الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
العائله الكريمه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 249959" data-attributes="member: 2674"><p><img src="https://i0.wp.com/zw-net.com/wp-content/uploads/2023/03/1696-min.jpg?fit=459%2C615&ssl=1" alt="ايه وعائلتها وجوزها الديوث قصص نيك مصري" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" />ايه خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. وبسبب الكليه ايه اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا بنتها.</p><p>في يوم تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل النهارده.)</p><p>ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه ويتفرج على مراته واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.</p><p>في الكليه ايه تدخل على شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. كان في ولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. الولد متنح فضهرها و في طيزها طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي.</p><p>في الوقت ده كان في بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه.</p><p>جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. تامر شاف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها)</p><p>تامر بيهيج على الكلام اوي وهو مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. تامر بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و ايه ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء نزل ببعبوصه لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم (ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده بهدل كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيدعك فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله افشخني) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه نيك لحمي وسط الناس اركبني. عشرني عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).</p><p>تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر قال لا امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!</p><p>ايه بتروح وتامر بيرجع شغله. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.</p><p>ايه بتفتح النوته وبتقرا جزء في المذكرات بيحكي عن مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. وايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح ومخرج زبره من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه). جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه). الراجل بينهج وبيقول اهات.</p><p>ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه). مديحه بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟) (لا طبعا يا ماما بالعكس تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده؟</p><p>تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.</p><p>ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي؟ بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتتبعبص من زمايلها فالكليه. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم.</p><p>في اليوم اللي بعده تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف وبيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها (فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).</p><p>عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و تحرش. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).</p><p>مشهد قديم بيفتكره البواب. كان زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا). البنت بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. وايه بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.</p><p>ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه (كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها). تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). قالها (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من …). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع (عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط)</p><p>اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع وفي بنت واقفه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم والبنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي (لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. البنت دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت و يا عالم هيعمل فيها ايه.</p><p>فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته (يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها (يا تامر كان بيفشخ بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.</p><p>ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 18 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.</p><p>ايه بتدخل البيت وتدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). امها تكمل ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. ايه بتنام.</p><p>مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وايه باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. ايه واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي وكلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية ايه اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام ايه مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز ايه كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. ايه بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا ايه وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). ايه بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل).</p><p>ايه نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرايه و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها. بزازها اللي منظرهم السخن هيج ايه شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف ايه. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. ايه بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه ايه بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على ايه و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست ايه. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره). ايه بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز ايه بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. ايه بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك. وفجاه ايه ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي ايه سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و ايه على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. ايه بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. ايه بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست ايه. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). لكن ايه مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. ايه بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد ايه وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر ايه. زبره خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز ايه. وايه بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. تنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز ايه الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وايه بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. ايه رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق في ست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. ايه فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و….. وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه اللبن طرطش على بزاز ايه. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها.</p><p>ايه طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و ايه اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا).</p><p>مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة ايه و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه (ايه حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. ايه كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم.</p><p>ايه قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينيك طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (ايه تعالي هنا). ايه دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (ايه اللي انا سمعته ده !!! ايه القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت ايه لطشت امها بالقلم. ايه اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (ايه انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي ايه!!! انت مجنووونا). ايه قعدت على حجر امها بوشها وبتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا ايه!!! فاكره لما كنتي بتوسعي خرمي وانا صغيرة وتدخلي الديلدو في طيزي؟ فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه ايه انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي ايه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. ايه كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا ايه. ايه بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). ايه كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما).</p><p>بوم جديد وايه كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها (ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا ايه. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. ايه عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). ايه بتتصنت على امها وبتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. ايه بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. ايه كانت بتفعص بز امها بشهوه. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). ايه بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ ايه بتسالها بمكر. (ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف ايه قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). ايه رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا ايه. ايه بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. ايه بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا ايه. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. ايه قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. ايه بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.).</p><p>مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد قديم وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل ايه. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص.</p><p>ايه بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . ايه فجاه قالت (ماما ايه رايك اعد معاكي انهرده. يلا نشغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) ايه عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لايه اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. ايه عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق.</p><p>ايه قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. ايه بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. ايه بتقول لامها. ماما البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا ايه. ايه بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. ايه بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله ايه يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. ايه بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. ايه بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. ايه بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ازاي هستحمل الجسم ده.) لانچيري قصير لدرجة ان الكلوت باين فالمرايه . مديحه مش مصدقه شكلها اللي شايفاه فالمرايه ( يعني عايزاني اقعد قصاد جوزك كده. مستحيل يا ايه). ايه متنحه وهاجت وباصه على بزاز امها. عندك حق يا ماما. صدرك عريان اوي. تعالي نجرب ده. طلعتلها واحد خفيف اوي بس مش شفاف. مقور زياده. فرق بزها باين. اهو ده تحفه. يا ايه صدري عريان. ماما. ده ابنك. كل الولاد بيشوفوا مامتهم كده. بس حلماتي بارزه يا ايه. ايه بمحن وريني كده. لا مش اوي يا ماما. شكلك عادي. حاضر ي حبيبتي. ايه قالتلها بهيجان اوي (طب يلا علشان تقلعي). قربت قلعت امها. متنحه فبزازها. بتقرب شفايفها. من شفايف امها. الكلام كانه طالع من كسها (بحبك اوي يا مامتي). وقامت بايساها بقحبنه اوي لدرجة ان شفايف مديحه اتفعصت كلها بشفايف بنتها. ايه مزودتش فالبوسه وسالتها بمحن (ماما شوفيلي حل فموضوعي.) مددوا على السرير. ايه قالت عارفه واحده صاحبتنا سافله عملتلنا حاجه اسمها اختبار الهيجان. البنت تقول كسي كتير. لو تعبت قبل ١٠ مرات تبقى هيجانه. امها بتضحك يخربيت دماغكم. يا ماما تخيلي من كتر هيجاني جيت اعمل كده. تخيلي كنت هفرقع من غير ما المس كسي. امها عرقانه و تعبانه و بتهته (عيب يا ايه كده). يا ماما انا بحب اكلمك كانك صاحبتي. ايه سالتها بهزار (يا ماما تعالي نجرب التجربه دي عليكي.) بس يا كلبه. يا ماما انا متاكده انك مش هتحسي بحاجه. مديحه بتغمض. مكسوفه. بتقول بصوت واطي كسي. البودره الزفت اللي ايه بتحطلها منها بهدلت هرموناتها. بتقول كسيي. بترتعش. كسيييي. بتعرق. كسيييي. بقت تقولها بمحن. بتفتح رجلها سنه. ايه متنحه. الدوا خلاص فشخ امها. كسييييي. ماله كسك يا ماما. امها بتكمل كسيييي. بتشهق. ايه بتوشوشها. ماله كسك. كسي كسي كسي. كسيي. ايه بلؤم بتفوقها. ماما كسبتي قدرتي تقوليها ٢٠ مره. يلا هسيبك تنامي. بتخرج. مديحه عرقانه. وبتقول كسي. كسي هيموت. مش قادره ااااه. حد يطفي نار كسي.</p><p>في اليوم اللي بعده تامر بيوصل مراته الكليه. بيوصلوا خلاص عند كليتها. بتخرج بتقوله متيجي احضر معايا المحاضره. (تامر: يا ايه ورايا شغل مهم. انت بتهزري. وكمان هدخل ازاي.) بمياصه تقوله براحتك. تبص يمينها وشمالها. مفيش حد. كانت لابسه قميص ضيق زرايره مفتوحه تحت قميصها. فرق بزها باين خفيف. البرا بتاعها معلم فالقميص. وتحته جيبه طويله اوي شفافه سنه بس على غير العاده لابسه تحتيها بنطلون. ايه بشقاوه لجوزها. ( تصدق الجو حر اوي انهارده. مش مستحمله هدومي دي. وقصاد تامر اللي مش مصدق عنيه. قلعت الچيبه فثانيه واحده. اللي تحت كان بنطلون رمادي غامق بس خفيف نيك. فيزون ضيق رقيق جدا وخفيف جدا. تامر تنح فمراته. فالبنطلون اللي متحدد نيك على كسها ومبين تفاصيله. ايه قالتله بدلع ( مالك. البنطلون وحش ولا ايه.) وقامت لافه وموطيه. احا البنطلون مشدود على طيزها. فشخ. شفاف فشخ. خرم طيزها باين نيك. وكسها شعره باين من البنطلون ( احا يا بنت الكلب انت مش لابسه بانتي كمان). وقفت وقالتله بمياصه (يرضيك احرم ازبار الرجاله من كسي وفرق طيزي ههههه) وقامت ضاحكه ضحكه شرموطه فشخ. قامت موطياله وكانت قاصده توريه فرق بزازها اللي باين بين حجابها و القميص. كمية لحمه عريانه من كتافها و بزازها تودي فداهيه. كملت بمياصه و دلع (تعالي معايا يا روحي واتمتع بمراتك المنيوكه وهي بتولع ازبار كل الرجاله بشرمطتها.) وقامت مدت ايديها رفعتله فرامل اليد. ولفت المفتاح وبطلت العربيه. تامر متنح. وخرج. ايه بضحك (يخربيتك داري زبرك اللي هيخرم البنطلون. تامر بيدعك زبره وهو بيكلمها و بيتاكد ان مفيش حد شايفهم (يخربيتك يا ايه انت عريانه ملط. ده خرم طيزك باين). بدلع قالتله (عارفه يا حبيبي. يلا امشي لوحدك. انت مفروض متعرفنيش. ١٠ دقايق وتروح اوضة ٢٠٤ فالمبنى ده. تدخل وتقول انك مسجل جديد وتقول للدكتوره اسمك. وتعد.)</p><p>فالمحاضره. تامر بيدخل ويعمل زي ما اتفق مع ايه. بس ايه مش موجوده. تامر يعد على كرسي فاضي وسط ولاد. بس ايه مش موجوده. بيقلق وبيخاف انه غلط فالاوضه. الدكتوره بتبتدي الشرح. فجاه ايه بتدخل. تامر بيبرق فيها. احا بنت الكلب قلعت البرا كمان. القميص متجسم على صدرها ومبين تفاصيل بزازها وفرق بزازها. والبنطلون شحطته اكتر ودخلته جوه كسها. جوه كسها حرفيا. شفايف كسها مدلدله و بتتحرك قصاد اللي قاعدين. بتمشي بدلع. وتقعد اول صف. تامر مبحلق. واحد جمبه قال (نت امك داعيالك انك جيت معانا فسكشننا). تامر ساله وهو عرقان. مين دي. (دي ايه اوسخ شرموطه عندنا فالكليه ويمكن فمصر كلها). تامر مستمتع نيك بالحوار. شرموطه ليه. (زميل ايه: احا بنت المتناكه مخلية ازبارنا تصوت. ده مفيش حد بيشوفها مبيضربش عليها 10 كل يوم). تامر بيلمس زبره و عرقان. الواد بيكمل (دي فاضلها تكه وتيجي ملط. احا يخربيت شرمطة جسمها). تامر بيحسس اكتر. الواد بيقول (وكمان متجوزه). تامر قال بتمثيل و استغراب ( معقول!!). الواد قال (ده اكبر معرص فالدنيا ده ديوث بس حقه. احا دي لو مراتي هجيب رجاله تنيك فلحمها كل ثانيه فعمري. الجسم ده مينفعش يبقى ملك واحد بس) الواد بيبتدي يركز فالمحاضره. تامر عرقان وزبره واقف نيك. اللي جمبه الناحيه التانيه مشغل فيديو على موبايله لواحده ماشيه والكاميرا مركزه على طيزها وفخادها. كان واحد مشغل كاميرة موبايله و ماشي ورا واحده لابسه قذر اوي وبيصور حركة طيازها و فخادها. تامر بيبرق و بيفتكر الهدوم اللي البنت لابساها (بيقول للواد دي ايه.!!) الواد قال ( هسسس. ايوه بنت اللبوه دي من اول يوم فالكليه. كل يوم لازم اصورها واصور لبونتها). تامر بيتهته. ممكن اتفرج. الفيديو يبقى المشهد الرئيسي. ايه من ضهرها ماشيه بشرمطه. جسمها متشرمط. الفيديو بيخلص. تامر متنح. الواد بيقوله هات اللي بعده. الفيديو اللي بعده ايه ماشيه وكلوتها باين نيك. تامر بيلمس زبره. الفيديو اللي بعده ايه بزازها باينه تحت الطرحه. بيحسس على زبره. اللي بعده ايه ماشيه بوشها وبزازها بيتمرجحوا ومن غير برا. تامر بيعض شفايفه. اللي بعده ايه بتتبعبص فطيزها جامد عند التصوير. نفس المشهد اللي هو شافه فالحقيقه يوم ما راحلها الكليه اول مره. الواد زميل ايه بيتكلم بصوت واطي اوي. (نفسي انشر الفيديوهات دي عالنت). تامر عنيه بتبرق (فكره هايله. بص انا اصلا دارس كومبيوتر. هساعد نعمل سايت سكس خاص ب ايه بس. ويبقى بفلوس كمان). الواد بيقوله (نفسي بجد. عارف انا عندي ليها بتاع ٦٠٠ فيديو لحد دلوقتي). تامر بيحسس على زبره وبيكلم الواد ( وانا بقى هجيبلك معلومات عنها. ويمكن تقدر تصورها فحمام بيتها و وهي بتستحمى كمان). الواد بيكتبله رقمه. ويقول (خلينا نتقابل ونتفق بعد المحاضره). زميله بيقول (احنا اتفقنا نعمل فيديو جديد انهرده). تامر مش مصدق اللي بيسمعه ولا مصدق اللي هو شايفه (ممكن اشترك معاكم؟؟). الواد رد عليه بصوت واطي ( طبعا يا تموره. ده فيه كمان واحده صاحبتنا مشتركه معانا بس واضح انها بتحب ايه موت). (تامر: معقول بنت كمان معاكم.!!) (كريم: البت شافت بالصدفه فيديو لايه على تليفوني. وقالتلي انها نفسها تفضحها. اكيد غيرانه منها. المهم خلينا بس نركز فالمحاضره ولما تخلص هقريك الحوار). المحاضره بتخلص. كل الطلاب بيخرجوا من الباب. فاتن بتنادي ايه. ايه انا مش فاهمه دي. وواضح من نظرات فاتن انها هي البنت اللي متفقه مع علاء و كريم. نظرات حقد و لؤم. ايه بتروح قدامها وبتوطي وبتسالها فين. (ااه دي يا فاتن بتتعمل كده). بتفنس طيزها لورا وبترسم فكراسة فاتن. علاء بيجي فجاه يقف جمب ايه. يلمس طيزها. (ممكن افهم دي معاكم). ايه بتاخد بالها انه نفس الولد اللي فشخ كسها مرتين قبل كده. بتقوله اوك. بتفنس فشخ. بتبص على جوزها عمال يتكلم مع اللي جمبه. بس الحقيقه انهم كانو بيصوروا ايه. بيصوروها وهي بتفنس اوي. وبترفع طيزها اوي. الواد قافش فطيزها. بتعمل مش حاسه بحاجه وبترسم. فاتن بتبص لعلاء وعنيها بتلمع وبتقوله بشافيفها افشخها. بيلمس كسها وبيحرك صباعه بشويش. ايه بتغمض عنيها. تامر بيلمس زبره وهو بيصورها. علاء بيسال الواد اللي بيصور بشفايفه مين ده. قصده على تامر. كريم بيقوله برضه بشفايفه (ده معانا.). علاء بيضغط على كس ايه. بتفنس اكتر. بيطلع بصباعه على فرق طيزها. بيدوس على خرم طيزها. بيبعبص خرم طيزها اوي. فاتن عامله نفسها مش واخده بالها. ايه بتفتح رجلها اكتر. اكتر. خرم طيزها يبان مالبنطلون. الواد يدوس اكتر. ايه بتحرك وسطها. بترتعش. فاتن تقول (ايه. لا اعتقد دي بتترسم كده). وتاخد منها القلم. الواد بيعفص فكس ايه. ايه بتغمض عنيها بتبص على جوزها متلاقيهوش. بتتخض. هو راح فين. فجاه تسمع صوت جوزها جمبها ( ممكن افهم معاكم). ويقوم ماسك طيزها. ايه بتشهق. فاتن بتبص على زبر تامر اوي. اصل زبره كان واقف اوي. فاتن بتعض شفتها وهي بتكلمه ( طبعا ممكن). تامر بيوشوش الواد بصوت واطي اوي (افشخ كسها من قدام وسيبلي الباقي.) تامر ماسك قلم مدور ضخم وبيلمع. ابتدى يحطه على طيز ايه. بيحطه فالفلقه. بيلمس خرم طيزها. علاء بيلعب فكسها من قدام. فاتن عامله نفسها بترسم. ايه مفنسه مغمضه فاتحه بقها. فاتحه رجلها. كريم بيصور كل حاجه بموبايله. فجاه تامر يضغط بالقلم. يدخل فطيزها. علاء يبرق. ايه بتشهق. الواد اللي بيصور يتصدم. فاتن تسال ايه مركزه معايا. مركز يا علاء. ايه هيغم عليها ( اااه ممممركزه طططبعا). تامر بيدخل القلم كله فطيز ايه. ايه ترجع بطيزها اوي. بيطلع القلم ويدخله. ايه بتنهج. علاء بيفعص كس ايه. ايه بتتلوى. القطع باين فبنطلونها. تامر بيفشخ طيزها بالقلم. علاء بيحك زبره فايد ايه. ايه بتنهج وخلاص هتصوت. اللي بيصور جايب تفاصيل كل حاجه. فجاه الباب بيخبط. تامر بيخبي القلم. ايه عرقانه نيك. حد من السكشن اللي بعدهم جه. المحاضره الجديده هتبتدي. فاتن بتبص على القطع فبنطلون ايه. القطع مبين ربع فلقة طيزها من تحت وربعين فردتين طيازها وحته من كسها وشعر كسها اللي قريب من طيزها. الناس الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء واللي بيصور. ايه قعدت بتنهج مكنتش مستحمله كل التعريص ده. تامر زودها. الطلاب الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء وكريم اللي كان بيصور. ايه بتنهج اوي لسه. تامر بيشاور لكريم قبل ما يمشي انه هيبقى يكلمه. بيقعد جمب ايه. ايه بتوشوشه ( ايه اللي انت عملته ده. احا كنت هصوت.) تامر بصوت واطي ( عايز انيكك يا ايه زبري خلاص اتجنن). ايه بمحن بتقول لتامر (كده تقطع بنطلوني وانت عارف اني مش لابسه كلوت. كده كسي وطيزي يبانو) و قامت واقفه وماشيه بشرمطه وبراحه. كسها بيرقص وعريان. وفلقة طيزها بتتهز وبتخرج من البنطلون. تامر بيدعك زبره ( ايه انت هتخرجي ازاي كده). وشوشته (كده ازاي يا روحي ) وضحكت بمياصه ومشيت قصاده بلبونه فشخ. بيمشي ورى مراته. ايه رافعه طرحتها. تحت رقبتها كله عريان ملط وزراير قميصها مفتوحه. تامر بيتصل بالواد اللي صور (كريم تعالى حالا. حالا وفورا عندي ليك مشهد مش هتتخيله. انا عند باب المبنى وايه قصادي. مستنيك). قفل وطلب ايه. ايه ردت على موبايلها بضحكه (مش مستحمل شرمطتي ولا ايه هههه). تامر قاطعها بسرعه (اسمعيني. كان فيه حد بيصورك فوق بموبايله هبقى احكيلك بالتفصيل بس هو هيجي يمشي معايا وراكي وهنصورك عايزك تتمشي بكل شرمطه قصادنا لحد ما توصلي البيت). (ايه: يخربيتك يا تامر انا اصلا خلاص مش قادره عايزه اتناك فكل جسمي). (تامر: يلا اهو جه). بيقفل. كريم بيقابله. اهي يا كريم. كريم مشغل الكاميرا وقافل الكوفر بتاع الموبايل. تامر ماشي متنح فطيز مراته وكسها. متنح فالموبايل اللي بيصور. تامر هيجان وبيؤمر كريم (روح صورها من قدام بزازها عريانه ملط). كريم بيمشي قصادها وبيصور بزازها الشراميط وكسها. ايه بلؤم بتتعمد و بترفع الطرحه اكتر. بتطلع بزازها لقدام وبتفرد ضهرها وبتتنيه اكتر. بتطلب جوزها على موبايله و هي بتتصور. بتتكلم بصوت واطي اوي علشان كريم ميسمعش (حبيبي انا لازم اشوف الفيديو ده). ايه كانت وهي بتكلمه بتفتح زرار من زراير قميصها. زراير القميص اللي فوق كده كلهم اتفتحوا. بزازها بتتمرجح ملط جوه القميص. تامر خلاص على اخره وهو شايف كريم البجح نازل تصوير فكس و بزاز ايه. بيقول ليها (يا قحبه يلا نروح عايز احشر زبري فلحمك النجس) .ايه بتقفل. وتقوم بخباثه وبسرعه موطيه تعمل نفسها بتنضف الجزمه وعارفه ان الولد بيصورها. وطت اكتر. احا بزها اليمين خرج كله. ايوه بزها خرج كله عريان ملط قامت وقفت ومسكته ودخلته .محدش كان واقف غير كريم اللي بيصور. بتشاور لتاكسي. كريم بيصورها من ورا. بتفنس وهي بتركب التاكسي. خرم طيزها بيبان. تامر مبرق فكس مراته الغرقان من هيجانها وعريان ملط وبيبص على كريم لقاه ماسك زبره وبيصور. التاكسي بيمشي بايه. تامر بيروح لكريم (كريم انت لازم تبعتلي الفيديو وهعدي عليك بالليل).</p><p>ايه بتوصل بيتها. عنيها بتلمع. على ابن البواب قاعد متنح فيها. فبزازها اللي بتترج. فلحم صدرها العريان تحت الطرحه. فكسها المتحدد فشخ. فحلماتها اللي وقفت من الهيجان. بتتمشى بشرمطه فشخ. على قاعد على السلم. ايه بتوقع كراسه من ايدها وبتديله طيزها وبتوطي. على مبرق فطيز ايه العريانه وفقطع البنطلون وفكسها وفشعر كسها. بيمسك زبره. ايه بتقف. بتطلع السلم. بتكلمه بلبونه. عيب يا على هههه. وقامت ضاحكه وراكبه الاسانسير. علي برق و مكنش مصدق اللي شايفه. طيزها عريانه. ايه جريت على اوضتها. ماما انت فين. فاوضتي يا ايه. ايه بتجري على اوضة امها. امها نايمه عرقانه و دايخه. بتبتسم و بتبص بمكر لامها (مالك يا ماما؟). (مديحه: تعبانه شويه حاسه اني سخنه.) ايه بتكلم امها بخوف مصطنع (طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخونيه. هجيبلك دوا واجي.) ايه بتجيب لبوس من اللي الدكتور اداهولها. ايه بتكلم نفسها (اهي دي يا قحبه اللي هتجنن لحمك) بتدخل على امها. متنحه فجمال امها. ماما ارفعي الفستان. مديحه بترفعه بالراحه. ايه مبرقه ففخاد امها و طيزها. مديحه بتنزل الكلوت. مديحه بكسوف (هاتي يا ايه انا هحطها. هاتكسف منك.). ايه برضه بتمثيل (ماما انا بنتك هتتكسفي مني ازاي!). بس يا ايه وهاتي. مديحه بتقعد على ركبتها. ايه متنحه فجسم امها و بتكلم نفسها (انت مش متخيله يا ماما ازاي نفسي الحس طيزك. نفسي الحس خرم طيزك. نفسي اتجوزك بجد). وبتبص على طيز مديحه وهي فاتحه وراكها اوي و واخده وضعية السجود. ايه بتعض شفايفها و بتحسس بشهوه على كسها على منظر امها وهي بتدخل اللبوسه فخرم طيزها. الام بتتعدل. ايه بتدخل اوضتها.</p><p>تامر بيروح و بيدخل على ايه وهي نايمه (اصحي يا ايه وقومي ساعدي مامتك فالغدا شكلها دايخه و تعبانه). بيقلع و بينام جمبها ملط. ايه بتمسك زبره. طب ما تيجي تغديني انا. بتنزل فزبره مصمصه. ايه بتشهق (يا لهوي هو ازاي زبرك هيجان كده!!). بيشدها. عايزك يا قحبه. بتنزل من على السرير وبتقوله بضحكه شرموطه (ده بعينك هههه. المهم انا هشوف ماما وبعد الاكل عايزاك نتكلم سوا. عايزه اعرف حكاية الفيديوهات دي). ايه بتدخل على امها المطبخ. امها دايخه. ايه بتتفرج على امها من بره. مديحه لازقه فالرخامه وايه بتقف وراها. بتلزق فجسمها اوي. بتوشوش رقبة امها (مالك يا ماما لسه تعبانه) بتضغط بكسها على طيز امها. بتوشوش رقبة امها تاني (اللبوسه مريحتكيش ولا ايه) مديحه بدوخان (مش عارفه دايخه ليه كده يا ايه). ايه تقوللها استني هعملك تدليك لكتافك اكيد هيخليكي احسن. بتمسك كتاف امها وبتضغط على طيز امها اكتر و اكتر. مديحه بتقول ااااه خفيفه وبتفوق نفسها و بتبعد (بس يا ايه. ساعديني. تلاقي جوزك جعان اوي). ايه بتوشوش ودان امها بهيجان (جوزي جعان اوي يا ماما. اوي.). ايه بتكمل كلامها وهي طالعه ونازله بكسها اللي دايس على طياز امها (بس جعان حاجات تانيه. اول ما جه يا ماما لقيته قلعلي ملط و انا نايمه. تخيلي صحيت وهو يعني..). مديحه عرقانه وخلاص على اخرها (ااااه ممم صحيتي وهو ايه؟!). ايه هاجت بجد ونزلت صوابعها تلمس بزاز امها وقامت دايسه على طيزها بنعومه بس جامد (وهو بيدخله فطيزي). مديحه بتشهق (ااااه مممم بس بقا). ايه بقت حاطه ايدها جوه هدوم امها و ماسكه بزها كله وعماله تتنطط بشويش اوي على طيز القحبه اللي خلفتها (كان بيدخله كله يا ماما. ااااه من بتاعه. مبيهداش). مديحه بتحك كسها فالرخامه. ايه تبتسم ابتسامه مكاره وهي شايفه امها بتدعك كسها فبوز الرخامه. ايه بتسالها فودانها بمحن (هو انتي بتحبي ورا) مديحه بتشهق (ايااااا اااه. سيبيني اكمل الاكل). ايه بتسالها تاني بوساخه (ماما اصل تامر بيعشق…) وقامت دايسه فشخ على طياز امها (وراااا). مديحه غصب عنها قالت (مممم وانا بحبه اوييي اااه) وفجاه بتاخد بالها انها ساحت خالص. مديحه بتتكلم بارتباك (ااايه يلا اغرفي الاكل. هعمل رضعه لبنتك و هاكلها) و بتخرج من المطبخ. ايه بتقف عند حله الشوربه وبتتطلع البودره من جيبها و بترشها فالشوربه.</p><p>قاعدين التلاته على السفره بيتغدوا. بعد الاكل مديحه و تامر بيتفرجوا على التيليفزيون. ايه بتعملهم شاي وبتحط دوا الهيجان. ايه بترجعلهم بنظرة لؤم رهيبه على وشها وهي شايفاهم بيشربوا الشاي. بنشوف مديحه بتعرق وشبه دايخه و مش قادره خلاص وبتقفل فخادها على كسها. ايه بتاخد بالها من امها. و بتبص على تامر بتلاقي زبره واقف اوي اوي تحت بنطلون البيچامه. وبمياصه ايه بتقلع الروب بتاعها وبتكون لابسه تحته لانچيري خفيف وقصير اوي ومبين طيزها. ولاول مره بعد زمن كبير. امها بتبحلق فكل مللي فجسمها. ايه بتاخد بالها و بتبص بطرف عنيها و بتبتسم وهي عارفه ان امها اخيرا رجعت تشتهي طيزها العريانه بعد ما تابت من سنين عن عشقها. تامر هيجان نيك و مبحلق فجسم مراته اللي مجننه من يوم ما عرفها. تامر غصب عنه مبقاش مستحمل تعب زبره و مبقاش عارف يخبيه. مديحه بتاخد بالها من زبر جوز بنتها و بتتنح بشهوه. ايه بتجيب غطا وبتكلم تامر بدلع (حبيبي ممكن امدد جمبك عالكنبه). بتمدد جنبه. مديحه امها بتبرق فاللانچيري بتاع بنتها اللي اترفع لنص بطنها وهي نايمه جنب جوزها عالكنبه و بتبرق فزبر تامر اللي بقى راشق فطيز ايه قبل ما ايه تغطي نفسها مع جوزها. ايه بتتعمد تتمايص و بتتعمد تتكلم بصوت ممحون (يخربيتك ده عمود نور). تامر بيوشوشها فودنها (تعالي الاوضه عايز اركبك). ايه برضه بتتعمد يكون صوتها عالي علشان تسمع امها (عيب يا تامر ماما قاعده ااااي عيب يا راجل مش وقتوووه مممم). مديحه مركزه معاهم. ايه بتتحرك تحت الغطا. تامر بيتحرك. ايه بتتمايص زياده (ااه يخربيتك بتعمل ايه). بنشوف مديحه فاتحه شفايفها و مركزه مع بنتها وجوزها وعنيها كلها هيجان و جوع للجنس. ايه بقت كانها نايمه فاوضة نومها (مممم اااه تامر متلزقش كده فيا). مديحه بتعض شفايفها وخلاص بقت على اخرها و مبحلقه فتامر اللي مغمض عينه. وسطه بيتحرك. ايه شغاله ممممم. مديحه بتلمس كسها. بتفتح رجليها. الدوا مجننها. ايه بصوت عالي (اااه حاسب يا تامر). تامر خلاص اتجنن وبنفهم انه بيدخل راس زبره فكس ايه وهم متغطيين و بيتكلم بتعب (معلش يا ايه اصل الكنبه ديقه. تحبي ادخل شويه). ايه بشرمطه وهيجان (ايوه ادخل اكتر. ادخل ااااكتاار ممم). تامر بهيجان و مغمض (كدهااا) ايه بتشهق وبتطلع اااه سخنه اوي. مديحه خلاص بقت بتحرك صوباعها على كسها. ايه بتلمح امها وبتلاقيها سايحه خالص قصادها و مغمضه و بتحسس على كسها. وتقوم ايه بشرمطه مصرخه (لاءااا ممم يا تامر مش كداا ااي.) وحرفيا بقت بتخبط طيازها اوي من ورا فجسمه ( مممم ممممم اااااي تامر). بتوشوشه فجاه (كفايه ماما هتاخد بالها. انا هدخل انام. ممم ماما حبيبتي انا هنام شويه. صحيني لو لانا عايزه ترضع) وبتمشي. هي بتعمل نفسها دخلت اوضتها. لكن بنشوفها بتبص عليهم من غير ما يشوفوها من بره الاوضه.</p><p>تامر بيشغل التليفيزيون و بيرجع يقعد. لسه بيبص بطرف عنيه على حماته وبيلاقيها لسه متنحه فزبره. مديحه خلاص الهيجان نساها هي بتبص على ايه. و الشيطانه ايه واقفه بره واخده بالها ان امها مبقتش تنزل عنيها من على زبر تامر و واخده بالها ان تامر قاعد و متعمد ميغطيش انتفاخ زبره اللي مكبب ربع متر فوق جسمه.</p><p>مديحه بتدخل الحمام و بتغسل وشها. دايخه و جسمها بيرتعش. بتسند على حوض الحمام و بتغمض و بتكلم نفسها (ااااه يا كسي اييي مممم. مش عارفه مالي. كسي قايد نار. وبتحرك كسها بشهوه و هي زانقاه فالرخامه و بتقول (اوووف يخربيت وجع الكس). و فجاه بتبص فالمرايه و بتكتشف اللي هي بتهببه. بتغسل وشها تاني و بتحاول تقاوم. بتدخل اوضتها بس بتشوف على الكرسي اللي قصاد سريرها اللانجيري اللي قاسته فالاول مع ايه. بتبحلق فيه. مشاهد قديمه بتككرر فخيالها بسرعه. زمان لما كانت بتفتح باب الشقه بنفس اللانچيري الوسخ لاي حد. ولما الراجل بتاع التوصيل بحلق و تنح فجسمها الملط وفجاه اتجنن و بقى يقفش فيها. مديحه بتقعد على الكرسي و بتمسك اللانچيري و كانها مش مصدقه اللي كانت بتعمله زمان قبل ما تتوب. بتعض شفايفها بكسوف و خجل. وبتفتكر مشهد تاني وجارها بيصورها بنفس اللانجيري فبلكونتها و هي بتنشر الهدوم و متعمده توريله كسها و بزازها اللي كانها واقفه فحمامها مش فالبلكونه. بتفتكر منظرها لما قاسته من يومين. و فجاه بنشوف صوابعها بتتحرك على بزها وهي ماسكه اللانچيري دلوقتي. بتفتكر مشهد تاني بنفس اللانجيري قصاد مدرس ايه وهي صغيره. وجوز مديحه المعرص بيتفرج على مراته وهي بتقدم الشاي للمدرس و هي لبوه كده. المدرس شايف حلماتها وكسها وطيزها. المدرس بيدعك زبره على ام تلميذته اللي واقفه قصاده ملط و جسمها ابن كلب وهي واخده بالها ان مدرس بنتها متنح فشعر كسها و بزازها و منظر اللانچيري المتناك مجننه. و مشهد ونفس المدرس راكبها على باب الشقه. بينيك كسها اوي اوي اوي. مديحه بتصوت فالمشهد القديم وفجاه تشهق فالجديد و بتقول (مممم احا يخربيتي اوففف تعباااانا بقا). بتاخد بالها مديحه انها بتقفش فبزازها وهي قاعده على الكرسي من غير ما تحس. بتتخض و بترمي اللانچيري الوسخ على الارض. اللانچيري اللي فكرها بعهرها و فجورها قبل موت جوزها الديوث. عنيها بتروح على اللانجيري تاني. بتقرب منه و بترفعه وبتتفرج عليه. بتفتكر ايه وهي بتقوللها ( انا لو ابنك كنت عملت فيكي عمايل).</p><p>وفجاه بتقف قصاد المرايه وبتقلع ملط و بتتفرج على جسمها الممتع و تلبس اللانجيري. ايوه بتلبس وبتبحلق فجسمها فالمرايه. خلاص بقت تتكلم بصوت تعبان وعالي ( اااه. احا عايزه اتشرمط). بتمسك كسها. بتدعكه. مغمضه. وفجاه بتسمع صوت ….. فالشارع. بتفوق.</p><p>تامر لسه بيتفرج على التيليفزيون. ايه بتدخل و بتساله (هي ماما فين يا تامر). (تامر: تقريبا دخلت تغمض شويه). ايه بتفتح الباب بتاع اوضة امها و بتفنجل عنيها. امها نايمه على السرير ولابسه اللانجيري الوسخ السخن العريان بتاع ممثلات السكس. ايه بتقرب بشويش. بتبحلق فرجل امها ووراكها وطيزها العريانه. اللانجيري مسحوب لنص ضهرها. بتبحلق فطيزها. وبتقعد على السرير عند طيز امها. بتناديها (ماما انت كويسه). مديحه عريانه فشخ. ايه خلاص هي كمان مش مستحمله حلاوة جسم امها و بقت بتكلمها بهيجان واضح فصوتها اوي و هي بتشم جلد امها (ماما انتي عيانه خاص. انت مخدتيش الدوا تاني). مديحه مردتش وكانت في دنيا تانيه من وجع الكس و تعب الهرمونات. ايه بتسيبها وبتخرج. بتنده على تامر (الحق ماما تعبانه اوي يا تامر و مش عارفه مالها. تعالى شوفها). ايه بتروح اوضتها بتجيب علبة اللبوس. وفنفس اللحظه بنشوف تامر واقف على باب اوضة حماته. بيتنح ويتسمر. بيبرق فلحم حماته اللي عمره ما شافها ملط كده. عمره ما تخيل انها فاجره كده. بيقرب اوي من وراكها وطيزها. تامر مرتبك و بيعمل نفسه باصص فحته تانيه. ايه بتقول (حبيبي خد اعملها كمادات. وانا هعملها حاجه تشربها. واديلها الدوا). ايه بتشوف زبره الضخم جوه البنطلون الخفيف اوي. زبره الهيجان لدرجة ان عروقه باينه و متحدده فالبنطلون. تامر بيلف الجمب التاني وبيقعد جمب راس حماته بالظبط. ايه بتخرج تروح المطبخ. تامر مش مصدق اللي شايفه. تحت منه بالظبط احلى بزاز ملط شافها فحياته واللانچيري مش مغطي اي حاجه فيها خالص. بيمسك زبره بشهوه ومديحه مغمضه و دايخه. بيكلمها و هو بيتهته (طنط حطي راسك على رجلي علشان اعملك كمادات.). مديحه بتفتح عنيها بدوخان بتبصله. وبتبص بتلاقي زبره واقف نيك. وبتغمض تاني. الدوا اللي بيشعلل كسها مخليها كانها فغيبوبه. بتحط راسها على رجله الشمال اللي لازقه جمب راسها بالظبط. شعرها جي على زبره اللي واقف. تامر متنح فبزاز حماته اكتر. بيعرق. بيبرق. شفايفه بترتعش. اللانجيري حملاته فتله. والفتله واصله لحد تلتين بزها. بزازها محدوفه نيك وملط نيك وغمقان حلماتها البارزه باين اوي. ايه بتدخل. بيخبي زبره بايده علشان مراته متاخدش بالها. ومن غير قصده وهو مخبي زبره و ضاغط عليه اوي زبره العربجي بيلزق فخد حماته. ايه خدت باله (ماما لفي على جمبك اليمين علشان الدوا. حبيبي معلش اعدل راس ماما) تامر بيتنح فوراك حماته وطيزها وهي بتلف. طيزها بقت عريانه ملط فوشه و راسها بقت فوق فخاده وباصه على بطنه و بيبرق فزبره. حماته لامسه زبره بشفايفها. متنحه. مفتحه عينها. شفايفها لازقه فزبره الناشف الواقف اوي. ايه بتعمل نفسها مش واخده بالها. تامر بيبص على شفايف حماته اللي بايسه زبره. بيغمض ومش قادر . بيسال مراته (انت هتعملي ايه يا ايه). ايه بترد عليه بسرعه (اصل الدوا لبوس يا تامر.). ايه مبحلقه فخرم طيز امها. بتمسك طيزها. بتحط اللبوسه على فتحة الخرم. مديحه بتقولل ممممم وبتحك راسها فزبر تامر اكتر. ايه بتدخل اللبوسه بشويش. تامر مش مصدق. بيبص على وش حماته اللي دايس على كل زبره و على اهاتها اللي بتطلع منها. مديحه بتنزل ايديها برد فعل تلاقائي على اللي بيدخل فطيزها. ايه بتكلم تامر(تامر خلي ايد ماما عندك مش عارفه اديلها الدوا) وبتقوم ايه بتشيل ايد امها وبتحطها على زبر جوزها كانها مش شايفه. تامر بيبحلق فايد حماته. ماسكه زبره وبيساه بشفايفها. مديحه بتتنفس بسرعه فزبر تامر. ايه بنظرة هيجان. بتدخل بقية اللبوسه. دخلتها كلها. بتحسس بصوباعها حوالين خرم امها. مديحه بتطلع ااااااه سخنه اوي و بتمسك زبر تامر اكتر من غير قصدها. بتحضنه براسها وايدها اكتر. ايه بتحسس حوالين خرم طيز امها. بلؤم بتكلم امها (خلاص باقي وحده كمان بس). بتحط اللبوسه التانيه. بشقاوة ايه بتلمس فلقة طيز امها. من ناحية الكس. مديحه بترتعش و بتقول ممممممم. بتتلوى عند وسطها. تامر مبحلق فراس حماته وايديها اللي بيعصروا زبره. ايه بتدخل اللبوسه بشويش نيك. راس صوباعها تلمس خرم امها. تضغط عليه. مديحه بترجع بطيزها. بتحضن زبر تامر. ايه صوباعها بيدخل فطيز امها. تامر مش مصدق المنظر. صوباع مراته بيلعب فطيز حماته الجامده. ايه بتقوم فجاه (تامر حبيبي انا هدخل البس وانزل اشتري حاجات وطالعه. كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحراره دي تنزل) وبتخرج. تامر مبحلق فايد حماته. زبره واقف نيك و متفعص جوه ايدها. مديحه بتبرق. مكسوفه. بتكلم جوز بنتها بخجل (اسفه يا تامر. محستش بايدي). تامر مش قادر يتكلم هيجان اوي على بزازها اللي حلماتهم ال 2 خرجت من اللانچيري المنيوك. زبره واقف نيك. بيتكلم بارتباك اوي (ولا يهمك يا طنط. الف سلامه عليكي). مديحه متنحه فزبره. تامر متنح فبزازها ووراكها وكل لحمها. مديحه بهيجان فشيخ (هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي (حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره (انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه.</p><p>تامر بيرجع اوضته وزبره حرفيا على تكه و يفرقع. بيصرخ ف ايه (ايه اللي عملتيه ده!!. انتي دخلتي صوباعك فطيز طنط!!). ايه بتمثل (من غير قصدي. انا قلقانه عليها يا تامر.) تامر بيقعد على السرير. ايه بتبص على زبره اوي (حبيبي. هو واقف ليه كده.) وقامت مخرجاه من البيچامه و برقت بجد مش تمثيل (يالهوي كل دي ميه نازله من زبرك. للدرجادي نفسه يفرقع. المذي مبهدله). وقامت ماسكه زبره و ابتدت تدعكه بحنيه اوي اوي وهي بتتكلم بشهوه ( مممم مين قده كان لسه بيتباس من شويه). تامر مغمض عنيه و بينهج بسبب وجع زبره (بس يا ايه. طنط مش قصدها). ايه بتحرك ضوافرها على راس زبره المحمره اوي و بتكمل كلام (شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها ازاي. انا مش عارفه ازاي مكنتش بتلبسهم. كويس اني جبتهم من البيت) وفجاه بتفعص راس زبره بس. بتفعصه بميته ببطن ايديها و بتساله بفجر (كان حلو عليها يا حبيبي؟). تامر جسمه بيتنفض بسبب تعزيب ايه لزبره (ااااه مممم. اه يا ايه.) ايه بتكمل بمياصه كلامها و هي مكمله تفعيص فالراس النوويه بتاعة زبر تامر (ماما اصلها لسه جسمها حلو. حرام بجد تبقى مغطياه كده. صح يا تامر). تامر مبيردش و بيشهق من الشهوه و جسمه متشنج اوي. ايه بتزود فالمحن (شفت رجلها لسه ناعمه ازاي. شفت صدرها لسه منفوخ ازاي) و بترجع بتحلبله زبره كله بشويش و بتساله بمكر (كويس انك متكسفتش منها. انت اول مره تشوفها ملط كده. صح؟) بتحلبه طالع نازل برقه. تامر بيشهق (اييي اااخ. ايوه. اول مره يا ايه) ايه عنيها بتلمع و بتقوم سايبه زبره و بتغير الموضوع (احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه)</p><p>بيحكيلها كل حاجه من اول ما دخل السيكشن فالكليه و استناها وحكالها عن فكرة الموقع. ايه بتحرك صوابعها على ضهر ايده اللي بيدعك بيها زبره. و بمياصه قالت (اياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده. الناس تهيج على مراتك كده. حبيبي كده مراتك تتفضح). تامر خلاص اتجنن بسبب اللي ايه بتعمله فزبره. بيكلمها بعصبيه (ايه. انا عايز الواد يجي يصورك هنا. انا عايز اشوفك بتتناكي منه). ايه ضحكت اوي بتمثيل (انت مجنون. ايوه اتجننت بجد. عايز زبر دكر يدخل فلحمي!). تامر بيلبس هدومه و بيكلمها وهو بينهج (بصي هنبقى ملثمين كاننا حراميه و مش هنتكلم. شيلي اي صور ليا فالبيت كله. هندخل نغتصبك. انا هقول ليه اني جمعت معلومات. عارفه انها فكرة كريم. ايه بتساله بشرمطه ( مممم وتنشر فيديو مراتك على النت. حبيبي انت متخيل كمية الازبار اللي هتتحلب عليا. كمية اللبن اللي هتغرق شرفي. اوك موافقه. ظبط الدنيا وقوللي المعاد). تامر بيكلمها بجد و بلهجة تحذير (اهم حاجه توزعي امك. لازم متكونش فالبيت ساعتها). ايه عنيها بتلمع بشر و بتقول بلهجه كلها حقد (طبعا طبعا. متقلقش هوزعهالك).</p><p>في كلية ايه. عند مكتب التصوير كريم بيصور وبيركب عربية تامر. تامر فاتح اللاب وبيكلم كريم (ادي الموقع اهو. الموقع عليه صوره لايه من وشها. مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة ايه القحبه. ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه. بيرفعوا ١٠ فيديوهات.</p><p>اليوم اللي بعده. فالكليه كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على ايه. هي عارفه انها اتفضحت و ان حوزها المعرص نشر فيديوهات لحمها اللي بيولع ازبار الشارع. ايه كالعاده بتتمشى فالكليه بشرمطه و بهدوم سافله اوي اوي مش مناسبه خالص لحجابها. الولاد والبنات فاشخينها بعنيهم. ايه بتروح بيتها وبتجري على اوضتها. بتطلع الديلدو. بتقعد على السرير. بتفنس بسرعه و بتاخد وضعية السجود. بتدخله كله بالكامل فخرم فطيزها. امها واقفه بره الاوضه و شايفه بنتها بتحسس على كسها المتعري. بتدخل على بنتها و تسالها بحنية الام (مالك يا ايه. تعبانه ولا ايه). ايه بتقفل رجلها علشان تغطي كسها المولع (اه شويه يا ماما).بعد شوية ايه كلمت تامر وهي بتنهج (حبيبي كلم كريم حالا. ماما هديلها منوم. ده احسن وقت)</p><p>ايه بتدخل المطبخ بتساعد امها و بتكلمها بادب (ماما حبيبتي. ادخلي اوضتك ارتاحي انت). ايه لابسه لانجيري ابن كلب سافل. الباب يخبط. امها بتقول بسرعه (معلش يا ايه. البسي الاسدال بسرعه وافتحي للسوبر ماركت. انا طلبت حاجات منه). ايه على وشها نظرة لؤم (حاضر يا ماما). ايه بتروح بتفتح الباب علطول. بلحمها العريان. مبتلبسش الاسدال زي اي ست محترمه بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجه بيتخض. لحمها كله عريان. تقوله حسابك كام. الراجل متنح فلحمها. باقي 50 يا هانم. ايه بتجيبله الفلوس. امها خرجت بالصدفه من اوضتها و شافتها. بس بتفضل مراقبه من بعيد و مبرقه فمنظر بنتها الملط. ايه بترجع للواد و بتديله الفلوس و بتقوم موقعاها. بتوطي الفاجره بقصدها علشان تلم الفلوس. الواد شايفها ملط ايوه ملط. حمالة اللانچيري اليمين وقعت وبزها اليمين خرج كله وهي ولا فبالها و بتلم الفلوس بالراحه اوي. الواد مبرق فالست المتجوزه اللي بتعرضله لحمها و شرفها. ايه فجاه بتبصله بكسوف و بترفع الحماله وبتقف. الراجل وزي اي راجل مكانه حتى لو مراهق قام فجاه نزل حمالات لانچيري ايه. ومسك بزازها ال 2 وقام اتكلم بهيجان و تعب ( احا يا شرموطه. ازاي بزازك كده). ايه بشرمطه بتزق ايده و بتمسك بزازها بكف ايديها (عيب كده. عايز منهم ايه). مديحه مبرقه وشايفه كل حاجه. وفجاه الراجل بيفعص بز ايه و بيشدها منه جامد اوي. ايه قامت مطلعة اااهة شهوه ممحونه (احححح اي حرام عليك كده حرام. انا متجوزه). الواد اتجنن. بيقلعها اللانجيري بسرعه. ايه بتقف ملط. الواد مذهول من الموقف. مذهول من حلاوة لحم ايه. كان الزمن وقف بيه. والقحبه سايبه نفسها ملط قصاده. متحركتش. محاولتش تغطي اي نقطه فجسمها. الراجل فجاه بيفعص بزاز ايه تاني. ايه تقلت العيار عليه وكملت كلام بوساخه (بس كفايه تفعيص فشخت لحمي. حرام كده انا متجوزه حرام تعمل فيا كده). مديحه امها بتحرك ايديها على بزازها. ايوه مديحه تعبت. اصلها ياما عملت كده زمان فبتوع الديليفري. مديحه بتخرج بزازها وبتحسس على حلماتها التعبانه اللي نفسها يحصل كده فيها زي بزاز بنتها. الراجل حاضن ايه وبيبعبص طيزها. وايه بترقص جسمها بمحن ووساخه وبتكلمه بهيجان (اااه لاااااا سيب طيزي. اااه كفايه بعبصااا. هتعب كده. انا متجوزه سيب طيزي). وفجاه بيسمعوا صوت باب بيتقفل فالدور اللي فوقيهم. الواد بيجري و بيركب الاسانسير. ايه بابتسامة شر لامحه ضل امها وعارفه انها واقفه من بدري بتراقبها. بتلبس وبترجع المطبخ. امها بتدخل المطبخ و بتسالها بارتباك (اتاخرتي ليه). معلش مكنتش لاقيه فكه. وبتسيب امها. مديحه بتدخل اوضتها. بتقلع ملط. بتمدد على السرير و بتمسك بزازها.</p><p>وفجاه ايه بتسمع صوت موبايلها. بتجري تفتحه و بتلاقي تامر باعتلها رساله (احنا طالعين كمان شويه. انا عرفت الواد ان جوزك مسافر وانك لوحدك. مش هوصيكي. عايزك تعملي فيلم ياخد اوسكار. بحبك. ابعتيلي رساله لو تمام). ايه ردت برساله لتامر (يلا حالا). بعد 5 دقايق الباب بيخبط بشويش. ايه بتفتح ل ٢ رجاله مقنعين. تامر فجاه بيزقها. ايه بتمثل انها مخضوضه ( انتم مين وعايزين ايه). تامر بيقفل الباب من جوه بالترباس و بيكتفها من ضهرها و بيكتم بقها. الراجل التاني اللي هو كريم طلع كاميرا وبيصور اللي بيحصل. تامر فجاه بيقطع اللانچيري بتاع ايه وبيبص على كريم اللي برق فجسم مراته الملط. كريم بيثبت الكاميرا على طربيزه. و الكاميرا بتصور ****** ايه. كريم بيدخل معاهم و قام ماسك بزاز ايه بشهوه فاجره. كريم بقى بيفعص بزاز ايه و بيكلمها بهيجان (كس امك يا ايه يا بنت العرص. معقول لحمك ده ملك جوزك الخول و بس. احا يا مهتوووكااا انت مراتي انا كماااان. انت لازم تتجوزي كل الهيجانين على لحمك) و قام شاددها جامد و لفها و قام مكتف ايه من ورا وزعق فتامر (دور على حبل بسرعه). تامر عارف ان فيه حبل فالمطبخ. بيروح يجيبه. رجع معاه الحبل و برق. مش مصدق عنيه. قصاد عنيه مراته عريانه ملط و زميلها بتاع الكليه مكتفها من بزازها. تامر بيمسك زبره. كريم لطش ايه بالقلم تاني وتالت. بتصرخ و بتعيط (ااااه حرام عليكم. عايزين ايه). وفجاه كريم صرخ جامد وهو بيرفعها من طيزها وقام راشق زبره جوه كسها بقوة بنت كلب لدرجة ان ايه شهقت بجد و كانت هتموت. وكريم بقى بيضرب كسها بكل عنف و هو بيصرخ (اللبوه النجسه اللي جننت ازباركم بلحمها. اهي فوق زبري. يلا اتفرجوا زي ما جوزها هيشوف زيكم الفيديو ده. يلا كل اللي شاف كلوتات المنيوكه. كل اللي هاج على بزاز القحبه اللي علطول متعريه تحت حجابها. كل اللي اتمنى انه يحشر زبره فيها بسبب لبسها المعرص. طلعوا ازباركم و عشرووووووو). كريم بيصرخ فتامر (تعالى نيك اللبوه معايا. خللي جوزها المعرص يمتع زبره بمنظرها). وفجاه تامر بقى زي المجنون. هجم على مراته و نزل تفعيص فبزازها و قام راشق زبره فطيزها. بينيك زي الطور. زي الحيوان و بينهج و بيشخر زي الخنازير كانه اتحول لشيطان. وفجاه ايه صرخت (مامااااا. الحقييييني الحقينيييي).</p><p>امها فاوضتها مكنتش سامعه الصريخ. بس اخر صرخه و بنتها بتنده عليها سمعتها. جريت على بره وهي ملط. و اتخضت. شايفه اتنين دكره و ازبارهم جوه اخرام بنتها المتشاله من طيازها و مفنسه و عماله تنهج وهي دايخه. مديحه بتجري عليهم وبتصرخ بجد (انتم مين يا كللاااااب. حراميااااا. الحقوناااا). كريم صرخ فتامر اللي طبعا متكلمش ولا بين صوته من اول ما دخل. قال ليه (امسك المره دي كتفها و اكتم بقها ده). تامر مكنش مركز الاول فحماته. خرج زبره من خرم طيز ايه. وفجاه مسك حماته. برضه مكنش مركز معاها. كان زانق فيها من ورا. واتكعبل. قعد على الكنبه وشدها. وقعدها ضهرها ليه وطيازها على زبره الكبير الضخم. وهي بتحاول تصرخ بس تامر كاتم بقها. كل ده كريم كان نازل هبد فكس ايه زي الكلب السعران. كلب سعران حقيقي لدرجة ان ايه كانت خلاص بتبرطم بكلام مش مفهوم وهي بتعيط.</p><p>وفجاه كريم رمى ايه على الارض وقام رابط ايديها من ورى جامد اوي اوي وقام جارلها من شعرها وهي بتصرخ من الوجع. ومديحه بتحاول تهرب من تامر اللي مكتفها بس مبتعرفش. كريم شد ايه لحد الكنبه اللي تامر و ام ايه عليها. و رمى ايه بعنف و قام جايب الكاميرا و موجهها على الكنبه. وفجاه كريم زي الحيوان قام ناطط فوق طياز ايه بكل عنف. تامر برق. وهو باصص على مراته. وفجاه خد باله من اللبوه اللي على حجره. خد باله ان حماته الجامده قاعده على حجره ملط. كريم نط تاني على طيز ايه. زبره كله دخل فطيزها. ايه صرخت بوجع رهيب (طييييزي). تامر مبرق فايده اللي مقفشه بزاز حماته. كريم صرخ فتامر جامد (افشخ كس ام المره الفاجره دي) وقام ناطط تاني بعنف جوه طيز ايه و سالها (اسمها ايه المعرصه دي). ايه حرفيا كانت مستمتعه بكل لحظة جنان بتحصل حواليها. ايه صرخت (دي ماما مديييحااا اييي ارحم طيزي فشختني يابنل كلب). وفجاه كريم وكانه بقى كلب مسعور بقى يتنطط بسرعه اوي على خرم طيز ايه وقام مصرخ فتامر اللي حرفيا مش مصدق حاجه من اللي بيحصل (نيك مديحه بنت القحبه. نيك اللبوه اللي خلفت ايه. نيك اللبوه قصاد بنتها). و قام مصرخ فايه وهي بيدخل زبره ويخرجه من طيزها و بينهج اوي (مصي زبر صاحبي يا كس امك). وكان ايه كانت مستنيه الكلمه. شفطت زبر تامر جوه بقها. سايبه كريم نازل نيك فخرم طيزها و هي خلاص تعبت بجد وبقت تلحس زبر تامر وبقت تتعمد تلزقه فكس امها اللي لسه تامر مكتف بقها. تامر مبرق. بينهج. زبره موجوع. مراته قصاد عنيه مركوبه زي الكلبه الوسخه من حد غريب. زبره بيتلحس وهو لازق فكس حماته. مديحه كل ده بتحاول تصرخ او تقوم و مش عارفه. وفجاه كريم صرخ زي المجنون وهو بيتنطط على ايه (شيل ايدك من على بق الكلبه خلييني افشخ وشها ده. وفعلا تامر مسك ايدين حماته كتفها و هو بيتفرج كانه ففيلم خيال علمي مستحيل حد يصدقه. كل ده و ايه نازله مصمصه فزبر تامر وعماله تحشر زبره بين شفايف كس امها و رافعه طيزها لكريم اللي مبيرحمش اللي عمال يغرس زبره لاعمق نقطه فطيز ايه زي الطور و قام فجاه لطش مديحه. و تامر شادد ايديها كانه صالبها و بينهج و مبرق فزبره اللي من كتر ما هو لازق فكس حماته خلاص كان بيفرشها بعنف. وايه نسيت انها خطه. ايوه من شهوتها نسيت نفسها. وبقت تطلع اهات ممحونه (اااه ايي طيزي ممم طيزيييي طيزييي اوففف). و كريم نازل تلطيش فوش مديحه اللي انهارت تماما من كتر الضرب. وفجاه كريم قام من على ايه و قام رافعها و هي خلاص جسمها سايب و قام مقعدها على حجر امها. لزقها فامها. البت و امها بيعيطوا. ايه مبقتش تعيط تمثيل. لا دي بتعيط من الهيجان و الجنس المجنون. و امها بتعيط من التلطيش و الضرب اللي كانت بتضربه على وشها. وفجاه كريم قام فتح وراك مديحه. تامر قاعد على الكنبه و فاتح رجليه و زبره خلاص تكه و يدخل فكس حماته القحبه اللي قاعده بطيازها على حجره و كسها لازق فزبره و دايسه بقدمين رجليها على الكنبه و وراكها مفتوحه و منهاره من الضرب اللي اتضربته و تامر شادد دراعاتها كانه صالبها و تامر عرقان و تعبان و بينهج و عايز يصرخ. و ايه بتقعد على امها و بتلزق بطنها فبطن امها وبزازها فبزاز امها و شفايفها خلاص هتمصمص شفايف امها ومفنسه و رافعه طيزها المفشوخه وشعر كسها بيحك فشعر كس امها و كريم المجنون واقف وراها ماسك ركب امها بيفتحهم بشكل بشع و قام فجاه مدخل زبره فخرم طيزها و هو بيصرخ (الحسي شفايف امك يا بنت الوسخه). ايه مستنتش وقامت فجاه سحبت شفايف امها بين شفايفها زي المجنونه و بتصوت صويت مجنون بسبب اللي بيحصل فخرم طيزها. مديحه مبرقه فبنتها و بتتوسل ليها (ايه ايه اااه بس بس مش كده مممم بس ااااه كده حرام ااااه بتعملوا ايه). تامر حرفيا صنم مبرق زبره بيرتعش لازق فكس حماته. كريم لسه نازل تقطيع فطياز ايه و قام فجاه شدها من شعرها جامد اوي (كفايه مصمصه فامك يا معرصة). وقام لاطش مديحه 4 اقلام اقوى من بعض. وفجاه قام ماسك ايدين تامر وحطها على بزاز مديحه. وقام حاشر زبره كله بشكل بشع فطيز ايه لدرجة ان غصب عنها (بس يخربييييتاااك هموت بجااااد احااااااا). و فجاه ايه من هيجانها قامت لزقت فامها وبقت تلحس شفايفها (ماما اااه ده قطع طيزي. قطع طيزي. فشخ طيزي. فشخ طيازي يا ماما. هتك طيزي يا ماماااااا). وبقت تدخل لسانها جوه بق امها اللي خلاص داخت و ساحت و انهارت و اتجننت و تعبت اوي اوي. وفجاه كريم وطى و لزق بطنه فضهر ايه وهو نازل تخبيط فطيزها و مسك بزازها جامد. ايده كانت لازقه فايد تامر اللي بيقفش فبز مديحه. كريم بيكلم تامر وهو هيجان (اوفف يا جدع. بزاز ايه دي عايزه كده تتفعص طول النهار والليل). تامر مبقاش مستحمل. التعريص فشخه. صرخ. مديحه بتتلوى. تامر بيفعص بزازها اكتر وبيتحرك تحتها. تامر تعبان. كاتم صوته ليتفضح. و كريم لسه بيفشخ ايه. وايه لسه بتشفط شفايف امها. وامها على اخرها ومش بتقاوم و سايبه بنتها تلحس و سايبه المغتصب اللي متعرفش انه جوز بنتها يفعص لحم بزازها. والمغتصب اللي التعريص جننه بقى بينيك بزاز حماته. و فجاه تامر من غير ما يحس اتحرك جامد تحت حماته و قام مدخل زبره كله فكسها غصب عنه. مديحه صرخت (اييي كسييييييييي اوووووو). ايه برقت فتامر اللي خلاص مغمض عنيه و بيتمتع بشعور انقباض كس حماته على زبره. و قامت ايه باصه لكريم و ابتسمتله بمكر رهيب و قامت مصرخه جامد (ابعدوا عننا يا حراميه يا ولاد الكلب. يا متوحشين. وقامت زقت كريم). كريم فجاه رمى ايه على الارض و شد امها رماها على الارض فوقيها و صرخ فتامر (يلا بينا). تامر قاعد على الكنبه مبرق فزبره الغرقان و مبرق فمراته اللي مرميه على الارض. و على وش و بزاز حماته اللي حرفيا كانهم كانوا بيتجلدوا بكرابيج. كريم مدالهوش فرصه يتنح زياده و شده جامد. (يلا بينا). وبسرعه هم ال 2 عملوا نفسهم وكان غرضهم السرقه و خدوا شوية دهب من بتوع ايه من دولابها. وكريم قفل الكاميرا.</p><p>ايه و امها نايمين ملط على الارض مش قادرين ياخدوا نفسهم. وفجاه بتلاقي ايه قربت من امها وهم على الارض. بتكلمها وهي باصه فعنيها بمحن (ماما انت كويسه). و قامت بايسه شفايف امها برقه بوسه سريعه. مديحه اتكسفت و بصت بعيد (اااه يا ايه انا كويسه. سرقونا يا ايه اااه). ايه باست امها على خدها جنب ودانها و كملت كلامها (ماما اياكي تحكي لتامر. لو عرف هيجراله حاجه. انت كويسه. تعالي يا ماما.). ايه بتحاول تقف. و بنلاقيها طيزها وجعاها اوي. بس بتسند امها و بتقعدها على الكنبه. و بتقول لامها (هجيبلك عصير يا ماما).</p><p>مديحه من تعبها نسيت حتى تطلب من بنتها انهم يلبسوا هدومهم. ايه كلمتها (ماما انا اسفه اني تعبت. انا سافله. مش عارفه ازاي بوستك كده. مكنش قصدي خالص. بس هو كان بينيكني جامد فيعني. بصراحه شفايفك طعمها حلو يا ماما). مديحه كلام بنتها دوخها اكتر ما هي هيجانه. بالذات بعد كباية العصير الاخرانيه. مديحه بتحاول تجمع نفسها و بتسال ايه (حبيبتي انت كويسه يا ايه). ايه قربت و حطت ايديها على ورك امها الملط قريب من كسها اوي و اتكلمت بهيجان (ماما حسيت كانه جوزي بينيكني. حبيت اغتصابه ليا). مديحه مبرقه فايد بنتها اللي خلاص هتلمس كسها المبلول. بتكلم ايه بارتباك (بصي كان مفيش حاجه حصلت). ايه بتقول لامها بهدوء (تعالي نستحما. وبعد كده نتكلم يا ماما) جرتها من ايديها. امها ماشيه معاها كانها نايمه. دخلوا الحمام. شغلت الدش. ايه ومديحه بيبصوا لبعض وهم تحت الدش. ايه متنحه فشفايف امها و بتكلمها بوجع جنسي (بقالنا كتير مستحمناش سوى يا ماما). ايه بتاخد شاور چيل و بتدعك ضهر امها و بتنزل بتدعك طيزها. ايه تعبت بجد بقت تتكلم من قلبها (بحبك يا ماما بحبك ونفسي فيكي اوي). تقوم ماسكه بز امها وهاجمه على شفايف امها. امها بتبعد و بتصرخ. (ايه انت اتجننتي. انا امك. مينفعش اللي عملتيه ده) وجريت عريانه. ايه بصوت عالي وهي بتجري وراها و بتضحك بمسخره (ماما انا بهزر. كنت عايزه اضحكك. استني بس يا روحي). لحد ما وصلوا اوضة مديحه. ايه بتتمشى ناحية امها بمياصه و بتفتح درج الكوموديونو بتطلع مرهم. عندي ليكي دوا هيريحك. لقيته فالشقه بتاعتك. ايه قعدت على السرير جنب طيز امها. و قامت حاطه المرهم على طياز امها و ابتدت تحسس بشهوه. مديحه مغمضه و دايخه وبتكلم بنتها بهيجان لا ارادي (بس يا ايه. اااه سيبيني ارتاح يا ايه. مش قادره خالص). مديحه شهقت لما حست بصوباع بنتها بيدخل فطيزها. (ايه اييي حاسبي ده دخل). ايه طلعت صوباعها من طيز امها و كلمت امها بمحن (اسفه يا ماما من غير قصدي). وفجاه ايه بتقول لامها بلؤم (استني ده فيه دوا تاني).</p><p>فاكراه يا ماما. مديحه بتتنح فالديلدو اللي ايه بتطلعه من تحت السرير. ايه بتكلم امها و هي باصه على الزبر الصناعي (كنت بتريحيني بيه زمان. فاكره يا ماما؟). ايه بتشد رجلين امها عليها. بتفتح طيز امها. بتحكه فخرم طيزها. بتدخله سنه. مديحه مش مصدقه و لسه دايخه و سايبه جسمها كله بين ايدين بنتها اول ما الديلدو دخل فطيزها مديحه صرخت بهيجان مش بوجع. هيجان ست بتحب تاخد فطيزها من زمان. مديحه فنست اكتر و شهقت (اااه يا ايه. ااااه. حطيلي دوا اكتر). ايه مش مصدقه انها نايمه ملط ولازقه فامها و عماله تنيك فامها بالديلدو. بتدخل الديلدو اكتر. ايه مبرقه فلحم امها. الدوا ده هيريحك يا ماما. مديحه بتقول ( ااااه. عيب يا ايه. ده دوا صغيرين بس) ايه بتقعد فوقيها وبتحشر الديلدو اكتر. وبقت تتكلم بهيجان فشيخ و هي مقفشه طيز امها فاتحاها. بتحضن بنتها اوي وبتصرخ. (احاااا احوووو مش قادرره. دخلي اكتر. اكتر اكتر. طيزيييي). ايه بساديه بتشرمط طيز امها فشخ و امها بتتشنج. ايه بتسيب الديلدو فطيزها. بتمسك خدودها. بتكلمها بشوق كانها مراتها (ارتحتي يا ماما. جيبتيهم يا ماما. اخيرا كسك ارتاح معايا با حبيبتي. بعشقك يا مديحه اوي).</p><p>وفجاه. مديحه برقت. و ايه خافت. لطشتها بالقلم. مديح بتصرخ جامد (انت ازاي عملتي كده. انا امك. ) وجريت على اوضتها. ايه راحتلها. (ماما انا زعلتك. هو مش ده دوا. كان بيريحني زمان). بتكلمها بحنيه (ماما متزعليش مني. مكنش قصدي. كنت بهزر معاكي). بتبوس خدها. مديحه مقموصه. اصل بنتها يعني كانت بتنيكها و دي مش حاجه سهله. مديحه بتكلم بنتها و هي مش باصه ليها (خلاص يا حبيبتي حصل خير انا عارفه انك بتهزري. اكيد مش هتفكري تعملي كده مع امك). ايه ابتسمت لامها (يلا يا حبيبتي. البسي هدومك و تعالي كلي معانا. و ماما انسي خالص موضوع ال****** ده. اياكي تحكي لتامر. هم مسرقوش حاجه مهمه. مفيش داعي للفضايح يا ماما). امها وافقتها و قالت بحزن ايوه مفيش داعي. هنعتبر مفيش حاجة حصلت.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 249959, member: 2674"] [IMG alt="ايه وعائلتها وجوزها الديوث قصص نيك مصري"]https://i0.wp.com/zw-net.com/wp-content/uploads/2023/03/1696-min.jpg?fit=459%2C615&ssl=1[/IMG]ايه خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. وبسبب الكليه ايه اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا بنتها. في يوم تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل النهارده.) ايه بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه ويتفرج على مراته واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش. في الكليه ايه تدخل على شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. كان في ولد مركز مع ايه اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. ايه بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. الولد متنح فضهرها و في طيزها طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي. في الوقت ده كان في بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم ايه بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا ايه. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز ايه المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. بيقف جمب ايه وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. ايه مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس ايه ومش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. ايه الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. ايه بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. ايه بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. ايه بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه. جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. تامر شاف ايه. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. ايه بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه ايه انهارده) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم ايه (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها) تامر بيهيج على الكلام اوي وهو مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. ايه بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. ايه بتطلب تصور ورق. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. تامر بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و ايه ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء نزل ببعبوصه لحد ما وصل لكسها. ايه بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز ايه وعلى كسها. ايه بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز ايه وكسها. ايه بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفايه بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس ايه. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس ايه. جايه فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) ايه عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. ايه بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم (ياسافل يا منحط كفايه بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). ايه ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها ايه.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل ايه فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده بهدل كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيدعك فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله افشخني) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه نيك لحمي وسط الناس اركبني. عشرني عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي). تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا ايه !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا ايه !!؟) تامر قال لا امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين! ايه بتروح وتامر بيرجع شغله. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات. ايه بتفتح النوته وبتقرا جزء في المذكرات بيحكي عن مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. وايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح ومخرج زبره من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه). جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه). الراجل بينهج وبيقول اهات. ايه بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. ايه مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. ايه بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا ايه ولا ايه؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لايه بخوف (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (ايه؟ قصدك ايه؟). (يا ماما مش قصدي حاجه. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه). مديحه بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا ايه؟) (لا طبعا يا ماما بالعكس تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وايه بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). ايه بتسالها بكهن انت شايفه كده؟ تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. ايه بتسالها ايه رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (ايه بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). ايه بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه. ايه: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا ايه يا روحي؟ بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه ايه. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا ايه) (ايه: تعالى بس يا لهوي يا تامر ايه ده!! ). ايه بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. ايه بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. ايه بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. ايه بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (ايه بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. ايه زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتتبعبص من زمايلها فالكليه. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم. في اليوم اللي بعده تامر بينده على ايه و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف وبيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. ايه بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال ايه بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها (فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك). عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام ايه). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و تحرش. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام ايه ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). ايه بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. ايه بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي). مشهد قديم بيفتكره البواب. كان زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا). البنت بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. ايه لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم ايه بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. وايه بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها. ايه بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (ايه: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل ايه الزفت ده معاكي). ايه بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه (كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا ايه. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه ايه طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي ايه. (ايه من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها). تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا ايه مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (ايه بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). ايه بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). ايه لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). قالها (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه ايه رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من …). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا ايه كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (ايه: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا ايه متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). ايه تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). ايه بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع (عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط) اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما ايه لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. ايه عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. ايه بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. ايه بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز ايه اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. ايه بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع وفي بنت واقفه. ايه بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل ايه بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله ايه اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (ايه بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم والبنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي ايه بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز ايه بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. ايه تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. ايه بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي (لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. البنت دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت و يا عالم هيعمل فيها ايه. فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته (يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). ايه فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. ايه ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها (يا تامر كان بيفشخ بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد ايه. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( ايه: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا ايه انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) ايه بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل ايه و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه. ايه بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 18 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. ايه بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على ايه. لحد ما ايه تطلع ميبصش عليها ولا مره. ايه بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي. ايه بتدخل البيت وتدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك ايه معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (ايه دول يا ايه. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). ايه بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). ايه بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). ايه بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). امها تكمل ( يا ايه بطلي هزار.). (ايه: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا ايه). ايه بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا ايه خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده). ايه بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. ايه بتنام. مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وايه باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. ايه واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي وكلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية ايه اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام ايه مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز ايه كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. ايه بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا ايه وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). ايه بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل). ايه نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرايه و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها. بزازها اللي منظرهم السخن هيج ايه شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف ايه. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. ايه بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه ايه بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على ايه و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست ايه. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره). ايه بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز ايه بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. ايه بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك. وفجاه ايه ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي ايه سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و ايه على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. ايه بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. ايه بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست ايه. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). لكن ايه مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. ايه بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد ايه وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر ايه. زبره خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز ايه. وايه بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. تنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز ايه الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وايه بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. ايه رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق في ست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. ايه فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و….. وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه اللبن طرطش على بزاز ايه. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها. ايه طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و ايه اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا). مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة ايه و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه (ايه حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. ايه كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم. ايه قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينيك طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (ايه تعالي هنا). ايه دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (ايه اللي انا سمعته ده !!! ايه القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت ايه لطشت امها بالقلم. ايه اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (ايه انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي ايه!!! انت مجنووونا). ايه قعدت على حجر امها بوشها وبتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا ايه!!! فاكره لما كنتي بتوسعي خرمي وانا صغيرة وتدخلي الديلدو في طيزي؟ فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه ايه انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي ايه!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. ايه كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا ايه. ايه بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). ايه كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما). بوم جديد وايه كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها (ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا ايه. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. ايه عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). ايه بتتصنت على امها وبتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. ايه بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. ايه كانت بتفعص بز امها بشهوه. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). ايه بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ ايه بتسالها بمكر. (ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف ايه قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). ايه رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا ايه. ايه بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. ايه بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا ايه. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. ايه قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. ايه بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.). مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد قديم وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل ايه. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص. ايه بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . ايه فجاه قالت (ماما ايه رايك اعد معاكي انهرده. يلا نشغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) ايه عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لايه اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. ايه عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق. ايه قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. ايه بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. ايه بتقول لامها. ماما البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا ايه. ايه بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. ايه بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله ايه يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. ايه بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. ايه بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. ايه بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ازاي هستحمل الجسم ده.) لانچيري قصير لدرجة ان الكلوت باين فالمرايه . مديحه مش مصدقه شكلها اللي شايفاه فالمرايه ( يعني عايزاني اقعد قصاد جوزك كده. مستحيل يا ايه). ايه متنحه وهاجت وباصه على بزاز امها. عندك حق يا ماما. صدرك عريان اوي. تعالي نجرب ده. طلعتلها واحد خفيف اوي بس مش شفاف. مقور زياده. فرق بزها باين. اهو ده تحفه. يا ايه صدري عريان. ماما. ده ابنك. كل الولاد بيشوفوا مامتهم كده. بس حلماتي بارزه يا ايه. ايه بمحن وريني كده. لا مش اوي يا ماما. شكلك عادي. حاضر ي حبيبتي. ايه قالتلها بهيجان اوي (طب يلا علشان تقلعي). قربت قلعت امها. متنحه فبزازها. بتقرب شفايفها. من شفايف امها. الكلام كانه طالع من كسها (بحبك اوي يا مامتي). وقامت بايساها بقحبنه اوي لدرجة ان شفايف مديحه اتفعصت كلها بشفايف بنتها. ايه مزودتش فالبوسه وسالتها بمحن (ماما شوفيلي حل فموضوعي.) مددوا على السرير. ايه قالت عارفه واحده صاحبتنا سافله عملتلنا حاجه اسمها اختبار الهيجان. البنت تقول كسي كتير. لو تعبت قبل ١٠ مرات تبقى هيجانه. امها بتضحك يخربيت دماغكم. يا ماما تخيلي من كتر هيجاني جيت اعمل كده. تخيلي كنت هفرقع من غير ما المس كسي. امها عرقانه و تعبانه و بتهته (عيب يا ايه كده). يا ماما انا بحب اكلمك كانك صاحبتي. ايه سالتها بهزار (يا ماما تعالي نجرب التجربه دي عليكي.) بس يا كلبه. يا ماما انا متاكده انك مش هتحسي بحاجه. مديحه بتغمض. مكسوفه. بتقول بصوت واطي كسي. البودره الزفت اللي ايه بتحطلها منها بهدلت هرموناتها. بتقول كسيي. بترتعش. كسيييي. بتعرق. كسيييي. بقت تقولها بمحن. بتفتح رجلها سنه. ايه متنحه. الدوا خلاص فشخ امها. كسييييي. ماله كسك يا ماما. امها بتكمل كسيييي. بتشهق. ايه بتوشوشها. ماله كسك. كسي كسي كسي. كسيي. ايه بلؤم بتفوقها. ماما كسبتي قدرتي تقوليها ٢٠ مره. يلا هسيبك تنامي. بتخرج. مديحه عرقانه. وبتقول كسي. كسي هيموت. مش قادره ااااه. حد يطفي نار كسي. في اليوم اللي بعده تامر بيوصل مراته الكليه. بيوصلوا خلاص عند كليتها. بتخرج بتقوله متيجي احضر معايا المحاضره. (تامر: يا ايه ورايا شغل مهم. انت بتهزري. وكمان هدخل ازاي.) بمياصه تقوله براحتك. تبص يمينها وشمالها. مفيش حد. كانت لابسه قميص ضيق زرايره مفتوحه تحت قميصها. فرق بزها باين خفيف. البرا بتاعها معلم فالقميص. وتحته جيبه طويله اوي شفافه سنه بس على غير العاده لابسه تحتيها بنطلون. ايه بشقاوه لجوزها. ( تصدق الجو حر اوي انهارده. مش مستحمله هدومي دي. وقصاد تامر اللي مش مصدق عنيه. قلعت الچيبه فثانيه واحده. اللي تحت كان بنطلون رمادي غامق بس خفيف نيك. فيزون ضيق رقيق جدا وخفيف جدا. تامر تنح فمراته. فالبنطلون اللي متحدد نيك على كسها ومبين تفاصيله. ايه قالتله بدلع ( مالك. البنطلون وحش ولا ايه.) وقامت لافه وموطيه. احا البنطلون مشدود على طيزها. فشخ. شفاف فشخ. خرم طيزها باين نيك. وكسها شعره باين من البنطلون ( احا يا بنت الكلب انت مش لابسه بانتي كمان). وقفت وقالتله بمياصه (يرضيك احرم ازبار الرجاله من كسي وفرق طيزي ههههه) وقامت ضاحكه ضحكه شرموطه فشخ. قامت موطياله وكانت قاصده توريه فرق بزازها اللي باين بين حجابها و القميص. كمية لحمه عريانه من كتافها و بزازها تودي فداهيه. كملت بمياصه و دلع (تعالي معايا يا روحي واتمتع بمراتك المنيوكه وهي بتولع ازبار كل الرجاله بشرمطتها.) وقامت مدت ايديها رفعتله فرامل اليد. ولفت المفتاح وبطلت العربيه. تامر متنح. وخرج. ايه بضحك (يخربيتك داري زبرك اللي هيخرم البنطلون. تامر بيدعك زبره وهو بيكلمها و بيتاكد ان مفيش حد شايفهم (يخربيتك يا ايه انت عريانه ملط. ده خرم طيزك باين). بدلع قالتله (عارفه يا حبيبي. يلا امشي لوحدك. انت مفروض متعرفنيش. ١٠ دقايق وتروح اوضة ٢٠٤ فالمبنى ده. تدخل وتقول انك مسجل جديد وتقول للدكتوره اسمك. وتعد.) فالمحاضره. تامر بيدخل ويعمل زي ما اتفق مع ايه. بس ايه مش موجوده. تامر يعد على كرسي فاضي وسط ولاد. بس ايه مش موجوده. بيقلق وبيخاف انه غلط فالاوضه. الدكتوره بتبتدي الشرح. فجاه ايه بتدخل. تامر بيبرق فيها. احا بنت الكلب قلعت البرا كمان. القميص متجسم على صدرها ومبين تفاصيل بزازها وفرق بزازها. والبنطلون شحطته اكتر ودخلته جوه كسها. جوه كسها حرفيا. شفايف كسها مدلدله و بتتحرك قصاد اللي قاعدين. بتمشي بدلع. وتقعد اول صف. تامر مبحلق. واحد جمبه قال (نت امك داعيالك انك جيت معانا فسكشننا). تامر ساله وهو عرقان. مين دي. (دي ايه اوسخ شرموطه عندنا فالكليه ويمكن فمصر كلها). تامر مستمتع نيك بالحوار. شرموطه ليه. (زميل ايه: احا بنت المتناكه مخلية ازبارنا تصوت. ده مفيش حد بيشوفها مبيضربش عليها 10 كل يوم). تامر بيلمس زبره و عرقان. الواد بيكمل (دي فاضلها تكه وتيجي ملط. احا يخربيت شرمطة جسمها). تامر بيحسس اكتر. الواد بيقول (وكمان متجوزه). تامر قال بتمثيل و استغراب ( معقول!!). الواد قال (ده اكبر معرص فالدنيا ده ديوث بس حقه. احا دي لو مراتي هجيب رجاله تنيك فلحمها كل ثانيه فعمري. الجسم ده مينفعش يبقى ملك واحد بس) الواد بيبتدي يركز فالمحاضره. تامر عرقان وزبره واقف نيك. اللي جمبه الناحيه التانيه مشغل فيديو على موبايله لواحده ماشيه والكاميرا مركزه على طيزها وفخادها. كان واحد مشغل كاميرة موبايله و ماشي ورا واحده لابسه قذر اوي وبيصور حركة طيازها و فخادها. تامر بيبرق و بيفتكر الهدوم اللي البنت لابساها (بيقول للواد دي ايه.!!) الواد قال ( هسسس. ايوه بنت اللبوه دي من اول يوم فالكليه. كل يوم لازم اصورها واصور لبونتها). تامر بيتهته. ممكن اتفرج. الفيديو يبقى المشهد الرئيسي. ايه من ضهرها ماشيه بشرمطه. جسمها متشرمط. الفيديو بيخلص. تامر متنح. الواد بيقوله هات اللي بعده. الفيديو اللي بعده ايه ماشيه وكلوتها باين نيك. تامر بيلمس زبره. الفيديو اللي بعده ايه بزازها باينه تحت الطرحه. بيحسس على زبره. اللي بعده ايه ماشيه بوشها وبزازها بيتمرجحوا ومن غير برا. تامر بيعض شفايفه. اللي بعده ايه بتتبعبص فطيزها جامد عند التصوير. نفس المشهد اللي هو شافه فالحقيقه يوم ما راحلها الكليه اول مره. الواد زميل ايه بيتكلم بصوت واطي اوي. (نفسي انشر الفيديوهات دي عالنت). تامر عنيه بتبرق (فكره هايله. بص انا اصلا دارس كومبيوتر. هساعد نعمل سايت سكس خاص ب ايه بس. ويبقى بفلوس كمان). الواد بيقوله (نفسي بجد. عارف انا عندي ليها بتاع ٦٠٠ فيديو لحد دلوقتي). تامر بيحسس على زبره وبيكلم الواد ( وانا بقى هجيبلك معلومات عنها. ويمكن تقدر تصورها فحمام بيتها و وهي بتستحمى كمان). الواد بيكتبله رقمه. ويقول (خلينا نتقابل ونتفق بعد المحاضره). زميله بيقول (احنا اتفقنا نعمل فيديو جديد انهرده). تامر مش مصدق اللي بيسمعه ولا مصدق اللي هو شايفه (ممكن اشترك معاكم؟؟). الواد رد عليه بصوت واطي ( طبعا يا تموره. ده فيه كمان واحده صاحبتنا مشتركه معانا بس واضح انها بتحب ايه موت). (تامر: معقول بنت كمان معاكم.!!) (كريم: البت شافت بالصدفه فيديو لايه على تليفوني. وقالتلي انها نفسها تفضحها. اكيد غيرانه منها. المهم خلينا بس نركز فالمحاضره ولما تخلص هقريك الحوار). المحاضره بتخلص. كل الطلاب بيخرجوا من الباب. فاتن بتنادي ايه. ايه انا مش فاهمه دي. وواضح من نظرات فاتن انها هي البنت اللي متفقه مع علاء و كريم. نظرات حقد و لؤم. ايه بتروح قدامها وبتوطي وبتسالها فين. (ااه دي يا فاتن بتتعمل كده). بتفنس طيزها لورا وبترسم فكراسة فاتن. علاء بيجي فجاه يقف جمب ايه. يلمس طيزها. (ممكن افهم دي معاكم). ايه بتاخد بالها انه نفس الولد اللي فشخ كسها مرتين قبل كده. بتقوله اوك. بتفنس فشخ. بتبص على جوزها عمال يتكلم مع اللي جمبه. بس الحقيقه انهم كانو بيصوروا ايه. بيصوروها وهي بتفنس اوي. وبترفع طيزها اوي. الواد قافش فطيزها. بتعمل مش حاسه بحاجه وبترسم. فاتن بتبص لعلاء وعنيها بتلمع وبتقوله بشافيفها افشخها. بيلمس كسها وبيحرك صباعه بشويش. ايه بتغمض عنيها. تامر بيلمس زبره وهو بيصورها. علاء بيسال الواد اللي بيصور بشفايفه مين ده. قصده على تامر. كريم بيقوله برضه بشفايفه (ده معانا.). علاء بيضغط على كس ايه. بتفنس اكتر. بيطلع بصباعه على فرق طيزها. بيدوس على خرم طيزها. بيبعبص خرم طيزها اوي. فاتن عامله نفسها مش واخده بالها. ايه بتفتح رجلها اكتر. اكتر. خرم طيزها يبان مالبنطلون. الواد يدوس اكتر. ايه بتحرك وسطها. بترتعش. فاتن تقول (ايه. لا اعتقد دي بتترسم كده). وتاخد منها القلم. الواد بيعفص فكس ايه. ايه بتغمض عنيها بتبص على جوزها متلاقيهوش. بتتخض. هو راح فين. فجاه تسمع صوت جوزها جمبها ( ممكن افهم معاكم). ويقوم ماسك طيزها. ايه بتشهق. فاتن بتبص على زبر تامر اوي. اصل زبره كان واقف اوي. فاتن بتعض شفتها وهي بتكلمه ( طبعا ممكن). تامر بيوشوش الواد بصوت واطي اوي (افشخ كسها من قدام وسيبلي الباقي.) تامر ماسك قلم مدور ضخم وبيلمع. ابتدى يحطه على طيز ايه. بيحطه فالفلقه. بيلمس خرم طيزها. علاء بيلعب فكسها من قدام. فاتن عامله نفسها بترسم. ايه مفنسه مغمضه فاتحه بقها. فاتحه رجلها. كريم بيصور كل حاجه بموبايله. فجاه تامر يضغط بالقلم. يدخل فطيزها. علاء يبرق. ايه بتشهق. الواد اللي بيصور يتصدم. فاتن تسال ايه مركزه معايا. مركز يا علاء. ايه هيغم عليها ( اااه ممممركزه طططبعا). تامر بيدخل القلم كله فطيز ايه. ايه ترجع بطيزها اوي. بيطلع القلم ويدخله. ايه بتنهج. علاء بيفعص كس ايه. ايه بتتلوى. القطع باين فبنطلونها. تامر بيفشخ طيزها بالقلم. علاء بيحك زبره فايد ايه. ايه بتنهج وخلاص هتصوت. اللي بيصور جايب تفاصيل كل حاجه. فجاه الباب بيخبط. تامر بيخبي القلم. ايه عرقانه نيك. حد من السكشن اللي بعدهم جه. المحاضره الجديده هتبتدي. فاتن بتبص على القطع فبنطلون ايه. القطع مبين ربع فلقة طيزها من تحت وربعين فردتين طيازها وحته من كسها وشعر كسها اللي قريب من طيزها. الناس الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء واللي بيصور. ايه قعدت بتنهج مكنتش مستحمله كل التعريص ده. تامر زودها. الطلاب الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء وكريم اللي كان بيصور. ايه بتنهج اوي لسه. تامر بيشاور لكريم قبل ما يمشي انه هيبقى يكلمه. بيقعد جمب ايه. ايه بتوشوشه ( ايه اللي انت عملته ده. احا كنت هصوت.) تامر بصوت واطي ( عايز انيكك يا ايه زبري خلاص اتجنن). ايه بمحن بتقول لتامر (كده تقطع بنطلوني وانت عارف اني مش لابسه كلوت. كده كسي وطيزي يبانو) و قامت واقفه وماشيه بشرمطه وبراحه. كسها بيرقص وعريان. وفلقة طيزها بتتهز وبتخرج من البنطلون. تامر بيدعك زبره ( ايه انت هتخرجي ازاي كده). وشوشته (كده ازاي يا روحي ) وضحكت بمياصه ومشيت قصاده بلبونه فشخ. بيمشي ورى مراته. ايه رافعه طرحتها. تحت رقبتها كله عريان ملط وزراير قميصها مفتوحه. تامر بيتصل بالواد اللي صور (كريم تعالى حالا. حالا وفورا عندي ليك مشهد مش هتتخيله. انا عند باب المبنى وايه قصادي. مستنيك). قفل وطلب ايه. ايه ردت على موبايلها بضحكه (مش مستحمل شرمطتي ولا ايه هههه). تامر قاطعها بسرعه (اسمعيني. كان فيه حد بيصورك فوق بموبايله هبقى احكيلك بالتفصيل بس هو هيجي يمشي معايا وراكي وهنصورك عايزك تتمشي بكل شرمطه قصادنا لحد ما توصلي البيت). (ايه: يخربيتك يا تامر انا اصلا خلاص مش قادره عايزه اتناك فكل جسمي). (تامر: يلا اهو جه). بيقفل. كريم بيقابله. اهي يا كريم. كريم مشغل الكاميرا وقافل الكوفر بتاع الموبايل. تامر ماشي متنح فطيز مراته وكسها. متنح فالموبايل اللي بيصور. تامر هيجان وبيؤمر كريم (روح صورها من قدام بزازها عريانه ملط). كريم بيمشي قصادها وبيصور بزازها الشراميط وكسها. ايه بلؤم بتتعمد و بترفع الطرحه اكتر. بتطلع بزازها لقدام وبتفرد ضهرها وبتتنيه اكتر. بتطلب جوزها على موبايله و هي بتتصور. بتتكلم بصوت واطي اوي علشان كريم ميسمعش (حبيبي انا لازم اشوف الفيديو ده). ايه كانت وهي بتكلمه بتفتح زرار من زراير قميصها. زراير القميص اللي فوق كده كلهم اتفتحوا. بزازها بتتمرجح ملط جوه القميص. تامر خلاص على اخره وهو شايف كريم البجح نازل تصوير فكس و بزاز ايه. بيقول ليها (يا قحبه يلا نروح عايز احشر زبري فلحمك النجس) .ايه بتقفل. وتقوم بخباثه وبسرعه موطيه تعمل نفسها بتنضف الجزمه وعارفه ان الولد بيصورها. وطت اكتر. احا بزها اليمين خرج كله. ايوه بزها خرج كله عريان ملط قامت وقفت ومسكته ودخلته .محدش كان واقف غير كريم اللي بيصور. بتشاور لتاكسي. كريم بيصورها من ورا. بتفنس وهي بتركب التاكسي. خرم طيزها بيبان. تامر مبرق فكس مراته الغرقان من هيجانها وعريان ملط وبيبص على كريم لقاه ماسك زبره وبيصور. التاكسي بيمشي بايه. تامر بيروح لكريم (كريم انت لازم تبعتلي الفيديو وهعدي عليك بالليل). ايه بتوصل بيتها. عنيها بتلمع. على ابن البواب قاعد متنح فيها. فبزازها اللي بتترج. فلحم صدرها العريان تحت الطرحه. فكسها المتحدد فشخ. فحلماتها اللي وقفت من الهيجان. بتتمشى بشرمطه فشخ. على قاعد على السلم. ايه بتوقع كراسه من ايدها وبتديله طيزها وبتوطي. على مبرق فطيز ايه العريانه وفقطع البنطلون وفكسها وفشعر كسها. بيمسك زبره. ايه بتقف. بتطلع السلم. بتكلمه بلبونه. عيب يا على هههه. وقامت ضاحكه وراكبه الاسانسير. علي برق و مكنش مصدق اللي شايفه. طيزها عريانه. ايه جريت على اوضتها. ماما انت فين. فاوضتي يا ايه. ايه بتجري على اوضة امها. امها نايمه عرقانه و دايخه. بتبتسم و بتبص بمكر لامها (مالك يا ماما؟). (مديحه: تعبانه شويه حاسه اني سخنه.) ايه بتكلم امها بخوف مصطنع (طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخونيه. هجيبلك دوا واجي.) ايه بتجيب لبوس من اللي الدكتور اداهولها. ايه بتكلم نفسها (اهي دي يا قحبه اللي هتجنن لحمك) بتدخل على امها. متنحه فجمال امها. ماما ارفعي الفستان. مديحه بترفعه بالراحه. ايه مبرقه ففخاد امها و طيزها. مديحه بتنزل الكلوت. مديحه بكسوف (هاتي يا ايه انا هحطها. هاتكسف منك.). ايه برضه بتمثيل (ماما انا بنتك هتتكسفي مني ازاي!). بس يا ايه وهاتي. مديحه بتقعد على ركبتها. ايه متنحه فجسم امها و بتكلم نفسها (انت مش متخيله يا ماما ازاي نفسي الحس طيزك. نفسي الحس خرم طيزك. نفسي اتجوزك بجد). وبتبص على طيز مديحه وهي فاتحه وراكها اوي و واخده وضعية السجود. ايه بتعض شفايفها و بتحسس بشهوه على كسها على منظر امها وهي بتدخل اللبوسه فخرم طيزها. الام بتتعدل. ايه بتدخل اوضتها. تامر بيروح و بيدخل على ايه وهي نايمه (اصحي يا ايه وقومي ساعدي مامتك فالغدا شكلها دايخه و تعبانه). بيقلع و بينام جمبها ملط. ايه بتمسك زبره. طب ما تيجي تغديني انا. بتنزل فزبره مصمصه. ايه بتشهق (يا لهوي هو ازاي زبرك هيجان كده!!). بيشدها. عايزك يا قحبه. بتنزل من على السرير وبتقوله بضحكه شرموطه (ده بعينك هههه. المهم انا هشوف ماما وبعد الاكل عايزاك نتكلم سوا. عايزه اعرف حكاية الفيديوهات دي). ايه بتدخل على امها المطبخ. امها دايخه. ايه بتتفرج على امها من بره. مديحه لازقه فالرخامه وايه بتقف وراها. بتلزق فجسمها اوي. بتوشوش رقبة امها (مالك يا ماما لسه تعبانه) بتضغط بكسها على طيز امها. بتوشوش رقبة امها تاني (اللبوسه مريحتكيش ولا ايه) مديحه بدوخان (مش عارفه دايخه ليه كده يا ايه). ايه تقوللها استني هعملك تدليك لكتافك اكيد هيخليكي احسن. بتمسك كتاف امها وبتضغط على طيز امها اكتر و اكتر. مديحه بتقول ااااه خفيفه وبتفوق نفسها و بتبعد (بس يا ايه. ساعديني. تلاقي جوزك جعان اوي). ايه بتوشوش ودان امها بهيجان (جوزي جعان اوي يا ماما. اوي.). ايه بتكمل كلامها وهي طالعه ونازله بكسها اللي دايس على طياز امها (بس جعان حاجات تانيه. اول ما جه يا ماما لقيته قلعلي ملط و انا نايمه. تخيلي صحيت وهو يعني..). مديحه عرقانه وخلاص على اخرها (ااااه ممم صحيتي وهو ايه؟!). ايه هاجت بجد ونزلت صوابعها تلمس بزاز امها وقامت دايسه على طيزها بنعومه بس جامد (وهو بيدخله فطيزي). مديحه بتشهق (ااااه مممم بس بقا). ايه بقت حاطه ايدها جوه هدوم امها و ماسكه بزها كله وعماله تتنطط بشويش اوي على طيز القحبه اللي خلفتها (كان بيدخله كله يا ماما. ااااه من بتاعه. مبيهداش). مديحه بتحك كسها فالرخامه. ايه تبتسم ابتسامه مكاره وهي شايفه امها بتدعك كسها فبوز الرخامه. ايه بتسالها فودانها بمحن (هو انتي بتحبي ورا) مديحه بتشهق (ايااااا اااه. سيبيني اكمل الاكل). ايه بتسالها تاني بوساخه (ماما اصل تامر بيعشق…) وقامت دايسه فشخ على طياز امها (وراااا). مديحه غصب عنها قالت (مممم وانا بحبه اوييي اااه) وفجاه بتاخد بالها انها ساحت خالص. مديحه بتتكلم بارتباك (ااايه يلا اغرفي الاكل. هعمل رضعه لبنتك و هاكلها) و بتخرج من المطبخ. ايه بتقف عند حله الشوربه وبتتطلع البودره من جيبها و بترشها فالشوربه. قاعدين التلاته على السفره بيتغدوا. بعد الاكل مديحه و تامر بيتفرجوا على التيليفزيون. ايه بتعملهم شاي وبتحط دوا الهيجان. ايه بترجعلهم بنظرة لؤم رهيبه على وشها وهي شايفاهم بيشربوا الشاي. بنشوف مديحه بتعرق وشبه دايخه و مش قادره خلاص وبتقفل فخادها على كسها. ايه بتاخد بالها من امها. و بتبص على تامر بتلاقي زبره واقف اوي اوي تحت بنطلون البيچامه. وبمياصه ايه بتقلع الروب بتاعها وبتكون لابسه تحته لانچيري خفيف وقصير اوي ومبين طيزها. ولاول مره بعد زمن كبير. امها بتبحلق فكل مللي فجسمها. ايه بتاخد بالها و بتبص بطرف عنيها و بتبتسم وهي عارفه ان امها اخيرا رجعت تشتهي طيزها العريانه بعد ما تابت من سنين عن عشقها. تامر هيجان نيك و مبحلق فجسم مراته اللي مجننه من يوم ما عرفها. تامر غصب عنه مبقاش مستحمل تعب زبره و مبقاش عارف يخبيه. مديحه بتاخد بالها من زبر جوز بنتها و بتتنح بشهوه. ايه بتجيب غطا وبتكلم تامر بدلع (حبيبي ممكن امدد جمبك عالكنبه). بتمدد جنبه. مديحه امها بتبرق فاللانچيري بتاع بنتها اللي اترفع لنص بطنها وهي نايمه جنب جوزها عالكنبه و بتبرق فزبر تامر اللي بقى راشق فطيز ايه قبل ما ايه تغطي نفسها مع جوزها. ايه بتتعمد تتمايص و بتتعمد تتكلم بصوت ممحون (يخربيتك ده عمود نور). تامر بيوشوشها فودنها (تعالي الاوضه عايز اركبك). ايه برضه بتتعمد يكون صوتها عالي علشان تسمع امها (عيب يا تامر ماما قاعده ااااي عيب يا راجل مش وقتوووه مممم). مديحه مركزه معاهم. ايه بتتحرك تحت الغطا. تامر بيتحرك. ايه بتتمايص زياده (ااه يخربيتك بتعمل ايه). بنشوف مديحه فاتحه شفايفها و مركزه مع بنتها وجوزها وعنيها كلها هيجان و جوع للجنس. ايه بقت كانها نايمه فاوضة نومها (مممم اااه تامر متلزقش كده فيا). مديحه بتعض شفايفها وخلاص بقت على اخرها و مبحلقه فتامر اللي مغمض عينه. وسطه بيتحرك. ايه شغاله ممممم. مديحه بتلمس كسها. بتفتح رجليها. الدوا مجننها. ايه بصوت عالي (اااه حاسب يا تامر). تامر خلاص اتجنن وبنفهم انه بيدخل راس زبره فكس ايه وهم متغطيين و بيتكلم بتعب (معلش يا ايه اصل الكنبه ديقه. تحبي ادخل شويه). ايه بشرمطه وهيجان (ايوه ادخل اكتر. ادخل ااااكتاار ممم). تامر بهيجان و مغمض (كدهااا) ايه بتشهق وبتطلع اااه سخنه اوي. مديحه خلاص بقت بتحرك صوباعها على كسها. ايه بتلمح امها وبتلاقيها سايحه خالص قصادها و مغمضه و بتحسس على كسها. وتقوم ايه بشرمطه مصرخه (لاءااا ممم يا تامر مش كداا ااي.) وحرفيا بقت بتخبط طيازها اوي من ورا فجسمه ( مممم ممممم اااااي تامر). بتوشوشه فجاه (كفايه ماما هتاخد بالها. انا هدخل انام. ممم ماما حبيبتي انا هنام شويه. صحيني لو لانا عايزه ترضع) وبتمشي. هي بتعمل نفسها دخلت اوضتها. لكن بنشوفها بتبص عليهم من غير ما يشوفوها من بره الاوضه. تامر بيشغل التليفيزيون و بيرجع يقعد. لسه بيبص بطرف عنيه على حماته وبيلاقيها لسه متنحه فزبره. مديحه خلاص الهيجان نساها هي بتبص على ايه. و الشيطانه ايه واقفه بره واخده بالها ان امها مبقتش تنزل عنيها من على زبر تامر و واخده بالها ان تامر قاعد و متعمد ميغطيش انتفاخ زبره اللي مكبب ربع متر فوق جسمه. مديحه بتدخل الحمام و بتغسل وشها. دايخه و جسمها بيرتعش. بتسند على حوض الحمام و بتغمض و بتكلم نفسها (ااااه يا كسي اييي مممم. مش عارفه مالي. كسي قايد نار. وبتحرك كسها بشهوه و هي زانقاه فالرخامه و بتقول (اوووف يخربيت وجع الكس). و فجاه بتبص فالمرايه و بتكتشف اللي هي بتهببه. بتغسل وشها تاني و بتحاول تقاوم. بتدخل اوضتها بس بتشوف على الكرسي اللي قصاد سريرها اللانجيري اللي قاسته فالاول مع ايه. بتبحلق فيه. مشاهد قديمه بتككرر فخيالها بسرعه. زمان لما كانت بتفتح باب الشقه بنفس اللانچيري الوسخ لاي حد. ولما الراجل بتاع التوصيل بحلق و تنح فجسمها الملط وفجاه اتجنن و بقى يقفش فيها. مديحه بتقعد على الكرسي و بتمسك اللانچيري و كانها مش مصدقه اللي كانت بتعمله زمان قبل ما تتوب. بتعض شفايفها بكسوف و خجل. وبتفتكر مشهد تاني وجارها بيصورها بنفس اللانجيري فبلكونتها و هي بتنشر الهدوم و متعمده توريله كسها و بزازها اللي كانها واقفه فحمامها مش فالبلكونه. بتفتكر منظرها لما قاسته من يومين. و فجاه بنشوف صوابعها بتتحرك على بزها وهي ماسكه اللانچيري دلوقتي. بتفتكر مشهد تاني بنفس اللانجيري قصاد مدرس ايه وهي صغيره. وجوز مديحه المعرص بيتفرج على مراته وهي بتقدم الشاي للمدرس و هي لبوه كده. المدرس شايف حلماتها وكسها وطيزها. المدرس بيدعك زبره على ام تلميذته اللي واقفه قصاده ملط و جسمها ابن كلب وهي واخده بالها ان مدرس بنتها متنح فشعر كسها و بزازها و منظر اللانچيري المتناك مجننه. و مشهد ونفس المدرس راكبها على باب الشقه. بينيك كسها اوي اوي اوي. مديحه بتصوت فالمشهد القديم وفجاه تشهق فالجديد و بتقول (مممم احا يخربيتي اوففف تعباااانا بقا). بتاخد بالها مديحه انها بتقفش فبزازها وهي قاعده على الكرسي من غير ما تحس. بتتخض و بترمي اللانچيري الوسخ على الارض. اللانچيري اللي فكرها بعهرها و فجورها قبل موت جوزها الديوث. عنيها بتروح على اللانجيري تاني. بتقرب منه و بترفعه وبتتفرج عليه. بتفتكر ايه وهي بتقوللها ( انا لو ابنك كنت عملت فيكي عمايل). وفجاه بتقف قصاد المرايه وبتقلع ملط و بتتفرج على جسمها الممتع و تلبس اللانجيري. ايوه بتلبس وبتبحلق فجسمها فالمرايه. خلاص بقت تتكلم بصوت تعبان وعالي ( اااه. احا عايزه اتشرمط). بتمسك كسها. بتدعكه. مغمضه. وفجاه بتسمع صوت ….. فالشارع. بتفوق. تامر لسه بيتفرج على التيليفزيون. ايه بتدخل و بتساله (هي ماما فين يا تامر). (تامر: تقريبا دخلت تغمض شويه). ايه بتفتح الباب بتاع اوضة امها و بتفنجل عنيها. امها نايمه على السرير ولابسه اللانجيري الوسخ السخن العريان بتاع ممثلات السكس. ايه بتقرب بشويش. بتبحلق فرجل امها ووراكها وطيزها العريانه. اللانجيري مسحوب لنص ضهرها. بتبحلق فطيزها. وبتقعد على السرير عند طيز امها. بتناديها (ماما انت كويسه). مديحه عريانه فشخ. ايه خلاص هي كمان مش مستحمله حلاوة جسم امها و بقت بتكلمها بهيجان واضح فصوتها اوي و هي بتشم جلد امها (ماما انتي عيانه خاص. انت مخدتيش الدوا تاني). مديحه مردتش وكانت في دنيا تانيه من وجع الكس و تعب الهرمونات. ايه بتسيبها وبتخرج. بتنده على تامر (الحق ماما تعبانه اوي يا تامر و مش عارفه مالها. تعالى شوفها). ايه بتروح اوضتها بتجيب علبة اللبوس. وفنفس اللحظه بنشوف تامر واقف على باب اوضة حماته. بيتنح ويتسمر. بيبرق فلحم حماته اللي عمره ما شافها ملط كده. عمره ما تخيل انها فاجره كده. بيقرب اوي من وراكها وطيزها. تامر مرتبك و بيعمل نفسه باصص فحته تانيه. ايه بتقول (حبيبي خد اعملها كمادات. وانا هعملها حاجه تشربها. واديلها الدوا). ايه بتشوف زبره الضخم جوه البنطلون الخفيف اوي. زبره الهيجان لدرجة ان عروقه باينه و متحدده فالبنطلون. تامر بيلف الجمب التاني وبيقعد جمب راس حماته بالظبط. ايه بتخرج تروح المطبخ. تامر مش مصدق اللي شايفه. تحت منه بالظبط احلى بزاز ملط شافها فحياته واللانچيري مش مغطي اي حاجه فيها خالص. بيمسك زبره بشهوه ومديحه مغمضه و دايخه. بيكلمها و هو بيتهته (طنط حطي راسك على رجلي علشان اعملك كمادات.). مديحه بتفتح عنيها بدوخان بتبصله. وبتبص بتلاقي زبره واقف نيك. وبتغمض تاني. الدوا اللي بيشعلل كسها مخليها كانها فغيبوبه. بتحط راسها على رجله الشمال اللي لازقه جمب راسها بالظبط. شعرها جي على زبره اللي واقف. تامر متنح فبزاز حماته اكتر. بيعرق. بيبرق. شفايفه بترتعش. اللانجيري حملاته فتله. والفتله واصله لحد تلتين بزها. بزازها محدوفه نيك وملط نيك وغمقان حلماتها البارزه باين اوي. ايه بتدخل. بيخبي زبره بايده علشان مراته متاخدش بالها. ومن غير قصده وهو مخبي زبره و ضاغط عليه اوي زبره العربجي بيلزق فخد حماته. ايه خدت باله (ماما لفي على جمبك اليمين علشان الدوا. حبيبي معلش اعدل راس ماما) تامر بيتنح فوراك حماته وطيزها وهي بتلف. طيزها بقت عريانه ملط فوشه و راسها بقت فوق فخاده وباصه على بطنه و بيبرق فزبره. حماته لامسه زبره بشفايفها. متنحه. مفتحه عينها. شفايفها لازقه فزبره الناشف الواقف اوي. ايه بتعمل نفسها مش واخده بالها. تامر بيبص على شفايف حماته اللي بايسه زبره. بيغمض ومش قادر . بيسال مراته (انت هتعملي ايه يا ايه). ايه بترد عليه بسرعه (اصل الدوا لبوس يا تامر.). ايه مبحلقه فخرم طيز امها. بتمسك طيزها. بتحط اللبوسه على فتحة الخرم. مديحه بتقولل ممممم وبتحك راسها فزبر تامر اكتر. ايه بتدخل اللبوسه بشويش. تامر مش مصدق. بيبص على وش حماته اللي دايس على كل زبره و على اهاتها اللي بتطلع منها. مديحه بتنزل ايديها برد فعل تلاقائي على اللي بيدخل فطيزها. ايه بتكلم تامر(تامر خلي ايد ماما عندك مش عارفه اديلها الدوا) وبتقوم ايه بتشيل ايد امها وبتحطها على زبر جوزها كانها مش شايفه. تامر بيبحلق فايد حماته. ماسكه زبره وبيساه بشفايفها. مديحه بتتنفس بسرعه فزبر تامر. ايه بنظرة هيجان. بتدخل بقية اللبوسه. دخلتها كلها. بتحسس بصوباعها حوالين خرم امها. مديحه بتطلع ااااااه سخنه اوي و بتمسك زبر تامر اكتر من غير قصدها. بتحضنه براسها وايدها اكتر. ايه بتحسس حوالين خرم طيز امها. بلؤم بتكلم امها (خلاص باقي وحده كمان بس). بتحط اللبوسه التانيه. بشقاوة ايه بتلمس فلقة طيز امها. من ناحية الكس. مديحه بترتعش و بتقول ممممممم. بتتلوى عند وسطها. تامر مبحلق فراس حماته وايديها اللي بيعصروا زبره. ايه بتدخل اللبوسه بشويش نيك. راس صوباعها تلمس خرم امها. تضغط عليه. مديحه بترجع بطيزها. بتحضن زبر تامر. ايه صوباعها بيدخل فطيز امها. تامر مش مصدق المنظر. صوباع مراته بيلعب فطيز حماته الجامده. ايه بتقوم فجاه (تامر حبيبي انا هدخل البس وانزل اشتري حاجات وطالعه. كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحراره دي تنزل) وبتخرج. تامر مبحلق فايد حماته. زبره واقف نيك و متفعص جوه ايدها. مديحه بتبرق. مكسوفه. بتكلم جوز بنتها بخجل (اسفه يا تامر. محستش بايدي). تامر مش قادر يتكلم هيجان اوي على بزازها اللي حلماتهم ال 2 خرجت من اللانچيري المنيوك. زبره واقف نيك. بيتكلم بارتباك اوي (ولا يهمك يا طنط. الف سلامه عليكي). مديحه متنحه فزبره. تامر متنح فبزازها ووراكها وكل لحمها. مديحه بهيجان فشيخ (هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي ايه مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو ايه يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي (حبيبي هي ايه مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط ايه مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره (انا هكلملك ايه. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. ايه غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه. تامر بيرجع اوضته وزبره حرفيا على تكه و يفرقع. بيصرخ ف ايه (ايه اللي عملتيه ده!!. انتي دخلتي صوباعك فطيز طنط!!). ايه بتمثل (من غير قصدي. انا قلقانه عليها يا تامر.) تامر بيقعد على السرير. ايه بتبص على زبره اوي (حبيبي. هو واقف ليه كده.) وقامت مخرجاه من البيچامه و برقت بجد مش تمثيل (يالهوي كل دي ميه نازله من زبرك. للدرجادي نفسه يفرقع. المذي مبهدله). وقامت ماسكه زبره و ابتدت تدعكه بحنيه اوي اوي وهي بتتكلم بشهوه ( مممم مين قده كان لسه بيتباس من شويه). تامر مغمض عنيه و بينهج بسبب وجع زبره (بس يا ايه. طنط مش قصدها). ايه بتحرك ضوافرها على راس زبره المحمره اوي و بتكمل كلام (شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها ازاي. انا مش عارفه ازاي مكنتش بتلبسهم. كويس اني جبتهم من البيت) وفجاه بتفعص راس زبره بس. بتفعصه بميته ببطن ايديها و بتساله بفجر (كان حلو عليها يا حبيبي؟). تامر جسمه بيتنفض بسبب تعزيب ايه لزبره (ااااه مممم. اه يا ايه.) ايه بتكمل بمياصه كلامها و هي مكمله تفعيص فالراس النوويه بتاعة زبر تامر (ماما اصلها لسه جسمها حلو. حرام بجد تبقى مغطياه كده. صح يا تامر). تامر مبيردش و بيشهق من الشهوه و جسمه متشنج اوي. ايه بتزود فالمحن (شفت رجلها لسه ناعمه ازاي. شفت صدرها لسه منفوخ ازاي) و بترجع بتحلبله زبره كله بشويش و بتساله بمكر (كويس انك متكسفتش منها. انت اول مره تشوفها ملط كده. صح؟) بتحلبه طالع نازل برقه. تامر بيشهق (اييي اااخ. ايوه. اول مره يا ايه) ايه عنيها بتلمع و بتقوم سايبه زبره و بتغير الموضوع (احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه) بيحكيلها كل حاجه من اول ما دخل السيكشن فالكليه و استناها وحكالها عن فكرة الموقع. ايه بتحرك صوابعها على ضهر ايده اللي بيدعك بيها زبره. و بمياصه قالت (اياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده. الناس تهيج على مراتك كده. حبيبي كده مراتك تتفضح). تامر خلاص اتجنن بسبب اللي ايه بتعمله فزبره. بيكلمها بعصبيه (ايه. انا عايز الواد يجي يصورك هنا. انا عايز اشوفك بتتناكي منه). ايه ضحكت اوي بتمثيل (انت مجنون. ايوه اتجننت بجد. عايز زبر دكر يدخل فلحمي!). تامر بيلبس هدومه و بيكلمها وهو بينهج (بصي هنبقى ملثمين كاننا حراميه و مش هنتكلم. شيلي اي صور ليا فالبيت كله. هندخل نغتصبك. انا هقول ليه اني جمعت معلومات. عارفه انها فكرة كريم. ايه بتساله بشرمطه ( مممم وتنشر فيديو مراتك على النت. حبيبي انت متخيل كمية الازبار اللي هتتحلب عليا. كمية اللبن اللي هتغرق شرفي. اوك موافقه. ظبط الدنيا وقوللي المعاد). تامر بيكلمها بجد و بلهجة تحذير (اهم حاجه توزعي امك. لازم متكونش فالبيت ساعتها). ايه عنيها بتلمع بشر و بتقول بلهجه كلها حقد (طبعا طبعا. متقلقش هوزعهالك). في كلية ايه. عند مكتب التصوير كريم بيصور وبيركب عربية تامر. تامر فاتح اللاب وبيكلم كريم (ادي الموقع اهو. الموقع عليه صوره لايه من وشها. مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة ايه القحبه. ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه. بيرفعوا ١٠ فيديوهات. اليوم اللي بعده. فالكليه كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على ايه. هي عارفه انها اتفضحت و ان حوزها المعرص نشر فيديوهات لحمها اللي بيولع ازبار الشارع. ايه كالعاده بتتمشى فالكليه بشرمطه و بهدوم سافله اوي اوي مش مناسبه خالص لحجابها. الولاد والبنات فاشخينها بعنيهم. ايه بتروح بيتها وبتجري على اوضتها. بتطلع الديلدو. بتقعد على السرير. بتفنس بسرعه و بتاخد وضعية السجود. بتدخله كله بالكامل فخرم فطيزها. امها واقفه بره الاوضه و شايفه بنتها بتحسس على كسها المتعري. بتدخل على بنتها و تسالها بحنية الام (مالك يا ايه. تعبانه ولا ايه). ايه بتقفل رجلها علشان تغطي كسها المولع (اه شويه يا ماما).بعد شوية ايه كلمت تامر وهي بتنهج (حبيبي كلم كريم حالا. ماما هديلها منوم. ده احسن وقت) ايه بتدخل المطبخ بتساعد امها و بتكلمها بادب (ماما حبيبتي. ادخلي اوضتك ارتاحي انت). ايه لابسه لانجيري ابن كلب سافل. الباب يخبط. امها بتقول بسرعه (معلش يا ايه. البسي الاسدال بسرعه وافتحي للسوبر ماركت. انا طلبت حاجات منه). ايه على وشها نظرة لؤم (حاضر يا ماما). ايه بتروح بتفتح الباب علطول. بلحمها العريان. مبتلبسش الاسدال زي اي ست محترمه بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجه بيتخض. لحمها كله عريان. تقوله حسابك كام. الراجل متنح فلحمها. باقي 50 يا هانم. ايه بتجيبله الفلوس. امها خرجت بالصدفه من اوضتها و شافتها. بس بتفضل مراقبه من بعيد و مبرقه فمنظر بنتها الملط. ايه بترجع للواد و بتديله الفلوس و بتقوم موقعاها. بتوطي الفاجره بقصدها علشان تلم الفلوس. الواد شايفها ملط ايوه ملط. حمالة اللانچيري اليمين وقعت وبزها اليمين خرج كله وهي ولا فبالها و بتلم الفلوس بالراحه اوي. الواد مبرق فالست المتجوزه اللي بتعرضله لحمها و شرفها. ايه فجاه بتبصله بكسوف و بترفع الحماله وبتقف. الراجل وزي اي راجل مكانه حتى لو مراهق قام فجاه نزل حمالات لانچيري ايه. ومسك بزازها ال 2 وقام اتكلم بهيجان و تعب ( احا يا شرموطه. ازاي بزازك كده). ايه بشرمطه بتزق ايده و بتمسك بزازها بكف ايديها (عيب كده. عايز منهم ايه). مديحه مبرقه وشايفه كل حاجه. وفجاه الراجل بيفعص بز ايه و بيشدها منه جامد اوي. ايه قامت مطلعة اااهة شهوه ممحونه (احححح اي حرام عليك كده حرام. انا متجوزه). الواد اتجنن. بيقلعها اللانجيري بسرعه. ايه بتقف ملط. الواد مذهول من الموقف. مذهول من حلاوة لحم ايه. كان الزمن وقف بيه. والقحبه سايبه نفسها ملط قصاده. متحركتش. محاولتش تغطي اي نقطه فجسمها. الراجل فجاه بيفعص بزاز ايه تاني. ايه تقلت العيار عليه وكملت كلام بوساخه (بس كفايه تفعيص فشخت لحمي. حرام كده انا متجوزه حرام تعمل فيا كده). مديحه امها بتحرك ايديها على بزازها. ايوه مديحه تعبت. اصلها ياما عملت كده زمان فبتوع الديليفري. مديحه بتخرج بزازها وبتحسس على حلماتها التعبانه اللي نفسها يحصل كده فيها زي بزاز بنتها. الراجل حاضن ايه وبيبعبص طيزها. وايه بترقص جسمها بمحن ووساخه وبتكلمه بهيجان (اااه لاااااا سيب طيزي. اااه كفايه بعبصااا. هتعب كده. انا متجوزه سيب طيزي). وفجاه بيسمعوا صوت باب بيتقفل فالدور اللي فوقيهم. الواد بيجري و بيركب الاسانسير. ايه بابتسامة شر لامحه ضل امها وعارفه انها واقفه من بدري بتراقبها. بتلبس وبترجع المطبخ. امها بتدخل المطبخ و بتسالها بارتباك (اتاخرتي ليه). معلش مكنتش لاقيه فكه. وبتسيب امها. مديحه بتدخل اوضتها. بتقلع ملط. بتمدد على السرير و بتمسك بزازها. وفجاه ايه بتسمع صوت موبايلها. بتجري تفتحه و بتلاقي تامر باعتلها رساله (احنا طالعين كمان شويه. انا عرفت الواد ان جوزك مسافر وانك لوحدك. مش هوصيكي. عايزك تعملي فيلم ياخد اوسكار. بحبك. ابعتيلي رساله لو تمام). ايه ردت برساله لتامر (يلا حالا). بعد 5 دقايق الباب بيخبط بشويش. ايه بتفتح ل ٢ رجاله مقنعين. تامر فجاه بيزقها. ايه بتمثل انها مخضوضه ( انتم مين وعايزين ايه). تامر بيقفل الباب من جوه بالترباس و بيكتفها من ضهرها و بيكتم بقها. الراجل التاني اللي هو كريم طلع كاميرا وبيصور اللي بيحصل. تامر فجاه بيقطع اللانچيري بتاع ايه وبيبص على كريم اللي برق فجسم مراته الملط. كريم بيثبت الكاميرا على طربيزه. و الكاميرا بتصور ****** ايه. كريم بيدخل معاهم و قام ماسك بزاز ايه بشهوه فاجره. كريم بقى بيفعص بزاز ايه و بيكلمها بهيجان (كس امك يا ايه يا بنت العرص. معقول لحمك ده ملك جوزك الخول و بس. احا يا مهتوووكااا انت مراتي انا كماااان. انت لازم تتجوزي كل الهيجانين على لحمك) و قام شاددها جامد و لفها و قام مكتف ايه من ورا وزعق فتامر (دور على حبل بسرعه). تامر عارف ان فيه حبل فالمطبخ. بيروح يجيبه. رجع معاه الحبل و برق. مش مصدق عنيه. قصاد عنيه مراته عريانه ملط و زميلها بتاع الكليه مكتفها من بزازها. تامر بيمسك زبره. كريم لطش ايه بالقلم تاني وتالت. بتصرخ و بتعيط (ااااه حرام عليكم. عايزين ايه). وفجاه كريم صرخ جامد وهو بيرفعها من طيزها وقام راشق زبره جوه كسها بقوة بنت كلب لدرجة ان ايه شهقت بجد و كانت هتموت. وكريم بقى بيضرب كسها بكل عنف و هو بيصرخ (اللبوه النجسه اللي جننت ازباركم بلحمها. اهي فوق زبري. يلا اتفرجوا زي ما جوزها هيشوف زيكم الفيديو ده. يلا كل اللي شاف كلوتات المنيوكه. كل اللي هاج على بزاز القحبه اللي علطول متعريه تحت حجابها. كل اللي اتمنى انه يحشر زبره فيها بسبب لبسها المعرص. طلعوا ازباركم و عشرووووووو). كريم بيصرخ فتامر (تعالى نيك اللبوه معايا. خللي جوزها المعرص يمتع زبره بمنظرها). وفجاه تامر بقى زي المجنون. هجم على مراته و نزل تفعيص فبزازها و قام راشق زبره فطيزها. بينيك زي الطور. زي الحيوان و بينهج و بيشخر زي الخنازير كانه اتحول لشيطان. وفجاه ايه صرخت (مامااااا. الحقييييني الحقينيييي). امها فاوضتها مكنتش سامعه الصريخ. بس اخر صرخه و بنتها بتنده عليها سمعتها. جريت على بره وهي ملط. و اتخضت. شايفه اتنين دكره و ازبارهم جوه اخرام بنتها المتشاله من طيازها و مفنسه و عماله تنهج وهي دايخه. مديحه بتجري عليهم وبتصرخ بجد (انتم مين يا كللاااااب. حراميااااا. الحقوناااا). كريم صرخ فتامر اللي طبعا متكلمش ولا بين صوته من اول ما دخل. قال ليه (امسك المره دي كتفها و اكتم بقها ده). تامر مكنش مركز الاول فحماته. خرج زبره من خرم طيز ايه. وفجاه مسك حماته. برضه مكنش مركز معاها. كان زانق فيها من ورا. واتكعبل. قعد على الكنبه وشدها. وقعدها ضهرها ليه وطيازها على زبره الكبير الضخم. وهي بتحاول تصرخ بس تامر كاتم بقها. كل ده كريم كان نازل هبد فكس ايه زي الكلب السعران. كلب سعران حقيقي لدرجة ان ايه كانت خلاص بتبرطم بكلام مش مفهوم وهي بتعيط. وفجاه كريم رمى ايه على الارض وقام رابط ايديها من ورى جامد اوي اوي وقام جارلها من شعرها وهي بتصرخ من الوجع. ومديحه بتحاول تهرب من تامر اللي مكتفها بس مبتعرفش. كريم شد ايه لحد الكنبه اللي تامر و ام ايه عليها. و رمى ايه بعنف و قام جايب الكاميرا و موجهها على الكنبه. وفجاه كريم زي الحيوان قام ناطط فوق طياز ايه بكل عنف. تامر برق. وهو باصص على مراته. وفجاه خد باله من اللبوه اللي على حجره. خد باله ان حماته الجامده قاعده على حجره ملط. كريم نط تاني على طيز ايه. زبره كله دخل فطيزها. ايه صرخت بوجع رهيب (طييييزي). تامر مبرق فايده اللي مقفشه بزاز حماته. كريم صرخ فتامر جامد (افشخ كس ام المره الفاجره دي) وقام ناطط تاني بعنف جوه طيز ايه و سالها (اسمها ايه المعرصه دي). ايه حرفيا كانت مستمتعه بكل لحظة جنان بتحصل حواليها. ايه صرخت (دي ماما مديييحااا اييي ارحم طيزي فشختني يابنل كلب). وفجاه كريم وكانه بقى كلب مسعور بقى يتنطط بسرعه اوي على خرم طيز ايه وقام مصرخ فتامر اللي حرفيا مش مصدق حاجه من اللي بيحصل (نيك مديحه بنت القحبه. نيك اللبوه اللي خلفت ايه. نيك اللبوه قصاد بنتها). و قام مصرخ فايه وهي بيدخل زبره ويخرجه من طيزها و بينهج اوي (مصي زبر صاحبي يا كس امك). وكان ايه كانت مستنيه الكلمه. شفطت زبر تامر جوه بقها. سايبه كريم نازل نيك فخرم طيزها و هي خلاص تعبت بجد وبقت تلحس زبر تامر وبقت تتعمد تلزقه فكس امها اللي لسه تامر مكتف بقها. تامر مبرق. بينهج. زبره موجوع. مراته قصاد عنيه مركوبه زي الكلبه الوسخه من حد غريب. زبره بيتلحس وهو لازق فكس حماته. مديحه كل ده بتحاول تصرخ او تقوم و مش عارفه. وفجاه كريم صرخ زي المجنون وهو بيتنطط على ايه (شيل ايدك من على بق الكلبه خلييني افشخ وشها ده. وفعلا تامر مسك ايدين حماته كتفها و هو بيتفرج كانه ففيلم خيال علمي مستحيل حد يصدقه. كل ده و ايه نازله مصمصه فزبر تامر وعماله تحشر زبره بين شفايف كس امها و رافعه طيزها لكريم اللي مبيرحمش اللي عمال يغرس زبره لاعمق نقطه فطيز ايه زي الطور و قام فجاه لطش مديحه. و تامر شادد ايديها كانه صالبها و بينهج و مبرق فزبره اللي من كتر ما هو لازق فكس حماته خلاص كان بيفرشها بعنف. وايه نسيت انها خطه. ايوه من شهوتها نسيت نفسها. وبقت تطلع اهات ممحونه (اااه ايي طيزي ممم طيزيييي طيزييي اوففف). و كريم نازل تلطيش فوش مديحه اللي انهارت تماما من كتر الضرب. وفجاه كريم قام من على ايه و قام رافعها و هي خلاص جسمها سايب و قام مقعدها على حجر امها. لزقها فامها. البت و امها بيعيطوا. ايه مبقتش تعيط تمثيل. لا دي بتعيط من الهيجان و الجنس المجنون. و امها بتعيط من التلطيش و الضرب اللي كانت بتضربه على وشها. وفجاه كريم قام فتح وراك مديحه. تامر قاعد على الكنبه و فاتح رجليه و زبره خلاص تكه و يدخل فكس حماته القحبه اللي قاعده بطيازها على حجره و كسها لازق فزبره و دايسه بقدمين رجليها على الكنبه و وراكها مفتوحه و منهاره من الضرب اللي اتضربته و تامر شادد دراعاتها كانه صالبها و تامر عرقان و تعبان و بينهج و عايز يصرخ. و ايه بتقعد على امها و بتلزق بطنها فبطن امها وبزازها فبزاز امها و شفايفها خلاص هتمصمص شفايف امها ومفنسه و رافعه طيزها المفشوخه وشعر كسها بيحك فشعر كس امها و كريم المجنون واقف وراها ماسك ركب امها بيفتحهم بشكل بشع و قام فجاه مدخل زبره فخرم طيزها و هو بيصرخ (الحسي شفايف امك يا بنت الوسخه). ايه مستنتش وقامت فجاه سحبت شفايف امها بين شفايفها زي المجنونه و بتصوت صويت مجنون بسبب اللي بيحصل فخرم طيزها. مديحه مبرقه فبنتها و بتتوسل ليها (ايه ايه اااه بس بس مش كده مممم بس ااااه كده حرام ااااه بتعملوا ايه). تامر حرفيا صنم مبرق زبره بيرتعش لازق فكس حماته. كريم لسه نازل تقطيع فطياز ايه و قام فجاه شدها من شعرها جامد اوي (كفايه مصمصه فامك يا معرصة). وقام لاطش مديحه 4 اقلام اقوى من بعض. وفجاه قام ماسك ايدين تامر وحطها على بزاز مديحه. وقام حاشر زبره كله بشكل بشع فطيز ايه لدرجة ان غصب عنها (بس يخربييييتاااك هموت بجااااد احااااااا). و فجاه ايه من هيجانها قامت لزقت فامها وبقت تلحس شفايفها (ماما اااه ده قطع طيزي. قطع طيزي. فشخ طيزي. فشخ طيازي يا ماما. هتك طيزي يا ماماااااا). وبقت تدخل لسانها جوه بق امها اللي خلاص داخت و ساحت و انهارت و اتجننت و تعبت اوي اوي. وفجاه كريم وطى و لزق بطنه فضهر ايه وهو نازل تخبيط فطيزها و مسك بزازها جامد. ايده كانت لازقه فايد تامر اللي بيقفش فبز مديحه. كريم بيكلم تامر وهو هيجان (اوفف يا جدع. بزاز ايه دي عايزه كده تتفعص طول النهار والليل). تامر مبقاش مستحمل. التعريص فشخه. صرخ. مديحه بتتلوى. تامر بيفعص بزازها اكتر وبيتحرك تحتها. تامر تعبان. كاتم صوته ليتفضح. و كريم لسه بيفشخ ايه. وايه لسه بتشفط شفايف امها. وامها على اخرها ومش بتقاوم و سايبه بنتها تلحس و سايبه المغتصب اللي متعرفش انه جوز بنتها يفعص لحم بزازها. والمغتصب اللي التعريص جننه بقى بينيك بزاز حماته. و فجاه تامر من غير ما يحس اتحرك جامد تحت حماته و قام مدخل زبره كله فكسها غصب عنه. مديحه صرخت (اييي كسييييييييي اوووووو). ايه برقت فتامر اللي خلاص مغمض عنيه و بيتمتع بشعور انقباض كس حماته على زبره. و قامت ايه باصه لكريم و ابتسمتله بمكر رهيب و قامت مصرخه جامد (ابعدوا عننا يا حراميه يا ولاد الكلب. يا متوحشين. وقامت زقت كريم). كريم فجاه رمى ايه على الارض و شد امها رماها على الارض فوقيها و صرخ فتامر (يلا بينا). تامر قاعد على الكنبه مبرق فزبره الغرقان و مبرق فمراته اللي مرميه على الارض. و على وش و بزاز حماته اللي حرفيا كانهم كانوا بيتجلدوا بكرابيج. كريم مدالهوش فرصه يتنح زياده و شده جامد. (يلا بينا). وبسرعه هم ال 2 عملوا نفسهم وكان غرضهم السرقه و خدوا شوية دهب من بتوع ايه من دولابها. وكريم قفل الكاميرا. ايه و امها نايمين ملط على الارض مش قادرين ياخدوا نفسهم. وفجاه بتلاقي ايه قربت من امها وهم على الارض. بتكلمها وهي باصه فعنيها بمحن (ماما انت كويسه). و قامت بايسه شفايف امها برقه بوسه سريعه. مديحه اتكسفت و بصت بعيد (اااه يا ايه انا كويسه. سرقونا يا ايه اااه). ايه باست امها على خدها جنب ودانها و كملت كلامها (ماما اياكي تحكي لتامر. لو عرف هيجراله حاجه. انت كويسه. تعالي يا ماما.). ايه بتحاول تقف. و بنلاقيها طيزها وجعاها اوي. بس بتسند امها و بتقعدها على الكنبه. و بتقول لامها (هجيبلك عصير يا ماما). مديحه من تعبها نسيت حتى تطلب من بنتها انهم يلبسوا هدومهم. ايه كلمتها (ماما انا اسفه اني تعبت. انا سافله. مش عارفه ازاي بوستك كده. مكنش قصدي خالص. بس هو كان بينيكني جامد فيعني. بصراحه شفايفك طعمها حلو يا ماما). مديحه كلام بنتها دوخها اكتر ما هي هيجانه. بالذات بعد كباية العصير الاخرانيه. مديحه بتحاول تجمع نفسها و بتسال ايه (حبيبتي انت كويسه يا ايه). ايه قربت و حطت ايديها على ورك امها الملط قريب من كسها اوي و اتكلمت بهيجان (ماما حسيت كانه جوزي بينيكني. حبيت اغتصابه ليا). مديحه مبرقه فايد بنتها اللي خلاص هتلمس كسها المبلول. بتكلم ايه بارتباك (بصي كان مفيش حاجه حصلت). ايه بتقول لامها بهدوء (تعالي نستحما. وبعد كده نتكلم يا ماما) جرتها من ايديها. امها ماشيه معاها كانها نايمه. دخلوا الحمام. شغلت الدش. ايه ومديحه بيبصوا لبعض وهم تحت الدش. ايه متنحه فشفايف امها و بتكلمها بوجع جنسي (بقالنا كتير مستحمناش سوى يا ماما). ايه بتاخد شاور چيل و بتدعك ضهر امها و بتنزل بتدعك طيزها. ايه تعبت بجد بقت تتكلم من قلبها (بحبك يا ماما بحبك ونفسي فيكي اوي). تقوم ماسكه بز امها وهاجمه على شفايف امها. امها بتبعد و بتصرخ. (ايه انت اتجننتي. انا امك. مينفعش اللي عملتيه ده) وجريت عريانه. ايه بصوت عالي وهي بتجري وراها و بتضحك بمسخره (ماما انا بهزر. كنت عايزه اضحكك. استني بس يا روحي). لحد ما وصلوا اوضة مديحه. ايه بتتمشى ناحية امها بمياصه و بتفتح درج الكوموديونو بتطلع مرهم. عندي ليكي دوا هيريحك. لقيته فالشقه بتاعتك. ايه قعدت على السرير جنب طيز امها. و قامت حاطه المرهم على طياز امها و ابتدت تحسس بشهوه. مديحه مغمضه و دايخه وبتكلم بنتها بهيجان لا ارادي (بس يا ايه. اااه سيبيني ارتاح يا ايه. مش قادره خالص). مديحه شهقت لما حست بصوباع بنتها بيدخل فطيزها. (ايه اييي حاسبي ده دخل). ايه طلعت صوباعها من طيز امها و كلمت امها بمحن (اسفه يا ماما من غير قصدي). وفجاه ايه بتقول لامها بلؤم (استني ده فيه دوا تاني). فاكراه يا ماما. مديحه بتتنح فالديلدو اللي ايه بتطلعه من تحت السرير. ايه بتكلم امها و هي باصه على الزبر الصناعي (كنت بتريحيني بيه زمان. فاكره يا ماما؟). ايه بتشد رجلين امها عليها. بتفتح طيز امها. بتحكه فخرم طيزها. بتدخله سنه. مديحه مش مصدقه و لسه دايخه و سايبه جسمها كله بين ايدين بنتها اول ما الديلدو دخل فطيزها مديحه صرخت بهيجان مش بوجع. هيجان ست بتحب تاخد فطيزها من زمان. مديحه فنست اكتر و شهقت (اااه يا ايه. ااااه. حطيلي دوا اكتر). ايه مش مصدقه انها نايمه ملط ولازقه فامها و عماله تنيك فامها بالديلدو. بتدخل الديلدو اكتر. ايه مبرقه فلحم امها. الدوا ده هيريحك يا ماما. مديحه بتقول ( ااااه. عيب يا ايه. ده دوا صغيرين بس) ايه بتقعد فوقيها وبتحشر الديلدو اكتر. وبقت تتكلم بهيجان فشيخ و هي مقفشه طيز امها فاتحاها. بتحضن بنتها اوي وبتصرخ. (احاااا احوووو مش قادرره. دخلي اكتر. اكتر اكتر. طيزيييي). ايه بساديه بتشرمط طيز امها فشخ و امها بتتشنج. ايه بتسيب الديلدو فطيزها. بتمسك خدودها. بتكلمها بشوق كانها مراتها (ارتحتي يا ماما. جيبتيهم يا ماما. اخيرا كسك ارتاح معايا با حبيبتي. بعشقك يا مديحه اوي). وفجاه. مديحه برقت. و ايه خافت. لطشتها بالقلم. مديح بتصرخ جامد (انت ازاي عملتي كده. انا امك. ) وجريت على اوضتها. ايه راحتلها. (ماما انا زعلتك. هو مش ده دوا. كان بيريحني زمان). بتكلمها بحنيه (ماما متزعليش مني. مكنش قصدي. كنت بهزر معاكي). بتبوس خدها. مديحه مقموصه. اصل بنتها يعني كانت بتنيكها و دي مش حاجه سهله. مديحه بتكلم بنتها و هي مش باصه ليها (خلاص يا حبيبتي حصل خير انا عارفه انك بتهزري. اكيد مش هتفكري تعملي كده مع امك). ايه ابتسمت لامها (يلا يا حبيبتي. البسي هدومك و تعالي كلي معانا. و ماما انسي خالص موضوع ال****** ده. اياكي تحكي لتامر. هم مسرقوش حاجه مهمه. مفيش داعي للفضايح يا ماما). امها وافقتها و قالت بحزن ايوه مفيش داعي. هنعتبر مفيش حاجة حصلت. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
العائله الكريمه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل