• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم العائلة ( كلة بينك في كلة ) منقول (1 مشاهد )

ز

زبري محيرني

ضيف
العائلة
الجزء الأول

مجدى الاب 40 سنة يعمل محاسب فى احدى الشركات
فاطمه الام 36 سنة ربه منزل
منال ابنه مجدى و فاطمة 14 سنة فى المرحلة الاعدادية
منير ابن مجدى و فاطمة 16 سنة فى المرحلة الثانوية
عايده اخت فاطمة 33 سنة مطلقة منذ ان كان عمرها 25 سنة ولم تتزوج مره اخرى تعمل فى شركة سياحة
هدى اخت مجدى 30 سنة متزوجة من ياسر تعمل مدرسة ماده العلوم فى مدرسة ثانوى بنات
ياسر زوج هدى 35 سنة يعمل مدرس رياضيات فى نفس مدرسة البنات مع زوجتة

تبدأ القصة عندما كان
مجدى 24 سنة و فاطمة 20 سنة و عايدة 17 سنة وهدى 14 سنة
حيث تزوج مجدى من فاطمة فى احتفالية كبيرة وبعد ذالك اخذ مجدى زوجتة الى عش الزوجية وبعد دخولهما الى غرفة النوم جلس مجدى بجوار فاطمة وكان مجدى و فاطمة ينتظرون هذا اليوم بفارغ الصبر بدء مجدى فى خلع طرحة فاطمة ثم اقترب منها بشفاتية فأغلقت فاطمة عينها وذاب الاثنان فى قبلة طويلة لاول مرة هذه القبلة لا تكون سريعة
اثناء القبلة امتدت يد مجدى الى بزاز فاطمة من اعلى فستان الفرح لكن ليس هذا ما يريده فهو امسك صدرها كثيرا من قبل من اعلى ملابسها فهو يريد ان يمسكهم دون عائق ويريد ان يراهم ويرضع منهم فهو مشتاق لهم كثيرا لم يقطع مجدى القبلة واتجهت يده الى سوستة فستان الفرح اسفل رقبة فاطمة من الخلف وسحب السوستة الى منتصف ظهر فاطمة ومازالت شفاتهما تلتهم بعضها البعض امسك مجدى اكمام الفستان واخرجت فاطمة يدها من الفستان لينزلق النصف الاعلى الى وسطها وباقى الفستان من اسفل مازال ترتدية فاطمة وهنا ظهرت برا ناصعة البياض وظهر منها جبالان متوسطان يفوقان بياض البرا وبينهم مضيق يفصل كل جبل على حده وضع مجدى يده على الجبالان ولاول مره يشعر بهذا الاحساس انه يمسك بز حبيبتة وزوجتة اخيرا لم يستطيع ان يتحمل فأخرج بزاز فاطمة خارج البرا واخيرا ترك شفتيها وبدء برضاعة هذه البزاز كان مجدى يرضعهما بشغف وحب وينتقل من حلمة الى اخرى وكانت بزاز فاطمة متوسطة بارزة ذات حلمتان ورديتان نافرتان مدت فاطمة يدها الى الخلف لتنزع البرا
طبعا كانت المره الاولى لفاطمة ان يرضع احد بززها و اول مره احد يمسك بززها دون وجود ملابس فكانت انفسها سريعة متلاحقة وكانت فى قمة الانسجام مرت عدة دقائق و لم يترك مجدى بزاز فاطمة من يده او فمة لم تتحمل فاطمة فأصدرت بعض الاهات الخفيفية ووضعت يدها على راس مجدى من الخلف وبدءت تدفعة ناحية بززها برومانسية وهنا اخيرا ترك مجدى بزاز فاطمة وصعد الى اعلى ليلتهم شفتيها مره اخرى لكن سرعان ما جعل فاطمة تقف امامه وهنا انزلق فستان الفرح الى الاسفل لتقف فاطمة امام مجدى لاول مره ببزاز عارية واندر فاتلة ابيض ايضا امسك مجدى وسط فاطمة وجعلها تقترب منه الى ان التصقت بوجة الذى خاص فى كس فاطمة لكن مع وجود الاندر فشم مجدى لاول مره رائحة سوائل فاطمه فكانت رائحتها زكية ومثيرة بدء مجدى يبوس كس فاطمة من اعلى الاندر ويده اتجهت الى خلف فاطمه وامسك فلقتى طيزها بقوة ثم جعلها تستدير فكانت الفتلة من الخلف مختفية بين فلقتى فاطمة فكانت طيزها بالكامل عارية فبدء مجدى يبوس طيز فاطمة ثم انزل لها الاندر وجعلها تنحنى الى الامام ليظهر كس فاطمة الغارق بسوائلها ويعطى له لامعة جذابة ويظهر ايضا خرم طيزها وكل ذالك محلوق بعناية فائقة لا توجد اى شعر ظاهر فكان منظرها يهيج اى حد ولاول مرة يلحس مجدى كس فاطمة التى اول ما لمس مجدى كسها بلسانة اطلقت صرخة مكتومة وشعرت بالكهرباء تسرى فى جسدها فغصب عنها ابتعدت عن مجدى فقام مجدى وبدء بخلع ملابسة كاملة وفاطمة تقف امامه عارية تماما تنظر له وعينها على مكان واحد فقط وهو مكان زبه فهى امسكتة عده مرات من اعلى الملابس لكنها لم تراه ولم تمسكة من قبل دون وجود عائق اصبح مجدى عاريا ايضا وكان زبه منتصب بشده وكان عين فاطمة مرتكزه على هذا الزب الذى تراه لاول مره اقترب مجدى من فاطمة وبدء من جديد بتقبيل شفتيها مره اخرى لكن مع الاختلاف فهذه المره هما الاثنان عرايا فمنذ ان لمست شفتية شفتيها وضع مجدى يده على بززها يعتصرها بيده ويده الاخرى على طيزها و قد ضمها بقوه شعرت فاطمة بذالك الشىء الصلب الذى يضغط على اسفل بطنها فمدت يدها دون تردد وامسكت زب مجدى الصلب جدا وبدءت بدعك زبه كان مجدى يتنقل بين شفتيها و حلمات بزازها ويده الاخرى تعتصر طيزها مر بعض الوقت واخذ مجدى فاطمة من يدها وجعلها تنام على ظهرها بالسرير ثم قام بثنى ارجلها ثم باعد بينهما ليظهر كس فاطمة الابيض ذو الشفرات الوردية ويظهر من اعلى بظرها الصغير المنتصب اقترب مجدى من كس فاطمة وبدء بتقبيل ما حول كسها وهى تئن أنين بسيط الى ان لمست شفتية كسها فشهقت فلم يتحمل مجدى هذا الصوت فأخرج لسانة وبدء بلحس جميع انحاء كسها وفاطمة تئن وتئن وتئن الى ان وصل الى بظرها وبدء لحسة ومصة ووضعة بالكامل فى فمه فهنا اطلقت فاطمة صرخة عالية جدا واتت معاها اولى شهواتها فى عالم الزواج و الجنس لم يترك مجدى بظر فاطمة التى تتلوى بشده اسفلة وتطلب منه ان يرحمها و يتوقف لكن مجدى لم يستمع لها واكمل ما كان يفعلة وصرخات فاطمه تعلوا وتعلوا واتت شهوتها مره اخرى وهنا ترك مجدى فاطمة ونام على ظهره فأعتدلت فاطمة بصعوبة وكان يمسك مجدى زبه المنتصب ويداعبة بيده فنظرت فاطمة له وفهمت انه يريد ان ترضع زبه حاولت فاطمة لكن ليست لها تجارب سابقة فى ذالك لكنها حاولت بمساعده مجدى الى ان اصبحت تعلم ماذا تفعل لكن ليست كمحترفه ثم بعد ذالك جعل مجدى فاطمة تنام مره اخرى على ظهرها لكن هذه المره كان ينوى ان يفقدها عذريتها لتكون زوجة له كانت فاطمة خائفة وكذالك مجدى فهو كان يشاهد فى الافلام او الصور لكنه لم يجرب النيك الحقيقى ومن الطبيعى ان يكون كس فاطمه ضيق لكن افرازتها و شهوتها التى اتت مرتان جعلت من دخول زب مجدى بكسها اسهل قليلا فبمجرد دخول رأس زب مجدى بكسها اطلقت صرخة عالية جدا ليس من الوجع و لكن من المتعة ومع دخول كل جزء كانت المتعة تزيد وبعد دخول جزء كبير من زب مجدى بكس فاطمة اخرج مجدى زبه من كسها فأرتعشت فاطمة واطلقت شهقة عالية وكان سلك كهربائى امسك بها او كأن روحها انسحبت منها امسك مجدى زبه وبدء بمداعبة كس فاطمة من الخارج وخصوصا بظرها فكادت تجن من تلك الحركة وبدءت تتوسل مجدى ان يضع زبه بكسها حتى ترتاح
لم تكن فاطمه قبل الزواج تقول اى كلام جنسى فعندما كان يطلب مجدى منها ان تقول ماذا تمسكى الان وكانت تمسك بزبه من اعلى البنطال فكانت ترفض ان تقول اسمه وعندما كان يمسك بززها من اعلى الملابس وكان يسألها ماذا امسك كانت ترفض ان تقول ايضا لكن الان فالهيجان جعلها تقول اشياء لم يتوقع مجدى ان تقولها من اول يوم فطلب منها ان تقول ما قالتة مره اخرى فأحمر وجهها ولم تقول ونظرت بعيد عن مجدى الذى امسك زبه مره اخرى وبدء بتفريش كسها مره اخرى من الخارج وكان يتعمد ان يضغط بقوه على بظرها بزبه كانت تحاول فاطمة ان تتمالك نفسها لكن فى النهاية انهارت و قالت دخل زبك فى كسى يا مجدى مش قادرة نيكنى فكانت كلمه اخرى جديده على مسامع مجدى الذى اهتاج بشده فدفع بزبه الى داخل كسها فتأوهت بشده وبدء يدخل ويخرج زبه عده مرات وهى منهاره اسفل منه وبدء مجدى بنيك فاطمة وبدء زبه يغوص الى الداخل اكثر و اكثر الى ان شعر بشىء اصدم زبه به وهو غشاء البكارة فبدء يزيد من سرعته ويضغط بزبه بقوة وهنا اتت فاطمة شهوتها مع فتح غشاء البكارة
اخرج مجدى زبه وذهب الى الحمام وقام بغسيل زبه ثم عاد مره اخرى لتذهب فاطمة الى الحمام وهى تنظر الى مجدى وتبتسم عادت فاطمة بعد ما اغتسلت جيدا لتبدأ مع مجدى عهد جديد من الجنس و المتعة
اتت فاطمه شهوتها تلك اليوم ما يزيد عن 6 مرات واتى مجدى شهوتة بكس فاطمة 3 مرات

فى صباح اليوم التالى اتت عائلة فاطمة و عائلة مجدى للاطمئنان على العريس و العروسة وبعدما انفردت الام بفاطمة بدءت الزغاريد تنتشر فى المنزل خرجت الام ودخلت عايده الى اختها وكانت عايده و فاطمة مقربتان جدا من بعضهما البعض كانت عايده تريد ان تعرف ماذا حدث بالتفصيل امس
فكانت فاطمة تحكى من قبل لعايده عن مقابلتها مع مجدى فمثلا عندما قامت ببوس مجدى لاول مره قالت لعايده وحتى عندما امسك صدرها قالت لها و عندما امسكت زبه قالت انها امسكت عضو حساس عنده ففهمت عايده وهكذا
فاليوم كانت عايدة تريد المزيد وتريد ان تعرف ماذا حدث لكن فاطمة اخبرتها انها لن تستطيع ذالك فدخلت الام و اخذت فاطمة الى الخارج حتى يهنئها الجميع كانت عايده منطوية باقى اليوم وهى تشعر ان اختها الوحيده بدءت تبعد عنها وتنشغل بحياتها الخاصة لاحظت هدى ذالك وحاولات التقرب من عايده ومن هنا نشأت صداقة بينهم وفى نهاية اليوم لم تقوم عايده بتوديع اختها فاطمه عندما غادرت ولاحظت فاطمة ذالك بعد ان ذهب الجميع لكن مجدى لم يعطى لفاطمة فرصة التفكير فى اى شىء فحملها واتجه بها الى السرير
مر اسبوعان منذ الزواج وكان نهاية شهر العسل وبدء مجدى الذهاب الى العمل وخلال هذه الفتره كانت عايده تتهرب من اختها فاطمة وفى اول يوم عمل اخذ مجدى فاطمة الى والدتها لتجلس معهم وبعد العمل سوف يتوجه اليها للغذاء معهم ثم العوده الى المنزل
لم تكن عايده تعلم ان فاطمة سوف تأتى عندهم اليوم لقضاء اليوم معهم لكنها لم تذهب الى المدرسة تلك اليوم وظلت نائمة الى ان دخلت فاطمه عليها
فاطمة : عايده اصحى
عايدة : ايه ده فاطمة
فاطمة : مفيش ازيك ولا فى بوسة ولا ايه
عايده : ازيك
وباستها فاطمة وكذالك عايدة
فاطمة : انا زعلانة منك
عايده : انتى اللى زعلانة
فاطمة : طبعا انتى كبرتى الموضوع وخرجتى من عندى من غير ما تسلمى عليا وكل ما اسئل عليكى تهربى منى
عايدة : بصى يا فاطمه عادى انتى ليكى دلوقتى حياتك وانا ليا حياتى لازم نتعود على كده
فاطمة : يا عبيطة انتى اختى الصغيرة وبعتبرك بنتى كمان رغم فرق السن مش كبير بلاش هبل انا وانتى حنفضل زى زمان
عايده : يعنى حتحكيلى
فاطمة : هههه يعنى هو ده اللى حيخليكى تبقى كويسة
فهزت عايدة راسها بنعم و مرسوم على وجهها ضحكة كبيرة
فاطمة : طيب بصى انا وانتى نطلع نفطر مع بابا وماما ولما بابا ينزل الشغل ماما بتنام نرجع انا وانتى هنا ونرغى ماشى
عايدة : اوكى يا احلى اخت فى الدنيا
فقامت عايده ببوس فاطمة خرج الاثنين وبعد الافطار وخروج الاب و دخول الام للنوم دخلت فاطمه مع عايده الغرفة وبدءت تحكى طبعا كانت فاطمة تحاول متحكيش كل حاجة لكن عايده كانت تسأل عن ادق التفاصيل وكانت فاطمة بتقول المسميات باللغة العربية زى فرج و صدر و مؤخرة و علاقة وكده يعنى لكن عايده سألت سؤال غريب جدا وحدث بينهم شىء غير متوقع
عايدة : بقولك يا طمطم
فاطمة : ياه تصدقى من زمان مسمعتش الاسم ده
عايدة : لية هو مجدى بيدلعك بإية
فاطمة : يعنى حبيبى روح قلبى موزتى فاطومة كده يعنى
عايدة : طيب انا عايزة اسأل سؤال هو محرج بس بليز جاوبى
فاطمة : قولى يا لمضة
عايدة : هو فرج مجدى طويل ولا قصير
فاطمة : وحيفيدك السؤال ده فى ايه بقى
عايدة : لا بس بسأل عايزة اعرف الرجالة فرجهم شكلة ايه
فاطمة : بصى يا عايده الرجالة فرجهم مش زى بعض مختلف
عايدة : وانتى عرفتى منين واشمعنى احنا فرجنا شبه بعضة
فاطمة : عرفت منين من مجدى بس انتى بقى عرفتى منين ان البنات فرجهم زى بعض
عايدة : انا معرفش بس توقعت
فاطمة : انتى حتخبى عليا قولى متخفيش
عايدة : اصل بصراحة شوفت صور لبنات عريانة
فاطمة : ايه صور لبنات عريانة من على النت انتى اللى نزلتيهم
عايدة : لالالا محصلش دى واحده بعتت ليا الصور دى
فاطمة : مين اكيد ولاء صحبتك انا عارفة البنت دى شكلها مش مظبوط
عايدة : لا بلاش تظلميها
فاطمة : امال مين حد اعرفة
عايدة : اة
فاطمة : يابت قولى
عايدة : اوعدينى ان محدش يعرف
فاطمة : هو من امتى يا بت بقول لحد حاجة وحقول لمين
عايدة : يعنى مش حتقولى لمجدى
فاطمة : واقول لمجدى لية
عايدة : اصل اللى بعتت الصور ليا تبقى هدى اخت مجدى
فاطمة : هدى ؟؟؟ ازاى دى 14 سنة وبعدين .. مش عارفة اقول ايه
عايدة : بليز اوعى تقولى لمجدى
فاطمة : اوكى بس انتى بتشوفى هدى فين وبقيتم اصحاب امتى عايزة اشوف بعتت ليكى ايه
عايدة : حاضر
ذهبت عايده واحضرت التليفون الخاص بها وقامت بغلق الباب
عايدة : انا و هدى بقينا اصحاب لما كنا عندكم اول يوم بعد الدخلة حست انى زعلانة فواستنى ومن يومها بقينا اصحاب
فاطمة : اوكى ورينى بقى بعتت ليكى ايه
اعطت عايدة التليفون الى فاطمة لتشاهد الصور وكانت لفتاتان دون 18 سنة عرايا تماما
الاولى تجلس على كنبة وارجلها مفتوحة والاخرى بين ارجلها تلحس كسها ثم الصورة الاخرى لنفس الفتاتان لكن مع تبديل الوضع ثم صورة اخرى وهما يرضعان بزاز بعضهم البعض ثم صورة اخرى وضعية 69 كل واحدة تلحس للاخرى
تركت فاطمة التليفون فى ذهول
عايده : شوفتى بقى ان البنات شبه بعض
فاطمة : اه فعلا
عايدة : يعنى انا وانتى شبه بعض
فاطمة : المفروض
عايدة : طيب ممكن اشوف
فاطمة : تشوفى ايه انتى اتجننتى
عايدة : وفيها ايه انا حشوف بس
لا تعلم فاطمة كيف طاوعت اختها فيبدوا ان الصور قد اثارتها رفعت عايدة قميص النوم ثم ازاحت الاندر الى احدى الجوانب ليظهر كسها وبه شعر ليس بالكثيف فنظرت فاطمة الى كس عايدة وهى لا تعرف ما تفعلة
عايدة : يلا بقى يا طمطم ورينى
كانت فاطمة ترتدى بنطلون جينز فنامت على ظهرها وفكت ازرار البنطلون وانزلتة الى منتصف فخدها ثم رفعت نفسها وانزلت الاندر ليظهر كسها
عايدة : ايه ده بتاعك مش زى بتاعى
فاطمة : ازاى يعنى
عايدة : بتاعى بشعر انتى من غير
فاطمة : ههههه يابت لو حلقتى حيبقى شبهى
اعتدلت عايده واقتربت من اختها ونظرت الى كسها وكانت انفاس عايده الساخنة تشعر بها فاطمة على كسها اعتدلت فاطمة وقامت ورفعت الاندر و البنطلون
فاطمة : خلاص اتأكدتى
ثم فتحت الباب وخرجت الى الحمام واغلقت الباب و انفسها متسارعة مر اليوم دون حدوث اى شىء اخر وعادت فاطمة الى حياتها الطبيعية مع مجدى


الجزء الثاني

مرت الايام وبعد 3 شهور شعرت فاطمة بالتعب فتوجهت مع زوجها الى الطبيب الذى زف اليهم خبر ان فاطمة حامل فى الشهر الثالث ونصحها بعدم الحركة لمدة شهر اخر و يجب ان ترتاح كانت السعاده تغمر مجدى و فاطمة وزفوا الخبر الى العائلتان
كانت والده فاطمة تقيم معها بصفة دائمة وكانت عايدة تجلس مع والدها بمنزلهم وكان الاب و الابنة يمرون كل يومان على فاطمة ووالدتها ظل هذا الوضع لمدة ثلاثة اسابيع الى ان والد فاطمة مرض بشدة ولم تستطيع عايدة الاعتناء جيدا بوالدها فطلبت فاطمة من والدتها ان تذهب الى والدها وانها الان بخير و لم يتبقى سوى اسبوع فقط على الراحة فوافقت الام لكن بأن تكون عايده معاها فى الاسبوع الباقى فرحبت جدا فاطمة بذالك وبالفعل اتت هدى الى منزل اختها فاطمة بعد مرور يوم واحد فقط
مجدى : بقولك ايه يا فاطمة
فاطمة : ايوه حبيبى
مجدى : انا ماما قالت انها حترسل اليوم هدى اختى عشان تفضل معانا الاسبوع ده
فاطمة : لية
مجدى : لا عادى يعنى هى عارفة ان اختك مش حتقدر تشيل شغل البيت لوحدها و هى كمان ثانوية عامة وفى دروس و مذاكرة وكده يعنى فهدى تشيل عنها
رغم ان فاطمة واخده موقف من هدى من يوم ما عرفت انها بعتت صور لاختها الا انها عارفة ان فعلا اختها مش حتقدر على شغل البيت لوحدها فكان لازم توافق وكلها اسبوع فات يوم منه
فاطمة : طبعا حبيبى اهلا وسهلا بيها
كانت حركة فاطمة فى المنزل محدودة للغاية فكانت تجلس امام التليفزيون بالصالة ممددة على الكنبة او تدخل الحمام او تدخل غرفة النوم فى المساء دق جرس الباب وكانت هدى دخلت و قامت بتقبيل الجميع وكان الجميع امام التليفزيون بالصالة ظل الجميع يتحدث لبعض الوقت ثم استأذنت هدى ودخلت غرفة الضيوف التى تنام بها عايدة لتبديل ملابسها مرت عشرة دقائق ودخلت هدى عليهم اتسعت عين فاطمة وهى تنظر الى هدى
هدى 14 عام لكن تمتلك جسد اكثر من رائع فصدرها اكبر من صدر فاطمة نفسها واكبر من صدر عايدة ايضا و طيزها مستديرة بارزة ولديها ارجل بيضاء ملفوفة وشعر بنى ناعم يصل الى اسفل ظهرها
فاطمة : ايه الحلاوة دى يا هدى
هدى ترتدى هوت شورت جينز وبادى ابيض قصير شبة شفاف مفتوح من اعلى ويظهر جزء كبير من بززها البيضاء واسفل البادى برا خفيفة جدا فكانت حلمة بزاز هدى تظهر بوضوح
هدى : شكرا ليكى يا فاطومة انتى احلى
ظل الجميع يتحدث مع بعضة البعض وعين فاطمة على جسد هدى الشبة عارى فهى ليست تشتهى هدى ولكن تستغرب من جرائتها فى الملابس حتى لو كان الموجود بنات و اخوها لم تستطيع فاطمة الصمود اكثر من الساعة العاشرة مساء فقامت ومعها مجدى ودخلوا غرفة النوم واغلقوا الباب
مجدى : عاملة ايه النهارده
فاطمة : تمام حبيبى انا كويسة اة صحيح هى هدى متعودة تلبس كدة من زمان
مجدى : فى البيت يعنى
فاطمة : طبعا فى البيت هى ممكن تخرج كدة
مجدى : هههه لاطبعا بس اة عادى يعنى متعودة على انها تلبس كدة فى البيت
فاطمة : ماشى
مجدى : بقولك اية حبيبتى
فاطمة : قول يا مجدى
مجدى : انا مشتاق قوى وعايز ...
قاطعت فاطمة كلام مجدى
فاطمة : لالالا انسى انا مش طايقة رحتك حتى بقولك اطلع نام برة معلش حبيبى استحملينى
مجدى : ولا يهمك حبيبتى
خرج مجدى فكان التليفزيون مغلق و النور ايضا
مجدى : هما ناموا بدرى كده لية
ذهب مجدى لدخول الحمام وكانت غرفة الضيوف قبل الحمام مباشرة سمع مجدى صوت يصدر من الغرفة ووجد نور الغرفة مضاء اقترب مجدى من الغرفة ووضع اذنه على الباب وسمع اخته هدى تقول لاخت زوجتة عايدة
هدى : الحسى كسى يا عايدة ودخلى صبعك فى طيزى
لم يصدق مجدى اذنه فنظر من خرم الباب وكان السرير امام الباب فوجد اختة نائمة على ظهرها عارية من اسفل وارجلها مرفوعة الى اعلى متنية وتضمها الى جسدها و البادى مرفوع الى اعلى وقد خلعت البرا وبززها ظاهرة وبين ارجل اختة توجد عايدة وتقوم عايدة بلحس كس هدى واصبع يدها فى خرم طيز هدى لا يعلم ماذا يفعل مجدى لكن الشىء الوحيد الذى كان واضح انه قد اصبح هائج فكان زبه منتصب اسفل البيجامه التى يرتديها ظل مجدى ينظر من خرم الباب على اخته و اخت زوجه كانت هدى تضع يدها على فمها حتى لا يخرج صوتها الى الخارج واليد الاخرى تداعب بززها كان يرى عايدة وهى تنيك طيز اخته بإصبعها وتلحس كسها بنفس الوقت لم تمر لحظات حتى اتت اخته شهوتها فقامت هدى وقامت عايده وبدوا تقبيل شفتاى بعضهم البعض ثم انزلت عايده بنطلون البيجامه التى ترتدية ثم الاندر ثم قامت هدى برفع التى شيرت الذى ترتديه عايده وقامت بفك البرا لها ثم قامت برضاعة بزاز عايدة لحظات ونامت عايده على ظهرها وبدءت هدى لحس كس عايده حاولت هدى ان تدخل اصبعها بطيز عايده
عايده : اة لا ياهدى طيزى مش مفتوحة زيك
هدى : طيب ايه رايك افتحهالك
عايده : لا بلاش المره دى خليها مره تانيه الحسى كسى بس خلينى اجيبهم
وبدءت هدى تلحس كس عايده وتداعب بزاز عايده بيدها وتقوم بقرص حلمات عايده التى وضعت يدها على فمها لتأتى شهوتها بقوه كان مجدى يتابع ذالك من خرم الباب كان زبه يكاد ينفجر من الشهوه
هدى : ممممم تجننى يا عايده
عايده : انتى اللى تجننى مش عايزه لسه تقولى ليا اتعلمتى الكلام ده كله امتى وفين ده انتى 14 سنه وانا 17 ومعرفش نص الحاجات اللى تعرفيها
هدى : ابن الجيران اللى جنبنا لسة متزوج من سنه هو 30 سنة ومراتة اسمها نادية 30 سنه بردوا قعدوا مع والده و والدتة فى نفس الشقة بعد جوازهم بكام شهر قرر والده يسيب الشقة لابنه وهو اجر شقة صغيره هو ومراتة المهم نادية دى لاقيتها بتخبط علينا وانا اللى فتحت الباب مكنتش اعرفها عرفتنى بنفسها وطلبت مخرطة ملوخية وبعد كام يوم رجعت المخرطة وانا بردوا اللى فتحت ليها الباب فجرت معايا كلام اكتر من اول مره وطلبت تشوف والدتى تسلم عليها و تتعرف عليها وتشكرها المهم العلاقة بينى وبينها بقت قوية فكانت تعزمنى عندها الصبح تقعد نحكى شوية وكده يعنى ومن هنا عرفت انها كانت فاقده الامل فى الزواج فبدءت تتعامل مع بنات من وهى عندها 24 سنة ومره على مره نمت معاها وهى اللى فتحت طيزى وكانت بتقولى ان جوزها مش بيريحها ومش بتستمتع معاه وان متعتها بتكون مع البنات بس دى الحكايه
عايده : وانتى ناويه تبقى زيها
هدى : لا خالص انتى عارفة اقولك على سر
عايده : قولى
هدى : انا ساعات بتمنى ان مجدى ينام معايا
عايده : مجدى مين
هدى : مجدى اخويا يا عبيطه هو فى مجدى غيره
عايده : ايه مجدى اخوكى انتى مجنونة
هدى : عارفه من ساعه ما حكيتى ليا على اللى بيعملة مع اختك وانا نفسى يدخل زبه فى طيزى وينكينى وينزل لبنه السخن فيا اححححح
كان مجدى مازال ينظر ويسمع ما يدور بالداخل وشاهد هدى اخته وهى تتحدث عنه وتضع يدها على كسها وتقرص حلمتها لم يتحمل مجدى فوقف ودخل الحمام واغلق باب الحمام
هدى : ايه الصوت ده
عايده : ده حد دخل الحمام يلا البسى بسرعة
وقامت عايده وهدى و ارتدوا ملابسهم بسرعة واغلقت عايده النور و لحظات و ذهبوا فى نوم عميق..

الجزء الثالث

فى الصباح استيقظت عايده للخروج الى الدرس وكان قبلها خرج مجدى للعمل وتبقى فاطمه و هدى استيقظت فاطمه ودخلت الحمام لحظات و استيقظت هدى ودخلت الحمام لتجد فاطمه بالداخل فكانت فاطمه تنظن ان الجميع خرج فلم تغلق الباب من الداخل
هدى : معلش انا اسفه فاطومه
فاطمه : لا ابدا انا اللى نسيت اقفل الباب
خرجت فاطمه واتجهت الى الصاله وتوجهت هدى الى الحمام ثم خرجت الى فاطمه
هدى : متزعليش يا فاطومه
فاطمه : لا ابدا انا اللى مقفلتش الباب بحسب انا هنا لوحدى
هدى : فاطومه ممكن نتكلم انا وانتى شويه
فاطمه : طبعا اتفضلى
هدى : ححضر فطار الاول ليكى وليا مع كوبيتين شاى ونقعد نتكلم
اتت هدى ببعض الساندويتشات مع الشاى وجلست بجوار فاطمه
هدى : قوليلى بقى يا فطومه ليه واخده موقف منى
فاطمه : انا لا ابدا وحاخد موقف ليه منك ده انتى زى اختى و اصغر من اختى كمان
ظلت هدى تحاول ان تعرف من فاطمه لماذا تأخذ منها موقف و فاطمه تنكر ولكن فى النهاية قالت فاطمه
فاطمه : مصره تعرفى يا هدى
هدى : ايوه مصره
فاطمه : انا حقولك عشان ترتاحى انا بصراحه زعلانه من اللى عملتيه مع عايده
هدى : اللى عملته مع عايده اللى هو ايه
فاطمه : الصور الجنسية اللى بعتيها ليها
كانت فاطمه متوقعة ان هدى تنكر او تعتذر لكن لم تفعل هدى ذالك
هدى : وايه اللى فى الصور مزعلك
فاطمه : ايه مزعلنى انتى شايفة انه عادى
هدى : انا بعت ليها صور بنات مش صور رجالة
فاطمه : ياسلام يعنى صور البنات عادى
هدى : يعنى هى عايده معندهاش زى اللى عندهم
فاطمه : لا عندها بس ان البنتين يناموا مع بعض ده عادى
هدى : انتى جربتى الاحساس ده قبل كده
فاطمه : انتى بتقولى ايه
هدى : ايه يا فطومه يعنى مفيش واحده شافت كسك قبل كده
فاطمه : انتى قليله الادب
هدى : ههههه يعنى عايده ماشفتش كسك و شوفتى كسها
احمر وجه فاطمه ونظرت الى هدى
فاطمه : ايه اللى انتى بتقولية ده انتى اتجننتى ولا ايه
هدى : فاطمه انا مش بخوفك منى ولا بخوفك من هدى ولا بضغط عليكى الجنس ده حاجه جميلة جدا
فاطمه : وانتى تعرفى ايه عن الجنس يا بنت 14 سنه
هدى : اوعى تفتكرى ان الجنس بين راجل و ست بس لا فى متعه اسمها السحاق متعرفهوش الا اللى جربته و السحاق احلى لو كانت متزوجه زيك كده
فاطمه : يا سلام
هدى : انا عارفة ان اخويا مجدى زبه ممتعك
فاطمه : ايه يابت السفالة دى
هدى : فاطومه عايده بتحكى ليا كل حاجه متقلقيش عارفة من ساعه ما ماجدى قلعك الطرحة لحد ما عايده شافت كسك المحلوق
فاطمه : يا بنت الكلب يا عايده لما اشوفك
هدى : لالالا انا مش بقولك عشان تزعقى معاها و تخسروا بعض لا بالعكس انا نفسى انا وانتى و عايده نتمتع مع بعض
فاطمه : ايه بتقولى ايه هدى انتى 14 سنة
هدى : وايه يعنى 14 سنة مش انثى ولا اية
كانت هدى مازالت بالهوت شورت والبادى الابيض لكن بدون برا وقفت هدى و اتت من خلف الكنبة التى تجلس عليها فاطمة
فاطمة : انتى رايحة فين
هدى : سيبى نفسك خالص واوعى تفكرى فى اى حاجة غمضى عينك وبس
وضعت هدى يدها على كتف فاطمة التى انفاسها بدءت تتزايد وصوت انفسها يعلوا ويد هدى تنزل من كتف فاطمه الى زراعها بحركة بطيئة جدا وكلما نزلت يد هدى اكثر صوت انفاس فاطمة يزيد و يعلوا كانت فاطمة ترتدى قميص نوم طويل شفاف واسفلة برا و اندر واعلى قميص النوم روب ستان نفس لون القميص وشفاف ايضا كانت فاطمة رابطة الروب من اعلى عادت هدى وبدءت برفع يدها من زراع فاطمة الى كتفها ثم فكت رابط الروب الذى ترتدية فاطمة فظهر قميص النوم المتواجد اسفل الروب وكان القميص فتحة الصدر الخاصة به كبيرة جدا حيث انه لا يخفى الا جزء بسيط من صدر فاطمة و الحلمتان فقط كانت هدى تنظر من الخلف على فاطمه فرأت صدر فاطمه الكبير فمدت هدى يدها ولامست صدر فاطمة التى شعرت بقشعريرة تسرى فى جسدها
لم تكن فاطمه تستجيب الى هدى لو كانت فاطمه فى وضعها الطبيعى بمعنى ان فاطمة اول تجربة جنسية كانت فى الزواج فقد شعرت بلذه الجنس وفى لحظة اصبحت فاطمة حامل بعد عده شهور واصبحت لا تتحمل زوجها رغم انها تشتاق له و لزبه فيبدوا ان توقيت هدى كان ممتاز رغم ان ما حدث كلة صدفة
بدءت هدى تداعب بزاز فاطمة حيث اخرجتهما كليا وكانت هدى تركز على حلمات فاطمة باصابعها كانت فاطمه مستمتعة جدا بما يحدث كانت هدى تضع كل مجهودها وتركيزها فى ان تجعل فاطمة مستمتعة الى اقصى درجة بدءت هدى تفرك حلمات فاطمة بين اصابعها فكانت حلمات فاطمة منتصبة جدا انحنت هدى اثناء ذالك وكانت فاطمة تسند رأسها للخلف فقامت هدى بتقبيل شفتى فاطمة التى كانت مستسلمه كليا طالت فتره القبلة بين فاطمة و هدى التى لم تترك حلمات فاطمة بعد لحظات رفعت هدى البادى و اظهرت بززها ثم انحت مره اخرى لتعطى فاطمة احدى حلمات بززها لترضعة لم تمانع فاطمة واخذت فى رضاعة حلمة هدى مر وقت قصير و لفت هدى لتصبح بجوار فاطمة ثم بدءت برضاعة بزاز و حلمات فاطمة بدءت الاهات و الانين يصدر من فاطمة واستغلت هدى ذالك لتضع يدها بين ارجل فاطمة وتتحسس ارجلها صعودا الى فخدها الى ان وصلت الى الاندر الخاص بفاطمة ثم ازاحتة لتلامس كس فاطمة الذى كان غارق من الشهوة كانت هدى تتلاعب بفاطمة كما تشاء رغم فارق السن لكن خبرة هدى اكبر بكثير من فاطمة اخرجت هدى يدها لتشم رائحتها وتتذوق يدها وكانت فاطمة تنظر الى هدى متعجبة مما تفعلة لكن كان يزيد شهوتها لحظات ونزل هدى بين ارجل فاطمة ثم باعدت ارجل فاطمة ورفعت قميص النوم الى ان ظهر اندر فاطمة ثم ازاحتة بيدها وبدءت بلحس بظر فاطمة التى اطلقت اهات متتالية لكن هدى لم تكتفى بلحس كس فاطمة بل بدءت بإدخال اصابعها بكس فاطمة فكان فى البداية صباع واحد ثم اثنين ثم ثلاثة لتتلوى فاطمة من الاثارة وهنا اتت شهوة فاطمة بقوة على يد هدى التى اخرجت يدها لتتذوق شهوة زوجة اخيها


الجزء الرابع


فى المساء تغيرت معاملة فاطمة الى هدى حيث اصبحت تدللها وتتحدث معاها ولم تتحدث هدى مع عايدة ولم تبوح لها بما حدث بينها وبين فاطمة نفس ميعاد امس دخلت فاطمة الى غرفة نومها لتنام وكالعاده لم تتقبل ان يكون مجدى معها فخرج ايضا لكن تلك المره كانت هدى و عايده مازالوا بالخارج كان مجدى يتذكر ما سمعه و شاهده بالامس من اختة و اخت زوجتة فكان يختلس النظر لهم كل فتره دون ان يتحدث لاحظت هدى تلك النظرات
هدى : مجدى انت كويس
مجدى : اه كويس ليه السؤال
هدى : لا عادى بسأل
مجدى : انا تمام
ظل الصمت لحظات وكانت نفس النظرات مستمره كانت هدى متأكده ان هناك شىء فوضعت خطة
هدى : يلا يا عايده ندخل ننام
فوافقت عايدة ودخلت هدى و عايدة بعد ان قاموا بتوديع مجدى الذى قال لهم انه سوف ينام بعد لحظات ايضا مرت ربع ساعة فذهب مجدى بهدوء الى غرفتهم ونظر من خرم الباب ليجد عايده على السرير وهى بالاندر و البرا فقط وكانت عايده تداعب نفسها بدء مجدى يداعب زبه وهو يشاهد عايدة ثم توقف فجأة وقال بينه وبين نفسه اين اختة هدى لا تظهر فقام والتف ليذهب ليجد هدى
مجدى : هدى انتى أأأ انتى
هدى : براحة على نفسك يا أبية مجدى و أهدى
ثم اقتربت وفتحت باب الغرفة و جعلت مجدى يدخل لكن الغريب ان عايده ظلت كما هى بالاندر و البرا دون ان تدارى نفسها او تتحرك
مجدى : هو فى ايه وبعدين أأأأ
هدى : بشويش أحسن فاطمة تصحى وتبقى مشكلة
مجدى : مشكلة ايه هو انا عملت ايه
هدى : هو انت عملت بس لسه حتعمل اكتر
مجدى : يعنى ايه مش فاهم
هدى : انا متأكده انك شوفتنى امبارح انا و عايده والدليل انك حاولت تشوفنا تانى النهارده
مجدى : انتى ازاى تكلمى اخوكى الكبير كده انتى لازم تتربى
هدى : مجدى هما كلمتين واختار تحب تفضل معانا فى الغرفة ولا تحب تطلع بره
مجدى : انتى بتهددينى انتى عارفة انا ممكن اقول لبابا و ماما اخليهم يدبحوكى ولا ليه اقولهم انا اللى حربيكى
هدى : يا مجدى اهدى بقى وبلاش تبقى اوفر بص على نفسك انت هايج ازاى وعينك على جسم عايده اخت مراتك وانا قولت لك يا تفضل يا تمشى
مجدى : انتى عايزة توصلى لاية
اقتربت هدى من مجدى وانزلت بنطلون الترنج الذى يرتدية ليظهر زبه المنتصب امام اخته و اخت زوجتة
مجدى : ايه اللى عملتية ده
هدى : انا عارفه ان فاطمة مش طايقة انها تريحك عشان الحمل وان انت نفسك ترتاح والفرصة قدامك بس انت اللى بتعمل منظر
مجدى : انتى مجنونه انتى اختى و عايده اخت مراتى
هدى : يعنى ايه يعنى مش بنات يعنى ولا ايه
مجدى : بنات بس ...
هدى : اوعى تقول او تفكر فى حاجة انت راجل و احنا 2 بنات وبس
لم تعطى هدى لمجدى اى اختيار فمسكت زبه المنتصب فكان شعور غريب جدا لان اللى ماسكت زبه اختة الصغيره وفى جزء من الثانية كانت عايده ايضا بجوار هدى لتضع يدها هى الاخرى على زب مجدى شعر مجدى انه فى كابوس او حلم لكنه ادرك انه حقيقة عندما بدءت هدى و عايده مص زبه بعد فتره تركت هدى زب اخوها وبدءت تخلع برا و اندر عايده ثم بدءت بالتحسيس على جسدها وهى تنظر الى اخوها الذى كان ينظر لها و يشاهد لحم اخت زوجتة العارى لم تكتفى هدى فقامت بخلع ملابسها هى الاخرى ثم امسكت مجدى وجعلتة يستلقى على السرير وكانت هدى من جهه و عايده من الجهه الاخرى وعادوا لمص زب مجدى مره اخرى لكن كان بجوارة وقريب من يده جسد كلا من اخته و اخت زوجته كان مجدى يحاول السيطره على نفسه حيث لا يريد ان يتحسس جسدهما لكن لم يستطيع فبدءت يده تتحسس جسد اخته و جسد اخت زوجته فكانت يده تتجول بحريه من الارجل الى الطيز الى البزاز وحتى الكس فكان حريص فتلك المنطقة حتى لا يفقد احداهن عذريتها بدء مجدى يندمج بشده وبدء ينسى ان اختة و اخت زوجتة هما من يمصون زبه مر بعض الوقت وكان زب مجدى اصبح صلبا بشده قامت هدى واتجهت الى شنطتها و اخرجت علبة كريم ورجعت الى اخوها ثم قامت بدهان زبه بتلك الكريم
مجدى : ايه ده يا هدى
هدى : اكيد انت سمعتنى امبارح وانا بقول نفسى انك تنيك طيزى وتجيب لبنك فيها
كان مجدى غير مدرك افعال هدى اخته الصغيره معقول هى دى اخته هدى البريئة ازاى تقول كده واتعلمت ده امتى وفين وازاى اثناء تفكير مجدى شعر بشى غريب فنظر فكانت هدى اخته تحاول الصعود على زبه والجلوس عليه بطيزها بعد وضع الكريم رغم انها معتاده على ان يدخل بطيزها اصابع لكن فى حاله دخول زب فالوضع مختلف بدء زب مجدى يغوص فى طيز اخته هدى بفضل الكريم كان احساس غريب و رائع لمجدى فتلك اول مره يدخل زبه فى طيز وكذالك الوضع لهدى فكما قلنا دخول زب غير دخول اصابع اثناء المحاولات تلك اتجهت عايده الى الامام لتداعب كس هدى وتقوم بلحسة فكان هذا له تأثير فى دخول زب مجدى فى طيز هدى اخته بدءت هدى تصعد وتهبط على زب اخيها رغم الاستمتاع لكن طلبت هدى من مجدى ان يقف وتأخذ هى وضعية الدوجى وان يدخل زبه فى طيزها من الخلف وبالفعل وقف مجدى و اتخذت هدى الوضعية وهنا امسكت عايده زب مجدى ووضعت بعض الكريم مره اخرى كما وضعت كريم حول طيز هدى و داخلها ثم بدءت عايده بإدخال زب مجدى فى طيز اختة كانت عايده تحشر زب مجدى فى طيز هدى ويد مجدى تمسك طيز عايده التى بجوارة مع مرور الوقت اصبح زب مجدى فى طيز هدى فبدء بالاستمتاع بدءف و سخونة وضيق طيز هدى فكان يدخل و يخرج زبه بها و هدى كانت تتأوة من اللذه و الالم وكانت عايده تتنقل ما بين مجدى و هدى حيث تعطى مجدى صدرها يرضعة وهو واقف ويداعب طيزها بيده ثم تتجة لتنام امام هدى لتلحس هدى لها كسها ولكن عايده طلبت من هدى انها تدخل اصبعها فى طيزها وهى تلحس اتت عايده شهوتها من لحس هدى لكسها وادخال اصبعها بها فكان منظرهما مثير جدا لمجدى فأتى شهوته فى طيز اخته التى بدءت بمداعبة كسها بيدها لتأتى شهوتها هى الاخرى ارتمى الثلاثة على السرير لحظات قبل ان يرتدى مجدى ملابسة ويغادر بعد ان طبع قبلات على شفتى اختة و عايده التى ارتدت كلا منهن ملابسها بعد مغادره مجدى


الجزء الخامس

مر يومان وكان يحدث الاتى فى الصباح تمارس هدى مع فاطمة دون ان تعلم عايده وبالطبع دون ان يعلم مجدى و فى المساء يمارس مجدى مع هدى اختة و عايدة اخت زوجتة من الخلف حيث قام مجدى بفتح طيز عايدة ويحدث ذالك دون علم فاطمة لكن فى اليوم الثالث فى الصباح كانت هدى و فاطمه على السرير فى الداخل فى وضعية 69 وكان صوتهم واضح لاى حد داخل الشقة فيفتح الباب فجأة فكانت عايدة اخت فاطمة كانت عايده غاضبة من هدى فكيف لا تقول لها عن هذا و كانت غاضبة ايضا من اختها فاطمة لانها لم تحكى لها اى شىء لكن هدى احتوت الموقف و ذهبت الى عايده وقامت بتقبيلها من شفتيها فكانت فاطمة غير مدركة كيف اختها ترضى بما يحدث الى ان قصت لها هدى انها تمارس مع عايدة ايضا منذ فتره وكانت هدى تتحدث و هى تخلع ملابس عايدة الى ان اصبحت عارية وذهبت بعايدة الى السرير وبدءت تمسك يد عايدة ويد فاطمة وتضع يد كل واحدة على بزاز اختها ثم جعلت ايديهم تلامس أكساس بعضهم البعض لم يستمر الوضع طويلا فأندمجت الاختان سويا مع بعضهم البعض مع هدى
تبقى يوم واحد وسوف تعود هدى الى بيتها و عايده الى بيتها وكانوا الثلاثة يجلسون بالصالة يشاهدون التليفزيون وكان مجدى خارج البيت يأتى ببعض الطلبات :
هدى : حتوحشونى يا بنات قوى
فاطمة : ليه هو احنا مش حنتقابل تانى ولا ايه لا انا حبيت الموضوع قوى هههههه
عايدة : هههه تصدقى وانا كمان
هدى : ومين قال اننا مش حنتقابل اكيد حنتقابل بس كل فترة
فاطمة : يعنى تعلقينى بحب الجنس مع البنات و تسيبينى
هدى : لا طبعا بصى متخفيش ححاول نتقابل كل فتره صغيرة مش حنطول
فاطمة : مش عارفة انتى عملتى فيا ايه و فى عايدة اختى و ازاى خلتينا ننام مع بعض ونعمل كل حاجة مع بعض كده ده انا خايفة يجى يوم وتقنعى مجدى انه ينام معانا كلنا
فنظرت عايدة الى هدى و انفجرت من الضحك وضحكت هدى لكن ليس مثل عايدة
فاطمه : بتضحكى على ايه يا بت يا عايدة
عايدة : اصلك بتقولى خايفة لهدى تقنع مجدى انه ينام معانا كلنا
فاطمة : اة بجد بس ايه اللى يضحك
تدخلت هدى بسرعة قبل ان تنطق عايدة فتعك الدنيا
هدى : طبعا اختك بتهزر هو معقول انام مع اخويا
فاطمة : انا عارفة انه صعب يحصل بس انا اتوقع منك اى حاجة
هدى : طيب افرضى فرض يعنى ان ده حصل ممكن توفقى
فاطمة : هو ايه اللى حصل مش فاهمة
هدى : يعنى أأ يعنى أأأ أة مثلا كنت انا و انتى و عايدة عريانين على السرير و شاغلين مع بعض و فجأة دخل مجدى علينا ايه اللى حيحصل
فاطمة : طبعا مجدى حيطلقنى و يرمينى انا و عايده برة و يمكن يموتك يا هدى
هدى : طيب لو عرفنا نقنعة ونخلية يهيج وعشان يسكت حينام معانا وهو وافق انتى حيبقى وضعك ايه
فاطمة : بس حينام معاكم ازاى دة انتى اخته و هى اختى وكمان انتم فرجن لسة
هدى : سيبك من كل ده انتى ممكن توافقى
فاطمة : مش عارفة بس انتوا عارفين سر بينى و بينكم لما تخيلت الموقف مش عارفة كسى اتبل
هدى : ورينى كده
ومدت يدها الى كس فاطمة
فاطمة : بس يا بت احسن مجدى يدخل من بره ولا حاجة
هدى : طيب كويس يبقى خيالك حيتحقق
فضحك الجميع بصوت عالى وهنا يدخل مجدى الى الشقة فنظر الجميع الى بعضهم البعض وضحكوا مره اخرى نظر لهم مجدى بإستغراب ولم يبالى ودخل الى المطبخ لوضع الاغراض
عادت هدى الى منزل اهلها و كذالك عايدة وبدءت فاطمة لاتنزعج من رائحة زوجها فبدوا بممارسة الجنس سويا مره اخرى اصبحت فاطمة فى بداية الشهر السابع وقد مارست فاطمه مع هدى و عايدة خلال تلك الفترة عده مرات لكن لم يمارس مجدى مع اخته او اخت زوجتة منذ ان غادروا المنزل
فاطمة : ايوه يا ماما لسة راجعة من عند الدكتور .... بيقولى ان ممكن اولد فى السابع ..... بيقول لا شكل المولود كويس رغم انه فى السابع ...... مفيش مشكلة خلى عايده هى اللى تبات معايا .... لا شكرا يا حبيبتى مع السلامه
مجدى : ايه فى ايه
فاطمه : ماما مش حتقدر تيجى حتبعت عايدة تبات معايا المده دى
مجدى فى سره ياااه مشتاق انيك طيز عايده ويسلام لو كمان تيجى هدى اووووف
فاطمة : مجدى متخلى هدى كمان تيجى تبات زى المره اللى فاتت
مجدى : مبتسم كنت عايز اقولك كده بس خوفت ترفضى
فاطمة : لا ابدا هى عايده حتيجى بكره خلى هدى كمان تيجى بكرة
مجدى : مفيش مشكلة تمام
فى مساء اليوم التالى كانوا الثلاثة فى الخارج امام التليفزيون و مجدى فى الحمام
فاطمة : وحشتونى يا بنات
هدى : وانتى كمان يا موزة بطنك على اخرها
عايده : وانتى الصادقة تلاقى كسها اللى على اخرة
ضحكوا جميعا
فاطمة : بس يابت انتى وهى وطوا صوتكم احسن مجدى يسمع وانا برضوا اللى كسى على اخرة تلاقى كسك انتى اللى بيكلك
فضحكوا مره اخرى و ظلوا يتهامسون ويتلامزون دخلت فاطمة الساعة 11 مساء وطبعا دخل معها مجدى فهى الان لا تنفر منه كان مجدى يريد الخروج الى غرفة اخته و اخت زوجتة لكنه خاف ان تستيقظ فاطمة فظل طوال الليل فى التفكير و لم ينام جيدا ذهب مجدى الى العمل فى الصباح كالعاده وفى حوالى الساعة 10 صباحا فتحت فاطمة عينها بعد ان شعرت بشىء غريب فنظرت لتجد هدى و عايده بدون اى ملابس ويقومون بلحس كسها
فاطمة : يخرب عقلكم على الصبح كده
هدى : قولنا انتى اكيد مشتاقة زى ما احنا مشتاقين
فاطمة : ممممم فعلا وحشنى لسانكم على كسى ومص بزازى
مر الوقت وتجردت فاطمة من قميص النوم و الاندر و البرا وصنعوا الثلاثة دائرة حيث فاطمة تلحس كس هدى ويد فاطمة فى طيز هدى و هدى تلحس كس عايدة ويد هدى فى طيز عايدة و عايدة تلحس كس فاطمة و يد هدى فى كس فاطمة كان الانين يصدر من الثلاثة وجميعهم فى قمة الانسجام وهنا يدخل مجدى فجأة الى غرفة النوم كانت مفاجأة غير متوقعة حاولت فاطمة ان تستر جسدها بالغطاء المتواجد على السرير وكان مجدى ينظر الى الثلاثة وهن ينظرون له دون ان يتكلم احد الوحيده التى كانت مرعوبة هى فاطمة...



الجزء السادس

هدى : يظهر ان مخاوفك وخيالك بيتحقق يا فاطمة
نظرت فاطمة الى هدى لا تدرى عما تتحدث وكيف تستطيع ان تتحدث فى تلك الموقف وغير ذالك ادركت فاطمة انها الوحيدة التى تستر جسدها امام زوجها عكس اختة و اختها الذين يظهر جسدهم العارى بالكامل وهذا عكس المتوقع حيث من المفروض انهم هم من يدارون اجسادهم
هدى : شكلك مش فاكره انا بتكلم عن ايه فاكره اخر مره كنا مع بعض فى ايام حملك فى الاول مش كنتى بتقولى خايفة من ... ها ها افتكرتى
نظرت فاطمة الى هدى
فاطمة : هو فى ايه ازاى انتى واخده الموضوع ببساطة كده
ثم نظرت فاطمة الى مجدى ومن المفترض ان مجدى يصول و يجول لانه شاهد زوجتة و اختها و اختة عرايا على سرير واحد ادركت هدى ان فاطمة تشعر بشىء غريب فكان يجب ان تتصرف قبل أن تتخذ فاطمة موقف غاضبا
هدى : بصوا بقى يا جماعة احنا لازم نبطل تمثيل احنا كلنا مبسوطين باللى بيحصل بس مفيش الشجاعة اللى تخلينا نقول ايه اللى بيحصل وعشان كده انا قررت اتكلم وانا عارفة اننا حنتفق واننا حننبسط كلنا
فاطمة : هو فى ايه انا مش مطمئنة
هدى : بصى يا فاطمة انا حتكلم دلوقتى وحتفهمى كل حاجة بس كلامى الاول حيكون لمجدى بص يا مجدى انا وفاطمة و عايده بنام مع بعض من ايام تعب فاطمة اكيد طبعا فاكر ودلوقتى كلامى لفاطمة
فاطمة : هو مجدى مش حيعلق على الكلام اللى قولتية
هدى : لا مش حيعلق
فاطمة : ليه
هدى : عشان يا فاطمة ايام ما كنا انا و انتى و اختك بنام معاكى كنت انا و اختك بنام مع مجدى
فاطمة : ايه بتقولى ايه ازاى و امتى وفين
هدى : امتى و ازاى وفين كل ده حقولة بالتفصيل ليكى لكن اهم حاجة اننا كلنا مبسوطين باللى بيحصل و اللى كان سر بقى مش سر وفى ايدنا نتمتع كلنا
فاطمة : ممكن بقى اعرف ايه اللى حصل وكل حاجة بالتفصيل
بدءت هدى الحكاية عندما كانت تمارس مع عايده فى الغرفة مرورا بأنها انتظرت مجدى خارج الغرفة لتشاهده وهو ينظر عليهم الى ان مارست هى و عايده مع مجدى من الخلف
رغم ان فاطمة غير مدركة ذالك الا ان تلك القصة و الاحداث التى قالتها هدى جعلت كس فاطمة يتبلل
هدى : تخيلى كده يا فاطمة ان انا وانتى و عايده اختك بنمص زب واحد ومش اى واحد ده زب جوزك اللى هو اخويا و معانا كمان اختك
لم ترد فاطمة على هدى فقررت هدى ان تضع فاطمة امام الامر الواقع نزلت هدى من على السرير وهى عارية تماما واتجهت الى مجدى كانت عين فاطمة على هدى وهى تراها عارية تماما و تتجه الى زوجها وفى نفس الوقت اخو هدى وصلت هدى الى مجدى و امسكت يده واتجهت به الى السرير ثم اوقفتة امام السرير و جلست وبدءت بفتح سوستة البنطلون الخاص بمجدى ثم فكت زرار البنطلون و أنزلتة الى اسفل ثم امسكت البوكسر و أنزلتة ايضا ليظهر امامها زب اخوها المنتصب كانت فاطمة تتابع ما تفعلة هدى مع اخوها و زوجها بدءت هدى تداعب زب اخوها بيدها صعودا و هبوطا ثم بدءت بمصه لم تنظر هدى الى فاطمة نهائيا وكانت فاطمة تتابع ذالك وفى بعض الاحيان تنظر الى وجه مجدى زوجها الذى كان مستمتع بما يحدث اقتربت عايده من اختها فاطمة وانزلت الغطاء الذى كان يدراى جسدها ثم بدءت برضاعة صدرها فنظرت لها فاطمة وهى لا تدرى ما الذى يحدث فهدى تمص زب اخوها و عايدة ترضع بزازى انا اختها فهل ذالك منطقى لكن لم تستطيع فاطمة التفكير كثيرا لان فاطمة شعرت بأن احد يرضع البز الاخر فنظرت فكان مجدى زوجها ثم نظرت الى اسفل لتجد اخته هدى مازالت ترضع زب اخيها ثم وجدت يد زوجها تمتد لتمسك بز اختها عايدة وتداعبه رغم شعور فاطمة بالاثارة الا انها تشعر بعدم الرضا لكن سوف يتغير تلك الشعور قريبا تركت هدى زب اخيها وجعلت فاطمة تنام على ظهرها واتت بين ارجل فاطمة وبدءت بلحس كسها فكان شعور لا يقاوم فزوجها و اختها يرضعون و اخت زوجها تلحس كسها بدءا فاطمة تندمج معهم وبدءت تصدر الاهات وفى لحظة ترك زوجها بزها واتجه الى اخته من الخلف فنظرت الى اين يذهب وهنا تأتى فاطمة شهوتها بقوه عندما شاهدت زوجها يرشق زبه فى طيز اخته التى تلحس كسها رغم ان فاطمة اتت شهوتها الا ان هدى مازالت تلحس و تداعب كس فاطمة و تصدر الاهات من جراء نيك اخيها مجدى فى طيزها تركت عايده بز اختها وبدءت بمداعبة كس هدى الى ان اتت هدى شهوتها وهنا اتخذت عايدة مكان هدى لتلحس كس فاطمة و يدخل مجدى زبه فى طيز عايده اتت فاطمة شهوتها مره اخرى وهى ترى زوجها ينيك اختها من طيزها وهى بين ارجلها تلحس كسها ساعدت هدى عايده حتى اتت شهوتها وهنا ابتعدت عايدة حتى يدخل مجدى زبه فى كس زوجتة اخيرا وبدء مجدى فى نيك فاطمة التى صوتها اصبح عاليا من شده الشهوة و الاثارة فكانت عايده و هدى يساعدون مجدى فى نيك زوجتة الى ان اتت فاطمة شهوتها للمرة الثالثة واتى مجدى شهوتة فى كس فاطمة وارتموا جميعا على السرير
كان مجدى متوقع ان فاطمة سوف ترفض ان يحدث ما حدث مره اخرى او انها سوف تعاتبة على الاقل انه ناك اخته و اختها
استيقظ الجميع فى حوالى الساعة 4 عصرا وكان الجميع مازال عاريا فكان الجميع يشعر بالجوع فأتجهوا الثلاث فتيات للمطبخ لتحضير بعض الاكل و ذهبوا وهم عرايا وتم تحضير الاكل و هما عرايا و جلسوا جميعا على السفرة عرايا الى ان انتهوا من الاكل وكانت المفاجأة ان فاطمة هى من طلبت منهم ان يعدوا ما حدث مره اخرى

مرت ثلاثة ايام و فاطمة و هدى و عايدة و مجدى يمارسون يوميا الجنس على الاقل مرتين فى اليوم وفى نهاية اليوم الثالث فجرا شعرت فاطمة انها سوف تلد ذهبوا جميعا الى المستشفى و هناك اتت فاطمة بالمولود الاول وكان ولد و اسمه منير
كانت هدى و عايدة يأتون الى فاطمة و مجدى كل شهر مره او اثنين بالكتير ليمارسوا مع بعضهم البعض لكن خلاف ذالك كانت هدى و عايدة يتقابلون كثيرا حيث يمارسون السحاق سويا وفى بعض الاوقات كانت سواء هدى او عايدة يأتون بإحدى اصدقائهم البنات الذين يريدون تجربه ذالك معهم
بعد مرور سنتان حملت فاطمة مره اخرى و انجبت فتاه و اسمها منال ولم يتغير الحال بين مجدى و فاطمة و هدى و عايدة عما سبق
مرت السنوات و اصبح مجدى 33 عام و فاطمة 29 عام و عايدة 26 عام و هدى 23 عام و منير 9 اعوام و منال 7 اعوام
قبل سنة تزوجت عايدة لكنها لم تتفق مع زوجها وتم الطلاق بعد عدة شهور لكن اخيرا مجدى تذوق طعم كس اخت زوجتة عايدة بعد طلاقها و فاطمة زوجتة هى من وضعت زبه فى كس اختها كانت هدى موجودة معهم وكانت تتمنى ان يدخل مجدى اخوها زبه فى كسها فلذالك قررت هدى ان تتزوج سريعا وبالفعل تزوجت هدى وهى 23 عام من ياسر 28 سنة لكن لماذا اختارت هدى ياسر اولا هدى دخلت كلية تربية حتى تصبح مدرسة فى مادة العلوم لكن انجليش يعنى مدرسة ساينس اما ياسر فهو مدرس رياضيات لكن انجلش برضوا يعنى ماث هدى كانت شقية جدا وليها مغامرة او اثنين مع دكتور من الكلية و دكتورة الاول نيك طيز و الثانية سحاق وكان الهدف من تلك التجربة انها تترشح لمدارس خاصة اجنبية وتكون على مستوى عالى جدا وفعلا بعد اللى عملتوا مع الدكتور و الدكتورة رشحوا هدى لمدرسة من افضل المدارس وكانت مدرسة بنات فقط وهناك بدءت تختار كام بنت كده من اللى هما فى ثانوية عامة على كام بنت من ثانية و اولى بس يكون جسمهم فاير عشان تكون صديقتهم فقط وده فى الاول طبعا لحد ما تتطمن ليهم ويطمنوا ليها وفعلا بعد حوالى شهرين من الدراسة بدءت هدى تعرف من البنات اسرار كتير وحكايات على مدرسين و مدرسات وعلى طالبات برضوا لكن القصة اللى شديتها كانت عن مستر ياسر و محدش عارف القصة دى صح ولا لا وكمان محدش يعرف مين البنت اللى حصل عندها الكلام ده و القصة بإختصار ان مستر ياسر بيدى لبنت درس خصوصى فى بيتها وهى لوحدها معهاش اى طالبات تانين والبنت دى والدها على طول مسافر لكن والدتها موجودة والقصة بتقول ان مستر ياسر بينام مع البنت و امها بعد الدرس القصة دى انتشرت بين الطالبات لكن محدش يعرف مصدرها و لا اصلها المهم بدءت هدى تتقرب ل ياسر واحده واحده وبدءت تعرف عنه حاجات كتير ومن اهم الحاجات دى انه بيحب الجنس موووت وانه نام مع كام بنت فعلا من المدرسة بس لما حس انهم فعلا ليهم فى السكة دى لكن مقدرتش هدى تعرف حكاية البنت و امها دى صح ولا لا وخلال فتره قصيرة طلب ياسر الجواز من هدى اللى طبعا كانت موافقة من قبل ما يعرفها اصلا وبالفعل تم الزواج وبعد اسبوعين فقط كان ياسر فى السرير مع هدى و عايده لان هدى اقنعت ياسر بسهولةجدا وخصوصا لما عرفت من ياسر انه فعلا نام قبل كده مع طالبه و امها وان تجربة 2 معاه عجبتة جدا وكان نفسة يكررها تانى
هدى و ياسر بيدوا دروس فى عش زوجيتهم ولما ياسر يحس ان فى طالبة عينها منه كان بيخلى هدى هى اللى تتعامل معاها وفعلا قدروا يناموا مع كام بنت و جعلت هدى ياسر يفتحهم من طيزهم وطبعا هى خبيره فى ازاى تمتع البنات من غير ما تفتحهم من قدام ده طبعا بخلاف وجود عايده معهم لكن كان الجزء الاصعب هو اقناع ياسر ان مجدى ينام مع اخته وكمان اقناع مجدى و فاطمه انهم يوافقوا على ان ياسر ينام مع فاطمه لان هدى برغم كل شىء لا تريد ان تخون زوجها وان يدخل بها زب اخر غير زوجها الا بمعرفته و موافقته حتى لو كان زب اخوها مجدى ومن هنا وضعت هدى بمساعده عايده خطة على المدى البعيد الى حد ما حتى يقتنعوا باقى الاطراف وكانت الخطة تعتمد على ان عندما تكون عايده مع مجدى و فاطمه تحاول إثاره كلام ان يكون طرف اخر مع فاطمه اثناء نيك مجدى لعايده بخلاف انها تجعلهم يشاهدون افلام جنس جماعى و تبادل زوجات اما فى الجهه الاخرى فكانت عايده ايضا همزة الوصل وتحاول إثاره كلام مع ياسر ان يكون هناك طرف اخر مع هدى وكانت عايده دائما تشغل افلام جماعى و تبادل استمر الحال حوالى شهر و نصف وبدءت هدى و عايده محادثة ياسر عن موضوع الجماعى وان تكون اسره اخرى معهم كان فى البدايه يرفض لكن وافق فى النهايه وكان يريد احدا يثق به ثقة عمياء وعلى الجانب الاخر عايده اقنعت مجدى و فاطمه بصعوبه بالغه وكان شرط مجدى و فاطمه مثل شرط ياسر وهو ان تختار اسره يثقون بها و عندما عرف ياسر ان الاسره هى مجدى و زوجته رغم انها اسره مناسبه لكن مجدى اخو هدى فكيف يحدث ذالك وهنا شرحت هدى و عايده ما كان يحدث قبل فتره وفى النهايه اقتنع ياسر و على الصعيد الاخر كان ذكر اسم هدى و زوجها كان كفيل ان تتم الموافقة فورا وفعلا بعد عده ايام كان اول لقاء بيت مجدى و فاطمه و ياسر و هدى بمشاركة عايده وكان يوم جنسى حافل
اليوم هو عيد ميلاد منير فقد اصبح 16 عام و منال 14 عام...



الجزء السابع و الاخير

اليوم هو عيد ميلاد منير فقد اصبح 16 عام و منال 14 عام
اما مجدى 40 عام و فاطمة 36 عام و عايده 33 عام و هدى 30 عام و ياسر 35 عام
كانت الحفلات الجنسية بينهم تتم فى سرية كاملة و كانوا جميعا حريصين ان لا يشعر منير او منال بشىء حتى عندما يلتقون فى اى مناسبة عادية سواء زياره او احدى الافراح كانوا يتعاملون بمنتهى الحرص
منير بلغ منذ ثلاثة اعوام تقريبا و منال بلغت منذ عده اشهر فقط رغم ان مجدى و فاطمة لا يظهرون اى شىء ورغم حرصهم على تربية اولادهم تربية سليمه والمحافظة عليهم الا ان العوامل الخارجية لها تأثير كبير جعلت الشباب و الفتيات يعرفون اشياء تسبق عمرهم بمراحل فالقنوات الفضائية و الانترنت حتى التعامل بين الناس فى الاماكن العامه له تأثير
كان عيد ميلاد منير كبير جدا وكان فى احدى النوادى الكبيره ولاول مره تكتشف فاطمة ان ابنها منير لديه صديقة وتدعى رغده وهى اكبر من منير بعام واحد حيث منير فى المرحلة الثانية بالثانوية العامه وهى فى المرحلة الثالثة من الثانوية العامه ولا يعلم احد عنها شىء الا منال
رغده : كل سنة وانت طيب يا حبيبى
منير : وانتى طيبه حبيبتى بقولك بلاش الكلام ده العيد ميلاد كلهم قريبى ومش عايز حد يعرف حاجة
رغده : متخفش
وجدت فاطمه ان منير ابنها يتحدث مع فتاه فذهبت
فاطمه : مساء الخير
رغده : مساء النور
فاطمه : مش تعرفنى بالقمر يا منير
منير : دى رغده صديقتى من النادى
فاطمة : اهلا يا حبيبتى انا طنطك فاطمه والده منير
رغده : اووو اهلا يا طنط تجنينى يا طنط انتى صغيورة خالص
فاطمه : مرسى يا حبيبتى واتى فى سنه ثانية بردوا
رغده : نو يا طنط انا فى ثالثة
فاطمه : ثالثه مممم ماشى يا حبيبتى عن اذنك
رغده : اتفضلى يا طنط
مر بعض الوقت وحان وقت تقطيع التورتة التف الجميع وبدء الغناء ثم اطفاء الشموع ثم مباركة الجميع لمنير و إعطائة الهديا بعد لحظات من ذالك
رغده : منير تعالى عايزة اكلمك فى حاجة
اخذت رغده منير الى احدى الجوانب
رغده : انت تعرف الاثنين دول
واشارت رغده الى من تقصدهم ونظر منير الى ما اشارت عليهم رغده
منير : هههه طبعا اعرفهم كويس جدا ليه
رغده : تعرفهم منين
منير : انتى تقصدى هدى وياسر صح
رغده : هدى و ياسر كده بدون ألقاب
منير : ألقاب ايه انا مش فاهم بصى هدى تبقى عمتى و ياسر جوز عمتى المفروض اقول ليهم ايه يعنى
رغده : ايه عمتك و جوز عمتك انت بتهزر صح
منير : حهزر ليه هو فى ايه
رغده : انت تعرف ان هما مدرسين عندى فى المدرسة
منير : بجد طيب تمام تعالى بقى اعرفك عليهم و اخليهم يخدوا بالهم منك
رغده : استنى بس هما يعرفونى كويس جدا بس لو عرفوا ان انا وانت على علاقة يمكن تحصل مشكلة
منير : مشكلة ايه و ليه اصلا تحصل مشكلة
رغده : انا حفهمك طبعا فاكر لما صرحنا بمشاعرنا لبعض وحبنا بعض و بعد فتره طلبت منى انك نفسك تنام معايا وانا قولت ليك انى لسه عذراء وانت كنت فرحان انى لسه عذراء فطلبت انك تنام معايا وتفتحنى من ورا فاكر انا قولت ليك ايه
منير : اه طبعا فاكر لما قولتى انى مش اول واحد تنامى معاه وان طيزك هى اللى مفتوحة
رغده : تمام وفاكر انا قولت ليك مين اللى فتحها
منير : على ما اتذكر انتى مقولتيش اسم بس قولتى انه مدرس عندك وانا معلقتش المهم انك عذراء وده المهم ليا
رغده : تمام بس المدرس ده يبقى جوز عمتك و ده حصل فى وجود عمتك ونمنا مع بعض كمان وعلى فكره مش مره ولا اثنين لا كتيييييييييييير
منير : انتى بتقولى ايه مش ممكن هدى و ياسر
رغده : على فكره هما مدرسيين شاطرين جدا مش بس فى الشرح لا دول شاطرين كمان فى اختيار البنات اللى بيعملوا معاهم سكس
منير : مش قادر استوعب اللى بتقولية
رغده : طيب حثبت ليك بس انت استخبى شوية
وبالفعل اختفى منير و قامت رغده ب تشغيل التسجيل الصوتى فى تليفونها وذهبت الى هدى و ياسر
رغده : ميس هدى مستر ياسر ازيكم
هدى : رغده ازيك انتى بتعملى ايه هنا
رغده : انا صديقة صاحب عيد الميلاد لكن انتم هنا ليه
هدى : انتى صديقة منير
رغده :ايوه
نظرت هدى الى ياسر نظره خوف
هدى : بصى يا رغده اوعى تقولى حاجة لمنير عن اللى بيحصل بنا بعد الدروس
رغده : لا متخفيش يا ميس هدى بس ممكن اعرف ليه
هدى : اصل منير ابقى انا عمته و ياسر جوز عمته
رغده : بجد واااو عموما متخفيش مش حقول حاجة
هدى : ماشى حبيبتى
رغده : بعد اذنك يا ميس
هدى : اتفضلى
ذهبت رغده الى ان ابتعدت نظرت هدى الى ياسر
هدى : تفتكر حتقول حاجة لمنير
ياسر : لا متخفيش لو بتحبه مش حتقوله عمتك و جوز عمتك ناموا معايا
هدى : معاك حق
كانت رغده مع منير بتسمعة الحوار مع هدى عمته
منير : معقول طيب ليه اكيد فى سبب
رغده : طبعا فى سبب
منير : ايه هو
رغده : انهم بيحبوا الجنس انت عارف
منير : ايه
رغده : انا سمعت مش متأكده بس سمعت من كام بنت معايا فى المدرسة انهم شافوا ميس هدى و مستر ياسر يعنى بـ بـ ...
منير : بـ أيه قولى
رغده : انهم بيمارسوا الجنس الجماعى يعنى رجالة و ستات وكده يعنى
اثناء الحديث انقضت عايده على منير وقامت بتقبيلة من خده
عايده : ايه يا واد انت واخد الموزة على جنب و ناسى الناس كلها مش تعرفنى
ضحكت رغده و ضحك منير
منير : دى رغده صديقتى ودى عايده خالتى
رغده : اهلا يا طنط
عايده : لالالالا طنط ايه عايده وبس
رغده : ماشى يا عايده
عايده : ايوه كده تمام
غادرت عايده وانتهى اليوم وكان تفكير منير ما توصل اليه و هو علاقتة عمته هدى و زوجها مع الجنس ومع رغده حبيبتة
مرت الايام وكان يوم الخميس
فاطمه : يا ولاد تعالوا الاكل جاهز
تجمع افراد العائلة وبدءوا فى الاكل
مجدى : منير انت و منال حتعملوا ايه النهارده
منال : ليه يا بابا
مجدى : اصل انا و ماما معزومين بره ويمكن نتأخر
منال : انا حروح النادى و ممكن اروح سينما من 9 طلما حتتأخروا
مجدى : وانت يا منير
منير : النادى بردوا بس مش عارف بعد كده ايه
مجدى : طيب تمام بس يا منال خلى صحباتك يوصلوكى اوك
منال : اوك دادى
مجدى : وانت يا منير لو مش حتعمل حاجة بعد النادى ابقى روح مع اختك السينما
منير : حشوف ماشى
ذهب منير و منال الى النادى و كان مجدى و فاطمه على موعد مع عايده و هدى و ياسر فى بيت هدى و ياسر لان اليوم هو اول خميس فى الشهر
كان منير يجلس فى النادى و بجواره رغده
رغده : منير
منير : نعم يا رغده
رغده : انت متأكد ان البيت عندك فاضى لحد 12 بليل
منير : طبعا متأكد
رغده : طيب ماتيجى نروح عندكم ولا طيزى مش وحشاك
منير : مممم فكره حلوه استنى حروح اشوف منال
ذهب منير الى منال وكانت تجلس مع فتاتان إحداهم يعرفها فهى صديقة منال وجارتهم واسمها منى لكل الاخرى لا يعرفها وتبدوا اكبر منهم بكثير
منير : منال عايزك
منى : ازيك يا منير
منير : ازيك يا منى
منى : انا تمام
منال : اعرفك سمر وده منير اخويا
سمر : اهلا يا منير
منير : اهلا يا سمر فرصة سعيده
سمر : متشكره
منير : عن اذنكم تعالى يا منال ثوانى
ذهبت منال الى منير
منال : ايوه يا منير
منير : مين سمر دى
منال : دى بنت اتعرفت عليها من كام يوم فى النادى هنا ليه
منير : لا ولا حاجة انتى حتعملى ايه بعد النادى
منال : حروح السينما مع منى و سمر ليه
منير : أأأأ أصل انا رايح مع صحابى حنتعشى بره و حنقعد فى كافية وكده يعنى وحتأخر
منال : ماشى مفيش مشكلة اكيد مش حروح قبل 12 انت عارف حفلة 9 وبعدين سمر بتسوق ومعاها عربية
منير : بتسوق ليه هى كام سنه
منال : 19 سنه
منير : دى 19 شكلها اصغر من كده بكتير مش مهم المهم خدى بالك من نفسك اوك
منال : اوك
منير : سلام
غادر منير واخذ رغده وذهب الى منزلة ودخل برغده غرفة نومه وتجردوا من ملابسهم وبدءت رغده بمص زب منير ثم بدء منير لحس كس رغده و رضاعة بززها ثم وقفت رغده امام المريا فى حجره منير و مالت الى الامام واتى منير من خلفهاوادخل زبه فى طيزها وبدء ينكها بهدوء ثم بدءت تزيد سرعتة وبدءت اهات رغده تعلوا و تعلوا ثم كانت المفاجأة كانت مفاجأة غير متوقعة بالمره لان من دخل على منير و رغده هى سمر صديقة منال التى شاهدها منير منذ قليل مع اخته بالنادى
منير : سمر انتى ايه اللى جابك هنا ودخلتى ازاى
قبل ان تجيب سمر دخلت منال و منى ايضا و كان منير مازال زبه فى طيز رغده
منال : انت بتعمل ايه يا منير مع رغده
منير : انتى اللى بتعملى ايه هنا مع منى و سمر
سمر : بص يا منير من الاخر انت هنا عشان تنيك صحبتك وده حقك و منال هنا مع منى و معايا عشان هى كمان تتمتع
منير : نعم يا روح امك
سمر : من غير قلة ادب الساعة دلوقتى 9 و اهلك قدامهم مش اكتر من 4ساعات يعنى عشان نبقى فى الامان لازم ننزل من هنا خلال ساعتين وانا مش ناوية اضيع وقت
بدءت سمر تقلع ملابسها امام الجميع وكانت المفاجأة فجسم سمر جميل جدا بزاز مستديره منتصبه حلمات ورديه طيز مدورة وكس ابيض بدون اى شعر دون ان يشعر منير وجد نفسة يدخل زبه و يخرجة من طيز رغده
سمر : شوفت بقى يا منير هيجت ازاى وبتكمل نيك فى صحبتك
تيقن منير و توقف اقتربت سمر منه وامسكت وسطه وبدءت تدفعة للامام و للخلف فكان زب منير يدخل و يخرج من طيز رغده وضعت سمر يدها على طيز رغده وتنظر لها فى المرايا وكانت رغده تنظر لها فأخرجت سمر لسانها وعملت به حركة دائرية على شفايفها و عصرت احدى بززها بيدها وهى تنظر الى رغده بدءت رغده تتفاعل مع سمر وبدءت رغده هى من تتحرك بسرعة لتخرج وتدخل زب منير بها انزلت سمر يدها وبدءت تداعب بويضات منير وباليد الاخر وضعت يدها على راس منير ثم دفعت راسة الى اسفل حتى يرضع من احدى بززها كان اول مره لمنير تجربه فتاتان سويا لكن ما جعله فى قمه الهياج عندما كان يرضع بز سمر لمح منى قد اخرجت احدى بزاز اخته منال وبدءت رضاعتهم وكان اول مره يشاهد بزاز اخته
سمر : ممكن اجى مكانك يا قمر
كانت سمر توجه كلامها الى رغده
رغده : انا رغده طبعا حبيبتى اتفضلى
اخرجت رغده زب منير منها وتوجهت بمنير الى السرير حيث سمر اتجهت الى هناك واتخذت وضع الدوجى على السرير وهنا امسكت رغده زب منير وارادت ان تدخلة فى طيز سمر لكن كانت طيز سمر ضيقة
سمر : لا يا رغده انا طيزى مش مفتوحة لسة بس كسى مفتوح
منير : 19 سنه ومفتوحة
سمر : وعرفت سنى منين
منير : منال قالت لى على سنك صح يا منال
نظر الجميع ناحية منال و منى وكانت منى منهمكة فى لحس كس منال الواقفة على باب الغرفة وظهرها الى الباب و البنطلون و الاندر يصلان الى ركبتيها
سمر : يظهر منال مش فاضية المهم دخلة فى كسى و متخفش
لم تنتظر رغده رد فعل منير الذى مازال ينظر الى منال و منى وادخلت رغده زب منير فى كس سمر من الخلف كان كس سمر رطب و ضيق شعر منير بلذه واصدرت سمر أة متوسطة امسك منير طيز سمر وبدء بإدخال و إخراج زبه من كسها وكان نيك الكس له مذاق اخر وتلك الوضع من الاوضاع الجميلة بدء كس سمر فى الافرازات مما سهل عملية دخول و خروج زب منير و بدءت اهات سمر تعلو وكانت رغده بجوار منير تداعب كسها و بززها لكنها لم تتحمل فذهبت ونامت على السرير امام سمر التى التهمت كس رغده بدءت الاصوات تعلوا و تتداخل لان بعد لحظات وجد منير بجوارة على السرير منال اخته و صديقتها منى عاريتان تماما ونامت منى على ظهرها وكانت منال بين ارجل منى تلحس كسها كانت طيز وكس منال قريب جدا من منير ولاول مره يرى منير كس و طيز اختة و كان منير مستغرب ان كس وطيز اخته بدون شعر فيبدوا ان منال معتاده على حلق هذه المنطقة و مهتمه بها بدءت سرعة منير تتزايد فى نيك سمر وعينة على جسد اخته القريب و كان منير متردد فى شىء لكن استجمع قواه ومد يده ووضعها على جسد اخته منال وبدء فى مداعبه طيزها وكسها بيده فنظرت منال لترى من يداعبها فوجدت انه اخوها منير فأبتسمت و عادت للحس كس صديقتها منى لم يتحمل منير اكثر من ذالك فأخرج زبه بسرعة و اطلق لبنه على طيز و ظهر سمر وكانت كميه كبيره جدا
سمر : تعالوا يا بنات الحسوا اللبن اللى نزل على جسمى
تركت سمر كس رغده واتجهت الى منير لترضع زبه و تنظفة من لبنه المتبقى على زبه مع بعض من سوائلها و توجهت رغده و منى و منال للحس لبن منير من على جسد سمر
ارتاح الجميع لبضع دقائق لم يتكلم احد مطلقا ثم بعد لحظات
سمر : ايه رايك بقى يا منير لسه فاضل ساعة متيجى تفتح طيزى انا و منى و منال اختك
رغده : مممم روعة
منى : انا موافقة
سمر : وانتى يا منال
نظرت منال الى منير الذى نظر لها
سمر : السكوت علامه الرضا يلا يا رغده شوفى زيت او كريم ينفع نحطة
وبالفعل اتت رغده بزيت ودهنت بيه زب منير و طيز سمر وبدء منير بإدخال زبه وكانت منى و منال يرضعون بزاز سمر و رغده تلحس كس سمر حتى تهيج ولا تشعر بشىء لكن كان هناك بعض الالم لكن كان فى متعة واخيرا بعد فتره استوعبت طيز سمر زب منير وجاء دور منى وحدث مثل ما حدث مع سمر ثم جاء دور منال وكان منير متردد لكن لم يعطون البنات منير او منال فرصة للتراجع وحدث مع منال مثلما حدث مع سمر و منى ثم كان الختام مع رغده حيث انزل فيها شهوته وكانت سمر تتساحق مع منى و منال كان يوم جنسى حافل جدا غادر الجميع و دخلت منال غرفتها و تركت منير بغرفتة
اثناء ذالك كان مجدى و فاطمه و عايده و هدى و ياسر يمارسون الجنس الجماعى فى شقة هدى و ياسر وبعد الانتهاء عاد مجدى و فاطمة ووجدوا منير و منال كلا فى غرفته نائم

مر شهر وكانت العلاقة بين منير و اخته اتجهت فى منعطف اخر ففى كل فرصة كان يقوم منير بنيك اخته فى طيزها و انزال شهوته بها واذا كان الوقت يسمح كان يحضر رغده او منى او سمر معهم واذا كان الوضع عند اى احد يسمح كان يذهب منير لهم بصحبه اى فتاه منهن او بمفرده حسب الظروف واثناء تلك الايام قال منير على ما عرفة عن عمته و زوج عمته لاخته و سمر و منى ايضا وعندما علمت سمر اقترحت على منير ان ينام مع عمته وان يترك زوج عمته مع رغده بما انه تذوقها من قبل ثم اكملت من الممكن ان نقيم معهم بعد ذالك كلنا حفلة لم يعترض احد لكن كيف سوف يتم ذالك
سمر : سيبوا التخطيط ده عليا
بدءت سمر تعمل تحريات عن هدى و ياسر وكانت مساعدتها الاولى طبعا رغده بحكم انها لسة فى نفس المدرسة عند هدى و ياسر تجمعت عده خيوط لكن كان هناك خيطين مهمين جدا الاول ان هناك سيده دائما ما تذهب لهم بعد انتهاء الدروس و الثانى ان هدى و ياسر يعطون دروس يوميا دون انقطاع ماعدى اول خميس من كل شهر

طلبت سمر من منير انه يجى معاها عشان يشوف من الست اللى بتروح ليهم كتير وفعلا بعد فتره وصلت السيده وكانت عايده خاله منير
سمر : فى حاجة غريبة يا منير بتحصل خلتك مع عمتك و جوز عمتك
ظل منير منتظر مع سمر حتى غادرت عايده وذهبت الى كافية
منير : سمر تقدرى تغرى خالتى
سمر : لو ليها فى البنات سهل جدا طبعا
دخلت سمر وبعد ربع ساعة عادت
منير : رجعتى ليه
سمر : خلاص نمرتها معايا
منير : بسرعة كده
سمر : طبعا دى شكلها مقضيها متزعلش منى
منير : اتفقتى معاها على ايه
سمر : زى ما انت قولتلى حتيجى بكره عندى البيت عشان تنام معايا انا و صحبى
منير : ووافقت
سمر : كانت قلقانة بس متخفش انا طمنتها
منير : تمام

فى اليوم التالى ذهبت عايده الى سمر فى منزلها
سمر : معلش يا عايده احنا قدمنا ساعتين بس عشان اهلى ممكن يجوا
عايده : ساعتين حلو قوى امال فين صاحبك
سمر : اتصل بيا وهو فى الطريق
عايده : طيب ماتيجى ندخل لحد ما يجى
سمر : طبعا يلا بينا
دخلت سمر و عايده وخلعت كلا منهن ملابسها وبدءوا ببوس بعضهم البعض من الشفايف ووضعت كل واحده يدها على بز الاخرى تتحسسة وتداعب حلمات الاخرى ثم امتدت الايادى الى كس الاخرى و اليد الاخرى مازالت تداعب الحلمات ثم نزلت سمر لرضاعة بز عايده فكان بزها كبير وحلمتها كبيره ثم دق جرس الباب
سمر : دة اكيد صحبى بصى انا حغمض عينة من بره وحقلعة هو ميعرفش ان فى حد معايا انا عايزها مفاجأة ماشى
عايده : مممم طبعا موافقة ماشى
خرجت سمر و غطت وجة منير بالكامل و جعلته عاريا وكان زبه منتصب عن اخره
سمر : تعالى حبيبى نام على السرير وزى ما اتفقت معاك مش عايزة اسمع غير اهاتك وبس
ونزلت سمر وبدءت بمص زب منير ثم لحظات وتركت زبه وجعلت عايده هى التى تمص زبه وكانت سمر بجوار عايده تداعب جسد عايده بيدها ثم اشارت سمر الى عايده لكى تصعد على زب منير لكنها لا علم من هو صعدت عايده وكان ظهرها الى منير و ادخلت زب منير بها ثم بدءت تتحرك على زبه تكلم منير مع محاولة تغير نبره صوتة
منير : بتعملى ايه يا سمر انتى لسه فيرجن
ضحكت سمر و عايده
منير : ايه ده يا سمر فى حد معاكى
سمر : ايوه حبيبى اتمتع بكس صحبتى انا عاملة المفاجأة دى ليك عايزك تفشخ كسها وبعدين تقطع خرم طيزها بس لما تجيب لبنك عايزاه فى طيزى انا وبس
عايده : يخربيتك يا سمر هيجتينى بكلامك الوسخ ده اةة اةةة اةة
كانت عايده تصعد و تهبط على زب منير بسرعة من كتر الهيجان
عايده : مش قادرة حنام على ظهرى قولى لصحبك يا سمر يجى يدخلة فى كسى
نامت عايده و امسكت سمر منير ووجهت زبه فى كس عايده
عايده : اةة اةة اةة زبك يجنن صحبك زبه حلوه قوى خساره انه مش بينيكك فى كسك كان حيمتعك اةة اةةة شيلى الايشارب ده عايزه ابص ليه و هو بيفشخنى
سمر : يا سلام حاضر حبيبتى
بدءت سمر تفك الايشارب وكانت عايده تنظر منتظره ان تخلع سمر الايشارب عن صديقها وهنا اطلقت عايده شهقة كبيره جدا و اتسعت عينها عن اخرها
منير : ازيك يا خالتى
عايده : مو مو موووو منير
ادخل منير زبه المنتصب بقوه كبيره اطلقت عايده اهه غير مقصودة اثناء الحديث معه
عايده : يا منير بلاش
قطعت سمر كلام عايده حيث جلست بكسها على فم عايده التى استسلمت للواقع وبدءا تلحس كس سمر التى اتت رعشتها على وجه عايده التى اتت شهوتها مرتان من نيك منير لها و منير الذى اخرج زبه وبدء بمداعبتة بسرعة ليطلق لبنه على بطن وكس خالتة من الخارج

بعد ان هدى الجميع علمت عايده اللعبه التى وقعت بها وهنا صارحها منير بما عرفة عن عمته و زوجها وعن علاقتها بهم لكن كانت المفاجأة الكبرى حين عرف ان والده و والدته مشتركين فى ذالك وهنا قررت عايده ان تتقمص دور هدى بالماضى و تضع عايده هى الخطط حتى تجمع الخيوط كلها بمكان واحد وكان اسهل ما فى الموضوع هدى و ياسر زوجها الذى ترك منير ينيك عمته و خالته واخد هو رغده و سمر لكن فى المره التاليه انضمت لهم منال

ظلت العلاقة بينهم لسنوات دون يعلم مجدى و فاطمة ان الاولاد يقمون علاقة مع الخاله و العمه و زوجها وكانت علاقة مجدى و فاطمه مع هدى و عايده و ياسر كما هى لكن طلب منير ان يقموا بتصوير احدى تلك المرات فهو يريد يشاهد والده و والدته وهما يمارسون وبالفعل تم ذالك لكن الى الان لم يكتشف مجدى او فاطمه ما يحدث




النهـــــــــــــــــــــــــايــة
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: Aldorado82, بطل مصر في نيك الطيز, عاشق ولهان 1 و 4 آخرين
ا

الخديوى

ضيف
قصة شيقة جدا وممتعة الأحداث غير ممله ومليئة بالاحداث الدثمه شاكرين مجهودك
مع خالص تحياتى...
 
9

9ahbaManel

ضيف
قصة جميلة استمر






181.jpg
2715.jpg
181.jpg
2715.jpg
:love::love::love:
 
  • أعجبني
التفاعلات: بطل مصر في نيك الطيز
S

sekoseko87

ضيف
القصة فى نصها الاولانى كانت فى منتهى الروعة
وترتيب الاحداث فيها كان ماشى كويس
وبعدين من اول ما مجدى دخل على مراته و شافها مع اخته و اختها
والقصة خدت طابع الفانتازيا و اللا معقول و عدم المنطقية وبقت احداثها كشرى و سلطة
تسلم ايدك لكن فى المرة الجاية ماتستعجلش النهايات
 
د

د. مها

ضيف
اخخخ جمال ادبي ف السررررد ياليت لو تكمل الجزء الثانيه بنفسك او الكاتب الاصلي يكملها. كل التوفيق
 
  • أعجبني
التفاعلات: بطل مصر في نيك الطيز و قحبة اخويا
A

Aldorado82

ضيف
بالفعل تستاهل 10/10
العائلة
الجزء الأول

مجدى الاب 40 سنة يعمل محاسب فى احدى الشركات
فاطمه الام 36 سنة ربه منزل
منال ابنه مجدى و فاطمة 14 سنة فى المرحلة الاعدادية
منير ابن مجدى و فاطمة 16 سنة فى المرحلة الثانوية
عايده اخت فاطمة 33 سنة مطلقة منذ ان كان عمرها 25 سنة ولم تتزوج مره اخرى تعمل فى شركة سياحة
هدى اخت مجدى 30 سنة متزوجة من ياسر تعمل مدرسة ماده العلوم فى مدرسة ثانوى بنات
ياسر زوج هدى 35 سنة يعمل مدرس رياضيات فى نفس مدرسة البنات مع زوجتة

تبدأ القصة عندما كان
مجدى 24 سنة و فاطمة 20 سنة و عايدة 17 سنة وهدى 14 سنة
حيث تزوج مجدى من فاطمة فى احتفالية كبيرة وبعد ذالك اخذ مجدى زوجتة الى عش الزوجية وبعد دخولهما الى غرفة النوم جلس مجدى بجوار فاطمة وكان مجدى و فاطمة ينتظرون هذا اليوم بفارغ الصبر بدء مجدى فى خلع طرحة فاطمة ثم اقترب منها بشفاتية فأغلقت فاطمة عينها وذاب الاثنان فى قبلة طويلة لاول مرة هذه القبلة لا تكون سريعة
اثناء القبلة امتدت يد مجدى الى بزاز فاطمة من اعلى فستان الفرح لكن ليس هذا ما يريده فهو امسك صدرها كثيرا من قبل من اعلى ملابسها فهو يريد ان يمسكهم دون عائق ويريد ان يراهم ويرضع منهم فهو مشتاق لهم كثيرا لم يقطع مجدى القبلة واتجهت يده الى سوستة فستان الفرح اسفل رقبة فاطمة من الخلف وسحب السوستة الى منتصف ظهر فاطمة ومازالت شفاتهما تلتهم بعضها البعض امسك مجدى اكمام الفستان واخرجت فاطمة يدها من الفستان لينزلق النصف الاعلى الى وسطها وباقى الفستان من اسفل مازال ترتدية فاطمة وهنا ظهرت برا ناصعة البياض وظهر منها جبالان متوسطان يفوقان بياض البرا وبينهم مضيق يفصل كل جبل على حده وضع مجدى يده على الجبالان ولاول مره يشعر بهذا الاحساس انه يمسك بز حبيبتة وزوجتة اخيرا لم يستطيع ان يتحمل فأخرج بزاز فاطمة خارج البرا واخيرا ترك شفتيها وبدء برضاعة هذه البزاز كان مجدى يرضعهما بشغف وحب وينتقل من حلمة الى اخرى وكانت بزاز فاطمة متوسطة بارزة ذات حلمتان ورديتان نافرتان مدت فاطمة يدها الى الخلف لتنزع البرا
طبعا كانت المره الاولى لفاطمة ان يرضع احد بززها و اول مره احد يمسك بززها دون وجود ملابس فكانت انفسها سريعة متلاحقة وكانت فى قمة الانسجام مرت عدة دقائق و لم يترك مجدى بزاز فاطمة من يده او فمة لم تتحمل فاطمة فأصدرت بعض الاهات الخفيفية ووضعت يدها على راس مجدى من الخلف وبدءت تدفعة ناحية بززها برومانسية وهنا اخيرا ترك مجدى بزاز فاطمة وصعد الى اعلى ليلتهم شفتيها مره اخرى لكن سرعان ما جعل فاطمة تقف امامه وهنا انزلق فستان الفرح الى الاسفل لتقف فاطمة امام مجدى لاول مره ببزاز عارية واندر فاتلة ابيض ايضا امسك مجدى وسط فاطمة وجعلها تقترب منه الى ان التصقت بوجة الذى خاص فى كس فاطمة لكن مع وجود الاندر فشم مجدى لاول مره رائحة سوائل فاطمه فكانت رائحتها زكية ومثيرة بدء مجدى يبوس كس فاطمة من اعلى الاندر ويده اتجهت الى خلف فاطمه وامسك فلقتى طيزها بقوة ثم جعلها تستدير فكانت الفتلة من الخلف مختفية بين فلقتى فاطمة فكانت طيزها بالكامل عارية فبدء مجدى يبوس طيز فاطمة ثم انزل لها الاندر وجعلها تنحنى الى الامام ليظهر كس فاطمة الغارق بسوائلها ويعطى له لامعة جذابة ويظهر ايضا خرم طيزها وكل ذالك محلوق بعناية فائقة لا توجد اى شعر ظاهر فكان منظرها يهيج اى حد ولاول مرة يلحس مجدى كس فاطمة التى اول ما لمس مجدى كسها بلسانة اطلقت صرخة مكتومة وشعرت بالكهرباء تسرى فى جسدها فغصب عنها ابتعدت عن مجدى فقام مجدى وبدء بخلع ملابسة كاملة وفاطمة تقف امامه عارية تماما تنظر له وعينها على مكان واحد فقط وهو مكان زبه فهى امسكتة عده مرات من اعلى الملابس لكنها لم تراه ولم تمسكة من قبل دون وجود عائق اصبح مجدى عاريا ايضا وكان زبه منتصب بشده وكان عين فاطمة مرتكزه على هذا الزب الذى تراه لاول مره اقترب مجدى من فاطمة وبدء من جديد بتقبيل شفتيها مره اخرى لكن مع الاختلاف فهذه المره هما الاثنان عرايا فمنذ ان لمست شفتية شفتيها وضع مجدى يده على بززها يعتصرها بيده ويده الاخرى على طيزها و قد ضمها بقوه شعرت فاطمة بذالك الشىء الصلب الذى يضغط على اسفل بطنها فمدت يدها دون تردد وامسكت زب مجدى الصلب جدا وبدءت بدعك زبه كان مجدى يتنقل بين شفتيها و حلمات بزازها ويده الاخرى تعتصر طيزها مر بعض الوقت واخذ مجدى فاطمة من يدها وجعلها تنام على ظهرها بالسرير ثم قام بثنى ارجلها ثم باعد بينهما ليظهر كس فاطمة الابيض ذو الشفرات الوردية ويظهر من اعلى بظرها الصغير المنتصب اقترب مجدى من كس فاطمة وبدء بتقبيل ما حول كسها وهى تئن أنين بسيط الى ان لمست شفتية كسها فشهقت فلم يتحمل مجدى هذا الصوت فأخرج لسانة وبدء بلحس جميع انحاء كسها وفاطمة تئن وتئن وتئن الى ان وصل الى بظرها وبدء لحسة ومصة ووضعة بالكامل فى فمه فهنا اطلقت فاطمة صرخة عالية جدا واتت معاها اولى شهواتها فى عالم الزواج و الجنس لم يترك مجدى بظر فاطمة التى تتلوى بشده اسفلة وتطلب منه ان يرحمها و يتوقف لكن مجدى لم يستمع لها واكمل ما كان يفعلة وصرخات فاطمه تعلوا وتعلوا واتت شهوتها مره اخرى وهنا ترك مجدى فاطمة ونام على ظهره فأعتدلت فاطمة بصعوبة وكان يمسك مجدى زبه المنتصب ويداعبة بيده فنظرت فاطمة له وفهمت انه يريد ان ترضع زبه حاولت فاطمة لكن ليست لها تجارب سابقة فى ذالك لكنها حاولت بمساعده مجدى الى ان اصبحت تعلم ماذا تفعل لكن ليست كمحترفه ثم بعد ذالك جعل مجدى فاطمة تنام مره اخرى على ظهرها لكن هذه المره كان ينوى ان يفقدها عذريتها لتكون زوجة له كانت فاطمة خائفة وكذالك مجدى فهو كان يشاهد فى الافلام او الصور لكنه لم يجرب النيك الحقيقى ومن الطبيعى ان يكون كس فاطمه ضيق لكن افرازتها و شهوتها التى اتت مرتان جعلت من دخول زب مجدى بكسها اسهل قليلا فبمجرد دخول رأس زب مجدى بكسها اطلقت صرخة عالية جدا ليس من الوجع و لكن من المتعة ومع دخول كل جزء كانت المتعة تزيد وبعد دخول جزء كبير من زب مجدى بكس فاطمة اخرج مجدى زبه من كسها فأرتعشت فاطمة واطلقت شهقة عالية وكان سلك كهربائى امسك بها او كأن روحها انسحبت منها امسك مجدى زبه وبدء بمداعبة كس فاطمة من الخارج وخصوصا بظرها فكادت تجن من تلك الحركة وبدءت تتوسل مجدى ان يضع زبه بكسها حتى ترتاح
لم تكن فاطمه قبل الزواج تقول اى كلام جنسى فعندما كان يطلب مجدى منها ان تقول ماذا تمسكى الان وكانت تمسك بزبه من اعلى البنطال فكانت ترفض ان تقول اسمه وعندما كان يمسك بززها من اعلى الملابس وكان يسألها ماذا امسك كانت ترفض ان تقول ايضا لكن الان فالهيجان جعلها تقول اشياء لم يتوقع مجدى ان تقولها من اول يوم فطلب منها ان تقول ما قالتة مره اخرى فأحمر وجهها ولم تقول ونظرت بعيد عن مجدى الذى امسك زبه مره اخرى وبدء بتفريش كسها مره اخرى من الخارج وكان يتعمد ان يضغط بقوه على بظرها بزبه كانت تحاول فاطمة ان تتمالك نفسها لكن فى النهاية انهارت و قالت دخل زبك فى كسى يا مجدى مش قادرة نيكنى فكانت كلمه اخرى جديده على مسامع مجدى الذى اهتاج بشده فدفع بزبه الى داخل كسها فتأوهت بشده وبدء يدخل ويخرج زبه عده مرات وهى منهاره اسفل منه وبدء مجدى بنيك فاطمة وبدء زبه يغوص الى الداخل اكثر و اكثر الى ان شعر بشىء اصدم زبه به وهو غشاء البكارة فبدء يزيد من سرعته ويضغط بزبه بقوة وهنا اتت فاطمة شهوتها مع فتح غشاء البكارة
اخرج مجدى زبه وذهب الى الحمام وقام بغسيل زبه ثم عاد مره اخرى لتذهب فاطمة الى الحمام وهى تنظر الى مجدى وتبتسم عادت فاطمة بعد ما اغتسلت جيدا لتبدأ مع مجدى عهد جديد من الجنس و المتعة
اتت فاطمه شهوتها تلك اليوم ما يزيد عن 6 مرات واتى مجدى شهوتة بكس فاطمة 3 مرات

فى صباح اليوم التالى اتت عائلة فاطمة و عائلة مجدى للاطمئنان على العريس و العروسة وبعدما انفردت الام بفاطمة بدءت الزغاريد تنتشر فى المنزل خرجت الام ودخلت عايده الى اختها وكانت عايده و فاطمة مقربتان جدا من بعضهما البعض كانت عايده تريد ان تعرف ماذا حدث بالتفصيل امس
فكانت فاطمة تحكى من قبل لعايده عن مقابلتها مع مجدى فمثلا عندما قامت ببوس مجدى لاول مره قالت لعايده وحتى عندما امسك صدرها قالت لها و عندما امسكت زبه قالت انها امسكت عضو حساس عنده ففهمت عايده وهكذا
فاليوم كانت عايدة تريد المزيد وتريد ان تعرف ماذا حدث لكن فاطمة اخبرتها انها لن تستطيع ذالك فدخلت الام و اخذت فاطمة الى الخارج حتى يهنئها الجميع كانت عايده منطوية باقى اليوم وهى تشعر ان اختها الوحيده بدءت تبعد عنها وتنشغل بحياتها الخاصة لاحظت هدى ذالك وحاولات التقرب من عايده ومن هنا نشأت صداقة بينهم وفى نهاية اليوم لم تقوم عايده بتوديع اختها فاطمه عندما غادرت ولاحظت فاطمة ذالك بعد ان ذهب الجميع لكن مجدى لم يعطى لفاطمة فرصة التفكير فى اى شىء فحملها واتجه بها الى السرير
مر اسبوعان منذ الزواج وكان نهاية شهر العسل وبدء مجدى الذهاب الى العمل وخلال هذه الفتره كانت عايده تتهرب من اختها فاطمة وفى اول يوم عمل اخذ مجدى فاطمة الى والدتها لتجلس معهم وبعد العمل سوف يتوجه اليها للغذاء معهم ثم العوده الى المنزل
لم تكن عايده تعلم ان فاطمة سوف تأتى عندهم اليوم لقضاء اليوم معهم لكنها لم تذهب الى المدرسة تلك اليوم وظلت نائمة الى ان دخلت فاطمه عليها
فاطمة : عايده اصحى
عايدة : ايه ده فاطمة
فاطمة : مفيش ازيك ولا فى بوسة ولا ايه
عايده : ازيك
وباستها فاطمة وكذالك عايدة
فاطمة : انا زعلانة منك
عايده : انتى اللى زعلانة
فاطمة : طبعا انتى كبرتى الموضوع وخرجتى من عندى من غير ما تسلمى عليا وكل ما اسئل عليكى تهربى منى
عايدة : بصى يا فاطمه عادى انتى ليكى دلوقتى حياتك وانا ليا حياتى لازم نتعود على كده
فاطمة : يا عبيطة انتى اختى الصغيرة وبعتبرك بنتى كمان رغم فرق السن مش كبير بلاش هبل انا وانتى حنفضل زى زمان
عايده : يعنى حتحكيلى
فاطمة : هههه يعنى هو ده اللى حيخليكى تبقى كويسة
فهزت عايدة راسها بنعم و مرسوم على وجهها ضحكة كبيرة
فاطمة : طيب بصى انا وانتى نطلع نفطر مع بابا وماما ولما بابا ينزل الشغل ماما بتنام نرجع انا وانتى هنا ونرغى ماشى
عايدة : اوكى يا احلى اخت فى الدنيا
فقامت عايده ببوس فاطمة خرج الاثنين وبعد الافطار وخروج الاب و دخول الام للنوم دخلت فاطمه مع عايده الغرفة وبدءت تحكى طبعا كانت فاطمة تحاول متحكيش كل حاجة لكن عايده كانت تسأل عن ادق التفاصيل وكانت فاطمة بتقول المسميات باللغة العربية زى فرج و صدر و مؤخرة و علاقة وكده يعنى لكن عايده سألت سؤال غريب جدا وحدث بينهم شىء غير متوقع
عايدة : بقولك يا طمطم
فاطمة : ياه تصدقى من زمان مسمعتش الاسم ده
عايدة : لية هو مجدى بيدلعك بإية
فاطمة : يعنى حبيبى روح قلبى موزتى فاطومة كده يعنى
عايدة : طيب انا عايزة اسأل سؤال هو محرج بس بليز جاوبى
فاطمة : قولى يا لمضة
عايدة : هو فرج مجدى طويل ولا قصير
فاطمة : وحيفيدك السؤال ده فى ايه بقى
عايدة : لا بس بسأل عايزة اعرف الرجالة فرجهم شكلة ايه
فاطمة : بصى يا عايده الرجالة فرجهم مش زى بعض مختلف
عايدة : وانتى عرفتى منين واشمعنى احنا فرجنا شبه بعضة
فاطمة : عرفت منين من مجدى بس انتى بقى عرفتى منين ان البنات فرجهم زى بعض
عايدة : انا معرفش بس توقعت
فاطمة : انتى حتخبى عليا قولى متخفيش
عايدة : اصل بصراحة شوفت صور لبنات عريانة
فاطمة : ايه صور لبنات عريانة من على النت انتى اللى نزلتيهم
عايدة : لالالا محصلش دى واحده بعتت ليا الصور دى
فاطمة : مين اكيد ولاء صحبتك انا عارفة البنت دى شكلها مش مظبوط
عايدة : لا بلاش تظلميها
فاطمة : امال مين حد اعرفة
عايدة : اة
فاطمة : يابت قولى
عايدة : اوعدينى ان محدش يعرف
فاطمة : هو من امتى يا بت بقول لحد حاجة وحقول لمين
عايدة : يعنى مش حتقولى لمجدى
فاطمة : واقول لمجدى لية
عايدة : اصل اللى بعتت الصور ليا تبقى هدى اخت مجدى
فاطمة : هدى ؟؟؟ ازاى دى 14 سنة وبعدين .. مش عارفة اقول ايه
عايدة : بليز اوعى تقولى لمجدى
فاطمة : اوكى بس انتى بتشوفى هدى فين وبقيتم اصحاب امتى عايزة اشوف بعتت ليكى ايه
عايدة : حاضر
ذهبت عايده واحضرت التليفون الخاص بها وقامت بغلق الباب
عايدة : انا و هدى بقينا اصحاب لما كنا عندكم اول يوم بعد الدخلة حست انى زعلانة فواستنى ومن يومها بقينا اصحاب
فاطمة : اوكى ورينى بقى بعتت ليكى ايه
اعطت عايدة التليفون الى فاطمة لتشاهد الصور وكانت لفتاتان دون 18 سنة عرايا تماما
الاولى تجلس على كنبة وارجلها مفتوحة والاخرى بين ارجلها تلحس كسها ثم الصورة الاخرى لنفس الفتاتان لكن مع تبديل الوضع ثم صورة اخرى وهما يرضعان بزاز بعضهم البعض ثم صورة اخرى وضعية 69 كل واحدة تلحس للاخرى
تركت فاطمة التليفون فى ذهول
عايده : شوفتى بقى ان البنات شبه بعض
فاطمة : اه فعلا
عايدة : يعنى انا وانتى شبه بعض
فاطمة : المفروض
عايدة : طيب ممكن اشوف
فاطمة : تشوفى ايه انتى اتجننتى
عايدة : وفيها ايه انا حشوف بس
لا تعلم فاطمة كيف طاوعت اختها فيبدوا ان الصور قد اثارتها رفعت عايدة قميص النوم ثم ازاحت الاندر الى احدى الجوانب ليظهر كسها وبه شعر ليس بالكثيف فنظرت فاطمة الى كس عايدة وهى لا تعرف ما تفعلة
عايدة : يلا بقى يا طمطم ورينى
كانت فاطمة ترتدى بنطلون جينز فنامت على ظهرها وفكت ازرار البنطلون وانزلتة الى منتصف فخدها ثم رفعت نفسها وانزلت الاندر ليظهر كسها
عايدة : ايه ده بتاعك مش زى بتاعى
فاطمة : ازاى يعنى
عايدة : بتاعى بشعر انتى من غير
فاطمة : ههههه يابت لو حلقتى حيبقى شبهى
اعتدلت عايده واقتربت من اختها ونظرت الى كسها وكانت انفاس عايده الساخنة تشعر بها فاطمة على كسها اعتدلت فاطمة وقامت ورفعت الاندر و البنطلون
فاطمة : خلاص اتأكدتى
ثم فتحت الباب وخرجت الى الحمام واغلقت الباب و انفسها متسارعة مر اليوم دون حدوث اى شىء اخر وعادت فاطمة الى حياتها الطبيعية مع مجدى


الجزء الثاني

مرت الايام وبعد 3 شهور شعرت فاطمة بالتعب فتوجهت مع زوجها الى الطبيب الذى زف اليهم خبر ان فاطمة حامل فى الشهر الثالث ونصحها بعدم الحركة لمدة شهر اخر و يجب ان ترتاح كانت السعاده تغمر مجدى و فاطمة وزفوا الخبر الى العائلتان
كانت والده فاطمة تقيم معها بصفة دائمة وكانت عايدة تجلس مع والدها بمنزلهم وكان الاب و الابنة يمرون كل يومان على فاطمة ووالدتها ظل هذا الوضع لمدة ثلاثة اسابيع الى ان والد فاطمة مرض بشدة ولم تستطيع عايدة الاعتناء جيدا بوالدها فطلبت فاطمة من والدتها ان تذهب الى والدها وانها الان بخير و لم يتبقى سوى اسبوع فقط على الراحة فوافقت الام لكن بأن تكون عايده معاها فى الاسبوع الباقى فرحبت جدا فاطمة بذالك وبالفعل اتت هدى الى منزل اختها فاطمة بعد مرور يوم واحد فقط
مجدى : بقولك ايه يا فاطمة
فاطمة : ايوه حبيبى
مجدى : انا ماما قالت انها حترسل اليوم هدى اختى عشان تفضل معانا الاسبوع ده
فاطمة : لية
مجدى : لا عادى يعنى هى عارفة ان اختك مش حتقدر تشيل شغل البيت لوحدها و هى كمان ثانوية عامة وفى دروس و مذاكرة وكده يعنى فهدى تشيل عنها
رغم ان فاطمة واخده موقف من هدى من يوم ما عرفت انها بعتت صور لاختها الا انها عارفة ان فعلا اختها مش حتقدر على شغل البيت لوحدها فكان لازم توافق وكلها اسبوع فات يوم منه
فاطمة : طبعا حبيبى اهلا وسهلا بيها
كانت حركة فاطمة فى المنزل محدودة للغاية فكانت تجلس امام التليفزيون بالصالة ممددة على الكنبة او تدخل الحمام او تدخل غرفة النوم فى المساء دق جرس الباب وكانت هدى دخلت و قامت بتقبيل الجميع وكان الجميع امام التليفزيون بالصالة ظل الجميع يتحدث لبعض الوقت ثم استأذنت هدى ودخلت غرفة الضيوف التى تنام بها عايدة لتبديل ملابسها مرت عشرة دقائق ودخلت هدى عليهم اتسعت عين فاطمة وهى تنظر الى هدى
هدى 14 عام لكن تمتلك جسد اكثر من رائع فصدرها اكبر من صدر فاطمة نفسها واكبر من صدر عايدة ايضا و طيزها مستديرة بارزة ولديها ارجل بيضاء ملفوفة وشعر بنى ناعم يصل الى اسفل ظهرها
فاطمة : ايه الحلاوة دى يا هدى
هدى ترتدى هوت شورت جينز وبادى ابيض قصير شبة شفاف مفتوح من اعلى ويظهر جزء كبير من بززها البيضاء واسفل البادى برا خفيفة جدا فكانت حلمة بزاز هدى تظهر بوضوح
هدى : شكرا ليكى يا فاطومة انتى احلى
ظل الجميع يتحدث مع بعضة البعض وعين فاطمة على جسد هدى الشبة عارى فهى ليست تشتهى هدى ولكن تستغرب من جرائتها فى الملابس حتى لو كان الموجود بنات و اخوها لم تستطيع فاطمة الصمود اكثر من الساعة العاشرة مساء فقامت ومعها مجدى ودخلوا غرفة النوم واغلقوا الباب
مجدى : عاملة ايه النهارده
فاطمة : تمام حبيبى انا كويسة اة صحيح هى هدى متعودة تلبس كدة من زمان
مجدى : فى البيت يعنى
فاطمة : طبعا فى البيت هى ممكن تخرج كدة
مجدى : هههه لاطبعا بس اة عادى يعنى متعودة على انها تلبس كدة فى البيت
فاطمة : ماشى
مجدى : بقولك اية حبيبتى
فاطمة : قول يا مجدى
مجدى : انا مشتاق قوى وعايز ...
قاطعت فاطمة كلام مجدى
فاطمة : لالالا انسى انا مش طايقة رحتك حتى بقولك اطلع نام برة معلش حبيبى استحملينى
مجدى : ولا يهمك حبيبتى
خرج مجدى فكان التليفزيون مغلق و النور ايضا
مجدى : هما ناموا بدرى كده لية
ذهب مجدى لدخول الحمام وكانت غرفة الضيوف قبل الحمام مباشرة سمع مجدى صوت يصدر من الغرفة ووجد نور الغرفة مضاء اقترب مجدى من الغرفة ووضع اذنه على الباب وسمع اخته هدى تقول لاخت زوجتة عايدة
هدى : الحسى كسى يا عايدة ودخلى صبعك فى طيزى
لم يصدق مجدى اذنه فنظر من خرم الباب وكان السرير امام الباب فوجد اختة نائمة على ظهرها عارية من اسفل وارجلها مرفوعة الى اعلى متنية وتضمها الى جسدها و البادى مرفوع الى اعلى وقد خلعت البرا وبززها ظاهرة وبين ارجل اختة توجد عايدة وتقوم عايدة بلحس كس هدى واصبع يدها فى خرم طيز هدى لا يعلم ماذا يفعل مجدى لكن الشىء الوحيد الذى كان واضح انه قد اصبح هائج فكان زبه منتصب اسفل البيجامه التى يرتديها ظل مجدى ينظر من خرم الباب على اخته و اخت زوجه كانت هدى تضع يدها على فمها حتى لا يخرج صوتها الى الخارج واليد الاخرى تداعب بززها كان يرى عايدة وهى تنيك طيز اخته بإصبعها وتلحس كسها بنفس الوقت لم تمر لحظات حتى اتت اخته شهوتها فقامت هدى وقامت عايده وبدوا تقبيل شفتاى بعضهم البعض ثم انزلت عايده بنطلون البيجامه التى ترتدية ثم الاندر ثم قامت هدى برفع التى شيرت الذى ترتديه عايده وقامت بفك البرا لها ثم قامت برضاعة بزاز عايدة لحظات ونامت عايده على ظهرها وبدءت هدى لحس كس عايده حاولت هدى ان تدخل اصبعها بطيز عايده
عايده : اة لا ياهدى طيزى مش مفتوحة زيك
هدى : طيب ايه رايك افتحهالك
عايده : لا بلاش المره دى خليها مره تانيه الحسى كسى بس خلينى اجيبهم
وبدءت هدى تلحس كس عايده وتداعب بزاز عايده بيدها وتقوم بقرص حلمات عايده التى وضعت يدها على فمها لتأتى شهوتها بقوه كان مجدى يتابع ذالك من خرم الباب كان زبه يكاد ينفجر من الشهوه
هدى : ممممم تجننى يا عايده
عايده : انتى اللى تجننى مش عايزه لسه تقولى ليا اتعلمتى الكلام ده كله امتى وفين ده انتى 14 سنه وانا 17 ومعرفش نص الحاجات اللى تعرفيها
هدى : ابن الجيران اللى جنبنا لسة متزوج من سنه هو 30 سنة ومراتة اسمها نادية 30 سنه بردوا قعدوا مع والده و والدتة فى نفس الشقة بعد جوازهم بكام شهر قرر والده يسيب الشقة لابنه وهو اجر شقة صغيره هو ومراتة المهم نادية دى لاقيتها بتخبط علينا وانا اللى فتحت الباب مكنتش اعرفها عرفتنى بنفسها وطلبت مخرطة ملوخية وبعد كام يوم رجعت المخرطة وانا بردوا اللى فتحت ليها الباب فجرت معايا كلام اكتر من اول مره وطلبت تشوف والدتى تسلم عليها و تتعرف عليها وتشكرها المهم العلاقة بينى وبينها بقت قوية فكانت تعزمنى عندها الصبح تقعد نحكى شوية وكده يعنى ومن هنا عرفت انها كانت فاقده الامل فى الزواج فبدءت تتعامل مع بنات من وهى عندها 24 سنة ومره على مره نمت معاها وهى اللى فتحت طيزى وكانت بتقولى ان جوزها مش بيريحها ومش بتستمتع معاه وان متعتها بتكون مع البنات بس دى الحكايه
عايده : وانتى ناويه تبقى زيها
هدى : لا خالص انتى عارفة اقولك على سر
عايده : قولى
هدى : انا ساعات بتمنى ان مجدى ينام معايا
عايده : مجدى مين
هدى : مجدى اخويا يا عبيطه هو فى مجدى غيره
عايده : ايه مجدى اخوكى انتى مجنونة
هدى : عارفه من ساعه ما حكيتى ليا على اللى بيعملة مع اختك وانا نفسى يدخل زبه فى طيزى وينكينى وينزل لبنه السخن فيا اححححح
كان مجدى مازال ينظر ويسمع ما يدور بالداخل وشاهد هدى اخته وهى تتحدث عنه وتضع يدها على كسها وتقرص حلمتها لم يتحمل مجدى فوقف ودخل الحمام واغلق باب الحمام
هدى : ايه الصوت ده
عايده : ده حد دخل الحمام يلا البسى بسرعة
وقامت عايده وهدى و ارتدوا ملابسهم بسرعة واغلقت عايده النور و لحظات و ذهبوا فى نوم عميق..

الجزء الثالث

فى الصباح استيقظت عايده للخروج الى الدرس وكان قبلها خرج مجدى للعمل وتبقى فاطمه و هدى استيقظت فاطمه ودخلت الحمام لحظات و استيقظت هدى ودخلت الحمام لتجد فاطمه بالداخل فكانت فاطمه تنظن ان الجميع خرج فلم تغلق الباب من الداخل
هدى : معلش انا اسفه فاطومه
فاطمه : لا ابدا انا اللى نسيت اقفل الباب
خرجت فاطمه واتجهت الى الصاله وتوجهت هدى الى الحمام ثم خرجت الى فاطمه
هدى : متزعليش يا فاطومه
فاطمه : لا ابدا انا اللى مقفلتش الباب بحسب انا هنا لوحدى
هدى : فاطومه ممكن نتكلم انا وانتى شويه
فاطمه : طبعا اتفضلى
هدى : ححضر فطار الاول ليكى وليا مع كوبيتين شاى ونقعد نتكلم
اتت هدى ببعض الساندويتشات مع الشاى وجلست بجوار فاطمه
هدى : قوليلى بقى يا فطومه ليه واخده موقف منى
فاطمه : انا لا ابدا وحاخد موقف ليه منك ده انتى زى اختى و اصغر من اختى كمان
ظلت هدى تحاول ان تعرف من فاطمه لماذا تأخذ منها موقف و فاطمه تنكر ولكن فى النهاية قالت فاطمه
فاطمه : مصره تعرفى يا هدى
هدى : ايوه مصره
فاطمه : انا حقولك عشان ترتاحى انا بصراحه زعلانه من اللى عملتيه مع عايده
هدى : اللى عملته مع عايده اللى هو ايه
فاطمه : الصور الجنسية اللى بعتيها ليها
كانت فاطمه متوقعة ان هدى تنكر او تعتذر لكن لم تفعل هدى ذالك
هدى : وايه اللى فى الصور مزعلك
فاطمه : ايه مزعلنى انتى شايفة انه عادى
هدى : انا بعت ليها صور بنات مش صور رجالة
فاطمه : ياسلام يعنى صور البنات عادى
هدى : يعنى هى عايده معندهاش زى اللى عندهم
فاطمه : لا عندها بس ان البنتين يناموا مع بعض ده عادى
هدى : انتى جربتى الاحساس ده قبل كده
فاطمه : انتى بتقولى ايه
هدى : ايه يا فطومه يعنى مفيش واحده شافت كسك قبل كده
فاطمه : انتى قليله الادب
هدى : ههههه يعنى عايده ماشفتش كسك و شوفتى كسها
احمر وجه فاطمه ونظرت الى هدى
فاطمه : ايه اللى انتى بتقولية ده انتى اتجننتى ولا ايه
هدى : فاطمه انا مش بخوفك منى ولا بخوفك من هدى ولا بضغط عليكى الجنس ده حاجه جميلة جدا
فاطمه : وانتى تعرفى ايه عن الجنس يا بنت 14 سنه
هدى : اوعى تفتكرى ان الجنس بين راجل و ست بس لا فى متعه اسمها السحاق متعرفهوش الا اللى جربته و السحاق احلى لو كانت متزوجه زيك كده
فاطمه : يا سلام
هدى : انا عارفة ان اخويا مجدى زبه ممتعك
فاطمه : ايه يابت السفالة دى
هدى : فاطومه عايده بتحكى ليا كل حاجه متقلقيش عارفة من ساعه ما ماجدى قلعك الطرحة لحد ما عايده شافت كسك المحلوق
فاطمه : يا بنت الكلب يا عايده لما اشوفك
هدى : لالالا انا مش بقولك عشان تزعقى معاها و تخسروا بعض لا بالعكس انا نفسى انا وانتى و عايده نتمتع مع بعض
فاطمه : ايه بتقولى ايه هدى انتى 14 سنة
هدى : وايه يعنى 14 سنة مش انثى ولا اية
كانت هدى مازالت بالهوت شورت والبادى الابيض لكن بدون برا وقفت هدى و اتت من خلف الكنبة التى تجلس عليها فاطمة
فاطمة : انتى رايحة فين
هدى : سيبى نفسك خالص واوعى تفكرى فى اى حاجة غمضى عينك وبس
وضعت هدى يدها على كتف فاطمة التى انفاسها بدءت تتزايد وصوت انفسها يعلوا ويد هدى تنزل من كتف فاطمه الى زراعها بحركة بطيئة جدا وكلما نزلت يد هدى اكثر صوت انفاس فاطمة يزيد و يعلوا كانت فاطمة ترتدى قميص نوم طويل شفاف واسفلة برا و اندر واعلى قميص النوم روب ستان نفس لون القميص وشفاف ايضا كانت فاطمة رابطة الروب من اعلى عادت هدى وبدءت برفع يدها من زراع فاطمة الى كتفها ثم فكت رابط الروب الذى ترتدية فاطمة فظهر قميص النوم المتواجد اسفل الروب وكان القميص فتحة الصدر الخاصة به كبيرة جدا حيث انه لا يخفى الا جزء بسيط من صدر فاطمة و الحلمتان فقط كانت هدى تنظر من الخلف على فاطمه فرأت صدر فاطمه الكبير فمدت هدى يدها ولامست صدر فاطمة التى شعرت بقشعريرة تسرى فى جسدها
لم تكن فاطمه تستجيب الى هدى لو كانت فاطمه فى وضعها الطبيعى بمعنى ان فاطمة اول تجربة جنسية كانت فى الزواج فقد شعرت بلذه الجنس وفى لحظة اصبحت فاطمة حامل بعد عده شهور واصبحت لا تتحمل زوجها رغم انها تشتاق له و لزبه فيبدوا ان توقيت هدى كان ممتاز رغم ان ما حدث كلة صدفة
بدءت هدى تداعب بزاز فاطمة حيث اخرجتهما كليا وكانت هدى تركز على حلمات فاطمة باصابعها كانت فاطمه مستمتعة جدا بما يحدث كانت هدى تضع كل مجهودها وتركيزها فى ان تجعل فاطمة مستمتعة الى اقصى درجة بدءت هدى تفرك حلمات فاطمة بين اصابعها فكانت حلمات فاطمة منتصبة جدا انحنت هدى اثناء ذالك وكانت فاطمة تسند رأسها للخلف فقامت هدى بتقبيل شفتى فاطمة التى كانت مستسلمه كليا طالت فتره القبلة بين فاطمة و هدى التى لم تترك حلمات فاطمة بعد لحظات رفعت هدى البادى و اظهرت بززها ثم انحت مره اخرى لتعطى فاطمة احدى حلمات بززها لترضعة لم تمانع فاطمة واخذت فى رضاعة حلمة هدى مر وقت قصير و لفت هدى لتصبح بجوار فاطمة ثم بدءت برضاعة بزاز و حلمات فاطمة بدءت الاهات و الانين يصدر من فاطمة واستغلت هدى ذالك لتضع يدها بين ارجل فاطمة وتتحسس ارجلها صعودا الى فخدها الى ان وصلت الى الاندر الخاص بفاطمة ثم ازاحتة لتلامس كس فاطمة الذى كان غارق من الشهوة كانت هدى تتلاعب بفاطمة كما تشاء رغم فارق السن لكن خبرة هدى اكبر بكثير من فاطمة اخرجت هدى يدها لتشم رائحتها وتتذوق يدها وكانت فاطمة تنظر الى هدى متعجبة مما تفعلة لكن كان يزيد شهوتها لحظات ونزل هدى بين ارجل فاطمة ثم باعدت ارجل فاطمة ورفعت قميص النوم الى ان ظهر اندر فاطمة ثم ازاحتة بيدها وبدءت بلحس بظر فاطمة التى اطلقت اهات متتالية لكن هدى لم تكتفى بلحس كس فاطمة بل بدءت بإدخال اصابعها بكس فاطمة فكان فى البداية صباع واحد ثم اثنين ثم ثلاثة لتتلوى فاطمة من الاثارة وهنا اتت شهوة فاطمة بقوة على يد هدى التى اخرجت يدها لتتذوق شهوة زوجة اخيها


الجزء الرابع


فى المساء تغيرت معاملة فاطمة الى هدى حيث اصبحت تدللها وتتحدث معاها ولم تتحدث هدى مع عايدة ولم تبوح لها بما حدث بينها وبين فاطمة نفس ميعاد امس دخلت فاطمة الى غرفة نومها لتنام وكالعاده لم تتقبل ان يكون مجدى معها فخرج ايضا لكن تلك المره كانت هدى و عايده مازالوا بالخارج كان مجدى يتذكر ما سمعه و شاهده بالامس من اختة و اخت زوجتة فكان يختلس النظر لهم كل فتره دون ان يتحدث لاحظت هدى تلك النظرات
هدى : مجدى انت كويس
مجدى : اه كويس ليه السؤال
هدى : لا عادى بسأل
مجدى : انا تمام
ظل الصمت لحظات وكانت نفس النظرات مستمره كانت هدى متأكده ان هناك شىء فوضعت خطة
هدى : يلا يا عايده ندخل ننام
فوافقت عايدة ودخلت هدى و عايدة بعد ان قاموا بتوديع مجدى الذى قال لهم انه سوف ينام بعد لحظات ايضا مرت ربع ساعة فذهب مجدى بهدوء الى غرفتهم ونظر من خرم الباب ليجد عايده على السرير وهى بالاندر و البرا فقط وكانت عايده تداعب نفسها بدء مجدى يداعب زبه وهو يشاهد عايدة ثم توقف فجأة وقال بينه وبين نفسه اين اختة هدى لا تظهر فقام والتف ليذهب ليجد هدى
مجدى : هدى انتى أأأ انتى
هدى : براحة على نفسك يا أبية مجدى و أهدى
ثم اقتربت وفتحت باب الغرفة و جعلت مجدى يدخل لكن الغريب ان عايده ظلت كما هى بالاندر و البرا دون ان تدارى نفسها او تتحرك
مجدى : هو فى ايه وبعدين أأأأ
هدى : بشويش أحسن فاطمة تصحى وتبقى مشكلة
مجدى : مشكلة ايه هو انا عملت ايه
هدى : هو انت عملت بس لسه حتعمل اكتر
مجدى : يعنى ايه مش فاهم
هدى : انا متأكده انك شوفتنى امبارح انا و عايده والدليل انك حاولت تشوفنا تانى النهارده
مجدى : انتى ازاى تكلمى اخوكى الكبير كده انتى لازم تتربى
هدى : مجدى هما كلمتين واختار تحب تفضل معانا فى الغرفة ولا تحب تطلع بره
مجدى : انتى بتهددينى انتى عارفة انا ممكن اقول لبابا و ماما اخليهم يدبحوكى ولا ليه اقولهم انا اللى حربيكى
هدى : يا مجدى اهدى بقى وبلاش تبقى اوفر بص على نفسك انت هايج ازاى وعينك على جسم عايده اخت مراتك وانا قولت لك يا تفضل يا تمشى
مجدى : انتى عايزة توصلى لاية
اقتربت هدى من مجدى وانزلت بنطلون الترنج الذى يرتدية ليظهر زبه المنتصب امام اخته و اخت زوجتة
مجدى : ايه اللى عملتية ده
هدى : انا عارفه ان فاطمة مش طايقة انها تريحك عشان الحمل وان انت نفسك ترتاح والفرصة قدامك بس انت اللى بتعمل منظر
مجدى : انتى مجنونه انتى اختى و عايده اخت مراتى
هدى : يعنى ايه يعنى مش بنات يعنى ولا ايه
مجدى : بنات بس ...
هدى : اوعى تقول او تفكر فى حاجة انت راجل و احنا 2 بنات وبس
لم تعطى هدى لمجدى اى اختيار فمسكت زبه المنتصب فكان شعور غريب جدا لان اللى ماسكت زبه اختة الصغيره وفى جزء من الثانية كانت عايده ايضا بجوار هدى لتضع يدها هى الاخرى على زب مجدى شعر مجدى انه فى كابوس او حلم لكنه ادرك انه حقيقة عندما بدءت هدى و عايده مص زبه بعد فتره تركت هدى زب اخوها وبدءت تخلع برا و اندر عايده ثم بدءت بالتحسيس على جسدها وهى تنظر الى اخوها الذى كان ينظر لها و يشاهد لحم اخت زوجتة العارى لم تكتفى هدى فقامت بخلع ملابسها هى الاخرى ثم امسكت مجدى وجعلتة يستلقى على السرير وكانت هدى من جهه و عايده من الجهه الاخرى وعادوا لمص زب مجدى مره اخرى لكن كان بجوارة وقريب من يده جسد كلا من اخته و اخت زوجته كان مجدى يحاول السيطره على نفسه حيث لا يريد ان يتحسس جسدهما لكن لم يستطيع فبدءت يده تتحسس جسد اخته و جسد اخت زوجته فكانت يده تتجول بحريه من الارجل الى الطيز الى البزاز وحتى الكس فكان حريص فتلك المنطقة حتى لا يفقد احداهن عذريتها بدء مجدى يندمج بشده وبدء ينسى ان اختة و اخت زوجتة هما من يمصون زبه مر بعض الوقت وكان زب مجدى اصبح صلبا بشده قامت هدى واتجهت الى شنطتها و اخرجت علبة كريم ورجعت الى اخوها ثم قامت بدهان زبه بتلك الكريم
مجدى : ايه ده يا هدى
هدى : اكيد انت سمعتنى امبارح وانا بقول نفسى انك تنيك طيزى وتجيب لبنك فيها
كان مجدى غير مدرك افعال هدى اخته الصغيره معقول هى دى اخته هدى البريئة ازاى تقول كده واتعلمت ده امتى وفين وازاى اثناء تفكير مجدى شعر بشى غريب فنظر فكانت هدى اخته تحاول الصعود على زبه والجلوس عليه بطيزها بعد وضع الكريم رغم انها معتاده على ان يدخل بطيزها اصابع لكن فى حاله دخول زب فالوضع مختلف بدء زب مجدى يغوص فى طيز اخته هدى بفضل الكريم كان احساس غريب و رائع لمجدى فتلك اول مره يدخل زبه فى طيز وكذالك الوضع لهدى فكما قلنا دخول زب غير دخول اصابع اثناء المحاولات تلك اتجهت عايده الى الامام لتداعب كس هدى وتقوم بلحسة فكان هذا له تأثير فى دخول زب مجدى فى طيز هدى اخته بدءت هدى تصعد وتهبط على زب اخيها رغم الاستمتاع لكن طلبت هدى من مجدى ان يقف وتأخذ هى وضعية الدوجى وان يدخل زبه فى طيزها من الخلف وبالفعل وقف مجدى و اتخذت هدى الوضعية وهنا امسكت عايده زب مجدى ووضعت بعض الكريم مره اخرى كما وضعت كريم حول طيز هدى و داخلها ثم بدءت عايده بإدخال زب مجدى فى طيز اختة كانت عايده تحشر زب مجدى فى طيز هدى ويد مجدى تمسك طيز عايده التى بجوارة مع مرور الوقت اصبح زب مجدى فى طيز هدى فبدء بالاستمتاع بدءف و سخونة وضيق طيز هدى فكان يدخل و يخرج زبه بها و هدى كانت تتأوة من اللذه و الالم وكانت عايده تتنقل ما بين مجدى و هدى حيث تعطى مجدى صدرها يرضعة وهو واقف ويداعب طيزها بيده ثم تتجة لتنام امام هدى لتلحس هدى لها كسها ولكن عايده طلبت من هدى انها تدخل اصبعها فى طيزها وهى تلحس اتت عايده شهوتها من لحس هدى لكسها وادخال اصبعها بها فكان منظرهما مثير جدا لمجدى فأتى شهوته فى طيز اخته التى بدءت بمداعبة كسها بيدها لتأتى شهوتها هى الاخرى ارتمى الثلاثة على السرير لحظات قبل ان يرتدى مجدى ملابسة ويغادر بعد ان طبع قبلات على شفتى اختة و عايده التى ارتدت كلا منهن ملابسها بعد مغادره مجدى


الجزء الخامس

مر يومان وكان يحدث الاتى فى الصباح تمارس هدى مع فاطمة دون ان تعلم عايده وبالطبع دون ان يعلم مجدى و فى المساء يمارس مجدى مع هدى اختة و عايدة اخت زوجتة من الخلف حيث قام مجدى بفتح طيز عايدة ويحدث ذالك دون علم فاطمة لكن فى اليوم الثالث فى الصباح كانت هدى و فاطمه على السرير فى الداخل فى وضعية 69 وكان صوتهم واضح لاى حد داخل الشقة فيفتح الباب فجأة فكانت عايدة اخت فاطمة كانت عايده غاضبة من هدى فكيف لا تقول لها عن هذا و كانت غاضبة ايضا من اختها فاطمة لانها لم تحكى لها اى شىء لكن هدى احتوت الموقف و ذهبت الى عايده وقامت بتقبيلها من شفتيها فكانت فاطمة غير مدركة كيف اختها ترضى بما يحدث الى ان قصت لها هدى انها تمارس مع عايدة ايضا منذ فتره وكانت هدى تتحدث و هى تخلع ملابس عايدة الى ان اصبحت عارية وذهبت بعايدة الى السرير وبدءت تمسك يد عايدة ويد فاطمة وتضع يد كل واحدة على بزاز اختها ثم جعلت ايديهم تلامس أكساس بعضهم البعض لم يستمر الوضع طويلا فأندمجت الاختان سويا مع بعضهم البعض مع هدى
تبقى يوم واحد وسوف تعود هدى الى بيتها و عايده الى بيتها وكانوا الثلاثة يجلسون بالصالة يشاهدون التليفزيون وكان مجدى خارج البيت يأتى ببعض الطلبات :
هدى : حتوحشونى يا بنات قوى
فاطمة : ليه هو احنا مش حنتقابل تانى ولا ايه لا انا حبيت الموضوع قوى هههههه
عايدة : هههه تصدقى وانا كمان
هدى : ومين قال اننا مش حنتقابل اكيد حنتقابل بس كل فترة
فاطمة : يعنى تعلقينى بحب الجنس مع البنات و تسيبينى
هدى : لا طبعا بصى متخفيش ححاول نتقابل كل فتره صغيرة مش حنطول
فاطمة : مش عارفة انتى عملتى فيا ايه و فى عايدة اختى و ازاى خلتينا ننام مع بعض ونعمل كل حاجة مع بعض كده ده انا خايفة يجى يوم وتقنعى مجدى انه ينام معانا كلنا
فنظرت عايدة الى هدى و انفجرت من الضحك وضحكت هدى لكن ليس مثل عايدة
فاطمه : بتضحكى على ايه يا بت يا عايدة
عايدة : اصلك بتقولى خايفة لهدى تقنع مجدى انه ينام معانا كلنا
فاطمة : اة بجد بس ايه اللى يضحك
تدخلت هدى بسرعة قبل ان تنطق عايدة فتعك الدنيا
هدى : طبعا اختك بتهزر هو معقول انام مع اخويا
فاطمة : انا عارفة انه صعب يحصل بس انا اتوقع منك اى حاجة
هدى : طيب افرضى فرض يعنى ان ده حصل ممكن توفقى
فاطمة : هو ايه اللى حصل مش فاهمة
هدى : يعنى أأ يعنى أأأ أة مثلا كنت انا و انتى و عايدة عريانين على السرير و شاغلين مع بعض و فجأة دخل مجدى علينا ايه اللى حيحصل
فاطمة : طبعا مجدى حيطلقنى و يرمينى انا و عايده برة و يمكن يموتك يا هدى
هدى : طيب لو عرفنا نقنعة ونخلية يهيج وعشان يسكت حينام معانا وهو وافق انتى حيبقى وضعك ايه
فاطمة : بس حينام معاكم ازاى دة انتى اخته و هى اختى وكمان انتم فرجن لسة
هدى : سيبك من كل ده انتى ممكن توافقى
فاطمة : مش عارفة بس انتوا عارفين سر بينى و بينكم لما تخيلت الموقف مش عارفة كسى اتبل
هدى : ورينى كده
ومدت يدها الى كس فاطمة
فاطمة : بس يا بت احسن مجدى يدخل من بره ولا حاجة
هدى : طيب كويس يبقى خيالك حيتحقق
فضحك الجميع بصوت عالى وهنا يدخل مجدى الى الشقة فنظر الجميع الى بعضهم البعض وضحكوا مره اخرى نظر لهم مجدى بإستغراب ولم يبالى ودخل الى المطبخ لوضع الاغراض
عادت هدى الى منزل اهلها و كذالك عايدة وبدءت فاطمة لاتنزعج من رائحة زوجها فبدوا بممارسة الجنس سويا مره اخرى اصبحت فاطمة فى بداية الشهر السابع وقد مارست فاطمه مع هدى و عايدة خلال تلك الفترة عده مرات لكن لم يمارس مجدى مع اخته او اخت زوجتة منذ ان غادروا المنزل
فاطمة : ايوه يا ماما لسة راجعة من عند الدكتور .... بيقولى ان ممكن اولد فى السابع ..... بيقول لا شكل المولود كويس رغم انه فى السابع ...... مفيش مشكلة خلى عايده هى اللى تبات معايا .... لا شكرا يا حبيبتى مع السلامه
مجدى : ايه فى ايه
فاطمه : ماما مش حتقدر تيجى حتبعت عايدة تبات معايا المده دى
مجدى فى سره ياااه مشتاق انيك طيز عايده ويسلام لو كمان تيجى هدى اووووف
فاطمة : مجدى متخلى هدى كمان تيجى تبات زى المره اللى فاتت
مجدى : مبتسم كنت عايز اقولك كده بس خوفت ترفضى
فاطمة : لا ابدا هى عايده حتيجى بكره خلى هدى كمان تيجى بكرة
مجدى : مفيش مشكلة تمام
فى مساء اليوم التالى كانوا الثلاثة فى الخارج امام التليفزيون و مجدى فى الحمام
فاطمة : وحشتونى يا بنات
هدى : وانتى كمان يا موزة بطنك على اخرها
عايده : وانتى الصادقة تلاقى كسها اللى على اخرة
ضحكوا جميعا
فاطمة : بس يابت انتى وهى وطوا صوتكم احسن مجدى يسمع وانا برضوا اللى كسى على اخرة تلاقى كسك انتى اللى بيكلك
فضحكوا مره اخرى و ظلوا يتهامسون ويتلامزون دخلت فاطمة الساعة 11 مساء وطبعا دخل معها مجدى فهى الان لا تنفر منه كان مجدى يريد الخروج الى غرفة اخته و اخت زوجتة لكنه خاف ان تستيقظ فاطمة فظل طوال الليل فى التفكير و لم ينام جيدا ذهب مجدى الى العمل فى الصباح كالعاده وفى حوالى الساعة 10 صباحا فتحت فاطمة عينها بعد ان شعرت بشىء غريب فنظرت لتجد هدى و عايده بدون اى ملابس ويقومون بلحس كسها
فاطمة : يخرب عقلكم على الصبح كده
هدى : قولنا انتى اكيد مشتاقة زى ما احنا مشتاقين
فاطمة : ممممم فعلا وحشنى لسانكم على كسى ومص بزازى
مر الوقت وتجردت فاطمة من قميص النوم و الاندر و البرا وصنعوا الثلاثة دائرة حيث فاطمة تلحس كس هدى ويد فاطمة فى طيز هدى و هدى تلحس كس عايدة ويد هدى فى طيز عايدة و عايدة تلحس كس فاطمة و يد هدى فى كس فاطمة كان الانين يصدر من الثلاثة وجميعهم فى قمة الانسجام وهنا يدخل مجدى فجأة الى غرفة النوم كانت مفاجأة غير متوقعة حاولت فاطمة ان تستر جسدها بالغطاء المتواجد على السرير وكان مجدى ينظر الى الثلاثة وهن ينظرون له دون ان يتكلم احد الوحيده التى كانت مرعوبة هى فاطمة...



الجزء السادس

هدى : يظهر ان مخاوفك وخيالك بيتحقق يا فاطمة
نظرت فاطمة الى هدى لا تدرى عما تتحدث وكيف تستطيع ان تتحدث فى تلك الموقف وغير ذالك ادركت فاطمة انها الوحيدة التى تستر جسدها امام زوجها عكس اختة و اختها الذين يظهر جسدهم العارى بالكامل وهذا عكس المتوقع حيث من المفروض انهم هم من يدارون اجسادهم
هدى : شكلك مش فاكره انا بتكلم عن ايه فاكره اخر مره كنا مع بعض فى ايام حملك فى الاول مش كنتى بتقولى خايفة من ... ها ها افتكرتى
نظرت فاطمة الى هدى
فاطمة : هو فى ايه ازاى انتى واخده الموضوع ببساطة كده
ثم نظرت فاطمة الى مجدى ومن المفترض ان مجدى يصول و يجول لانه شاهد زوجتة و اختها و اختة عرايا على سرير واحد ادركت هدى ان فاطمة تشعر بشىء غريب فكان يجب ان تتصرف قبل أن تتخذ فاطمة موقف غاضبا
هدى : بصوا بقى يا جماعة احنا لازم نبطل تمثيل احنا كلنا مبسوطين باللى بيحصل بس مفيش الشجاعة اللى تخلينا نقول ايه اللى بيحصل وعشان كده انا قررت اتكلم وانا عارفة اننا حنتفق واننا حننبسط كلنا
فاطمة : هو فى ايه انا مش مطمئنة
هدى : بصى يا فاطمة انا حتكلم دلوقتى وحتفهمى كل حاجة بس كلامى الاول حيكون لمجدى بص يا مجدى انا وفاطمة و عايده بنام مع بعض من ايام تعب فاطمة اكيد طبعا فاكر ودلوقتى كلامى لفاطمة
فاطمة : هو مجدى مش حيعلق على الكلام اللى قولتية
هدى : لا مش حيعلق
فاطمة : ليه
هدى : عشان يا فاطمة ايام ما كنا انا و انتى و اختك بنام معاكى كنت انا و اختك بنام مع مجدى
فاطمة : ايه بتقولى ايه ازاى و امتى وفين
هدى : امتى و ازاى وفين كل ده حقولة بالتفصيل ليكى لكن اهم حاجة اننا كلنا مبسوطين باللى بيحصل و اللى كان سر بقى مش سر وفى ايدنا نتمتع كلنا
فاطمة : ممكن بقى اعرف ايه اللى حصل وكل حاجة بالتفصيل
بدءت هدى الحكاية عندما كانت تمارس مع عايده فى الغرفة مرورا بأنها انتظرت مجدى خارج الغرفة لتشاهده وهو ينظر عليهم الى ان مارست هى و عايده مع مجدى من الخلف
رغم ان فاطمة غير مدركة ذالك الا ان تلك القصة و الاحداث التى قالتها هدى جعلت كس فاطمة يتبلل
هدى : تخيلى كده يا فاطمة ان انا وانتى و عايده اختك بنمص زب واحد ومش اى واحد ده زب جوزك اللى هو اخويا و معانا كمان اختك
لم ترد فاطمة على هدى فقررت هدى ان تضع فاطمة امام الامر الواقع نزلت هدى من على السرير وهى عارية تماما واتجهت الى مجدى كانت عين فاطمة على هدى وهى تراها عارية تماما و تتجه الى زوجها وفى نفس الوقت اخو هدى وصلت هدى الى مجدى و امسكت يده واتجهت به الى السرير ثم اوقفتة امام السرير و جلست وبدءت بفتح سوستة البنطلون الخاص بمجدى ثم فكت زرار البنطلون و أنزلتة الى اسفل ثم امسكت البوكسر و أنزلتة ايضا ليظهر امامها زب اخوها المنتصب كانت فاطمة تتابع ما تفعلة هدى مع اخوها و زوجها بدءت هدى تداعب زب اخوها بيدها صعودا و هبوطا ثم بدءت بمصه لم تنظر هدى الى فاطمة نهائيا وكانت فاطمة تتابع ذالك وفى بعض الاحيان تنظر الى وجه مجدى زوجها الذى كان مستمتع بما يحدث اقتربت عايده من اختها فاطمة وانزلت الغطاء الذى كان يدراى جسدها ثم بدءت برضاعة صدرها فنظرت لها فاطمة وهى لا تدرى ما الذى يحدث فهدى تمص زب اخوها و عايدة ترضع بزازى انا اختها فهل ذالك منطقى لكن لم تستطيع فاطمة التفكير كثيرا لان فاطمة شعرت بأن احد يرضع البز الاخر فنظرت فكان مجدى زوجها ثم نظرت الى اسفل لتجد اخته هدى مازالت ترضع زب اخيها ثم وجدت يد زوجها تمتد لتمسك بز اختها عايدة وتداعبه رغم شعور فاطمة بالاثارة الا انها تشعر بعدم الرضا لكن سوف يتغير تلك الشعور قريبا تركت هدى زب اخيها وجعلت فاطمة تنام على ظهرها واتت بين ارجل فاطمة وبدءت بلحس كسها فكان شعور لا يقاوم فزوجها و اختها يرضعون و اخت زوجها تلحس كسها بدءا فاطمة تندمج معهم وبدءت تصدر الاهات وفى لحظة ترك زوجها بزها واتجه الى اخته من الخلف فنظرت الى اين يذهب وهنا تأتى فاطمة شهوتها بقوه عندما شاهدت زوجها يرشق زبه فى طيز اخته التى تلحس كسها رغم ان فاطمة اتت شهوتها الا ان هدى مازالت تلحس و تداعب كس فاطمة و تصدر الاهات من جراء نيك اخيها مجدى فى طيزها تركت عايده بز اختها وبدءت بمداعبة كس هدى الى ان اتت هدى شهوتها وهنا اتخذت عايدة مكان هدى لتلحس كس فاطمة و يدخل مجدى زبه فى طيز عايده اتت فاطمة شهوتها مره اخرى وهى ترى زوجها ينيك اختها من طيزها وهى بين ارجلها تلحس كسها ساعدت هدى عايده حتى اتت شهوتها وهنا ابتعدت عايدة حتى يدخل مجدى زبه فى كس زوجتة اخيرا وبدء مجدى فى نيك فاطمة التى صوتها اصبح عاليا من شده الشهوة و الاثارة فكانت عايده و هدى يساعدون مجدى فى نيك زوجتة الى ان اتت فاطمة شهوتها للمرة الثالثة واتى مجدى شهوتة فى كس فاطمة وارتموا جميعا على السرير
كان مجدى متوقع ان فاطمة سوف ترفض ان يحدث ما حدث مره اخرى او انها سوف تعاتبة على الاقل انه ناك اخته و اختها
استيقظ الجميع فى حوالى الساعة 4 عصرا وكان الجميع مازال عاريا فكان الجميع يشعر بالجوع فأتجهوا الثلاث فتيات للمطبخ لتحضير بعض الاكل و ذهبوا وهم عرايا وتم تحضير الاكل و هما عرايا و جلسوا جميعا على السفرة عرايا الى ان انتهوا من الاكل وكانت المفاجأة ان فاطمة هى من طلبت منهم ان يعدوا ما حدث مره اخرى

مرت ثلاثة ايام و فاطمة و هدى و عايدة و مجدى يمارسون يوميا الجنس على الاقل مرتين فى اليوم وفى نهاية اليوم الثالث فجرا شعرت فاطمة انها سوف تلد ذهبوا جميعا الى المستشفى و هناك اتت فاطمة بالمولود الاول وكان ولد و اسمه منير
كانت هدى و عايدة يأتون الى فاطمة و مجدى كل شهر مره او اثنين بالكتير ليمارسوا مع بعضهم البعض لكن خلاف ذالك كانت هدى و عايدة يتقابلون كثيرا حيث يمارسون السحاق سويا وفى بعض الاوقات كانت سواء هدى او عايدة يأتون بإحدى اصدقائهم البنات الذين يريدون تجربه ذالك معهم
بعد مرور سنتان حملت فاطمة مره اخرى و انجبت فتاه و اسمها منال ولم يتغير الحال بين مجدى و فاطمة و هدى و عايدة عما سبق
مرت السنوات و اصبح مجدى 33 عام و فاطمة 29 عام و عايدة 26 عام و هدى 23 عام و منير 9 اعوام و منال 7 اعوام
قبل سنة تزوجت عايدة لكنها لم تتفق مع زوجها وتم الطلاق بعد عدة شهور لكن اخيرا مجدى تذوق طعم كس اخت زوجتة عايدة بعد طلاقها و فاطمة زوجتة هى من وضعت زبه فى كس اختها كانت هدى موجودة معهم وكانت تتمنى ان يدخل مجدى اخوها زبه فى كسها فلذالك قررت هدى ان تتزوج سريعا وبالفعل تزوجت هدى وهى 23 عام من ياسر 28 سنة لكن لماذا اختارت هدى ياسر اولا هدى دخلت كلية تربية حتى تصبح مدرسة فى مادة العلوم لكن انجليش يعنى مدرسة ساينس اما ياسر فهو مدرس رياضيات لكن انجلش برضوا يعنى ماث هدى كانت شقية جدا وليها مغامرة او اثنين مع دكتور من الكلية و دكتورة الاول نيك طيز و الثانية سحاق وكان الهدف من تلك التجربة انها تترشح لمدارس خاصة اجنبية وتكون على مستوى عالى جدا وفعلا بعد اللى عملتوا مع الدكتور و الدكتورة رشحوا هدى لمدرسة من افضل المدارس وكانت مدرسة بنات فقط وهناك بدءت تختار كام بنت كده من اللى هما فى ثانوية عامة على كام بنت من ثانية و اولى بس يكون جسمهم فاير عشان تكون صديقتهم فقط وده فى الاول طبعا لحد ما تتطمن ليهم ويطمنوا ليها وفعلا بعد حوالى شهرين من الدراسة بدءت هدى تعرف من البنات اسرار كتير وحكايات على مدرسين و مدرسات وعلى طالبات برضوا لكن القصة اللى شديتها كانت عن مستر ياسر و محدش عارف القصة دى صح ولا لا وكمان محدش يعرف مين البنت اللى حصل عندها الكلام ده و القصة بإختصار ان مستر ياسر بيدى لبنت درس خصوصى فى بيتها وهى لوحدها معهاش اى طالبات تانين والبنت دى والدها على طول مسافر لكن والدتها موجودة والقصة بتقول ان مستر ياسر بينام مع البنت و امها بعد الدرس القصة دى انتشرت بين الطالبات لكن محدش يعرف مصدرها و لا اصلها المهم بدءت هدى تتقرب ل ياسر واحده واحده وبدءت تعرف عنه حاجات كتير ومن اهم الحاجات دى انه بيحب الجنس موووت وانه نام مع كام بنت فعلا من المدرسة بس لما حس انهم فعلا ليهم فى السكة دى لكن مقدرتش هدى تعرف حكاية البنت و امها دى صح ولا لا وخلال فتره قصيرة طلب ياسر الجواز من هدى اللى طبعا كانت موافقة من قبل ما يعرفها اصلا وبالفعل تم الزواج وبعد اسبوعين فقط كان ياسر فى السرير مع هدى و عايده لان هدى اقنعت ياسر بسهولةجدا وخصوصا لما عرفت من ياسر انه فعلا نام قبل كده مع طالبه و امها وان تجربة 2 معاه عجبتة جدا وكان نفسة يكررها تانى
هدى و ياسر بيدوا دروس فى عش زوجيتهم ولما ياسر يحس ان فى طالبة عينها منه كان بيخلى هدى هى اللى تتعامل معاها وفعلا قدروا يناموا مع كام بنت و جعلت هدى ياسر يفتحهم من طيزهم وطبعا هى خبيره فى ازاى تمتع البنات من غير ما تفتحهم من قدام ده طبعا بخلاف وجود عايده معهم لكن كان الجزء الاصعب هو اقناع ياسر ان مجدى ينام مع اخته وكمان اقناع مجدى و فاطمه انهم يوافقوا على ان ياسر ينام مع فاطمه لان هدى برغم كل شىء لا تريد ان تخون زوجها وان يدخل بها زب اخر غير زوجها الا بمعرفته و موافقته حتى لو كان زب اخوها مجدى ومن هنا وضعت هدى بمساعده عايده خطة على المدى البعيد الى حد ما حتى يقتنعوا باقى الاطراف وكانت الخطة تعتمد على ان عندما تكون عايده مع مجدى و فاطمه تحاول إثاره كلام ان يكون طرف اخر مع فاطمه اثناء نيك مجدى لعايده بخلاف انها تجعلهم يشاهدون افلام جنس جماعى و تبادل زوجات اما فى الجهه الاخرى فكانت عايده ايضا همزة الوصل وتحاول إثاره كلام مع ياسر ان يكون هناك طرف اخر مع هدى وكانت عايده دائما تشغل افلام جماعى و تبادل استمر الحال حوالى شهر و نصف وبدءت هدى و عايده محادثة ياسر عن موضوع الجماعى وان تكون اسره اخرى معهم كان فى البدايه يرفض لكن وافق فى النهايه وكان يريد احدا يثق به ثقة عمياء وعلى الجانب الاخر عايده اقنعت مجدى و فاطمه بصعوبه بالغه وكان شرط مجدى و فاطمه مثل شرط ياسر وهو ان تختار اسره يثقون بها و عندما عرف ياسر ان الاسره هى مجدى و زوجته رغم انها اسره مناسبه لكن مجدى اخو هدى فكيف يحدث ذالك وهنا شرحت هدى و عايده ما كان يحدث قبل فتره وفى النهايه اقتنع ياسر و على الصعيد الاخر كان ذكر اسم هدى و زوجها كان كفيل ان تتم الموافقة فورا وفعلا بعد عده ايام كان اول لقاء بيت مجدى و فاطمه و ياسر و هدى بمشاركة عايده وكان يوم جنسى حافل
اليوم هو عيد ميلاد منير فقد اصبح 16 عام و منال 14 عام...



الجزء السابع و الاخير

اليوم هو عيد ميلاد منير فقد اصبح 16 عام و منال 14 عام
اما مجدى 40 عام و فاطمة 36 عام و عايده 33 عام و هدى 30 عام و ياسر 35 عام
كانت الحفلات الجنسية بينهم تتم فى سرية كاملة و كانوا جميعا حريصين ان لا يشعر منير او منال بشىء حتى عندما يلتقون فى اى مناسبة عادية سواء زياره او احدى الافراح كانوا يتعاملون بمنتهى الحرص
منير بلغ منذ ثلاثة اعوام تقريبا و منال بلغت منذ عده اشهر فقط رغم ان مجدى و فاطمة لا يظهرون اى شىء ورغم حرصهم على تربية اولادهم تربية سليمه والمحافظة عليهم الا ان العوامل الخارجية لها تأثير كبير جعلت الشباب و الفتيات يعرفون اشياء تسبق عمرهم بمراحل فالقنوات الفضائية و الانترنت حتى التعامل بين الناس فى الاماكن العامه له تأثير
كان عيد ميلاد منير كبير جدا وكان فى احدى النوادى الكبيره ولاول مره تكتشف فاطمة ان ابنها منير لديه صديقة وتدعى رغده وهى اكبر من منير بعام واحد حيث منير فى المرحلة الثانية بالثانوية العامه وهى فى المرحلة الثالثة من الثانوية العامه ولا يعلم احد عنها شىء الا منال
رغده : كل سنة وانت طيب يا حبيبى
منير : وانتى طيبه حبيبتى بقولك بلاش الكلام ده العيد ميلاد كلهم قريبى ومش عايز حد يعرف حاجة
رغده : متخفش
وجدت فاطمه ان منير ابنها يتحدث مع فتاه فذهبت
فاطمه : مساء الخير
رغده : مساء النور
فاطمه : مش تعرفنى بالقمر يا منير
منير : دى رغده صديقتى من النادى
فاطمة : اهلا يا حبيبتى انا طنطك فاطمه والده منير
رغده : اووو اهلا يا طنط تجنينى يا طنط انتى صغيورة خالص
فاطمه : مرسى يا حبيبتى واتى فى سنه ثانية بردوا
رغده : نو يا طنط انا فى ثالثة
فاطمه : ثالثه مممم ماشى يا حبيبتى عن اذنك
رغده : اتفضلى يا طنط
مر بعض الوقت وحان وقت تقطيع التورتة التف الجميع وبدء الغناء ثم اطفاء الشموع ثم مباركة الجميع لمنير و إعطائة الهديا بعد لحظات من ذالك
رغده : منير تعالى عايزة اكلمك فى حاجة
اخذت رغده منير الى احدى الجوانب
رغده : انت تعرف الاثنين دول
واشارت رغده الى من تقصدهم ونظر منير الى ما اشارت عليهم رغده
منير : هههه طبعا اعرفهم كويس جدا ليه
رغده : تعرفهم منين
منير : انتى تقصدى هدى وياسر صح
رغده : هدى و ياسر كده بدون ألقاب
منير : ألقاب ايه انا مش فاهم بصى هدى تبقى عمتى و ياسر جوز عمتى المفروض اقول ليهم ايه يعنى
رغده : ايه عمتك و جوز عمتك انت بتهزر صح
منير : حهزر ليه هو فى ايه
رغده : انت تعرف ان هما مدرسين عندى فى المدرسة
منير : بجد طيب تمام تعالى بقى اعرفك عليهم و اخليهم يخدوا بالهم منك
رغده : استنى بس هما يعرفونى كويس جدا بس لو عرفوا ان انا وانت على علاقة يمكن تحصل مشكلة
منير : مشكلة ايه و ليه اصلا تحصل مشكلة
رغده : انا حفهمك طبعا فاكر لما صرحنا بمشاعرنا لبعض وحبنا بعض و بعد فتره طلبت منى انك نفسك تنام معايا وانا قولت ليك انى لسه عذراء وانت كنت فرحان انى لسه عذراء فطلبت انك تنام معايا وتفتحنى من ورا فاكر انا قولت ليك ايه
منير : اه طبعا فاكر لما قولتى انى مش اول واحد تنامى معاه وان طيزك هى اللى مفتوحة
رغده : تمام وفاكر انا قولت ليك مين اللى فتحها
منير : على ما اتذكر انتى مقولتيش اسم بس قولتى انه مدرس عندك وانا معلقتش المهم انك عذراء وده المهم ليا
رغده : تمام بس المدرس ده يبقى جوز عمتك و ده حصل فى وجود عمتك ونمنا مع بعض كمان وعلى فكره مش مره ولا اثنين لا كتيييييييييييير
منير : انتى بتقولى ايه مش ممكن هدى و ياسر
رغده : على فكره هما مدرسيين شاطرين جدا مش بس فى الشرح لا دول شاطرين كمان فى اختيار البنات اللى بيعملوا معاهم سكس
منير : مش قادر استوعب اللى بتقولية
رغده : طيب حثبت ليك بس انت استخبى شوية
وبالفعل اختفى منير و قامت رغده ب تشغيل التسجيل الصوتى فى تليفونها وذهبت الى هدى و ياسر
رغده : ميس هدى مستر ياسر ازيكم
هدى : رغده ازيك انتى بتعملى ايه هنا
رغده : انا صديقة صاحب عيد الميلاد لكن انتم هنا ليه
هدى : انتى صديقة منير
رغده :ايوه
نظرت هدى الى ياسر نظره خوف
هدى : بصى يا رغده اوعى تقولى حاجة لمنير عن اللى بيحصل بنا بعد الدروس
رغده : لا متخفيش يا ميس هدى بس ممكن اعرف ليه
هدى : اصل منير ابقى انا عمته و ياسر جوز عمته
رغده : بجد واااو عموما متخفيش مش حقول حاجة
هدى : ماشى حبيبتى
رغده : بعد اذنك يا ميس
هدى : اتفضلى
ذهبت رغده الى ان ابتعدت نظرت هدى الى ياسر
هدى : تفتكر حتقول حاجة لمنير
ياسر : لا متخفيش لو بتحبه مش حتقوله عمتك و جوز عمتك ناموا معايا
هدى : معاك حق
كانت رغده مع منير بتسمعة الحوار مع هدى عمته
منير : معقول طيب ليه اكيد فى سبب
رغده : طبعا فى سبب
منير : ايه هو
رغده : انهم بيحبوا الجنس انت عارف
منير : ايه
رغده : انا سمعت مش متأكده بس سمعت من كام بنت معايا فى المدرسة انهم شافوا ميس هدى و مستر ياسر يعنى بـ بـ ...
منير : بـ أيه قولى
رغده : انهم بيمارسوا الجنس الجماعى يعنى رجالة و ستات وكده يعنى
اثناء الحديث انقضت عايده على منير وقامت بتقبيلة من خده
عايده : ايه يا واد انت واخد الموزة على جنب و ناسى الناس كلها مش تعرفنى
ضحكت رغده و ضحك منير
منير : دى رغده صديقتى ودى عايده خالتى
رغده : اهلا يا طنط
عايده : لالالالا طنط ايه عايده وبس
رغده : ماشى يا عايده
عايده : ايوه كده تمام
غادرت عايده وانتهى اليوم وكان تفكير منير ما توصل اليه و هو علاقتة عمته هدى و زوجها مع الجنس ومع رغده حبيبتة
مرت الايام وكان يوم الخميس
فاطمه : يا ولاد تعالوا الاكل جاهز
تجمع افراد العائلة وبدءوا فى الاكل
مجدى : منير انت و منال حتعملوا ايه النهارده
منال : ليه يا بابا
مجدى : اصل انا و ماما معزومين بره ويمكن نتأخر
منال : انا حروح النادى و ممكن اروح سينما من 9 طلما حتتأخروا
مجدى : وانت يا منير
منير : النادى بردوا بس مش عارف بعد كده ايه
مجدى : طيب تمام بس يا منال خلى صحباتك يوصلوكى اوك
منال : اوك دادى
مجدى : وانت يا منير لو مش حتعمل حاجة بعد النادى ابقى روح مع اختك السينما
منير : حشوف ماشى
ذهب منير و منال الى النادى و كان مجدى و فاطمه على موعد مع عايده و هدى و ياسر فى بيت هدى و ياسر لان اليوم هو اول خميس فى الشهر
كان منير يجلس فى النادى و بجواره رغده
رغده : منير
منير : نعم يا رغده
رغده : انت متأكد ان البيت عندك فاضى لحد 12 بليل
منير : طبعا متأكد
رغده : طيب ماتيجى نروح عندكم ولا طيزى مش وحشاك
منير : مممم فكره حلوه استنى حروح اشوف منال
ذهب منير الى منال وكانت تجلس مع فتاتان إحداهم يعرفها فهى صديقة منال وجارتهم واسمها منى لكل الاخرى لا يعرفها وتبدوا اكبر منهم بكثير
منير : منال عايزك
منى : ازيك يا منير
منير : ازيك يا منى
منى : انا تمام
منال : اعرفك سمر وده منير اخويا
سمر : اهلا يا منير
منير : اهلا يا سمر فرصة سعيده
سمر : متشكره
منير : عن اذنكم تعالى يا منال ثوانى
ذهبت منال الى منير
منال : ايوه يا منير
منير : مين سمر دى
منال : دى بنت اتعرفت عليها من كام يوم فى النادى هنا ليه
منير : لا ولا حاجة انتى حتعملى ايه بعد النادى
منال : حروح السينما مع منى و سمر ليه
منير : أأأأ أصل انا رايح مع صحابى حنتعشى بره و حنقعد فى كافية وكده يعنى وحتأخر
منال : ماشى مفيش مشكلة اكيد مش حروح قبل 12 انت عارف حفلة 9 وبعدين سمر بتسوق ومعاها عربية
منير : بتسوق ليه هى كام سنه
منال : 19 سنه
منير : دى 19 شكلها اصغر من كده بكتير مش مهم المهم خدى بالك من نفسك اوك
منال : اوك
منير : سلام
غادر منير واخذ رغده وذهب الى منزلة ودخل برغده غرفة نومه وتجردوا من ملابسهم وبدءت رغده بمص زب منير ثم بدء منير لحس كس رغده و رضاعة بززها ثم وقفت رغده امام المريا فى حجره منير و مالت الى الامام واتى منير من خلفهاوادخل زبه فى طيزها وبدء ينكها بهدوء ثم بدءت تزيد سرعتة وبدءت اهات رغده تعلوا و تعلوا ثم كانت المفاجأة كانت مفاجأة غير متوقعة بالمره لان من دخل على منير و رغده هى سمر صديقة منال التى شاهدها منير منذ قليل مع اخته بالنادى
منير : سمر انتى ايه اللى جابك هنا ودخلتى ازاى
قبل ان تجيب سمر دخلت منال و منى ايضا و كان منير مازال زبه فى طيز رغده
منال : انت بتعمل ايه يا منير مع رغده
منير : انتى اللى بتعملى ايه هنا مع منى و سمر
سمر : بص يا منير من الاخر انت هنا عشان تنيك صحبتك وده حقك و منال هنا مع منى و معايا عشان هى كمان تتمتع
منير : نعم يا روح امك
سمر : من غير قلة ادب الساعة دلوقتى 9 و اهلك قدامهم مش اكتر من 4ساعات يعنى عشان نبقى فى الامان لازم ننزل من هنا خلال ساعتين وانا مش ناوية اضيع وقت
بدءت سمر تقلع ملابسها امام الجميع وكانت المفاجأة فجسم سمر جميل جدا بزاز مستديره منتصبه حلمات ورديه طيز مدورة وكس ابيض بدون اى شعر دون ان يشعر منير وجد نفسة يدخل زبه و يخرجة من طيز رغده
سمر : شوفت بقى يا منير هيجت ازاى وبتكمل نيك فى صحبتك
تيقن منير و توقف اقتربت سمر منه وامسكت وسطه وبدءت تدفعة للامام و للخلف فكان زب منير يدخل و يخرج من طيز رغده وضعت سمر يدها على طيز رغده وتنظر لها فى المرايا وكانت رغده تنظر لها فأخرجت سمر لسانها وعملت به حركة دائرية على شفايفها و عصرت احدى بززها بيدها وهى تنظر الى رغده بدءت رغده تتفاعل مع سمر وبدءت رغده هى من تتحرك بسرعة لتخرج وتدخل زب منير بها انزلت سمر يدها وبدءت تداعب بويضات منير وباليد الاخر وضعت يدها على راس منير ثم دفعت راسة الى اسفل حتى يرضع من احدى بززها كان اول مره لمنير تجربه فتاتان سويا لكن ما جعله فى قمه الهياج عندما كان يرضع بز سمر لمح منى قد اخرجت احدى بزاز اخته منال وبدءت رضاعتهم وكان اول مره يشاهد بزاز اخته
سمر : ممكن اجى مكانك يا قمر
كانت سمر توجه كلامها الى رغده
رغده : انا رغده طبعا حبيبتى اتفضلى
اخرجت رغده زب منير منها وتوجهت بمنير الى السرير حيث سمر اتجهت الى هناك واتخذت وضع الدوجى على السرير وهنا امسكت رغده زب منير وارادت ان تدخلة فى طيز سمر لكن كانت طيز سمر ضيقة
سمر : لا يا رغده انا طيزى مش مفتوحة لسة بس كسى مفتوح
منير : 19 سنه ومفتوحة
سمر : وعرفت سنى منين
منير : منال قالت لى على سنك صح يا منال
نظر الجميع ناحية منال و منى وكانت منى منهمكة فى لحس كس منال الواقفة على باب الغرفة وظهرها الى الباب و البنطلون و الاندر يصلان الى ركبتيها
سمر : يظهر منال مش فاضية المهم دخلة فى كسى و متخفش
لم تنتظر رغده رد فعل منير الذى مازال ينظر الى منال و منى وادخلت رغده زب منير فى كس سمر من الخلف كان كس سمر رطب و ضيق شعر منير بلذه واصدرت سمر أة متوسطة امسك منير طيز سمر وبدء بإدخال و إخراج زبه من كسها وكان نيك الكس له مذاق اخر وتلك الوضع من الاوضاع الجميلة بدء كس سمر فى الافرازات مما سهل عملية دخول و خروج زب منير و بدءت اهات سمر تعلو وكانت رغده بجوار منير تداعب كسها و بززها لكنها لم تتحمل فذهبت ونامت على السرير امام سمر التى التهمت كس رغده بدءت الاصوات تعلوا و تتداخل لان بعد لحظات وجد منير بجوارة على السرير منال اخته و صديقتها منى عاريتان تماما ونامت منى على ظهرها وكانت منال بين ارجل منى تلحس كسها كانت طيز وكس منال قريب جدا من منير ولاول مره يرى منير كس و طيز اختة و كان منير مستغرب ان كس وطيز اخته بدون شعر فيبدوا ان منال معتاده على حلق هذه المنطقة و مهتمه بها بدءت سرعة منير تتزايد فى نيك سمر وعينة على جسد اخته القريب و كان منير متردد فى شىء لكن استجمع قواه ومد يده ووضعها على جسد اخته منال وبدء فى مداعبه طيزها وكسها بيده فنظرت منال لترى من يداعبها فوجدت انه اخوها منير فأبتسمت و عادت للحس كس صديقتها منى لم يتحمل منير اكثر من ذالك فأخرج زبه بسرعة و اطلق لبنه على طيز و ظهر سمر وكانت كميه كبيره جدا
سمر : تعالوا يا بنات الحسوا اللبن اللى نزل على جسمى
تركت سمر كس رغده واتجهت الى منير لترضع زبه و تنظفة من لبنه المتبقى على زبه مع بعض من سوائلها و توجهت رغده و منى و منال للحس لبن منير من على جسد سمر
ارتاح الجميع لبضع دقائق لم يتكلم احد مطلقا ثم بعد لحظات
سمر : ايه رايك بقى يا منير لسه فاضل ساعة متيجى تفتح طيزى انا و منى و منال اختك
رغده : مممم روعة
منى : انا موافقة
سمر : وانتى يا منال
نظرت منال الى منير الذى نظر لها
سمر : السكوت علامه الرضا يلا يا رغده شوفى زيت او كريم ينفع نحطة
وبالفعل اتت رغده بزيت ودهنت بيه زب منير و طيز سمر وبدء منير بإدخال زبه وكانت منى و منال يرضعون بزاز سمر و رغده تلحس كس سمر حتى تهيج ولا تشعر بشىء لكن كان هناك بعض الالم لكن كان فى متعة واخيرا بعد فتره استوعبت طيز سمر زب منير وجاء دور منى وحدث مثل ما حدث مع سمر ثم جاء دور منال وكان منير متردد لكن لم يعطون البنات منير او منال فرصة للتراجع وحدث مع منال مثلما حدث مع سمر و منى ثم كان الختام مع رغده حيث انزل فيها شهوته وكانت سمر تتساحق مع منى و منال كان يوم جنسى حافل جدا غادر الجميع و دخلت منال غرفتها و تركت منير بغرفتة
اثناء ذالك كان مجدى و فاطمه و عايده و هدى و ياسر يمارسون الجنس الجماعى فى شقة هدى و ياسر وبعد الانتهاء عاد مجدى و فاطمة ووجدوا منير و منال كلا فى غرفته نائم

مر شهر وكانت العلاقة بين منير و اخته اتجهت فى منعطف اخر ففى كل فرصة كان يقوم منير بنيك اخته فى طيزها و انزال شهوته بها واذا كان الوقت يسمح كان يحضر رغده او منى او سمر معهم واذا كان الوضع عند اى احد يسمح كان يذهب منير لهم بصحبه اى فتاه منهن او بمفرده حسب الظروف واثناء تلك الايام قال منير على ما عرفة عن عمته و زوج عمته لاخته و سمر و منى ايضا وعندما علمت سمر اقترحت على منير ان ينام مع عمته وان يترك زوج عمته مع رغده بما انه تذوقها من قبل ثم اكملت من الممكن ان نقيم معهم بعد ذالك كلنا حفلة لم يعترض احد لكن كيف سوف يتم ذالك
سمر : سيبوا التخطيط ده عليا
بدءت سمر تعمل تحريات عن هدى و ياسر وكانت مساعدتها الاولى طبعا رغده بحكم انها لسة فى نفس المدرسة عند هدى و ياسر تجمعت عده خيوط لكن كان هناك خيطين مهمين جدا الاول ان هناك سيده دائما ما تذهب لهم بعد انتهاء الدروس و الثانى ان هدى و ياسر يعطون دروس يوميا دون انقطاع ماعدى اول خميس من كل شهر

طلبت سمر من منير انه يجى معاها عشان يشوف من الست اللى بتروح ليهم كتير وفعلا بعد فتره وصلت السيده وكانت عايده خاله منير
سمر : فى حاجة غريبة يا منير بتحصل خلتك مع عمتك و جوز عمتك
ظل منير منتظر مع سمر حتى غادرت عايده وذهبت الى كافية
منير : سمر تقدرى تغرى خالتى
سمر : لو ليها فى البنات سهل جدا طبعا
دخلت سمر وبعد ربع ساعة عادت
منير : رجعتى ليه
سمر : خلاص نمرتها معايا
منير : بسرعة كده
سمر : طبعا دى شكلها مقضيها متزعلش منى
منير : اتفقتى معاها على ايه
سمر : زى ما انت قولتلى حتيجى بكره عندى البيت عشان تنام معايا انا و صحبى
منير : ووافقت
سمر : كانت قلقانة بس متخفش انا طمنتها
منير : تمام

فى اليوم التالى ذهبت عايده الى سمر فى منزلها
سمر : معلش يا عايده احنا قدمنا ساعتين بس عشان اهلى ممكن يجوا
عايده : ساعتين حلو قوى امال فين صاحبك
سمر : اتصل بيا وهو فى الطريق
عايده : طيب ماتيجى ندخل لحد ما يجى
سمر : طبعا يلا بينا
دخلت سمر و عايده وخلعت كلا منهن ملابسها وبدءوا ببوس بعضهم البعض من الشفايف ووضعت كل واحده يدها على بز الاخرى تتحسسة وتداعب حلمات الاخرى ثم امتدت الايادى الى كس الاخرى و اليد الاخرى مازالت تداعب الحلمات ثم نزلت سمر لرضاعة بز عايده فكان بزها كبير وحلمتها كبيره ثم دق جرس الباب
سمر : دة اكيد صحبى بصى انا حغمض عينة من بره وحقلعة هو ميعرفش ان فى حد معايا انا عايزها مفاجأة ماشى
عايده : مممم طبعا موافقة ماشى
خرجت سمر و غطت وجة منير بالكامل و جعلته عاريا وكان زبه منتصب عن اخره
سمر : تعالى حبيبى نام على السرير وزى ما اتفقت معاك مش عايزة اسمع غير اهاتك وبس
ونزلت سمر وبدءت بمص زب منير ثم لحظات وتركت زبه وجعلت عايده هى التى تمص زبه وكانت سمر بجوار عايده تداعب جسد عايده بيدها ثم اشارت سمر الى عايده لكى تصعد على زب منير لكنها لا علم من هو صعدت عايده وكان ظهرها الى منير و ادخلت زب منير بها ثم بدءت تتحرك على زبه تكلم منير مع محاولة تغير نبره صوتة
منير : بتعملى ايه يا سمر انتى لسه فيرجن
ضحكت سمر و عايده
منير : ايه ده يا سمر فى حد معاكى
سمر : ايوه حبيبى اتمتع بكس صحبتى انا عاملة المفاجأة دى ليك عايزك تفشخ كسها وبعدين تقطع خرم طيزها بس لما تجيب لبنك عايزاه فى طيزى انا وبس
عايده : يخربيتك يا سمر هيجتينى بكلامك الوسخ ده اةة اةةة اةة
كانت عايده تصعد و تهبط على زب منير بسرعة من كتر الهيجان
عايده : مش قادرة حنام على ظهرى قولى لصحبك يا سمر يجى يدخلة فى كسى
نامت عايده و امسكت سمر منير ووجهت زبه فى كس عايده
عايده : اةة اةة اةة زبك يجنن صحبك زبه حلوه قوى خساره انه مش بينيكك فى كسك كان حيمتعك اةة اةةة شيلى الايشارب ده عايزه ابص ليه و هو بيفشخنى
سمر : يا سلام حاضر حبيبتى
بدءت سمر تفك الايشارب وكانت عايده تنظر منتظره ان تخلع سمر الايشارب عن صديقها وهنا اطلقت عايده شهقة كبيره جدا و اتسعت عينها عن اخرها
منير : ازيك يا خالتى
عايده : مو مو موووو منير
ادخل منير زبه المنتصب بقوه كبيره اطلقت عايده اهه غير مقصودة اثناء الحديث معه
عايده : يا منير بلاش
قطعت سمر كلام عايده حيث جلست بكسها على فم عايده التى استسلمت للواقع وبدءا تلحس كس سمر التى اتت رعشتها على وجه عايده التى اتت شهوتها مرتان من نيك منير لها و منير الذى اخرج زبه وبدء بمداعبتة بسرعة ليطلق لبنه على بطن وكس خالتة من الخارج

بعد ان هدى الجميع علمت عايده اللعبه التى وقعت بها وهنا صارحها منير بما عرفة عن عمته و زوجها وعن علاقتها بهم لكن كانت المفاجأة الكبرى حين عرف ان والده و والدته مشتركين فى ذالك وهنا قررت عايده ان تتقمص دور هدى بالماضى و تضع عايده هى الخطط حتى تجمع الخيوط كلها بمكان واحد وكان اسهل ما فى الموضوع هدى و ياسر زوجها الذى ترك منير ينيك عمته و خالته واخد هو رغده و سمر لكن فى المره التاليه انضمت لهم منال

ظلت العلاقة بينهم لسنوات دون يعلم مجدى و فاطمة ان الاولاد يقمون علاقة مع الخاله و العمه و زوجها وكانت علاقة مجدى و فاطمه مع هدى و عايده و ياسر كما هى لكن طلب منير ان يقموا بتصوير احدى تلك المرات فهو يريد يشاهد والده و والدته وهما يمارسون وبالفعل تم ذالك لكن الى الان لم يكتشف مجدى او فاطمه ما يحدث





النهـــــــــــــــــــــــــايــة
زبري محيرنيبالفعل تستاهل 10/10
انت نجحت تخليني احلب زبي مرتين وانا أقرأ القصة
 
A

ahlawy77

بادئ الطريق في السكس
عضو
إنضم:8 أغسطس 2023
المشاركات:17
مستوى التفاعل:1
نقاط سكس العرب
341
Z

zino14

بادئ الطريق في السكس
عضو
إنضم:29 نوفمبر 2023
المشاركات:12
مستوى التفاعل:3
نقاط سكس العرب
113

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل