الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الزب الكبير في طيزي مع زميلي المطلق عاشق جنس اللواط- الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2337" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/bxscrnq1re.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> حدثت هذه القصة مع زميلي ذو الزب الكبير حين ناكني يومها و كنت اسعد الناس حين دخل زبه طيزي و كان زبه كبير جدا و لذيذ كان زميلي رجل مطلق في الخمسين من عمره و يحب النيك مع الرجال و قد عشت احلى اللحظات الجنسية الشاذة معهو قصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس و من كافة المستويات الثقافية و المهن. و القدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته و صار يأتي ليلقي التحية حتى و ان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية و السلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس و ندردش و كأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الخامس من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول و كنت احكي معه و انا اتخيل الزب الكبير الذي يخفيه بين بنطلونه ، و هو بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج …؟ سألته فاجابـ مطلق منذ عدة سنين و ليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانيةـ قال كلاـ لماذا ؟نظر الي و قال: لغاية في نفس يعقوب !ـ و ما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، و بدأ عقلي الباطني يشجعني و يقودني للتقرب اكثر الى درجة اني صرت اتخيل الزب الكبير الذي يملكه هذا الرجل . </p><p> و لكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.قلت: هل زبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ضحك ضحكة طويلة و قال: على العكس انه كبير و غليظ !جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي… تخيلت زببه في داخلي !و في هذه اللحظة دخل الفرّاش و قال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول و قال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد و المراجعين مكتظين امامه ايضا و انا ابحث عن نصف فرصة للالتصاق بهذا الزب الكبير حتى اتحسسه . و حال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه و التصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، و تقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب و خروج احد الموجودين في المصعد و دخول اخرين. صار يكبر قضيبه و هو يلامس مؤخرتي… لقد اشعل النار فيّ و ازدادت شهوتي…. وصلنا الطابق السابع و خرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير و ضحكت !اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟قلت مازحاً و انا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، و لم لا فانا احب الزب الكبير الاسمر !ضحكنا نحن الاثنان و تفرقنا كل الى عمله. و في اليوم التالي رن جرس التلفون و انا في المكتب و كان المقاول على الطرف الاخر، و بعد التحية و السؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس … ما رايك جلسة سمر انا و انت ؟اجبت: لا باس، لا مانع لدي، و لكن اين نلتقي ؟اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات ! </p><p> قلت: فلتكن في احد الفنادق.اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً و عندها نقرر في اي فندق!وضعت سماعة الهاتف و لكي امل ان احقق رغبتي فيه و اكل الزب الكبير في طيزي . و في المساء التقينا، و اتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق و اتجهنا الى حيث البار و كان مزدحما… اخذنا مشروبنا و انزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.قلت: عن ماذا ؟اقترب مني و همس و قال: عن قضيبي !اصطنعت ضحكة و قلت : ما به ؟قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !قلت: ما قصدك ؟اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره و جذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، و همست في اذنه: و انا مستعد !نظر الي و ابتسم ثم قال لحظة و ارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد و لم اذق الزب الكبير الذي احبه .سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر… و انت ؟اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد و انك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟قلت :بلا … و انت كذلك !قال: فلنصعد الى الغرفة. </p><p> ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح و صعدنا الى الغرفة… فتح الباب.. دخلت و دخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟قلت: اريد ان ارى الزب الكبيرفي البداية و اتحقق من حجمه . و جلست على حافة السرير.اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت و وقف امامي. امسكت بحزامه و صرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، و سحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين و قد ابهرني زبه كثيرا فرغم اني رايت الزب الكبير من قبل عدة مرات الا انه ليس مثل هذا .امسكت به بكلتا يدي و رفعت راسي انظر الى عينيه و قلت: انه كما وصفته كبير، و جميل.شهق بقوة و ادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت زبه في فمي و صرت ارضعه، لقد ملأ فمي و صار يتحرك جيئاً و ذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه و تمتم: دعني اقذف في فمك !تركت الزب الكبير من فميو نظرت اليه: و لماذا لا تقذف في طيزي ؟اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك و في المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.تقبلت الامر و ادخلت قضيبه في فمي و صرت ارضع و امص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس زبهبشفاهي و صار ينطلق لبنه الساخن بغزارة و كثافة و اخذ ينساب من جانبي فمي و يسيح على ذقني و ينزل كالمطر على الارض، و هو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. و انا ارى الزب الكبير الذي اعشقه يتدلى امامي بعدما قذف لبنه </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2337, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/bxscrnq1re.jpg[/IMG] حدثت هذه القصة مع زميلي ذو الزب الكبير حين ناكني يومها و كنت اسعد الناس حين دخل زبه طيزي و كان زبه كبير جدا و لذيذ كان زميلي رجل مطلق في الخمسين من عمره و يحب النيك مع الرجال و قد عشت احلى اللحظات الجنسية الشاذة معهو قصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس و من كافة المستويات الثقافية و المهن. و القدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته و صار يأتي ليلقي التحية حتى و ان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية و السلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس و ندردش و كأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الخامس من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول و كنت احكي معه و انا اتخيل الزب الكبير الذي يخفيه بين بنطلونه ، و هو بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج …؟ سألته فاجابـ مطلق منذ عدة سنين و ليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانيةـ قال كلاـ لماذا ؟نظر الي و قال: لغاية في نفس يعقوب !ـ و ما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، و بدأ عقلي الباطني يشجعني و يقودني للتقرب اكثر الى درجة اني صرت اتخيل الزب الكبير الذي يملكه هذا الرجل . و لكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.قلت: هل زبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ضحك ضحكة طويلة و قال: على العكس انه كبير و غليظ !جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي… تخيلت زببه في داخلي !و في هذه اللحظة دخل الفرّاش و قال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول و قال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد و المراجعين مكتظين امامه ايضا و انا ابحث عن نصف فرصة للالتصاق بهذا الزب الكبير حتى اتحسسه . و حال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه و التصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، و تقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب و خروج احد الموجودين في المصعد و دخول اخرين. صار يكبر قضيبه و هو يلامس مؤخرتي… لقد اشعل النار فيّ و ازدادت شهوتي…. وصلنا الطابق السابع و خرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير و ضحكت !اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟قلت مازحاً و انا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، و لم لا فانا احب الزب الكبير الاسمر !ضحكنا نحن الاثنان و تفرقنا كل الى عمله. و في اليوم التالي رن جرس التلفون و انا في المكتب و كان المقاول على الطرف الاخر، و بعد التحية و السؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس … ما رايك جلسة سمر انا و انت ؟اجبت: لا باس، لا مانع لدي، و لكن اين نلتقي ؟اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات ! قلت: فلتكن في احد الفنادق.اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً و عندها نقرر في اي فندق!وضعت سماعة الهاتف و لكي امل ان احقق رغبتي فيه و اكل الزب الكبير في طيزي . و في المساء التقينا، و اتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق و اتجهنا الى حيث البار و كان مزدحما… اخذنا مشروبنا و انزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.قلت: عن ماذا ؟اقترب مني و همس و قال: عن قضيبي !اصطنعت ضحكة و قلت : ما به ؟قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !قلت: ما قصدك ؟اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره و جذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، و همست في اذنه: و انا مستعد !نظر الي و ابتسم ثم قال لحظة و ارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد و لم اذق الزب الكبير الذي احبه .سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر… و انت ؟اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد و انك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟قلت :بلا … و انت كذلك !قال: فلنصعد الى الغرفة. ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح و صعدنا الى الغرفة… فتح الباب.. دخلت و دخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟قلت: اريد ان ارى الزب الكبيرفي البداية و اتحقق من حجمه . و جلست على حافة السرير.اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت و وقف امامي. امسكت بحزامه و صرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، و سحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين و قد ابهرني زبه كثيرا فرغم اني رايت الزب الكبير من قبل عدة مرات الا انه ليس مثل هذا .امسكت به بكلتا يدي و رفعت راسي انظر الى عينيه و قلت: انه كما وصفته كبير، و جميل.شهق بقوة و ادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت زبه في فمي و صرت ارضعه، لقد ملأ فمي و صار يتحرك جيئاً و ذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه و تمتم: دعني اقذف في فمك !تركت الزب الكبير من فميو نظرت اليه: و لماذا لا تقذف في طيزي ؟اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك و في المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.تقبلت الامر و ادخلت قضيبه في فمي و صرت ارضع و امص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس زبهبشفاهي و صار ينطلق لبنه الساخن بغزارة و كثافة و اخذ ينساب من جانبي فمي و يسيح على ذقني و ينزل كالمطر على الارض، و هو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. و انا ارى الزب الكبير الذي اعشقه يتدلى امامي بعدما قذف لبنه يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الزب الكبير في طيزي مع زميلي المطلق عاشق جنس اللواط- الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل