أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
البدايه
عمتي اسمها فريده عمرها دلوقتي ٤٢ سنه متزوجه ولديها بنت اسمها هدير و ولد اسمه مالك أعمارهم ٢٠ سنه و١٧ سنه
وانا اصغر من عمتي بحوالي ٩ سنين عمري دلوقتي ٣٣ سنه القصه حقيقيه بكل مافيها وبدأت من اكتر من زمان ولكن لكمية المحنه والهيجان والصبر اللي حصل انا قررت اشاركم تفاصيلها
في يوم من الايام من حوالي يمكن ٢٠ سنه كانت عمتي فريده واختها عمتي سناء قاعدين عندنا في البيت في ليله من ليالي الصيف و كنا مشغلين فيلم قديم لعبدالحليم حافظ وكنت ساعتها يمكن ١٤ سنه وانا واخواتي وأطفالهم بنلعب ونجري في الصاله و انا في الصاله كانت عمتي فريده لسه ماخلفتش ساعتها بس عمتي سناء كان عندها ولاد وبنات من سني انا واخواتي وكان عندها بنت أصغر مني بسنتين
اسمها نهي كانت بتحب اللعب واللمس والحركات فكل شويه نهي تيجي تضايقني وتاخد جهاز العاب كنت بلعب بيه وتجري وانا اجري وراها تروح مديناي طيزها انا اقعد امسك فيها واشدها عشان اخد حجاتي منها لحد مافي مره نهي نامت علي بطنها وانا ركبت عليها ومع الشد والحك زبي وقف وسخن جامد وبقي زي الحديده الموضوع بدأ يبقي محرج خصوصا ان عماتي الاتنين عندنا وفي نفس الصاله بس احنا علي كنبه وراهم ومع اللعب والهيصه مش حاسين بحاجه أنا حسيت ان الموضوع هيتطور معايا وبنت عمتي شكلها مستمتعه وهي اللي كانت بتجر رجلي للوضع ده بسرعه فقت واتعدلت في قعدتي لاني كان خلاص ثواني وانزل لبني قعدت وبدأت اتفرج علي الفيلم واتكلم مع نهي انها رخمه واني مش حابب العب معاها بس علشان ابعد الهيجان عن دماغي
نهي قالتلي طيب طالما انا رخمه كدا ياشادي انا هاخد لعبتك معايا البيت ولو عايزها ابقي تعالي خدها و قربت جمبي وبصوت واطي قالتلي ماما وبابا مش هيبقو موجودين في البيت بكره بعد الساعه ٥ واخدين اخواتي و رايحين النادي علشان اخوها حاتم عنده تدريب وهيروحو يحضرو معاه
و راحت معليا صوتها تاني بكره ابقي عدي الصبح او اي وقت خد لعبك بالعند فيك انا مش هديهمولك وقامت جريت بعيد قررت اني مش هقوم وراها وقعدت افكر في اللي قالته و تقصد ايه وكدا
وفي لحظه وانا سرحان لقيت عمتي فريده بتنده عليا وبتقولي والنبي ياشادي دور تحت الطربيزه اللي قدمنا دي الخاتم بتاعي شكله واقع تحتها قومت فورا بس للاسف زبي كان لسه منفوخ وباين ورحت عند الطربيزه ونزلت ادور لقيتها بتقولي يمكن الناحيه التانيه ببص ناحية الصوت لقيتها قاعده في وشي بوضع هدمها كانت مرفوعه شويه وباين رجليها وفخدها المنوره و الكلت بتعها كمان كان لونه ازرق و داخل بين شفرات كسها...يتبع
عمتي اسمها فريده عمرها دلوقتي ٤٢ سنه متزوجه ولديها بنت اسمها هدير و ولد اسمه مالك أعمارهم ٢٠ سنه و١٧ سنه
وانا اصغر من عمتي بحوالي ٩ سنين عمري دلوقتي ٣٣ سنه القصه حقيقيه بكل مافيها وبدأت من اكتر من زمان ولكن لكمية المحنه والهيجان والصبر اللي حصل انا قررت اشاركم تفاصيلها
في يوم من الايام من حوالي يمكن ٢٠ سنه كانت عمتي فريده واختها عمتي سناء قاعدين عندنا في البيت في ليله من ليالي الصيف و كنا مشغلين فيلم قديم لعبدالحليم حافظ وكنت ساعتها يمكن ١٤ سنه وانا واخواتي وأطفالهم بنلعب ونجري في الصاله و انا في الصاله كانت عمتي فريده لسه ماخلفتش ساعتها بس عمتي سناء كان عندها ولاد وبنات من سني انا واخواتي وكان عندها بنت أصغر مني بسنتين
اسمها نهي كانت بتحب اللعب واللمس والحركات فكل شويه نهي تيجي تضايقني وتاخد جهاز العاب كنت بلعب بيه وتجري وانا اجري وراها تروح مديناي طيزها انا اقعد امسك فيها واشدها عشان اخد حجاتي منها لحد مافي مره نهي نامت علي بطنها وانا ركبت عليها ومع الشد والحك زبي وقف وسخن جامد وبقي زي الحديده الموضوع بدأ يبقي محرج خصوصا ان عماتي الاتنين عندنا وفي نفس الصاله بس احنا علي كنبه وراهم ومع اللعب والهيصه مش حاسين بحاجه أنا حسيت ان الموضوع هيتطور معايا وبنت عمتي شكلها مستمتعه وهي اللي كانت بتجر رجلي للوضع ده بسرعه فقت واتعدلت في قعدتي لاني كان خلاص ثواني وانزل لبني قعدت وبدأت اتفرج علي الفيلم واتكلم مع نهي انها رخمه واني مش حابب العب معاها بس علشان ابعد الهيجان عن دماغي
نهي قالتلي طيب طالما انا رخمه كدا ياشادي انا هاخد لعبتك معايا البيت ولو عايزها ابقي تعالي خدها و قربت جمبي وبصوت واطي قالتلي ماما وبابا مش هيبقو موجودين في البيت بكره بعد الساعه ٥ واخدين اخواتي و رايحين النادي علشان اخوها حاتم عنده تدريب وهيروحو يحضرو معاه
و راحت معليا صوتها تاني بكره ابقي عدي الصبح او اي وقت خد لعبك بالعند فيك انا مش هديهمولك وقامت جريت بعيد قررت اني مش هقوم وراها وقعدت افكر في اللي قالته و تقصد ايه وكدا
وفي لحظه وانا سرحان لقيت عمتي فريده بتنده عليا وبتقولي والنبي ياشادي دور تحت الطربيزه اللي قدمنا دي الخاتم بتاعي شكله واقع تحتها قومت فورا بس للاسف زبي كان لسه منفوخ وباين ورحت عند الطربيزه ونزلت ادور لقيتها بتقولي يمكن الناحيه التانيه ببص ناحية الصوت لقيتها قاعده في وشي بوضع هدمها كانت مرفوعه شويه وباين رجليها وفخدها المنوره و الكلت بتعها كمان كان لونه ازرق و داخل بين شفرات كسها...يتبع