أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
الجزء الاول
اسمي سامر عمري ١٩ سنه اعيش مع امي و ابي و اخوتي ٦ انا اصغرهم جسمي ابيض ناعم شعري اشقر طيزي مدوره و مرفوعه للخلف من صغري و انا مدلل العائله و اخوتي كانو يلبسوني لبس البنات و المكياج و اعمل معهم تمارين النحت للجسم كنت ادرس بمدرسه بالقريه لان قريتي باحد مناطق الضيع بلبنان مختلطه و كنت اندمج كثيرا مع البنات وبالصيف اعمل على توصيل الطلبات من بقاله ابي للمنازل بالقريه و من ٣ اشهر حل ضيف جديد للقريه اشترى مزرعه صغيره باطراف القريه بعا اسطبل خيل صغير و نافوره وبيت من طابقين و الكل يتحدث عن هذا الضيف و كنت قد قررت ان اذهب لاراه و لكن بينما كنت باللبقاله مع ابي دخل هذا الضيف طلال ٣٧ عاما مفتول طويل ذو لحيه خفيفه نظره صارمه كله رجوله
اول ما رايته شعرت بسطوته الجنسيه و شعور داخلي رهيب مع اني امارس العاده السريه لكن بعد ان انيك طيزي بزب اصطناعي و لكن عندما رايت طلال لم اتحمل نفسي و نظري لم ينزل من عليه لون سمره الشمس و عرض صدره تمنيت ان يحملني و ياخدني بالبقالة و بدات اشعر بالمحنه و طيزي تريد زبه الذي صار شغلي الشاغل بدا ابي يرحب به و يساله عن احواله و القريه و انه ترك العمل بالمدينه و يريد ان يقضى وقتا هنا للراحه و اخبره ابي ان اي شيء يريده ان يتصل و ابني سامر سيوصله و نادى ابي علي و لكني كنت في عالم النيك القوي من هذا الفحل ابي: سلم على عمك طلال : اهلا عمو و سلم على يدي و شعرت بنشوة من شده ضغطه يده على يدي
و لم اتحمل بعد ان ذهب ذهبت إلى الببت و كانت هناك تجهيزات لفرح اختي الوسطى و لم اهتم ذهبت الى غرفتي خلعت ملابسي و نظرت الى جسمي الابيض و حماتي الورديه و وتخيلت كيف طلال يعضهم و يمسك طيزي بيديه القويتين و يرفعني على زبه و بدات باللعب بخرم طيزي اخرجت الزب الاصطناعي وبدأت بنيك نفسي و انا اتخيل بان كل ضربه من الزب هو من طلال حتى لم اعي كم مره قذفت نشوتي و شهوتي على طلال جعلتني كاللبوة اريده
باليوم الثاني خرجت باكرا و اخذت الدراجه و تمشيت ناحيه مزرعه طلال و جلست خلف الشجره و كانت الساعه ٧ صباحا فرايته يخرج من منزله بالمزرعه كما قلت سابقا على أطراف القربه فقط بمنشفه صدره عليه شعر خفيف سمرة الشمس و عضلات بطنه كنت في عالم تاني تمام كما تخيلته و ذهب صوب النافورة و كان الجو صيفيا و اخذ يغتسل من النافورة و بدا و انا اذوب بما ارى الا انه التفت عن يمينه و شماله و ازال المنشفه و رايت ذالك الزب ٢٢ سم على الاقل كبير ضخم و بدا يفرك و يغسل جسمه و انا العب بطيزي و العب فيها و اريد ان اذهب اليه لامص زبه و اخذه في فمي و اختنق فيه الا ان يقذف و ابلعه كاملا
للمعلومة لم انتاك ولم يمسك جسدي احدا للان
و عندما فرغ من الاستحمام ذهب عاريا بذالك الجسم للمنزل انا انتظرت قلبلا و المحنه و الشهوة تاكليني و تملئان كل جسمي و قررت ان ارى هل ينتبه لي ام لا
ذهبت الى الببت وذهبت الى غرف اختي الوسطى العروس و بدات افتش عن ملابس لانجري او لبس بيتي للعروسه و رايت شورت قصير بظهر نص الطيز و تيشرت لنص البطن لون ازرق فاتح و اخدت من جهاز اختي العروسه و و ضعته بحقيبه و انتظرت بالبقاله حتى اذا طلب طلال شي اخذه بنفسي و انتظرت الا ان قال لي ابي طلبيه للسيد طلال فكنت طائرا من الفرح فقلت اليوم نعرف اذا ينتبه لي ام لا
اخذت الطلبيه و ذهبت و بنص المسافه بين الطريق توقفت و لبست الشورت بدون كلوت و تعطرت بعطر اختي و عطرت طيزي و خرمي و لبست البلوزه و الجو كان حار صيفي و لبست الجوتي الابيض ايضا اخذته من اختي
من يراني يقول انها بنت لا مجال و ذهبت الى المزرعه و الشهوة تقتلني وصلت للبوابة و دخلت و انزلت الاغراض و صرت انادي عمو طلال الى ان خرج من الاسطبل عاري الصدر وبنطلون جينز يحجز بيني و بين هذا الزب
هاي الاغراض عمو و قلتها بمياعه و نظر الي نظره افقدتني صوابي كنت ساهجم عليه من الشهوة ولكن تدلعت و اخذت لفه و قلت له هل هناك شي فال لي لا ضع الاغراض بالمطبخ
فقلت انه يحب النساء و انتبهت عليه يتابعني للمطبخ و وضعت الاغراض و قلت احاول محاوله اخيره
قلت هل تسمح لي بغسل راسي بالماء و كان الصنبور داخل الاسطبل فلم يمانع وفتحت الماء و و
ثنييت جسدي للامام و اغسل راسي و بانت طيزي البيضاء امامه و لم اشعر الا و شيء قوي صلب خلفي اغلق الماء و رفعني بقوه و وضع يده على رقبتي و امسك صدري و فمه قريب من اذني و قال انت الان لي و لم اجاوب ولم اتكلم و لم ادري كيف اصبحت عاري وطلال يدفعني على الجدار و طيزي بارزه له وقال لي لا تتحرك ونزل يقبل من ظهري حتى وصل طيزي و فتح الفلقتين و بدء ياكل و يلحس و يمص طيزي و يجعل لسانه في خرمي و انا اتاوه و اان من الشهوة و يلعب بيضاتي و بزبي الصغير الا ان بدات ارجف و لم اتحمل و قلبني و جعل ظهري للجدار و بدء في تقببلي و حاولت ان اضع يديه حول رقبته رفض و ابقاهم جنب جسمي و بدا يمص بصدري و حلماتي حتى اصبح عندي اثاره في زبي الصغير الذي لم يتجاوز طول اصبع و نصف و نزل يمص لي و يلعب بيضاتي الا ان ترجيته اريدك اريدك ووقف و امسك راسي من شعري و قال انا اقول ما اريد و ما انت تفعل ما اريد
و تراجع للخلف و خلع الجينز و رايت ذلك الزب امامي منتصب كبير ضخم قال لي ازحف و تعال لتمص زبي و نزلت على يدي و ركبي دون تفكير و زحفت لزب و انا اعرف اني سافتح اليوم كما اختي غذا دخلتها انا دخلتي اليوم
الجزء الثاني
و وصلت لجسمه و تحسست رجليه و نظرت للاعلى قليلا رايت هذا الضخم العملاق امامي منتصب و رائحة العرق و عروقه يكاد ان يتفجر اردت ان امسكه اشار لي فقط بفمي فبدات الحس بيضه و و امصهم و الحس قضيبه و اقبله الا ان وصلت للراس الذي كان المذي ينزل من فتحت الزب فبدات بمص الراس وكان كبيرا و لم استطع ان اضع بضع سنتيمترات داخل فمي و لكن سمعته يتوه و بدات بمص الراس و ما يدخل في فمي و انزل الحس قضيبه و بيضاته و انتصب زبي الصغير و بدات امص مرة أخرى و هذة المره قال انظر الي وانت تمص و بدات بالنظر اليه و من هذة النظرات عرفت انه زوجي و حبيبي و بدات بالمص اكثر و اعمق و لكنه امسكني من شعري و أوقفي و قلبني ظهري لصدره و امسك يدي لفوق و فتح بين رجلي و بصق في يده بلل فيها خرمي الذي ادخل به اصبعين و بدا بمساج البروستات حتى قذفت و كميه كبيره لم اقذف قبلها و بدات بالرجف و امسكني و ضمني على صدره و يديه تفرك حلماتي همس باذني
انت الان جاهز و امسكت يديه و بلل خرمي و زبه و بدا بتمسيج طيزي بين الفلقتين و انا اتاوه و اتمحن و ادفع طيزي باتجاه الزب اريده داخلي و امسك راسه و وضعه على خرمي انا توقعت انه الان هو زوجي و حبيبي و نياكي و ادخل الراس و كان كل البعد عن الزب الاصطناعي و خرجت مني صرخه و قال لي و يدي على يديه و اظافري تمسك يديه استحملي و انتظر قليلا و لكن انا لم اتحمل و بدات بدفع طيزي على ذلك الزب الذي ملاني و أطفأ الشهوة و النشوه و امتحني و احسست اني اتالم و لكن متعه النيك من حبيبي اكبر و اصبحت اضغط و ارخي و هو يقول شاطره كملي و بدات اضغط اكثر و ارخي للامام حتى تملكني شهوة كبيره و ضغط بقوه حتى لمست طيزي ببطنه و قذفت من الشهوة و كيف ان زبه وصل إلى أبعد ما قد وصل و وقع ببطني وان هذا الجسد ملك لطلال و بدات ارجف مره اخرى من المتعه و بدات رجلي لا تحملاني فمكان من طلال الا ان رفعني و مسك رجلي و بعد بينهم و امسكت برقيته و بدا يرفعني على زبه و انا في غيبوبه متعه و شهوة لم اصل اليها ابدا
و بدا يزيد من رفعي فعلمت انه سيقذف قلت له اريد ان ابلعه قال لي لسه بدي و بدا يرطمني بقوه فاحسست باني ساقذف معاه و بدا يرطمني بقوه حتى صاح و احسست بقذفه داخلي و لم اتحمل فقذفت معاه و انزلي عل الارض و زبه في طيزي ما زال يقذف و انا لا اقدر ان اتحرك من متعه الشهوة و لكن زبه لم يرتخي و الشعور ان زب بهذا الحجم موجود في داخلي جعلني اتلوى بأانوثه تحته حتى احسست بدفع خفيف من زبه داخلي و لم يطل الامر حتى جعلني بوضعيه السجود و فتح بين رجلي و بدا ينيك في بقوه و هنا بدات بالصراخ من المتعه و بيضاته تضرب بيضاتي و و قام و بدا بنيكي و هوه شيه واقف و رفعني وظهري لصدره و بدا يقبلني و يلعب بحلماتي و يقول ااكمل و انا اقول زيد كمان و هو يجن جنونه طيزي أصبحت حمراء من قوه رطم جسده فيها و قذفت مرتين و انا انتظر ان يزيد في نيكي حتى اعرف متى يقذف و بدا بنيكي بشده و قوة و يشد في شعري حتى قذف داخلي مره اخرى و احسست امعائي ملائ بمنيه و قذفت معاه و سحب زبه و ارتكأ على الجدار و انا ارتميت على بطني و طيزي مرفوعه قليلا و خرمي يسيل منه المني و ما ادهشني ان زبه لم يزل منتصب
و نظر الي و قال لي تعالي و اركبي و ارني كم انتي ممحونه و تحبين زبي
لم اكترث لوجع خرمي و طيزي من فتح هذا الزب ذهبت اليه زحفا و بدات بمص زبه و تنظيف المني عنه و رفعت طيزي و وضعت خرمي الذي ينساب منه المني على راس زبه و ادخلته كامل مره واحده ال ان وصلت لحضنه و قذف زبي فمكان منه الا ان امسك يدي من الخلف و امرني بتحرك على زبي للاعلى و الاسفل وان انظر الى عينيه وبدات بالتحرك للاعلى و الاسفل و انا انظر اليه و يديه تمسك يدي وانا اتحرك للاعلى و الاسفل في شبه غيبوبه عشق لهذا الزب ولهذا الرجل لم اعي على نفسي الا و قلت له احبك فما كان منه الا ان قبلني قبله طويله لم ادري كيف اتت رعشتي و قذفت على بطنه و بدا يقول لي اسرع اسرع و علمت انه على وشك القذف فقلت له دعني اشربه دعني فلم يجبني بل ضغط على جسمي للاسفل حتى احسست ان زبه وصل معدتي وامسك بي من شعري و قبلني و بدأنا نغوص في القبل الا ان رفعني من على زبه و قام و رفعني على يديه و اخذني الى دش الاحصنة و فتح الماء و بدا بغسل جسمي و و يدعك طيزي و صدري و يقبلني و رايت زبه قد ارتخى قليلا و رفعني و انا و اياه عرايا و مشى بي خارح الاسطبل الى النافورة و وضعني فيها و قال لي انها بارده ستخفف وجع خرمك و جلس على حفه النافورة و انا اتاكئ على فخذيه و قلت له طلال و نظر الي و قلت له احبك حقا ابتسم و قال سنرى بهذا الشأن و ذهب إلى الاسطبل و اتى بالملابس و البسني و لبس هو و قال اذهب لقد تاخرت و سنتقابل مره اخرى ابتسمت و فرحت و قلت
له اكيد قبلته و ركبت الدراجه و كان على حق الماء البارد خفف من وجع خرمي غبرت ملابسي و عدت الى البقاله و اب اخبرنس ان البقاله ستغلق ليوم غذا لعرس اختك فلم اهتم كل همي طلال وزب طلال و جسم طلال
ذهبت الى المنزل و دخلت اهنأ اختي و قبلتها و انا بالغرفه لفت انتباهي طقم لانجري ابيض مثل فستان الفرح مش طبيعي و خبرت اختي انو زوجها راح يكون محظوظ بهاي الطفم فخبرتي اه بس ياخساره انصحت شوي و صار ضيق عليها و مارح تاخدو على شهر العسل انا فرحت من جوه المهم و همه بالحنه دخلت غرفتها و اخت الطقم و ذهبت لغرفتي لاجربه
طبعا لطلال
الطفم عباره عن جرابات بيضه مخرمه مع حماله وسط مخرمه مع مشد وسطي للصدر مع طرحه البست الطقم و مع جسمي طلع بيجنن علي بس محتاج كندره كعب عالي ابيض و قلت بتخلص اللمه العرس و ساشتريها
وبالعرس لم اتوقع ان ابي قد دعى طلال للحفلة كات فرحتي كبيره و كيف ان خواتي المتزوجات و العازبات كان ياكلنه بنظراتهن و انا فرح من داخلي لاني اعرف انه حبيبي و زوجي انا و انتبه علي و سلم و حييته و غمزني و انتبهي شعور من الرعشه و الشهوة الى حد كبير و جلست اسامر الناس و خطرت لي فكره انه هنا لا بد أن اركب هذا الزب فذهبت للمنزل و اخذت فستان صيفي لاختي قصير فضفاض و اخفيته تحت القميص و من خلف طلال اقتربت منه و قلت له لاقني بالبقاله بعد ١٠ دقائق
تعجب و لكن ذهبت الى البقاله و فتحت الباب و ذهبت الى الخلف للمخزن و لبست الفستان و تعطرت و انتظرت زوجي لم تمر دقائق الا الباب يفتح ودخل حبيبي و خرجت له بالفستان و قلت له اشتقت لك و قال لي انا اكثر و نظر في عيني و قبلني و ضمني و انا احس بنار جسده علي و نفسي و نفسه بازدياد قلت له اريدك فقلبي و رفع الفستان و بدا يبعبص طيزي اللتي كانت مشتاقه لاصابعه و أيضا مشتاقه اكثر الى زبه و بدأ يمسك صدري من تحت الفستان و ارخيت له الفستان عن صدري و يدأ بقرص حلماتي واخذ راسي للخلف للتقببلي و ادارني و انزلي على ركبتي و اخرجت له زبه و بدات اسلم على معشوقي امص و الحس وافبل و بدات بالمص كما علمني بدون يدين و النظر الى عينيه مع ان الضوء خافت الا ان استطعت ان ارى عينيه و رفعني و قلت له ليس هنا بالمخزن و دخلنا المخزن و وضعني على الحائط و رفع الفستان و مرر زبه على طيزي و وضع من ريقه على خرمي و ادخله كله فصرخت وقذفت و بدات ارجف و قال لي انت فعلا مشتاقه قلت له نعم جدا و بدا ينيك بهدوء و انا مستسلمه له و زبه يدخل و يخرج و انا بكل متعه و شهوة استقبل زبه و بوضعنا هذا اححست بان احدا يفتح باب البقاله فصرخت من الداخل من هناك فاذا ابي ياتي ليأخذ مشروب الورد
سامر ماذا تفعل هنا و زب طلال في داخلي و لا يزال يدخل و يخرج زلا يعطي اعتبارا لابي قلت امي قالت لي اجلب بعض المكسرات فرحت لبحث عنها هنا و لكني عملت فوضى و انا ارتبها و طلال لم يزل ينيك في و بقوه ايضا و انا لم استطع ان اكتم اهاتي اكثر فقال لي رتب المحل و ارجع اختك على وشك الذهاب حاضر يا ابي و سمعت الباب يغلق و لم أستطع ان اقول شيء لطلال الا انه قلبني و رفعني ظهري للحائط و اجلسي على زب و بدا بنياكتي من جديد و انا انظر في عينه ونقبل بعض وقلت له لنسرع والا سياتي مره اخرى و واوعدك غدا ساتيك
لم يقل شيئا الا انه بدا يزيد في نيكي و يقبلني و يمص صدري و انا ارتفع و قذفت على بطنه و لم يتجاوز بل زاد الا ان قذف في طيزي حمم من المني أطفأ نار طيزي المشتاقه و اخرجه و انزلي امصه و انظفه و رفعني من شعري و قبلني و مص لساني المليء بالمني و قال لي غدا بعد السادسه مساء
قلت له امرك يا زوجي و لبس و غبرت و طيزي تقطر مني و كملت العرس و انا اتخيل يومين زفافي غدا على طلال
يتبع الجزء الثالث
اسمي سامر عمري ١٩ سنه اعيش مع امي و ابي و اخوتي ٦ انا اصغرهم جسمي ابيض ناعم شعري اشقر طيزي مدوره و مرفوعه للخلف من صغري و انا مدلل العائله و اخوتي كانو يلبسوني لبس البنات و المكياج و اعمل معهم تمارين النحت للجسم كنت ادرس بمدرسه بالقريه لان قريتي باحد مناطق الضيع بلبنان مختلطه و كنت اندمج كثيرا مع البنات وبالصيف اعمل على توصيل الطلبات من بقاله ابي للمنازل بالقريه و من ٣ اشهر حل ضيف جديد للقريه اشترى مزرعه صغيره باطراف القريه بعا اسطبل خيل صغير و نافوره وبيت من طابقين و الكل يتحدث عن هذا الضيف و كنت قد قررت ان اذهب لاراه و لكن بينما كنت باللبقاله مع ابي دخل هذا الضيف طلال ٣٧ عاما مفتول طويل ذو لحيه خفيفه نظره صارمه كله رجوله
اول ما رايته شعرت بسطوته الجنسيه و شعور داخلي رهيب مع اني امارس العاده السريه لكن بعد ان انيك طيزي بزب اصطناعي و لكن عندما رايت طلال لم اتحمل نفسي و نظري لم ينزل من عليه لون سمره الشمس و عرض صدره تمنيت ان يحملني و ياخدني بالبقالة و بدات اشعر بالمحنه و طيزي تريد زبه الذي صار شغلي الشاغل بدا ابي يرحب به و يساله عن احواله و القريه و انه ترك العمل بالمدينه و يريد ان يقضى وقتا هنا للراحه و اخبره ابي ان اي شيء يريده ان يتصل و ابني سامر سيوصله و نادى ابي علي و لكني كنت في عالم النيك القوي من هذا الفحل ابي: سلم على عمك طلال : اهلا عمو و سلم على يدي و شعرت بنشوة من شده ضغطه يده على يدي
و لم اتحمل بعد ان ذهب ذهبت إلى الببت و كانت هناك تجهيزات لفرح اختي الوسطى و لم اهتم ذهبت الى غرفتي خلعت ملابسي و نظرت الى جسمي الابيض و حماتي الورديه و وتخيلت كيف طلال يعضهم و يمسك طيزي بيديه القويتين و يرفعني على زبه و بدات باللعب بخرم طيزي اخرجت الزب الاصطناعي وبدأت بنيك نفسي و انا اتخيل بان كل ضربه من الزب هو من طلال حتى لم اعي كم مره قذفت نشوتي و شهوتي على طلال جعلتني كاللبوة اريده
باليوم الثاني خرجت باكرا و اخذت الدراجه و تمشيت ناحيه مزرعه طلال و جلست خلف الشجره و كانت الساعه ٧ صباحا فرايته يخرج من منزله بالمزرعه كما قلت سابقا على أطراف القربه فقط بمنشفه صدره عليه شعر خفيف سمرة الشمس و عضلات بطنه كنت في عالم تاني تمام كما تخيلته و ذهب صوب النافورة و كان الجو صيفيا و اخذ يغتسل من النافورة و بدا و انا اذوب بما ارى الا انه التفت عن يمينه و شماله و ازال المنشفه و رايت ذالك الزب ٢٢ سم على الاقل كبير ضخم و بدا يفرك و يغسل جسمه و انا العب بطيزي و العب فيها و اريد ان اذهب اليه لامص زبه و اخذه في فمي و اختنق فيه الا ان يقذف و ابلعه كاملا
للمعلومة لم انتاك ولم يمسك جسدي احدا للان
و عندما فرغ من الاستحمام ذهب عاريا بذالك الجسم للمنزل انا انتظرت قلبلا و المحنه و الشهوة تاكليني و تملئان كل جسمي و قررت ان ارى هل ينتبه لي ام لا
ذهبت الى الببت وذهبت الى غرف اختي الوسطى العروس و بدات افتش عن ملابس لانجري او لبس بيتي للعروسه و رايت شورت قصير بظهر نص الطيز و تيشرت لنص البطن لون ازرق فاتح و اخدت من جهاز اختي العروسه و و ضعته بحقيبه و انتظرت بالبقاله حتى اذا طلب طلال شي اخذه بنفسي و انتظرت الا ان قال لي ابي طلبيه للسيد طلال فكنت طائرا من الفرح فقلت اليوم نعرف اذا ينتبه لي ام لا
اخذت الطلبيه و ذهبت و بنص المسافه بين الطريق توقفت و لبست الشورت بدون كلوت و تعطرت بعطر اختي و عطرت طيزي و خرمي و لبست البلوزه و الجو كان حار صيفي و لبست الجوتي الابيض ايضا اخذته من اختي
من يراني يقول انها بنت لا مجال و ذهبت الى المزرعه و الشهوة تقتلني وصلت للبوابة و دخلت و انزلت الاغراض و صرت انادي عمو طلال الى ان خرج من الاسطبل عاري الصدر وبنطلون جينز يحجز بيني و بين هذا الزب
هاي الاغراض عمو و قلتها بمياعه و نظر الي نظره افقدتني صوابي كنت ساهجم عليه من الشهوة ولكن تدلعت و اخذت لفه و قلت له هل هناك شي فال لي لا ضع الاغراض بالمطبخ
فقلت انه يحب النساء و انتبهت عليه يتابعني للمطبخ و وضعت الاغراض و قلت احاول محاوله اخيره
قلت هل تسمح لي بغسل راسي بالماء و كان الصنبور داخل الاسطبل فلم يمانع وفتحت الماء و و
ثنييت جسدي للامام و اغسل راسي و بانت طيزي البيضاء امامه و لم اشعر الا و شيء قوي صلب خلفي اغلق الماء و رفعني بقوه و وضع يده على رقبتي و امسك صدري و فمه قريب من اذني و قال انت الان لي و لم اجاوب ولم اتكلم و لم ادري كيف اصبحت عاري وطلال يدفعني على الجدار و طيزي بارزه له وقال لي لا تتحرك ونزل يقبل من ظهري حتى وصل طيزي و فتح الفلقتين و بدء ياكل و يلحس و يمص طيزي و يجعل لسانه في خرمي و انا اتاوه و اان من الشهوة و يلعب بيضاتي و بزبي الصغير الا ان بدات ارجف و لم اتحمل و قلبني و جعل ظهري للجدار و بدء في تقببلي و حاولت ان اضع يديه حول رقبته رفض و ابقاهم جنب جسمي و بدا يمص بصدري و حلماتي حتى اصبح عندي اثاره في زبي الصغير الذي لم يتجاوز طول اصبع و نصف و نزل يمص لي و يلعب بيضاتي الا ان ترجيته اريدك اريدك ووقف و امسك راسي من شعري و قال انا اقول ما اريد و ما انت تفعل ما اريد
و تراجع للخلف و خلع الجينز و رايت ذلك الزب امامي منتصب كبير ضخم قال لي ازحف و تعال لتمص زبي و نزلت على يدي و ركبي دون تفكير و زحفت لزب و انا اعرف اني سافتح اليوم كما اختي غذا دخلتها انا دخلتي اليوم
الجزء الثاني
و وصلت لجسمه و تحسست رجليه و نظرت للاعلى قليلا رايت هذا الضخم العملاق امامي منتصب و رائحة العرق و عروقه يكاد ان يتفجر اردت ان امسكه اشار لي فقط بفمي فبدات الحس بيضه و و امصهم و الحس قضيبه و اقبله الا ان وصلت للراس الذي كان المذي ينزل من فتحت الزب فبدات بمص الراس وكان كبيرا و لم استطع ان اضع بضع سنتيمترات داخل فمي و لكن سمعته يتوه و بدات بمص الراس و ما يدخل في فمي و انزل الحس قضيبه و بيضاته و انتصب زبي الصغير و بدات امص مرة أخرى و هذة المره قال انظر الي وانت تمص و بدات بالنظر اليه و من هذة النظرات عرفت انه زوجي و حبيبي و بدات بالمص اكثر و اعمق و لكنه امسكني من شعري و أوقفي و قلبني ظهري لصدره و امسك يدي لفوق و فتح بين رجلي و بصق في يده بلل فيها خرمي الذي ادخل به اصبعين و بدا بمساج البروستات حتى قذفت و كميه كبيره لم اقذف قبلها و بدات بالرجف و امسكني و ضمني على صدره و يديه تفرك حلماتي همس باذني
انت الان جاهز و امسكت يديه و بلل خرمي و زبه و بدا بتمسيج طيزي بين الفلقتين و انا اتاوه و اتمحن و ادفع طيزي باتجاه الزب اريده داخلي و امسك راسه و وضعه على خرمي انا توقعت انه الان هو زوجي و حبيبي و نياكي و ادخل الراس و كان كل البعد عن الزب الاصطناعي و خرجت مني صرخه و قال لي و يدي على يديه و اظافري تمسك يديه استحملي و انتظر قليلا و لكن انا لم اتحمل و بدات بدفع طيزي على ذلك الزب الذي ملاني و أطفأ الشهوة و النشوه و امتحني و احسست اني اتالم و لكن متعه النيك من حبيبي اكبر و اصبحت اضغط و ارخي و هو يقول شاطره كملي و بدات اضغط اكثر و ارخي للامام حتى تملكني شهوة كبيره و ضغط بقوه حتى لمست طيزي ببطنه و قذفت من الشهوة و كيف ان زبه وصل إلى أبعد ما قد وصل و وقع ببطني وان هذا الجسد ملك لطلال و بدات ارجف مره اخرى من المتعه و بدات رجلي لا تحملاني فمكان من طلال الا ان رفعني و مسك رجلي و بعد بينهم و امسكت برقيته و بدا يرفعني على زبه و انا في غيبوبه متعه و شهوة لم اصل اليها ابدا
و بدا يزيد من رفعي فعلمت انه سيقذف قلت له اريد ان ابلعه قال لي لسه بدي و بدا يرطمني بقوه فاحسست باني ساقذف معاه و بدا يرطمني بقوه حتى صاح و احسست بقذفه داخلي و لم اتحمل فقذفت معاه و انزلي عل الارض و زبه في طيزي ما زال يقذف و انا لا اقدر ان اتحرك من متعه الشهوة و لكن زبه لم يرتخي و الشعور ان زب بهذا الحجم موجود في داخلي جعلني اتلوى بأانوثه تحته حتى احسست بدفع خفيف من زبه داخلي و لم يطل الامر حتى جعلني بوضعيه السجود و فتح بين رجلي و بدا ينيك في بقوه و هنا بدات بالصراخ من المتعه و بيضاته تضرب بيضاتي و و قام و بدا بنيكي و هوه شيه واقف و رفعني وظهري لصدره و بدا يقبلني و يلعب بحلماتي و يقول ااكمل و انا اقول زيد كمان و هو يجن جنونه طيزي أصبحت حمراء من قوه رطم جسده فيها و قذفت مرتين و انا انتظر ان يزيد في نيكي حتى اعرف متى يقذف و بدا بنيكي بشده و قوة و يشد في شعري حتى قذف داخلي مره اخرى و احسست امعائي ملائ بمنيه و قذفت معاه و سحب زبه و ارتكأ على الجدار و انا ارتميت على بطني و طيزي مرفوعه قليلا و خرمي يسيل منه المني و ما ادهشني ان زبه لم يزل منتصب
و نظر الي و قال لي تعالي و اركبي و ارني كم انتي ممحونه و تحبين زبي
لم اكترث لوجع خرمي و طيزي من فتح هذا الزب ذهبت اليه زحفا و بدات بمص زبه و تنظيف المني عنه و رفعت طيزي و وضعت خرمي الذي ينساب منه المني على راس زبه و ادخلته كامل مره واحده ال ان وصلت لحضنه و قذف زبي فمكان منه الا ان امسك يدي من الخلف و امرني بتحرك على زبي للاعلى و الاسفل وان انظر الى عينيه وبدات بالتحرك للاعلى و الاسفل و انا انظر اليه و يديه تمسك يدي وانا اتحرك للاعلى و الاسفل في شبه غيبوبه عشق لهذا الزب ولهذا الرجل لم اعي على نفسي الا و قلت له احبك فما كان منه الا ان قبلني قبله طويله لم ادري كيف اتت رعشتي و قذفت على بطنه و بدا يقول لي اسرع اسرع و علمت انه على وشك القذف فقلت له دعني اشربه دعني فلم يجبني بل ضغط على جسمي للاسفل حتى احسست ان زبه وصل معدتي وامسك بي من شعري و قبلني و بدأنا نغوص في القبل الا ان رفعني من على زبه و قام و رفعني على يديه و اخذني الى دش الاحصنة و فتح الماء و بدا بغسل جسمي و و يدعك طيزي و صدري و يقبلني و رايت زبه قد ارتخى قليلا و رفعني و انا و اياه عرايا و مشى بي خارح الاسطبل الى النافورة و وضعني فيها و قال لي انها بارده ستخفف وجع خرمك و جلس على حفه النافورة و انا اتاكئ على فخذيه و قلت له طلال و نظر الي و قلت له احبك حقا ابتسم و قال سنرى بهذا الشأن و ذهب إلى الاسطبل و اتى بالملابس و البسني و لبس هو و قال اذهب لقد تاخرت و سنتقابل مره اخرى ابتسمت و فرحت و قلت
له اكيد قبلته و ركبت الدراجه و كان على حق الماء البارد خفف من وجع خرمي غبرت ملابسي و عدت الى البقاله و اب اخبرنس ان البقاله ستغلق ليوم غذا لعرس اختك فلم اهتم كل همي طلال وزب طلال و جسم طلال
ذهبت الى المنزل و دخلت اهنأ اختي و قبلتها و انا بالغرفه لفت انتباهي طقم لانجري ابيض مثل فستان الفرح مش طبيعي و خبرت اختي انو زوجها راح يكون محظوظ بهاي الطفم فخبرتي اه بس ياخساره انصحت شوي و صار ضيق عليها و مارح تاخدو على شهر العسل انا فرحت من جوه المهم و همه بالحنه دخلت غرفتها و اخت الطقم و ذهبت لغرفتي لاجربه
طبعا لطلال
الطفم عباره عن جرابات بيضه مخرمه مع حماله وسط مخرمه مع مشد وسطي للصدر مع طرحه البست الطقم و مع جسمي طلع بيجنن علي بس محتاج كندره كعب عالي ابيض و قلت بتخلص اللمه العرس و ساشتريها
وبالعرس لم اتوقع ان ابي قد دعى طلال للحفلة كات فرحتي كبيره و كيف ان خواتي المتزوجات و العازبات كان ياكلنه بنظراتهن و انا فرح من داخلي لاني اعرف انه حبيبي و زوجي انا و انتبه علي و سلم و حييته و غمزني و انتبهي شعور من الرعشه و الشهوة الى حد كبير و جلست اسامر الناس و خطرت لي فكره انه هنا لا بد أن اركب هذا الزب فذهبت للمنزل و اخذت فستان صيفي لاختي قصير فضفاض و اخفيته تحت القميص و من خلف طلال اقتربت منه و قلت له لاقني بالبقاله بعد ١٠ دقائق
تعجب و لكن ذهبت الى البقاله و فتحت الباب و ذهبت الى الخلف للمخزن و لبست الفستان و تعطرت و انتظرت زوجي لم تمر دقائق الا الباب يفتح ودخل حبيبي و خرجت له بالفستان و قلت له اشتقت لك و قال لي انا اكثر و نظر في عيني و قبلني و ضمني و انا احس بنار جسده علي و نفسي و نفسه بازدياد قلت له اريدك فقلبي و رفع الفستان و بدا يبعبص طيزي اللتي كانت مشتاقه لاصابعه و أيضا مشتاقه اكثر الى زبه و بدأ يمسك صدري من تحت الفستان و ارخيت له الفستان عن صدري و يدأ بقرص حلماتي واخذ راسي للخلف للتقببلي و ادارني و انزلي على ركبتي و اخرجت له زبه و بدات اسلم على معشوقي امص و الحس وافبل و بدات بالمص كما علمني بدون يدين و النظر الى عينيه مع ان الضوء خافت الا ان استطعت ان ارى عينيه و رفعني و قلت له ليس هنا بالمخزن و دخلنا المخزن و وضعني على الحائط و رفع الفستان و مرر زبه على طيزي و وضع من ريقه على خرمي و ادخله كله فصرخت وقذفت و بدات ارجف و قال لي انت فعلا مشتاقه قلت له نعم جدا و بدا ينيك بهدوء و انا مستسلمه له و زبه يدخل و يخرج و انا بكل متعه و شهوة استقبل زبه و بوضعنا هذا اححست بان احدا يفتح باب البقاله فصرخت من الداخل من هناك فاذا ابي ياتي ليأخذ مشروب الورد
سامر ماذا تفعل هنا و زب طلال في داخلي و لا يزال يدخل و يخرج زلا يعطي اعتبارا لابي قلت امي قالت لي اجلب بعض المكسرات فرحت لبحث عنها هنا و لكني عملت فوضى و انا ارتبها و طلال لم يزل ينيك في و بقوه ايضا و انا لم استطع ان اكتم اهاتي اكثر فقال لي رتب المحل و ارجع اختك على وشك الذهاب حاضر يا ابي و سمعت الباب يغلق و لم أستطع ان اقول شيء لطلال الا انه قلبني و رفعني ظهري للحائط و اجلسي على زب و بدا بنياكتي من جديد و انا انظر في عينه ونقبل بعض وقلت له لنسرع والا سياتي مره اخرى و واوعدك غدا ساتيك
لم يقل شيئا الا انه بدا يزيد في نيكي و يقبلني و يمص صدري و انا ارتفع و قذفت على بطنه و لم يتجاوز بل زاد الا ان قذف في طيزي حمم من المني أطفأ نار طيزي المشتاقه و اخرجه و انزلي امصه و انظفه و رفعني من شعري و قبلني و مص لساني المليء بالمني و قال لي غدا بعد السادسه مساء
قلت له امرك يا زوجي و لبس و غبرت و طيزي تقطر مني و كملت العرس و انا اتخيل يومين زفافي غدا على طلال
يتبع الجزء الثالث