الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الفحل وانا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 242376" data-attributes="member: 2674"><p>الجزء الاول</p><p></p><p>اسمي سامر عمري ١٩ سنه اعيش مع امي و ابي و اخوتي ٦ انا اصغرهم جسمي ابيض ناعم شعري اشقر طيزي مدوره و مرفوعه للخلف من صغري و انا مدلل العائله و اخوتي كانو يلبسوني لبس البنات و المكياج و اعمل معهم تمارين النحت للجسم كنت ادرس بمدرسه بالقريه لان قريتي باحد مناطق الضيع بلبنان مختلطه و كنت اندمج كثيرا مع البنات وبالصيف اعمل على توصيل الطلبات من بقاله ابي للمنازل بالقريه و من ٣ اشهر حل ضيف جديد للقريه اشترى مزرعه صغيره باطراف القريه بعا اسطبل خيل صغير و نافوره وبيت من طابقين و الكل يتحدث عن هذا الضيف و كنت قد قررت ان اذهب لاراه و لكن بينما كنت باللبقاله مع ابي دخل هذا الضيف طلال ٣٧ عاما مفتول طويل ذو لحيه خفيفه نظره صارمه كله رجوله</p><p></p><p>اول ما رايته شعرت بسطوته الجنسيه و شعور داخلي رهيب مع اني امارس العاده السريه لكن بعد ان انيك طيزي بزب اصطناعي و لكن عندما رايت طلال لم اتحمل نفسي و نظري لم ينزل من عليه لون سمره الشمس و عرض صدره تمنيت ان يحملني و ياخدني بالبقالة و بدات اشعر بالمحنه و طيزي تريد زبه الذي صار شغلي الشاغل بدا ابي يرحب به و يساله عن احواله و القريه و انه ترك العمل بالمدينه و يريد ان يقضى وقتا هنا للراحه و اخبره ابي ان اي شيء يريده ان يتصل و ابني سامر سيوصله و نادى ابي علي و لكني كنت في عالم النيك القوي من هذا الفحل ابي: سلم على عمك طلال : اهلا عمو و سلم على يدي و شعرت بنشوة من شده ضغطه يده على يدي</p><p></p><p>و لم اتحمل بعد ان ذهب ذهبت إلى الببت و كانت هناك تجهيزات لفرح اختي الوسطى و لم اهتم ذهبت الى غرفتي خلعت ملابسي و نظرت الى جسمي الابيض و حماتي الورديه و وتخيلت كيف طلال يعضهم و يمسك طيزي بيديه القويتين و يرفعني على زبه و بدات باللعب بخرم طيزي اخرجت الزب الاصطناعي وبدأت بنيك نفسي و انا اتخيل بان كل ضربه من الزب هو من طلال حتى لم اعي كم مره قذفت نشوتي و شهوتي على طلال جعلتني كاللبوة اريده</p><p></p><p>باليوم الثاني خرجت باكرا و اخذت الدراجه و تمشيت ناحيه مزرعه طلال و جلست خلف الشجره و كانت الساعه ٧ صباحا فرايته يخرج من منزله بالمزرعه كما قلت سابقا على أطراف القربه فقط بمنشفه صدره عليه شعر خفيف سمرة الشمس و عضلات بطنه كنت في عالم تاني تمام كما تخيلته و ذهب صوب النافورة و كان الجو صيفيا و اخذ يغتسل من النافورة و بدا و انا اذوب بما ارى الا انه التفت عن يمينه و شماله و ازال المنشفه و رايت ذالك الزب ٢٢ سم على الاقل كبير ضخم و بدا يفرك و يغسل جسمه و انا العب بطيزي و العب فيها و اريد ان اذهب اليه لامص زبه و اخذه في فمي و اختنق فيه الا ان يقذف و ابلعه كاملا</p><p></p><p>للمعلومة لم انتاك ولم يمسك جسدي احدا للان</p><p></p><p>و عندما فرغ من الاستحمام ذهب عاريا بذالك الجسم للمنزل انا انتظرت قلبلا و المحنه و الشهوة تاكليني و تملئان كل جسمي و قررت ان ارى هل ينتبه لي ام لا</p><p></p><p>ذهبت الى الببت وذهبت الى غرف اختي الوسطى العروس و بدات افتش عن ملابس لانجري او لبس بيتي للعروسه و رايت شورت قصير بظهر نص الطيز و تيشرت لنص البطن لون ازرق فاتح و اخدت من جهاز اختي العروسه و و ضعته بحقيبه و انتظرت بالبقاله حتى اذا طلب طلال شي اخذه بنفسي و انتظرت الا ان قال لي ابي طلبيه للسيد طلال فكنت طائرا من الفرح فقلت اليوم نعرف اذا ينتبه لي ام لا</p><p></p><p>اخذت الطلبيه و ذهبت و بنص المسافه بين الطريق توقفت و لبست الشورت بدون كلوت و تعطرت بعطر اختي و عطرت طيزي و خرمي و لبست البلوزه و الجو كان حار صيفي و لبست الجوتي الابيض ايضا اخذته من اختي</p><p></p><p>من يراني يقول انها بنت لا مجال و ذهبت الى المزرعه و الشهوة تقتلني وصلت للبوابة و دخلت و انزلت الاغراض و صرت انادي عمو طلال الى ان خرج من الاسطبل عاري الصدر وبنطلون جينز يحجز بيني و بين هذا الزب</p><p></p><p>هاي الاغراض عمو و قلتها بمياعه و نظر الي نظره افقدتني صوابي كنت ساهجم عليه من الشهوة ولكن تدلعت و اخذت لفه و قلت له هل هناك شي فال لي لا ضع الاغراض بالمطبخ</p><p></p><p>فقلت انه يحب النساء و انتبهت عليه يتابعني للمطبخ و وضعت الاغراض و قلت احاول محاوله اخيره</p><p></p><p>قلت هل تسمح لي بغسل راسي بالماء و كان الصنبور داخل الاسطبل فلم يمانع وفتحت الماء و و</p><p>ثنييت جسدي للامام و اغسل راسي و بانت طيزي البيضاء امامه و لم اشعر الا و شيء قوي صلب خلفي اغلق الماء و رفعني بقوه و وضع يده على رقبتي و امسك صدري و فمه قريب من اذني و قال انت الان لي و لم اجاوب ولم اتكلم و لم ادري كيف اصبحت عاري وطلال يدفعني على الجدار و طيزي بارزه له وقال لي لا تتحرك ونزل يقبل من ظهري حتى وصل طيزي و فتح الفلقتين و بدء ياكل و يلحس و يمص طيزي و يجعل لسانه في خرمي و انا اتاوه و اان من الشهوة و يلعب بيضاتي و بزبي الصغير الا ان بدات ارجف و لم اتحمل و قلبني و جعل ظهري للجدار و بدء في تقببلي و حاولت ان اضع يديه حول رقبته رفض و ابقاهم جنب جسمي و بدا يمص بصدري و حلماتي حتى اصبح عندي اثاره في زبي الصغير الذي لم يتجاوز طول اصبع و نصف و نزل يمص لي و يلعب بيضاتي الا ان ترجيته اريدك اريدك ووقف و امسك راسي من شعري و قال انا اقول ما اريد و ما انت تفعل ما اريد</p><p></p><p>و تراجع للخلف و خلع الجينز و رايت ذلك الزب امامي منتصب كبير ضخم قال لي ازحف و تعال لتمص زبي و نزلت على يدي و ركبي دون تفكير و زحفت لزب و انا اعرف اني سافتح اليوم كما اختي غذا دخلتها انا دخلتي اليوم</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>و وصلت لجسمه و تحسست رجليه و نظرت للاعلى قليلا رايت هذا الضخم العملاق امامي منتصب و رائحة العرق و عروقه يكاد ان يتفجر اردت ان امسكه اشار لي فقط بفمي فبدات الحس بيضه و و امصهم و الحس قضيبه و اقبله الا ان وصلت للراس الذي كان المذي ينزل من فتحت الزب فبدات بمص الراس وكان كبيرا و لم استطع ان اضع بضع سنتيمترات داخل فمي و لكن سمعته يتوه و بدات بمص الراس و ما يدخل في فمي و انزل الحس قضيبه و بيضاته و انتصب زبي الصغير و بدات امص مرة أخرى و هذة المره قال انظر الي وانت تمص و بدات بالنظر اليه و من هذة النظرات عرفت انه زوجي و حبيبي و بدات بالمص اكثر و اعمق و لكنه امسكني من شعري و أوقفي و قلبني ظهري لصدره و امسك يدي لفوق و فتح بين رجلي و بصق في يده بلل فيها خرمي الذي ادخل به اصبعين و بدا بمساج البروستات حتى قذفت و كميه كبيره لم اقذف قبلها و بدات بالرجف و امسكني و ضمني على صدره و يديه تفرك حلماتي همس باذني</p><p></p><p></p><p></p><p>انت الان جاهز و امسكت يديه و بلل خرمي و زبه و بدا بتمسيج طيزي بين الفلقتين و انا اتاوه و اتمحن و ادفع طيزي باتجاه الزب اريده داخلي و امسك راسه و وضعه على خرمي انا توقعت انه الان هو زوجي و حبيبي و نياكي و ادخل الراس و كان كل البعد عن الزب الاصطناعي و خرجت مني صرخه و قال لي و يدي على يديه و اظافري تمسك يديه استحملي و انتظر قليلا و لكن انا لم اتحمل و بدات بدفع طيزي على ذلك الزب الذي ملاني و أطفأ الشهوة و النشوه و امتحني و احسست اني اتالم و لكن متعه النيك من حبيبي اكبر و اصبحت اضغط و ارخي و هو يقول شاطره كملي و بدات اضغط اكثر و ارخي للامام حتى تملكني شهوة كبيره و ضغط بقوه حتى لمست طيزي ببطنه و قذفت من الشهوة و كيف ان زبه وصل إلى أبعد ما قد وصل و وقع ببطني وان هذا الجسد ملك لطلال و بدات ارجف مره اخرى من المتعه و بدات رجلي لا تحملاني فمكان من طلال الا ان رفعني و مسك رجلي و بعد بينهم و امسكت برقيته و بدا يرفعني على زبه و انا في غيبوبه متعه و شهوة لم اصل اليها ابدا</p><p></p><p></p><p></p><p>و بدا يزيد من رفعي فعلمت انه سيقذف قلت له اريد ان ابلعه قال لي لسه بدي و بدا يرطمني بقوه فاحسست باني ساقذف معاه و بدا يرطمني بقوه حتى صاح و احسست بقذفه داخلي و لم اتحمل فقذفت معاه و انزلي عل الارض و زبه في طيزي ما زال يقذف و انا لا اقدر ان اتحرك من متعه الشهوة و لكن زبه لم يرتخي و الشعور ان زب بهذا الحجم موجود في داخلي جعلني اتلوى بأانوثه تحته حتى احسست بدفع خفيف من زبه داخلي و لم يطل الامر حتى جعلني بوضعيه السجود و فتح بين رجلي و بدا ينيك في بقوه و هنا بدات بالصراخ من المتعه و بيضاته تضرب بيضاتي و و قام و بدا بنيكي و هوه شيه واقف و رفعني وظهري لصدره و بدا يقبلني و يلعب بحلماتي و يقول ااكمل و انا اقول زيد كمان و هو يجن جنونه طيزي أصبحت حمراء من قوه رطم جسده فيها و قذفت مرتين و انا انتظر ان يزيد في نيكي حتى اعرف متى يقذف و بدا بنيكي بشده و قوة و يشد في شعري حتى قذف داخلي مره اخرى و احسست امعائي ملائ بمنيه و قذفت معاه و سحب زبه و ارتكأ على الجدار و انا ارتميت على بطني و طيزي مرفوعه قليلا و خرمي يسيل منه المني و ما ادهشني ان زبه لم يزل منتصب</p><p></p><p></p><p></p><p>و نظر الي و قال لي تعالي و اركبي و ارني كم انتي ممحونه و تحبين زبي</p><p></p><p></p><p></p><p>لم اكترث لوجع خرمي و طيزي من فتح هذا الزب ذهبت اليه زحفا و بدات بمص زبه و تنظيف المني عنه و رفعت طيزي و وضعت خرمي الذي ينساب منه المني على راس زبه و ادخلته كامل مره واحده ال ان وصلت لحضنه و قذف زبي فمكان منه الا ان امسك يدي من الخلف و امرني بتحرك على زبي للاعلى و الاسفل وان انظر الى عينيه وبدات بالتحرك للاعلى و الاسفل و انا انظر اليه و يديه تمسك يدي وانا اتحرك للاعلى و الاسفل في شبه غيبوبه عشق لهذا الزب ولهذا الرجل لم اعي على نفسي الا و قلت له احبك فما كان منه الا ان قبلني قبله طويله لم ادري كيف اتت رعشتي و قذفت على بطنه و بدا يقول لي اسرع اسرع و علمت انه على وشك القذف فقلت له دعني اشربه دعني فلم يجبني بل ضغط على جسمي للاسفل حتى احسست ان زبه وصل معدتي وامسك بي من شعري و قبلني و بدأنا نغوص في القبل الا ان رفعني من على زبه و قام و رفعني على يديه و اخذني الى دش الاحصنة و فتح الماء و بدا بغسل جسمي و و يدعك طيزي و صدري و يقبلني و رايت زبه قد ارتخى قليلا و رفعني و انا و اياه عرايا و مشى بي خارح الاسطبل الى النافورة و وضعني فيها و قال لي انها بارده ستخفف وجع خرمك و جلس على حفه النافورة و انا اتاكئ على فخذيه و قلت له طلال و نظر الي و قلت له احبك حقا ابتسم و قال سنرى بهذا الشأن و ذهب إلى الاسطبل و اتى بالملابس و البسني و لبس هو و قال اذهب لقد تاخرت و سنتقابل مره اخرى ابتسمت و فرحت و قلت</p><p>له اكيد قبلته و ركبت الدراجه و كان على حق الماء البارد خفف من وجع خرمي غبرت ملابسي و عدت الى البقاله و اب اخبرنس ان البقاله ستغلق ليوم غذا لعرس اختك فلم اهتم كل همي طلال وزب طلال و جسم طلال</p><p></p><p>ذهبت الى المنزل و دخلت اهنأ اختي و قبلتها و انا بالغرفه لفت انتباهي طقم لانجري ابيض مثل فستان الفرح مش طبيعي و خبرت اختي انو زوجها راح يكون محظوظ بهاي الطفم فخبرتي اه بس ياخساره انصحت شوي و صار ضيق عليها و مارح تاخدو على شهر العسل انا فرحت من جوه المهم و همه بالحنه دخلت غرفتها و اخت الطقم و ذهبت لغرفتي لاجربه</p><p></p><p>طبعا لطلال</p><p></p><p></p><p>الطفم عباره عن جرابات بيضه مخرمه مع حماله وسط مخرمه مع مشد وسطي للصدر مع طرحه البست الطقم و مع جسمي طلع بيجنن علي بس محتاج كندره كعب عالي ابيض و قلت بتخلص اللمه العرس و ساشتريها</p><p></p><p>وبالعرس لم اتوقع ان ابي قد دعى طلال للحفلة كات فرحتي كبيره و كيف ان خواتي المتزوجات و العازبات كان ياكلنه بنظراتهن و انا فرح من داخلي لاني اعرف انه حبيبي و زوجي انا و انتبه علي و سلم و حييته و غمزني و انتبهي شعور من الرعشه و الشهوة الى حد كبير و جلست اسامر الناس و خطرت لي فكره انه هنا لا بد أن اركب هذا الزب فذهبت للمنزل و اخذت فستان صيفي لاختي قصير فضفاض و اخفيته تحت القميص و من خلف طلال اقتربت منه و قلت له لاقني بالبقاله بعد ١٠ دقائق</p><p></p><p>تعجب و لكن ذهبت الى البقاله و فتحت الباب و ذهبت الى الخلف للمخزن و لبست الفستان و تعطرت و انتظرت زوجي لم تمر دقائق الا الباب يفتح ودخل حبيبي و خرجت له بالفستان و قلت له اشتقت لك و قال لي انا اكثر و نظر في عيني و قبلني و ضمني و انا احس بنار جسده علي و نفسي و نفسه بازدياد قلت له اريدك فقلبي و رفع الفستان و بدا يبعبص طيزي اللتي كانت مشتاقه لاصابعه و أيضا مشتاقه اكثر الى زبه و بدأ يمسك صدري من تحت الفستان و ارخيت له الفستان عن صدري و يدأ بقرص حلماتي واخذ راسي للخلف للتقببلي و ادارني و انزلي على ركبتي و اخرجت له زبه و بدات اسلم على معشوقي امص و الحس وافبل و بدات بالمص كما علمني بدون يدين و النظر الى عينيه مع ان الضوء خافت الا ان استطعت ان ارى عينيه و رفعني و قلت له ليس هنا بالمخزن و دخلنا المخزن و وضعني على الحائط و رفع الفستان و مرر زبه على طيزي و وضع من ريقه على خرمي و ادخله كله فصرخت وقذفت و بدات ارجف و قال لي انت فعلا مشتاقه قلت له نعم جدا و بدا ينيك بهدوء و انا مستسلمه له و زبه يدخل و يخرج و انا بكل متعه و شهوة استقبل زبه و بوضعنا هذا اححست بان احدا يفتح باب البقاله فصرخت من الداخل من هناك فاذا ابي ياتي ليأخذ مشروب الورد</p><p></p><p>سامر ماذا تفعل هنا و زب طلال في داخلي و لا يزال يدخل و يخرج زلا يعطي اعتبارا لابي قلت امي قالت لي اجلب بعض المكسرات فرحت لبحث عنها هنا و لكني عملت فوضى و انا ارتبها و طلال لم يزل ينيك في و بقوه ايضا و انا لم استطع ان اكتم اهاتي اكثر فقال لي رتب المحل و ارجع اختك على وشك الذهاب حاضر يا ابي و سمعت الباب يغلق و لم أستطع ان اقول شيء لطلال الا انه قلبني و رفعني ظهري للحائط و اجلسي على زب و بدا بنياكتي من جديد و انا انظر في عينه ونقبل بعض وقلت له لنسرع والا سياتي مره اخرى و واوعدك غدا ساتيك</p><p></p><p>لم يقل شيئا الا انه بدا يزيد في نيكي و يقبلني و يمص صدري و انا ارتفع و قذفت على بطنه و لم يتجاوز بل زاد الا ان قذف في طيزي حمم من المني أطفأ نار طيزي المشتاقه و اخرجه و انزلي امصه و انظفه و رفعني من شعري و قبلني و مص لساني المليء بالمني و قال لي غدا بعد السادسه مساء</p><p></p><p>قلت له امرك يا زوجي و لبس و غبرت و طيزي تقطر مني و كملت العرس و انا اتخيل يومين زفافي غدا على طلال</p><p></p><p>يتبع الجزء الثالث</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 242376, member: 2674"] الجزء الاول اسمي سامر عمري ١٩ سنه اعيش مع امي و ابي و اخوتي ٦ انا اصغرهم جسمي ابيض ناعم شعري اشقر طيزي مدوره و مرفوعه للخلف من صغري و انا مدلل العائله و اخوتي كانو يلبسوني لبس البنات و المكياج و اعمل معهم تمارين النحت للجسم كنت ادرس بمدرسه بالقريه لان قريتي باحد مناطق الضيع بلبنان مختلطه و كنت اندمج كثيرا مع البنات وبالصيف اعمل على توصيل الطلبات من بقاله ابي للمنازل بالقريه و من ٣ اشهر حل ضيف جديد للقريه اشترى مزرعه صغيره باطراف القريه بعا اسطبل خيل صغير و نافوره وبيت من طابقين و الكل يتحدث عن هذا الضيف و كنت قد قررت ان اذهب لاراه و لكن بينما كنت باللبقاله مع ابي دخل هذا الضيف طلال ٣٧ عاما مفتول طويل ذو لحيه خفيفه نظره صارمه كله رجوله اول ما رايته شعرت بسطوته الجنسيه و شعور داخلي رهيب مع اني امارس العاده السريه لكن بعد ان انيك طيزي بزب اصطناعي و لكن عندما رايت طلال لم اتحمل نفسي و نظري لم ينزل من عليه لون سمره الشمس و عرض صدره تمنيت ان يحملني و ياخدني بالبقالة و بدات اشعر بالمحنه و طيزي تريد زبه الذي صار شغلي الشاغل بدا ابي يرحب به و يساله عن احواله و القريه و انه ترك العمل بالمدينه و يريد ان يقضى وقتا هنا للراحه و اخبره ابي ان اي شيء يريده ان يتصل و ابني سامر سيوصله و نادى ابي علي و لكني كنت في عالم النيك القوي من هذا الفحل ابي: سلم على عمك طلال : اهلا عمو و سلم على يدي و شعرت بنشوة من شده ضغطه يده على يدي و لم اتحمل بعد ان ذهب ذهبت إلى الببت و كانت هناك تجهيزات لفرح اختي الوسطى و لم اهتم ذهبت الى غرفتي خلعت ملابسي و نظرت الى جسمي الابيض و حماتي الورديه و وتخيلت كيف طلال يعضهم و يمسك طيزي بيديه القويتين و يرفعني على زبه و بدات باللعب بخرم طيزي اخرجت الزب الاصطناعي وبدأت بنيك نفسي و انا اتخيل بان كل ضربه من الزب هو من طلال حتى لم اعي كم مره قذفت نشوتي و شهوتي على طلال جعلتني كاللبوة اريده باليوم الثاني خرجت باكرا و اخذت الدراجه و تمشيت ناحيه مزرعه طلال و جلست خلف الشجره و كانت الساعه ٧ صباحا فرايته يخرج من منزله بالمزرعه كما قلت سابقا على أطراف القربه فقط بمنشفه صدره عليه شعر خفيف سمرة الشمس و عضلات بطنه كنت في عالم تاني تمام كما تخيلته و ذهب صوب النافورة و كان الجو صيفيا و اخذ يغتسل من النافورة و بدا و انا اذوب بما ارى الا انه التفت عن يمينه و شماله و ازال المنشفه و رايت ذالك الزب ٢٢ سم على الاقل كبير ضخم و بدا يفرك و يغسل جسمه و انا العب بطيزي و العب فيها و اريد ان اذهب اليه لامص زبه و اخذه في فمي و اختنق فيه الا ان يقذف و ابلعه كاملا للمعلومة لم انتاك ولم يمسك جسدي احدا للان و عندما فرغ من الاستحمام ذهب عاريا بذالك الجسم للمنزل انا انتظرت قلبلا و المحنه و الشهوة تاكليني و تملئان كل جسمي و قررت ان ارى هل ينتبه لي ام لا ذهبت الى الببت وذهبت الى غرف اختي الوسطى العروس و بدات افتش عن ملابس لانجري او لبس بيتي للعروسه و رايت شورت قصير بظهر نص الطيز و تيشرت لنص البطن لون ازرق فاتح و اخدت من جهاز اختي العروسه و و ضعته بحقيبه و انتظرت بالبقاله حتى اذا طلب طلال شي اخذه بنفسي و انتظرت الا ان قال لي ابي طلبيه للسيد طلال فكنت طائرا من الفرح فقلت اليوم نعرف اذا ينتبه لي ام لا اخذت الطلبيه و ذهبت و بنص المسافه بين الطريق توقفت و لبست الشورت بدون كلوت و تعطرت بعطر اختي و عطرت طيزي و خرمي و لبست البلوزه و الجو كان حار صيفي و لبست الجوتي الابيض ايضا اخذته من اختي من يراني يقول انها بنت لا مجال و ذهبت الى المزرعه و الشهوة تقتلني وصلت للبوابة و دخلت و انزلت الاغراض و صرت انادي عمو طلال الى ان خرج من الاسطبل عاري الصدر وبنطلون جينز يحجز بيني و بين هذا الزب هاي الاغراض عمو و قلتها بمياعه و نظر الي نظره افقدتني صوابي كنت ساهجم عليه من الشهوة ولكن تدلعت و اخذت لفه و قلت له هل هناك شي فال لي لا ضع الاغراض بالمطبخ فقلت انه يحب النساء و انتبهت عليه يتابعني للمطبخ و وضعت الاغراض و قلت احاول محاوله اخيره قلت هل تسمح لي بغسل راسي بالماء و كان الصنبور داخل الاسطبل فلم يمانع وفتحت الماء و و ثنييت جسدي للامام و اغسل راسي و بانت طيزي البيضاء امامه و لم اشعر الا و شيء قوي صلب خلفي اغلق الماء و رفعني بقوه و وضع يده على رقبتي و امسك صدري و فمه قريب من اذني و قال انت الان لي و لم اجاوب ولم اتكلم و لم ادري كيف اصبحت عاري وطلال يدفعني على الجدار و طيزي بارزه له وقال لي لا تتحرك ونزل يقبل من ظهري حتى وصل طيزي و فتح الفلقتين و بدء ياكل و يلحس و يمص طيزي و يجعل لسانه في خرمي و انا اتاوه و اان من الشهوة و يلعب بيضاتي و بزبي الصغير الا ان بدات ارجف و لم اتحمل و قلبني و جعل ظهري للجدار و بدء في تقببلي و حاولت ان اضع يديه حول رقبته رفض و ابقاهم جنب جسمي و بدا يمص بصدري و حلماتي حتى اصبح عندي اثاره في زبي الصغير الذي لم يتجاوز طول اصبع و نصف و نزل يمص لي و يلعب بيضاتي الا ان ترجيته اريدك اريدك ووقف و امسك راسي من شعري و قال انا اقول ما اريد و ما انت تفعل ما اريد و تراجع للخلف و خلع الجينز و رايت ذلك الزب امامي منتصب كبير ضخم قال لي ازحف و تعال لتمص زبي و نزلت على يدي و ركبي دون تفكير و زحفت لزب و انا اعرف اني سافتح اليوم كما اختي غذا دخلتها انا دخلتي اليوم الجزء الثاني و وصلت لجسمه و تحسست رجليه و نظرت للاعلى قليلا رايت هذا الضخم العملاق امامي منتصب و رائحة العرق و عروقه يكاد ان يتفجر اردت ان امسكه اشار لي فقط بفمي فبدات الحس بيضه و و امصهم و الحس قضيبه و اقبله الا ان وصلت للراس الذي كان المذي ينزل من فتحت الزب فبدات بمص الراس وكان كبيرا و لم استطع ان اضع بضع سنتيمترات داخل فمي و لكن سمعته يتوه و بدات بمص الراس و ما يدخل في فمي و انزل الحس قضيبه و بيضاته و انتصب زبي الصغير و بدات امص مرة أخرى و هذة المره قال انظر الي وانت تمص و بدات بالنظر اليه و من هذة النظرات عرفت انه زوجي و حبيبي و بدات بالمص اكثر و اعمق و لكنه امسكني من شعري و أوقفي و قلبني ظهري لصدره و امسك يدي لفوق و فتح بين رجلي و بصق في يده بلل فيها خرمي الذي ادخل به اصبعين و بدا بمساج البروستات حتى قذفت و كميه كبيره لم اقذف قبلها و بدات بالرجف و امسكني و ضمني على صدره و يديه تفرك حلماتي همس باذني انت الان جاهز و امسكت يديه و بلل خرمي و زبه و بدا بتمسيج طيزي بين الفلقتين و انا اتاوه و اتمحن و ادفع طيزي باتجاه الزب اريده داخلي و امسك راسه و وضعه على خرمي انا توقعت انه الان هو زوجي و حبيبي و نياكي و ادخل الراس و كان كل البعد عن الزب الاصطناعي و خرجت مني صرخه و قال لي و يدي على يديه و اظافري تمسك يديه استحملي و انتظر قليلا و لكن انا لم اتحمل و بدات بدفع طيزي على ذلك الزب الذي ملاني و أطفأ الشهوة و النشوه و امتحني و احسست اني اتالم و لكن متعه النيك من حبيبي اكبر و اصبحت اضغط و ارخي و هو يقول شاطره كملي و بدات اضغط اكثر و ارخي للامام حتى تملكني شهوة كبيره و ضغط بقوه حتى لمست طيزي ببطنه و قذفت من الشهوة و كيف ان زبه وصل إلى أبعد ما قد وصل و وقع ببطني وان هذا الجسد ملك لطلال و بدات ارجف مره اخرى من المتعه و بدات رجلي لا تحملاني فمكان من طلال الا ان رفعني و مسك رجلي و بعد بينهم و امسكت برقيته و بدا يرفعني على زبه و انا في غيبوبه متعه و شهوة لم اصل اليها ابدا و بدا يزيد من رفعي فعلمت انه سيقذف قلت له اريد ان ابلعه قال لي لسه بدي و بدا يرطمني بقوه فاحسست باني ساقذف معاه و بدا يرطمني بقوه حتى صاح و احسست بقذفه داخلي و لم اتحمل فقذفت معاه و انزلي عل الارض و زبه في طيزي ما زال يقذف و انا لا اقدر ان اتحرك من متعه الشهوة و لكن زبه لم يرتخي و الشعور ان زب بهذا الحجم موجود في داخلي جعلني اتلوى بأانوثه تحته حتى احسست بدفع خفيف من زبه داخلي و لم يطل الامر حتى جعلني بوضعيه السجود و فتح بين رجلي و بدا ينيك في بقوه و هنا بدات بالصراخ من المتعه و بيضاته تضرب بيضاتي و و قام و بدا بنيكي و هوه شيه واقف و رفعني وظهري لصدره و بدا يقبلني و يلعب بحلماتي و يقول ااكمل و انا اقول زيد كمان و هو يجن جنونه طيزي أصبحت حمراء من قوه رطم جسده فيها و قذفت مرتين و انا انتظر ان يزيد في نيكي حتى اعرف متى يقذف و بدا بنيكي بشده و قوة و يشد في شعري حتى قذف داخلي مره اخرى و احسست امعائي ملائ بمنيه و قذفت معاه و سحب زبه و ارتكأ على الجدار و انا ارتميت على بطني و طيزي مرفوعه قليلا و خرمي يسيل منه المني و ما ادهشني ان زبه لم يزل منتصب و نظر الي و قال لي تعالي و اركبي و ارني كم انتي ممحونه و تحبين زبي لم اكترث لوجع خرمي و طيزي من فتح هذا الزب ذهبت اليه زحفا و بدات بمص زبه و تنظيف المني عنه و رفعت طيزي و وضعت خرمي الذي ينساب منه المني على راس زبه و ادخلته كامل مره واحده ال ان وصلت لحضنه و قذف زبي فمكان منه الا ان امسك يدي من الخلف و امرني بتحرك على زبي للاعلى و الاسفل وان انظر الى عينيه وبدات بالتحرك للاعلى و الاسفل و انا انظر اليه و يديه تمسك يدي وانا اتحرك للاعلى و الاسفل في شبه غيبوبه عشق لهذا الزب ولهذا الرجل لم اعي على نفسي الا و قلت له احبك فما كان منه الا ان قبلني قبله طويله لم ادري كيف اتت رعشتي و قذفت على بطنه و بدا يقول لي اسرع اسرع و علمت انه على وشك القذف فقلت له دعني اشربه دعني فلم يجبني بل ضغط على جسمي للاسفل حتى احسست ان زبه وصل معدتي وامسك بي من شعري و قبلني و بدأنا نغوص في القبل الا ان رفعني من على زبه و قام و رفعني على يديه و اخذني الى دش الاحصنة و فتح الماء و بدا بغسل جسمي و و يدعك طيزي و صدري و يقبلني و رايت زبه قد ارتخى قليلا و رفعني و انا و اياه عرايا و مشى بي خارح الاسطبل الى النافورة و وضعني فيها و قال لي انها بارده ستخفف وجع خرمك و جلس على حفه النافورة و انا اتاكئ على فخذيه و قلت له طلال و نظر الي و قلت له احبك حقا ابتسم و قال سنرى بهذا الشأن و ذهب إلى الاسطبل و اتى بالملابس و البسني و لبس هو و قال اذهب لقد تاخرت و سنتقابل مره اخرى ابتسمت و فرحت و قلت له اكيد قبلته و ركبت الدراجه و كان على حق الماء البارد خفف من وجع خرمي غبرت ملابسي و عدت الى البقاله و اب اخبرنس ان البقاله ستغلق ليوم غذا لعرس اختك فلم اهتم كل همي طلال وزب طلال و جسم طلال ذهبت الى المنزل و دخلت اهنأ اختي و قبلتها و انا بالغرفه لفت انتباهي طقم لانجري ابيض مثل فستان الفرح مش طبيعي و خبرت اختي انو زوجها راح يكون محظوظ بهاي الطفم فخبرتي اه بس ياخساره انصحت شوي و صار ضيق عليها و مارح تاخدو على شهر العسل انا فرحت من جوه المهم و همه بالحنه دخلت غرفتها و اخت الطقم و ذهبت لغرفتي لاجربه طبعا لطلال الطفم عباره عن جرابات بيضه مخرمه مع حماله وسط مخرمه مع مشد وسطي للصدر مع طرحه البست الطقم و مع جسمي طلع بيجنن علي بس محتاج كندره كعب عالي ابيض و قلت بتخلص اللمه العرس و ساشتريها وبالعرس لم اتوقع ان ابي قد دعى طلال للحفلة كات فرحتي كبيره و كيف ان خواتي المتزوجات و العازبات كان ياكلنه بنظراتهن و انا فرح من داخلي لاني اعرف انه حبيبي و زوجي انا و انتبه علي و سلم و حييته و غمزني و انتبهي شعور من الرعشه و الشهوة الى حد كبير و جلست اسامر الناس و خطرت لي فكره انه هنا لا بد أن اركب هذا الزب فذهبت للمنزل و اخذت فستان صيفي لاختي قصير فضفاض و اخفيته تحت القميص و من خلف طلال اقتربت منه و قلت له لاقني بالبقاله بعد ١٠ دقائق تعجب و لكن ذهبت الى البقاله و فتحت الباب و ذهبت الى الخلف للمخزن و لبست الفستان و تعطرت و انتظرت زوجي لم تمر دقائق الا الباب يفتح ودخل حبيبي و خرجت له بالفستان و قلت له اشتقت لك و قال لي انا اكثر و نظر في عيني و قبلني و ضمني و انا احس بنار جسده علي و نفسي و نفسه بازدياد قلت له اريدك فقلبي و رفع الفستان و بدا يبعبص طيزي اللتي كانت مشتاقه لاصابعه و أيضا مشتاقه اكثر الى زبه و بدأ يمسك صدري من تحت الفستان و ارخيت له الفستان عن صدري و يدأ بقرص حلماتي واخذ راسي للخلف للتقببلي و ادارني و انزلي على ركبتي و اخرجت له زبه و بدات اسلم على معشوقي امص و الحس وافبل و بدات بالمص كما علمني بدون يدين و النظر الى عينيه مع ان الضوء خافت الا ان استطعت ان ارى عينيه و رفعني و قلت له ليس هنا بالمخزن و دخلنا المخزن و وضعني على الحائط و رفع الفستان و مرر زبه على طيزي و وضع من ريقه على خرمي و ادخله كله فصرخت وقذفت و بدات ارجف و قال لي انت فعلا مشتاقه قلت له نعم جدا و بدا ينيك بهدوء و انا مستسلمه له و زبه يدخل و يخرج و انا بكل متعه و شهوة استقبل زبه و بوضعنا هذا اححست بان احدا يفتح باب البقاله فصرخت من الداخل من هناك فاذا ابي ياتي ليأخذ مشروب الورد سامر ماذا تفعل هنا و زب طلال في داخلي و لا يزال يدخل و يخرج زلا يعطي اعتبارا لابي قلت امي قالت لي اجلب بعض المكسرات فرحت لبحث عنها هنا و لكني عملت فوضى و انا ارتبها و طلال لم يزل ينيك في و بقوه ايضا و انا لم استطع ان اكتم اهاتي اكثر فقال لي رتب المحل و ارجع اختك على وشك الذهاب حاضر يا ابي و سمعت الباب يغلق و لم أستطع ان اقول شيء لطلال الا انه قلبني و رفعني ظهري للحائط و اجلسي على زب و بدا بنياكتي من جديد و انا انظر في عينه ونقبل بعض وقلت له لنسرع والا سياتي مره اخرى و واوعدك غدا ساتيك لم يقل شيئا الا انه بدا يزيد في نيكي و يقبلني و يمص صدري و انا ارتفع و قذفت على بطنه و لم يتجاوز بل زاد الا ان قذف في طيزي حمم من المني أطفأ نار طيزي المشتاقه و اخرجه و انزلي امصه و انظفه و رفعني من شعري و قبلني و مص لساني المليء بالمني و قال لي غدا بعد السادسه مساء قلت له امرك يا زوجي و لبس و غبرت و طيزي تقطر مني و كملت العرس و انا اتخيل يومين زفافي غدا على طلال يتبع الجزء الثالث [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
الفحل وانا
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل