الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
خرجت أنغام من أوضة اللبس وهي مش لابسة حاجة غير قميس نوم ستان أحمر وابتسامةخبيثة. وحطت إيديها على الباب وأشاحت بشعرها الأشقر لورا. ملابسها ما سابتش حاجة للخيال. وكانت حلماتها الوردية الناعمة مختبأة خلف قماشة رفيعة وشفافة. قالت لها ستها السادية “جامدة يا بت.” دينا مصت شفايفها ووقفت على طرف السرير. وفكت الجرافتة اللي حوالين رقبتها ومشيت ناحية أنغام وهي عندها غرض واحد بس. بسرعة احتضنت دينا أنغام ودفعتها ناحية الحيطة. صرخت أنغام بمياسة من الأبم بس كانت حاسة نفسها كمان مبلولة. شدت دينا إيد أنغام وراء جسمها وربطتتها وراها بالجرافتة من عند المفصل. شدت دينا رأس أنغام من ورا قريب منها. وأنحن برأسها عليها حتى أصبحت شفايفها قريب جداً من ودان أنغام وتنفست فيها وأنفاسها الحارة خلت رجلين أنغام تهتز. همست دينا في ودانها بصوت حازم: “أنت كلك ملكي.” شدت دينا أنغام من إيديها المربوطة وجرتها على السرير ودفعتها لوراء. نامت أنغام هناك وهي فردت رجليها مستنية اللي بتخططه ليها ستها الليلة دي. دينا فضلت تقرب منها وتبعد وهي بتابع أنغام بتشر من البلل من خلال كيلوتها من الانتظار. ومديت إيديها على جيبها اللي وراء عشان تطلع مطوة. فتحت المطوة بسرعة وأنغام عضت شفتها اللي تحت. كانت مرعوبة بس هيجانة. وبالراحة دينا زحفت لغاية رأس أنغام وبشويش عضت رقبتها من ورا. وأنغام غمضت عينيها ودينا مضت جنب المطوة البارد على خدود أنغام. المطوة شقت طريقها لتحت بالراحة ووقفت عند رقبة قميص نوم أنغام. ودينا وقفت ولفت إيديها حوالين زور أنغام. ابتسمت أنغام وحطت إيديها على إيد دينا. دينا السادية بشويش لفت المطوة عشان تبين جنبها الجاد. ونشفت قبضتها حوالين رقبة أنغام. وقالت لها: “أتحركي وأنا هقطعك.” المطوة قطعت قميص أنغام بمنتهى السهولة. بضعة ضربات والفستان بقى قطع وبان جسم أنغام الجميل. بزازها كانت بترتفع مع كل شهيق من الإثارة وبتنزل بالراحة مع كل زفير من النشوة. وقفت دينا قدام خادمتها وهي بتحرك المطوة في الهواء وشدت أنغام من إيديها اللي كانت لسة مربوطة وقعدتها على طرف السرير.
“كلي يا شرموطة.” حطت دينا السادية وش أنغام ما بين رجليها. وكان كيلوتها من غير الحتة اللي في نص فما مفيش حاجة تقف قدام بوق أنغام. لحست بظر دينا ودخلت لسانها جوه كس سيدتها وطلعته. وقالت لها ما بين اللحسات: “كسك طعمه حلو أوي يا ستي.” ابتسمت دينا ووافقتها على كلامها وداعبت بإيديها رأس أنغام من وراء. حست إن رجليها بدأت ترتعش. أول رعشة ليها من الرعشات الكتير اللي هتمر بيها على وشك إنها تنفجر. نشفت دينا قبضتها. وأنفجر كسها بالماية على وش أنغام. وأنغام رجعت رأسها لورا. “شكراً يا ستي. شكراً على الدش.” وقفت دينا أنغام ولفت جسمها وخليتها تنحني على بطنها وبانت سدادة للطيز طالعة من بين فلقتي طيز أنغام. والراحة طلعت دينا السدادة عشان تظهر فتحة كبيرة في خرم طيزها مستعدة للعذاب. مدت دينا إيديها ودفعت سدادة الطيز في بوق أنغام وبعد كده دخلت صباعها في طيز أنغام. وبعدين صباع تاني وبعدين تالت. وبعد شوية قبضة دينا السادية كلها كانت في طيز أنغام. خففت من قبضتها شوية وأنغام شهت من الفرحة. كانت حاسة أنغام بنبض ستها جوه طيزها وكانت في منتهى السعادة.
بالراحة طلعت دينا السادية إيديها وفتحت بوق أنغام بإيديها وسألتها بحزم: “مين هي عبدتي الشرموطة؟” ردت عليها أنغام وهي بتغمغم من صوابع دينا: “أنا.” “مي اللبوة بتاعتي؟” “أنا.” “من خادمتي.” “أنا. أنا خدمتك.” وطلعت دينا صوابعها من بوق خدمتها ولفيتها على ضهرها وبسرعة قلعتها الهدوم القليلة اللي كانت لسة عليها – كيلوت أسود من غير الحتة اللي قدام وبرا سودا صغيرة شفافة. وشدت أنغام من إيديها المربوطة. وجابت الكيلوت المبلول اللي كانت لسة مقطعاه من عليها ودخلته في بوق أنغام. “مش عايزة أسمع منك كلمة.” وزقت دينا أنغام على ضهرها وطلعت فوقيها. وكانوا الاتنين مبلولين على الأخر حرفياً بيندعوه على بعض. دينا كانت بتفرك كسها على كس أنغام اللي كانت بتتأوه بصوت عالي والأندر وير هيقع من بوقها. قالت لها: “أرجوكي نيكني يا ستي.” “عايزاني أنيكك.”أرجوك يا ستي. أرجوك. ابتسمت دينا وفضلت تفرك كسها على كس أنغام. والاتنين بدأوا يفركوا في بعض جامد ويرتعشوا من المتعة. وأنغام مسكت في ملايات السرير جامد وجسمها كله كان بيتصلب. كانت على وشك تنفجر بسبب ستها. وفي ثانية كان السرير أتبل من مايتها. ودينا حطت إيديها في بوق أنغام وفركت في كسها أجمد لغاية ما أنغام كانت بتصرخ زي الشرموطة وبتطلع أصوات مش مفهومة. ودينا قفلت عينيها وجابتهم على عبدتها والاتنين صرخوا من المتعة مع بعض. اترمت دينا على صدر خدمتها عشان ترتاح شوية. وبعدين نزلت من على السرير وأمرت خدمتها تنضف البهدلة اللي عملتها في الأوضة وتلبس هدومها وتنزل عشان تحضرلها الغداء.