الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قدمت له الكيكة و العصير فحدق في بزازها المتدلية!! استثر فهمي إلا أنه تماسك!! نظرات صامتة فاستأذن ليقصد حجرة الضيوف لينام فهضت الزوجة وقالت: اتفضل …تصبح على خير…. راح فهمي يعالح شهوة لزوجة اخيه وهو يتصور طيز زوجة اخيه الكبيرة بين يديه! كذلك كانت الزوجة تعالج رغبة في شقيق زوجها وكلاهما لا يعرف كيف يبدأ!! بادرت الزوجة وطرقت الباب فارتبك شقيق زوجها!! كان انتصابه بارزاً ففهمت و ضحكت وقالت بدلع: ميصحش تنام كده….لازم أغير الملاية … همس فهمي يختبرها: مينفعش…سعيد لو صحى وراح الحمام وشافنا مع بعض هيفكر… مصمصمت زوجة أخية شفتيها و قالت: أنا عايشة في حجيم مع أخوك… أطرق فهمي وقال: عارف… وشفتك و انتي… اقتربت منه وعيناها على انتصابه وهمست: مس أحسن ما أروح بره…واخوك متعلق ..ومش عايزني أسيبه…دنت منه فتصاعدت دقات قلبه ثم تلاحم الجسدان. التصقا بشدة! تضاما كي ينيكها في الحرام و الزوج في قبضة داء السكري في فراشه طريح!
لم يحتمل شقيق زوجها فرط الاستثارة من أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة وحملها بين ساعديه القويتين وألقاها فوق الفراش! أضجعها فتعلقت أميرة بعنقه فمال عليها يبادلها اللثمات الملتهبة ويرشف من رضاب ثغرها العذب كي ينيكها في الحرام و شقيقه يعالج سكرات داء السكري! لم يتورع الاخ و لم تعف الزوجة فخلا لهما الجو! همست باذنه وهي و تغريه بطيزها الكبيرة: اناملك على بطني؟! قالتها بدلع و غنج بالغ شبت الفتنة في شيطان شقيق زوجها فاتسعت عينا فهمي بشدة و خفق قلبه و أجاب سريعاً: ايوة. في لمح البصر كانت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة قد جثت على ركبتيها ساجدة و فلقست بطيزها الكبيرة و نزعت عنها لباسها و جلبيتها فهال شقيق زوجها ما رآه! بالكاد بلع ريقه وقد جف من ملاحة جسد أميرة زوجة أخيه الشابة!
وقع بصر فهمي شقيق زوجها على لحم مكتنز أبيض شهي أملس ناعم طيزها فتعلقت عينه بها فراحت الزوجة تناديه أن نيكني! أسرع شقيق زوجها و نزع لباسه عن منتصب متهيج قضيبه فأخرجه فلفت أميرة زوجة أخيه الشابة المحرومة يدها و امسكت به و سددت قرب حلقة دبرها هامسة: بعبصني في كسي!! أهتاج شقيق زوجها لفجرأميرة و غنجها و كونها قحبة ففعل ما اشتهته و راحت هي تتأوه و تتلذذ بينما بكفه الأخرى يتفل عليها و يدلك بها خرم طيزها الكبيرة ويدلك قضيبه ليسمعها تهمس: يالا… دخله أوام…فراح شقيق زوجها يدفع قضيبه داخل طيزها البكر فاخترقها بصعوبة لتشهق أميرة و اسرع شقيق زوجها في رهزه فيما أنامله تداعب كسها و زنبورها المتورم ومريم زوجة أخيه الشابة تتأوه لذة ونشوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه حتى انسته كيف أولج قضيبه بكامله في طيزها بدون صعوبة تذكر! راح ينيكها في الحرام بطيزها و يبعبصها في كسها فيشبع منها و تشبع منه فلم ينتبه إلا وقد قذف في طيزها. قام شقيق زوجها منها وقد أصدر قضيبه صوتاً مثيراً مسنحبا من طيزها فراحت تتوسل غليه: كسي ..نكني في كسي…همس شقيق زوجها: خايف أجيب جواكي….و تحبلي مني…همست الزوجة: متخفش …انا مبلبعة حباية قبل متيجي… ما انا كنت ناويالك… همس شقيق زوجها ضاحكاً: آخ منك يا لبوة..من ساعة ماش فتي زبري في بيتنا و انا حسيت أنك عاوزاني…فشخت اميرة ساقيها وهمست: يلا بقا…. من جديد راح شقيق زوجها يضرب برأس زبه كسها فانتصب ثم أولجه في كسها فشهقت!! سكت عنها فأنت: يلا نكني… وراح تمد يدها تفرك بظرها …أخذ ينيكها فهمي في الحرام ثم سحبه منها فشهقت بشدة!! انهضها على اربعتها مستديرة له فرشقه فيها من خلفها وهو يان هامساً: آآآآآح يا لبوة…كسك ضيق سخن اوي…. وراحت الزوجة ترهز وشقيق زوجها يصفعها حتى القت ببزازها على الفارش و ساعديها تحتها!! راحت تان و طيزها معلقة بالهواء: نكني..نكني…عوضني عن اخووووووك..آآآآآح…بقالي سنة متنكتش….نكني في الحرام….. نيكي….نيييييي آآآآآخ…ثم قمطت بعضلات كسها وهي تنتشي و تصل غلى رعشتها!! صاح شقيق الزوج : آآآآآآح ..لا… لا…افتحي … ثم صفعها على طيزها فأرخت عضلات مهبلها فأطلقت زب فهمي !! كاد أن يقذف بها وقد خشي أن تحبل زوجة أخيه منه!! أغرق ظهرها بلبنه وهي تلهث!! استلقت الزوجة فوق السرير وبزازها تترجرج منتفخة بشدة. راحت دموعها تسل من عينيها فسالها: مالك…بتبكي ليه…. راحت القحبة تان : خنت جوزي… و انت كمان خنت أخوك…. فتحت عينيها فرأت زب فهمي قد عاود انتصابه فشهقت: لسة في حيل….وراحت اللبؤة توسع لشقيق زوجها الطريق لكي ينيكها في الحرام فكانت الجولة الثانية!! بعد أن فلحها للمرة الثانية سالها: انت اتنكتي من ورا قبل كدة…سالت: ليه ..عرفت منين؟! التفت فهمي إليها: أصلك مفتوحة من ورا… أجابته: دا اخوك كان بيجيني من ورا لما كان فيه حيل….