H
Hima roka
ضيف
اي بت بتحتاج أن يكون في حياتها راجل
بس الحكاية النهارده عن واحدة مكنش في خيالي حتى ييجي اليوم واعمل حاجه معاها
البنت دي عرفتها عن طريق أخوها
هو زميلي وهي كمان زميلتي
مكتب واحد كنت أنا و هاني أصحاب جدا و أخته ولاء برضو ولا بنت جميله جسمها كيرفي ملبن بزازها مكورة وطيزها كبيرة جدا
وفي يوم كنت رايح الشغل بدري
دخلت الحمام اغسل أيدي من التراب ووشي علشان أفوق
الحمامين جنب بعض الحريمي و الرجالي
سمعت صوت اهات مكتومه في الحمام الحريمي
ولما خرجت استنيت اشوف مين
خرجت ولاء ...قولت عادي ممكن تكون بطنها تعباها بس هي لما شافتني ارتبكت خالص
سألتني انت هنا من بدري
قولت لا لسه واصل
وعدى اليوم عادي
وفي يوم كانت ماسكه الموبيل بتاع اخوها
فخدتها منها قال يعني هزار
وهي قامت تاخده وهي بتضحك وبتقول بس بقى يا هيما و انا طبعاً استغليت الفرصة
بدأت احك زبري في جسمها الملبن وبصراحة كنت هايج
وهي ضحكت وقالت ايه ده اللي خبط فيا
أنا : مفيش حاجه يا لولو
ولاء خدت الموبيل ومشيت بعيد
وفي يوم جت لي وقالت عاوزك في طلب ممكن
طبعاً رحبت
ولاء : أنا عندي واحدة صاحبتي عندها عيد ميلادها بكره وهاني مسافر وعاوزه حد ييجي معايا ومش هيبقى فيه ناس كتير
هي و اخوها وانا وانت و مماتها وكام حد من قرايبهم
قولت لها وماله ماشي
تاني يوم روحت لولاء بالعربيه وطلعنا على بيت صاحبتها
وعرفتني عليهم اني اخوها الكبير
كانت حفله عاديه كنت أنا وولاء و الام مدام سناء ست كبيرة لابسه عبايه خليجي ومطلعه حته من شعرها وكان عندها بنت اسمها فرح صاحبه ولاء جسمها مربرب شويه بيضاء جدا
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وكانت معجبه بيا
و ولد اسمه اسلام شاب في سني
وكانت سناء مطلقه فرحنا وقعدنا في عيد الميلاد بس حسيت بحاجة غريبه بين ولاء واسلام
لغاية ما مع الوقت اختفت ولاء واسلام
قعدت ادور مش لاقيهم سألت فرح
فرح ردت بدلع : تعالى نشوف راحوا فين
راحت ناحيه التراس ورجعت بسرعه وهي بتكتم الضحكة
ورجعتني وهي بتضحك وبتقول تعالى ندور في حته تانيه
كنت خلاص وصلت ناحيه التراس
واسلام مقطع ولاء بوس وهي متجاوبه
كانت فرح بتقول بصوت واطي : هفهمك
ضحكت وقولت لها بصوت واطي تفهميني ايه يا فرح اسكتي انتي دلوقتي
لفت تتفرج وانا وراها
المنظر كان يسخن الحجر
فرح : يا بختهم بيحبوا بعض
اسلام كان بدأ يمسك بزاز ولاء
أنا بدأت امسك بزاز أخته فرح اللي اتنفضت
بس مكملة فرجه
سمعت ااااه بلاش يا ابراهيم أنا مولعه
حطيت زبري في طيزها الكبيرة من ورا
عضت على شفايفها وقالت بس يا ابراهيم حد يشوفنا وانا مش هنا ببوس فيها بجنون
لغاية ما لفت بدأت أكل شفايفها الكريز وهي بتحسس على زبري
دخلنا علي ولاء واسلام ارتبكوا
أنا : ينفع كده يا فرح
اسلام : هفهمك
فرح : تفهمه ايه بس حد يعمل كده في اخت واحد
ولاء : هقولك بس استني
فرح : أنا لو منك زي ما عمل مع اختي اعمل مع أخته وحطت أيدها على زبري
الكل اتكهرب
اسلام : بقولكم ايه تعالوا
خدنا وطلعنا الدور التاني وأمهم كانت مشغولة بقرايبهم
دخلنا اوضة كبيرة فيها سرير واحد كبير
قلع اسلام وقلع ولاء
و انا قلعت أنا وفرح
وبدأت ابوسها وهي بتضحك وبتقول حد يعمل كده يا ابراهيم براحه عليا
ولاء كانت طلعت زبر اسلام وشغاله مص
وانا طلعته
فرح شهقت وقالت احا كل ده زبر
وقعدت تمص فيه باحتراف جامد
وبعدها نيمناهم وقعدنا ناكل كس كل واحدة
والاتنين بيبوسوا بعض
وبعدها كل واحد فشخ كس اخت التاني
كس فرح كان مرمر يجنن وهي بتعض في المرتبه اااااااحححح كسي يا ابراهيم ارحمني
و ولاء هايجه موت وبتقول ارحمني يا اسلام
كسي وسع
وبعدها خدنا ولاء أنا بنيك طيزها الكبيرة
و اسلام فاشخ كسها وهاتك يا رزع
لغاية ما غرقت لبن
وبعدها دخلت فرح نكت كسها وأخوها راكب طيزها ونازلين رزع مع احلى اهات
لغاية ما جبنا معاها
كنا ملط وكله مبسوط
دخلت الحاجة سناء وقالت
كنت متأكدة انكم بتعملوا كده
وقلعت ملط
الكل كان مش مصدق
سناء أنا بقى عطشانه من زمان
وعاوزه احكم من زبره احلى
وقامت البنات تلبس
وكانت سناء بين زبري وزبر ابنها
ونكتها في كسها و طيزها ونكت بزازها
وقالت أننا في مستوى واحد
كانت ليلة جباره
بس الاهم ان نكت ولاء
وخلتني انيك صاحبتها وامها وكان اسلام
يبقى عاوز ولاء يكلمني ونروح البيت عندهم
ياخد ولاء وأتمتعت أنا بفرح وأمهم تخدم علينا ملط في ليالي كلها لبن
بس الحكاية النهارده عن واحدة مكنش في خيالي حتى ييجي اليوم واعمل حاجه معاها
البنت دي عرفتها عن طريق أخوها
هو زميلي وهي كمان زميلتي
مكتب واحد كنت أنا و هاني أصحاب جدا و أخته ولاء برضو ولا بنت جميله جسمها كيرفي ملبن بزازها مكورة وطيزها كبيرة جدا
وفي يوم كنت رايح الشغل بدري
دخلت الحمام اغسل أيدي من التراب ووشي علشان أفوق
الحمامين جنب بعض الحريمي و الرجالي
سمعت صوت اهات مكتومه في الحمام الحريمي
ولما خرجت استنيت اشوف مين
خرجت ولاء ...قولت عادي ممكن تكون بطنها تعباها بس هي لما شافتني ارتبكت خالص
سألتني انت هنا من بدري
قولت لا لسه واصل
وعدى اليوم عادي
وفي يوم كانت ماسكه الموبيل بتاع اخوها
فخدتها منها قال يعني هزار
وهي قامت تاخده وهي بتضحك وبتقول بس بقى يا هيما و انا طبعاً استغليت الفرصة
بدأت احك زبري في جسمها الملبن وبصراحة كنت هايج
وهي ضحكت وقالت ايه ده اللي خبط فيا
أنا : مفيش حاجه يا لولو
ولاء خدت الموبيل ومشيت بعيد
وفي يوم جت لي وقالت عاوزك في طلب ممكن
طبعاً رحبت
ولاء : أنا عندي واحدة صاحبتي عندها عيد ميلادها بكره وهاني مسافر وعاوزه حد ييجي معايا ومش هيبقى فيه ناس كتير
هي و اخوها وانا وانت و مماتها وكام حد من قرايبهم
قولت لها وماله ماشي
تاني يوم روحت لولاء بالعربيه وطلعنا على بيت صاحبتها
وعرفتني عليهم اني اخوها الكبير
كانت حفله عاديه كنت أنا وولاء و الام مدام سناء ست كبيرة لابسه عبايه خليجي ومطلعه حته من شعرها وكان عندها بنت اسمها فرح صاحبه ولاء جسمها مربرب شويه بيضاء جدا
بزازها كبيرة وطيزها كبيرة وكانت معجبه بيا
و ولد اسمه اسلام شاب في سني
وكانت سناء مطلقه فرحنا وقعدنا في عيد الميلاد بس حسيت بحاجة غريبه بين ولاء واسلام
لغاية ما مع الوقت اختفت ولاء واسلام
قعدت ادور مش لاقيهم سألت فرح
فرح ردت بدلع : تعالى نشوف راحوا فين
راحت ناحيه التراس ورجعت بسرعه وهي بتكتم الضحكة
ورجعتني وهي بتضحك وبتقول تعالى ندور في حته تانيه
كنت خلاص وصلت ناحيه التراس
واسلام مقطع ولاء بوس وهي متجاوبه
كانت فرح بتقول بصوت واطي : هفهمك
ضحكت وقولت لها بصوت واطي تفهميني ايه يا فرح اسكتي انتي دلوقتي
لفت تتفرج وانا وراها
المنظر كان يسخن الحجر
فرح : يا بختهم بيحبوا بعض
اسلام كان بدأ يمسك بزاز ولاء
أنا بدأت امسك بزاز أخته فرح اللي اتنفضت
بس مكملة فرجه
سمعت ااااه بلاش يا ابراهيم أنا مولعه
حطيت زبري في طيزها الكبيرة من ورا
عضت على شفايفها وقالت بس يا ابراهيم حد يشوفنا وانا مش هنا ببوس فيها بجنون
لغاية ما لفت بدأت أكل شفايفها الكريز وهي بتحسس على زبري
دخلنا علي ولاء واسلام ارتبكوا
أنا : ينفع كده يا فرح
اسلام : هفهمك
فرح : تفهمه ايه بس حد يعمل كده في اخت واحد
ولاء : هقولك بس استني
فرح : أنا لو منك زي ما عمل مع اختي اعمل مع أخته وحطت أيدها على زبري
الكل اتكهرب
اسلام : بقولكم ايه تعالوا
خدنا وطلعنا الدور التاني وأمهم كانت مشغولة بقرايبهم
دخلنا اوضة كبيرة فيها سرير واحد كبير
قلع اسلام وقلع ولاء
و انا قلعت أنا وفرح
وبدأت ابوسها وهي بتضحك وبتقول حد يعمل كده يا ابراهيم براحه عليا
ولاء كانت طلعت زبر اسلام وشغاله مص
وانا طلعته
فرح شهقت وقالت احا كل ده زبر
وقعدت تمص فيه باحتراف جامد
وبعدها نيمناهم وقعدنا ناكل كس كل واحدة
والاتنين بيبوسوا بعض
وبعدها كل واحد فشخ كس اخت التاني
كس فرح كان مرمر يجنن وهي بتعض في المرتبه اااااااحححح كسي يا ابراهيم ارحمني
و ولاء هايجه موت وبتقول ارحمني يا اسلام
كسي وسع
وبعدها خدنا ولاء أنا بنيك طيزها الكبيرة
و اسلام فاشخ كسها وهاتك يا رزع
لغاية ما غرقت لبن
وبعدها دخلت فرح نكت كسها وأخوها راكب طيزها ونازلين رزع مع احلى اهات
لغاية ما جبنا معاها
كنا ملط وكله مبسوط
دخلت الحاجة سناء وقالت
كنت متأكدة انكم بتعملوا كده
وقلعت ملط
الكل كان مش مصدق
سناء أنا بقى عطشانه من زمان
وعاوزه احكم من زبره احلى
وقامت البنات تلبس
وكانت سناء بين زبري وزبر ابنها
ونكتها في كسها و طيزها ونكت بزازها
وقالت أننا في مستوى واحد
كانت ليلة جباره
بس الاهم ان نكت ولاء
وخلتني انيك صاحبتها وامها وكان اسلام
يبقى عاوز ولاء يكلمني ونروح البيت عندهم
ياخد ولاء وأتمتعت أنا بفرح وأمهم تخدم علينا ملط في ليالي كلها لبن