• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس التحرر الطريق نحو الدياثة (1 مشاهد )

ر

رودريغو

ضيف
أنا إسمي أحمد ومراتي إسمها مريم وبدلعها بإسم ميري،
كانت قصة حبنا حلوة جدا وهيا كانت قبل الجواز شبقة وساخنة جدا وكنت شاكك إنها كانت قبل متعرفني بتمارس الجنس عشان لما كنت بنام معاها بلاقيها بتتحرك باحترافية رغم إنها كانت عذراء وكنت بطلب تخليني أنيكها من طيزها لكن كانت بترفض،
بس فيوم أصريت إني أنيكها من ورا ولقيتها مفتوحة ولما سألتها قالت إنها كانت خايفا إني أعورها من ورا لما طلبت منها كم مرة أحط زبري فمؤخرتها وعشان كدة كانت بتتدرب على كدة في لبيت وبتحط صباعها فطيزها وكمان شوية شوية بقت بتحط خيار عشان كدة طيزها واسع
طبعا أنا مصدقتش كلامها وكنت شاكك إنها كانت بتتشرمط قبل ماتعرفني وكانت بتتناك من طيزها
وكمان من بقها عشان كانت محترفة في المص لكن مقلتلهاش حاجة ساعتها عشان كل واحد عندو ماضي بتاعو
إلمهم إتجوزنا وكانت حياتنا طبيعية وحياتنا الجنسية كانت حلوة عشان هي كانت شهوانية جدا وكنا مستمتعين
بنسبة للشغل هيا كانت بتشتغل ممرضة فعيادة طبيب وأنا كان عندي محل بيع أثاث وكل حاجة كانت تمام،
بس فيوم كل حاجة تلخبطت لما كانت نايما جمبي وبتتكلم في نومها وكأنها بتحلم بس كانت الصدمة
إنها بتقول : دخلوا يا دكتور كله انا عيزاك تنيكني جامد يا دكتور طارق
الغريب إن الدكتور إلي هيا بتشتغل معاه اسمو طارق عشان كدة بقيت براقبها واتجسس على تيليفونها واكتشفت انها فعلا على علاقة مع الدكتور طارق إلي معاها في العيادة
الأغرب إني كانت في حاجة جوايا مخلياني عاجبني الموضوع وكمان نفسي أشوفها مباشرة وهيا نايما معاه وهوا بينيكها ومعرفش ليه حسيت بكدا،
وفيوم حاول أديها فرصة عشان تتناك وادور على طريقة اقدر أشوفها بيها وهيا بتتناك،
فقلتلها إني محتاج اسافر يومين عشان أجيب أثاث من مدينة تانية
وكنت عارف إنها حتستغل الفرصة وتكلم دكتور طارق وتاخد راحتها معاه
بس مكنتش فاكر إنها عندها جرأة إنها تطلب منو يجيها لبيتنا ودا عرفتو من تجسسي على مبايلها ورسايلها ليه أكيد دا كان خبر مفرح بنسبا لي وفي اليوم إلي مفترض أسافر فيه نزلت بدري وبقيت متخبي تحت العمارة مستنيه ييجي وفعلا جا بعد مانا نزلت بنصف ساعة وكأنها مصدقت إني نزلت بس وقف عربيته بعيد وهي نزلت عندو عشان توريه إلشقة
واستغليت انا الفرصة ودخلت لبيت بسرعة وتخبيت في غرفة صغيرة بنحط فيها الكراكيب والحاجات القديمة وبعد شوية سمعت الباب بيفتح ودخلت هيا والدكتور طارق وبسرعة دخلو على غرفة النوم على طول،
انا استنيت شوية وتسحبت عشان أبص عليهم من طرف الباب لقيتهم خلعو هدومهم وهيا نازلة على ركبها وبتمص زبره إلي كان كبير وعريض وشوية نيمها على السرير وبدأ يلحس كسها أنا محستش إلى لما طلعت زبري وبلعب فيه وأنا بشوف مراتي حبيبتي فحضن راجل ثاني
شوية قرب زبره من كسها ودخلو كلو مرة وحدة حتى شهقت هي من الألم وكأن زبره كان حيطلع من زورها بدأ ينيكها وهيا تصرخ زي الشرموطة وهو مش سايبها وأنا من شدة الشهوة نزلت البنطلون كله وسرعت في اللعب بزبري وغمضت عنيا وعشان البنطلون كان نازل لحد الأرض مادريتش بنفسي إلا لما عثرت ووقعت على باب الغرفة وتفتح الباب
طبعا مراتي وعشيقها إنصدمو وخافو في الأول لكن لما شافو زبري واقف وانا خالع البنطلون فهمو إننا كنت مبسوط وعارف من الأول وضحكت مراتي وقالت لي مش تقول إن انت بتحب كدة دانا كنت متعتك من زمان وجبت طارق للبيت من زمان ينيكني قدامك وطبعا دكتور طارق مصدق لقاها فرصة وكمل نيك في مراتي وهيا بيتشاورلي عشان أققرب ومسكت زبري وبدأت تمص وأنا عايش أحلى احساس
طارق بينيكها من كسها وانا من بقها
وشوية طلبت مني أحط زبري فطيزها وكانت بتصرخ بشهوة عشان يمكن اول مرت تجرب زبرين واحد من الطيز والثاني من الكس وكنت انا كمان مستمتع جدا وزبري بحس بيه بيسَلِم على زبر طارق جوا كس مراتي
وبعد كدة طارق طلب مني طلب غريب وهو إني أحط زبري فطيزو وأنيكو ومراتي قالتلي إنو بيتمنا يتناك من راجل وكانت هي إلي بتنيكو بصباعها ومرات بالزبر الإصطناعي
وفعلا أنا حبيت أجرب ونيكتو من طيزو فنفس الوقت إلي كان هوا بينيك مراتي من كسها
وبدأ يترعش وجاب لبنه كله فكس مراتي وهي طلبت مني ألحس كسها وفعلا بدأت ألحس كسها ولبن طارق بيسيل منو وكان طعم حلو أوي خصوصا إن لبن طارق كان ممزوج بلبن مراتي ولما كنتي بلحس كس مراتي كان طارق بيلحس طيزي وكان إحساس حلو ورغم إني عمري ماتناكت من طيزي رغم إن مراتي كانت بتبعبصني فيه بصباعها مرات كثير،
بس لما لحس طارق طزي حسيت إني مشتهي أتناك وأحس بزبر يدخل طيزي في اللحظة دي، ودا لي خلاني أجيب لبني بسرعة حتى بدون ما ألمس زبري
وبعد كدة بقينا بنعمل سهرات ثلاثية مرة في بيتنا ومرة فبيت طارق ومرات في العيادة والعلاقة تطورت أكثر.
 
  • أعجبني
التفاعلات: ديوث @ زوجتي، (عضو محذوف) و (عضو محذوف)

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل