الزب في السوة و اسخن صيف و احلى نيك جزائري – الحلقة 9 (1 مشاهد )

[الفيلسوف]

من احلى النيكات ثاني و الزب في السوة مع هذيك المراة لي كانت مع راجلها و هوما زعما متفتحين و كان يخليها تقصر معايا و هي بالمايوه و عيني كانت دايما على الترمة و البزول تاعها و هو انا شكيت كان عارف بلي راني حاب نيكها و دارها بلعاني . و انا ما نقدرتش نخبي الشهوة تاعي على خاطر هذاك النهار كنا قدام البحر و احنا الفندق تاعنا جاي مقابل البحر في وهران في عيون الترك و كنت نقصر معاها و زبي حاب يقطع الشورت و هي فاقت لي و راجلها كان يخزر في زبي بصح ما هدر والو و انا عجبتني الزيزة تاعها و الترمة و الفخذ و شريت لها بلي راني حاب نيك ..
و راجلها فاق بلي راني حاب ندير الزب في السوة و قال لها روحي معاه على خاطر انا قلت لها راني رايح نشرب قهوة اذا تجي و انا ثاني عرضتو بصح هو قالي نروح نعوم و خلاها تجي معايا و كانت باينة بلي راني رايح نيكها . و كي تبعتني غطات روحها بالسربيتة برك و الترمة تاعها كانت تترعد و كي لحقنا للفندق اعطيتها زبي و قلت لها لازم ترضعيه و تزهيني و هي كانت تضحك و تقول ما تكسرش راسك و عجبها زبي و قالت لي حنون و شباب على زب راجلي و رضعاتو و ضربت لي بيبة حلوة بزاف و انا درت الزب في السوة و طبعتو للقلاوي و لقيت سوتها تغلي بالحرارة .
و في الاول كنت نيك فيها بالخوف بصح قلت في قلبي راجلها هو لي خلاها تجي معايا و هنا نالاس عندهم عادي و دخلت الزب في السوة و طبعتو كاملو بديت نفلورتي معاها و هي تمس فيا و تترعد و تقول اه اه زبك سخون عمري . و زلق زبي في سوتها بلخف و رفدت لها رجليها و علقتها على زبي و بديت نيك فيها و نبوس و هي توحوح اه اه اه اه و انا نطلع و نهبط فيها على زبي و ندخلو كامل و نطبع الزب في السوة و نشوف فيها سخنت و عنقتني و كانت توحوح بحرارة كبيرة اه اح اه اه كمل دخل اه اه نحب الزب اه اه اه انت نياك اه اه راجلي نحرق حتشون يماه دايرلو اه اه اه
و كي حطيتها على الارض ركبت عليها و دخلت لها زبي للقلاوي و بديت نيك فيها و هي كانت من شدة الشهوة كي داقت الزب في السوة تبكي و تحضنني و تقولي بلي هي محرومة و راجلها مريض زبو ما يوقفش و علاهذيك كانت تحوس على نياك . و انا شبعتها زب و ما خليت حتى بوزيسيون نعرفها ما ضربتها لهاش بيها حتى خلاص زبي عيا و جاتني و قلت لها نجيبو بين البزول و حطيت زبي على الزيزة و بديت نطير اه اه اه اه و شبعت نيك و الزب في السوة عندو ما ناك معاها