودوا بمقوي جنسي ذو مفعول دائمي ) ، ابعدها عن قضيبه ( اخرجه من فمها بعدما سبقه الامساك براسها بكلتا يديه دافعا اياه نحو جسده لكي يدخله كله ) ( اكملت تنظيفه , طبعا هي أصبحت كالاسفنج من كثر الماء الذي عليها مسبقا و لاحقا ) ، أمسك ذقنها و وجهها صوبه ( طبعا بقايا قطرات مائه على حافتي شفتيها اضافة لجوف فمها ) و اخبرها بان تأخذ وضعية السجود لفعل ما حنثه مسبقا ، هي حال سماعها ذلك حاولت إخباره بأنها منهكة جسديا ( على الرغم من أنها متشوقة لذلك نفسيا) إلا أنها لم تفعل لانها تعرف النتيجة مسبقا ، فما كان منها إلا ان تتخذ تلك الوضعية ( بعد ان ابعدت فردتيها بكلتا يديها لكي تظهر فتحتها بعدما اخبرها بفعل ذلك ايضا ، ساندا مقدمة جسدها على كتفيها) و اثناء استعدادها لاتخاذ الوضعية السابقة للايلاج نادى على اخيه بان يفعل مثلها لكي يلجه فيهما معا ( طبعا هنا و الدته لم تعقب بل اكتفت بالنظر إلى ابنها سلام الذي على ما يبدو انه لا حيلة له ، فقد مارس ذلك مسبقا بملئ إرادته وأصبح متعودا على ذلك ) ، طبعا سلام فعل مثلها ( على مضض ) وعينيه صوب عينيها ( جلس بجوارها فاصبحا متوازيان ، و وجه كل واحدا منهما صوب الاخر) (و الحق يقال قضيبه باين للعيان بأنه منتصب على اخره ، خصوصا بعدما رأى ما فعلته هي مسبقا بقضيب اخيه ) في انتظار الذي سوف يلج فيهما.
الجزء الحادي عشر
هنا قرر سليم بأن يستخدم المرهم ( الذي أتى به مسبقا لأخيه حينما كانا في غرفة الاستقبال ، والذي كان موضوعا على الأريكة بعد ان استخدمه و الذي ذكر سابقا ) ، كلاهما راح اثناء فعله هذا ينظران إليه و هو يسير نحو المرهم و كذلك حال الإتيان به بدون ان ينطقها بكلمة ( فنظراتهما تبديان و كانهما يريدان التهام ما هو بارز من عانته ) ، وراح يدهن به فتحتيهما ( لانه على ما يبدو ان ذلك يسهل له من ان يلج و كذلك يسرع من اإن يقذف ) . طبعا أثناء ذلك كلاهما راحا في عالم الشهوة ( خصوصا سلام كانه لم يذق طعمه مسبقا ، أصبح الوصف المذكور سابقا ) ومن ثم دهن راسه ايضا و وضعه على الارض جانبا منه وراح واطئا والدته في الأول ( بعد ان أتخذ وضعية الجلوس في مقعد السيارة ) و راح مدخلا راسه مباشرا بعد ان امسكه بشماله بسهولة بدون مقدمات مسببا شهقة والدته ( طبعا والدته على الرغم من أنها منهكة إلا ان المرهم قد ساعدها في استرجاع سيطرة شهوتها عليها ) فراحت تطلب منه ان يفعل بها ما طلبته منه مسبقا ( رآها اخيه و تمنى أن يكون محلها ) وراح سليم يتحرك بسرعة ( ممسكا بكلتا كفيه قمة ردفتيها , مع ضربه لها بين الحين و الآخر جاعلا اياها تحمر من وقع ذلك و بسبب ذلك والدته تزداد غوصا في بحر الشهوات في كل مرة يفعل هذا و ايضا مسبب انتصاب بضرها مرة اخرى مخرجا راسه من شفرتي مهبلها). أما اخيه فكان مثلها بالضبط ( حتى شعور المضض الذي كان عليه غادره و حل محله شعور والدته ايضا و أصبح كالسمكة التي تتلوى حال إخراجها من الماء ) و ما ان رأى سليم ذلك فأخرج قضيبه من فتحتها في الحال ، و على حين غفلة مخرجا اياها من هذا البحر و حارما فتحتها مما تبغاه كما حرمت مسبقا ( بعدما تلون قضيبه بلون المرهم و غائطها ايضا) ، و قد ظهر ذلك على محياها حال فعله هذا جاعلا اياها تنهض من وضعيتها هذه وتجلس على قدميها ( ضامتا اياهما ) ، و في مكنون صدرها بغت ان تسأله عن سرعة إنهاء ذلك معها بعدما اوصلها إلى ما وصلت إليه لكن أبقت ذلك فيه ( في صدرها) لأنها تعلم إجابته مسبقا .
تلقف مؤخرة أخيه في الحال ( بعد ان أخذ الوضعية السابقة ) وراح مولجا قضيبه فيه دفعا واحدة حتى ارتطمت مؤخرة أخيه بعانته ( بعدما امسكها بقوة ساحبا اياها صوبه ، طبعا اخيه ابعد كلتا كفيه منها سامحا له بان يفعل بها ما يشاء ) وحال حدوث ذلك شهق شهقا أقوى من المرة الأولى ( السابقة الذكر ) و عدل من وضعيته لتصبح كالكلب . وراح سليم يحركه ولكن اسرع من ما كان في والدته و لوهلة من الزمن وبسبب ذلك ازداد انتصاب قضيب اخيه أكثر من ذي قبل ، و لقد لاح بصر والدته عليه ( ففقدت عقلها حال رؤيته) فما كان منها إلا ان انكبت عليه زاحفا على يديها و ركبتيها ( على قضيبه) لكي ترضعه ( كما يفعل جرو الكلب عندما يرضع من امه ) ، سليم رأى ذلك فاوقفها بعدما كادت أن تمسكه بيده اليمنى و تدخله في فمها دفعا واحدة ( بعدما قطع ما كان يفعله مع اخيه ، وذلك بدفعها بقوة بقدمه اليمنى لها مبعدا اياها جانبا ساقطا على الارض ( على جانبها الايمن )، ولقد اعقب ذلك كلام نابي بحقها و زاد من ذلك تكلم اخيه معها بعدما اشار بيده نحوها بان تبتعد عنه ( قال لها بانه يريد ذلك له فقط لانه دوره و الم ينتهي منك ، و كذلك ألم تشبعي بعد ) قال لها بصوت عصبي شهواني تشع منه حرارة ذلك الفعل ، فما كان منها الا ان تعود لتكرر ذلك مرة اخرى ( كانها لم تصغ لما قالاه ) فحال رؤية ذلك من قبل سلام ، فما كان منه إلا ان ينقض عليها ( مخرجا قضيب أخيه منه بعدما قرب ان يقذف داخله ،على حين غفلة جاعلا اخيه يتفاجئ من ما راه) ( قاطعا اياها عما كانت تصبوا إليه ، و ممسكا بيديها كلتاهما وساحبا جسدها نحوه و لافا اياه ، قالبا اياها على بطنها على الارض ( في حركة واحدة ) وهي كما يقال تماشت مع ما فعله ( لانها علمت بانه يعلم ما تبغيه) بعد ان عدل من وضعية جسده لفعل هذا .
سليم لم يحرك ساكنا بل جلس على ركبتيه يشاهد فلما اباحيا يظهر امامه، راح اخيه واطئا اياها ( وحال فعله هذا هي عدلت من وضعيتها و ساعدته لكي يلجه في فتحتها ( رفعت مؤخرتها و ابعدت ردفتيها عن بعضهما بكلتا كفيها و كذلك رجليها اسوا بردفتيها ) لاجا قضيبه باكمله فيها مرتطما بعانته مؤخرتها ( اسوا باخيه ) ) بعدما ثبته على فتحتها بشماله وراح يفعل بها ما تبغي و انحنى بجسده عليها ( بعدما ابعدت كفيها و ووضعتهما على الارض لكي تستند عليهما وايضا ردفتيها اللتان طبقتا بصورة بسيطة على قضيبه و يديه بدأت بالتمدد صوب نهديها لتغازلهما )( وهي مستمرة بإصدار صوت شهواني منذ أن لاجه فيها , وحرارة جسديهما مشتعلة ) ، نادى وقتها على اخيه طالبا منه بان يطئه بينما هو مستمر فيما يفعله ،فما كان من سليم إلا ان لبي ذلك ( فكما يقال هو كان يبغى فعل ذلك سواء طلب ذلك ام لم يطلب ).
و ما ان اقترب اخيه منه همس في اذنها ( بعدما قرب فمه بجانب اذنها ) بان تستلقي على الارض لكي يتم وطئه من قبل اخيه ، ففعلت ذلك و بسبب فعلها هذا ( ضغط ردفتيها زاد على قضيبه ) جاعلا اياه ( قضيبه ) يطفو تدريجيا بعدما كان غائصا في مستقيمها . و سحب يديه من ما كانت تغازله ، واستلقى عليها ( على ظهرها ) و راح ممسكا بفردتيه لكي تظهر أمام اخيه فتحته الشرجية التي في الحال ابتلعت غواصا كبيرة يحركها محرك شمالي دافعا اياها وقد غاصت في أعماق بحر مستقيمه، حال ابتلاعها أعقبها خروج صوت من فيه أسوأ بما مضى ذكره و في نفس الوقت جاعلا قضيبه يزداد انتصابا مسبب بطئ طوفانه و كذلك من فيه والدتهما ( التي وضعت رأسها على ساعديها) ( بعدما اتخذ اخيه وضعية الايلاج ) وراح هو و اخيه يتحركان ( حركة تناوبية )، فأصبح المنظر كانه كانها علاقة جنسية ثلاثية بامتياز .
لم أتوقع أن تفعل هذا ، أنك مليء بالمفاجئات ( قالها اخيه بعدما انحنى صوبه و اقترب من أذنه ، بصوت شهواني أكثر عقلانية ) . و بعد مدة انطلق صاروخا من تلك الغواصة نحو بحر المستقيم متفجرنا بعد ذلك مبعثرا شضاياه إلى كافة أنحاء البحر ، جاعلا سليم يصدر صوت الراحة بعد عناء طويل ( و كذلك سلام المستمتع بمذاقه وهو داخله ، بعدما توقف لوهلة من الزمن ) . و أخرجه في الحال من أخيه و هو مغطى بمائه و غائط اخيه وراح خلفه واقفا ( وهما على وضعيتهما) يفرغ ما تبقى من مائه على مؤخرة وظهر أخيه وقدميهما بيده الشمال (يهزه بشتى الاتجاهات ) في حين هما قد عادا على ما كانا يفعلانه ( و فتحت اخيه الشرجية بسبب هذا بدأت تخرج حمم مائه كانها بركان ثائر تسيل على طول الاخدود الفاصل بين ردفتيه ) ، و بعد ذلك اخبرهما بان اليوم يكفي لذلك أثناء توجه للحمام ، أثناء دخوله له التفت لهما ( مع استمرارهما بما يفعلانه بعد ان عدلت والدته وضعيتها لكي يصبح الايلاج سهلا على اخيه ) مخبرا والدته بأن تنظف المكان حال انتهائهما لأن موعد قدوم والدهما و زوجها قد قرب .
هما طبعا كانا في عالم ثاني ( كالاصم في حفلة الزفاف ) ، فهي قد انزلت مائها اثناء استلقائها على الارض ( لأن بضرها أحتك بالأرض بينما هو في أقصى درجات انتصابه ( لم يبلغها من قبل ) بسبب حركة ولديها و اصبحت الارض مغطى بمائها اسوا بعانتها وشفرتيها و هو نفسه و كذلك بطنها ) . في حين هو أنزل مائه في مستقيمها ( و أخيرا ارتوت فتحتها من ما عطشت منه ) بعدما امسك خصرها مسبقا و سحبه نحوه ( اعني مؤخرتها ) لكي يقذف ( هو أصدر صوتا عاليا معلنا فعله هذا ، و حاسا ايضا بشعور القاذف كما حس مسبقا بشعور المقذوف ، شعوران في نفس الوقت تقريبا ) و وجهه للأعلى . و من ثم استلقى عليها اسوا بها ( استلقت على الارض على جانبها الشمال بشكل حرف c و هو أيضا ) و قضيبه ما زال داخلا يفرغ مائه الذي تقيائه للتو ، ( على ما يبدو ان الانهاك قد نال منهما بعد جهد طويل) و بعد عدة ثواني من ذلك أخرج قضيبه منها و مصاحبا معه صوت إخراج الغازات ( طبعا هذا الصوت كان مشابها للاصوات التي خرجت منها ومن اختها في المرات الماضية ) دفعها بكلتا يديه لفعل ذلك للأمام ، وحال فعله هذا بدأت فتحتها تتقيء مائه مع بعض قطع غائطها على الارض ، في هذه اللحظة الشهوة قد غادرتهما بعدما نالت منالها منهما .
طبعا وقتها كان سليم قد بدأ الاغتسال في الحمام ، في حين سلام نهض من مكانه ( بدأت فتحته تؤلمه ، وقد بان ذلك على سيره ) ( وبدأ بمسح من ما عليه بعبائة والدته المرمية جانبا وكذلك فتحته الشرجية ) و من ثم ذهب لغرفة النوم لياتي بملابس له ليرتديها بعد اغتساله و كذلك لأخيه أيضا ( بعدما رمى العبائة بجانب والدته ) ، في حين بقت هي على هذا الوضع منهكة مما فعل بها و هي وسط ارضية الرواق التي ملئت مائا ( منها و منهما ايضا ) و كذلك من غائطها هي وابنها سلام ( كما حدث لها مسبقا مع زوجها في الليلة الماضية ).
حال خروج سليم من الحمام وهو يلف عورته بمنشفة رآها بهذا المنظر فراح موبخا اياها بشأن ما أخبرها مسبقا و ما ان رأى اخيه قادما أيضا ( عاري يحمل ملابسهما ) نحوه عاتبه على تقصيره هذا ، فما كان من اخيه إلا ان يطلب منه ان يسامح على هذا لانه قد نسي وأنه سوف يفعل ذلك حال اكماله الاغتسال ، سليم حال سماعه هذا طلب منه ان يعطيه ملابسه و يضع ملابسه هو في الحمام فقط و أن لا يستحم إلا بعد ان ينظف المكان مع والدته ، سلام أبدى انزعاجه من ما سمعه و قد بان ذلك على محياه ، حال رؤية اخيه ذلك امسكه من اذنه بقوة ( بيد اليمنى ) ساحبا راسه صوبه و محذرا إياه إذا لم يفعل ذلك سوف يطئه ويبول بداخله( بصوت غاضب وعصبي ) ( على الرغم من صغر سنه ! ) فما كان منه إلا ان يخضع .
مرة اخرى صرخ عليها ولكن هذه المرة باسمها ( نور، قومي حركي مؤخرتك من على الارض قبل ان ياتي نياككي ، كفى كسلا ) قالها بصوت عالي وغاضب ، على مايبدو انه اجتاز الخطوط الحمراء باكملها معها ( جاعلا سلام وهو في الحمام يعلق ملابسه يفزع من ذلك ) ، هي كما يقال في لحظتها وعت واخيرا على ما فعلته ( و اخيرا رجع وعيها إليها ) و نهضت من مكانها قاعدا على مؤخرتها ( التي لم تؤلمها ) و ممددة ساقيها ( بعد ان استجمعت قوتها ) و رأت ما هي عليه و ما عليها ( في داخلها صراع عنيف جراء رؤية ذلك، فقد اجتازت طريق لا رجعة منه و كسرت ماهو محرم فعله فها هي تنظر إلى من وطئها يدخل الغرفة و الآخر يخرج من الحمام عاري ، ولداها اللذان ولدتهما وطئاها ) ، لم تبدي أي شيء لهما ( فقد ابقت ذلك الصراع داخلها ) و اكتفت بأخذ عبائتها و مسح ما كان عليها و كذلك مهبلها و فتحتها الشرجية و من ثم نهضت من على الارض ، اقبل عليها سلام قائلا لها ( اثناء ما كانت تمسح نفسها ) بانه سوف يساعدها ولكن على ما يبدو انها لم تكن معه ( بسبب الصراع الدائر ) ، هو لم يعقب بل اكتفى بالذهاب لغرفة الاستقبال للملمة ملابسهما المدرسية و حقيبتيهما ايضا ، و حال إتيان ما حمله لداخل غرفة النوم ( مسبقا و حال فعله هذا ، والدته سارت نحو اخيه في الغرفة بعدما انتهت من المسح ، اخيه الذي كان يروم النوم على سريره ( و ضع راسه على السرير ) تفاجأ من قدومها له ) ، سمع كلامها لاخيه فقد طلبت منه ان لا يناديها باسمها مرة اخرى فقط والده هو من يسمح له ذلك ( بصوت متوسل و حزين ) فحال سماع ذلك اخبرها بانه سوف يلبي طلبها مالم يمارسا الجنس ( قالها بعد ان التفت بوجهه صوبها ) .
هي حال سماعها ذلك لم تنطق ( فما وقع قد وقع، وقد بدت بمظهر الساذجة ) و اكتفت بالعودة للرواق ، وحال التفافها للخلف رأت سلام أمامها ( و قد كان مصغيا لها ) واقفا عند باب الغرفة ، رأته و في محياها حزن عميق ( كأنها غصن قد كسر ) و دمعا على وشك الولادة من عينيها ، هو استوقفها قائلا لها بأن لا تفعل ذلك فما حدث ليس شيء غير طبيعي بل هو طبيعي ، فهي و والده من مهدها الطريق للوصول إلى هذه النتيجة مسبقا ولا ذنب عليه و على اخيه فكلاهما يقلدان ما راياه و لقد اعجبا بممارسته ( ، ذكرها في الحال بالذنب الذي ارتكبته والذي نصحا به كلاهما بان يتجنبانه قبل زواجهما ، و هو مضاجعة زوجها لها على سرير النوم بشتى الوضعيات لا اكثر من مرة و أمام ولديهما اللذان ينظران إليهما ويحفظان في عقلهما الباطني كل التفاصيل ، متجاهلان ذلك ) ( على الرغم من ضعف شخصيته و تردده إلا ان ما تكلم به عين الحق ) جعلها ذلك تقبل بالواقع الذي هي عليه منهيا بذلك الصراع بهذه النتيجة ( داخل نفسها ) ، وأيضا اكمل قوله بانه سوف لا يناديها باسمها ابدا تحت أي ظرف كان . ربتت على كتفه الشمال بيده اليمنى و قد ولدت ابتسامة خجولة على محياها حال سماعها لذلك ( كسر بذلك الحالة التي هي عليها )،فعلمت في قرارة صدرها بأنها تريد ذلك وأن كانت تنكره .
وقالت له لا بأس بما قاله أخيك ( قالتها بصوت مفرح، بعدما ابعدت يدها عن كتفه ) . فما كان من اخيه سليم الذي كان يصغي لكلامهما إلا ان ينطق التالي اخبريه بان هذا سوف يبقى سرا بيننا الثلاثة و إذا أحتاج ان يتم وطئه فليقل لي ذلك و أن لا يسمح لأي أحد بان يطئه غيري و الباقي بسيط لا حاجة لسرده ( قالها وهو من على السرير بصوت فيه علو ) فما كان من سلام إلا ان يؤمئ برأسه لها بالموافقة ، بعد ان اشار اليها بان ماقاله اخيه قد سمعه .
كان يجلس على الكرسي امام الساحل مقابل شاطئ البحر و هو قد تجاوز ال45 سنة وهو يشرب كوبا من العصير حمله من على الطاولة الموضوعة إلى جانبه وأخذ عقله يسترجع ذكريات الماضي إلى رأسه مع كل رشفة من عصير البرتقال الذي يفضله محاولا منه أن يجعله يعود اليها و على الرغم من أنها كانت محرمة إلا أنها كانت محبوبة بالنسبة له و هو يشتاق و يحن إليها إلا انه لا يتجرأ على أن يقوم بتكرارها في الوقت الحالي فقد أعلن طلاقه منها حال وفاة والدته و قطع علاقته بأخيه الذي سار معه في هذا الدرب و أيضا أعلن توبته لله فروحه انتصرت عليها و لكن جسده لم يهزمها بعد لأنه أكثر المتأثرين بها ، فلذلك وضع الكوب جانبا و بدأ بطرد تلك الذكريات الشيطانية من رأسه بعدما نهض من على الكرسي و ترك منظر الغروب الجميل الذي قطعته تلك الذكريات و الذي كان ينوي الاستمتاع له و قد حظر كل شيء من أجل مشاهدته ، بدأ بالسير على الرمال بقدميه العاريتين و هو يرتدي شورت و قبعة من سعف النخيل و صدره عاري محاولا منه لطردها من رأسه فهذه ليست أول مرة تأتيه حاول مرارا و تكرارا مسبقا أن يجد حلا لذلك و كان من ضمنها ذهابه إلى الطبيب نفسي ليشرح له حالته و لكن بدون تعمق فالخوف ما زال يعتريه . جسده على ما يبدو أن في هذه اللحظة الكفة تميل إليه مبتعدا عن روحه و التي رغم انتصارها عليها إلا أنها لم تكن كفيلة بمساعدته لهزيمة جسده . جسده الذي أعلن إطلاق أسلحته صوبه بدأها بفتحته الشرجية والتي بدأت تضم و تتسع عضلتها شوقا لذلك القضيب الذي روى عطشها منذ زمن طويل و كذلك قضيبه الذي بدأ ينتصب تدريجيا كأنه يريد أن يروى ضمئ اختيها التوام و كذلك ضمئ الحرث الذي نبت منه .قضيبه اشتد كالوتد و انبت رأسه في جسده بالقرب من خصيتيه و الآخر برز للأعلى رافعا جزء من الشورت كأنه حبة شباب في وجه بنت ظهرت لها حال طرد جسدها الطمث منها ، نظر إلى ذلك و صعق و لعن هذه اللحظة و التفت يمينا وشمال لكي ينظر اذا كان هنالك أحد يراه لأنه كان واضحا لكل من يراه و بداء بوضع كلتا كفيه عليه يدفعه للداخل محاولا منه أن يفقد انتصابه و يتلفظ ألفاظ نابية عليه و على نفسه يضرب بكلتا قدميه الرمال و لو رآه أحد على هذه الحالة لحسبه مجنون او شخص فاقد عقله .
الجزء الثاني
حينما كانا صغيران بعمر ال5 سنوات ، كان هو وأخيه يستيقظان مبكرا قبل والديهما و يذهبان الى غرفة المعيشة ( غرفة استقبال الضيوف ) يخلعا ملابسيهما و يجلس مستلقي هو على الارض و يأتي اخيه فوقه و يجلس مثله عليه ( عكسه ) و يبدا يتحركان بجسديهما صعود و هبوط بصورة عمودية و بشكل متكرر و قضبانهما تصطدمان ببطن أحدهما الآخر على الرغم من صغرهما( لعدم بلوغهما ) و تقبيل شفة احدهما الاخر و من ثم يغير اخيه و ضعيته فيحرك جسده بعد توقفه عن الحركة بالعكس اي وضعية 69 و يبدان مجددا بالحركة نفسها بعد أن يدخلا قضيبيهما بفم أحدهما الآخر و بعد ذلك اخيه يتوقف و ينهض واقفا إشارة منه لأخيه بأخذ وضعية أخرى ، ينقلب على نفسه ( يصبح مستقليا على بطنه ) و من ثم يأتي اخيه ليضع قضيبه بين ردفتيه ( مؤخرته) و يتحرك اخيه فقط بينما هو ساكن بعد ذلك يقوم هو بفعل نفس ذلك لأخيه و حال انتهائه من ذلك يرتديان ملابسيهما و يعودان إلى السرير الخاص بهما المكون من طابقين في غرفة النوم العائلة لأن المنزل صغير المساحة ( يتكون فقط من غرفة المعيشة و هذه الغرفة و مطبخ و دورة مياه )دون علمهما بما يفعلانه فقط شيء استمرا عليه منذ سنة تقريبا ، طبعا بعد بلوغهما سن الالتحاق إلى صفوف الدراسة تركا ذلك بصورة تدريجية ، بلوغهما الجنسي ( بلوغ الحلم ) كان بسن ال9 وأول مرة قذفا فيها كان على مشهد قذف والدهما في مهبل و الدتهما ( قذفا على نفسيهما وهما واقفين ) و حدث ذلك في منتصف الليل بينما كانا نائمين على سريرهما وإذا بسلام ( اسمه و اخيه اسمه سليم ) يستيقظ على وقع صوت حركة اصطدام شيء بشيء اخر قادم من غرفة الاستقبال مصحوب بصوت اهات منطلقة من فم و الدته ( طبعا هو وقتها كان قد حدث له ارق بسبب عدم أخذه الدرجة كاملة في الامتحان ) على أثر ذلك نهض من على السرير لتتبع ذلك ( طبعا هو رأى سرير والديه خالي منهما فاستغرب من ذلك ) ( غرفة النوم لا يفصلها شيء عن غرفة المعيشة سوى ممر (* الرواق * ضيق موقعه عرضي و ليس طولي ) حال و صوله الى غرفة المعيشة صدم من المنظر الذي رآه بينما هو واقف عند الباب وسط الرواق ، رأى والداه عاريان ( لأول مرة في حياته طبعا بعد أن وصل إلى سن الإدراك ) ياخذان وضعية الكلبة ( واقفا على ساقيها و كلتا يديها على الارض بينما هو ملتصق بها من الخلف يتحرك بصورة أفقية بشكل حركة التردد الذبذبات ) ، طبعا هو ذكريات الماضي رجعت له مباشرا و حينها أدرك ما كان يفعله هو مع اخيه حينما كانا صغيرين فلقد كانا يحاولان تقليد و الديهما فيما يفعلانه الان و لكن لماذا ؟ ما سبب فعل هما ذلك ؟ ( سؤال كان يجول في خاطره ) ، نتيجة صغر سنه و عدم معرفته بعلم تشريح الإنسان و أن الإنسان ذكر و أنثى وتكاثر الانسان بدا يتسائل عن ما هو الشي المتدلي من والدته و الذي هو ابيض اللون كالقيمر و منتفخ كالبطيخ و في نهايته السفلية ما يشبه الوردة الحمراء في وسطها نتوء بارز كحبة كرز ، بالقرب من عنقها يتحرك ذهابا و أيابا أفقيا يرتطم مع بعضه البعض مع حركة أصابع يد والده عليهما وحولهما ، و كذلك ما هو الشيء الذي يلج فيه و الده قضيبه ، و لماذا لا تملك هي ما يملكه هو و اخيه و والده و العكس كذلك ، طبعا هو واقف كالصنم لا يتحرك بينما و الداه في قمة حركتهما ( لم يلاحظانه فوالده كان رأسه قد غرس في شعر والدته ليشمه مع استمراره بتقبيل شعرها و عنقها و ظهرها أما و الدته فقد كان شعرها الطويل الأسود حريري الملمس يغطي عينيها او بالأحرى كانت هي في عالم ثاني لا حاجة بأن تنظر لمن حولها )
الجزء الثالث
وهو على هذا الحال حس بأن شيء يدفع بجامته للأمام فحنى رأسه الى الجزء السفلي لبجامته لرؤية ذلك فرأى ان شيء يدفع ذلك الجزء للأمام ، هو يعلم ان هذا مكان قضيبه و لكن لم يتوقع حدوث ذلك له فلما ازاح البجامة جانبا بكلتا يديه لرؤية ذلك صدم مما راه لاول مرة يحدث له هذا ، فقضيبة يبدو كالمدفع المستعد للانطلاق كانه رسى بين فخذيه، انه يشبه إلى حد كبير قضيب والده و لكن بنصف الحجم ( بفارق العمر و البلوغ ) ( طبعا بلوغه هو و اخيه بشكل مبكر كان بسبب ما ذكر عنهما مسبقا) ، حاول أن يلمسه بيده الشمال و لكن بتردد لانه خائف مما يحدث له وفي نفس الوقت النشوة الجنسية بلغت اعلى مستوياتها ، كل مرة تلامس أنامل أصابعه الصغيرة قضيبه يرتفع للأعلى كردة فعل و هو ينظر إلى راس القضيبه و الذي بدء يزداد حجما ، شيئا فشيئا بدأت أصابع يده الشمال تعانق عنقه ( جسد القضيب ) و في حركة لا إرادية بداء يحركه ذهابا و ايابا ( بصورة عمودية ) بعدما أحكم قبضته عليه و اشاح بنظره إلى والداه ( ابقى يده الشمال فقط داخل بجامته ) ، في هذه الأثناء كان خلفه مباشرا اخيه سليم الذي أصابه ما أصابه ( سليم وقتها كان ينوي الذهاب إلى المطبخ لشرب الماء لأنه أحس بالعطش ولذلك استيقظ ) و قد فعل لنفسه ما فعل سلام لنفسه ( طبعا هو اتى بعده بدقيقتين ) ( اي الاستمناء ) ( طبعا هما لايعرفان ماذا يحدث لهما ولكن حدث ذلك لهما بصورة لا إرادية ) , طلبت أمه من أبيه بأن يزداد ادخاله باكمله فيها بصوت شهواني ( مليء بالشهوة ) لأنها تريد أن يمزقها إلى نصفين إضافة إلى ذلك الأنين الذي صدرته مع كل حركة له و الذي ازداد حال إدخاله قضيبه بأكمله ( مع كل حركة يفعلها تصاحبه كلمة نابية منه لها ، لأنها على ما يبدو أنها تحب ذلك لأنه بذلك يزيد من شهوتها ) طبعا كلاهما لم يحسا بولديهما ( يشعران بهما ) ، ولما قرب ابيهما من ان ينزل مائه فيها ( في لحظتها ) الولدان وصلا الى قمة الانتشاء الجنسي مصحوبا بتنفس سريع فقذفا على نفسيهما ( احسى لاول مرة بارتياح شديد و متعة لم يشعرا مثلها من قبل ) بعد رؤية والدهما ينهي حركته الاخيرة بقذفه داخلها مصحوب بصوت من فاه معلنا انتهاء ما جرى بينهما و كذلك لحقه صوتها و الذي اعلن ارتواه بعد عطش طويل ، سلام و سليم قذفهما كان بكمية كبيرة مما جعل ملابسيهما الداخلية تغرقان بمائيهما و كذلك امتد الى الجزء السفلي للبجامة ( الجزء الامامي المواجه لمنطقة العانة ) ، طبعا هما اخرجا ايديهما حال فعلهما ذلك ، وقفا لوهلة وهما ينظران الى امهما التي استلقت على بطنها بعد ذلك من شدة التعب مفردة ذراعيها و كذلك ابيهما اخرج قضيبه الكبير و الضخم و الذي ملئ بصر ولديه ( اندهشا بحجمه ) ، و بينما هو يخرجه من مهبلها تساقطت منه بضع قطرات من مائه على الارض و كانت طبقة بيضاء تغطي رأسه ايضا ( ناتجة من قذف و الدتهما أثناء الممارسة ) و من ثم وقف هو على استقامته بينما هي مبعدة ساقيها 180 درجة تقريبا بعدما ألقت ساقيها على الارض ( مدتهما ) ومنطقة العانة الخاص بها مغطى بمائها الذي قذفته و كذلك اصبحت الارض التي استقر عليها مهبلها ( غطى جزء من بطنها ايضا) ، و وجهها على ولديها و لكن لم تلاحقهما بسبب التعب الذي انهكها ، و حال فعلها ذلك هما رأيا لأول مرة مهبلها المحمر ذو الشفاه المنتفخة كانه حقن بحقن البوتكس ، و فتحتها الشرجية المنقبضة على اخرها و فردتي مؤخرتها المحمرتان مما سبق ذكره ، بعد قذفهما أحس أحدهما بالآخر ( سلام و سليم ) فأشار سليم بعدما قرب يده على فمه بعدم أحداث ضجيج ( كنوع من انواع الاشارات ) و أشار إلى سلام وبيده أيضا ان يعدوا إلى سريرهما فاستجاب لذلك و صعودا كل واحد إلى سريره ( داخل الغرفة و بصوت هادئ سليم سأله ان شعر بارتياح لفعله ذلك فأومئ برأسه ( كنوع من الإجابة بنعم ) و هو أيضا قالها وهو يصعد إلى سريره ) سليم نام في الحال على الرغم من انه لتوه قد استمنى و لكن سلام لم ينم فهو قد شغل باله ماهو هذا الشيء الذي لدى أمه و لماذا تختلف هي عنه وعن ابيه و اخيه .
الجزء الرابع
التفكير بهذا الشيء جعل النوم يغادر عينيه وأخذ يتقلب يمينا و شمالا على السرير محاولا النوم ،في حين أخيه كان قد استسلم للنوم ، الفضول امره بان ينهض ليكرر ذلك مرة اخرى ، نهض من سريره و توجه صوب غرفة الاستقبال واثناء مشيه نحو ذلك كان قضيبه غارقا بمائه و عاد الى وضعه الطبيعي قبل استمنائه ، حينما وصل إلى المكان الذي كان هو فيه رأى المشهد اخر لوالدته وهو الاتي والده جالس على الكنبة و منحني ظهره للأمام و وأضع إصبع سبابته الأيمن في فتحة والدته الشرجية يوسعها بواسطة تحريكه بشكل دائري ومن ثم تدريجيا يزيد في إدخال المزيد من أصابع كف يده حتى وصل الى ان يدخل 3 من أصابعه فيها ، في حين والدته كانت متخذا وضعية الركوع مع ابعاد ركبتيها عن بعضهما البعض قليلا و ممسكا فردتي مؤخرتها بكلتا كفي يديها اللتان بدور هما تبعدانهما عن بعض لكي تصبح الفتحة الشرجية حرة من سجنها ، طبعا كان شعر والدته الطويل يغطي رأسها المنحني للأسفل كله و الذي كان يصدر صوت الام منكها بنكهة الشهوة معلنا بأن فتحتها الشرجية مستعدة لأن تخترق ، أخرج اصابعه ال3 منها و في نفس الوقت هي تقدمت بضع خطوات للأمام لكي تفسح له المجال ، هو نهض بدوره من على الكنبة و قضيبه يبدو للعيان و لسلام أيضا كأنه رمح قد اخترق جسد إنسان ، ممسكا بيده الشمال بقضيبه و موجها اياه صوب الفتحة ( طبعا سلام وقتها علم انها الفتحة الشرجية لانه راى من قبل ذلك لها و لوالده ايضا حينما كان يلج قضيبه داخل مهبل والدته في المشهد السابق الذكر ) و والدته تطلب منه أن يدخله فيها لانها لم تعد تحتمل ذلك وما ان لامس رأس قضيبه فتحتها صاحت بصوت عال مطلقا عنان شهوتها وطالبا منه ان يطفئ نارها ، هو على أثر ذلك سبها لفعلها ذلك موبخا إياها بقوله لها بانه من الممكن ان يجعل ذلك الأولاد يستيقظون و بسبب ذلك توقف عن ايلاج قضيبه فيها مما دفعها ان تعتذر منه بعدما أدارت وجهها ناحيته اليمنى متوسلا ان يريحها هو بعد ذلك قال لها حسنا ولكن لا تكرار مثل ذلك في المستقبل و ايضا اخبرها انه ذاهب للتأكد من عدم استيقاظهما من نومهما و لجلب مرهم يسهل من عملية الايلاج حتى لاتفعل مثل ذلك في المرة الاخرى ( طبعا هو اثناء سيره نحو الغرفة بدا يكلم نفسه عن سبب فعلها ذلك على الرغم من انها ليست المرة الاولى لها وقد نبهها عن ذلك اكثر من مرة وفي نفس الوقت قضيبه مواصلا انتصابه وعدم خذلان صاحبه ، في حين هي على وضعها السابق فقط وضعت كلتا ذراعيها مع بعضهما البعض على الارض و مسندا راسها عليهما وهي تحدق به مبتعدا عنها ) طبعا هي لم تستخدم المرهم مسبقا فقد كان لعابهما بديلا عنه ، نتيجة لعدم استخدامه في المرات السابقة سبب لها خروج ددمم من فتحتها الشرجية الا ان ذلك لم يمنعها من الممارسة بل زادها شهوة واصرارا على ممارسته في كل مرة يمارسان فيها الجنس حتى احيانا في وقت حيضها ، قرار زوجها باستخدامه جاء نتيجة لازدياد مستوى رفع صوتها في كل مرة تفعل ذلك معه وفي نفس الوقت خوفا من حدوث التهابات لها على الرغم من اهمالها لهذا الامر ، ( طبعا هما بدا بممارسة ذلك من اول يوم تزوجت فيه ، ففي بادئ الامر رفضت ذلك واعتبرته محرما وكذلك مساوئه الصحية لكلا الجنسين والى غير ذلك، ولكن نتيجة شخصيتها الضعيفة تغلب عليها واستطاع فعل ذلك معها ، وحال فعل ذلك معها اعجبها فسبب اندهاش زوجها ، تعارض فعلها مع قولها ) ،
الجزء الخامس
حال سماع سلام لذلك سارع بالرجوع إلى سريره على انامل قدميه و بهدوء حتى لا يثير أي ضجة ، والده ما ان وصل إلى باب غرفة النوم وهو بهيئته السابقة الذكر حتى سلط ضوء المصباح الموجود في الرواق نوره على قضيبه تاركا أثره على أرض الغرفة والذي جعل سلام يسقط ناظريه عليه وفي مكنونات صدره بذرة شوق له قد زرعت في جوفه ، وهو يمثل للعيان انه نائم (طبعا هو مغطي رأسه تقريبا ) ، والده نظر اليهما ( مد فقط راسه للداخل ) و ما ان تاكد من نومهما وعدم تاثرهما بما حدث دخل الغرفة و اخذ المرهم الموضوع على الرف الخاص بالمرأة ( المراة كانت معلقة على الحائط و على جانبها الشمال موضوعة رفوف زجاجية ) بخلسة حتى لايشعر به احدهما ، وانطلق به إليها و قضيبه توعد انه سوف يخترق صفوف أعدائه ، بعد مدة من الزمن عاد سلام لفعلته السابقة ( لكي يبعد الشبهات ) ، وما ان وصل للمكان الذي وقف فيه مسبقا شاهد والدته تتحرك بمؤخرتها بصورة عمودية صعودا وهبوطا على قضيب والده ( متخذة وضعية التغوط الشرقي ) وكفي يديها على الارض لكي تسند جسدها بمساعدة رجليها واصوات انفاسها تتصاعد في حين نهديها يواصلان التارجح للاعلى والاسفل ويتلاطمان مع بعضهما البعض ، اما والده مستلقيا على الارض و اطرافه مبتعدا عن جسده ، وما ان لمح والده انها ( اي مؤخرة والدته ) بدات تفقد الثبات على ما تفعله قام بتثبيت جانبي ردفتيها بكلتا. كفيه ضاغط عليها للاسفل مبقيا قضيبه باكمله داخلها ، الغريب ان قضيب سلام أصبح حيا كمن بثت فيه الحياة بعد موته وقد شعر بذلك وقبل أن يمد يده إلى داخل بجامته تأكد ان كان سليم قد حظر ( التفت للخلف ) فلم يجده على ما يبدو أن أخيه قد فاته هذا المشهد ، ادخل يده الشمال إلى داخل ملابسه الداخلية والتي كانت قد بلللت سابقا وقد جفت تقريبا وأمسك بعنق قضيبه وفعل له ما فعل به سابقا ، ولكن هذه المرة تاخر على عكس ما حدث مسبقا فقد قذف والده داخل مستقيمها قبله وما ان فعل ذلك سكنت هي ( والدته ) مبقيا ما لاج فيها في الداخل ( اي جلست على جسد والده لكي تاخذ انفاسها بعد عناء ومشقة ، ولكن في جوفها كانها ارتوت من ماء بارد بعد عطش طويل ) مد يديه كلتاهما نحو نهديها و بدا يلعب بهما بروؤس اصابعه بشتى الطرق ، استمر لعدة ثواني حتى اخبرها بان تبتعد عنه استعداد لتوجه للنوم و ابعد يديه عن نهديها استعدادا للنهوض ( بعد مشقة وتعب ، حسب قوله ) ( طبعا حال اخراج قضيبه منها صاحب ذلك صوت خروج بعض الغازات وكذلك بقايا مائه ممزوجا مع قطرات المرهم ، و المفاجاة كانت ان قذف مرة اخرى على ظهرها وبطنه بل حتى نهايات شعرها معلنا انه منتصرا غير مهزوم ) ، هي تقدمت للامام بعد ان اخرجته منها وتمددت على الارض ( على بطنها ) ( وبالحقيقة هي التي انهكت من ذلك والتزمت الصمت ولم تعقب على قوله ) و وجهها صوب من ضاجعها وهي تراه يسير نحو الحمام ليتلوا قبل خلوده للنوم ، في هذه الأثناء وما ان فعلت والدته ذلك قذف سلام واخيرا فقد تأخر في هذه المرة وقد أصيبت يده الشمال بالتعب وكان كمن يقال ملابسه الداخلية قد غرقت فعلا في مائه وفاض جزئا منها على بجامته إلا انه أصر ان يبقى حتى المشهد الأخير وان تأخر في النوم و الاستيقاظ مبكرا.
الجزء السادس
طبعا سلام ما ان راى والده قادم نحو الرواق بالذهاب الى المطبخ ( والذي يشترك مع الرواق و غرفة الاستقبال ببابين اثنين عند كل طرف ) ( سارع راكضا على انامل قدميه وبقعة مائه على بجامته السفلية قد اتسعت رقعتها واصبحت واضحة للعيان ) واختبئ خلف الطاولة ما بين كراسي الطاولة ، ما ان انهى والده تبوله عاد الى غرفة الاستقبال ليرتدي ملابسه الداخلية ( طبعا هو دائما ينام هكذا والكل يعلم بذلك) ومن ثم غادر نحو غرفة النوم لينام ، وقبل ذلك اخبرها بان تقوم لكي تغتسل في حين هو سوف يغتسل صباحا وان لا تاتي السرير مالم تغتسل لان حتى العاهرات والبغايا والشواذ يقومون بذلك قبل خلودهم للنوم ( دائما ما يخبرها بذلك)بينما هي على وضعيتها السابقة الذكر والتعب قد انهكها أخبرته انها لن تفعل ذلك بل سوف ترتدي بجامة نومها ( طبعا هي في بيتها لاترتدي ملابسها الداخلية قط بامر من زوجها حتى يسهل خلعها و مضاجعتها بسهولة وقتما يشاء ) المرمية على الارض أسوأ بملابسه الداخلية بعد أن تستريح لوهلة من الزمن ومن ثم تذهب الى السرير ( اول مرة تفعلها معه ) ، هو غضب لسماع ذلك وتوقف عما يفعله وأخبرها حال تقريب رأسه لها ( دنى برأسه نحوها قرب اذنها ) انها اول واخر مرة تعصي امره ( قرص يدها اليمنى بقوة مسببا ازرقاقها ) واتبع كلامه وان كانت لا تريد الاغتسال فعليها ان ترتدي ملابسها على الاقل خوفا من ان يأخذها التعب و يحل محله النوم و تعلمون ماذا سيحدث إذا حدث ذلك فعلا ، و شرط عليها ان تنام على ارضية غرفة الاستقبال و غدا تستيقظ مبكرا او يوقظها هو لكي تغتسل قبل استيقاظ الاولاد وان لاتنام على اثاث اي جزء من اجزاء الاريكة ( طبعا هي تالمت جراء قرصه لها ولهذا الكلام ايضا ) ، بعد ذلك عاود سيره الى غرفة النوم بينما هي مستمرة بالنظر اليه ، اخبرته اثناء ذلك بانها تعبت من ذلك ( اي اتعبها ممارسة الجنس من الخلف بهذه الوضعية ) وقد ترجته لان يساعدها على الوقوف لفعل ما طلبه منها ، هو توقف عن السير والتفت براسه فقط شمالا نحوها ( معطي ظهره صوبها ) ، قائلا لها بانها ارادت ذلك و عليها ان تتحمل تبعات ذلك ( هي من طلبت هذه الوضعية ) و زاد ايضا انها اصبحت اسوا من الذين تم ذكرهم مسبقا ( لان في بعض الاحيان وصل بها الامر ان تطلب منه فعل ذلك وهي حائض بل حتى وهي حامل بولديها ) ( كما يقول المثل يجرح يده بنفسه ويسمي بعد ذلك نفسه بجريح اليد ) ، فهي على ما يبدو لم ترد عليه مرة اخرى ( لانها تعلم انها السبب وهذا يرجع الى اول مرة فعلت ذلك معه ، ففي ليلة دخلتها طلب منها ذلك ( لانه اراد ان يمارس معها ذلك ، لكثرة سماعه لحديث رفقائه بشانه ، و لهذا اراد ان يجرب ذلك حتى لو كانت اول مرة له ، فحال فضه لبكارتها سارع لاخراج قضيبه منها ولم يكمل و تكلم معها بشان ذلك ، كان كالمتشوق لفعلها معها كما يقال على احر من الجمر (على الرغم من استغرابها لما فعله) ( وبالمناسبة ليلتها قذف هو في فتحتها الشرجية وكانت هذه اول مرة يجربان معا شعور القاذف والمقذوف عليه ، في حين مهبلها لم يتذوق ذلك حتى اتى اليوم التالي ، وناما معا عاريان بعد ذلك على الرغم من خروج دماء من فتحتها الشرجية و حدوث الام لها الا انها لم تعر له اهمية لانه اوقد نار الشهوة داخلها) .
زوجها استلقى على السرير لكي ينام بعد ماتم ذكره مسبقا دون ان يلاحظ عدم وجود سلام في سريره ، في هذه الاثناء كانت عينا سلام ( بعدما لاحظ ذهاب والده للنوم سارع زحفا على كفيه وركبتيه لباب الدخول لغرفة الاستقبال ( الجهة الاخرى )) تحدقان بشهوة على جسمها العاري الممدد الذي زين ببقايا ماء والده ، وكذلك مظهر ثدييها المضغوطين على الارض ، على اثر ذلك انتصب قضيبه ( على جسد والدته) وبدا يفعل ما يبدو انه تعود على فعله وهي على هذا الوضع ، فجاءة ادارت وجهها صوبه بينما هو مندمج في عالم الاستمناء ( هي لاحظت فقط راس قضيبه وذراعه ) هي لم تعقب لانها اعتقدت انه خيل لها ذلك( هو على عجلة ادار جسده للخلف واختبئ خلف الحائط تاركا قضيبه منتصبا متجرد ممن يستره ودقات قلبه في ازدياد ) ، هي واخيرا اجمعت كل ما تملك من قوة لكي تنهض من مكانها ( ومظهر جسدها يجعل الناظر اليه يستمنئ اراديا) ، هي بعد ذلك ارتدت بجامة نومها على ثقل من شدة التعب ومن ثم توجهت للمفتاح الكهربائي لكي تطفئه ، طبعا سلام كاد ان يغشى عليه حال فعلها لما سبق ذكره ( لانه قريب. من الباب ) وهو يشاهد ظلها مسلط على الارض ، حتى انجزت ذلك هو كان يعيش موقف لا يحسد عليه احد .
هي بعد ذلك مددت جسدها على الارض واستسلمت للنوم و الظلام يغطيها ( ماء زوجها كان هو الحمام بالنسبة لها قبل الخلود للنوم) ، في حين قضيب سلام كان هو الاخر تاثر بحامله بعدما اخرج بضع قطرات من المذي تساقطت على الارض بعدما كان مستعدا للقذف .
سلام كان في جوفه رغبة في الشعور بشعور القاذف والمقذوف ( اي الشعور بقذف ماء القضيب في المهبل والفتحة الشرجية وكذلك في الشعور بحس اللذان ذكرا مسبقا ) . كل ما راه الليلة غيره 180 درجة ، طبعا هو حال نومها عاد الى مكانه ، واصبح ينظر اليها وكان في جوفه ما ذكر اعلاه وكذلك شعر بالحزن ازاء والدته لانه مسبقا كان قد تنصت على حديث والده لها على الرغم من خفة صدى صوت والده ( طبعا جسد والدته وان كان مستورا بالبجامة الان ذلك بالنسبة له لا شيء فهو قد راها عاريا مسبقا ، مما جعل رغبته بالقذف تزداد حدة وخصوصا ضوء الرواق مسلط عليها ) .
سارع هو بخلع الجزء السفلي من بجامته وكذلك لباسه الداخلي ( فقد وصل الى مرحلة الا عودة ولا بد من فعل ذلك باي ثمن كان ) وسار نحوها وهي نائمة حتى وقف عند جسدها وبدا يستمني عليها وهو يتمعن في جسدها ( وان كان المكان شبه مظلم ) وانفاسها تزيده شهوه حتى وصل الى ان يخرج مائه فقام بتوجيه قضيبه بعد ان امسكه الى منطقة الصدر واخرجه ( قذف مائه) نزولا الى منطقة العانة ( ممطرا بجامتة والدته ) وكان في نفسه يحاول ان يشعر بشعورها حال فعله هذا ( ان يشعر بانه محلها )
عاد بعد ذلك لفراشه ما ان فعل ذلك ( بعد ارتدائه ما تم خلعه)
في الصباح التالي كان نفس اي يوم عادي تقضيه هذه العائلة باستثناء سلام واخيه فقد كشفا المستور ، كلاهما ارتدت ملابس المدرسة وغادرا اليها بعدما اكملا الفطور و استحما ، طبعا والدتهما استغربت من اثر الظاهر على ملابسهما خصوصا سلام عندما اخذتهما لتقوم بوضعهم في الغسالة وحاولت معرفة ذلك عبر تلمسه مرة و شمه ايضا ( فهي لم ترى ذلك من قبل ) وعلى اساس ذلك سارعت بالتوجه لزوجها الذي كان يروم الذهاب لعمله لسؤاله عن هذا ( كانت اي شيء تجهل معرفته التي اليه لتخبره بذلك ) ، اخبرها بان تفرح لان ذلك ان ولديها اصبحا رجلين مثله ( اخبرها بانه علامة على البلوغ الجنسي لدى الذكور الانسان ) ( طبعا هي لم تكمل دراستها توقفت عند الثانوية )
كل من سلام وسليم صامتان من اول ما استيقظا حتى وصولهما للمدرسة ،
في الاستراحة ما بين الدروس ساله سليم بانه يتمنى ان يرجعا الى ما كانا يفعلانه معا في الماضي ان كان يهتم بذلك( حينما كانا يجلسان معا لوحدهما على مقاعد الجلوس في ساحة المدرسة ) سلام اومئ براسه ( دليل على القبول ) فقام سليم طالبا منه ان يعلم احدهما الاخر بشان والديهما في المستقبل ان اقاما ذلك مرة اخرى ليستمنيان عليها ( على ما يبدو ان سليم قد اصبح يشتهي والدته) ، سلام اومئ براسه مرة اخرى( على ما يبدو انه يشاركه نفس الشعور) ، حينها بدا سلام يسال سليم عن الذي تمتلكه والدته والى غير ذلك من اسئلة الخاصة بهذا الشان ، وذلك لان سليم كان اجتماعيا على عكس سلام انطوائيا ( دائما يساله عن اي شي يجهله) سليم اغرق عقله بالمعلومات الجنسية ( حتى استغرق الاجابة على اسئلة اخيه ثلاث حصص دراسية باكملها) ، مما جعل الاول اكثر دراية بمثل هذه الامور نتيجة رفاقه الذين يرافقهم دائما ( هذا الجيل الجديد يعلم بالجنس وتفاصيله اكثر من قبله ) وفي نهاية حديثهما قررا ان يفعلا ذلك اليوم حال عودتهما للبيت و بعد مغادرة والدتهما لبيت خالتهما لان اليوم صادف الخميس وقت الذهاب للتسوق.
الجزء السابع
حتى وصلا إلى المنزل ، كانت شتى الأفكار الجنسية تملئ عقليهما، فهما يريدان إرجاع الماضي إلى حاضرهما بكل تفاصيله ، الحصتين الأخيرتين كانا فيها حاضران جسديا في حين عقليهما في عالم آخر .
ما ان دخلا البيت , نادى سليم باعلى صوته على والدته ( كعادته عند عودته من المدرسة ) و حين لم ترد عليهما بدا بالبحث عنها سويا وجدا ان المكان يخلوا منها فاستنتاجا أنها قد غادرت مبكرا ( كان القدر يمهد لهما ذلك ) ، فاحتضن أحدهما الآخر وهما بملابس المدرسة وراح يقبل أحدهما الآخر كالحبيبين ( و هما يتلمسان مؤخرة أحدهما الآخر )( طبعا هما الآن في غرفة الاستقبال) . استمرا لثواني معدودة حتى بدءا بخلع ملابسهما ( سلام يخلع ملابس سليم والعكس كذلك ) ، حتى اصبحا عاريين يقابل أحدهما الآخر وقضبانهما منتصبة . و عاود كلاهما الاحتضان الآخر ( بعد ان تلاطمت قضبانهما معا وأصبحا واقفان معا بين جسديهما ، و مع كل ملامسة أحدهما للآخر يزدادان حجما ) ، شعرا بحرارة أحدهما الآخر وراح كل واحد منهما يمد يده يتفحص جسد الاخر ( كأنهما زوجين افترقا لسنين طويلة والآن التقيا ) ( طبعا أثناء بحثهما عن و الدتهما كانت ا جسادهما بركانا على وشك الانفجار من حمم الشهوة وقضبانهما بدأت بالانتصاب استعدادا لما هو تالي ذكره ) . و ما ان وصلا مؤخرة أحدهما الآخر سارع كل واحد منهما بتلمس أخدود الذي يفصل الردفتين و حال ملامسة احدهما الآخر لفتحته الشرجية بانملات أصابعه .يدفع احدهما الآخر للأمام ( يحدث بصورة لا إرادية ) مع ازدياد في حجم قضيبهما و احتكاكه مع جسد الاخر ( على بطنه ) ( كثرة تحرك قضبانهما على بطنيهما و كذلك مع بعضهما البعض جعل وصول خروج مائيهما إلى نهايته ) ( ما يشعران به الآن هو شعور حقيقي على عكس ما كانا عليه في الماضي ) ، استمروا بذلك حتى قذفا على نفسيهما ( طبعا أثناء حدوث ذلك ضم أحدهما الآخر بقوة ) و من شدة ذلك تطاير قذفهما حتى وصل إلى منطقة الصدر و الفك السفلي للوجه الخاصة بهما و كذلك نزل على ساقيهما جاريا كالنهر بالإضافة إلى سقوطه قطرات الغيث على اسفلهما ( الارض تحت قدميهما ) ، بعد ذلك جلس سلام على الأرض مستلقيا و جلس عليه سليم ولكن بالعكس ( الوضع الجنسي 69 ) و بدأ بلعق قضيب أحدهما الآخر و من ثم ادخلاه في فيه أحدهما الآخر ( على الرغم من تغير حجمهما بعد القذف ) ، و استمرار على هذه الحالة حتى نهضت قضبانهما من جديد كأنهما بعثا للحياة مجددا ، و حين رأى سليم ذلك توقف عما كان يفعله و أخرج قضيب أخيه من فيه و ابتعد عنه , في حين سلام كان مستمرا بذلك ( أخرج قضيبه من فاه سلام بدون ان يطلب منه ذلك أي حدث فجاءة ) ثم جلس على الاريكة ، في حين بقي سلام على وضعه القديم متفاجئ مما فعله أخيه ، اقترح سليم عليه ان ينقلب على بطنه لكي يضع قضيبه بين فردتي مؤخرته كما كانا يفعلان مسبقا ، وافق على ذلك بشرط أن يبدأ هو الأول بفعل ذلك ( بسبب ما فعله به مسبقا ) ، رفض سليم ذلك وأصر ان يفعل ذلك أولا و أخبره أن لم يفعل ما طلبه منه فسوف يترك هذا الان ولا يكمل ( بصيغة تهديد بنكهة من الغضب ) .
بسبب ذلك وافق سلام فانقلب على بطنه بارزا مؤخرته ( مؤخرته كمؤخرة والدته تماما ) فقام سليم من مكانه و وقف فوقه ثم دنى منه و أمسك قضيبه ( الذي أبى الهزيمة في هذه الحرب ) بيده الشمال و اليد الأخرى تبعد كلتا الفردتين عن بعضهما حتى وضعه بينهما ( طبعا هنا سلام كاد يكون كوالدته من حيث الشهوة ) فما ان لامس قضيب أخيه ( خصوصا رأسه ) الأخدود بين الفردتين ، الشهوة أصبحت في أعلى مستوياتها عنده ( على الرغم من أخيه فقط وضعه و التحريك لم يحن بعد ) ، وبدأ يحركه جيئا وذهابا بعد ان استلقى على جسد أخيه ، شعر بان أخيه قد زادت الشهوة فيه وخصوصا حين بدأ رأس قضيبه يصطدم بفتحت أخيه الشرجية ( كأنها تعيقه متعمدا فعل ذلك لكي تجبره على ان يلج فيها ) , في حين كان سلام تحت سيطرة هذه الفتحة ( كان قضيب أخيه قد ازداد حجما أثناء فعله ذلك ) ولذلك طلب منه بعد ان استسلم لها أن يلجه فيه ( بصوت شهواني بأقصى حدود ، فهو يريد أن يجرب شعور المقذوف كوالدته ) ( هنا سليم تأكد ان أخيه شاذ ، و لديه علم مسبق بمن شاكلتهم ، ولكن رواده الشك في انه من الممكن ان فعل هذا مسبقا مع أحد ، لأنه خائف عليه و كذلك من الفضيحة التي سوف يجلبها لعائلته ) فعلى أثر ذلك سأله عن إذا فعل ذلك مسبقا مع أحد و حلفه بأن يقول الصدق ، طبعا سلام الآن في غير عالم وأخيه يسأله هذا السؤال ، فرد عليه ان يلج قضيبه فيه لأنه لم يعد يتحمل ( كما قالت والدته لوالده) أبى سليم عن فعل ذلك و توقف عما كان يفعله و نهض بكامل قامته واقفا فوق جسده و منبهه انه لن يفعل ذلك حتى يجيبه, سلام حينها كان لا بد أن يجيبه حتى يريحه لأنه وصل إلى طريق اللا عودة ( اخبره عن سبب طلب ذلك منه ، القصة باكملها ) ، حال سماعه لكلام أخيه قال ( و انا في كل اعتقادي ان والدتي مستقيمة )
بعد ذلك اخبره بان حان الوقت لايلاج قضيبه فيه فانصاع سليم له ولكن اخبره بأنه ذاهب لكي يجلب المرهم الذي تستعمله أمه لكي لا يحدث له ما يحدث لوالدته ، أتى به ورأى جسد أخيه على الأرض السمكة التي تتحرك مجنونا حال إخراجها من المياه .( حينها تأكد ان أخيه بأنه شاذ من العيار الثقيل ) .
فأمره بأن يستقر على وضعه السابق مع رفع مؤخرته للاعلى قليلا لكي تبرز و من ثم بدأ يدهن فتحته الشرجية بالمرهم ، وما ان اكمل ذلك وجه رأس قضيبه بيده الشمال ( بعد ان أخذ وضعية الإيلاج ) و الاخرى تبعد الردفتين (طبعا سلام يواصل طلبه المعتاد بصوت شهواني ( فهو يريد ان يشعر بذلك الشعور ) .
و بدأ بإدخال راس قضيبه بصور تدريجية و بدأ حينها صوت أخيه يعلو أيضا ( صوت شهواني مع الم ) ، طلب منه ان يهدي نفسه لأنه ليس أنثى ، ولكن ذلك لم يكن كفيلا بجعله يتوقف . فما ان لاج راسه باجمعه فيه صاح باعلى صوته ( مما جعل سليم ينحني للامام ليضع كفه على فمه ليمنع تكرار ذلك ( و خوفا من ان يسمع ذلك احد ) .
كف أخيه كان مانعا لهذا و خصوصا لما هو قادم ، فحاول ايلاج قضيبه بأكمله فيه صرخ باعلى صوته ( شهوا والما ) . استمر سليم بتحريك قضيبه فيه ( طبعا بعد فترة من إدخاله بأكمله فيه هدت اصوت الآلام فيه ماعدا صوت الشهوة فهو باقي ، وكذلك مدد جسده على الأرض بصورة مستقيمة في حين أخيه تمدد فوقه مع استمراره بمضاجعته شرجيا ) .
و أخيرا وليس آخرا أرتاح سلام بعدما قذف أخيه مائه فيه ليشعر بذلك بشعور المقذوف او بالأحرى شعور والدته ( طبعا أثناء وصول سليم القذف امسكه بقوة من كتفيه دافعا قضيبه بقوة للداخل ) ، طبعا بقي سليم مستلقيا على جسد اخيه وقضيبه فيه ( لاول مرة في حياتيهما يجربان الجنس و بذلك فقدا عذريتهما ) . اخبره سليم بأن ما حدث سوف يبقى سرا بينهما و إذا أحتاج إلى فعل ذلك مستقبلا فقط يأتي ليخبره و من ثم اخرجه منه و نهض من عليه ( بدأت أصوات تخرج من فتحته الشرجية كأنها أصوات الغازات يصاحبها في ذلك ماء أخيه الذي بدأ يسيل منها معلنا كبر كمية المني التي قذفت فيها ، كذلك قضيب أخيه الذي استمر بإنزال قطرات من المني متسخا بفضلات اخيه على مؤخرته و على فخذيه والأرض أيضا ) . طبعا سلام بعدا ان أرتاح مما ذكر مسبقا و حين كان على وشك ان يقول له بان يستلقي على الارض ليفعل به مثل ما فعله هو به .
بينما كان سليم واقفا فوق أخيه يفرغ بقايا مائه على أخي ( و أقصد بذلك مؤخرته ) و اخيه مستلقيا على بطنه على الارض و قضيبه كان في أعلى درجات انتصابه ، هنا دخلت عليهما و الدتهما لتتفاجئ من المنظر الذي أمامها ( طبعا مسبقا لم يسمعا صوت فتح الباب الخارجية من قبلها لانشغالهما ( الشهوة هي التي كانت تتحكم فيهما ) ) .
الجزء الثامن
و الدتهما كما يقال أصيبت بالصدمة ( تجمدت في مكانها ، دائما ما كانت تتباهى بهما أمام الملئ بخلقهما العالية و تربيتهما الرصينة , كل ذلك سقط من عينيها في هذه اللحظة ، و لعنت الساعة التي انجبتهما الى هذه الدنيا ) وكان ذلك اثره واضحا على محياها ، طبعا لحظتها ( ما ان عرفا بحضورها ) سليم فعل كفعلتها ( أيضا تجمد في مكانه ) بينما سلام فحال رؤيته لها اخذته ما أخذ أمه و أخيه لوهلة من الزمن ومن ثم نهض من مكانه ( طبعا خيط ابيض بدأ بالتشكل من فتحته الشرجية إلى قدمه اليمنى ) و قضيبه في أعلى مستويات انتصابه ، بينما والدته انصبت عينيها على قضيبه (بعدما كان مسبقا منصب على من يشابهه ) حال فعله ذلك (على ما يبدو ان عينيها قد فضحتاها معلنا عن رغبة جسدها في احتوائ ما تراه ) ، طبعا هو لأول مرة في حياته يتجرأ ان يفعل التالي . سألها ان كانت لم ترى قضيبا في حياتها ( في نبرة صوته نكهة من الجرائة ) .
طبعا هي لم تجبه بل اكتفت بالتوجه صوبه هو و اخيه ( بعدما تركت ما اتت به موضوعا على الارض ، لكي تؤدبهما ) و ملامح الغضب و الوعيد بانيا على وجهها ، حتى أمسكت بإذن كل واحد منهما و قامت بلويهما ( ثنيهما ) كعقوبة فعلية و كعقوبة قولية وبختهما مصرحا ان ذلك لايجوز ان يحدث بين الذكور و هو حرام ( طبعا بواسطة اذنيهما بدأت بسحبهما معا نحو الحمام مع توعدها بقول ما راته لوالدهما حتى يتصرف بشأن ذلك ) .
سليم سمع ذلك أسوأ باخيه ولكن لم يذعن ( لأنه يعلم كيف يكون توبيخ والده ، ففي أتفه الأمور يضربهما بكل ما أوتي من قوة فكيف إذا قالته بشأن هذا )، بل أبعد يديها عنه وقال لها بأنه كما هو حلال لك فهو حلال لنا ( بصوت منكه بالغضب ) ( سبب عدم اذعانه هو انه قرر ان يفعل ما سوف يكتب لاحقا كبديل عما سبق ذكره) . طبعا صدمة ما سمعته فاقت ما فعله لها . و اكمل قوله ( بعدما رأى محياها قد تغيرت ملامحه و كذلك بعد ان توقفت عما تفعله ) إذا أردت أن نترك ذلك باعتبار انه حرام فاعطانا ما هو حلال ( هو طبعا كان قضيبه قد بدأ يستعيد عافيته بمجرد أن أمسكت والدته بإذنه و كذلك رؤيته لها وهي تتحرك بالعبائة النسائية السوداء التي كانت مبدية تفاصيل جسدها أكثر مما تخفيه ) . و ابعد أيضا يدها عن أخيه ( و أصبح المشهد شبه مراهقان عاريان قضبانهما منتصبة ، امامهما أنثى ناضجة جنسيا ( هي و شهوتها في حرب دائرة بينهما في الوقت الحالي ) مرتديا ما ذكر سابقا يجسم مفاتنها كافة، و مكياجها كمكياج الجاهلية الاولى ) .سلام فعلها مرة أخرى ( كما فعلها مسبقا ) ( كلاهما على ما يبدو يريدان ايلاج قضبانهما في شتى فتحات جسدها ) و اخبرها ان تفعل معهما ما تفعله مع والدهما دائما . سمعت ما قالاه لها أسوأ بسابقه ( انجمدت في مكانها كما حدث معها مسبقا ، لم تتوقع ان يقولا ولديها لها ذلك فبذلك قد تجاوزا الخطوط الحمراء ، طبعا هي وقتها انتصرت شهوتها عليها ولكن ليس كليا ،وقد عرفت من ذلك ان المحرم وقعه سوف يقع ، فلم تنطق بكلمة ) . كلاهما رأيا و الدتهما في هذا الموقف و من ثم نظرا إلى بعضهما البعض معلنا أن ما هو قادم لها قد بدأ ( و قضبانهما خير دليل على ذلك , فقد بدأت تخرج قطرات المذي من احليلهما واضحا للعيان ) ثم صوبا اعينهما صوبها و جداها تحدق إلى ما يخرج من قضيبيهما ( فعلى ما يبدو أنها تبغي ما يبغيانه) .
سليم كسر حاجز الجمود و انقض عليها كانقضاض الأسد على فريسته ، دافعا إياها نحو الخلف على الحائط حتى ارتطم ظهرها به وكذلك مؤخرتها ( هذا الفعل شكل ذهول لسلام لأنه لم يتوقع أن يصل به الحد إلى أن يفعل ذلك و كذلك لان الشهوة هي التي كانت تتحكم به ، فلقد أتاح لها ذلك بملئ إرادته ) . و من ثم اطبق جسده العاري عليها ( لصغر سنه و كذلك قصر قائمته ، دفع بكل ما أوتي من قوة جسده عليها لغرض أن تخضع له و لأخيه أيضا ) ، فراسه غرس بين نهديها و قضيبه أيضا غرس في الفراغ الواقع بين فخذيها المغطى بالعبائة أسوأ برأسه ( أسفل مهبلها مباشرا ) و كلتا يديه مدفوعتان بقوة على الحائط ( لكي لا تتحرك ) . هي لم تتوقع ذلك ان يحدث و حال حدوثه اضطريت أوضاعها و أبدت في الحال مقاومة و لكنها أشبه ما يقال سلمية( بسبب ما ذكر مسبقا عنها ) . أثناء فعلها هذا سارع هو بان يضاجعها و أن كان فوق عبائتها و ما كان منها الا ان تبعده عنها بيديها ( بعدما وضعت كلتا كفيها على كتفيه) وبالفعل كادت أن توقعه للخلف , لولا تدخل أخيه السريع حال دون وقوعه . فقد وقف خلف اخيه كساندا له ( اصبح قضيبه في الاخدود الواقع بين فردتي اخيه ) مبعدا كفيها عن كتفه و في نفس الوقت مبقيا اخيه على وضعه السابق ( طبعا بفعل حركات اخيه و خصوصا فردتيه زاد ذلك من شهوته ) ، على ما يبدو ان امه قد استسلمت كاملا ( هزمت شر هزيمة من قبل شهوتها و ايضا قضيب ابنها المحشور بين فخذيها ) وراح سليم ما ان علم بذلك ( بأمه ) يلتمس نهدي والدته و يحركهما ( أسوأ بوالده ) .
، كان من تجاوب و الدته لفعله هذا صدور صوت شهواني من فيها معلنتا أنها تريد ذلك المحشور الذي يستمر بحشر نفسه بين فخذيها ، معلنا اصراره على شق كل الاقمشة حتى يلج مهبلها ، وراحت بيدها اليمنى ممسكا فكه السفلي لتثبته و محنية رأسها صوبه لتقبله بشفتيها ( كان ذلك بالنسبة لسليم يوم سعد ، مضاجعة اخيه و أمه في نفس اليوم ) فراحا يفعلان ما يفعلاه العشيقان ، اما سلام فشهوته المسيطرة عليه جعلته يتحرك كاخيه ( حركة متناوبة ) جعلت من قضيبه جمرا ( أحس به سليم الذي خشي أن يفعل به ما فعله هو به , بينما هو مستمر بتقبيل أمه و الحشر فيها و إلى غير ذلك ، و مما زاده قلقا أيضا هو ان أخيه احتضنه من الخلف بقوة و بدأ رأس قضيبه يرتطم بفتحته الشرجية مع كل حركة يفعلها ) ، طبعا سلام حال فعل قضيبه ذلك جعله يقرر ان يلجه كله في اخيه دفعة واحدة بدون حتى مرهم او غير ذلك ، فقد توقف لوهلة مادا يده الشمال للاسفل لامساكه و صوبه نحوها و شعر بها سليم , و ما ان كاد أن يدخله فيها حتى احتضنت أمه سليم بكلتا ذراعيها بقوة نحوها مانعا حدوث ذلك ( فلقد ارتطم رأس قضيبه بردفتيه حينها دافعا إياه للأعلى ) . ولكن ذلك لم يوقف سلام فلقد أصر ان يقذف على أخيه حتى لو لم يلجه فيها ، فراح يحتك باخيه ( على وضع قضيبه السابق ) مما جعل سليم يطمئن من فعله هذا ، فلم يبدي أي مقاومة سامحنا له بفعل ذلك ( طبعا هو وأمه مستمران بالمضاجعة ) .
الجزء التاسع
كل من سليم و والدته كانا يبدوان للناظر أنهما عشيقان ( على الرغم من أنها أول مرة لهما ، بالإضافة إلى ذلك هو عاري وهي مرتدية ملابسها) ، بينما هما على هذا الحال كان سلام على ما عليه ( المذكور سابقا ) حتى وصل إلى أن يقذف مائه ، فقذفه على ظهر اخيه ( بعدما احتضنه بقوة ) ، طبعا مائه أصبح كنافورة ماء في قوتها راشا به ظهر اخيه و رقبته و الجزء الخلفي من رأسه و كذلك بطن سلام نفسه و عانته أيضا .
سليم حال فعل اخيه به مسبقا ( ضمه) توقف لوهلة من الزمن لعلمه بأن اخيه قد قرب إنزال مائه تاركا إياه يريح نفسه ، اما والدتهما فقد تعجبت من توقف سليم عما كان يفعله معها فأشار لها بمحياه مبينا سبب فعل ذلك ففعلت نفسه .
سلام ما ان اكمل ذلك أفلت اخيه و راح جانبا جالسا على الارض يراقبهما ( و هو يشاهد مائه يسيل على ظهر اخيه و قد ملئت الأرض التي تحت اخيه بذلك أيضا ، في حين قضيبه هو بقي يتقيء بعض من ذلك على الارض التي يجلس عليها حامله ) ، اكمل بعد ذلك سليم مع أمه ولكن زاد من حدته هذه المرة فقد تحرر من القيد الذي كان يشغله مع إصرار والدته بأن يلجه فيها ( همست له ) ( في مهبلها وليس من فوق ) إلا أن اصراره على فعل ذلك حال دون تنفيذ ما تطلبه ( لقرب انزاله) ، فقد أخبرها ( ما تطلبه ) وقته لم يحن بعد ( حال سماعها ذلك علمت وقتها ان اليوم سوف تنهك مما هو قادم ) ، و راح ضاغطا عليها على الحائط بقوة و يديه مستندا على الحائط ( بعدما قرب ان ينزل مائه ) ( حاول قبل ذلك ان يرفع إحدى قدميها بمساعدة منها ولكن لم يسعفه صغر سنه وحجمه )، وهي ممسكا ظهره بقوة ايضا حاضنا اياه اكثر مما قبل حتى قذف عليها ، على ما يبدو انه أرتاح حال فعله معها ذلك ( بسبب ما ذكر سابقا ) و لكنها لم تكن مثله فقد بغت ان يكون ذلك داخلها ( وليس على عبائتها ) و لكنها حسب ما ذكر سابقا أجلت ذلك لوقت آخر .
هو حال اكماله قذفه ابتعد عنها وراح جالسا بجانب اخيه لكي يستريح من المجهود الذي بذله أسوأ باخيه بعدما فقد قضيبه عافيته مع استمرار سقوط قطرات مائه على الارض من احليله ( اصبح جسده مغطى تقريبا بمائه و ماء اخيه ) ، مع استمرار هما بالنظراليها ( منظرها كان الاتي عبائتها كانت من منطقة عانتها و تحت منقوش عليها مائه على طول الاخدود الذي تكون بفعل ما سبق ككاس نبيذ شكله او كنافورة ماء ، في حين لباسها الداخلي قد ابتل كانه غسل بفعل مائها الذي انزلته لاكثر من مرة حتى ترك اثرا واضحا على عبائتها لاحظاه كلا من ولديها ، وكذلك فخذيها المكتنزان لحما اللذان تبللا بفعل مائها ايضا وقد ظهرا لولديها ايضا ، في حين ذراعيها قد ابتلتا مسبقا بماء ولدها سلام ) . هي استمرت على وقوفها ( طبعا في هذه الأثناء كانت الشهوة مستمرة السيطرة عليها ) .
سلام طبعا حال رؤيته لأخيه يقذف عليها ، جعل قضيبه الذي قذف لتوه يستعيد عافيته من جديد و زاده أيضا رؤية وصفها سابقا و هي واقفة لوحدها ، و بسبب السببين السابقين عنها راحت تصب ناظريها نحو ولدها سلام ( و خصوصا قضيبه الواقع في الفراغ بين رجليه و فخذيه الذي ارتفع عن الارض ) ، هو لاحظ ذلك فعلم أنها تريده داخلها ، سليم الذي راى ذلك ايضا قال له أمامها بأنها تريده ان يضاجعها الآن ولكن من مهبلها وليس كما فعل مسبقا ( سماعها قوله لاخيه زادها شهوة و شوقا بان تحس بقضيبه داخل مهبلها ( و كذلك مائه ايضا ) ، و جعلها تخلع عبائتها و خمارها و كذلك لباسها الداخلي و حمالة صدرها أيضا ) ( طبعا النظر إليها و هي تفعل ذلك جعل قضبانهما ينتصبان مجددا وخصوصا سليم الذي لتوه قد قذف ايضا ) .
ظهر لهما جسدها العاري بكل تفاصيله المذكورة سابقا و الاتية أيضا فهي لا تمتلك كرشا و و نهديها من النوع الساعة ( دببت حلمتاه) و حوضها العريض نسبيا و مهبلها ذو الشفاه المنتفخة كانه محقون بحقن البوتكس في قمته بضر كالخنصر في طوله يتأرجح بين شفرتي مهبلها كانه لتوه قد خرج من الحمام و كذلك الشفرتان و فخذيها أيضا ، بينما ملابسها مرميا أمامها على الارض و قد اختلطت بمائي و لديها ( طبعا هي مستمرة بالنظر إليهما بشهوة و مع بدأ بعض شفتيهيا و شرارة شوقها بانية عليها ) .
نهض سلام من مكانه و توجه صوبها و قضيبه معلنا انه مستعد ان يلج ما هو محرم عليه ا يلاجه ، هي طلبت منه ان يستلقي أرضا و هي فوقه إلا انه أبى ذلك ( غاضبا من قولها ) و أصر ان تفعل هي ، إلا ان أخيه قال له من بعيد بأن يفعل ذلك حسب ما قالته و انه سوف يمتطيها ولكن من فوق ( وضح له لاحقا بانها وضعية لم يكن له علم بها مسبقا ) فانصاع لذلك .
ما ان استلقى على الارض ( على ظهره ) هي وقفت فوقه (مباشرا فوق قضيبه المنتصب على اخره ) و من ثم جلست عليه تدريجيا ( بوضعية التغوط) ( ادخلته بعدما امسكت بيدها الشمال من عنقه ) ، هي حال إدخال راسه ( او بالأحرى ارتطام راسه بشفرتي مهبلها ) شهقت شهقة شهوانيا باعلى صوتها معلنا أنها و أخيرا لبي طلبها , في حين سلام شعر بحرارة مهبلها و هي تدخله أسوأ بجسدها الذي ي لامسه ( و أخيرا حس بذلك الشعور الذي طالما ما تحدث اخيه عنه حينما كانا في المدرسة مسبقا ، هذه كانت تجربة عملية ) .
هي حال فعلها ذلك بدأت بالتحرك صعودا و هبوطا عليه ( على قضيبه ) ( و كفيها على الارض ساندا بها جسدها ) ، في حين سلام يلعب بنهديها بكلتا يديه بعد مدهما نحوهما ، بعد وهلة من الزمن غيرت من وضعيتها ( على ما يبدو ان ذلك انهكها ) فاسندت ساقيها على الارض ( ات خذت وضعية الجلوس على الارض ، على الساقين ) و استمرت بما كانت تفعله و ابعدت يدي ابنها عن نهديها و حلت هي محله ( راحت تلعب بهما كالطفل الصغير و الأصوات التي ملئت شهوة تصدر من فيها عاضتا شفتيها ) ، طبعا سلام لم يبالي بما فعلته هي ، فقد راح ممسكا بخصرها لكي يثبتها للاسفل سامحا لقضيبه بان يخترقها لآخر سنتيمتر في مهبلها ( طبعا هي بدأت ترفع رأسها للأعلى مصوبا وجهها للسماء مع استمرارها بما تفعله ) ، سلام ما ان قرب ان ينزل مائه داخلها زاد مما فعله مسبقا معها ( وهي شعرت أيضا بقرب انزاله نتيجة خبرتها كما تعلمون و لقد سبقته ان أنزلت مائها الذي أغرق عانته مارا ب فتحته الشرجية و مغرقا الارض تحته ايضا ) ، قذف فيها بشكل غزير و قوي كانه سد ماء انهار لتوه ( شعر بشعور القاذف بشكل الحقيقي) ( بعدما ثبتها بأحكام مانعا إياها من الحركة بكل ما أوتي من قوة ) طبعا هي شهقت شهقة الضامي الذي ارتوى لتوه شربة ماء باردة ، حيث غرق مهبلها به و راح ينضح من فوهته كخزان الماء حال امتلائه و توقفت حال ذلك سامحا لجسدها بالتمدد على جسد ابنها ( طبعا هو و كما تعلمون اصبح راسه بين نهدي امه حال فعلها ذلك ،غط جسدها راسه بأكمله ) مع ابقاء قضيبه داخلها و استمرار سيلان مائه على قضيبه أيضا حتى امتزج مع مائها حال تلاقيهما ( طبعا هو شعر بأنفاسها تنخفض تدريجيا من ملامسته لصدرها و انفاسها ايضا ) ، ما ان طلب منها ان تتنحى جانبا لكي يستريح هو ( ترفع جسدها بأكمله عنه و تستريح جانبا هي أيضا ) . أبت ذلك واخبرته بأنها سوف تبقى على ماهي عليه لوهلة من الزمن ( على ما يبدو ان قضيبه قد نال اعجابها و كذلك مائه ايضا ) تنحت بجسدها قليلا ( جانبا نحو الحائط الذي استندت عليه مسبقا ) لكي تسمح له بان يتنفس ، هو وقتها شعر بالارتياح ، بينما هي استسلمت لما هو اتي لها .
في هذه الاوقات كان سليم ينظر اليهما ، الى ما تم ذكره بكل تفاصيله . خصوصا حينما رأى مؤخرة والدته ( المذكورة وصفها مسبقا ) و خصوصا بعدما لمح نظره فتحتها الشرجية ( و أن لم تبدي باكملها) اضافة لذلك الحالة التي يمر بها قضيبه ، زاد لهيب الشهوة في جسده فقرر حينها أن يلج تلك المؤخرة أسوأ بسابقتها ( انا الذي استغرب منه كيف لهما وهما بهذا العمر ان يكونا بتلك الشهوة الجنسية التي على ما يبدو تأبى أن تتوقف ) . نهض من مكانه و توجه صوبها ( عينيه فيها وعيد لها بأن اليوم تخترق مهما كلف الأمر ) ، حتى جلس قبيلها ( اي مؤخرة والدته ، التي ثبتت في مكانها بقضيب أخيه ) ، طلب منه سلام حال رؤية ذلك بان يأخذها من عليه و يضاجعها كيفما يشاء جانبا لأن على ما يبدو ان تلك الوهلة أصبحت دهرا ( طبعا والدتهما في عالم ثاني ، على ما يبدو قد اخذها النعاس و أخواته بعدما هزمت حال قدومه ) و أصبح كما يقال ضيق في صدره ( طبعا هو مسبقا حاول تحريكها و لكن قواه قد استنزفت بسبب ما مضى ) .
سليم على ما يبدو انه لم يمتثل لما طلبه اخيه فراح واطئا والدته ( صعد عليها ، بعدما ابعد فردتيها عن بعضهما البعض بيده الشمال و قد بانت فتحتها امامه و ماسكا قضيبه الذي أصبح كالفولاذ بيده الأخرى بعد ان بلل راسه بمائيهما ( اخيه و هي ) و راح يدخله فيها ) ، طبعا اخيه استغرب من هذا الفعل و كرر ما قاله له مسبقا ، إلا ان سليم أخبره بان يصمت و الا يتكلم مرة أخرى ( بصوت غاضب في لمحة أمر ) و هما ينظران إلى بعضهما البعض . و اكمل سليم كلامه بان يريد أن يضاجعها و هي على هذه الوضعية ( بينما اكتفى سلام بالصمت ، على ما يبدو انه لا يجرى على ان يرد اخيه على عكس امه) . والدته ما ان أحست بما هو مقبل على فعله ( مسبقا خلال ما جرى بين ولديها ، سمعت ذلك و لكن كانت كما يقال بين الحقيقة و الأحلام ) نهضت من جسد أخيه و التفتت بجسدها نحو سليم ( طبعا مع استمرار قضيب أخيه في مهبلها ) سائلا عما هو مقبل عليه . فاجابها بأنه يريد ان يلج قضيبه في فتحتها ، هي واقفت على ذلك طالبا منه ان يتنحى جانبا لكي يسمح لها ان تنهض من على اخيه ( سلام لم يعقب على ذلك ) و يفعل معها ما هو مقبل على فعله .
على ما يبدو ان بقاء قضيب سلام داخل مهبلها ابقاها على هذه الحالة ( سيطرة الشهوة عليها ) ( طبعا قضيبه صغر حجمه داخلها ) . سليم ضغط على ظهرها بقوة لأسفل نحو اخيه ( بصورة مفاجئة ، بيده الشمال ) و اثناء ذلك قال لها و أنت على هذا الوضع ايضا كما هو ( عينيه الغاضبتان اللتان تطلقان شرارة التهديد مصوبا نحو وجهها ثم وجه اخيه ايضا ) ( هي رأت مسبقا هذه النظرة ، لقد كانت نظرة والده لما كانا يفعلان ذلك ايضا و خصوصا في حالة رافضها طلبه او طلبها اقتراح غير الذي يطلبه ) . التفتت بعد ذلك لسلام ورأت ملامح وجهه ( ذكرتها أيضا بملامحها فعلمت انه نفسها بالضبط ) ( طبعا سلام يأبى هذا الفعل ولكنه لا بيد من حيلة ) .
هي بعد ذلك عدلت من وضعيتها ( أسندت مقدمة جسدها ورأسها بكفيها اللذان وضعتهما على الارض رافعا اياهما لكي تعطي مجالا لولدها سلام بان يأخذ راحته ، سليم عاد مرة أخرى بأبعاد فردتيها عن فتحتها بنفس اليد و لكن بشق الانفس ( بسبب هذه الوضعية ) و ما ان لامس رأس قضيبه فتحتها التفتت برأسها فقط نحوه ( مانعا ذلك ) و أخبرته أنها لم تجرب ذلك مسبقا و أيضا طلبت منه ان يسمح لأخيه بان يخرج قضيبه من مهبلها على الأقل ، خشية ان يحدث شيء عليها ( بنبرة ترجي ) . فما كان منه سوى ان قال لها بان تجربه اليوم و قضيب سلام فيها ايضا ( بنفس نبرة الصوت السابقة الذكر ) ( انا اتعجب منها ، فعلى الرغم من سيطرة شهوتها عليها إلا أنها تتحدث بعقلانية ، ما هذا التناقض ) هي التفتت بعد ذلك لأخيه بعد ان انحنى للأسفل و قد أظهرت على محياها ملامح الاستياء .
بعد ذلك مباشرا ( و على ما يبدو ان سليم يأس من سماكة ردفتيها و انطباقهما عليها) فنادى طالبا من اخيه بان يمد كلتا يديه نحوهما لكي يمسك بهما و يبعدهما عن بعض لكي تظهر له ، و ما كان من اخيه إلا ان يلبي طلبه . وأيضا دفع بوالدته مرة أخرى على أخيه ( حتى يكونا نفس الوضع المسبق ذكره ) .
الجزء العاشر
و راح سليم متخذ وضعية الجلوس على ركبتيه و مصوبا قضيبه نحو فتحتها بيده الشمال بعدما ظهرت له بكل تفاصيلها حال ابعاد ردفتيها عنها، ( في حين هي ابعدت جسدها عن أخيه قليلا ساندا إياه بكلتا كفيها ، و وجهيهما متقابلان ) . و ما ان أدخل راسه للداخل أولا حتى شهقت شهقة قد ملئت شهوا و اشتياقا و في نفس الوقت فيها نكهة الم على الرغم من أنها قد مارست ذلك مسبقا ، و بسبب ذلك طلبت منه ان يلجه كله فيها حتى يشقها إلى نصفين ( و على أثر ذلك انتصب بضرها بكل ما أوتي مرتطما بعانة ولدها سلام ، الذي شعر بذلك ) و راح ولدها يحركه فيها بعد ان أدخله كله فيها ذهابا و ايابا و في نفس الوقت انحنى بنفسه عليها مادا يديه كلتاهما إلى نهديها يلتمسهما و كذلك حلمتاها المنتصبتان ، وهي بدأت بإصدار أصوات شهوة من فيها تجاوبا مع ما يفعله .
في حين سلام ينظر إلى ذلك و كذلك حاسا بحركة بضرها عليه جاعلا قضيبه الذي في داخلها ينتصب مرة أخرى و لقد شعرت هي بذلك أيضا فاشارت إليه معلنا أنها تريده ان يفعل ذلك معها مرة أخرى ( فشعور ايلاج قضيبين فيها في ان واحد كان مختلفا عما شعرت به مسبقا ، شعور شهواني مضاعف ) ، فما كان منه إلا ان لبى مرادها وراح يحركه فيها ( بعد ان امسك ظهرها بكلتا يديه ضاما اياها ) .
سليم ما ان رأى ذلك توقف عما يفعله ( لأن على ما يبدو ان هذه الوضعية صعبا عليهما و هما بهذا السن ) مخبرا اياه بان يفعل مثله لوهلة من الزمن حتى يعدلا من هذه الوضعية . ناء سليم جانبا و اضطجع على جانبه الأيمن ( مبقيا قضيبه داخل فتحتها ، و ممسكا بها ايضا من جانبيها ) و كذلك فعل اخيه ( وقضيبه باق داخلها) على جانبه الشمال ، امسكا بها باحكام لكيلا تخرج قضبانهما منها ( طبعا فعل هما هذا جعلها تتفاجئ من ذلك ، كأنها قد تلقت صدمة غير متوقعة ) ، وراحا كلاهما يعيدان ما كانا يفعلانه معها جاعلاها تستعيد الشعور الذي كانت هي فيه مسبقا ( في حين هي أصبحت بينهما ، على جانبها الأيمن مضطجعة ، دون أن تبت بكلمة ) .
بعد فترة من ذلك و بينما هما ( هي و ولدها سلام ) وجهها لوجه ، راحا يقبلان بعضهما البعض كعشيقان و يدخل كل واحد منهما لسانه في فم الآخر و يتبادلان لعق ريقهما ( لعابهما ) و يعانقان بعضهما البعض ، في حين سليم مستمر بالايلاج في فتحتها مع استمراره باللعب بنهديها ( بيده الشمال فقط بسبب هذه الوضعية ) . و ما ان لاح بصره نحوهما بعد مدة ورأى ما كانا عليه من جو شهواني ، قرر ان يفعل ذلك هو الآخر معها .
و بدون سابق إنذار توقف عن الايلاج مخرجا قضيبه من فتحتها ( و هو قد اصطبغ بلون غائطها ) ( وقد شعرت هي بذلك ولكن لم تعر اهمية لانها في جو آخر ) . و ساحبا اياها للخلف ( صوبه ) بعدما أمسك بخصرها ( مخرجا بذلك قضيب اخيه من مهبلها على عجالة ، وكذلك مانعا بضرها بان يصل الى مرحلة القذف بعد احتكاكه بعانة اخيه و أيضا فاكا عناقهما) . و قلبها بالعكس ( و هي في لحظة صدمة من ترك الجو الذي كانت فيه ، و لأن الأمر حدث بسرعة ، فلقد استخدم كل قوته ليفعل هذا ) ، و أصبحت أمامه ( وجها لوجه ) ( على جانبها الشمال ) و راح مقبلها من شفتيها بدون مقدمات ( فاعلا ما سبق ذكره ) و في نفس الوقت مدخلا قضيبه المصطبغ في مهبلها بيده الشمال دافعا اياه كله و اثناء حدوث هذا ارتطم ببضرها المنتصب الذي استقر على عانته( جاعلا اياها لحظتها تشهق من هذا ولكنه أمسك شفتها باسنانه مانعا إياها من ان تحول دون وقع ذلك ) ( طبعا بفعله هذا اعادها الى الجو الذي كانت عليه ) . وراح يلج بكل سرعته فيها مع قربه من الإنزال و كذلك بضرها الذي قربه الاحتكاك من ان يقذف مائه ايضا ، دافعا إياها نحوه بعدما امسك ظهرها .
أما سلام فكما تعرفون بقي مصدوما من ذلك ( و كانه قد تم الضحك عليه من قبل اخيه ) ، كعادته استسلم للأمر الواقع ، لكن مؤخرتها جلبت انظاره كاخيه مسبقا ، جعلته بحركتها يشتهي ان يطئها ( و قضيبه ما زال منتصبا ) ، فما كان منها إلا ان يقترب منها و يحاول بيده الشمال أبعاد ردفتيها عن بعضهما و باليد الأخرى ممسكا قضيبه يحاول إدخاله فيها ولكن حال دون وقوع ذلك ( و السبب الآخر هو انها لم تبالي له ، وكذلك تحرك مؤخرتها المستمر ) .
قرر بعد ذلك ان يفعل ما كان لابد أن يفعله منذ بدء هذا اي كسر الخطوط الحمراء مع اخيه الذي على ما يبدو انه تمادى بذلك ( تجاهله ) ، فما كان منه إلا ان يسحبها بقوة ( اجتجمع قوته لفعل هذا ) نحوه بعدما امسكها من خصرها مفاجئا بذلك كلاهما ( اخيه و هي ) فقد مزق الجو الذي صنعاه ( فعل هذا معتقدا أن اخيه سيكون نفسه ) ، أثناء فعله هذا خرج قضيب اخيه من داخلها و لقد قذف مائه حال حدوث ذلك ( قذف على بضرها المنتصب و عانتها و كذلك الارض التي بينهما ، وفي نفس الوقت غطي قضيبه بماء بضرها الذي قذف قبيل حدوث ذلك بثواني أسوأ بعانته و عانتها أيضا ) ،. هي حزنت لذلك لأنها كانت متلهفة لماء اخيه ( ارادت ان تجمع اليوم في مهبلها مائي و لديها ) على الرغم من قذفها هي ايضا . ( طبعا هي مسبقا حرمت من ان ترتوى فتحتها بماء أحدهما و الآن هذه ، في هذه الوضعية ) .
كما لو انها لعبة ( على الرغم من كبر سنها مقارنا بهما وحجمها المتوسط إلا ان ذلك لم يحول دون وقوع هذا ) ، قلبها على بطنها ( في نفس الوقت ، سحبها و قلبها في ان واحد) .
فما كان من اخيه الذي خاب ظنه منه ، إلا ان ينهض من الأرض ( بعد ما حدث له مسبقا ) مسندا جسده العاري بركبتيه ، ويلكم بقبضته اليمنى وجه اخيه ( الذي كان لتوه يقوم بوطئها ، بعدما ابعد فردتيها عن فتحتها بيده الشمال و الأخرى وضعت رأس قضيبه أمام فتحتها التي كادت تلتهمه جوعا منه ) ( طبعا هي حال فعله هذا لها لم تمانع و قد ذكر سبب ذلك مسبقا ) ، مانعا ما كان مقبل عليه و في نفس الوقت حارما فتحتها من ذلك ومبقيها متلهفة لذلك ، ساقطا على الارض على ظهره و الدم قد بدأ بالسيل من انفه وقضيبه عمود الحديد واضحا للعيان ، و قائلا له منذ متى الموطوء يطىء ( بصوت غاضب ) .
كان ذلك وقعه شديدا على سلام و على والدته أيضا ( التي نهضت من مكانها ، طبعا مسبقا وأثناء ضربه لاخيه كانت قد التفتت بنصف جسدها لترى ماذا يحدث ) ، سليم نهض واقفا من على الارض وقضيبه يقطر منيا أمر اخيه بان يأتي لينظفه جزاء ما فعله ، و بالتأكيد اخيه أقبل عليه زاحفا كالطفل ليفعل ما أمره ( رغما عن أنفه ، لأنه علم حينها انه كوالدته او أسوء من ذلك ) ( و ددمم انفه يسيل و قد ملئت الارض به ) ، و الدتهما حال سماعها ذلك نهضت من على الارض و توجهت نحوه زاحفا متوسلا به بان تفعل هي ذلك ( مانعا اخيه من ان يتقدم ، بعد ان حلت بينهما ) ( على ما يبدو ان الشهوة قد فقدت السيطرة و حلت محلها العاطفة ) و أصرت على ذلك ( فقد أمسكت بيمينها قضيبه و راحت تلعقه بلسانها ، سليم لم يمنعها فعلى ما يبدو انه قبل بما تفعله هي ( و لكن ليس لوحدها ) و خير دليل انه امر اخيه بان يفعل مثلها ، هي وقضيبه في فمها أشارت له بانها تكفي و كذلك اشارت لأخيه ( و هي تختنق بمائه و قضيبه ) سليم لم يعقب على ذلك مرة أخرى بل اكتفى بها واستمرت ايضا هي بلعق جسد القضيب وعانة ولدها، و سبب ذلك التالي .
بفعلها هذا رجع قضيبه إلى ما هو عليه ( أصبح منتصبا ) ( على ما يبدو لي بأنهم ثلاثتهم قد زودوا بمقوي جنسي ذو مفعول دائمي ) ، ابعدها عن قضيبه ( اخرجه من فمها بعدما سبقه الامساك براسها بكلتا يديه دافعا اياه نحو جسده لكي يدخله كله ) ( اكملت تنظيفه , طبعا هي أصبحت كالاسفنج من كثر الماء الذي عليها مسبقا و لاحقا ) ، أمسك ذقنها و وجهها صوبه ( طبعا بقايا قطرات مائه على حافتي شفتيها اضافة لجوف فمها ) و اخبرها بان تأخذ وضعية السجود لفعل ما حنثه مسبقا ، هي حال سماعها ذلك حاولت إخباره بأنها منهكة جسديا ( على الرغم من أنها متشوقة لذلك نفسيا) إلا أنها لم تفعل لانها تعرف النتيجة مسبقا ، فما كان منها إلا ان تتخذ تلك الوضعية ( بعد ان ابعدت فردتيها بكلتا يديها لكي تظهر فتحتها بعدما اخبرها بفعل ذلك ايضا ، ساندا مقدمة جسدها على كتفيها) و اثناء استعدادها لاتخاذ الوضعية السابقة للايلاج نادى على اخيه بان يفعل مثلها لكي يلجه فيهما معا ( طبعا هنا و الدته لم تعقب بل اكتفت بالنظر إلى ابنها سلام الذي على ما يبدو انه لا حيلة له ، فقد مارس ذلك مسبقا بملئ إرادته وأصبح متعودا على ذلك ) ، طبعا سلام فعل مثلها ( على مضض ) وعينيه صوب عينيها ( جلس بجوارها فاصبحا متوازيان ، و وجه كل واحدا منهما صوب الاخر) (و الحق يقال قضيبه باين للعيان بأنه منتصب على اخره ، خصوصا بعدما رأى ما فعلته هي مسبقا بقضيب اخيه ) في انتظار الذي سوف يلج فيهما.
الجزء الحادي عشر
هنا قرر سليم بأن يستخدم المرهم ( الذي أتى به مسبقا لأخيه حينما كانا في غرفة الاستقبال ، والذي كان موضوعا على الأريكة بعد ان استخدمه و الذي ذكر سابقا ) ، كلاهما راح اثناء فعله هذا ينظران إليه و هو يسير نحو المرهم و كذلك حال الإتيان به بدون ان ينطقها بكلمة ( فنظراتهما تبديان و كانهما يريدان التهام ما هو بارز من عانته ) ، وراح يدهن به فتحتيهما ( لانه على ما يبدو ان ذلك يسهل له من ان يلج و كذلك يسرع من اإن يقذف ) . طبعا أثناء ذلك كلاهما راحا في عالم الشهوة ( خصوصا سلام كانه لم يذق طعمه مسبقا ، أصبح الوصف المذكور سابقا ) ومن ثم دهن راسه ايضا و وضعه على الارض جانبا منه وراح واطئا والدته في الأول ( بعد ان أتخذ وضعية الجلوس في مقعد السيارة ) و راح مدخلا راسه مباشرا بعد ان امسكه بشماله بسهولة بدون مقدمات مسببا شهقة والدته ( طبعا والدته على الرغم من أنها منهكة إلا ان المرهم قد ساعدها في استرجاع سيطرة شهوتها عليها ) فراحت تطلب منه ان يفعل بها ما طلبته منه مسبقا ( رآها اخيه و تمنى أن يكون محلها ) وراح سليم يتحرك بسرعة ( ممسكا بكلتا كفيه قمة ردفتيها , مع ضربه لها بين الحين و الآخر جاعلا اياها تحمر من وقع ذلك و بسبب ذلك والدته تزداد غوصا في بحر الشهوات في كل مرة يفعل هذا و ايضا مسبب انتصاب بضرها مرة اخرى مخرجا راسه من شفرتي مهبلها). أما اخيه فكان مثلها بالضبط ( حتى شعور المضض الذي كان عليه غادره و حل محله شعور والدته ايضا و أصبح كالسمكة التي تتلوى حال إخراجها من الماء ) و ما ان رأى سليم ذلك فأخرج قضيبه من فتحتها في الحال ، و على حين غفلة مخرجا اياها من هذا البحر و حارما فتحتها مما تبغاه كما حرمت مسبقا ( بعدما تلون قضيبه بلون المرهم و غائطها ايضا) ، و قد ظهر ذلك على محياها حال فعله هذا جاعلا اياها تنهض من وضعيتها هذه وتجلس على قدميها ( ضامتا اياهما ) ، و في مكنون صدرها بغت ان تسأله عن سرعة إنهاء ذلك معها بعدما اوصلها إلى ما وصلت إليه لكن أبقت ذلك فيه ( في صدرها) لأنها تعلم إجابته مسبقا .
تلقف مؤخرة أخيه في الحال ( بعد ان أخذ الوضعية السابقة ) وراح مولجا قضيبه فيه دفعا واحدة حتى ارتطمت مؤخرة أخيه بعانته ( بعدما امسكها بقوة ساحبا اياها صوبه ، طبعا اخيه ابعد كلتا كفيه منها سامحا له بان يفعل بها ما يشاء ) وحال حدوث ذلك شهق شهقا أقوى من المرة الأولى ( السابقة الذكر ) و عدل من وضعيته لتصبح كالكلب . وراح سليم يحركه ولكن اسرع من ما كان في والدته و لوهلة من الزمن وبسبب ذلك ازداد انتصاب قضيب اخيه أكثر من ذي قبل ، و لقد لاح بصر والدته عليه ( ففقدت عقلها حال رؤيته) فما كان منها إلا ان انكبت عليه زاحفا على يديها و ركبتيها ( على قضيبه) لكي ترضعه ( كما يفعل جرو الكلب عندما يرضع من امه ) ، سليم رأى ذلك فاوقفها بعدما كادت أن تمسكه بيده اليمنى و تدخله في فمها دفعا واحدة ( بعدما قطع ما كان يفعله مع اخيه ، وذلك بدفعها بقوة بقدمه اليمنى لها مبعدا اياها جانبا ساقطا على الارض ( على جانبها الايمن )، ولقد اعقب ذلك كلام نابي بحقها و زاد من ذلك تكلم اخيه معها بعدما اشار بيده نحوها بان تبتعد عنه ( قال لها بانه يريد ذلك له فقط لانه دوره و الم ينتهي منك ، و كذلك ألم تشبعي بعد ) قال لها بصوت عصبي شهواني تشع منه حرارة ذلك الفعل ، فما كان منها الا ان تعود لتكرر ذلك مرة اخرى ( كانها لم تصغ لما قالاه ) فحال رؤية ذلك من قبل سلام ، فما كان منه إلا ان ينقض عليها ( مخرجا قضيب أخيه منه بعدما قرب ان يقذف داخله ،على حين غفلة جاعلا اخيه يتفاجئ من ما راه) ( قاطعا اياها عما كانت تصبوا إليه ، و ممسكا بيديها كلتاهما وساحبا جسدها نحوه و لافا اياه ، قالبا اياها على بطنها على الارض ( في حركة واحدة ) وهي كما يقال تماشت مع ما فعله ( لانها علمت بانه يعلم ما تبغيه) بعد ان عدل من وضعية جسده لفعل هذا .
سليم لم يحرك ساكنا بل جلس على ركبتيه يشاهد فلما اباحيا يظهر امامه، راح اخيه واطئا اياها ( وحال فعله هذا هي عدلت من وضعيتها و ساعدته لكي يلجه في فتحتها ( رفعت مؤخرتها و ابعدت ردفتيها عن بعضهما بكلتا كفيها و كذلك رجليها اسوا بردفتيها ) لاجا قضيبه باكمله فيها مرتطما بعانته مؤخرتها ( اسوا باخيه ) ) بعدما ثبته على فتحتها بشماله وراح يفعل بها ما تبغي و انحنى بجسده عليها ( بعدما ابعدت كفيها و ووضعتهما على الارض لكي تستند عليهما وايضا ردفتيها اللتان طبقتا بصورة بسيطة على قضيبه و يديه بدأت بالتمدد صوب نهديها لتغازلهما )( وهي مستمرة بإصدار صوت شهواني منذ أن لاجه فيها , وحرارة جسديهما مشتعلة ) ، نادى وقتها على اخيه طالبا منه بان يطئه بينما هو مستمر فيما يفعله ،فما كان من سليم إلا ان لبي ذلك ( فكما يقال هو كان يبغى فعل ذلك سواء طلب ذلك ام لم يطلب ).
و ما ان اقترب اخيه منه همس في اذنها ( بعدما قرب فمه بجانب اذنها ) بان تستلقي على الارض لكي يتم وطئه من قبل اخيه ، ففعلت ذلك و بسبب فعلها هذا ( ضغط ردفتيها زاد على قضيبه ) جاعلا اياه ( قضيبه ) يطفو تدريجيا بعدما كان غائصا في مستقيمها . و سحب يديه من ما كانت تغازله ، واستلقى عليها ( على ظهرها ) و راح ممسكا بفردتيه لكي تظهر أمام اخيه فتحته الشرجية التي في الحال ابتلعت غواصا كبيرة يحركها محرك شمالي دافعا اياها وقد غاصت في أعماق بحر مستقيمه، حال ابتلاعها أعقبها خروج صوت من فيه أسوأ بما مضى ذكره و في نفس الوقت جاعلا قضيبه يزداد انتصابا مسبب بطئ طوفانه و كذلك من فيه والدتهما ( التي وضعت رأسها على ساعديها) ( بعدما اتخذ اخيه وضعية الايلاج ) وراح هو و اخيه يتحركان ( حركة تناوبية )، فأصبح المنظر كانه كانها علاقة جنسية ثلاثية بامتياز .
لم أتوقع أن تفعل هذا ، أنك مليء بالمفاجئات ( قالها اخيه بعدما انحنى صوبه و اقترب من أذنه ، بصوت شهواني أكثر عقلانية ) . و بعد مدة انطلق صاروخا من تلك الغواصة نحو بحر المستقيم متفجرنا بعد ذلك مبعثرا شضاياه إلى كافة أنحاء البحر ، جاعلا سليم يصدر صوت الراحة بعد عناء طويل ( و كذلك سلام المستمتع بمذاقه وهو داخله ، بعدما توقف لوهلة من الزمن ) . و أخرجه في الحال من أخيه و هو مغطى بمائه و غائط اخيه وراح خلفه واقفا ( وهما على وضعيتهما) يفرغ ما تبقى من مائه على مؤخرة وظهر أخيه وقدميهما بيده الشمال (يهزه بشتى الاتجاهات ) في حين هما قد عادا على ما كانا يفعلانه ( و فتحت اخيه الشرجية بسبب هذا بدأت تخرج حمم مائه كانها بركان ثائر تسيل على طول الاخدود الفاصل بين ردفتيه ) ، و بعد ذلك اخبرهما بان اليوم يكفي لذلك أثناء توجه للحمام ، أثناء دخوله له التفت لهما ( مع استمرارهما بما يفعلانه بعد ان عدلت والدته وضعيتها لكي يصبح الايلاج سهلا على اخيه ) مخبرا والدته بأن تنظف المكان حال انتهائهما لأن موعد قدوم والدهما و زوجها قد قرب .
هما طبعا كانا في عالم ثاني ( كالاصم في حفلة الزفاف ) ، فهي قد انزلت مائها اثناء استلقائها على الارض ( لأن بضرها أحتك بالأرض بينما هو في أقصى درجات انتصابه ( لم يبلغها من قبل ) بسبب حركة ولديها و اصبحت الارض مغطى بمائها اسوا بعانتها وشفرتيها و هو نفسه و كذلك بطنها ) . في حين هو أنزل مائه في مستقيمها ( و أخيرا ارتوت فتحتها من ما عطشت منه ) بعدما امسك خصرها مسبقا و سحبه نحوه ( اعني مؤخرتها ) لكي يقذف ( هو أصدر صوتا عاليا معلنا فعله هذا ، و حاسا ايضا بشعور القاذف كما حس مسبقا بشعور المقذوف ، شعوران في نفس الوقت تقريبا ) و وجهه للأعلى . و من ثم استلقى عليها اسوا بها ( استلقت على الارض على جانبها الشمال بشكل حرف c و هو أيضا ) و قضيبه ما زال داخلا يفرغ مائه الذي تقيائه للتو ، ( على ما يبدو ان الانهاك قد نال منهما بعد جهد طويل) و بعد عدة ثواني من ذلك أخرج قضيبه منها و مصاحبا معه صوت إخراج الغازات ( طبعا هذا الصوت كان مشابها للاصوات التي خرجت منها ومن اختها في المرات الماضية ) دفعها بكلتا يديه لفعل ذلك للأمام ، وحال فعله هذا بدأت فتحتها تتقيء مائه مع بعض قطع غائطها على الارض ، في هذه اللحظة الشهوة قد غادرتهما بعدما نالت منالها منهما .
طبعا وقتها كان سليم قد بدأ الاغتسال في الحمام ، في حين سلام نهض من مكانه ( بدأت فتحته تؤلمه ، وقد بان ذلك على سيره ) ( وبدأ بمسح من ما عليه بعبائة والدته المرمية جانبا وكذلك فتحته الشرجية ) و من ثم ذهب لغرفة النوم لياتي بملابس له ليرتديها بعد اغتساله و كذلك لأخيه أيضا ( بعدما رمى العبائة بجانب والدته ) ، في حين بقت هي على هذا الوضع منهكة مما فعل بها و هي وسط ارضية الرواق التي ملئت مائا ( منها و منهما ايضا ) و كذلك من غائطها هي وابنها سلام ( كما حدث لها مسبقا مع زوجها في الليلة الماضية ).
حال خروج سليم من الحمام وهو يلف عورته بمنشفة رآها بهذا المنظر فراح موبخا اياها بشأن ما أخبرها مسبقا و ما ان رأى اخيه قادما أيضا ( عاري يحمل ملابسهما ) نحوه عاتبه على تقصيره هذا ، فما كان من اخيه إلا ان يطلب منه ان يسامح على هذا لانه قد نسي وأنه سوف يفعل ذلك حال اكماله الاغتسال ، سليم حال سماعه هذا طلب منه ان يعطيه ملابسه و يضع ملابسه هو في الحمام فقط و أن لا يستحم إلا بعد ان ينظف المكان مع والدته ، سلام أبدى انزعاجه من ما سمعه و قد بان ذلك على محياه ، حال رؤية اخيه ذلك امسكه من اذنه بقوة ( بيد اليمنى ) ساحبا راسه صوبه و محذرا إياه إذا لم يفعل ذلك سوف يطئه ويبول بداخله( بصوت غاضب وعصبي ) ( على الرغم من صغر سنه ! ) فما كان منه إلا ان يخضع .
مرة اخرى صرخ عليها ولكن هذه المرة باسمها ( نور، قومي حركي مؤخرتك من على الارض قبل ان ياتي نياككي ، كفى كسلا ) قالها بصوت عالي وغاضب ، على مايبدو انه اجتاز الخطوط الحمراء باكملها معها ( جاعلا سلام وهو في الحمام يعلق ملابسه يفزع من ذلك ) ، هي كما يقال في لحظتها وعت واخيرا على ما فعلته ( و اخيرا رجع وعيها إليها ) و نهضت من مكانها قاعدا على مؤخرتها ( التي لم تؤلمها ) و ممددة ساقيها ( بعد ان استجمعت قوتها ) و رأت ما هي عليه و ما عليها ( في داخلها صراع عنيف جراء رؤية ذلك، فقد اجتازت طريق لا رجعة منه و كسرت ماهو محرم فعله فها هي تنظر إلى من وطئها يدخل الغرفة و الآخر يخرج من الحمام عاري ، ولداها اللذان ولدتهما وطئاها ) ، لم تبدي أي شيء لهما ( فقد ابقت ذلك الصراع داخلها ) و اكتفت بأخذ عبائتها و مسح ما كان عليها و كذلك مهبلها و فتحتها الشرجية و من ثم نهضت من على الارض ، اقبل عليها سلام قائلا لها ( اثناء ما كانت تمسح نفسها ) بانه سوف يساعدها ولكن على ما يبدو انها لم تكن معه ( بسبب الصراع الدائر ) ، هو لم يعقب بل اكتفى بالذهاب لغرفة الاستقبال للملمة ملابسهما المدرسية و حقيبتيهما ايضا ، و حال إتيان ما حمله لداخل غرفة النوم ( مسبقا و حال فعله هذا ، والدته سارت نحو اخيه في الغرفة بعدما انتهت من المسح ، اخيه الذي كان يروم النوم على سريره ( و ضع راسه على السرير ) تفاجأ من قدومها له ) ، سمع كلامها لاخيه فقد طلبت منه ان لا يناديها باسمها مرة اخرى فقط والده هو من يسمح له ذلك ( بصوت متوسل و حزين ) فحال سماع ذلك اخبرها بانه سوف يلبي طلبها مالم يمارسا الجنس ( قالها بعد ان التفت بوجهه صوبها ) .
هي حال سماعها ذلك لم تنطق ( فما وقع قد وقع، وقد بدت بمظهر الساذجة ) و اكتفت بالعودة للرواق ، وحال التفافها للخلف رأت سلام أمامها ( و قد كان مصغيا لها ) واقفا عند باب الغرفة ، رأته و في محياها حزن عميق ( كأنها غصن قد كسر ) و دمعا على وشك الولادة من عينيها ، هو استوقفها قائلا لها بأن لا تفعل ذلك فما حدث ليس شيء غير طبيعي بل هو طبيعي ، فهي و والده من مهدها الطريق للوصول إلى هذه النتيجة مسبقا ولا ذنب عليه و على اخيه فكلاهما يقلدان ما راياه و لقد اعجبا بممارسته ( ، ذكرها في الحال بالذنب الذي ارتكبته والذي نصحا به كلاهما بان يتجنبانه قبل زواجهما ، و هو مضاجعة زوجها لها على سرير النوم بشتى الوضعيات لا اكثر من مرة و أمام ولديهما اللذان ينظران إليهما ويحفظان في عقلهما الباطني كل التفاصيل ، متجاهلان ذلك ) ( على الرغم من ضعف شخصيته و تردده إلا ان ما تكلم به عين الحق ) جعلها ذلك تقبل بالواقع الذي هي عليه منهيا بذلك الصراع بهذه النتيجة ( داخل نفسها ) ، وأيضا اكمل قوله بانه سوف لا يناديها باسمها ابدا تحت أي ظرف كان . ربتت على كتفه الشمال بيده اليمنى و قد ولدت ابتسامة خجولة على محياها حال سماعها لذلك ( كسر بذلك الحالة التي هي عليها )،فعلمت في قرارة صدرها بأنها تريد ذلك وأن كانت تنكره .
وقالت له لا بأس بما قاله أخيك ( قالتها بصوت مفرح، بعدما ابعدت يدها عن كتفه ) . فما كان من اخيه سليم الذي كان يصغي لكلامهما إلا ان ينطق التالي اخبريه بان هذا سوف يبقى سرا بيننا الثلاثة و إذا أحتاج ان يتم وطئه فليقل لي ذلك و أن لا يسمح لأي أحد بان يطئه غيري و الباقي بسيط لا حاجة لسرده ( قالها وهو من على السرير بصوت فيه علو ) فما كان من سلام إلا ان يؤمئ برأسه لها بالموافقة ، بعد ان اشار اليها بان ماقاله اخيه قد سمعه .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: