الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي حتى الجزء التاسع 3/2/2022
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="كايزر سوزى" data-source="post: 110734"><p><strong>السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي الجزء 19</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 55 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي زوج أمها الذي بلغ 55 سنة، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسي فقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي <em>"معقوله يكون مايكل على علاقة بيها، وليه ما ستنيتش عشان اشوف بينيكها ازاي، وهل معنى كدا أني ممكن أغريه عشان يكون معاي ينيكني وأنيكه؟ وماعرفش لو شافني أبص عليهم والعب في كسي؟ وحكتكون أيه ردة فعله وردة فعلي لما نتقابل بكره في الشغل؟"</em> الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي وصبعي في خرمي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت: هو المستر مايكل جه؟ قالت: آه... وسأل عنكِ وطلب مني اقول لكِ انه يستناكي في مكتبه أول ما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر <em>"أقول له أني شفته أو لا؟"</em> طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له طبعا بالإنجليزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: صباح الخير يا سيدي، دي حسابات إمباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وليه ما اديتنيش أياهم إمبارح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه، خلصت متأخر وكنت فاكره أنك مشيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال: أنتي عارفه أني ما بحبش الكذب، واللي بيكذب في شركتي باعاقبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بتقصد أيه يا مستر مايكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي عارفه أني ما مشيتش إمبارح، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بصي لي يا ست، أنتي كبيره كفايه عشان تقولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا يا مستر مايكل.... أنا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قربي مني أنا لازم أعاقبك على الكذب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول: المرة الجايه لازم تقولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي: حاضر يا سيدي حا قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: طب قولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا شفت صاحبتي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان مع كل سؤال يضرب طيزي: وكانت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وأنا ابكي وأتألم: أسفه مستر مايكل مش حا أعملها مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنا سألت كانت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كانت.... كانت....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: كانت أيييه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كانت بتمص زبك ياسيدي، أسفه مش حاجي مرة تانيه مكتبك إلا لو انت ندهت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عجبك لما شفتيها بتف على زبي وبتمصه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وعجبك لما بقى وسخ من بقئها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي خرمي ينفتح وكنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه كان وسخ أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وهيجك ده وخلاكي عاوزه تتناكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حاسه روحك دلوقت وسخه وهايجه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: نفسك تكوني مكانها وتوسخي زبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قولي لي يا شرموطه ازاي حاتخلي زبي وسخ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاتف عليه كتير وأمصه لغايه مايبقى مبلول أوي ووسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي: تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب: مستر مايكل، أنت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال: دوقيه، خليه وسخ عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس يا مستر مايكل.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال: مصيه يا قحبه، عارف انه عاجبك ونفسك فيه، شفتك وانتي بتلعبي في كسك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له: أسفه مستر مايكل، مش حاكذب مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: تفي عليه ياشرموطه وكليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص وهو يتأوه: آآآآه يا حبيبتي عاوز احس بيكي من كل مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي: حبيت طعم زبي في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنظرت إليه وقلت: زي ما حبيت طعمه في بقئ صاحبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له وقال: أنتي عاوزاني اعاقبك أكتر يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قوليها يا قحبه، عاوزه أكتر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: يبقى أفتحي كسك وطيزك يا شرموطه خليني اشوف جواهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه: آآآآآآح يا سيدي أنت بتغتصبني، عورت كسي وبزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: آه انا باغتصبك، عاوزاني اوقف؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا لا لا يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: إلعبي في بظرك وانا بانيك كسك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه يا سيدي عمال العب فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، وكنت أتمنى يخرجه من كسي ويضعه في طيزي مثلك يا دادي، ثم قال لي: دلوقت هاتي صباعك وحطيه في بقئ عاوز اذوقه وأشمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي: أفتحي بقئك ومصي زبي، عاوزك تنظفيه يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له: بس أنا لسه طعم لبنك على شفايفي وفي بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عاوز اذوق طعم لبني من بقئك، بوسيني يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا وفكرتني بيك يا دادي، فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه وقال وهو يبتسم: عاوزه كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وانزلت رأسي وأنا اهزه موافقه وقال لي: المرة الجايه لما اقول لك في أي وقت تعالي المكتب، تيجي، والا حارفدك فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أرجوك يا مستر مايكل ماترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاجي، احلف لك حاجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: طيب، روحي دلوقت وكملي شغلك، واوعي تقولي لأي حد عن اللي حصل النهار ده، فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه فاهمه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما عملش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها وتقول متفاجأه: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ليه بتقولي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس كسي وبقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك أو طيزك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له: <em>المهيه مش كافيه يا سيدي</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي: ليه بتصرفي كتير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا اقول له: خلاص مش حاعملها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي: عاوزه آيه يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong>اقول له: زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويقول لي: تعملي بيه أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقول له: أنيكه وينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او في كسي المبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: من ست شهور دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي: <em>خلصت المهيه، ممكن تسلفني من مهيتي بتاعت الشهر الجاي يا سيدي؟</em> وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك: روحي بيتكم كده، وطلعي الفلوس من كسك هناك مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا ابتديت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي وقعد يسألني: أنتي بتنسخي أييه؟ وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له: لا أرجوك يا مستر مايكل، ممكن حد يشوفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: أنتي عارفه أن كلهم مشيوا وما فيش حد، وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم: أنت وسخ اوي يا مستر مايكل، وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: لا ارجوك أنا مش كده، فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول: أرجوك يا سيدي بلاش، لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي، فقلت: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي: خلصي شختك من غير صوت، وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا: بشويش أرجوك، خرمي صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لي: تقصدي أيه بشويش وصغير؟ شكلك عاوزاني انيكك وأنا عاوز انيكك من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: عاوزني أبقئ ليك انت بس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآه عاوزك تبقي شرموطتي انا بس، فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا: أوكي بس خش بالهداوه، خرمي ضيق وزبك كبير، حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: حسيتي بيه كبير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: آآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: وعاوزاه يخش فيكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: آآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: يخش فيكي يعمل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أينيك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست: أأأأأأأي خرمي بيوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي: انتي اتنكتي من طيزك قبل كده يا قحبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهاج لما عرف أني بتناك وراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقئي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا جامد وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عينيا مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه وقلت له: آآآآه يا مستر مايكل، أرجوك انت بتقطع طيزي، شكلك لسه نايك حد قبلي، أزاي زبك لسه ناشف كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآه يا شرموطه، لسه لاحس كس ساندي السكرتيرة ونايكها قبل ما تمشي من الشركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: وأنت بعد ما نكتها لسه عاوز تنيكني؟ أنت ما تعبتش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: لا ما تعبتش، لما ساندي مشيت جيت الحمام عشان انظف زبي وأغسله، ولقيتك وأنا عارف انك مستنياني عشان انيكك يا شرموطه، فقلت لروحي: لازم انيك طيزها وكسها، حبيت طيزك أوي حسيتها دافيه وبتاعه نيك، وشفايفك ولسانك جننوني، أوعي تخلي حد تاني ينيك طيزك أو يبوسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: آآآه بس جوزي يحب ينيك طيزي وأنا ما اقدرش أقول لا، الصراحة يا مستر مايكل طيزي وكسي كانوا يحلموا فيك وفي زبك من اليوم اللي أشتغلت فيه هنا عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي: ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه: لأني.... لأني.... باحبك، واوعى تنيك ساندي مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي: كل مرة نفسك أنيكك والموظفين موجودين تعالي وقولي لي: ممكن اروح الحمام، وحاعرف واقفل باب المكتب وانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: طب لو أنت اللي هايج وعاوز تنيكني، أعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: حابعت لك حد يقول لك المدير عاوزك ظروري، تيجي وتخشي المكتب وتقفلي الباب وراكي، وتشيلي الكلوت وتروحي السوفا وتاخدي وضعيه الكلب وترفعي طيزك وتقولي: عاوزه لبنك جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: وساندي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: مالها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: حتفضل تنيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: لما نكون لوحدينا حا خليها تلحس لك كسك وأنتي تلحسي كسها في نفس الوقت وانا انيك طيزك، عاوزها تيجي في بقئك وانتي تيجي في بقئها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: معنى كده حاتقول لها انك بتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآآه هي بتحب تشوفني انيك شراميط زيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أنت بتنيك كل البنات اللي بيشغلوا عندك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong>قال لي: لا بس ساندي، أنت اول وحده بتهيجني وتجنني عشان انيكها، لما كنتي بتعدي جنبي، زبي بيوقف وباحلم بطعم كسك وطيزك وشفايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: وليه ما قلتليش؟ أنا كنت عاوزاك وعاوزه زبك ونيكك من أول يوم قابلتني لما قدمت للوظيفه، ورحت البيت يومها وبعد ما ناكني جوزي رحت الحمام ولعبت في كسي وأنا اتخيلك تنيكني وتقطعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: ياريت كنت عارف وقتها، كانت كلتك ياشرموطه، من النهار ده لما تروحي المخزن مش حاسيبك ترجعي البيت من غير ما نيكك، وحتمشي ولبني ينقط من كسك على فخدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: خلاص حانظف كسي وطيزي كل يوم وأنا جايه الشغل عشان تلحسهم وتنيكهم براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تحبي الحس لك خرمك وطيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أموت في كدا، وممكن اجيب من بس لحسك لخرومي كلهم، وكأنك بتنيكني بزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: أنتي أوسخ مني ياشرموطه، من النهار ده حافضل الحس خرمك وطيزك، أنا كمان باموت في الحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أنا كمان قبل وبعد ما تنيكني حالحس بيوضك وطيزك وأدخل لساني في خرم زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: خلاص حابقى انظفهم ليكي كل يوم، قلت لك انتي اوسخ مني يا قحبه، من بكرة نعمل كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له وأنا بابل شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه: ممكن اعمل حاجه يا سيدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي وهو بيبتسم: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: بس يا شرموطه وقفي حاجيييب، رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له: حا خلي كلوتك ده معايا، وكل مرة باهيج عليك وأنا في البيت حا شمه وأشم لبنك والعب في كسي وانا مدخله خياره في طيزي لغايه ما اجيبهم وانا حاسه أنك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني وقال لي: أوكي، وأنا كمان لما أكون في البيت وهايج عليكي وعاوز كسك حاروح المكتب وأتصل بيكي وأنا العب في زبي وأنتي تقولي لي أزاي ناكك جوزك، عاوزك تقولي لي قصص نيك وسخه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: قصص زي ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: قصص خياليه، زي ازاي اتنكتي من ناس ما تعرفيهمش، وازاي كلوا كسك وطيزك قبل ما ينيكوكي، وأزاي جابوا لبنهم جوا خرومك وشخوا عليكي، عاوزك تقولي لي إزاي اغتصبوكي وانتي مش راضيه بس جواكي كنتي عاوزه ينيكوكي اقوي واوسخ، وبصراحه ما عنديش مانع لو كانت القصص حقيقية كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: دلوفت أنت اللي وسخ أوي يا مستر مايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي لي: أنا ديما وسخ كل ما اشوفك حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له: لا....لا يا مستر مايكل ما يصحش، خليني اروح أنا مش صغيره عشان تضحك عليا وتنيكني، زبك كبير وحايعور كسي وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وهمست له: أنت عاوز تنيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس لي: آآآآآه نفسي أنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت شايله ايده من طيزها وقلت له: لا... أنت تنيكني بس أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا: مصوا زبي يا شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي: عايزك تشوفي أيه اللي حيحصل لك لو حد تاني غيري وغير جوزك ناكك، وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي: روحي تحتيها وحطي وشك على كسها وحطي كسك في بقئها يا شرموطه، وشوفي ازاي انيك طيزها زي مابانيك طيزك وانتي تاكلي كسها، عاوزك تلحسي كسها وزبي وبيوضي وانا بانيك طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يطلع من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص على خرمها وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويطلع من طيزها وقال لي: آآآآه الحسي كسها جامد يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه: جيت في بقئها يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تعالي واركبي فوقها عاوز اشوف كسك وطيزك، عايزك تشخي على زبي وطيزها وانا بانيك طيز صاحبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق: كمان شخي اكتر يا شرموطه، وانت نيك طيزي وجيب لبنك جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها من الغيظ: مرة تانيه لو ناكك، حاربطك ياقحبه واشخ في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت باصه لمايكل وقايله له: وأنت يا شرموط، حانيكك واشخ في خرم طيزك لو نكت حد تاني غيري، اخلص منها ونيكني يا أبن القحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: نيكيني وشخي عليا، الزب ده ليكي لوحدك ياشرموطه، انا بانيكها بس أول ما حاجيبهم حاطلعه واحطه في طيزك واجيب لبنب جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب. وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... حصل آيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خذي عدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دول 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الحمدلله ما طلعش خول واداني 100</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي: تعالي يا سناء ما فيش حد غريب، دا أبني جون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: معليش يا مستر مايكل حاجي مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تعالي... تعالي حبيبتين جون نفسه يشرب ويسكي من بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي: أشربي بس ما تبلعيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: تعالا وأشرب من طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي: حطي طيزك على يقئي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي: مصي زبي والحسي بيوضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويشفط الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل: دلوقت عاوزك تلفي وتحطي زب جون في كسك وتركبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بصراحه باموت في نيك الطيز، أحب اتلحس... واتبعبص... وأتناك في طيزي بلسان ... وبزب ااااه واتمنى حتى البيوض تخش، وأنا هنا لما اكون لوحدي باقطع خرمي بخياره كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احححح عليكي، انا باموت فيه وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويطلع ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر <em>"ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونفسي ينيك، زي ما كنت بتنيكه وتوسخه"</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي وطيزي ينادوني لألعب بهم وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل، وثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: شكلك ما نمتيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... أيه الأخبار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص روحي له النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طيب حا فكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تفكري في أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حاضوقهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" أحد الموظفين في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول: خليني أساعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت له: أنا كويسه ياجيمس تقدر تشيل إيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني <em>"آآآآآه"</em> وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول: لا أرجوك جيمس بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong>وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول وأنا الهث: أرجوك جيمس وقف اللي بتعمله مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ: أرجوووووك مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها: أنا حاجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “<em>ااااااااح”،</em> وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي: شكرا حبيبتي، كنت هايج بشكل كبير عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول: السيد مايكل!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p> <strong>وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي: مافيش حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، <em>"ياربي أنا عملت في روحي أيه؟ وكل ده عشان حكه زب في كسي؟ ياؤيت كان عشان نيكه محترمة"</em>، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني: حبيبتي عايزاني استناكي لغاية ما تخلصي ونروح محطة الأوتوبيس مع بعض؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت لها: لا يا عزيزتي شكرا لسه وراي شغل ما خلصتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “مغلق” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول: نعم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب وقلت له: دا أنا ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: نعم يا ميرفت، عايزه ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه ياسيدي ولكني... ولكني أنا ناقصاني فلوس، تقدر تسلفني من مهيتي الجاية ولو حاجة بسيطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي: أقدر اديك فلوس بس أنا محتاج حاجه بالمقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي وقلت: أنت تأمر أي حاجة، أنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكني تفاجأت به يقول: لو معندكيش حاجة الليلة عاوزك تروحي وتعدي على مدرس أبني وتاخدي الكتب الجديده وتجيبيهم البيت عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت: لا ياسيدي ماعنديش حاجة وممكن أعمل ده، اديني بس عنوان المدرس وعنوانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأزاي عن البويفرند بتاعك؟ حيوافق ومش حتوحشيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أبدا، هوا في نيويورك وأنا بكرة مسافرة كاليفورنيا عشان مامتي وإبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أسمه ايه البويفرند بتاعك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لورنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة وقال: كويس.... دي العناوين، الساعة دلوقت 6.15 ممكن تروحي البيت وعلى الساعة 9 تكوني عندي لما تاخدي الكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له <em>"مش عاوز حاجه تانيه؟"</em> واقصد بذلك كسي أو طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أوكي يا سيدي، حاكون هناك على الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب وهو يقول: خلاص أشوفك على الساعة 9</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وهو يعتقد أني لا أستطيع أن أعطيه ذلك مثلها؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك وأهيج وانا عطيه طيزي الواسعه لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل واوسع منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: الدور الخمستعشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي: أنتي حلوة أوي وجسمك يجنن عمري ماشفتش زيه، كله أنوثه وحرارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة <em>“لا”</em> في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟ أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لأنه لم يدخله في طيزي، لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول: احب صوت طيزك ده، بيهيجني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي وكنت أتمنى منيه ثاني مرة في طيزي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة: <em>ما تتصلش قبل الساعة 7 مساء</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض المقطوع ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي وفخذي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل <em>"معقوله ناك بنات في كل الإسنسيرات دي؟"</em> فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت <em>"يعني أنا مكتوب عليا أني أتناك من كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو يمكن في العالم؟"</em> وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير أعتقد كان أبنه بيتر: مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا ميرفت، جبت حاجه لأبن السيد مايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي: بتحبي السيجار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أنا ما بدخنش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: تعالي دخني شويه مش حيضرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه يا سيدي، بس فعلا ما بدخنش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي: دوقيه حيعجبك ويا طعم الويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس يا سيدي أنا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وه يأمرني: أنا قلت جربيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره، فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما، مايكل وهو يراني أدخن: أنتي بنت قدعه وكويسه، دلوقت اشربي شوية ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انا لازم أمشي، مراتك هنا وأنا المفروض ما أقعدش وأشرب معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ما يهمكيش، هي مشغوله دلوقت مع شربها فوق، ويمكن بتتكلم مع وحده عن نيك كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها، فقلت: ماشي بس كاس واحد لو ممكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال: حنشرب في نفس الكاس، اتمنى انك ما تمانعيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أبدا يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعطاني الكأس وقال: أشربي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشربت ثم قال: كنتي بتعملي أيه في مخزن الهدوم النهار ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كنت بارجع شويه هدوم وجيمس كان هناك وساعدني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ومن أمته كنا بنساعد في ترجيع الهدوم بشفايفنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه يا سيدي، اوعدك أنه مايحصلش مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ردي عليا يا شرموطه، أنتي بتيوسي كل حد لما بترجعي الهدوم للمخرن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا... لا ياسيدي... دي أول مرة، وهوا اللي أبتدى وباسني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أخرسي يا قحبه، أنت بتنيكي كل اللي في الشركة صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ياسيدي أحلف لك، أنت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: زبه كان على كسك ولسانه في بقئك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هو حايكون هايج على اي وحده بتكون هناك، وقلت له وقف بس ما سمعنيش، وماكنش فيه حد غيره يساعدني هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت: أحلف لك أنه ماناكنيش، وأنا حتى مالمحتش ليه عشان ينيكني، أنا أسفه جدا ياسيدي، أرجوك ما ترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاعمل أي حاجه انت عاوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له <em>"بأني سأفعل اي شيئ هو يريده"</em> ثم قال لي بنبرة أقل حده: أنتي تعرفي باعمل ايه لما حد يعمل حاجة غلط في المحل بتاعي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي: اااه باعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حيحصل ايه قولي لي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأنتي حتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حافتح كسي وبقئي لزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بس كسك وبقئك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: و...و... وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وخرمك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه وخرمي يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وحتقولي انا قحبتك وشرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه أنا قحبتك وشرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أشربي دلوقت ياشرموطه واستني لغايه ما ارجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ماشي ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأبني وأمي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي: أديني السيجار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال: طعمه كس مع ويسكي، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وانزلت راسي وهو يقول: دا طعم كسك صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااه، عجبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وريني عملتيها ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته وقال: لا البفه دي بتاعتك، دوقي طعم كسك وبوسيني خليني ادوقها من بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي: بتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: العب في زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي وقال لي: قولي لي حسيتي بأيه لما كان زب جيمس على كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أأأأأأأأأ.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: في ايه يا شرموطه؟ تكلمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت عليه وأنا الهث: ما كانش زي زبك ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بس أنتي سبتيه يعمل اللي هوا عاوزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كنت هايجه عليك وتخيلتك أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم وقال: قلت لك مابحبش الكذب، قولي لي أزاي باسك وناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ: قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لعب في كسي قبل ما يلفني ويبوسني، وبعدين راح حاضني وأبتدا يحك زبه على كسي فوق الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأنتي عملتي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كمان حكيت كسي في زبه، أسفه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان: ااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره وقال وهو يلهث: عمل كدا في كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تتأوه: لا بس حكه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ولمس طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي: لا يا سيدي مالمسهوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول: وجاب لبنه عليكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه، جاب بس جوا بنطلونه مش على جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل هاج اكثر وهو ينيكني: وعجبك ياشرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر، وقلت: أأأأه يا سيدي، مش زي نيكك، بس كان ناعم وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول: خليني أذوق كسك المنيوك وطيزك بعد ما انيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه ياسيدي دوق كسي وطيزي المنيوكين منك، كلهم يا حبيبي عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: مين كمان ناكك النهارد ده يا شرموطه؟ ناكك مدرس بيتر كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه وقال: ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما ناكنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يضحك: عارف، هوا خول وبيحب العيال الصغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ممكن تديني كمان شوية ويسكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه وقلت: سيدي بس أوعدني أنك مش حتأزيني أو تعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أتكلمي يا شرموطه أيه اللي حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لما كنت في الأسنسير رايحه شقه مدرس بيتر...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيك طيزي بشدة وهو يضربها بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “كملي يا شرموطه” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وطيزي من زبه والعب في كسي وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه من طيزي وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية في كسي وانا اقول له: وطي صوتك، يمكن يسمعنا حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قولي كمان ياقحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ده اللي حصل وازاي ناكني وأغتصبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له: احححح ما توقفش نكني كمان اكتر لغايه ما شخ على زبك من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه عاوز كسك الوسخ يشخ على زبي، عاوز احس بدفوه شختك على جسمي يا اوسخ شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عن جد يا سيدي؟ انت بتنيكني جامد أوي حاشخ عليك، اححححح اديني كمان ويسكي خليني اشرب وانت بتنيك كسي الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت: نيك قحبتك الوسخه، عاوزه زبك الوسخ ما يوقفش نيك في كسي الوسخ وبقئي وطيزي، اغتصبني ارجوووك ااااااحححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: انتي شرموطه وسخه أوي، احبك كدا، حاغتصبك لغايه ما تقدريش تمشي على رجليكي، دوقيني كسك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له: كمان يا حبيبي نيك خرم طيزي بلسانك، تف فيه اكتر وتف في كسي، اااااح وسخني أوي يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وانتي كمان يا شرموطه، وسخي زبي وطيزي وخرمي ااااححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه: دلوقت بجد عاوزه اشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: شخي على زبي وهو في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت متعجبه: ممكن؟ هنا على الكنبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه يا شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول: كمان، كمان شخي عليا يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه أنا باشخ عليك اهوه، باوسخك واخليك دلوقتي انت شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: اااااح ااااه انا شرموطتك وسخيني ونيكيني باحب ادوق لبني من بقئك وكسك وطيزك اااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااااح المرة الجايه لما حد ينيك بقئي ويجي فيه مش حانظفه لغاية ما تبوسني وتذوق اللبن وتلحسه من بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: اااااه كل مره حد بيجيب في بقئك او كسك او طيزك اوعي تنظفيهم، هاتيهم ليا وانا حادوقهم ونظفهم يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انت وسخ اوي ياسيدي، واموت فيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي: لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بتقصد أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب وصرخت: يا سيدي أنت بتوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عقابي لسه ما خلصش، تعالي معايا، عاوز الشرموطة اللي فوق تشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا...لا... أرجوك يا سيدي أنا لازم ارجع البيت البويفرند بتاعي بيستناني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ما تكذبيش يا قحبه، أنتي قلتي لي أنه في نيويورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له: أرجووووك ياسيدي مش حاخلي أي حد ينيكني، أنت بس، سبني أروح أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بالعكس أنا عاوز كل الناس تنيكك، أنتي أتولدتي للنيك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها: أفتحي أكتر يا حبيبتي، خليني أشوف الوسخ كسك الوردي من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي: الحسي كس المومس دي، فرجيها ازاي بيتلحس الكس بدل ما هي مضيعه وقتها وتفتح كسها للكومبيوتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا (زوجة مايكل): أنت بتعمل أيه يابن القحبة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة وصرخ وهو يلعب في زبه: باقول لك الحسي كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي: ااااه يا حبيبتي الحسيه ياعمري وكلي بظري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه أقوى ويقول: تفي في كس القحبه الهايجة، خليها تحس بلسانك جواها، وسخي كسها زي ما وسختي زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: ااااااه ايوه كدا ياحبيبتي كمان، انتي دلوقت شرموطتي ابلعي كسي يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وقلت لها: ممكن ياستي تحطي كمان واين على كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: واااااو أنت أحلى شرموطه، جبتها منين ياخول؟، ما تقوليش، أنا عارفه أنها من محلك يا كلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه يا شرموطه، دي تجنن خصوصا لما بتكون سكرانه زيك يا شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي: تعالي واشربي دلوقت الواين من كسي يا قحبتي الحلوة، وما تبطليش لغايه ما تخلصي الواين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول: أنا عاوزه كده كمان يا أنجلينا، لفي كاميرا الكومبيوتر عاوزه اتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول: ده في حلمك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: اااااااح كمان الحسي أكتر يا حبيبتي، اكتتتتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قطعي كسها وانتي بتلحسيه، مصي بظرها كأنك بتمصي زب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: أنا لازم أجرب حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها: اااااح لا يا ستي، كسي لسه وسخ من زب مايكل وشختي، خليني انظفهولك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا وهي تأكل كس ميرفت: باحبه وسخ من زب جوزي، واحب طعم البول في كساس الستات، بس ياليت كان فيه شعر أكتر يا حبيبتي عشان يبقى أوسخ، عاوزاكي تيجي وتجيبهم في بقئي وتوسخيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، <em>"هي سناء كانت على حق؟ حتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجاله والستات؟"</em> وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااااه حاجي يا أنجلينا، ااااه حاجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: جيبيهم ياحبيبتي، جيبيهم يا شرموطتي، جيبيهم في بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمممممممممم... اااااااااااح.... ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه: اااااه يا حبيبتي كمان كلي كسي، حتجيبيني يا قحبه، اااااح حاجيبهم في بقئك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل: أستنوا ما تتحركوش يا شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمها ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا تصرخ: يا أبن القحبه شقيت طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يلهث: أنا مش باشق طيزك، أنا باغتصبك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي وهو يلهث ويقول: مصيه ودوقي كسها وطيزها في زبي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول: حاجي مرة تانيه ياوسخ، كمان نيك طيزي، عاوزه نيك اكتر، وأنتي ياشرموطه مصي بظي وكليه عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان لحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي: كمان لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: تقصد أيه ياسيدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي: تعالي معايا وخلي الشرموطه دي تريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة: تعالي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت لي: شكرا يا حبيبتي، أنتي خليتي ليلتي أحلى ليلة، عاوزه أشوفك هنا كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أكيد ياستي، أنا كمان حبيته معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له: ممكن أخد ويسكي زياده يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أكييييد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له <em>“ أنا باحبك يامايكل”،</em> ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي: ودلوقت عشان عقابك يخلص، عاوزك تعملي حاجه عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي <em>"بعدما ناكني هو ومراته حيكون فيه أيه؟"</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أي حاجة تعوزها يا سيدي أنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ: دادي أنت بتعمل أيه؟ خبط الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل وقال لي: زي ما عندي وحده ليزبين، عندي كمان واد خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر يصرخ وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه: أرجوك دادي، دي حياتي الخاصة يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أوعى تلبس الشورت، انت فاكر اني ماعرفش عنك وعن أستازك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال: هو مش بس أستازي، دا حبيبي وأنا باحبه لأنه بينيكني ويهتم بيا وبكل حاجه اعوزها، ولعلمك بامص زبه وهو بينيكني وبيجيب جوا طيزي وعلى وشي وفي بقئي، أنا باحبه يا دادي، أفهم بقه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل <em>"أزاي واحد في عمره بيبقه خول وعنده زب كبير كدا؟"</em> ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي: مصي زبه ياقحبه، عاوزه يحس انه راجل، عاوزه يبقى راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر ممانع: لا يا دادي أرجوك ما تخليهاش تقرب مني، بقئها شكله وسخ من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول لمايكل: أرجووووك يا سيدي مش حاعمل حاجة غلط تاني، مش حاخلي حد ينيكني بس أنت، أرجوووووك خليني اروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه ويأمرني: قلت مصيه دلوقت ياشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي: تفي عليه ومصيه، عاوزك تاكليه، خليه يحس أنه راجل بيحب لمسه البنت لزبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له: عايزها تلحس خرمك يا كس أمك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول: ااااااه ارجوووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والواين والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص: بص ازاي الراجل ينيك الست، بص ازاي هي مبلوله وهايجه على زبي، مش كده يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااااااه ايوه ياسيدي، احس اني هايجه وعاوزاك تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر: مصي كمان يا قحبه، ودخلي صباعك في خرمي ونيكيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أدخل زبه في طيزي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوم وبدأت العب في كسي وقلت له: اححححح انا كدا حاجي ياسيدي، نيكني كمان قطع خرمي، ارجوووووك يامايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر وهو يتأوه: ااااااااه حاجي يا شرموطه، افتحي بقئك أكتر أنا جبتههههههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يتأوه أكثر من بيتر: وأنا كمان ياقحبه حاجييييبهم في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااااح ااااااه ارجوووووك جيب لبنك في طييييزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في طيزي وانا اقذف على يدي، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف فيه، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في طيزي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول: كمان يا حبيبتي أحب الصوت ده من طيزك، سمعيني انتي هايجه قد أيييييه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم: كنت فاكره بس ابوك اللي وسخ وبيحب يدوق اللبن من بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر وهو يبتسم: أنا متعود على اللبن لما حبيبي بييجي في بقئي، بس دي أول مرة بادوق لبني وحبييييته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له: أنت خليتني بجد شرموطه وسخه النهار ده يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل ينظر إلى عيناي ويبتسم: باحبك شرموطه وسخه ليا ولعيلتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه بحب وقلت: أظن دلوقت عقابك ليا خلص، والا لسه فيه حد تاني عاوزني انيكه وامصه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل يضحك: حيكون فيه دايما اكتر بس مننا احنا التلاته يا شرموطتي الحنينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر إلى بيتر وقال: بتحس بائيه دلوقت يا واد؟ مش دي أحلى من مدرسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر يبتسم: ايوه دادي أنا ممكن أتعود على كده لو هي فضلت تلعب في زبي وطيزي لغايه ما أنيكها، حتكون أول نيكه ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل يضحك: كويس، ده ممكن نعمله، يا سيد الرجاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له: أنا سكرانه أوي، ممكن اريح وانظف كسي وجسمي قبل ما أمشي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: دلوقت بقينا نص الليل وكلنا تعبانبن، افتكر أنتي لازم تنامي هنا الليلة، قومي تعالي معايا تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال: شكرا يا ستي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف: أفتكر اني محتاجه حاجه البسها لما أمشي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حتحتاجي اكتر من الهدوم، وانا متاكد أن أنجلينا عندها حاجه تناسبك بكرة ما تخافيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي: اديني ظهرك وأحنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي <em>"شكله العقاب الحلو بتاعه لسه ماخلصش"</em> وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال: دلوقت خليني أدلك على أوضتك، وماتطلعيش اللي حطيته في طيزك لغايه ما تبقي لوحدك في الأوضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل طيزي وقلت له: أمرك ياسيدي، أنت المدير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي: ما تنادينيش بسيدي لما بانيكك بعد كدا، انتي دلوقت شرموطتي وحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبتي، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر، وقلت له: عن جد؟ أنت بتحس أني حبيبتك وشرموطتك وانت بتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: آه يا حبيبتي، وأنا باحب انيكك كل الوقت وأنا باحس أنك حبيبتي وشرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طب ليه مانكتنيش في التمانت أيام اللي فاتت؟ وكنت بس بتنيك سناء ويا أبنك جون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: هيا قالت لك؟ سناء قحبه بتحب بس الفلوس، وأنا بانيكها وبديها فلوس بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي عمرك ما طلبتي فلوس غير النهار ده، وكنتي بجد محتاجه، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي أنظف من سناء، وصادقه وبتشتغلي بجد، وأنا قررت أخليكي رئيسه الموظفين من الشهر الجاي، ومهيتك حتكون الضعف، وبكدا مش حتحتاجي تطلبي فلوس تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في طيزي وصرخت من الفرح: بجد ياسيدي؟ أنا باحبك أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم: حستناكي لغايه ما تشوفي اللي حطيته في طيزك، عشان ناخد شاور مع بعض، وحتعقدي في الويك أند هنا لو ما عندكيش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر إلى عيناي وأكمل: وممكن تكلمي أمك تيجيلك مع ابنك، ويقعدوا معاكي في شقتك طول الأسبوع الجاي وأنا حتكفل في مصاريفهم، بس فكريني أديكي مصاريفهم بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا فرحت جدا وحضنته ووضعت راسي على صدره وهو يكمل: ولعلمك أحب اشوفك وأذوقك وانتي وسخه أول ما اشوفك الصبح، لكن خليها للمرة الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رافعني ونظر إلي وهو جاد: وأسمعي، أوعي تلعبي بديلك مع اي حد، خصوصا مع الرجاله الموظفين، فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتركني وذهب للحمام وهو يقول: أوعي تتاخري عليا دلوقت حاكون مستنيكي في الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، لقد ذكرني بك يادادي بشكل كبير، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي مثلك وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "يقصد أيه لما قال مش عايزك تلعبي مع الرجاله الموظفين بس؟ بيقصد أنه ما عندوش مانع العب مع الستات؟ ممكن ينيكني مع سناء زي ما ناكها مع ساندي السكرتيره؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في طيزي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأبني لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي، أنا دلوقت في شقتي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح، وعلى فكره أولا أنت حبيبي الأول والأخير ومايكل عشان أعيش بس، وأنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك موووووت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنوتك وحبيبتك ميرفت</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="كايزر سوزى, post: 110734"] [B]السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي الجزء 19 تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 55 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها. ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي زوج أمها الذي بلغ 55 سنة، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول: دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط. بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسي فقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت. ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي [I]"معقوله يكون مايكل على علاقة بيها، وليه ما ستنيتش عشان اشوف بينيكها ازاي، وهل معنى كدا أني ممكن أغريه عشان يكون معاي ينيكني وأنيكه؟ وماعرفش لو شافني أبص عليهم والعب في كسي؟ وحكتكون أيه ردة فعله وردة فعلي لما نتقابل بكره في الشغل؟"[/I] الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي وصبعي في خرمي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها. في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت: هو المستر مايكل جه؟ قالت: آه... وسأل عنكِ وطلب مني اقول لكِ انه يستناكي في مكتبه أول ما تيجي أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر [I]"أقول له أني شفته أو لا؟"[/I] طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له طبعا بالإنجليزي ميرفت: صباح الخير يا سيدي، دي حسابات إمباح مايكل: وليه ما اديتنيش أياهم إمبارح؟ ميرفت: أسفه، خلصت متأخر وكنت فاكره أنك مشيت تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال: أنتي عارفه أني ما بحبش الكذب، واللي بيكذب في شركتي باعاقبه؟ ميرفت: بتقصد أيه يا مستر مايكل؟ مايكل: أنتي عارفه أني ما مشيتش إمبارح، صح؟ نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب مايكل: بصي لي يا ست، أنتي كبيره كفايه عشان تقولي الحقيقه ميرفت: أنا يا مستر مايكل.... أنا.... مايكل: قربي مني أنا لازم أعاقبك على الكذب واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول: المرة الجايه لازم تقولي الحقيقه رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي: حاضر يا سيدي حا قول مايكل: طب قولي الحقيقه ميرفت: أنا شفت صاحبتي معاك وكان مع كل سؤال يضرب طيزي: وكانت بتعمل أيه؟ رديت عليه وأنا ابكي وأتألم: أسفه مستر مايكل مش حا أعملها مرة تانيه مايكل: أنا سألت كانت بتعمل أيه؟ ميرفت: كانت.... كانت.... مايكل: كانت أيييه؟ ميرفت: كانت بتمص زبك ياسيدي، أسفه مش حاجي مرة تانيه مكتبك إلا لو انت ندهت لي وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي مايكل: عجبك لما شفتيها بتف على زبي وبتمصه؟ ميرفت: آآآآآآآآآآه مايكل: وعجبك لما بقى وسخ من بقئها؟ وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي خرمي ينفتح وكنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي ميرفت: آآآآه كان وسخ أوي مايكل: وهيجك ده وخلاكي عاوزه تتناكي؟ ميرفت: آآآآآآه مايكل: حاسه روحك دلوقت وسخه وهايجه؟ ميرفت: آآآآآه مايكل: نفسك تكوني مكانها وتوسخي زبي؟ ميرفت: آآآآآه أوي مايكل: قولي لي يا شرموطه ازاي حاتخلي زبي وسخ؟ ميرفت: حاتف عليه كتير وأمصه لغايه مايبقى مبلول أوي ووسخ توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي: تعالي فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب: مستر مايكل، أنت بتعمل أيه؟ وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال: دوقيه، خليه وسخ عشاني ميرفت: بس يا مستر مايكل..... وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال: مصيه يا قحبه، عارف انه عاجبك ونفسك فيه، شفتك وانتي بتلعبي في كسك يا شرموطه وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له: أسفه مستر مايكل، مش حاكذب مرة تانيه مايكل: تفي عليه ياشرموطه وكليه فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص وهو يتأوه: آآآآه يا حبيبتي عاوز احس بيكي من كل مكان ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي: حبيت طعم زبي في بقئك فنظرت إليه وقلت: زي ما حبيت طعمه في بقئ صاحبتي؟ فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له وقال: أنتي عاوزاني اعاقبك أكتر يا شرموطه؟ وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي مايكل: قوليها يا قحبه، عاوزه أكتر؟ ميرفت: آآآآآه يا سيدي مايكل: يبقى أفتحي كسك وطيزك يا شرموطه خليني اشوف جواهم فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه: آآآآآآح يا سيدي أنت بتغتصبني، عورت كسي وبزازي مايكل: آه انا باغتصبك، عاوزاني اوقف؟ ميرفت: لا لا لا يا سيدي مايكل: إلعبي في بظرك وانا بانيك كسك يا شرموطه ميرفت: آآآآه يا سيدي عمال العب فيه ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، وكنت أتمنى يخرجه من كسي ويضعه في طيزي مثلك يا دادي، ثم قال لي: دلوقت هاتي صباعك وحطيه في بقئ عاوز اذوقه وأشمه ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي: أفتحي بقئك ومصي زبي، عاوزك تنظفيه يا قحبه وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له: بس أنا لسه طعم لبنك على شفايفي وفي بقئي مايكل: عاوز اذوق طعم لبني من بقئك، بوسيني يا شرموطه وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا وفكرتني بيك يا دادي، فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه وقال وهو يبتسم: عاوزه كمان؟ ابتسمت وانزلت رأسي وأنا اهزه موافقه وقال لي: المرة الجايه لما اقول لك في أي وقت تعالي المكتب، تيجي، والا حارفدك فاهمه؟ ميرفت: أرجوك يا مستر مايكل ماترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاجي، احلف لك حاجي مايكل: طيب، روحي دلوقت وكملي شغلك، واوعي تقولي لأي حد عن اللي حصل النهار ده، فاهمه؟ ميرفت: آه فاهمه يا سيدي عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟ ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟ ميرفت: حاجه زي أيه؟ سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا ميرفت: لا ما عملش حاجه وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها وتقول متفاجأه: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك ميرفت: ليه بتقولي كده؟ سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟ ميرفت: لا بس كسي وبقي سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟ ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟ ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك أو طيزك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر ميرفت: ازاي؟ سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له: [I]المهيه مش كافيه يا سيدي[/I] يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي: ليه بتصرفي كتير؟ وانا اقول له: خلاص مش حاعملها تاني وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي: عاوزه آيه يا شرموطه؟ اقول له: زبك ويقول لي: تعملي بيه أيه؟ اقول له: أنيكه وينيكني ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او في كسي المبلول ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟ سناء: من ست شهور دلوقت ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟ سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي: [I]خلصت المهيه، ممكن تسلفني من مهيتي بتاعت الشهر الجاي يا سيدي؟[/I] وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك: روحي بيتكم كده، وطلعي الفلوس من كسك هناك مش هنا ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه سناء: ما انا ابتديت كده ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟ سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي وقعد يسألني: أنتي بتنسخي أييه؟ وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟ سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له: لا أرجوك يا مستر مايكل، ممكن حد يشوفنا قال لي: أنتي عارفه أن كلهم مشيوا وما فيش حد، وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم: أنت وسخ اوي يا مستر مايكل، وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: لا ارجوك أنا مش كده، فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول: أرجوك يا سيدي بلاش، لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي، فقلت: آآآآآه قالي: خلصي شختك من غير صوت، وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا: بشويش أرجوك، خرمي صغير فقال لي: تقصدي أيه بشويش وصغير؟ شكلك عاوزاني انيكك وأنا عاوز انيكك من زمان قلت له: عاوزني أبقئ ليك انت بس؟ قال لي: آآه عاوزك تبقي شرموطتي انا بس، فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا: أوكي بس خش بالهداوه، خرمي ضيق وزبك كبير، حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: حسيتي بيه كبير؟ همست وقلت له: آآآآآآآآه قال لي: وعاوزاه يخش فيكي؟ همست وقلت له: آآآآآآآه قال لي: يخش فيكي يعمل ايه؟ قلت له: أينيك طيزي ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست: أأأأأأأي خرمي بيوجعني ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي: انتي اتنكتي من طيزك قبل كده يا قحبه؟ قلت له: آآآآآه وهاج لما عرف أني بتناك وراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقئي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا جامد وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عينيا مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه وقلت له: آآآآه يا مستر مايكل، أرجوك انت بتقطع طيزي، شكلك لسه نايك حد قبلي، أزاي زبك لسه ناشف كده؟ قال لي: آآه يا شرموطه، لسه لاحس كس ساندي السكرتيرة ونايكها قبل ما تمشي من الشركة وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر وقلت له: وأنت بعد ما نكتها لسه عاوز تنيكني؟ أنت ما تعبتش؟ قال لي: لا ما تعبتش، لما ساندي مشيت جيت الحمام عشان انظف زبي وأغسله، ولقيتك وأنا عارف انك مستنياني عشان انيكك يا شرموطه، فقلت لروحي: لازم انيك طيزها وكسها، حبيت طيزك أوي حسيتها دافيه وبتاعه نيك، وشفايفك ولسانك جننوني، أوعي تخلي حد تاني ينيك طيزك أو يبوسك قلت له: آآآه بس جوزي يحب ينيك طيزي وأنا ما اقدرش أقول لا، الصراحة يا مستر مايكل طيزي وكسي كانوا يحلموا فيك وفي زبك من اليوم اللي أشتغلت فيه هنا عندك ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي: ليه؟ قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه: لأني.... لأني.... باحبك، واوعى تنيك ساندي مرة تانيه وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي: كل مرة نفسك أنيكك والموظفين موجودين تعالي وقولي لي: ممكن اروح الحمام، وحاعرف واقفل باب المكتب وانيكك وقلت له: طب لو أنت اللي هايج وعاوز تنيكني، أعمل أيه؟ قال لي: حابعت لك حد يقول لك المدير عاوزك ظروري، تيجي وتخشي المكتب وتقفلي الباب وراكي، وتشيلي الكلوت وتروحي السوفا وتاخدي وضعيه الكلب وترفعي طيزك وتقولي: عاوزه لبنك جوايا وقلت له: وساندي؟ قال لي: مالها؟ قلت له: حتفضل تنيكها؟ قال لي: لما نكون لوحدينا حا خليها تلحس لك كسك وأنتي تلحسي كسها في نفس الوقت وانا انيك طيزك، عاوزها تيجي في بقئك وانتي تيجي في بقئها قلت له: معنى كده حاتقول لها انك بتنيكني؟ قال لي: آآآه هي بتحب تشوفني انيك شراميط زيك كده قلت له: أنت بتنيك كل البنات اللي بيشغلوا عندك؟ قال لي: لا بس ساندي، أنت اول وحده بتهيجني وتجنني عشان انيكها، لما كنتي بتعدي جنبي، زبي بيوقف وباحلم بطعم كسك وطيزك وشفايفك قلت له: وليه ما قلتليش؟ أنا كنت عاوزاك وعاوزه زبك ونيكك من أول يوم قابلتني لما قدمت للوظيفه، ورحت البيت يومها وبعد ما ناكني جوزي رحت الحمام ولعبت في كسي وأنا اتخيلك تنيكني وتقطعني قال لي: ياريت كنت عارف وقتها، كانت كلتك ياشرموطه، من النهار ده لما تروحي المخزن مش حاسيبك ترجعي البيت من غير ما نيكك، وحتمشي ولبني ينقط من كسك على فخدك قلت له: خلاص حانظف كسي وطيزي كل يوم وأنا جايه الشغل عشان تلحسهم وتنيكهم براحتك قال لي: تحبي الحس لك خرمك وطيزك؟ قلت له: أموت في كدا، وممكن اجيب من بس لحسك لخرومي كلهم، وكأنك بتنيكني بزبك قال لي: أنتي أوسخ مني ياشرموطه، من النهار ده حافضل الحس خرمك وطيزك، أنا كمان باموت في الحس قلت له: أنا كمان قبل وبعد ما تنيكني حالحس بيوضك وطيزك وأدخل لساني في خرم زبك قال لي: خلاص حابقى انظفهم ليكي كل يوم، قلت لك انتي اوسخ مني يا قحبه، من بكرة نعمل كل ده قلت له وأنا بابل شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه: ممكن اعمل حاجه يا سيدي؟ قال لي وهو بيبتسم: حاجه زي أيه؟ رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: بس يا شرموطه وقفي حاجيييب، رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له: حا خلي كلوتك ده معايا، وكل مرة باهيج عليك وأنا في البيت حا شمه وأشم لبنك والعب في كسي وانا مدخله خياره في طيزي لغايه ما اجيبهم وانا حاسه أنك معايا باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني وقال لي: أوكي، وأنا كمان لما أكون في البيت وهايج عليكي وعاوز كسك حاروح المكتب وأتصل بيكي وأنا العب في زبي وأنتي تقولي لي أزاي ناكك جوزك، عاوزك تقولي لي قصص نيك وسخه أوي قلت له: قصص زي ايه؟ قال لي: قصص خياليه، زي ازاي اتنكتي من ناس ما تعرفيهمش، وازاي كلوا كسك وطيزك قبل ما ينيكوكي، وأزاي جابوا لبنهم جوا خرومك وشخوا عليكي، عاوزك تقولي لي إزاي اغتصبوكي وانتي مش راضيه بس جواكي كنتي عاوزه ينيكوكي اقوي واوسخ، وبصراحه ما عنديش مانع لو كانت القصص حقيقية كمان قلت له: دلوفت أنت اللي وسخ أوي يا مستر مايكل قالي لي: أنا ديما وسخ كل ما اشوفك حبيبتي ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له: لا....لا يا مستر مايكل ما يصحش، خليني اروح أنا مش صغيره عشان تضحك عليا وتنيكني، زبك كبير وحايعور كسي وطيزي وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية. بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟ سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟ سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وهمست له: أنت عاوز تنيكها؟ همس لي: آآآآآه نفسي أنيكها رحت شايله ايده من طيزها وقلت له: لا... أنت تنيكني بس أنا راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا: مصوا زبي يا شراميط وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي: عايزك تشوفي أيه اللي حيحصل لك لو حد تاني غيري وغير جوزك ناكك، وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي: روحي تحتيها وحطي وشك على كسها وحطي كسك في بقئها يا شرموطه، وشوفي ازاي انيك طيزها زي مابانيك طيزك وانتي تاكلي كسها، عاوزك تلحسي كسها وزبي وبيوضي وانا بانيك طيزها وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يطلع من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص على خرمها وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويطلع من طيزها وقال لي: آآآآه الحسي كسها جامد يا شرموطه ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه: جيت في بقئها يا خول قال لي: تعالي واركبي فوقها عاوز اشوف كسك وطيزك، عايزك تشخي على زبي وطيزها وانا بانيك طيز صاحبتك فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق: كمان شخي اكتر يا شرموطه، وانت نيك طيزي وجيب لبنك جواها قلت لها من الغيظ: مرة تانيه لو ناكك، حاربطك ياقحبه واشخ في بقئك ورحت باصه لمايكل وقايله له: وأنت يا شرموط، حانيكك واشخ في خرم طيزك لو نكت حد تاني غيري، اخلص منها ونيكني يا أبن القحبه قال لي: نيكيني وشخي عليا، الزب ده ليكي لوحدك ياشرموطه، انا بانيكها بس أول ما حاجيبهم حاطلعه واحطه في طيزك واجيب لبنب جواه واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت. ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟ سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت. سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء. مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب. وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها ميرفت: ها... حصل آيه؟ سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول سناء: خذي عدي أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار ميرفت: دول 400 دولار سناء: الحمدلله ما طلعش خول واداني 100 ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟ سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي: تعالي يا سناء ما فيش حد غريب، دا أبني جون فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: معليش يا مستر مايكل حاجي مرة تانيه قال لي: تعالي... تعالي حبيبتين جون نفسه يشرب ويسكي من بقئك تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي: أشربي بس ما تبلعيش وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: تعالا وأشرب من طيزها قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي: حطي طيزك على يقئي يا شرموطه ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي: مصي زبي والحسي بيوضي وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويشفط الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل: دلوقت عاوزك تلفي وتحطي زب جون في كسك وتركبيه واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع ميرفت: أنا بصراحه باموت في نيك الطيز، أحب اتلحس... واتبعبص... وأتناك في طيزي بلسان ... وبزب ااااه واتمنى حتى البيوض تخش، وأنا هنا لما اكون لوحدي باقطع خرمي بخياره كبيرة سناء: احححح عليكي، انا باموت فيه وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويطلع ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟ سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر [I]"ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونفسي ينيك، زي ما كنت بتنيكه وتوسخه"[/I] دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي وطيزي ينادوني لألعب بهم وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل، وثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها ميرفت: شكلك ما نمتيش؟ سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي سناء: تعالي ميرفت: ها... أيه الأخبار؟ سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟ سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟ ميرفت: أوي سناء: خلاص روحي له النهار ده ميرفت: طيب حا فكر سناء: تفكري في أيه؟ ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟ ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حاضوقهولك سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" أحد الموظفين في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول: خليني أساعدك سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني فقلت له: أنا كويسه ياجيمس تقدر تشيل إيدك وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني [I]"آآآآآه"[/I] وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول: لا أرجوك جيمس بلاش وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول وأنا الهث: أرجوك جيمس وقف اللي بتعمله مش قادرة ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ: أرجوووووك مش قادرة وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها: أنا حاجيبهم وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “[I]ااااااااح”،[/I] وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي: شكرا حبيبتي، كنت هايج بشكل كبير عليكي وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول: السيد مايكل!!!! وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي: مافيش حد وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، [I]"ياربي أنا عملت في روحي أيه؟ وكل ده عشان حكه زب في كسي؟ ياؤيت كان عشان نيكه محترمة"[/I]، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني: حبيبتي عايزاني استناكي لغاية ما تخلصي ونروح محطة الأوتوبيس مع بعض؟ فقلت لها: لا يا عزيزتي شكرا لسه وراي شغل ما خلصتش فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “مغلق” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول: نعم؟ فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب وقلت له: دا أنا ياسيدي مايكل: نعم يا ميرفت، عايزه ايه؟ ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس ميرفت: أسفه ياسيدي ولكني... ولكني أنا ناقصاني فلوس، تقدر تسلفني من مهيتي الجاية ولو حاجة بسيطه؟ نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي: أقدر اديك فلوس بس أنا محتاج حاجه بالمقابل فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي وقلت: أنت تأمر أي حاجة، أنا تحت أمرك ولكني تفاجأت به يقول: لو معندكيش حاجة الليلة عاوزك تروحي وتعدي على مدرس أبني وتاخدي الكتب الجديده وتجيبيهم البيت عندي ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت: لا ياسيدي ماعنديش حاجة وممكن أعمل ده، اديني بس عنوان المدرس وعنوانك مايكل: وأزاي عن البويفرند بتاعك؟ حيوافق ومش حتوحشيه؟ ميرفت: لا أبدا، هوا في نيويورك وأنا بكرة مسافرة كاليفورنيا عشان مامتي وإبني مايكل: أسمه ايه البويفرند بتاعك؟ ميرفت: لورنس توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة وقال: كويس.... دي العناوين، الساعة دلوقت 6.15 ممكن تروحي البيت وعلى الساعة 9 تكوني عندي لما تاخدي الكتب أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له [I]"مش عاوز حاجه تانيه؟"[/I] واقصد بذلك كسي أو طيزي ميرفت: أوكي يا سيدي، حاكون هناك على الوقت أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب وهو يقول: خلاص أشوفك على الساعة 9 خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وهو يعتقد أني لا أستطيع أن أعطيه ذلك مثلها؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك وأهيج وانا عطيه طيزي الواسعه لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل واوسع منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه. وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: الدور الخمستعشر كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي: أنتي حلوة أوي وجسمك يجنن عمري ماشفتش زيه، كله أنوثه وحرارة وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة [I]“لا”[/I] في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟ أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لأنه لم يدخله في طيزي، لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول: احب صوت طيزك ده، بيهيجني أوي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي وكنت أتمنى منيه ثاني مرة في طيزي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة: [I]ما تتصلش قبل الساعة 7 مساء[/I] ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض المقطوع ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي وفخذي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل [I]"معقوله ناك بنات في كل الإسنسيرات دي؟"[/I] فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت [I]"يعني أنا مكتوب عليا أني أتناك من كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو يمكن في العالم؟"[/I] وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل. نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير أعتقد كان أبنه بيتر: مين؟ ميرفت: أنا ميرفت، جبت حاجه لأبن السيد مايكل لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي: بتحبي السيجار؟ ميرفت: لا أنا ما بدخنش مايكل: تعالي دخني شويه مش حيضرك ميرفت: أسفه يا سيدي، بس فعلا ما بدخنش فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي: دوقيه حيعجبك ويا طعم الويسكي ميرفت: بس يا سيدي أنا.... مايكل وه يأمرني: أنا قلت جربيه قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره، فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما، مايكل وهو يراني أدخن: أنتي بنت قدعه وكويسه، دلوقت اشربي شوية ويسكي ميرفت: انا لازم أمشي، مراتك هنا وأنا المفروض ما أقعدش وأشرب معاك مايكل: ما يهمكيش، هي مشغوله دلوقت مع شربها فوق، ويمكن بتتكلم مع وحده عن نيك كسها لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها، فقلت: ماشي بس كاس واحد لو ممكن وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال: حنشرب في نفس الكاس، اتمنى انك ما تمانعيش؟ ميرفت: لا أبدا يا سيدي أعطاني الكأس وقال: أشربي وشربت ثم قال: كنتي بتعملي أيه في مخزن الهدوم النهار ده؟ صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي ميرفت: أنا... أنا... كنت بارجع شويه هدوم وجيمس كان هناك وساعدني مايكل: ومن أمته كنا بنساعد في ترجيع الهدوم بشفايفنا؟ نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه ميرفت: أسفه يا سيدي، اوعدك أنه مايحصلش مرة تانيه مايكل: ردي عليا يا شرموطه، أنتي بتيوسي كل حد لما بترجعي الهدوم للمخرن؟ ميرفت: لا... لا ياسيدي... دي أول مرة، وهوا اللي أبتدى وباسني مايكل: أخرسي يا قحبه، أنت بتنيكي كل اللي في الشركة صح؟ وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف ميرفت: لا ياسيدي أحلف لك، أنت بس مايكل: زبه كان على كسك ولسانه في بقئك يا شرموطه ميرفت: هو حايكون هايج على اي وحده بتكون هناك، وقلت له وقف بس ما سمعنيش، وماكنش فيه حد غيره يساعدني هناك جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت: أحلف لك أنه ماناكنيش، وأنا حتى مالمحتش ليه عشان ينيكني، أنا أسفه جدا ياسيدي، أرجوك ما ترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاعمل أي حاجه انت عاوزها كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له [I]"بأني سأفعل اي شيئ هو يريده"[/I] ثم قال لي بنبرة أقل حده: أنتي تعرفي باعمل ايه لما حد يعمل حاجة غلط في المحل بتاعي؟ نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي: اااه باعرف مايكل: حيحصل ايه قولي لي؟ ميرفت: حتنيكني مايكل: وأنتي حتعملي أيه؟ ميرفت: حافتح كسي وبقئي لزبك مايكل: بس كسك وبقئك؟ ميرفت: و...و... وطيزي مايكل: وخرمك يا شرموطه ميرفت: ااااه وخرمي يا سيدي مايكل: وحتقولي انا قحبتك وشرموطتك ميرفت: ااااه أنا قحبتك وشرموطتك مايكل: أشربي دلوقت ياشرموطه واستني لغايه ما ارجع ميرفت: ماشي ياسيدي وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأبني وأمي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي: أديني السيجار وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال: طعمه كس مع ويسكي، صح؟ سكت وانزلت راسي وهو يقول: دا طعم كسك صح؟ ميرفت: اااه، عجبك؟ مايكل: وريني عملتيها ازاي؟ أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته وقال: لا البفه دي بتاعتك، دوقي طعم كسك وبوسيني خليني ادوقها من بقئك فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي: بتعملي أيه؟ ميرفت: العب في زبك فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي وقال لي: قولي لي حسيتي بأيه لما كان زب جيمس على كسك؟ ميرفت: أأأأأأأأأ..... مايكل: في ايه يا شرموطه؟ تكلمي رددت عليه وأنا الهث: ما كانش زي زبك ياسيدي مايكل: بس أنتي سبتيه يعمل اللي هوا عاوزه ميرفت: أنا... أنا... كنت هايجه عليك وتخيلتك أنت توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم وقال: قلت لك مابحبش الكذب، قولي لي أزاي باسك وناكك وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ: قولي ميرفت: لعب في كسي قبل ما يلفني ويبوسني، وبعدين راح حاضني وأبتدا يحك زبه على كسي فوق الهدوم مايكل: وأنتي عملتي أيه؟ ميرفت: أنا... أنا... كمان حكيت كسي في زبه، أسفه يا سيدي وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان: ااااااااااااح وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره وقال وهو يلهث: عمل كدا في كسك؟ ميرفت وهي تتأوه: لا بس حكه في كسي ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي مايكل: ولمس طيزك؟ كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي: لا يا سيدي مالمسهوش وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول: وجاب لبنه عليكي؟ ميرفت: ااااه، جاب بس جوا بنطلونه مش على جسمي مايكل هاج اكثر وهو ينيكني: وعجبك ياشرموطه؟ ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر، وقلت: أأأأه يا سيدي، مش زي نيكك، بس كان ناعم وحلو اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول: خليني أذوق كسك المنيوك وطيزك بعد ما انيكك ميرفت: ااااه ياسيدي دوق كسي وطيزي المنيوكين منك، كلهم يا حبيبي عشاني مايكل: مين كمان ناكك النهارد ده يا شرموطه؟ ناكك مدرس بيتر كمان؟ ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه وقال: ناكك؟ ميرفت: لا ما ناكنيش مايكل وهو يضحك: عارف، هوا خول وبيحب العيال الصغيرة شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى ميرفت: ممكن تديني كمان شوية ويسكي؟ ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه وقلت: سيدي بس أوعدني أنك مش حتأزيني أو تعورني مايكل: أتكلمي يا شرموطه أيه اللي حصل؟ ميرفت: لما كنت في الأسنسير رايحه شقه مدرس بيتر... وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيك طيزي بشدة وهو يضربها بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “كملي يا شرموطه” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وطيزي من زبه والعب في كسي وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه من طيزي وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية في كسي وانا اقول له: وطي صوتك، يمكن يسمعنا حد مايكل: قولي كمان ياقحبه ميرفت: ده اللي حصل وازاي ناكني وأغتصبني وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له: احححح ما توقفش نكني كمان اكتر لغايه ما شخ على زبك من النيك مايكل: ااااه عاوز كسك الوسخ يشخ على زبي، عاوز احس بدفوه شختك على جسمي يا اوسخ شرموطه ميرفت: عن جد يا سيدي؟ انت بتنيكني جامد أوي حاشخ عليك، اححححح اديني كمان ويسكي خليني اشرب وانت بتنيك كسي الوسخ وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت: نيك قحبتك الوسخه، عاوزه زبك الوسخ ما يوقفش نيك في كسي الوسخ وبقئي وطيزي، اغتصبني ارجوووك ااااااحححححح مايكل: انتي شرموطه وسخه أوي، احبك كدا، حاغتصبك لغايه ما تقدريش تمشي على رجليكي، دوقيني كسك دلوقت وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له: كمان يا حبيبي نيك خرم طيزي بلسانك، تف فيه اكتر وتف في كسي، اااااح وسخني أوي يا عمري مايكل: وانتي كمان يا شرموطه، وسخي زبي وطيزي وخرمي ااااححححح في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه: دلوقت بجد عاوزه اشخ مايكل: شخي على زبي وهو في كسك ميرفت متعجبه: ممكن؟ هنا على الكنبه؟ مايكل: ااااه يا شرموطتي وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول: كمان، كمان شخي عليا يا شرموطه ميرفت: ااااه أنا باشخ عليك اهوه، باوسخك واخليك دلوقتي انت شرموطتي مايكل: اااااح ااااه انا شرموطتك وسخيني ونيكيني باحب ادوق لبني من بقئك وكسك وطيزك اااااح ميرفت: اااااح المرة الجايه لما حد ينيك بقئي ويجي فيه مش حانظفه لغاية ما تبوسني وتذوق اللبن وتلحسه من بقئي مايكل: اااااه كل مره حد بيجيب في بقئك او كسك او طيزك اوعي تنظفيهم، هاتيهم ليا وانا حادوقهم ونظفهم يا شرموطه ميرفت: انت وسخ اوي ياسيدي، واموت فيك كده وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي: لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه ميرفت: بتقصد أيه؟ ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب وصرخت: يا سيدي أنت بتوجعني مايكل: عقابي لسه ما خلصش، تعالي معايا، عاوز الشرموطة اللي فوق تشوفك ميرفت: لا...لا... أرجوك يا سيدي أنا لازم ارجع البيت البويفرند بتاعي بيستناني مايكل: ما تكذبيش يا قحبه، أنتي قلتي لي أنه في نيويورك بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له: أرجووووك ياسيدي مش حاخلي أي حد ينيكني، أنت بس، سبني أروح أرجوك مايكل: بالعكس أنا عاوز كل الناس تنيكك، أنتي أتولدتي للنيك يا شرموطه ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها: أفتحي أكتر يا حبيبتي، خليني أشوف الوسخ كسك الوردي من جوا أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي: الحسي كس المومس دي، فرجيها ازاي بيتلحس الكس بدل ما هي مضيعه وقتها وتفتح كسها للكومبيوتر أنجلينا (زوجة مايكل): أنت بتعمل أيه يابن القحبة؟ تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة وصرخ وهو يلعب في زبه: باقول لك الحسي كسها نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي: ااااه يا حبيبتي الحسيه ياعمري وكلي بظري وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه أقوى ويقول: تفي في كس القحبه الهايجة، خليها تحس بلسانك جواها، وسخي كسها زي ما وسختي زبي رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط أنجلينا: ااااااه ايوه كدا ياحبيبتي كمان، انتي دلوقت شرموطتي ابلعي كسي يا قحبه رفعت رأسي وقلت لها: ممكن ياستي تحطي كمان واين على كسك؟ أنجلينا: واااااو أنت أحلى شرموطه، جبتها منين ياخول؟، ما تقوليش، أنا عارفه أنها من محلك يا كلب مايكل: ااااه يا شرموطه، دي تجنن خصوصا لما بتكون سكرانه زيك يا شرموطتي وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي: تعالي واشربي دلوقت الواين من كسي يا قحبتي الحلوة، وما تبطليش لغايه ما تخلصي الواين وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول: أنا عاوزه كده كمان يا أنجلينا، لفي كاميرا الكومبيوتر عاوزه اتفرج حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول: ده في حلمك يا شرموطه ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ أنجلينا: اااااااح كمان الحسي أكتر يا حبيبتي، اكتتتتر ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني مايكل: قطعي كسها وانتي بتلحسيه، مصي بظرها كأنك بتمصي زب وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي أنجلينا: أنا لازم أجرب حاجه وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها: اااااح لا يا ستي، كسي لسه وسخ من زب مايكل وشختي، خليني انظفهولك الأول أنجلينا وهي تأكل كس ميرفت: باحبه وسخ من زب جوزي، واحب طعم البول في كساس الستات، بس ياليت كان فيه شعر أكتر يا حبيبتي عشان يبقى أوسخ، عاوزاكي تيجي وتجيبهم في بقئي وتوسخيه وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، [I]"هي سناء كانت على حق؟ حتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجاله والستات؟"[/I] وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت ميرفت: ااااااه حاجي يا أنجلينا، ااااه حاجيبهم أنجلينا: جيبيهم ياحبيبتي، جيبيهم يا شرموطتي، جيبيهم في بقئي وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة ميرفت: أمممممممممم... اااااااااااح.... ااااااااه وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه: اااااه يا حبيبتي كمان كلي كسي، حتجيبيني يا قحبه، اااااح حاجيبهم في بقئك الوسخ وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل: أستنوا ما تتحركوش يا شراميط وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمها ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا أنجلينا تصرخ: يا أبن القحبه شقيت طيزي مايكل وهو يلهث: أنا مش باشق طيزك، أنا باغتصبك يا شرموطه وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي وهو يلهث ويقول: مصيه ودوقي كسها وطيزها في زبي يا شرموطه وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول: حاجي مرة تانيه ياوسخ، كمان نيك طيزي، عاوزه نيك اكتر، وأنتي ياشرموطه مصي بظي وكليه عشاني وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان لحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي: كمان لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه ميرفت: تقصد أيه ياسيدي؟ أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي: تعالي معايا وخلي الشرموطه دي تريح قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة: تعالي يا حبيبتي ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي وقالت لي: شكرا يا حبيبتي، أنتي خليتي ليلتي أحلى ليلة، عاوزه أشوفك هنا كتير ميرفت: أكيد ياستي، أنا كمان حبيته معاكي وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له: ممكن أخد ويسكي زياده يا سيدي مايكل: أكييييد وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له [I]“ أنا باحبك يامايكل”،[/I] ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي: ودلوقت عشان عقابك يخلص، عاوزك تعملي حاجه عشاني رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي [I]"بعدما ناكني هو ومراته حيكون فيه أيه؟"[/I] ميرفت: أي حاجة تعوزها يا سيدي أنا تحت أمرك واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ: دادي أنت بتعمل أيه؟ خبط الأول نظر إلي مايكل وقال لي: زي ما عندي وحده ليزبين، عندي كمان واد خول بيتر يصرخ وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه: أرجوك دادي، دي حياتي الخاصة يا خول مايكل: أوعى تلبس الشورت، انت فاكر اني ماعرفش عنك وعن أستازك؟ بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال: هو مش بس أستازي، دا حبيبي وأنا باحبه لأنه بينيكني ويهتم بيا وبكل حاجه اعوزها، ولعلمك بامص زبه وهو بينيكني وبيجيب جوا طيزي وعلى وشي وفي بقئي، أنا باحبه يا دادي، أفهم بقه؟ ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل [I]"أزاي واحد في عمره بيبقه خول وعنده زب كبير كدا؟"[/I] ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي: مصي زبه ياقحبه، عاوزه يحس انه راجل، عاوزه يبقى راجل بيتر ممانع: لا يا دادي أرجوك ما تخليهاش تقرب مني، بقئها شكله وسخ من النيك وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول لمايكل: أرجووووك يا سيدي مش حاعمل حاجة غلط تاني، مش حاخلي حد ينيكني بس أنت، أرجوووووك خليني اروح ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه ويأمرني: قلت مصيه دلوقت ياشرموطه وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي: تفي عليه ومصيه، عاوزك تاكليه، خليه يحس أنه راجل بيحب لمسه البنت لزبه وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له: عايزها تلحس خرمك يا كس أمك؟ وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول: ااااااه ارجوووك وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والواين والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص: بص ازاي الراجل ينيك الست، بص ازاي هي مبلوله وهايجه على زبي، مش كده يا شرموطه؟ ميرفت: اااااااه ايوه ياسيدي، احس اني هايجه وعاوزاك تنيكني بيتر: مصي كمان يا قحبه، ودخلي صباعك في خرمي ونيكيني ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أدخل زبه في طيزي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوم وبدأت العب في كسي وقلت له: اححححح انا كدا حاجي ياسيدي، نيكني كمان قطع خرمي، ارجوووووك يامايكل بيتر وهو يتأوه: ااااااااه حاجي يا شرموطه، افتحي بقئك أكتر أنا جبتههههههم مايكل وهو يتأوه أكثر من بيتر: وأنا كمان ياقحبه حاجييييبهم في طيزك ميرفت: ااااااح ااااااه ارجوووووك جيب لبنك في طييييزي وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في طيزي وانا اقذف على يدي، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف فيه، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في طيزي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول: كمان يا حبيبتي أحب الصوت ده من طيزك، سمعيني انتي هايجه قد أيييييه وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم: كنت فاكره بس ابوك اللي وسخ وبيحب يدوق اللبن من بقئي بيتر وهو يبتسم: أنا متعود على اللبن لما حبيبي بييجي في بقئي، بس دي أول مرة بادوق لبني وحبييييته إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له: أنت خليتني بجد شرموطه وسخه النهار ده يا سيدي مايكل ينظر إلى عيناي ويبتسم: باحبك شرموطه وسخه ليا ولعيلتي نظرت إليه بحب وقلت: أظن دلوقت عقابك ليا خلص، والا لسه فيه حد تاني عاوزني انيكه وامصه؟ مايكل يضحك: حيكون فيه دايما اكتر بس مننا احنا التلاته يا شرموطتي الحنينه ثم نظر إلى بيتر وقال: بتحس بائيه دلوقت يا واد؟ مش دي أحلى من مدرسك؟ بيتر يبتسم: ايوه دادي أنا ممكن أتعود على كده لو هي فضلت تلعب في زبي وطيزي لغايه ما أنيكها، حتكون أول نيكه ليا مايكل يضحك: كويس، ده ممكن نعمله، يا سيد الرجاله نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له: أنا سكرانه أوي، ممكن اريح وانظف كسي وجسمي قبل ما أمشي؟ مايكل: دلوقت بقينا نص الليل وكلنا تعبانبن، افتكر أنتي لازم تنامي هنا الليلة، قومي تعالي معايا تحت وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال: شكرا يا ستي إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف: أفتكر اني محتاجه حاجه البسها لما أمشي بكرة مايكل: حتحتاجي اكتر من الهدوم، وانا متاكد أن أنجلينا عندها حاجه تناسبك بكرة ما تخافيش ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي: اديني ظهرك وأحنيه نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي [I]"شكله العقاب الحلو بتاعه لسه ماخلصش"[/I] وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال: دلوقت خليني أدلك على أوضتك، وماتطلعيش اللي حطيته في طيزك لغايه ما تبقي لوحدك في الأوضه نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل طيزي وقلت له: أمرك ياسيدي، أنت المدير واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي: ما تنادينيش بسيدي لما بانيكك بعد كدا، انتي دلوقت شرموطتي وحبيبتي كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبتي، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر، وقلت له: عن جد؟ أنت بتحس أني حبيبتك وشرموطتك وانت بتنيكني؟ مايكل: آه يا حبيبتي، وأنا باحب انيكك كل الوقت وأنا باحس أنك حبيبتي وشرموطتي ميرفت: طب ليه مانكتنيش في التمانت أيام اللي فاتت؟ وكنت بس بتنيك سناء ويا أبنك جون مايكل: هيا قالت لك؟ سناء قحبه بتحب بس الفلوس، وأنا بانيكها وبديها فلوس بس ميرفت: وأنا؟ مايكل: أنتي عمرك ما طلبتي فلوس غير النهار ده، وكنتي بجد محتاجه، صح؟ ميرفت: آه مايكل: أنتي أنظف من سناء، وصادقه وبتشتغلي بجد، وأنا قررت أخليكي رئيسه الموظفين من الشهر الجاي، ومهيتك حتكون الضعف، وبكدا مش حتحتاجي تطلبي فلوس تاني قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في طيزي وصرخت من الفرح: بجد ياسيدي؟ أنا باحبك أووووي خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم: حستناكي لغايه ما تشوفي اللي حطيته في طيزك، عشان ناخد شاور مع بعض، وحتعقدي في الويك أند هنا لو ما عندكيش مانع ثم نظر إلى عيناي وأكمل: وممكن تكلمي أمك تيجيلك مع ابنك، ويقعدوا معاكي في شقتك طول الأسبوع الجاي وأنا حتكفل في مصاريفهم، بس فكريني أديكي مصاريفهم بكرة أنا فرحت جدا وحضنته ووضعت راسي على صدره وهو يكمل: ولعلمك أحب اشوفك وأذوقك وانتي وسخه أول ما اشوفك الصبح، لكن خليها للمرة الجاية ثم رافعني ونظر إلي وهو جاد: وأسمعي، أوعي تلعبي بديلك مع اي حد، خصوصا مع الرجاله الموظفين، فاهمه؟ وتركني وذهب للحمام وهو يقول: أوعي تتاخري عليا دلوقت حاكون مستنيكي في الحمام نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، لقد ذكرني بك يادادي بشكل كبير، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي مثلك وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "يقصد أيه لما قال مش عايزك تلعبي مع الرجاله الموظفين بس؟ بيقصد أنه ما عندوش مانع العب مع الستات؟ ممكن ينيكني مع سناء زي ما ناكها مع ساندي السكرتيره؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في طيزي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأبني لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد. دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي، أنا دلوقت في شقتي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح، وعلى فكره أولا أنت حبيبي الأول والأخير ومايكل عشان أعيش بس، وأنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك موووووت. بنوتك وحبيبتك ميرفت[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي حتى الجزء التاسع 3/2/2022
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل