الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الصدمة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="michaelsuzan" data-source="post: 373757" data-attributes="member: 68257"><p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 22px">سامح وجمال أصدقاء منذ التحاقهما بالمدرسة الابتدائية ، عمرهما الآن 20 سنة وقد اكتمل بلوغهم عند السابعة عشر من عمرهم ومن قبل ذلك كانا يتبادلان الكلمات والافلام والمواقع الجنسية ولم يتركا موقع جنسي متاح الا وشاهداه، حتى المنتديات العربية الجنسية والتي بها من القصص الكثير والكثير كانا يقرأو فيها وكانوا يشاهدون الصور الجنسية وكل واحد فيهما يتخيل نفسه مع هذه المرأة أو تلك الاخرى ، والحق يقال كانا متفقان تماما على ان المرأة العربية عموما والمصرية خصوصا افضل مئات المرات من الأجنبية ، فالمرأة العربية عموما والمصرية خصوصا تتعاملان مع الجنس حسب شهوتهن الشديدة وليس كما تفعل الاجنبيات اللاتي يقمن بالتمثيل ويشعر اي واحد يشاهدهم انهم بيمثلو علينا الشهوة .</span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"> </span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">ومنذ انتقال سامح وجمال الى مرحلة الجامعة انتفضت فيهما الشهوة الجنسية الى اقصى مدى والتقيا اكثر من مرة بالمومسات وكان يتبادلان النيك عليهن ولم يكونا يخجلان من ان يرى كل واحد زوبر الاخر وكانت ازبارهم تقريبا في حجم واحد وان كان سامح زوبره يزيد سنتيمتر واحد او اثنان عن جمال </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">وفي مرة وهما ينيكان مومس جسمها كان شهواني لابعد مدى طلبت منهما ان يدخل كل واحد منهما زوبره في طيظها وكسها في وقت واحد فاستمتعا معها لدرجة انهما كررا نيكها بعدما انزلا لبنهما في طيظها وكسها بعد اقل من نصف ساعة </span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>واخذ كل واحد منهما يشعر بانه شهريار وانه مستعد ان ينيك بنات الكرة الارضية كلها , ورغم صداقتهما الكبيرة فلم يقم أي واحد منهما بزيارة بيت الاخر ولا يعرف عن اسرة الأخر شيئا الا ان كل منهما له ام واب وان جمال له اختان وسامح له اخت وحيدة</strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>وفي يوم من الايام قال جمال لسامح ، تصدق يا سامح قابلت واحدة ست جسمها خرافي في السوق وأنا أشتري طلبات امي وكانت موطية تنتقي الطماطم من على الفرشة وكنت وراءها تقريبا انتظرها حتى استطيع ان انتقي الطماطم ولكنها فجأة قامت وصدرت طيظها لي فوقف زوبري بسرعة لما احس بطيظها الطرية الناعمة واعتذرت لها وانتهيت من الشراء وحينما كنت خارجا من السوق وجدتها واقفة في نهايته ونظرت لها حيث كانت تنظر لي وابتسمت فابتسمت وتشجعت وذهبت اليها وطلبت ان اساعدها في حمل مشترياتها فردت بميوعة مش عاوزة اتعبك يا ابني فقلت لها طالما انا ابنك يبقى لازم اساعدك وحملت طلبتها وسرت بجانبها حتى وصلنا الى بيتها وقالت لي مش حاتعبك كتير ، انا ساكنة في الدور الاول فصعدت معها وزوبري بدأ في الوقوف الشديد وبعدما فتحت الباب قالت لي اتفضل فقلت لها ما يصحش فمسكتني من يدي وقالت طيب اشرب كوباية شاي مكافأة على انك حملت عني الخضار </strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>دخلت وأنا على اخري من الهيجان وغابت خمس دقائق وعادت ومعها صينية عليها كوبان من الشاي وسكرية ، وقالت لي كم ملعقة سكر تحب ان اضعها لك فقلت لها لو لم يكن الشاي ساخنا لقلت لك ضعي اصبعك فضحكت بشرمطة رهيبة وقالت لي حط لنفسك السكر وانا حادخل الحمام شوية </strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>غابت هذه المرة ربع ساعة كاملة وعادت امرأة مختلفة تماما ـ، وجدت واحدة الشهوة والجنس حياكلو منها ورأيت اجمل بزاز في حياتي ماشفتش زيهم لانها كانت لابسة كومبليزون مفيش تحته حاجة وكانت البزاز تقريبا كلها خارج الكمبيلزون </strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>في هذه اللحظة لم اتمالك نفسي فقمت اخضت يدها اقبلها لأن ايديها كانت جميلة جدا وصغيرة ومبطرخة وامسكت اصبعين من صوابعها الملبن واخذت امصهما وهي تتأوه من الشهوة واخرجت بزازها لارضعهما لكنها قالت لي تعالى على السرير احسن مش قادرة اقف على رجلي ودخلت غرفتها وايدي في طيظها من ورا اعصر فيها وارتمت على السرير وفتحت رجليها فنزلت على كسها الحس فيه ومجرد ما وضعت لساني على شفرات كسها وجدتها تنتفض وتئن بصوت مكتوم لكنه شديد جدا واخذت امصمص شفرات كسها ووجدت كسها ينزل عسله بشكل رهيب وشربت كل عسل كسها ولم تستطع ان تتحمل اكثر من ذلك فقالت لي دخل زوبرك بسرعة ونيكني ، وامسكت بزوبري وادخلته في كسها الذي قبض على زوبري بعضلات مهبلها حتى اني احسست فعلا قد ايه الكلب لما ييجي ينيك كلبة وتقمط على زوبره تخليه يصوت من الالم وفضلت قامطة على زوبري لغاية ما انفجر لبني في كسها وخوفت احسن تحبل مني لكنها لما افاقت من الشهوة طمأنتني ان الدورة عندها توقفت من سنة ونص تقريبا وحاولت ان اقبلها او اضمها لي مرة تانية لكنها قالت لي مش وقته علشان جوزي وعيالي زمانهم جايين واتفقنا على ميعاد تاني</strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong>سرح سامح وزعل من جمال انه عمل حاجة ولم يشاركه فيها لكن جمال لم يعبأ بذلك ولم يتكلم اكثر من ذلك </strong></span></span></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"><strong></strong></span></span></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/JrHJPfe" target="_blank"><img src="https://iili.io/JrHJPfe.md.jpg" alt="JrHJPfe.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">مر على هذه الحكاية حوالي شهرين ودخلت فترة الامتحانات وكان لابد ان يستذكر كل منهما محاضراته لانهما في السنة الثالثة من الجامعة، وبعد انتها الدراسة واستعدادهما للاجازة الصيفية تقابلا وكان سامح لايزال يذكر حكاية الست اللي ناكها جمال وحينما التقيا سأل سامح جمال ايه اخبار الست المنيوكة بتاعت الخضار ، فضحك جمال وقال له هي مش بتاعت خضار ، دي ست بيت محترمة جدا فضحك سامح وقال له محترمة قوي يا اخويا ، واحدة بتتناك من واحد غير جوزها تبقى محترمة قوي</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">ضحك جمال بصوت عالي قوي وقال له صدقني يا سامح هي ست محترمة بس الظاهر جوزها حارمها من النيك خصوصا انه بيسافر كتير علشان شغله في بورسعيد وما يقدرش يسافر للقاهرة كل يوم ، سرح سامح في كلام جمال وقال له انت كل المدة دي معاها وما صورتهاش، فقال له جمال لا صورتها وصورها معايا ع الموبايل ، فطلب سامح من جمال ان يرسلها له فقال له ده فيها كمان فيديوهات فقال سامح لجمال ابوس رجل امك ابعت لي صورها وفيديوهاتها ، فقال جمال لكن حاسب يا سامح ما حدش يشوف الحاجات دي غيرك ، قال له هو احنا ولاد النهاردة ، احنا مع بعض بقالنا سنين يا خول</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">قام جمال بارسال الصور والفيديوهات لسامح ففتح سامح صورة من الصور وكانت الصدمة التي اذهلته ، حيث وجد ان الست اللي بيتكلم عنها جمال هي ام سامح واصفر لون وجهه وتغير تماما فقال جمال مالك يا وله هي عجبتك قوي كده ولا انت زعلت اني ما خليتكش تشاركني فيها ، حاول سامح ان يتكلم ولكن صوته انحشر في حلقه حتى اذا مر حوالي دقيقتين افاق من صدمته وبدأت يحاول التحدث بصورة طبيعية لكن المرارة في حلقه كانت شديدة واخذ يفكر في كيفية مسح صور وفيديوهات امه من على موبايل جمال وخشي ان تنتشر الصور والفيديوهات وتكون فضيحة مابعدها فضيحة وصمم على مسح الصور والفيديوهات قبل ان يقوموا من القهوة</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">استقر ذهن سامح على خطة بسيطة فقال لجمال باقول لك ايه يا جمال عاوز اكلم ابويا ، ومش معايا رصيد ، ممكن موبايلك اكلمه فاعطاه جمال الموبايل واول شيء فعله هو مسح الصور والفيديوهات بتاعت امه كلها وقام بالاتصال بابيه حتى لا يشك جمال في شئ</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">وبعد ان فعل ذلك استمرا في جلستهما على المقهى الى ان بدأ كل منهما يقوم ليذهبا الى بيتهما واتفقا على اللقاء في اليوم التالي</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">ذهب سامح الى بيته ودخل غرفته وامسك الموبايل وانزل كل فيديوهات امه وصورها على اللاب توب حتى لا يكون على الموبايل اي اثر لهذه الصور والفيديوهات</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">بدأ سامح يشاهد صور امه وكانت معظمها دون ان تعلم هي ان جمال يصورها لكن بعض الصور المحترمة فقط كانت بعلمها ، فعرف ان جمال خدع امه وانه حيبدأ يبتزها بالصور والفيديوهات</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">الغريب ان زوبر سامح كان انتصب بشدة جدا على جسم امه وعلى هيجانها في الفيديوهات وسأل نفسه هل انا ديوث ولا ده نتيجة ان دي اول مرة يشوف جسم امه عاريا تماما</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">اخذ سامح يفكر في كيفية التعامل مع امه وهي على ماهي عليه من الهياج الجنسي وخشي ان تبادر بلقاء جمال مرة اخرى قبل ان يفاجئها بأنه يعلم العلاقة بينها وبين صديق عمره</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">اخذ يفكر ويفكر وعقله يجاد ينهار من التفكير وكان الليل قد دخل واستقر تفكيره على اطلاع امته على ما تفعله امه خصوصا وان اخته اكبر منه بسنتين وجايز تلاقي حل لهذا الموضوع</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">نادي سامح على اخته فذهبت اليه وسألها فين ماما فقالت له نايمة في اوضتها وقال لها اقفلي الباب ومش عاوز اي دوشة وعاوز اخد رأيك في شئ مهم جدا وخطير جدا</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">جلست دلال على كرسي امامه فقال لها لو عرفتي ان ماما بتعمل حاجة غلط حتعملي ايه ، قالت له بص ياسامح اتكلم مباشرة وبلاش الالغاز ، فيه ايه ، قال لها بصراحة ماما ماشية مع واحد صاحبي وجابته هنا البيت ونام معاها وكانت بتروح معاه اماكن انا ما اعرفهاش ، يعني اكيد شقق بتتأجر للدعارة ، نظرت دلال الى اخيها برعب وهي لاتصدق كلمة واحدة مما يقولها ، فقال لها شكلك مش مصدقاني ، انا عرفت الموضوع ده بالصدقة ولما صاحبي بعتهم لي على الموبايل انا اخذت الموبايل بتاعه من غير ما يعرف ومسحتهم من عليه ، ودلوقت انا عندي فيديو لامك وهي نايمة مع صاحبي</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">قام سامح بتشغيل فيديو واحد كانت اختياره من ضمن فيديوهات امه علشان اخته لا تشك ان فيه فيديوهات تانية ، وكانت مدة الفيديو 24 دقيقة بالتمام والكمال وفيها كان جمال بينيك امهم ، شاهدت دلال الفيديو حتى اخره وبعد انتهائه نظر الى اخته ووجدها في حالة وجوم ومش عارفة تتكلم ، قال لها قولي لي اعمل ايه ، سرحت دلال وقالت له مش قادرة افكر دلوقت، فقال لها انا مسحت الفيديوهات والصور من على موبايل صاحبي واخاف انها تقابله تاني ويصورها تاني ، لازم نتصرف قبل ما تقابله لأن ممكن تقابله قريب علشان احنا في اجازة</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">قالت دلال لاخيها ابعت لي الفيديو على الواتس علشان عاوز اخد قرار في كيفية الرد عليك ، فقال لها حتعمل ايه بالفيديو ، انتي عليكي التفكير وبس مش لازم تشوفي الفيديو تاني ، قالت له طيب شغله هنا دلوقت ، فقال بتشغيله واوهم دلال انه بينظر لناحية اخرى ولمح اخته وهي هايجة على امها وهي بتتناك ووجد يدها تداعب كسها من فوق التريننج فعلم ان اخته هاجت على ما تراه ، فعذرها تماما لانه هاج مثلها على امه وتمنى ان يكون مكان جمال ، فقال لاخته باقول لك ايه انا حابعته على ايميلك علشان تنزليه على اللاب توب وبلاش الموبايل علشان ما يقعش في ايد حد تاني ويودينا في داهية وجد الفرحة في عيون شقيقته وحاولت مداراتها لكنه قرأ كل شئ فيها</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">قامت دلال وخرجت من الغرفة واتفقا على ان تعود الى سامح بعد ساعة من التفكير في الموضوع</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">اخذ سامح يفكر في الموضوع من زاوية اخرى ، وللمرة الثانية وجد زوبره منتصب انتصاب شديد على اخته وحاول طرد الافكار المميتة من رأسه لكنه لم يستطع وعاد الى صور امه وفيديوهاتها لينتصب زوبره انتصاب لم يشعر به من قبل</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">بعد اقل من ساعة دخلت دلال على سامح وقالت له انا فكرت في الموضوع من كل الزاويا ولازم ماما تعرف اننا عرفنا ايه اللي بتعمله ونحاول نقنعها تبعد عن الشاب ده فقال لها سامح هي مجرد ما تعرف انه صاحبي حتبعد لفترة لكن شوقها للجنس سوف يعيدها مرة اخرى فقالت دلال وبعدين بقى انا تعبت من التفكير</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">نظر سامح الى عيون اخته دلال ولاول مرة يجد ان عيونها جميلة جدا ونظرتها فيها شهوة شبيهة بشهوة امهما فقال لها بصي يا دلال انا كنت ارسلت لك فيديو واحد لكن عندي اكتر من فيديو لماما ، تعالي بقى افتحهم لك علشان تعرفي قد ايه امنا هايجة</span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><h2><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">اقتربت دلال من اللاب توب وسحبت كرسيها بجوار كرسي سامح وبدأ سامح يفتح فيديو وراء فيديو واخته منهاره تماما وشعر بجسدها ينتفض من الشهوة فاقتربت ركبته من ركبتها واحتك بها وكانت هي في عالم اخر ووضع يده على فخذها على اساس انه بيتكلم معاها وضغط عليها وقال لها ها ، قولتي ايه والتفتت بوجهها له فالتقت العيون على شهوة قاتلة بينهما فوضع شفتيه على شفتيها وبدأ يقبلها قبلة طويلة طويلة لم تستطع ان تقاومها بل انها لعبت بلسانها لتمتص لسان شقيقها في فمها وشعرت بيد شقيقها وهي تعتصر بزازها الفتية وانهارت دلال انهيار تام وانزلت يدها على زوبر شقيقها لتشهق حينما وجدت حجمه كبير على غير ما كانت تظن وقامت لتنام على ظهرها على السرير وتحتضن شقيقها ليتمرغا على السرير والشهوة تأكل جسدهما ، قام سامح ليخرج زبه من البوكسر لتجد دلال زوبره امام شفتيها لتأخذه وتمتص وترضع فيه واحست دلال بنعومة ملمس زوبر سامح وقوة وانتفاخ وانتصاب زوبره الى اعلى تماما وبدأت تلعب في بيضاته بلسانها وتلعق القضيب حتى الرأس</span></span></h2><h2></h2><h2><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">وجدت دلال نفسها عارية تماما دون ان تدري كيف حدث ذلك فقامت بخلع تي شيرت اخوها لتلعق حلمات بزازه والتي بمجرد ان فعلت ذلك انتفض جسد سامح للشهوة التي كان يشعر بها</span></span></h2><h2></h2><h2><span style="color: rgb(255, 255, 255)"><span style="font-size: 26px">رقدت دلال في وضعية الفرسة وقالت لسامح دخله ورا فقال لها عندك مزلق او كريم او فازلين فقالت له دخله من غير حاجة انا مفتوحة من ورا لاني باعمل سحاق مع زميلاتي وبمجرد ان نطقت بتلك الجملة هاج اكثر واكثر وادخل زوبره على فتحة طيظها وبدأ زوبره يشق طريقه في طيظ اخته ولكن بمشقة بسيطة لان زوبره قد وصل</span> الى الذروة وبعد ان دخل باكمله بدأ النيك العنيف حتى شعر بأنه سينزل لبنه فقال لها انا حانزل قالت له نزل جوايا فارتعش اكبر رعشة في حياته وانزل حمم من اللبن في طيظ اخته دلال لتشهق اخته وتوحوح الى ان انتهى خرطوم اللبن في طيظها واذا بهما بعد ان هدأت شهرتهما يشاهدا امهما واقفة عند الباب وهي في ذهول تام مما تراه</span></h2><h2></h2><h2>لم يهتز لسامح او دلال جفن لانهما قررا مواجهة امهما بما كانت تفعله، وقبل ان تتكلم امهما بكلمة اخذها سامح من يدها وقال له قبل ان تقولي اي شئ عليك ان تشاهدي هذا الملف ، وكان الملف لايزال مفتوحا على اللاب توب وبدأت تشاهد نفسها وهي تتناك من جمال صديق ابنها وكذلك صورها العارية</h2><h2></h2><h2>انهارت الام ولم تستطع ان تتمالك نفسها وقال لها سامح عارفة مين ده ، ده صاحبي من ايام الابتدائي ، وعليك ان تقرري ماذا ستفعلين ، وبالمناسبة انا مسحت كل هذه الفيديوهات والصور من على موبايل جمال حتى لا يبتزك</h2><h2></h2><h2>القرار في النهاية لكي وحدك</h2><h2></h2><h2>(الى اللقاء في الجزء التاني والاخير)</h2></blockquote><p></p>
[QUOTE="michaelsuzan, post: 373757, member: 68257"] [CENTER] [B] [/B] [COLOR=rgb(85, 57, 130)][SIZE=6] [/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=6][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=6]سامح وجمال أصدقاء منذ التحاقهما بالمدرسة الابتدائية ، عمرهما الآن 20 سنة وقد اكتمل بلوغهم عند السابعة عشر من عمرهم ومن قبل ذلك كانا يتبادلان الكلمات والافلام والمواقع الجنسية ولم يتركا موقع جنسي متاح الا وشاهداه، حتى المنتديات العربية الجنسية والتي بها من القصص الكثير والكثير كانا يقرأو فيها وكانوا يشاهدون الصور الجنسية وكل واحد فيهما يتخيل نفسه مع هذه المرأة أو تلك الاخرى ، والحق يقال كانا متفقان تماما على ان المرأة العربية عموما والمصرية خصوصا افضل مئات المرات من الأجنبية ، فالمرأة العربية عموما والمصرية خصوصا تتعاملان مع الجنس حسب شهوتهن الشديدة وليس كما تفعل الاجنبيات اللاتي يقمن بالتمثيل ويشعر اي واحد يشاهدهم انهم بيمثلو علينا الشهوة .[/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=6][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=6] [/SIZE] [SIZE=7]ومنذ انتقال سامح وجمال الى مرحلة الجامعة انتفضت فيهما الشهوة الجنسية الى اقصى مدى والتقيا اكثر من مرة بالمومسات وكان يتبادلان النيك عليهن ولم يكونا يخجلان من ان يرى كل واحد زوبر الاخر وكانت ازبارهم تقريبا في حجم واحد وان كان سامح زوبره يزيد سنتيمتر واحد او اثنان عن جمال [/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7]وفي مرة وهما ينيكان مومس جسمها كان شهواني لابعد مدى طلبت منهما ان يدخل كل واحد منهما زوبره في طيظها وكسها في وقت واحد فاستمتعا معها لدرجة انهما كررا نيكها بعدما انزلا لبنهما في طيظها وكسها بعد اقل من نصف ساعة [B] [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]واخذ كل واحد منهما يشعر بانه شهريار وانه مستعد ان ينيك بنات الكرة الارضية كلها , ورغم صداقتهما الكبيرة فلم يقم أي واحد منهما بزيارة بيت الاخر ولا يعرف عن اسرة الأخر شيئا الا ان كل منهما له ام واب وان جمال له اختان وسامح له اخت وحيدة [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]وفي يوم من الايام قال جمال لسامح ، تصدق يا سامح قابلت واحدة ست جسمها خرافي في السوق وأنا أشتري طلبات امي وكانت موطية تنتقي الطماطم من على الفرشة وكنت وراءها تقريبا انتظرها حتى استطيع ان انتقي الطماطم ولكنها فجأة قامت وصدرت طيظها لي فوقف زوبري بسرعة لما احس بطيظها الطرية الناعمة واعتذرت لها وانتهيت من الشراء وحينما كنت خارجا من السوق وجدتها واقفة في نهايته ونظرت لها حيث كانت تنظر لي وابتسمت فابتسمت وتشجعت وذهبت اليها وطلبت ان اساعدها في حمل مشترياتها فردت بميوعة مش عاوزة اتعبك يا ابني فقلت لها طالما انا ابنك يبقى لازم اساعدك وحملت طلبتها وسرت بجانبها حتى وصلنا الى بيتها وقالت لي مش حاتعبك كتير ، انا ساكنة في الدور الاول فصعدت معها وزوبري بدأ في الوقوف الشديد وبعدما فتحت الباب قالت لي اتفضل فقلت لها ما يصحش فمسكتني من يدي وقالت طيب اشرب كوباية شاي مكافأة على انك حملت عني الخضار [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]دخلت وأنا على اخري من الهيجان وغابت خمس دقائق وعادت ومعها صينية عليها كوبان من الشاي وسكرية ، وقالت لي كم ملعقة سكر تحب ان اضعها لك فقلت لها لو لم يكن الشاي ساخنا لقلت لك ضعي اصبعك فضحكت بشرمطة رهيبة وقالت لي حط لنفسك السكر وانا حادخل الحمام شوية [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]غابت هذه المرة ربع ساعة كاملة وعادت امرأة مختلفة تماما ـ، وجدت واحدة الشهوة والجنس حياكلو منها ورأيت اجمل بزاز في حياتي ماشفتش زيهم لانها كانت لابسة كومبليزون مفيش تحته حاجة وكانت البزاز تقريبا كلها خارج الكمبيلزون [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]في هذه اللحظة لم اتمالك نفسي فقمت اخضت يدها اقبلها لأن ايديها كانت جميلة جدا وصغيرة ومبطرخة وامسكت اصبعين من صوابعها الملبن واخذت امصهما وهي تتأوه من الشهوة واخرجت بزازها لارضعهما لكنها قالت لي تعالى على السرير احسن مش قادرة اقف على رجلي ودخلت غرفتها وايدي في طيظها من ورا اعصر فيها وارتمت على السرير وفتحت رجليها فنزلت على كسها الحس فيه ومجرد ما وضعت لساني على شفرات كسها وجدتها تنتفض وتئن بصوت مكتوم لكنه شديد جدا واخذت امصمص شفرات كسها ووجدت كسها ينزل عسله بشكل رهيب وشربت كل عسل كسها ولم تستطع ان تتحمل اكثر من ذلك فقالت لي دخل زوبرك بسرعة ونيكني ، وامسكت بزوبري وادخلته في كسها الذي قبض على زوبري بعضلات مهبلها حتى اني احسست فعلا قد ايه الكلب لما ييجي ينيك كلبة وتقمط على زوبره تخليه يصوت من الالم وفضلت قامطة على زوبري لغاية ما انفجر لبني في كسها وخوفت احسن تحبل مني لكنها لما افاقت من الشهوة طمأنتني ان الدورة عندها توقفت من سنة ونص تقريبا وحاولت ان اقبلها او اضمها لي مرة تانية لكنها قالت لي مش وقته علشان جوزي وعيالي زمانهم جايين واتفقنا على ميعاد تاني [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR] [CENTER][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][B]سرح سامح وزعل من جمال انه عمل حاجة ولم يشاركه فيها لكن جمال لم يعبأ بذلك ولم يتكلم اكثر من ذلك [/B][/SIZE][/COLOR][/CENTER] [URL='https://freeimage.host/i/JrHJPfe'][IMG alt="JrHJPfe.md.jpg"]https://iili.io/JrHJPfe.md.jpg[/IMG][/URL] [COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7]مر على هذه الحكاية حوالي شهرين ودخلت فترة الامتحانات وكان لابد ان يستذكر كل منهما محاضراته لانهما في السنة الثالثة من الجامعة، وبعد انتها الدراسة واستعدادهما للاجازة الصيفية تقابلا وكان سامح لايزال يذكر حكاية الست اللي ناكها جمال وحينما التقيا سأل سامح جمال ايه اخبار الست المنيوكة بتاعت الخضار ، فضحك جمال وقال له هي مش بتاعت خضار ، دي ست بيت محترمة جدا فضحك سامح وقال له محترمة قوي يا اخويا ، واحدة بتتناك من واحد غير جوزها تبقى محترمة قوي ضحك جمال بصوت عالي قوي وقال له صدقني يا سامح هي ست محترمة بس الظاهر جوزها حارمها من النيك خصوصا انه بيسافر كتير علشان شغله في بورسعيد وما يقدرش يسافر للقاهرة كل يوم ، سرح سامح في كلام جمال وقال له انت كل المدة دي معاها وما صورتهاش، فقال له جمال لا صورتها وصورها معايا ع الموبايل ، فطلب سامح من جمال ان يرسلها له فقال له ده فيها كمان فيديوهات فقال سامح لجمال ابوس رجل امك ابعت لي صورها وفيديوهاتها ، فقال جمال لكن حاسب يا سامح ما حدش يشوف الحاجات دي غيرك ، قال له هو احنا ولاد النهاردة ، احنا مع بعض بقالنا سنين يا خول قام جمال بارسال الصور والفيديوهات لسامح ففتح سامح صورة من الصور وكانت الصدمة التي اذهلته ، حيث وجد ان الست اللي بيتكلم عنها جمال هي ام سامح واصفر لون وجهه وتغير تماما فقال جمال مالك يا وله هي عجبتك قوي كده ولا انت زعلت اني ما خليتكش تشاركني فيها ، حاول سامح ان يتكلم ولكن صوته انحشر في حلقه حتى اذا مر حوالي دقيقتين افاق من صدمته وبدأت يحاول التحدث بصورة طبيعية لكن المرارة في حلقه كانت شديدة واخذ يفكر في كيفية مسح صور وفيديوهات امه من على موبايل جمال وخشي ان تنتشر الصور والفيديوهات وتكون فضيحة مابعدها فضيحة وصمم على مسح الصور والفيديوهات قبل ان يقوموا من القهوة استقر ذهن سامح على خطة بسيطة فقال لجمال باقول لك ايه يا جمال عاوز اكلم ابويا ، ومش معايا رصيد ، ممكن موبايلك اكلمه فاعطاه جمال الموبايل واول شيء فعله هو مسح الصور والفيديوهات بتاعت امه كلها وقام بالاتصال بابيه حتى لا يشك جمال في شئ وبعد ان فعل ذلك استمرا في جلستهما على المقهى الى ان بدأ كل منهما يقوم ليذهبا الى بيتهما واتفقا على اللقاء في اليوم التالي ذهب سامح الى بيته ودخل غرفته وامسك الموبايل وانزل كل فيديوهات امه وصورها على اللاب توب حتى لا يكون على الموبايل اي اثر لهذه الصور والفيديوهات بدأ سامح يشاهد صور امه وكانت معظمها دون ان تعلم هي ان جمال يصورها لكن بعض الصور المحترمة فقط كانت بعلمها ، فعرف ان جمال خدع امه وانه حيبدأ يبتزها بالصور والفيديوهات الغريب ان زوبر سامح كان انتصب بشدة جدا على جسم امه وعلى هيجانها في الفيديوهات وسأل نفسه هل انا ديوث ولا ده نتيجة ان دي اول مرة يشوف جسم امه عاريا تماما اخذ سامح يفكر في كيفية التعامل مع امه وهي على ماهي عليه من الهياج الجنسي وخشي ان تبادر بلقاء جمال مرة اخرى قبل ان يفاجئها بأنه يعلم العلاقة بينها وبين صديق عمره اخذ يفكر ويفكر وعقله يجاد ينهار من التفكير وكان الليل قد دخل واستقر تفكيره على اطلاع امته على ما تفعله امه خصوصا وان اخته اكبر منه بسنتين وجايز تلاقي حل لهذا الموضوع نادي سامح على اخته فذهبت اليه وسألها فين ماما فقالت له نايمة في اوضتها وقال لها اقفلي الباب ومش عاوز اي دوشة وعاوز اخد رأيك في شئ مهم جدا وخطير جدا جلست دلال على كرسي امامه فقال لها لو عرفتي ان ماما بتعمل حاجة غلط حتعملي ايه ، قالت له بص ياسامح اتكلم مباشرة وبلاش الالغاز ، فيه ايه ، قال لها بصراحة ماما ماشية مع واحد صاحبي وجابته هنا البيت ونام معاها وكانت بتروح معاه اماكن انا ما اعرفهاش ، يعني اكيد شقق بتتأجر للدعارة ، نظرت دلال الى اخيها برعب وهي لاتصدق كلمة واحدة مما يقولها ، فقال لها شكلك مش مصدقاني ، انا عرفت الموضوع ده بالصدقة ولما صاحبي بعتهم لي على الموبايل انا اخذت الموبايل بتاعه من غير ما يعرف ومسحتهم من عليه ، ودلوقت انا عندي فيديو لامك وهي نايمة مع صاحبي قام سامح بتشغيل فيديو واحد كانت اختياره من ضمن فيديوهات امه علشان اخته لا تشك ان فيه فيديوهات تانية ، وكانت مدة الفيديو 24 دقيقة بالتمام والكمال وفيها كان جمال بينيك امهم ، شاهدت دلال الفيديو حتى اخره وبعد انتهائه نظر الى اخته ووجدها في حالة وجوم ومش عارفة تتكلم ، قال لها قولي لي اعمل ايه ، سرحت دلال وقالت له مش قادرة افكر دلوقت، فقال لها انا مسحت الفيديوهات والصور من على موبايل صاحبي واخاف انها تقابله تاني ويصورها تاني ، لازم نتصرف قبل ما تقابله لأن ممكن تقابله قريب علشان احنا في اجازة قالت دلال لاخيها ابعت لي الفيديو على الواتس علشان عاوز اخد قرار في كيفية الرد عليك ، فقال لها حتعمل ايه بالفيديو ، انتي عليكي التفكير وبس مش لازم تشوفي الفيديو تاني ، قالت له طيب شغله هنا دلوقت ، فقال بتشغيله واوهم دلال انه بينظر لناحية اخرى ولمح اخته وهي هايجة على امها وهي بتتناك ووجد يدها تداعب كسها من فوق التريننج فعلم ان اخته هاجت على ما تراه ، فعذرها تماما لانه هاج مثلها على امه وتمنى ان يكون مكان جمال ، فقال لاخته باقول لك ايه انا حابعته على ايميلك علشان تنزليه على اللاب توب وبلاش الموبايل علشان ما يقعش في ايد حد تاني ويودينا في داهية وجد الفرحة في عيون شقيقته وحاولت مداراتها لكنه قرأ كل شئ فيها قامت دلال وخرجت من الغرفة واتفقا على ان تعود الى سامح بعد ساعة من التفكير في الموضوع اخذ سامح يفكر في الموضوع من زاوية اخرى ، وللمرة الثانية وجد زوبره منتصب انتصاب شديد على اخته وحاول طرد الافكار المميتة من رأسه لكنه لم يستطع وعاد الى صور امه وفيديوهاتها لينتصب زوبره انتصاب لم يشعر به من قبل بعد اقل من ساعة دخلت دلال على سامح وقالت له انا فكرت في الموضوع من كل الزاويا ولازم ماما تعرف اننا عرفنا ايه اللي بتعمله ونحاول نقنعها تبعد عن الشاب ده فقال لها سامح هي مجرد ما تعرف انه صاحبي حتبعد لفترة لكن شوقها للجنس سوف يعيدها مرة اخرى فقالت دلال وبعدين بقى انا تعبت من التفكير نظر سامح الى عيون اخته دلال ولاول مرة يجد ان عيونها جميلة جدا ونظرتها فيها شهوة شبيهة بشهوة امهما فقال لها بصي يا دلال انا كنت ارسلت لك فيديو واحد لكن عندي اكتر من فيديو لماما ، تعالي بقى افتحهم لك علشان تعرفي قد ايه امنا هايجة [/SIZE][/COLOR] [HEADING=1][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7]اقتربت دلال من اللاب توب وسحبت كرسيها بجوار كرسي سامح وبدأ سامح يفتح فيديو وراء فيديو واخته منهاره تماما وشعر بجسدها ينتفض من الشهوة فاقتربت ركبته من ركبتها واحتك بها وكانت هي في عالم اخر ووضع يده على فخذها على اساس انه بيتكلم معاها وضغط عليها وقال لها ها ، قولتي ايه والتفتت بوجهها له فالتقت العيون على شهوة قاتلة بينهما فوضع شفتيه على شفتيها وبدأ يقبلها قبلة طويلة طويلة لم تستطع ان تقاومها بل انها لعبت بلسانها لتمتص لسان شقيقها في فمها وشعرت بيد شقيقها وهي تعتصر بزازها الفتية وانهارت دلال انهيار تام وانزلت يدها على زوبر شقيقها لتشهق حينما وجدت حجمه كبير على غير ما كانت تظن وقامت لتنام على ظهرها على السرير وتحتضن شقيقها ليتمرغا على السرير والشهوة تأكل جسدهما ، قام سامح ليخرج زبه من البوكسر لتجد دلال زوبره امام شفتيها لتأخذه وتمتص وترضع فيه واحست دلال بنعومة ملمس زوبر سامح وقوة وانتفاخ وانتصاب زوبره الى اعلى تماما وبدأت تلعب في بيضاته بلسانها وتلعق القضيب حتى الرأس[/SIZE][/COLOR][/HEADING] [HEADING=1][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR][/HEADING] [HEADING=1][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7]وجدت دلال نفسها عارية تماما دون ان تدري كيف حدث ذلك فقامت بخلع تي شيرت اخوها لتلعق حلمات بزازه والتي بمجرد ان فعلت ذلك انتفض جسد سامح للشهوة التي كان يشعر بها[/SIZE][/COLOR][/HEADING] [HEADING=1][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7][/SIZE][/COLOR][/HEADING] [HEADING=1][COLOR=rgb(255, 255, 255)][SIZE=7]رقدت دلال في وضعية الفرسة وقالت لسامح دخله ورا فقال لها عندك مزلق او كريم او فازلين فقالت له دخله من غير حاجة انا مفتوحة من ورا لاني باعمل سحاق مع زميلاتي وبمجرد ان نطقت بتلك الجملة هاج اكثر واكثر وادخل زوبره على فتحة طيظها وبدأ زوبره يشق طريقه في طيظ اخته ولكن بمشقة بسيطة لان زوبره قد وصل[/SIZE] الى الذروة وبعد ان دخل باكمله بدأ النيك العنيف حتى شعر بأنه سينزل لبنه فقال لها انا حانزل قالت له نزل جوايا فارتعش اكبر رعشة في حياته وانزل حمم من اللبن في طيظ اخته دلال لتشهق اخته وتوحوح الى ان انتهى خرطوم اللبن في طيظها واذا بهما بعد ان هدأت شهرتهما يشاهدا امهما واقفة عند الباب وهي في ذهول تام مما تراه[/COLOR][/HEADING] [HEADING=1][/HEADING] [HEADING=1]لم يهتز لسامح او دلال جفن لانهما قررا مواجهة امهما بما كانت تفعله، وقبل ان تتكلم امهما بكلمة اخذها سامح من يدها وقال له قبل ان تقولي اي شئ عليك ان تشاهدي هذا الملف ، وكان الملف لايزال مفتوحا على اللاب توب وبدأت تشاهد نفسها وهي تتناك من جمال صديق ابنها وكذلك صورها العارية[/HEADING] [HEADING=1][/HEADING] [HEADING=1]انهارت الام ولم تستطع ان تتمالك نفسها وقال لها سامح عارفة مين ده ، ده صاحبي من ايام الابتدائي ، وعليك ان تقرري ماذا ستفعلين ، وبالمناسبة انا مسحت كل هذه الفيديوهات والصور من على موبايل جمال حتى لا يبتزك[/HEADING] [HEADING=1][/HEADING] [HEADING=1]القرار في النهاية لكي وحدك[/HEADING] [HEADING=1][/HEADING] [HEADING=1](الى اللقاء في الجزء التاني والاخير)[/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الصدمة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل