الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت لي قصة مع الزب الاجنبي الذي اعتبره احلى من الزب العربي بكثير رغم ان الزب العربي يمكن اعتباره ربما اكثر و اكثر انتصاب و حكايتي كانت في احدى الدول العربية المعروفة بالسياحة و بالتحديد في الشمال الافريقي . و كنت رفقة احدى صديقاتي حيث ان تلك الدولة تقع على الحديد مع دولتنا و المرور اليها يتطلب فقط جواز السفر و اقترحت علي صديقتي ان نذهب هناك و نمكث خمسة ايام و كان قد بقي لنا فقط اسبوع على نهاية اجازة الصيف و فعلا ذهبنا و كنا نمشي هناك بحرية كبيرة و نتنزه و هناك الكثير من الاوربيين حتى تعرفت على رجل اسمه توماس و هو من جنسية بولندية . كان اشقر الشعر و جسمه مفتول و رياضي و عيونه ذات زرقة ساحرة و اخبرته اني فتاة عربية و اني من دولة مجاورة و قد كنا في الشاطئ و انا ارتدي الميوه البيكيني من قطعتين و هو ينظر الى صدري المليء و كان يتحدث معي دون اي خجل و ربما الامر راجع الى ثقافته الاوربية حيث يقول انت سكسية و صدرك جميل و هو ينظر الى صدري بشهوة . و لم اكن ابحث عن المال او اي شيء فانا لست عاهرة و لكني كنت اريد ان اذوق الزب الاجنبي و اجربه بعدما شبعت من الزب العربي و طريقة العرب في النيك
و سالته اين ينزل فاجابني انه في فندق لم يكن يفصله عن البحر سوى قطع الطريق و عرض علي ان اذهب معه لانه كما قال يحلم بتجربة النيك مع فتاة عربية و تحديدا من شمال افريقيا و قمت معه مسرعة و اخبرت صديقتي اني ذاهبة معه الى الغرفة ففهمت الامر و حتي هي كانت تريد تذوق الزب الاجنبي لتكتشف لذته . و صعدت مع توماس الى غرفته واول شيء لفتني فيه هو انه لما وصلنا كان هادءا جدا و لم يبادر الى السكس مثلما نفعل نحن فعندنا بمجرد ان يدخل الرجل و الفتاة او المراة الى غرفة الفندق يهجم عليها و هو يغلي و قلبه يدق بل كان توماس هادئ جدا . ثم رميت صدري على حضنه و بدا يقبلني و كان وجهه ناعما جدا و رائحته مثيرة و لم اصبر و انزلت له الشورت لاكتشف ثاني شيء و هو ان زبه لم يكن قد انتصب و انا مندهشة فعندنا نحن العرب لمجرد ان يتحدث الرجل مع امراة و هما لوحدهما ينتصب زبه و اعجبني الزب الاجنبي كما لم يعجبني اي زب اخر . و كانت عانته محلوقة و خصيتيه بلون ابيض كالبيض و جميلتين جدا و راس زبه كان ابيض جدا و زبه كانه رخام و حين بدات ارضع بدا زبه ينتصب تدريجيا و هو يتاوه و مستمتع
و قد اعجبتني الطريقة التي يتحكم بها في شهوته حيث لم يسبق لي ان التقيت مع رجل كان ينيكني بذلك الهدوء و هناك من يقذف بمجرد وضع زبه في فمي او المس له زبه بينما الزب الاجنبي كنت ارضعه لمدة حوالي عشرة دقائق و هو ينتصب و يرتخي و انا امضغه بكل لذة . ثم جاء يلحس كسي و لسانه يهيجني فهو يعرف كيف يمرره على البظر و بين الشفرتين و يمسك فخذاي و يتحسسهما حتى هيجني بطريقة لم يهيجني بها اي رجل قبله و امسك زبه و انا مستلقية و بدا يفرشه على كسي و يمرره بين شفراتي صعودا و نزولا دون ان يدخله ثم يدخل راس زبه و يعود الى التفريش . و قد جعلني اترجاه لادخال زبه وانا ساخنة و انظر الى جمال عينيه و زبه اصبح راسه الاحمر يطل بعدما كان مختفي لانه غير مختون و قد اعجبني الزب الاجنبي الى درجة الجنون و حين ادخله شعرت به ينزلق بسرعة لانه لم يدخله حتى تاكد من ترطب كسي بلعابه و انزلق كل زبه دفعة واحدة في كسي . هنا سخن و بدا ينيكني و و اسمع اهاته و اهاتي كانت اقوى ثم استلقى على ظهره و تركني اركب فوق زبه
و بقيت استمتع فوق الزب بكل متعة و كان توماس خبير جدا و متعود على ممارسة الجنس بطريقة صحيحة و الدليل انه لم يقذف حتى رعشني عدة مرات و حتى بعدما اراد ان يقذف فانه لم يخرج زبه و هو مستعجل بل وضعه على فمي و راح يحلبه . و حين كان يحلب زبه كنت اترقب خروج المني من فتحة الزب بكل شوق و بدا اخيرا منيه يتقاطر على لساني و هو يتاوه بحرارة و انا الحس الزب الاجنبي و منيه حتى ارتخى الزب و انا كلي نشوة على احلى زب ناكني و متعني بمتعة تامة