أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
في فيلا الباشا كثير من الأسرار. في فيلا الباشا العديد من العلاقات المحرمة و الشاذة. في فيلا الباشا التي تشبه القصر في اتساعها و التفاف أشجارها علاقة سكس نيك بين البستاني القديم و الطباخة المليانة الجميلة منى التي تعمل في فيلا سيدها هي الأخرى. كانت تعمل منذ زمن فتنتقل في كل صباح من بيتها إلى الفيلا فتعمل طوال النهار و تعود آخر الليل إلى زوجها السائق و ابنها الوحيد المراهق. ا! كانت هيام ابنة البستاني فتاة جميلة من صغرها ورثت عن أمها الراحلة اخضرار العيون و بضاضة البدن والوجه ذا القسمات الملائكية المليحة. كذلك ورثت عن أبيها طوله الفارع فكانت ممشوقة القوام تحسبها أنثى ناضجة في الثلاثين وهي فيدون السادسة عشرة من عمرها! لم يرى هيام أحد إلا وراقه حسنها و استكثر عليها أن تكون ابنة حسن ذلك البستاني الذي انتقل مؤخراً بهيام ليسكن في فيلا سيده الباشا الطبيب المشهور. نعم فقد كان حسن يترك هيام ابنته الوحيدة و أمها في صغير بيتهما الريفي في قرية من قرى محافظة الدقهلية ليعمل في فيلا الباشا سيده ثم يعود إليهما كل آخر يوم في الأسبوع ليرى مطالبهما! أما وقد رحلت زوجته فلم يعد له مبرر أن يترك ابنته فقرر أن يصطحبها مع لتعيش في الفيلا دون ن يقلق عليها!نقل أوراق دراستها في الثانوية إلى مدرسة قريبة من الفيلا وقام بتحميل أثاثه بكامله ليسكن هناك في المكان المخصص له.
انتقل حسن البستاني بأثاثه و ابنته هيام إلى فيلا سيده الباشا وتقفت العربة في العشرة صباحاً أمام أمام باب حديدي عالى ومتسع. علمت هيام أنها الفيلا فخفق قلبها لما رأته من سورها المنيف العالي! سارت إلى داخل الفيلا تسير وراء أبيها تحدق في الساحة الكبيرة و الحديقة الهائلة المتسعة. ثم رفعت عينيها إلى حيث مبنى الفيلا فرأت رأساً تطل من نافذة من النوافذ المتعددة تترقب و صولهما! تشاغلت هيام باستخراج أشيائها و علمت مستقرها وهي غرفه واسعه بطرف الحديقة بها سرير ودولاب ومفروشه بأثاث بسيط ولكنه راق . ثم سمعت أبوها البستاني يسألها من خلفها: أيه رأيك فيها… فأومأت برأسها ممتنة وعلقت: حلوة اوي… ثم أردف البستاني: دي يا ستي أوضتك لوحدك من اليوم…ثم أشار. بيده من النافذة القريبة لغرفه مثلها تبعد قليلا في الناحية الأخرى من الحديقة وال: ودي أوضتي أنا…عشان تكوني براحتك..ثم وربت على ظهرها بحنان ثم لم يلبثا أن سمعا طرقات خفيفه على الباب و كانت لامرأة أنثى ناضجة لم تتجاوز الأربعين بكثير. كانت بيضاء و طويلة و بها جمال هادئ فاقتربت فاتحة زراعيها لتحتضن هيام مبتسمة قائلة: انتي بقا هيام.. أهلا وسهلا .. الفيلا نورت ثم استدارت برأسها تخاطب والدها : . بنتك أجمل من وصفك ليها …ثم لم تلبث أن ألتقط طرف يدها تسحبها وتقول : يلا الفطار جاهز.. سارت هيام خلفها وهي لا تدري ما سيكون من علاقة سكس نيك بين البستاني أبيها و بين تلك الطباخة المليانة الجميلة منى بعد ذلك! سارت تتلفت حتى دخلوا المطبخ الواسع الملحق به غرفه طعام بها طاولة وحولها عدة مقاعد.
جلس ثلاثتهم حول المائدة والطباخة منى تقول للبستاني: أت مش محتاج عزومة…. وانتي كمان يا هيام… امتدت الأيدي إلى أصناف كثيره من الطعام .و لاحظت هيام من طرف خفي أن منى الطباخة كانت تنظر لوالدها البستاني وهو ينظر إليها بنظرات لا تخطئها عين مجربه مثلها! فهيام كانت على علاقة بجارها الشاب, علاقة سكس نيك لم تتجاوز حد التفريش و التحسيس و القبلات! نظرات ثم لم تلبث أن لحقتها لمسات باسمة بينهما ودفعات باليد كل منهما للآخر ! أحست هيام أن بينها و بين أبيها علاقة ما! مرت أيام و أيام و كانت هيام تتجول بالحديقة فتشاهد والدها البستاني يعمل و العرق يتصبب منه وهو لا يحس بها. أخذتها قدماها إلى المطبخ حيث تعمل منى والتي كانت تحب منها أن تناديها بلا ألقاب و كأنها أختها الكبرى. رحبت بها و قدمت لها صنوف الطعام و الفاكهة و صارت بينهما ألفة كانها ابنتها! ذات صباح عادت هيام من مدرستها باكراً على غير عادتها! استأذنت لأنها أحست بصداع مفاجئ! نادت أبيها فلم تسمع جواباً! اقتربت من خلف الأشجار الملتفة و راحت تتحسس خطاها إلى غرقة أبيها! سمعت أصوات لا تخفى على من هى مثلها! أصوات آاهت و أنات كانت تصدر من منى! دق قلبها و اقتربت بهدوء وتطلعت داخل الغرفه من نافذه جانبيه من الممر الضيق! كان البستاني و الدها ومنى عاريين تماما : يقف أبوها بجوار السرير مستندا عليه بيده ومنى تقف على ركبتها ممسكه بزبره تمصصه بصوت مسموع .
كانت منى تمصه بصوت له طرقعة عند كل خروجة من فمها! بالكاد ابتلعت هيام ريقها من الهياج! جففت نار الرغبة المشتعلة حلقها! فقد كانت منى الطباخة تدعكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجة كوكاكولا! كانت الطباخة عنيفه جدا فى تعاملها مع ذلك ا العضو الرقيق إلا أن تعبيرات وجه البستاني كانت باستمتاعه الشديد بما تفعل : كان يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه. حتى أمسكت الطباخة بإحدى يديها أحد بزازها الكبيرة وهى تقربه من رأس زب أبيها تمسحها بحلمتيها الكبيرتين المبرومتين ! كانت تتحسس برأسه المنتفخة نعومة ملمس بزازها الكبيرة و تدسه بينهما وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه فيرتعش والدها البستاني ويتأوه ! كانت الطباخة أمراه شهوانيه جدا أو أمراه لم ترى زب رجل من سنوات. هكذا أحستها هيام. مد البستاني يده إليها فأمسكت بكفه وانتصبت وهى تتبختر نحو السرير ! لمعت عينا هيام ودققت النظر ولطباخة المليانة الجميلة تستلقي على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها بأصابعها الأربعة لتمهد لعلاقة سكس نيك بينها و بين ابيها البستاني في فيلا الباشا سيدها!
بطرف إصبعها و بدلال أشارت منى الطباخة إلى البستاني وهمست: تعال.. فاقترب منها مسوقاً بنار شهوته ثم أحنى راسه ما بين فخذيها يتشمم كسها بشهوة ويده تفرك زبه المتشنج بقوة. ارتاعت هيام لما رأت زب أبيها بذلك الحجم و القوة!! خفق قلبها وسالت مياه كسها شهوة إليه أو إلى مثيله! ثم حط البستاني بكفيه على فخذيها من الداخل يتحسسهما ثم يفتحها اكثر مقتربا بفمه من كسها البض النظيف الأبيض اللامع ليس به شعرة!! راح يهجم عليه يقبله ويعضعض شفراته في فيلا الباشا في بداية سكس نيك بينه و بين الطباخة المليانة الجميلة ويشدها بقوه فارتفعت برأسها وكتفيها للحظات ثم ارتمت بقوه الى الوراء. كانت منى تتأوه تأوهات مكتومه: أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح …لم تتمالك هيام شهوتها فتسللت كفها الصغيرة من خلق التنورة ثم كلوتها تدعك كسها! رفع البستاني يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك بأنامله شفرات كسها الكبيرة يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردي و الطباخة المليانة الجميلة تدفع جسدها بيديها للخلف لتفلت بكسها من فم البستاني الشرس الهائج! علت أصوات آهاتها و اناتها و كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره و البستاني يرتشفه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا فوق هياج.
جعلت الطباخة المليانة و بزازها ترتج ترتعش وتتقلص وتلقي برأسها يمنة و يسرة متأففة متأوهة : اوووف..أووووف..اوووووه وتكبش الفراش بكلتا راحتيها وترتفع وترتمى للخلف والبستاني لا يرحمها رغم وهي ترجوه أن يخفف عنها! لمعت عيناها بقوة وهي تصرخ: اوووووف ..ناااااااار كفاية كفاية لا لا لا بجد كفايه هاموت هاموت وهى تنهض بجسدها تحاول دفع راس البستاني عن كسها! .ابتعد البستاني فضمت الطباخة المليانة الجميلة فخذيها تعصر كسها وهى ترتعد بشدة إذ كانت تأتى شهوتها بعنف! كذلك انتفضت هيام مطلقة آهات مكتومة و أناملها تزغزغ كسها فتأتي شهوتها في كيلوتها!! بقيت منى للحظات ثم قام البستاني عنها ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتيها بشفتيه ويده تعتصر بزازها الطرية وحلماتها المنتصبة وجسدها مازال ينتفض بشدة! ظلا على تلك الحالة لحظات حتى استغربت هيام من شبق الطباخة المليانة!! فقد شاهدت يدها تمتد باحثة عن زب أبيها البستاني فتمسكه وتتحسسه بكفها رخص البنان وتمسح راسه بإصبعها! هي تريده وبقوة! دفعت منى البستاني من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها فتهتز و ترتج بزازها المنفوخة ككور الجيلي التي ترتطم ببعضها بعضاً و لتصعد فوقه وزبه مازال في كفها تبحث برأسه المنتفشة عن شق كسها! كانت تريد علاقة سكس نيك كاملة مع البستاني أبيها في فيلا الباشا سيدها. راحت تهوي ببدنها البض فغاب زب البستاني الضخم في جوفها فحملقت هيام عينيها و شهقت شهقة لم تلبث أن ألقت براحتها اليمنى تكتمها!! ثم عضت على شفتها تكاد تقطعها تتشهى مثل ما تستمتع به الطباخة المليانة الجميلة مع البستاني أبيها! رفعت الطباخة راسها تعضض شفتها و تأن ! ثم.بدأت تستند بيديها على صدر البستاني وتعلو بجسدها و كانت هيام تلمح زب البستاني أبيها يلمع و ينتفخ ثم لحظات ويغيب داخلها عندما تعود الجلوس عليه بقوة! كان صوت اصطدام فخذيها بفخذي البستاني أبيها كالصفيق! كانت منى في علاقة سكس نيك مع البستاني في فيلا الباشا تزووم بقوة وترمي براسها يمينا ويسارا فيما كانت هيام لعب ببظرها و بزازها و عيناها تراقبان فيلم سكس نيك حقيقي موضوعه ابيها البستاني و الطباخة المليانة الجميلة منى! ويبدو ان منى استشعر كسها باقتراب قذف البستانيفنهضت عنه بسرعه و جثتى على ركبيتها و احنت راسها وأمسكت زبه تعصره والبستاني كالمغمى عليه يتنفس بصوت عال متحشرج كأنه يجري لاهثاً ينافس على المارثون .
لحظات و أحست الطباخة المليانة أن البستاني التقط أنفاسه فاستلقت على وجهها معتمدة براسها على السرير و رفعت طيزها الممتلئة في الهواء تنتظر! ثواني معدودة وهب البستاني واقفا يترنح كمنتشي بعد زجاجتين من ويسكي وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع و كانه لم يأتي شهوته! ارتاعت هيام لفحولة أبيها و ترحمت مشفقةً على أمها الراحلة من هكذا رجل شبق فحل لا يشبع! ثم دنا من طيازها ودفع زبه بقوة في كسها المضموم المشافر. رفعت جسدها على أربعتها تتأوه: أحووووووو .. حرام عليك .. زبك ها يموتنى .. و الطباخة تتمايل لتدلكه فى جوانب كسهالتستكمل لقاء سكس نيك مثير في فيلا الباشا بينها و بين البستاني.
جعل البستاني يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بعنف حتى ارتاعت هيام و خالته يمزق كسها! ما أذهل هيام أكثر هو ان الطباخة المليانة تستمرئ و تستحلي عنفه و تستزيده منه فرجوه أن يدفعه بقوه أشد فيها! ثم ارتمت على السرير بعد أ لم تعد زراعاها حمل بدنها المشتعل بالشهوة. زادت سخونة بدنها فزاد وزنه من شدة حرارته. ثم رتمى البستاني فوقها وهو يهتز بعنف فكان يقذف شهوته وهى تئن وتغنج فقد كانت هي الأخرى تكابد نار شهوتها المتدفقة من كسها الغليظ الشفايف. ثوان ثم توقفا عن الحركة و الرهز ومازال البستاني يقبلها في عنقها المرمري الأبيض ويهمس بهمسات فب أذنها لم تتبينها هيام! كانت , وهي تشاهد علاقة سكس نيك سخنة بين الطباخة المليانة الجميلة و البستاني أبيها, لا تشعر بنفسها أو وجودها! انتهى الأثنان من العرض فأحست هيام بسيول تغرق كيلوتها وتسي فوق باطن فخذيها! بهدوء و على أطراف أصابع قدميها عادت إلى غرفتها! كان اليوم التالي إجازة يوم السبت و كانت تتجول في الفيلا فأحست بالجوع فقصدت المطبخ فسمعت الطباخة منى تتحدث لأحد! توقفت و تبينت انه أبيها البستاني! خلسة سارت و دنت لتطل براسها لتستطلع ما يحدث!
رأت هيام أن البستاني أباها يقف خلف منى الطباخة وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشيء ما تصنعه فكانت تتمايل بغنج و تبتعد عنه وهى تهمس متهللة الأسارير: أهدا بقا يا راجل …بنتك ممكن تصحى تشوفنا! لم يهدأ أبوها بل راح يدفع بوسطى أصابعه بين فلقتيها وهو يهمس مقبلاً عنقها: عاوز انيك الطيز المربربة دي….. وحشانى موووت …همست بالطباخة بدلال: ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. فقفش بزها الأيسر بقوه فشهقت .وأدارت له وجهها وهاجت و هاج البستاني بشدة فمد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعة وعيناه تلمع. ثم دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها بأسنانه وهى ترتعش وتئن فأفلت منه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول: بعدين ..مش كويس تشوفنا كده! فامسك البستاني ذراعها يمنعها من الابتعاد وهمس: دي في سابع نومة….أحست هيام انها في مجال رؤية الطباخة فأخفضت راسها دقيقة ثم راحت ترفعها تطل من جديد! راعها عري والدها و الطباخة!! كانا عاريين تماما ! احتضنها البستاني وهو يقبلها من فمها بشهوة بالغة وهى ممسكه بقضيبه القوي تدلكه بيدها بعنف. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه طيزها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوة لحظات ثم انبطحت الطباخة الداعرة على الأرض على ركبتيها وهي تتشمم زب البستاني بنشوة بلغة وتمسحه بلسانها عدة مرات قبل انه تدسه فى فيها بعنف! شهق البستاني وأرجع رأسه للوراء ويده تعصر بزازها النافرة في علاقة سكس نيك جديدة في فيلا الباشا! كانت بزاز الطباخة البيضاء ترتج بنعومة فى يديه! أحست منى بالبستاني يهتز فابتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف منيه بسرعه واعتصرت زبه بقوه .. فهدأ ثم نهضت هامسة له توصيه: يلا بقا..نيك افرن السخنة دي…بس أوعى تتلسع.. وضحكت القحبة وسارت وهى تتمايل و طيازها الطرية تهتز وهى تصفعها بقوه ! فلقست وفتحت شرجها و البستاني بيده زجاجة زيت دس بها أصبعه ثم دسها بخاتم طيزها الوردي المتعرج اللحم فأصدرت منى آهة مثيرة! ثم اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته ثم مسح على فتحه شرجها برأسه ودفعه فشهقت في سكس نيك بينها و بينها في فيلا الباشا: أووووه .. بيوجع .. بيوجع. ظل البستاني يدفعه برفق وزبه يغوص ببطء في طيزها حتى غاب تماما و ظلت خصيتاه متدليتين تلامس كسها! راحت القحبة تقمط على به و تمشي حبواً وزبه بكسها!! أنّ البستاني و لف ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف و انفاسه تتسارع ومنى تهتز وترتعش كأن الأرض تهتز من تحتهم ! كان هو ملتصقاً بها يسير خلفها وزبه راشق بها!! كانت مستمتعه وهى تعصر زب البستاني حتى ظهرت عليها علامات النشوة وجسدها يهتز بقوه أكثر مما وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى ما زالت تهتز بقوه تتأفف: أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. أح أح أح فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا ثم دفعه ببطء وهى تتلوى وتتمايل .. وتصرخ: بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده .. أح أح أحوووه … والبستاني يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء حتى بدأ البستاني في الارتعاش فعرفت انه سيأتي شهوته فاحتضنها ومنى تتأوه: وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .حتى ارتمى البستاني للخلف وفوقه منى وغابا عن الوعى وتهالكت من فرط شهوتها هيام!
انتقل حسن البستاني بأثاثه و ابنته هيام إلى فيلا سيده الباشا وتقفت العربة في العشرة صباحاً أمام أمام باب حديدي عالى ومتسع. علمت هيام أنها الفيلا فخفق قلبها لما رأته من سورها المنيف العالي! سارت إلى داخل الفيلا تسير وراء أبيها تحدق في الساحة الكبيرة و الحديقة الهائلة المتسعة. ثم رفعت عينيها إلى حيث مبنى الفيلا فرأت رأساً تطل من نافذة من النوافذ المتعددة تترقب و صولهما! تشاغلت هيام باستخراج أشيائها و علمت مستقرها وهي غرفه واسعه بطرف الحديقة بها سرير ودولاب ومفروشه بأثاث بسيط ولكنه راق . ثم سمعت أبوها البستاني يسألها من خلفها: أيه رأيك فيها… فأومأت برأسها ممتنة وعلقت: حلوة اوي… ثم أردف البستاني: دي يا ستي أوضتك لوحدك من اليوم…ثم أشار. بيده من النافذة القريبة لغرفه مثلها تبعد قليلا في الناحية الأخرى من الحديقة وال: ودي أوضتي أنا…عشان تكوني براحتك..ثم وربت على ظهرها بحنان ثم لم يلبثا أن سمعا طرقات خفيفه على الباب و كانت لامرأة أنثى ناضجة لم تتجاوز الأربعين بكثير. كانت بيضاء و طويلة و بها جمال هادئ فاقتربت فاتحة زراعيها لتحتضن هيام مبتسمة قائلة: انتي بقا هيام.. أهلا وسهلا .. الفيلا نورت ثم استدارت برأسها تخاطب والدها : . بنتك أجمل من وصفك ليها …ثم لم تلبث أن ألتقط طرف يدها تسحبها وتقول : يلا الفطار جاهز.. سارت هيام خلفها وهي لا تدري ما سيكون من علاقة سكس نيك بين البستاني أبيها و بين تلك الطباخة المليانة الجميلة منى بعد ذلك! سارت تتلفت حتى دخلوا المطبخ الواسع الملحق به غرفه طعام بها طاولة وحولها عدة مقاعد.
جلس ثلاثتهم حول المائدة والطباخة منى تقول للبستاني: أت مش محتاج عزومة…. وانتي كمان يا هيام… امتدت الأيدي إلى أصناف كثيره من الطعام .و لاحظت هيام من طرف خفي أن منى الطباخة كانت تنظر لوالدها البستاني وهو ينظر إليها بنظرات لا تخطئها عين مجربه مثلها! فهيام كانت على علاقة بجارها الشاب, علاقة سكس نيك لم تتجاوز حد التفريش و التحسيس و القبلات! نظرات ثم لم تلبث أن لحقتها لمسات باسمة بينهما ودفعات باليد كل منهما للآخر ! أحست هيام أن بينها و بين أبيها علاقة ما! مرت أيام و أيام و كانت هيام تتجول بالحديقة فتشاهد والدها البستاني يعمل و العرق يتصبب منه وهو لا يحس بها. أخذتها قدماها إلى المطبخ حيث تعمل منى والتي كانت تحب منها أن تناديها بلا ألقاب و كأنها أختها الكبرى. رحبت بها و قدمت لها صنوف الطعام و الفاكهة و صارت بينهما ألفة كانها ابنتها! ذات صباح عادت هيام من مدرستها باكراً على غير عادتها! استأذنت لأنها أحست بصداع مفاجئ! نادت أبيها فلم تسمع جواباً! اقتربت من خلف الأشجار الملتفة و راحت تتحسس خطاها إلى غرقة أبيها! سمعت أصوات لا تخفى على من هى مثلها! أصوات آاهت و أنات كانت تصدر من منى! دق قلبها و اقتربت بهدوء وتطلعت داخل الغرفه من نافذه جانبيه من الممر الضيق! كان البستاني و الدها ومنى عاريين تماما : يقف أبوها بجوار السرير مستندا عليه بيده ومنى تقف على ركبتها ممسكه بزبره تمصصه بصوت مسموع .
كانت منى تمصه بصوت له طرقعة عند كل خروجة من فمها! بالكاد ابتلعت هيام ريقها من الهياج! جففت نار الرغبة المشتعلة حلقها! فقد كانت منى الطباخة تدعكه فى فمها وتسحبه للخارج بصوت من يفتح زجاجة كوكاكولا! كانت الطباخة عنيفه جدا فى تعاملها مع ذلك ا العضو الرقيق إلا أن تعبيرات وجه البستاني كانت باستمتاعه الشديد بما تفعل : كان يحرك وجهه يمينا ويسارا ويتأوه. حتى أمسكت الطباخة بإحدى يديها أحد بزازها الكبيرة وهى تقربه من رأس زب أبيها تمسحها بحلمتيها الكبيرتين المبرومتين ! كانت تتحسس برأسه المنتفخة نعومة ملمس بزازها الكبيرة و تدسه بينهما وهى تقتر ب بفمها تعضعض راسه فيرتعش والدها البستاني ويتأوه ! كانت الطباخة أمراه شهوانيه جدا أو أمراه لم ترى زب رجل من سنوات. هكذا أحستها هيام. مد البستاني يده إليها فأمسكت بكفه وانتصبت وهى تتبختر نحو السرير ! لمعت عينا هيام ودققت النظر ولطباخة المليانة الجميلة تستلقي على ظهرها فاتحه فخذيها وهى تمسح كسها بأصابعها الأربعة لتمهد لعلاقة سكس نيك بينها و بين ابيها البستاني في فيلا الباشا سيدها!
بطرف إصبعها و بدلال أشارت منى الطباخة إلى البستاني وهمست: تعال.. فاقترب منها مسوقاً بنار شهوته ثم أحنى راسه ما بين فخذيها يتشمم كسها بشهوة ويده تفرك زبه المتشنج بقوة. ارتاعت هيام لما رأت زب أبيها بذلك الحجم و القوة!! خفق قلبها وسالت مياه كسها شهوة إليه أو إلى مثيله! ثم حط البستاني بكفيه على فخذيها من الداخل يتحسسهما ثم يفتحها اكثر مقتربا بفمه من كسها البض النظيف الأبيض اللامع ليس به شعرة!! راح يهجم عليه يقبله ويعضعض شفراته في فيلا الباشا في بداية سكس نيك بينه و بين الطباخة المليانة الجميلة ويشدها بقوه فارتفعت برأسها وكتفيها للحظات ثم ارتمت بقوه الى الوراء. كانت منى تتأوه تأوهات مكتومه: أه آه آه .. حلو قوى .. كمان .. بلسانك .. أه أه أح أح …لم تتمالك هيام شهوتها فتسللت كفها الصغيرة من خلق التنورة ثم كلوتها تدعك كسها! رفع البستاني يده من فوق فخذها المنفرج عن أخره وأمسك بأنامله شفرات كسها الكبيرة يشدها للخارج ويدس لسانه داخل كسها الوردي و الطباخة المليانة الجميلة تدفع جسدها بيديها للخلف لتفلت بكسها من فم البستاني الشرس الهائج! علت أصوات آهاتها و اناتها و كانت تهتز وكسها يدفع بمائها بغزاره و البستاني يرتشفه ويلحسه بلسانه فيزيدها هياجا فوق هياج.
جعلت الطباخة المليانة و بزازها ترتج ترتعش وتتقلص وتلقي برأسها يمنة و يسرة متأففة متأوهة : اوووف..أووووف..اوووووه وتكبش الفراش بكلتا راحتيها وترتفع وترتمى للخلف والبستاني لا يرحمها رغم وهي ترجوه أن يخفف عنها! لمعت عيناها بقوة وهي تصرخ: اوووووف ..ناااااااار كفاية كفاية لا لا لا بجد كفايه هاموت هاموت وهى تنهض بجسدها تحاول دفع راس البستاني عن كسها! .ابتعد البستاني فضمت الطباخة المليانة الجميلة فخذيها تعصر كسها وهى ترتعد بشدة إذ كانت تأتى شهوتها بعنف! كذلك انتفضت هيام مطلقة آهات مكتومة و أناملها تزغزغ كسها فتأتي شهوتها في كيلوتها!! بقيت منى للحظات ثم قام البستاني عنها ليستلقى بجوارها وهو يتشمم خدها ويمسح شفتيها بشفتيه ويده تعتصر بزازها الطرية وحلماتها المنتصبة وجسدها مازال ينتفض بشدة! ظلا على تلك الحالة لحظات حتى استغربت هيام من شبق الطباخة المليانة!! فقد شاهدت يدها تمتد باحثة عن زب أبيها البستاني فتمسكه وتتحسسه بكفها رخص البنان وتمسح راسه بإصبعها! هي تريده وبقوة! دفعت منى البستاني من صدره بدلع وهى تتحامل على نفسها فتهتز و ترتج بزازها المنفوخة ككور الجيلي التي ترتطم ببعضها بعضاً و لتصعد فوقه وزبه مازال في كفها تبحث برأسه المنتفشة عن شق كسها! كانت تريد علاقة سكس نيك كاملة مع البستاني أبيها في فيلا الباشا سيدها. راحت تهوي ببدنها البض فغاب زب البستاني الضخم في جوفها فحملقت هيام عينيها و شهقت شهقة لم تلبث أن ألقت براحتها اليمنى تكتمها!! ثم عضت على شفتها تكاد تقطعها تتشهى مثل ما تستمتع به الطباخة المليانة الجميلة مع البستاني أبيها! رفعت الطباخة راسها تعضض شفتها و تأن ! ثم.بدأت تستند بيديها على صدر البستاني وتعلو بجسدها و كانت هيام تلمح زب البستاني أبيها يلمع و ينتفخ ثم لحظات ويغيب داخلها عندما تعود الجلوس عليه بقوة! كان صوت اصطدام فخذيها بفخذي البستاني أبيها كالصفيق! كانت منى في علاقة سكس نيك مع البستاني في فيلا الباشا تزووم بقوة وترمي براسها يمينا ويسارا فيما كانت هيام لعب ببظرها و بزازها و عيناها تراقبان فيلم سكس نيك حقيقي موضوعه ابيها البستاني و الطباخة المليانة الجميلة منى! ويبدو ان منى استشعر كسها باقتراب قذف البستانيفنهضت عنه بسرعه و جثتى على ركبيتها و احنت راسها وأمسكت زبه تعصره والبستاني كالمغمى عليه يتنفس بصوت عال متحشرج كأنه يجري لاهثاً ينافس على المارثون .
لحظات و أحست الطباخة المليانة أن البستاني التقط أنفاسه فاستلقت على وجهها معتمدة براسها على السرير و رفعت طيزها الممتلئة في الهواء تنتظر! ثواني معدودة وهب البستاني واقفا يترنح كمنتشي بعد زجاجتين من ويسكي وزبه منتصب بشكل رهيب يلمع و كانه لم يأتي شهوته! ارتاعت هيام لفحولة أبيها و ترحمت مشفقةً على أمها الراحلة من هكذا رجل شبق فحل لا يشبع! ثم دنا من طيازها ودفع زبه بقوة في كسها المضموم المشافر. رفعت جسدها على أربعتها تتأوه: أحووووووو .. حرام عليك .. زبك ها يموتنى .. و الطباخة تتمايل لتدلكه فى جوانب كسهالتستكمل لقاء سكس نيك مثير في فيلا الباشا بينها و بين البستاني.
جعل البستاني يسحب زبه كله للخارج ثم يدفعه فيها بعنف حتى ارتاعت هيام و خالته يمزق كسها! ما أذهل هيام أكثر هو ان الطباخة المليانة تستمرئ و تستحلي عنفه و تستزيده منه فرجوه أن يدفعه بقوه أشد فيها! ثم ارتمت على السرير بعد أ لم تعد زراعاها حمل بدنها المشتعل بالشهوة. زادت سخونة بدنها فزاد وزنه من شدة حرارته. ثم رتمى البستاني فوقها وهو يهتز بعنف فكان يقذف شهوته وهى تئن وتغنج فقد كانت هي الأخرى تكابد نار شهوتها المتدفقة من كسها الغليظ الشفايف. ثوان ثم توقفا عن الحركة و الرهز ومازال البستاني يقبلها في عنقها المرمري الأبيض ويهمس بهمسات فب أذنها لم تتبينها هيام! كانت , وهي تشاهد علاقة سكس نيك سخنة بين الطباخة المليانة الجميلة و البستاني أبيها, لا تشعر بنفسها أو وجودها! انتهى الأثنان من العرض فأحست هيام بسيول تغرق كيلوتها وتسي فوق باطن فخذيها! بهدوء و على أطراف أصابع قدميها عادت إلى غرفتها! كان اليوم التالي إجازة يوم السبت و كانت تتجول في الفيلا فأحست بالجوع فقصدت المطبخ فسمعت الطباخة منى تتحدث لأحد! توقفت و تبينت انه أبيها البستاني! خلسة سارت و دنت لتطل براسها لتستطلع ما يحدث!
رأت هيام أن البستاني أباها يقف خلف منى الطباخة وهو يعصر طيزها وهى ممسكه بشيء ما تصنعه فكانت تتمايل بغنج و تبتعد عنه وهى تهمس متهللة الأسارير: أهدا بقا يا راجل …بنتك ممكن تصحى تشوفنا! لم يهدأ أبوها بل راح يدفع بوسطى أصابعه بين فلقتيها وهو يهمس مقبلاً عنقها: عاوز انيك الطيز المربربة دي….. وحشانى موووت …همست بالطباخة بدلال: ما تنساش أن بنتك معانا دلوقتى .. فقفش بزها الأيسر بقوه فشهقت .وأدارت له وجهها وهاجت و هاج البستاني بشدة فمد يده فأخرج بزها الشمال من فتحه فستانها الواسعة وعيناه تلمع. ثم دس حلمتها فى فمه يمصها ويدغدها بأسنانه وهى ترتعش وتئن فأفلت منه بسرعه وهى تلملم نفسها وتقول: بعدين ..مش كويس تشوفنا كده! فامسك البستاني ذراعها يمنعها من الابتعاد وهمس: دي في سابع نومة….أحست هيام انها في مجال رؤية الطباخة فأخفضت راسها دقيقة ثم راحت ترفعها تطل من جديد! راعها عري والدها و الطباخة!! كانا عاريين تماما ! احتضنها البستاني وهو يقبلها من فمها بشهوة بالغة وهى ممسكه بقضيبه القوي تدلكه بيدها بعنف. لف احد ذراعيه خلفها ودسه بين فلقتاها يداعب فتحه طيزها برقه وهى تزووم وشفتاها تعتصر شفتيه بشهوة لحظات ثم انبطحت الطباخة الداعرة على الأرض على ركبتيها وهي تتشمم زب البستاني بنشوة بلغة وتمسحه بلسانها عدة مرات قبل انه تدسه فى فيها بعنف! شهق البستاني وأرجع رأسه للوراء ويده تعصر بزازها النافرة في علاقة سكس نيك جديدة في فيلا الباشا! كانت بزاز الطباخة البيضاء ترتج بنعومة فى يديه! أحست منى بالبستاني يهتز فابتعدت بفمها عن زبه حتى لا يقذف منيه بسرعه واعتصرت زبه بقوه .. فهدأ ثم نهضت هامسة له توصيه: يلا بقا..نيك افرن السخنة دي…بس أوعى تتلسع.. وضحكت القحبة وسارت وهى تتمايل و طيازها الطرية تهتز وهى تصفعها بقوه ! فلقست وفتحت شرجها و البستاني بيده زجاجة زيت دس بها أصبعه ثم دسها بخاتم طيزها الوردي المتعرج اللحم فأصدرت منى آهة مثيرة! ثم اقترب منها وهو يضربها بزبه على طيزها يشعرها بصلابته ثم مسح على فتحه شرجها برأسه ودفعه فشهقت في سكس نيك بينها و بينها في فيلا الباشا: أووووه .. بيوجع .. بيوجع. ظل البستاني يدفعه برفق وزبه يغوص ببطء في طيزها حتى غاب تماما و ظلت خصيتاه متدليتين تلامس كسها! راحت القحبة تقمط على به و تمشي حبواً وزبه بكسها!! أنّ البستاني و لف ذراعيه وامسك بزازها يعصرهم وهو يقبل رقبتها وكتفها من الخلف و انفاسه تتسارع ومنى تهتز وترتعش كأن الأرض تهتز من تحتهم ! كان هو ملتصقاً بها يسير خلفها وزبه راشق بها!! كانت مستمتعه وهى تعصر زب البستاني حتى ظهرت عليها علامات النشوة وجسدها يهتز بقوه أكثر مما وأنفجر شلال من المياه من كسها وهى ما زالت تهتز بقوه تتأفف: أه أه أح أح أح أوووف .. بأموت فى زبك .. أح أح أح فسحب زبه من جوفها سمعت له صريرا ثم دفعه ببطء وهى تتلوى وتتمايل .. وتصرخ: بالراحه .. خليك حنين .. حرام عليك .. أيه ده .. أح أح أحوووه … والبستاني يخرج زبه بسرعه ويدخله ببطء حتى بدأ البستاني في الارتعاش فعرفت انه سيأتي شهوته فاحتضنها ومنى تتأوه: وتقول..نار نار نار .. وساقاها تتصلب .حتى ارتمى البستاني للخلف وفوقه منى وغابا عن الوعى وتهالكت من فرط شهوتها هيام!