سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11659" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z32vat05gg.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  كانت تلك القحبة تحب زبي رغم انها شرموطة و تمارس الدعارة يوميا و ربما التقت بازباب اكبر من زبي بكثير و لكن انا اعطيتها نيكة ساخنة و عنيفة جدا جعلتها تبكي و بدات القصة و انا في طريقي لشراء الخضروات امام مدخل السوق و كان الوقت باكر جدا لالم في مدخله امراة ب**** اسود لا يمكن ان يظن من يراها انها قحبة . و من باب الفضول نظرت في وجهها لاجدها تبادلني النظرات و هي تبتسم و كانت في الاربعين من عمرها او اكثر و اكملت مشيي و لكن مرة اخرى قادني الفضول لالتفت لاجدها ما زالت تنظر الي و دخلت السوق بسرعة و اشتريت و عدت الى سيارتي لاجدها هناك و هنا اشرت لها باني اريد ن اتكلم معها و ما ان ناديتها حتى جاءت مسرعة و وضعت لي صدرها على باب السيارة  و ما اجمل الصدر المتدفق الذي كان شقه يقابلني و يهج زبي فهي كانت تفتح متعمدة ازرار ال**** العليا حتى اذا انحنت يتدفق صدرها الابيض و انا وضعت امامها يدي على زبي المنتصب و قلت لها انظري كيف انتصب و ابتسمت و قالت اه واضح ان زبك جميل . و من الاول بدات القحبة تحب زبي و تذوب فيه و سالتها هل تملكين بيت نذهب اليه لانيكك و لكن للاسف قالت لا و بقيت افكر اين انيكها لاتذكر تلك الغرفة المهجورة القريبة من خط السكة الحديدة القديم و لكن المكان فيه بعض الخطورة اما من جانب اللصوص او من جانب الشرطة و الدرك الوطني و رغم ذلك الا ان ذلك الصدر و تلك القحبة كانت فتنتها اقوى مني و لا يمكن ان اقاومها و من اجلها كنت مستعد حتى لانيكها امام الناس  و بمخاطرة كبيرة تسللنا هناك و ان قلبي يدق من الخوف و من الشهوة و زبي واقف عليها و لما وصلنا عانقتها و طلبت منها ان تخرج زبي بيدها و بدات تفتح سحابي بنعومة اصابعها ثم اخرجت لي زبي و بدات القحبة تحب زبي حيث مصته مص ساخن جدا . و كان زبي حديدي بنتصابه الكبير و كنت اريد ان انيكها من طيزها حين اعطتني الكابوت لاني اعرف ان كسها سيكون واسع و مرتخي و فعلا هذا ما حدث حيث اعطيتها الزب بقوة في طيزها و ادخلته كله رغم ان طيزها كان ذو فتحة صغيرة و كنت انا انيكها و ادخل لها زبي و هي تئن و تبكي و بدا ان تلك القحبة تحب زبي و لا ادري كيف كنت اشعر اني انيكها باجمل احاسيس جنسية حيث انظر الى زبي و هو يتحرك نحو فتحتها و يخرج و انا واقف ادفع و اريد ان اكب المني  و بما اننا كنا هناك في ذلك المكان المهجور فانه كان لزاما علي ان انهي النيكة بسرعة و فعلا كنت اتعجل اخراج المني و في نفس الوقت اللذة كانت تجعلني احاول ان ابقى اتمتع بحرارة طيزها و انا اضربها على فلقتيها و هي تصرخ اه اه اح اح اي اي اي اي و انا ادخل زبي للخصيتين بكل قوة حتى جائتني الرشعة و رغبة الانزال . و ما احلاها تلك اللحظة الساخنة التي كان زبي يقذف بقوة كبيرة داخل طيز تلك الشرموطة و انا انيك و اكمل دفع زبي بقوة و هي تتغنج و تتاوه اه اه اه و انا في احلى لحظات النيك و اكثرها متعة حيث القحبة تحب زبي و اصبحت تترجاني ان اعطيها رقمي حتى نبقى على علاقة مع بعض و انا لم رفضت طلبها لاني بردت بعدما قذفت و لكن ندمت بعد ذلك</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color