الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
السكران النياك يستمني في حديقة عامة و يقذف على الكرسي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1990" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xpfhhkmkys.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> وقتها كان يسكن معنا رجل نلقبه السكران النياك و كان رجلا متشردا اصيب بالجنون و طلق زوجته و صار يسكن في الشوارع و كان لا يصحو ابدا من سكرته و اينما يشعر برغبة في التبول يخرج زبه و يبول حتى و لو كان الامر في مكان عام او امام الملا و كثيرا ما رايت زبه و كنت اتمحن عليه . كنت حين ارى زبه لابد ان استمني و انا اتخيل نفسي ارضع زبه و امصه او في طيزي فهو يملك زب كبير جدا لكني كنت اراه دائما مرتخي و كان الكبار يحذروننا منه لانهم يعلمون انه يحب النيك لذلك سمي السكران النياك فهو دائما سكران و زبه مستعد للنيك دائما ايضا و هذا ما جعلني اتمرد و اراقبه في ذلك الوقت ايام المراهقة عساه ينيكني او يريني مهاراته في النيك . و رغم ذلك لم اصل الى مبتغاي و في كل مرة اجده شديد السكر و فاقد للوعي لكني كنت ارى زبه تقريبا يوميا حين يبول او حين يجلس و ملابسه ممزقة و زبه يطل من الفتحة و انتظرت فترة طويلة حتى حدث ما كنت ارغب به و هو رؤية زبه منتصب و حقيقة حجمه و رغم اني كنت اريد ان ينيكني الا اني حين رايته بتلك الحالة احسست بنشوة و لذة لا مثيل لها </p><p> يومها كنت مارا من الحديقة العمومية الخاصة بالحي و كانت الساعة حوالي السابعة مساءا و كانت هناك مقابلة للمنتخب الوطني و الجميع في بيوتهم على الاعصاب و لمحت السكران النياك جالسا وحيدا ماسكا قارورة خمر على الكرسي الخشبي المخصص للحديقة فاقتربت منه عساني ارى زبه يطل من الفتحة كالعادة . كانت مفاجاتي كبيرة جدا حيث رايت زب السكران منتصب جدا و اكبر مما كنت اراه فقد كان مترامي بين فخذيه و طويل جدا و كان يمسكه بيده و يلعب به و طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و الحقيقة ان هذا الزب شهاني و الهبني و فكرت في ان اهجم عليه لامصه و العبه او حتى لالمسه فقط لكني لم اتشجه واختفيت وراء الشجرة و انا اراقب السكران النياك و هو يستمني . و قد كان يستمني بسرعة كبيرة و يبنيط بحرارة عالية جدا و زبه في كل مرة يزداد انتصابا و طولا حتى صار مثل السيف و انا انزر الى الراس الكبير الاحمر المتوهج جدا من كثرة الدلك و الاستمناء و قلبي ينبض بقوة من الشهوة و حبي للزب و رؤيته و قد برزت عروقه و انتفخت اوداجه حتى صار مثل القنبلة التي توشك على الانفجار . و قد اعجبني حين رايته يلهث و يخرج لسانه من الشهوة و هي اول مرة اراه فيها هائجا يستمني و في السابق كنت اراه اما يبول او زبه يطل من الفتحة فقط </p><p> و بما ان الحديقة كانت خالية جدا فقد اخرجت زبي و انا اراقب الزب و اشاهد الاستمناء على المباشر و شهوتي سخنت من رؤيتي للزب و السكران النياك و هو يستمني امام الملا و عرفت لماذا سمي بذلك اللقب فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و لونه شديد الاسمرار و فتحة الراس كانت كبيرة و طويلة و خصيتاه مثل حبتي بيض كبيرتين . و لم يكن المجنون يبالي او يحاول اخفاء زبه بل كان يلعب به براحة تامة و كانه في مكان مغلق فقد صارت العادة السرية معه جهرية و مكشوفة و رغم اني كنت اريد ان اراه يقذف حتى اقذف معه لكن شهوتي و حرارة المشهد جعلاني اقذف على الشجرة التي كنت اختفي خلفها و انا ارى اكبر زب في حياتي يقابلني و صاحبه يستمني و يهيجني بزبه . و قد افرغت كمية كبيرة من المني على الشجرة و احسست به يخرج حارا و ساخنا جدا من الشهوة ثم مسحت زبي على الشجرة و دسسته في ملابسي الا اني اصريت على الا اغادر حتى ارى السكران النياك يقذف حتى اكتشف كمية المني التي سيخرجها من زبه الكبير و هو ماحدث و بطريقة جميلة جدا لم اتوقعها ابدا </p><p> و كنت اعتقد انه سيقذف و هو جالس لكن الشهوة اوقفته و جعلته يقوم و قد بدى زبه اكثر و انتصابه صار رهيبا جدا و بطريقة لا ارادية استدار نحو الكرسي الذي كان جالسا عليه و بدا زبه يقذف كمية كبيرة من المني حيث كانت الطلقات تخرج بعيدة و متتالية بسرعة كبيرة و انا اسمع اهاته الساخنة التي كانت تعطيه لذة و متعة جنسية . و بمجرد ان قذف السكران النياك حتى اطلق زبه و نزع يده منه لكنه لم يخفيه او يمسحه بل تحرك مباشرة و سار باتجاه العمارة و زبه متدلي بين فخذيه و اي شخص يقابله سيرى زبه الذي ظل كبيرا و منتفخا و يقطر بالمني</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1990, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xpfhhkmkys.jpg[/IMG] وقتها كان يسكن معنا رجل نلقبه السكران النياك و كان رجلا متشردا اصيب بالجنون و طلق زوجته و صار يسكن في الشوارع و كان لا يصحو ابدا من سكرته و اينما يشعر برغبة في التبول يخرج زبه و يبول حتى و لو كان الامر في مكان عام او امام الملا و كثيرا ما رايت زبه و كنت اتمحن عليه . كنت حين ارى زبه لابد ان استمني و انا اتخيل نفسي ارضع زبه و امصه او في طيزي فهو يملك زب كبير جدا لكني كنت اراه دائما مرتخي و كان الكبار يحذروننا منه لانهم يعلمون انه يحب النيك لذلك سمي السكران النياك فهو دائما سكران و زبه مستعد للنيك دائما ايضا و هذا ما جعلني اتمرد و اراقبه في ذلك الوقت ايام المراهقة عساه ينيكني او يريني مهاراته في النيك . و رغم ذلك لم اصل الى مبتغاي و في كل مرة اجده شديد السكر و فاقد للوعي لكني كنت ارى زبه تقريبا يوميا حين يبول او حين يجلس و ملابسه ممزقة و زبه يطل من الفتحة و انتظرت فترة طويلة حتى حدث ما كنت ارغب به و هو رؤية زبه منتصب و حقيقة حجمه و رغم اني كنت اريد ان ينيكني الا اني حين رايته بتلك الحالة احسست بنشوة و لذة لا مثيل لها يومها كنت مارا من الحديقة العمومية الخاصة بالحي و كانت الساعة حوالي السابعة مساءا و كانت هناك مقابلة للمنتخب الوطني و الجميع في بيوتهم على الاعصاب و لمحت السكران النياك جالسا وحيدا ماسكا قارورة خمر على الكرسي الخشبي المخصص للحديقة فاقتربت منه عساني ارى زبه يطل من الفتحة كالعادة . كانت مفاجاتي كبيرة جدا حيث رايت زب السكران منتصب جدا و اكبر مما كنت اراه فقد كان مترامي بين فخذيه و طويل جدا و كان يمسكه بيده و يلعب به و طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و الحقيقة ان هذا الزب شهاني و الهبني و فكرت في ان اهجم عليه لامصه و العبه او حتى لالمسه فقط لكني لم اتشجه واختفيت وراء الشجرة و انا اراقب السكران النياك و هو يستمني . و قد كان يستمني بسرعة كبيرة و يبنيط بحرارة عالية جدا و زبه في كل مرة يزداد انتصابا و طولا حتى صار مثل السيف و انا انزر الى الراس الكبير الاحمر المتوهج جدا من كثرة الدلك و الاستمناء و قلبي ينبض بقوة من الشهوة و حبي للزب و رؤيته و قد برزت عروقه و انتفخت اوداجه حتى صار مثل القنبلة التي توشك على الانفجار . و قد اعجبني حين رايته يلهث و يخرج لسانه من الشهوة و هي اول مرة اراه فيها هائجا يستمني و في السابق كنت اراه اما يبول او زبه يطل من الفتحة فقط و بما ان الحديقة كانت خالية جدا فقد اخرجت زبي و انا اراقب الزب و اشاهد الاستمناء على المباشر و شهوتي سخنت من رؤيتي للزب و السكران النياك و هو يستمني امام الملا و عرفت لماذا سمي بذلك اللقب فقد كان زبه كبيرا جدا و مخيفا و لونه شديد الاسمرار و فتحة الراس كانت كبيرة و طويلة و خصيتاه مثل حبتي بيض كبيرتين . و لم يكن المجنون يبالي او يحاول اخفاء زبه بل كان يلعب به براحة تامة و كانه في مكان مغلق فقد صارت العادة السرية معه جهرية و مكشوفة و رغم اني كنت اريد ان اراه يقذف حتى اقذف معه لكن شهوتي و حرارة المشهد جعلاني اقذف على الشجرة التي كنت اختفي خلفها و انا ارى اكبر زب في حياتي يقابلني و صاحبه يستمني و يهيجني بزبه . و قد افرغت كمية كبيرة من المني على الشجرة و احسست به يخرج حارا و ساخنا جدا من الشهوة ثم مسحت زبي على الشجرة و دسسته في ملابسي الا اني اصريت على الا اغادر حتى ارى السكران النياك يقذف حتى اكتشف كمية المني التي سيخرجها من زبه الكبير و هو ماحدث و بطريقة جميلة جدا لم اتوقعها ابدا و كنت اعتقد انه سيقذف و هو جالس لكن الشهوة اوقفته و جعلته يقوم و قد بدى زبه اكثر و انتصابه صار رهيبا جدا و بطريقة لا ارادية استدار نحو الكرسي الذي كان جالسا عليه و بدا زبه يقذف كمية كبيرة من المني حيث كانت الطلقات تخرج بعيدة و متتالية بسرعة كبيرة و انا اسمع اهاته الساخنة التي كانت تعطيه لذة و متعة جنسية . و بمجرد ان قذف السكران النياك حتى اطلق زبه و نزع يده منه لكنه لم يخفيه او يمسحه بل تحرك مباشرة و سار باتجاه العمارة و زبه متدلي بين فخذيه و اي شخص يقابله سيرى زبه الذي ظل كبيرا و منتفخا و يقطر بالمني [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
السكران النياك يستمني في حديقة عامة و يقذف على الكرسي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل