أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
تلك الليلة كنت اشعر بالملل. على الاغلب ستكون احدى الليالي التي من المفترض ان لا يحصل فيها شيء. ولكني لم أكن في حياتي مخطئا لهذه الدرجة. ستكون هذه الليلة التي ستغير كل حياتي الى الافضل او الأسوء.
انا شخص طبيعي جدا ابلغ من العمر 23 سنه. في نهاية الاسبوع أقابل الفتيات في النوادي الليلية ومن ثم أضاجعهم بكل عنف. في النهاية اعتقد ان كل شاب يريد فعل ذلك. كنت في تلك الليلة أخطط للذهاب مع تلك الفتاه المثيرة التي تعرفت عليها في الكلية، ولكن حصل عطل في سيارتي منعني من الذهاب. علقت في المنزل ليله الجمعة مع اخواتي الصغيرات والذي جعل الامور أكثر سوءا انني كنت هائج. واخطط لقضاء الليلة وانا أستمنى. كان والداي يخططان للذهاب الى حفله في الطرف الاخر من المدينة. لقد كنت غاضبا جدا لدرجه انني بقيت في غرفتي أشاهد القنوات الرياضية انتظر خروج والدي. بدل ان ارتدي ملابس جميله كنت ارتدي بنطلون منزلي وتيشيرت. كنت استمع لامي وهي تخبر اخواتي انها ستغادر. بعد دقيقه فتح والدي باب غرفتي. كان رجل ضخم ذو لحيه كثيفه وابتسم.
"حسنا بيل. سنراك غدا"
استدرت وابتسمت له "حسنا ابي. ولكن حاول ان لا تبالغ في الاحتفال الليلة"
ضحك "سنحاول. لا تتوقع مجيئنا قبل نهاية الليل"
"لا اتوقع مجيئك قبل الصباح" ضحك والدي واغلق الباب.
سمعت والدي وهم يغادرون المنزل بعد دقائق سمعت صوت السيارة وهي تغادر. حاولت ان اشاهد مباراة كره السلة لكن صوت ضحكات أخواتي في غرفتهم كانت عالية. قمت برفع صوت التلفزيون لكن الفضول بدا يقتلني. ما الذي يتحدثون عنه نهضت من مكاني وتوجهت الى الممر. وقفت على باب غرفتهم وحاولت ان اتنصت الى المحادثة. قبل ان اتطرق الى المحادثة اريد ان اخبركم عن اخواتي ساره وفيرونيكا.
ككل الأخوة أحبهم وفي نفس الوقت أكرههم؟ الاثنتان كانتا مثيرتان، ولكن بطريقه مختلفة لدرجه تأسر القلوب. اختي الصغيرة ساره بلغت الثامن عشر عاما قبل أسبوع. دائما يصفونها بخفيفة الظل. ولكن اعتقد انها أكثر من ذلك. مع شعر طويل داكن وجبهة عالية مستديره عيون خضراء واسعه انفها صغير ومستقيم مع انثناء صغير في نهايته شفتاها ممتلئة وكأنها تمدهم قليلا الى الامام. لم تكن طويله القامه لكنها تعوض ذلك بمؤخرتها الممتلئة المستديرة التي سيدفع اي شخص نصف عمره ليحصل عليها. تبدو وكأنها كإحدى عارضات ازياء قمصان النوم، ولكن مع مؤخره مستديره وممتلئة تبرز من ملابسها دائما.
فيرونيكا كانت تبلغ من العمر 20 عاما، ولكنها كانت أكثر شهوانية واثداءها أكبر من اختها الأصغر. عظام خدودها كانت مرتفعة مع ابتسامه رائعة مثيره تجعل قضيبك ينتصب فورا. على عكس ساره كانت شقراء مثل أمها. كانت عيونها الزرقاء فريدة تشع شهوانية وشبق. كانت طويله القامه مع اثداء كبيره وخصر نحيف يجعلها أكثر سخونة.
جينات جيده تجري في هذه العائلة. كل الساعات التي قضيتها في النادي الرياضي وانا رفع الاثقال جعلت جسمي مفتول العضلات. حتى ان فيرونيكا تقبلني بعض الاحيان عندما اعود من النادي الرياضي وتقول "انا محظوظة لان لدي اخ وسيم وضخم" حتى ساره كانت احيانا تلمس ذراعي وتقول "ليس سيء" أحيانا.
هرموناتي في هذه الليلة مرتفعة؟ لم استمني منذ أسبوع؟ كنت أوفر مجهودي لهذه الليلة مع الفتاه من الكلية لكن كل هذا ذهب هباء؟ سمعت مزيدا من الضحكات؟ انحنيت على الباب. بالتأكيد لم يكونوا يتحدث عن السيارات والرياضة.
"اقسم انه كان صغير جدا" قالت فيرونيكا "لم يكن الامر مضحكا لقد كان محزن" ضحكت ساره
"يا إلهي. هل انت جاده؟"
"نعم لقد كان رجل ضخم مع قضيب صغير. لقد كان يلعب في نادي السلة في الكلية"
"هل اخبرتيه باي شيء؟"
"بالتأكيد لا. لا يجب ان تخبري اي فتى بان قضيبه صغير. سيصبح جرح لا يندمل في حياته. لقد كنت اجامله. ولكنه قذف قبل حتى ان اخلع صدارتي"
ضحكت ساره مره اخرى "لان اثدائك جميله"
"شكرا يا حلوتي"
مجرد فكره ان ارى فيرونيكا وهي تخلع صدارتها جعلت قضيبي يستيقظ. شعرت بان طريقه تفكيري بأخواتي بدأت تتغير الليلة. ربما لان القمر يكتمل الليلة او لأني لم استمني منذ أسبوع. الطريقة التي تتكلم فيها بصوت خافت اثارتني. بدأت اتخيل أنى اضاجعها بطريقه غبيه. قضيبي ينتصب أكثر وأكثر. حاولت ان لا أفقد السيطرة على خيالاتي، ولكني بدأت أفكر كيف اشعر إذا قمت ليس فقط بمضاجعه فيرونيكا ولكن ايضا ساره. سيكون ثلاثي فظيع.
"احزري ماذا؟" قالت ساره "ذلك الفتى من الكلية سألني اليوم إذا كنت سأذهب معه الى حفله موسيقية"
"اوه يا حلوتي. هل تتوقعين انه سيكون الشخص المناسب؟"
"اعتقد ذلك" توقفت قليلا "امل ذلك. لقد كنت احتفظ بنفسي طول هذه المدة للشخص المناسب"
كنت سأقع على الأرض. لقد كانت سارة عذراء. كل هذا الجمال لا أستطيع ان اتخيل كيف حافظت على نفسها. اتذكر وانا معها في السوبرماركت قبل سنه اقترب منها رجل اسود ضخم يشبه لاعبي كره السلة وسألها عن رقمها. اعتقد ان فتاه صغيره وبريئة مثل ساره كانت ستدمر كليا بواسطة هذا الرجل وهو يقتحم لحمها الأبيض. وابي ايضا كان عنصري كانت ستكون تراجيديا بدون شك. كان هناك طابور من الرجال ينتظرون لفتحها.
بدأت اشعر بقضيبي ينتصب أكثر وأكثر ويشكل خيمه في بنطلوني كنت اشعر بالذنب المختلط بالإثارة. بدا العرق يتدفق وبدأت أفقد السيطرة. كنت أفكر بالرجوع الى غرفتي لاستمني ولكني لم أحب هذا الخيار. اريد اخواتي الان. اين ومتى سأحصل على مثل هذه الفرصة. اخذت نفسا عميقا واتخذت القرار بالمقامرة. لقد كانت مقامره لعده أسباب. اولا لأنهم اخواتي مما سيجعل الرهان أعلى. لم يكن لدي فكره ماذا سأقول او ماذا سأفعل عندما ادخل، ولكن فكره ان احصل على اخواتي الصغيرات كانت مغريه جدا. لم أكن أفكر في العواقب وللمفارقة لم أفكر في العواقب لو نجحت.
اخذت نفس عميق اخر وفتحت الباب وانا واعي تماما لقضيبي المختنق في البنطلون. دخلت الى الغرفة. كان ديكور غرفه ساره انثوي. الحيطان واطارات البراويز كانت ورديه. سرير ضخم في المنتصف حيث تستلقي الاثنتان وتضحكان. كان قضيبي الضخم يكافح للخروج من البنطلون. غير واعي لاي شيء بقيت واقف امامهم وانا اشعر بتدفق الادرينالين الخوف والتوقع الجنسي. كانت ساره ترتدي تيشيرت ضيق وردي وشورت قصير ضيق يبرز مؤخرتها. فيرونيكا كانت ترتدي تي شيرت فضفاض وبنطلون بيجامة ازرق ضيق. في منتصف ضحكتها رأتني ساره. توقفت عن الضحك وحدقت في اتجاهي. تبعتها فيرونيكا ورأتني كانت مذهولة. كان هناك لحظة صمت طويله في الغرفة عندما بدأت أفكر انني ارتكبت خطا.
فجاه أدركت انني لا يجب ان اقول اي شيء. شعرت بان خطتي بدأت تعمل. ربما لان القمر مكتمل في الخارج. بدأت ارى الرغبة في عيونهم المتسعة. التوتر الجنسي في الجو كان عميق مما جعلني اتعرق.
غير قادره على رفع عيونها من على قضيبي همست ساره "انه ضخم جدا"
لحست فيرونيكا شفتيها وأومأت "نعم ساره انه كبير حقا. بيل هل يمكنني ان اراه" سالت فيرونيكا. كان صوتها منخفض ومبحوح عيون ساره الساذجة تتسع وهي تشاهدني
نظرت إليهم وانا اشعر بقلبي يخرج من صدري بدون اي كلمه سحبت بنطلوني الى الأسفل. فجاه قفز قضيبي كزنبرك. شهقت اخواتي عندما راوا قضيبي.
"اوه يا إلهي" همست ساره انت طويل جدا.
أومأت فيرونيكا "لا يصدق" نظرت الى الاسفل للتأكد.
كان قضيبي طويل وسميك وحش وردي مليء بالعروق. لم اقس قضيبي في حياتي، ولكنه كان بحجم المسطرة اي ما يقارب 30 سنتيمتر. كانت اخواتي تراقب قضيبي فقمت بثنيه الى الأعلى.
"واو" تمتمت ساره "اوه واو"
شعرت باني أسيطر على الموقف يبدون جائعات لقضيبي. لماذا لا اقوم بإغرائهم قليلا "حسنا ايتها الفتيات هذا كل ما ستحصلون عليه" قلت وانا ارفع بنطلوني. قضيبي كان يضغط على القماش. "كنت اريد ان اريكم ان هناك بعض الفتيان لديهم قضيب مثل قضيبي. اتمنى لكم حظ وافر في البحث عنهم"
"لا انتظر" وقفت فيرونيكا ثم ترددت "هل يمكنني ان المسه؟ اريد ان أحس به"
نظرت ساره اليها بغيره "وانا ايضا اريد ان المسه"
"اسكتي" قالت فيرونيكا "انا اختك الكبيرة يجب ان تنتظري دورك"
لم أكن اصدق ما اسمع و لكني اخفيت دهشتي وابتسمت ابتسامه خفيفة "انا اخوكم الكبير. من الذي قال لكم انني سأسمح لأختي ان تلمس قضيبي؟"
نظرت فيرونيكا الى بعيونها الشهوانية وابتسمت "هل تريد ان تخبرني أنك لن تسمح لي بان المس قضيبك؟"
"لا" فجاه شعرت فيرونيكا بانها في منطقه غير معهوده. لم يرفضها أحد من قبل. نظرة احراج وغضب بدأت تتسلل الى وجهها
"انت خائف اليس كذلك؟" قالت "إذا لمستك فانك على الاغلب سوف تقذف مثل باقي الفتية"
ضحكت وانا اهز راسي "أستطيع ان اتحكم بنفسي لاي مده اريدها"
"هراء"
"انا لا اكذب"
اخيرا تكلمت ساره "إذا اثبت هذا لنا يا بيل"
توقفت عندما خطرت على بالي فكره رائعة "حسنا. تريدون ان اثبت ذلك" بسرعه خلعت قميصي لأكشف اكتافي العريضة وعضلات بطني. ألقيت لهم ابتسامه ماكرة وانزلت بنطلوني. الان أقف امامهم وانا لا ارتدي اي شيء سوى قضيبي المنتصب "سوف نلعب لعبه"
تحركت ساره و نهضت من سريرها و وقفت بجوار اختها "لعبه؟"
"لعبه التحمل" نظرت إليهم "سأخبركم كيف نقوم بلعبها فقط لو خلعتم ثيابكم أنتم الاثنتان" لم أكن احتاج لإقناعهم. رغباتي كانت اوامر بالنسبة لهم.
امسكت بقضيبي وبدأت ادلكه بشكل بطيء. فيرونيكا كانت الاولى التي تخلع ثيابها. بدأت تفعل ذلك بطريقه متحررة وبأسلوب خاص جدا يدل على انها فعلت ذلك من قبل. خلعت بنطلون البيجامة بطريقه بطيئة لتكشف عن ساقيها الطويلة لترميه جانبا في الغرفة مع ابتسامه عريضة. خلعت التيشيرت ثم هزت شعرها الأشقر. وقفت بجواري وهي ترتدي فقط الصدارة والكلسون الأسود.
اخذت نفس عميق وانا اتساءل إذا كانت قدرتي على التحمل ستستمر طويلا على الرغم من سنوات الخبرة مع الفتيات. كانت ساره وفيرونيكا الاجمل على الاطلاق والذي يجعل الامر أصعب انهم اخواتي. لم أكن اعتقد انه من الممكن لقضيبي ان ينتصب أكثر من ذلك لقد بدا يؤلمني.
"لقد قلت كل ثيابكم" خرج صوتي بالكاد.
ابتسمت فيرونيكا وادارت ظهرها لي وبدأت تفك صدارتها بشكل بطيء. أرجعت فيرونيكا مؤخرتها الى الخلف وبدأت بشكل بطيء تنزل كلسونها الى الاسفل وهي تريني مؤخرتها الرائعة. كان هناك وشم فراشه على اعلى مؤخرتها. عندما انحنت لتلتقط كلسونها رأيت شفتي مهبلها فبدأت ركبتاي تضعف. كنت اعرف انني احتاج الى الكثير من الجهد لأحشر قضيبي هناك. شعرت بان راسي اصبحت خفيفة من هذه الفكرة. كنت على وشك ان اقوم بمضاجعتها بدون مداعبه وبدون تحذير، ولكني سيطرت على نفسي.
نظرت فيرونيكا وابتسمت "هل احببت ما رأيت يا بيل"
"استديري يا شرموطة. اريد ان ارى ما يدعونه الشباب الذين يعرفونك بالأثداء الأسطورية" حدقت الى باهتمام وتمعن. اعتقد انها احبت ان اناديها بالشرموطة. استدارت لتريني جسدها العاري تماما. اولا نظرت الى اثدائها الضخمة. اخيرا بعد كل هذه السنوات وهي مختفيه خلف القمصان وملابس السباحة أستطيع ان ارى كم هي عظيمه. حلماتها كانت ورديه وصغيره. بطنها كان مشدود وخصرها نحيف. كان مهبلها محلوق بشكل كامل ويبدو وكأنه لم يدخله قضيب من قبل. فما بالك بقضيب مثل قضيبي.
وانا اشعر بقلبي يتسارع نظرت الى ساره وانتظرت. ترددت ساره. بشكل ما شعرت بالإثارة من خجلها. كانت جميله جدا. كنت اتعجب لماذا لم يفتحها أحد حتى الان. كنت اريد ان انال شرف فتحها إذا سمحت لي. كنت أدلك قضيبي بحركات طويله وكانت تحب ذلك. ابتسمت ساره وهي محرجه وبدأت بخلع البلوزة الوردية لتكشف اثدائها التي كانت بحجم الكانتلوب. كان بطنها مشدود. اعتقد انني سأرى قضيبي من خلال بطنها لو ادخلته عميقا داخل مؤخرتها. كنت اتساءل كيف ستصرخ لو قمت بحشر قضيبي العملاق داخل مؤخرتها. ثم استدارت ساره بشكل غير مكتمل بدون ان ترفع عيونها الخضراء عني. بدا قضيبي ينتفض من الشهوة. يجب ان اتوقف عن لمس نفسي حتى لا اقذف. إذا كان هناك جائزه ملكه جمال العالم لأجمل مؤخرة فبالتأكيد ستكون سارة هي ملكه جمال الكون. لذلك كنت مستغرب من انها عذراء. مؤخرتها كانت مستديره وممتلئة وافخاذها كانت ملفوفه. ثقب مؤخرتها كان وردي ضيق جدا.
"تبدين جميله يا ساره" اخبرتها. احمر وجهها وعضت شفتها السفلى.
فيرونيكا كانت لا تزال تنظر الى قضيبي غير مباليه بان اختها الصغيرة التي كانت دائما تحميها على وشك ان تفقد عذريتها. اعتقد ان قضيبي انتصب أكثر. كان اصلب من مضرب بيسبول. وحشي ذو العين الواحدة أصبح الان صلب مثل الصخرة. ينبض وتسيل منه السوائل.
"إذا ما هي اللعبة يا اخي الكبير؟" سالت فيرونيكا وهي تبتسم.
"سوف تقوم انتما الاثنتان بلمس قضيبي، ولكن واحده تلو الاخرى كل واحده معها خمس دقائق لتثبت انني غير قادر على التحمل"
نظرت فيرونيكا بإحباط "فقط خمس دقائق؟"
"أولا سوف تبدأوا بتدليك قضيبي بأيديكم كل واحده خمس دقائق. إذا فشلتم سوف تقومون بمص قضيبي خمس دقائق أخرى. إذا فشلتم أنتم الاثنتان تقررون ماذا تفعلون بعد ذلك. فقط خمس دقائق ثم يتكرر الامر"
اشتعلت النار في عيون فيرونيكا الزرقاء "امل ان تتحمل ذلك يا بيل. حقا انا امل ذلك"
اصبحت ساره أكثر توتر. ولكن لا يمكن اخطاء نظره الإثارة في عيونها. كانت لا تزال تعض شفتيها. بالرغم من عدم خبرتها كنت أحب ذلك.
مشت فيرونيكا في اتجاهي ثم قبلتني على خدي ثم نزلت على ركبتيها. اخذت نفس عميق عندما جعلت فيرونيكا قضيبي يحتك في بطنها وهي تنزل الى أسفل ليمر بين ثدييها ثم يقفز امام وجهها. نظرت الي وابتسمت. أمسكت قضيبي بيد واحده. لم تستطيع ان تقفل يدها حول قضيبي العريض. بصقت على قضيبي ثم بدأت تدلكه. كان من الصعب ان تدلك قضيبي بيد واحده. جلست ووضعت يديها الاثنتين حول قضيبي ثم بدأت تدلكه من الاسفل الى الاعلى بشكل كامل.
"اوه اللعنة" بدأت اتمتم. رعشه كانت تسري من قضيبي الى خصري. شعور بالتنميل يسري في خصيتي. حركتها السريعة جعلت اثدائها العملاقة تتراقص من الاعلى الى الأسفل. حاولت ان اتحمل قدر ما أستطيع. فيرونيكا أطلقت تنهيدة وهي تدلكني بأيديها الاثنتين. "اوه اللعنة دلكيه. دلكي زبري الكبير"
"انت تحب ذلك. هاه؟" زمجرت فيرونيكا وهي تحاول ان تتحرك بشكل أسرع "هاه؟ تحب ذلك؟"
"نعم انا أحب هذا"
"هل تعرف ما الذي نقوم به" أطلقت شعرها الاشقر الى الوراء "هذا محارم. نعم ايها المنحرف"
"اوه اللعنة" شعور بالذنب جعل قضيبي ينتصب أكثر. اغمضت عيني وبدأت بدأت احاول ان أفكر في اي شيء غير ان اختي فيرونيكا المثيرة تقوم بتدليك قضيبي العملاق. فتحت عيوني ونظرت اليها. كنت اريد ان اقذف على اثدائها المتراقصة. ساره كانت في هذه اللحظة في عالم اخر. كانت تضع يدها على بطنها من الأسفل.
فم فيرونيكا كان قريب جدا من قضيبي لدرجه انني كنت أحس بأنفاسها الساخنة الرطبة تلفح قضيبي. كانت تبدو وكأنها قريبه جدا من ان تمص قضيبي لكنها تمالكت نفسها ثم تركت قضيبي.
نظرت اليها "لم تمضي الخمس دقائق"
"اعرف" أنزلت فيرونيكا يدها. بدأت تفرك مهبلها "أنا مبلله جدا من اجلك يا بيل. هل انت واثق أنك لا تريد ان تقذف على اثدائي؟"
قمت بهز راسي.
"هاه؟ لم اسمعك جيدا"
"يمكنني ان اتحمل" استطعت ان أقول.
رفعت يدها مره اخرى واستعملت سوائل مهبلها لتقوم بتدليك قضيبي. الشعور بسوائل مهبلها على قضيبي الذي يسرب كان رائع. بدأت بتسريع حركتها على قضيبي. بدأت اثدائها تتأرجح بشكل سريع من مجهودها وهي تحاول ان تجعلني اقذف. قامت بالانحناء الى الامام ووضع قضيبي بين اثدائها وبدأت تدلكه بين اثدائها الكبيرة. بدأت أشخر وقضيبي يسرب على رقبتها وعلى اثدائها. بدأت تتأوه وهي تنظر وتحك اثدائها على قضيبي. أدركت انه على ان اتراجع عن كلامي واقذف على وجهها.
"الان دوري" قالت ساره بشكل مرح وهي تقف بجانب اختها. تم انقاذي في اللحظة الأخيرة. لازالت يداها على قضيبي. نظرت فيرونيكا نظرة شريرة الى اختها وتنحت جانبا.
وقفت ساره امامي ثم قررت ان تقترب أكثر لتدع قضيبي الذي يسرب يحك على بطنها وهي تقبلني على رقبتي. كان قضيبي ينبض مع قلبي. براءتها كانت تجعل الموضوع اسوا. نزلت ساره على ركبتيها وقبضت على وحشي بيديها الصغيرتين. شدت قضيبي بشكل ضعيف وابتسمت. جعلت شعرها ينسدل الى الوراء ثم بدأت بتدليك قضيبي بشكل بطيء جدا. بدأت أدرك ان هذا سيكون أصعب. بينما كانت فيرونيكا تعتمد على السرعة والوقاحة كان هذا الملاك الصغير يستعمل اللطف والحنان كما لم ارى من قبل. راس قضيبي صفع اثدائها ثم بدأت بصفع قضيبي على خدها.
بدا قضيبي يسرب المزيد من السوائل التي كانت تتساقط على وجهها. بدأت تلحسها بلسانها وتنظر الي بعينيها البريئة. فجاه اعطتني تدليكه قوية كدت ان اقذف إثرها. كان على ان احبس انفاسي حتى لا اقذف. تدليكة قوية اخرى فشعرت بالتنميل في الخصيتين.
"إذا قذفت فاسمح لك بان تقذف على مؤخرتي" قمت بأغلاق عيوني محاولا ان لا أفكر بهذه المؤخرة العظيمة. بدأت تتكلم بطريقه رقيقه "او سأقوم بمباعدة أرجلي واسمح لك بان تقذف على مهبلي الذي لم يلمس أحد من قبل. ما رأيك في هذا يا بيل؟ انت تعرف أنك تريد هذا؟ انت تريد هذا. هاه؟"
قمت بالقبض على شعرها كنوع من السيطرة وهي تقوم بتدليك قضيبي ببطء. قهقهت قليلا مما جعلني اكاد ان اقذف. احكمت قبضتي على شعرها وقمت بشد شعرها الى الخلف بعنف محاولا ان اجعلها تخفف من حركتها، ولكن ساره لم تكن لتتراجع. استمرت في تدليكي بيديها الصغيرة. كان يرتسم على وجهها الاصرار وهي تضاجع قضيبي بيديها. كنت اعتقد انه من المستحيل ان تجتمع الاثنتان، ولكني كنت ارى على وجهها علامات الحب والرغبة.
"الوقت انتهى" قالت فيرونيكا بصوت خفيف "الان دوري"
"اللعنة" نظرت ساره اليها بتقزز وتركت قضيبي.
بدون ان تترك لي المجال لأستريح قبضت فيرونيكا على قضيبي وبصقت كتله من اللعاب عليه. اعطته ثلاث ضربات سريعة ثم نزلت على ركبتيها وضغطت قضيبي على شفتيها الجميلة المنتفخة. اعطت راس قضيبي قبلة. انفاسها الساخنة جعلت من الاصعب ان اتحمل أكثر. بدون اي كلمه لفت يدها اليمنى حول قضيبي ثم قادته الى فمها المفتوح بشكل واسع. شفتاها الطرية الممتلئة استطاعت ابتلاع راس قضيبي فقط بينما تحرك لسانها عليه.
"اللعنة" تأوهت "اوه اللعنة" كان قضيبي صلب جدا وهي تكافح لكي تلف شفتيها عليه. ثم بدأت تدخل أكثر. تنزل راسها الى الاسفل مع كل محاوله. أخرجت شفتاها صوت التهام وهي تحاول ادخال نصف قضيبي. كانت تدلك خصيتي بيدها الأخرى.
"مممممم" تأوهت وهي تدخل اداتي أكثر في فمها. مصت راس قضيبي مثل الشفاط الهوائي ثم اخرجت قضيبي لتأخذ نفس عميق ولعابها يسيل على السجادة. قامت بحشر قضيبي بشكل اعمق في فمها. شعرت براس قضيبي ينزل الى حلقها. كانت قادره على بلع نصف قضيبي حتى الان ثم استخدمت يدها الاخرى لتقبض على خصيتي. سرت قشعريرة في قضيبي. عندما اخرجت قضيبي مره اخرى تساقط اللعاب وسوائل قضيبي من فمها على قضيبي. السجادة كانت مليئة باللعاب.
"تحب هذا اليس كذلك؟" ابتسمت
"بالتأكيد. أحب هذا ايتها الشرموطة الغبيه" امسكت قضيبي و صفعته علي اثدائها
"اوه بيبي. الا تريد ان تنيك اثدائي الجميلة؟" دفعت حوضي الى الامام وانا اشعر بقضيبي يندفع بين اثداءها
"نعم انت مثيره جدا"
"افرك قضيبك الثخين على هذه البطيخات" أرجعت راسها الى الخلف وانا أحك قضيبي على اثدائها الضخمة ثم قامت فيرونيكا بالقبض على قضيبي من الاسفل وحشرت ثلثيه في فمها
شعرت بالضعف مره اخرى لم أكن قادر على اصدار اي صوت مفهوم. كنت اشعر بقضيبي ينزلق في حلقها الحار ثم قامت بإدخال اصبعها في مؤخرتي.
"ايتها الشرموطة اللعينة" صرخت. شعرت بانها خانتني بهذه الحركة لكنه كان شعور جديد يسري من قدمي الى خصيتي. كان القذف لا يمكن تجنبه الان. فيرونيكا كانت تعرف ذلك أيضا. قامت بسحب قضيبي من فمها وبدأت تلعق قاعدته وجانبيه.
اصدرت صوت عالي وامسكت بقضيبي من القاعدة وضغطت عليه بقوه لكي امنعه من الانفجار. قمت بحبس نفسي وقمت بالضغط على نفسي بكل قوه. استطعت ان امنع نفسي من الانفجار. بدأت اختي تلعق راس قضيبي.
"هيا يا اخي الكبير. افعلها من اجل اختك" تأوهت وهي تنتظر "اريد المزيد"
بدا قضيبي يرتجف ثم شعرت بان القذف يتراجع تدريجيا. لقد باءت جهود فيرونيكا الجبارة بالفشل. اختفت ابتسامه فيرونيكا.
"اللعنة" همست "اقسم بانك كنت على وشك ان تقذف"
"الوقت انتهى" قالت ساره مع ابتسامه. امسكت بيدي وقادتني الى سريرها "والان استلقي على ظهرك" اخبرتني "سيكون هذا خاص جدا"
زحفت على سريرها ثم استدرت على ظهري وشاهدت ساره وهي تسبح بين ساقي باتجاه قضيبي. بدون اي كلمه لفت يدها اليسرى حول قضيبي وقادته الي فمها المتسع. حاولت ان تدخل كميه من قضيبي مثل فيرونيكا لكنها فشلت. سحبت قضيبي من فمها وبدأت تلحسه مثل مصاصة كبيره. كانت تلعق قضيبي من القاعدة الى الاسفل حتى بيوضي ثم تدلك بيوضي بيد.
"ممممم" تأوهت "طعمه جميل"
"استمري في لحسه مثل القطه الهائجة"
"سأكون قطتك الهائجة في اي وقت تريده" جلست وهي تضع يديها حول قضيبي وهي تدلكه من الاعلى الى الاسفل "اي وقت باي طريقه في اي مكان. سأكون خادمتك التي تنيكها طول حياتك. ولكن اقذف الان من أجلى"
كانت الإثارة قد بلغت مداها. بالرغم من مجهودها الرائع كنت أستطيع ان اصمد أربع دقائق أخرى. كانت بالتأكيد ليس لديها موهبه المص التي تمتلكها فيرونيكا لذلك كنت اعرف ان الحظ سيقف معي في هذه الجولة.
تركت ساره قضيبي ثم اخذت نفس عميق "حسنا ارجو ان تكون مستعد لذلك" زحفت فوقي وهي تضع مهبلها بمحاذاة قضيبي. لو جلست فسوف تتخوزق على قضيبي وستفقد عذريتها مره واحده والى الابد. استدارت لتريني مؤخرتها الرائعة. انحنت الى الامام وقامت بإبعاد فلقات مؤخرتها عن بعضهم بكل رغبه يائسة. كنت أستطيع ان ارى ثقب مؤخرتها ومهبلها الوردي. بدأت تجعل مؤخرتها تقترب بحذر من قضيبي. راس قضيبي بدا يحك في الشرخ بين فلقتيها. بدأت ابتلع ريقي.
"لا يمكنك ان تضاجعيه الان" صرخت فيرونيكا "يجب ان تنتظري الى الجولة القادمة هذه هي القواعد"
"لا تقلقي يا اختي الكبيرة" قالت وهي تلهث "اريد فقط ان اريه هذه الطريقة الجديدة"
تأوهت وانا أدرك فجاه التحدي. لا يمكنني ان اقاوم عندما تحك هذه المؤخرة الرائعة على قضيبي. جلست ساره على أطراف اصابعها ووضعت يديها على السرير. رفعت مؤخرتها عاليا في الهواء ثم هبطت بها الى أسفل لتضغط مؤخرتها على قضيبي. شعرت براس قضيبي يلمس مهبلها. بدا قضيبي يبصق بعض السوائل.
"بيل كن حذرا يمكن ان تجعلني احمل بهذه الطريقة"
"اوه اللعنة" صرخت وقضيبي الضخم الصلب يتحرك على مؤخرتها لنشر المزيد من المادة البيضاء بين فلقتي مؤخرتها. ثم بدأت تهز مؤخرتها على قضيبي بطريقه لا تستطيع فعلها الا فتاه سوداء. صفع مؤخرتها على قضيبي بشكل مستمر كان كثير بالنسبة لي. كان قضيبي يقف كالعلم ينبض ويضخ بعض السوائل من وقت الى اخر. كان راس قضيبي يصفع مهبلها وهو يترنح بسرعه.
امسكت قضيبي وانا امل ان اضع طرفه داخل مهبلها لكنها رفعت مؤخرتها عاليا في الهواء وتركت قضيبي الهائج. نظرت ساره الى الخلف وابتسمت لي "بيل ايها الولد الشقي. هل كنت تحاول ان تنيكني؟"
تأوهت "لا" في الطرف الاخر من السرير كانت فيرونكا تشاهدنا باستمتاع.
استدارت ساره لتواجهني مره أخرى. جلست على بطني. كنت اشعر برطوبة مهبلها على جلدي انحنت الى الامام بابتسامه بريئة وبدأت تقبلني على فمي بشكل عميق. كانت قبله طويله ورطبه مع استخدام اللسان والانفاس الساخنة وهي تضغط اثدائها على جسدي. بينما كنا نمص شفتي بعض شعرت بقضيبي يضغط على مؤخره ساره. رفعت راسها ونظره جاده ترتسم على وجهها.
"لقد مرت الخمس دقائق" قالت فيرونيكا كانت تقف بجوارنا وهي تبتسم "انا معجبه بما رأيت. لقد قمت بعمل جيد يا ساره، ولكن يجب عليك ان تنتظري دورك" تنهدت ساره ثم تدحرجت جانبا على السرير وفي عينيها نظره غيره.
شاهدت فيرونيكا وهي تسبح على السرير باتجاهي "الان اريد ان اشعر بقضيبك الضخم داخلي"
ابتلعت لعابي "كيف تريدين هذا؟"
نظرت الى قضيبي وهي تبتسم "لست متأكدة. كيف تريده انت؟"
"وضع السندويش. اريد ان ارى النظرة التي ترتسم على وجهك وانا انيكك"
شهقت لتصبح بعدها ابتسامتها أكثر اتساعا ثم نامت على ظهرها. وضعت نفسي فوقها تماما ونظرت اليها وانا اشعر بقضيبي بين ساقيها. نظرت بيننا وانا استعد لأضاجعها. كان حوضي عاليا في الهواء وقضيبي المنتصب يلوح فوق مهبلها. توقفت للحظه وانا أتأمل جسدها الشهواني. كنت على وشك ان انيك اختي.
"توقف" قالت فيرونيكا بشكل مفاجئ وهي تتنفس بشكل أصعب. مدت يدها الى مهبلها وبدأت تفركه "دعني أتأكد انني مبلله كفأيه"
امسكت براس قضيبي ووضعته بجوار اصبعها. نظرت مره اخرى الى الأسفل.
"انتظر بيل. ليس الان. سوف تؤلمني"
"لن اضعه في الداخل. اريد ان أتأكد إنك مبلله"
"حسنا" قالت برقه "انا متوترة قليلا لم اتلقي مثل هذا القضيب الضخم في حياتي" وضعت راس قضيبي على بظرها وبدأت افركه من الاعلى الى الاسفل وهي لاتزال تفرك مهبلها. اخيرا رفعت يدها وتنهدت. وضعت ثقتها بي. كنت اشعر بعاصفة من الرغبة الحيوانية.
"نعم استمر" قالت وهي تنظر الى الاسفل "افرك قضيبك على ك..." شهقت عندما ادخلت راس قضيبي المتوحش داخل مهبلها. انتفضت فجاه. امسكتني من ذراعي ونظرت الى عيوني باستياء. "ايها الغبي الاحمق" تنفست. دفعت براس قضيبي مجددا داخل شفتي مهبلها التي بدأت تتوسع حوله "ااااااااااااااه" تاوهت "ابطأ يا بيل. دعني اتعود على حجمك أولا" امسكت بذراعي بشكل عنف. قوست راسها الى الخلف وهي تدفع اثداءها الى وجهي. بسرعه بدأت امص حلمتها المنتصبة مما دفعها الى الحافه "اووووووه. نعم يا بيل. كسي مبلل من اجلك. اعطيني اياه بالكامل" قامت بتقبيلي لتخبرني بانها جاهزة "نيكني يا اخي الكبير"
اعدت موضعة جسمي فوقها. أطلقت زفير طويل. غرست الراس الضخم قليلا داخلها كانت اضيق مما توقعت كان مهبلها يقبض على قضيبي كقفل ساخن جدا.
"اوه اللعنة صرخت. نيكني نيكني نيكني"
"نعم بيبي" قلت "هذا تماما ما افعله انت تتناكين الان"
مع تنهيدة حركت حوضها قليلا لصنع زاوية أفضل فشعرت براس قضيبي يتمدد داخلها. أراهن ان المنظر كان غريب. رؤية شيء ضخم مثل قضيبي يحاول ان ينحشر داخلها. كان مهبلها يقبض على قضيبي كقفاز ساخن ورطب لكني دفعت قضيبي مره اخرى الى الداخل. بطريقه ما استمر قضيبي بالغوص عميقا داخلها.
"اوه بيل. اعطيني اياه كله" غرست المزيد من قضيبي داخلها فصرخت "سيكون هذا رائع جدا بطريقه لعينه" فجاه بدت كأنها تستيقظ من حلم "اوه اللعنة يا بيل. الا يجب ان ترتدي واقي ذكري"
لم استمع اليها كان عقلي مبرمج فقط على ان انيكها. شخرت بطريقه همجية ودفعت قضيبي عميقا داخل كسها. أصبح عواؤها عالي ونسيت ما كانت تسال عنه.
"انت تؤلمها يا بيل" قالت ساره والغيرة في عينيها.
نظرت اليها بطريقه متوحشة وصرخت "ستكونين انت التأليه. جهزي نفسك"
اخيرا وصلت الى اقصى عمق داخل كس فيرونيكا. كان شعور رائع عندما وصلت الى قعرها. سحبت نفسي الى الخلف بأكبر قدر ممكن ثم غرزت قضيبي في قعرها مره أخرى. كانت فيرونيكا في حاله من النشوة. بدأت انيكها بضربات طويله وأحيانا قصيره وسريعة. سحبت قضيبي حتى أصبح راسه تقريبا في الخارج ثم بدأت اغوص داخلها بطريقه بطيئة حتى وصلت الى قعرها.
"اوه يا اخي الكبير. هذا ممتع جدا" شهقت فيرونيكا وبدأت تتنفس بشكل أسرع "اريد ان نفعل هذا دائما"
"حسنا سنفعل هذا عندما لا يكون والداي في البيت"
"اللعنة. لا سنفعل هذا عندما يحلو لنا. اللعنة عليهم"
"يا إلهي. انت ضيقه جدا يا فيرونيكا"
"نعم هكذا يا بيل. نيكني بشكل أعنف نعم نعم" أطلقت صرخة طويله متواصلة ثم بالكاد اخذت نفسها. "سوف ارتعش... اوه... اوه... يا إلهي... انا ارتعش يا بيييييييل"
شعرت بكسها ينقبض بطريقه عنيفة فضربت قضيبي عميقا داخل منزله لأعطيها النشوة المطلقة. في هذه اللحظة كنت اشعر بيوضي تصفع على مؤخرتها. بدأت فجاه تصرخ ونشوتها تسيطر على جسدها. كان كسها ينقبض بشكل مستمر على قضيبي حتى شعرت بقشعريرة تسري خلال بيضي. لم أستطع ان اتمالك نفسي.
"اوه اللعنة. سوف اقذف" استمريت في حشوها من الداخل الى الخارج. "فيرونيكا سوف اقذف سوف اقذف" رمشت في اتجاهي والدموع تتجمع في عيونها.
"اقذف معي بيبي. اعطيني كل شيء عندك. فقط أطلق العنان لنفسك"
"سوف اقذف" صرخت.
"نعم افعلها" غرست اصابعها في صدري ولفت ساقيها حول خصري "اقذف بداخلي يا اخي الكبير" كان الامر فقط مجرد وقت.
لعبه التحمل انتهت. شعرت بالضغط يختفي تماما. انقبضت بيوضي وشعرت باني وصلت لنقطه اللاعودة. اعطيت كسها ثلاث ضربات متتالية. ثم ضربتين. ثم ضربه اخيره عنيفة وأطلقت اول وابل عميقا داخل رحمها. قوه الضربة جعلتها تعوي. ثبتتها في مكانها وأطلقت انفجار اخر داخل كس اختي. نظرت فيرونيكا الي بمزيج من الرهبة والرغبة. تأوهت وانا أفرغ خصيتي داخل كسها. اخيرا سحبت قضيبي. أطلق كسها صوت شبيه بفتح العبوه. شعرت بكتله اخرى من المني تنطلق من قضيبي وتنزل على بطن فيرونيكا. بدأت بتدليك قضيبي وانا أصوبه نحو بزازها. كنت انتهك جمالها بحب أخوي وهي تتأوه. شخرت وانا أطلق كتلتين من المني واحده على رقبتها والاخرى على وجهها. كانت تلحسه عن شفتيها. لم اكن اصدق كميه المني التي اطلقتها. لم يكن الامر يتعلق باني لم استمني منذ اسبوع ولكن حقيقه اني كنت انيك اختي.
"اللعنة يا بيل" قالت في دهشه وهي تنظر الى قضيبي وهو ينقبض "لقد قذفت عدت جالونات"
استمر قضيبي في القذف. قذيفة اخرى اصابت ذقنها اخرى بين ثدييها. أرجعت مدفعي الى الخلف ودلكته مره اخرى لأقذف على الثدي الايسر. لقد غطيتها تماما بلبني. وجهها رقبتها اثداءها العملاقة. كانت بيضاء تماما. اخر دفعه سقطت على بطنها ويديها. اخيرا عندما انتهيت كان قضيبي يسرب بعض المني على صرتها. بعد ان هدأت كنت كالثمل وانا انظر لهذه الشقراء المثيرة وانظر الى الخطيئة التي ارتكبتها.
كانت مغطاة بلبني من صدرها بطنها واخيرا كسها. المني كان يتدفق وينقط من كسها الذي كان يوما ما ضيق. كانت تبدو كالعاهرة وهي في الحقيقة عاهرة.
"لقد قذفت" قالت ساره بحزن. كانت تقف بجوار السرير مصدومة من الذي رأته "ولكني اريدك ان تفعل هذا معي" حدقت فيها وانا ابدو كالرجل السكران المجنون.
"تعالي هنا" قلت "من الذي قال انني انتهيت" عضت على شفتها السفلى ونظرت الي بعيونها البريئة.
كانت يدها تفرك بطنها. كان هناك شيء بدائي بشأن هذه العادة. ثم تحركت الى الامام وبدأت تزحف على السرير. تأوهت فيرونيكا وتنحت جانبا لتشاهد ما سيحصل. اتجهت ساره نحوي كقطه وقبلتني بشكل عميق وانا استكشف فمها بلساني. شعرت بيدها الصغيرة تمتد الى الافعى. توقفت عن تقبيلي واستمرت في تدليك قضيبي بشكل بطيء وطويل وهي تنظر في عيوني.
"بيل اريدك بشده" تركت قضيبي ونظرت في عيوني "هل تريد ان تفتحني" اصبحت بشكل مفاجئ منتصب.
لم يكن قضيبي منتصب بهذه الدرجة من قبل. وهي لاتزال تفرك بطنها شاهدت ساره قضيبي المنتصب وعضت شفتها السفلى. "انا اعرف تماما كيف تريدني" زحفت على يديها وركبتيها ثم ادارت طيزها الرائعة باتجاهي. كنت عاجز عن الكلام عندما رأيت هذا المخلوق المثالي. كسها الضيق وخرم طيزها الاضيق. رمت شعرها على ظهرها ورفعت مؤخرتها في الهواء. اعتقد انها جاهزة تماما لا احتاج لاي ماده رطبه.
تحركت خلفها ولامست طيزها الجميلة بحذر. جعلت قضيبي يلمس كسها. تأوهت عندما احست به. ضغطت راسها على الوسادة وهي تنتظرني لا افتحها.
"سأكون لطيفا معك يا ساره"
"حسنا انا اثق بك" كانت لا تزال تعض شفتها. باعدت بين ساقيها لتكشف كسها المشدود بشكل كامل. ابتلعت ريقي وانا أدرك انه كان من الجيد اني قذفت. لاني كنت سأدمرها وربما اقتلها. ولكني الان اشعر بالإثارة الهادئة.
"حسنا يا حلوه سأدخل فيك الان" امسكت قضيبي وضعت راسه بين شفتي كسها.
قاومت شفتا كسها راس قضيبي. قمت بإمساك حوضها لأثبتها في مكانها ودفعت. أطلقت صوت عواء مما جعل قضيبي ينتصب أكثر. توقفت لأشاهد راس قضيبي وهو يدخل في كسها الأضيق على الاطلاق. دفعت في حوضها فأصدرت صوت العواء مره اخرى مما أشعل النار في جسدي.
"اللعنة يا ساره. انت ضيقه بشكل لعين" تأوهت وجانب وجهها ما زال مدفون في الوسادة وتقبض على ملايات السرير. شعرت بقشعريرة في جلدي وانا اشاهد قضيبي العملاق فائق الحجم ينتهك طيزها المقلوبة. أصبح ربع قضيبي داخلها عندما شعرت بكسها ينقبض. فركت اسنانها وتأوهت.
"ساره. لقد اصبحتي ضيقه أكثر"
"لا اهتم" شهقت "استمر"
استمر قضيبي المنتصب بشكل بطيء يفلق كسها الى نصفين وانا اشعر بالحرارة والرطوبة داخل مهبلها. امسكت بخصرها وركلت قضيبي بقوه الى الامام. بدأت تتلوى وهي تطلق صرخة عالية.
"بالراحة عليها" صرخت فيرونيكا "انه اول قضيب تتلقاه. تذكر ذلك"
بدأت ادخلها بشكل بطيء وهي تصرخ وتتأوه. كانت ضيقه جدا. كنت في منتصف الطريق عندما شعرت باني افتحها. أطلقت ساره صوت عواء وانين لم اكن اعرف ان كانت تتألم او في نشوة لذلك استمريت في حشو قضيبي داخلها وانا اشاهد طيزها تتوسع وتتمدد من اخيها. كان أفضل شعور في حياتي.
صرخت "اوه بيييييل" لم تعد نقيه او بريئة والأسوأ انها اصبحت اثمه. لقد كانت رطبه جدا لدرجه ان قضيبي انزلق الى الداخل. شخرت و بدأت ادفع الى الداخل والخارج في هذه الطيز بوضعيه الكلب وانا اضغط عميقا و عميقا. اعتقد ان الموضوع كان أصعب عليها من فيرونيكا. عند نقطه ما أصبح حوضي يلمس طيزها العارية وكان كل قضيبي داخلها. استمرت في العواء وهي تنفض راسها وتصرخ باسمي.
ثبتتها في مكانها واستمريت في نيكها وانا ادك وادور داخل اعماق مهبلها. اصوات انزلاق رطبه وتأوهات كانت تملا الغرفة. بدا كسها ينقبض ولم تعد تستطيع اصدار اي صوت.
"انننننغغغففف" فجاه دفعت طيزها الى الخلف "شيء ما يحصل لي" يبدو انها ترتعش لأول مره في حياتها. اعطيتها ضربتين اضافيتين ثم حشرت قضيبي بالكامل داخلها وانا اشعر بالارتجاف في كل جسمي. كان كسها يبتلعني بالكامل وهو شعور لم اعتد عليه بالأخص من فتاه ضيقه مثل اختي الصغيرة. اعطيتها بعض الضربات الطويلة ثم القصيرة والسريعة لأتأكد انها تستمتع في نشوتها. عدلت من وضعي لأنزل بزاوية مناسبه بحيث أصل الى قعرها. نظرت الى نظره محبه وابتسمت. فجاه شعرت بالارتعاش في كل انحاء جسمي.
"اوه بيل" شهقت "انا احبك كثيرا" كان هذا كثير بالنسبة لي.
شخرت واعطيتها ضربه اخيره وسمعت عوائها مره اخرى وشعرت برعشه تسري من خصري في كل انحاء جسمي. من قوه القذف داخلها شعرت بان كسها يخرج الريح. اول انفجار غادر كسها وانطلق في الهواء مع كل انقباضه من كسها. كنت اشعر بشعور رائع لم أكن اكترث إذا كانت تحمل مني كنت اريد ان انشر بذوري في مبايضها المنتظرة. من الطريقة التي كانت تحك فيها بطنها في البداية كنت اعرف انها تريد ذلك. بدأت تعوي وترتعش اسفل مني. كاد يغمى علي وانا اشعر قذيفه اخرى تنطلق داخلها
"اوه بيبي" تأوهت "اوه بيبي. انا افرغ كل شيء عندي داخل كسك"
عضت شفتيها وتأوهت لتقبل بمصيرها المحتوم كعبدة للنياكه عندي. ارتعشت مره اخرى ثم مره اخرى وهي تطلق السوائل من كسها. عندما اخرجت قضيبي من داخلها كان هناك صوت فرقعه كفتح العبوه. أطلقت طلقه اخرى من المني على فلقات طيزها. كميه اخرى نزلت على شق طيزها واخرى على أسفل ظهرها.
"اوه نعم. هذا صحيح" قالت فيرونكا. "اجعلها رطبه وساخنه من اجلي"
"بالتأكيد كنت افعل ذلك" دفقه خلف الاخرى سائلي الساخن ملا طيزها وافخاذها وملايات السرير.
"امي ستكون اول من يلاحظ ذلك" نظرت الى اختي الصغيرة وضحكت. "لقد قمت بنيكك تماما" فعلت ذلك وهي تتأوه.
لاتزال طيز ساره في الهواء وكسها الذي أصبح الان واسع ومفتوح يحدق باتجاهي. خط من المني الابيض ينزل من كسها على افخاذها. عندما اعتقدت انني انتهيت نزلت كميه كبيره اخرى من المني من قضيبي على طيزها. ثم بدا قضيبي يسيل على طيزها وافخاذها واقدامها. ثم ارتميت على السرير بعد ثواني نظرت لاري فيرونيكا تقترب من اختها الصغيرة التي نامت على ظهرها وهي تفتح أرجلها. نامت فيرونكا فوقها وهي تقبلها من فمها ثم نزلت فيرونيكا الى الاسفل وبدأت تلحس المني من على بطنها. مازاد حيرتي هو ان قضيبي بدا ينتصب. كانت فيرونيكا تلعق حوض اختها الصغيرة ثم كسها. فتحت ساره أرجلها بشكل اوسع وهي تقلب عينيها الى الخلف من فرط اللذة.
"نعم" صرخت ساره "بالضبط هناك العقي نعم اوه اوه اوووووه اللعنه" صوت الصراخ والانين واللعق ملا الغرفة.
رؤيتهم هكذا شعرت برغبة عارمه في ان انيك مجددا. وكأنني لم اقذف منذ قليل أصبح قضيبي منتصب وهو يسيل ويتضخم. نهضت على ركبي وزحفت تجاه كس فيرونيكا الذي يسيل لعقت كسها قليلا.
"انا اريدك فيرونيكا" اخبرتها وانا امسح السوائل عن ذقني "اريد ان انيكك في الوضع الجانبي"
توقفت فيرونيكا وابتسمت لي "حسنا يا اخي الكبير" نامت على جنبها وهي تنتظرني. احتضنتها من الخلف امسكت كتفها بيد وامسكت رجلها باليد الاخرى ورفعتها. هذا تركني من غير اي يد حره.
"ضعيه في الداخل" همست في اذنها. بدأت العب في اثدائها العملاقة. مدت فيرونيكا يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بتدليكه ثم وجهته نحو كسها. بدون سابق انذار دفعت حوضي اتجاهها فغاص راس قضيبي في بلاد العجائب. بدأت تتلوى داخل حضني وانا انيكها بضربات قويه وعميقه. كنت العب في بطيخاتها الكبيرة وأعصرها وادفع بالمزيد داخلها.
اوه" صرخت
"يا الهي احب هذا الشعور وانا داخلك" اخبرتها "انت وساره"
"بيل انت اعظم رجل رايته في حياتي" نظرنا الى بعضنا و بدأت بتقبيلها بما اني لم اكن واجهه تماما كانت القبلة اكثر باللسان.
كانت ساره تبعبص نفسها وهي تنظر الينا. بدأت بعجن ثدي فيرونيكا الأيمن وانا استمر بضربها بقضيبي بضربات قوية وطويله. اغمضت عينيها وأطلقت تنهيده طويله. وجهها كان محمر كانت كفتاه واقعه في الحب.
نظرت الى "هل يمكنني ان اركبك"
"نعم يا حبيبتي" سحبت قضيبي من داخلها. استلقيت على ظهري. وقفت فيرونيكا ونظرت نظره جاده وهي تنزل ببطء على قضيبي. استمرت تنظر في عيوني بعيونها الزرقاء الشبقة. اعتقد انني وقعت في حبها. وضعت يديها على صدري وهي تخوزق نفسها على قضيبي قبل ان انتبه كانت تجلس تماما على قضيبي ويختفي بالكامل داخلها. رفعت نفسها الى اعلى حتى كاد راس قضيبي يخرج منها ثم هبطت فجاه وهي تتأوه.
"انت تحب رعاة البقر. هاه؟"
"نعم أحبهن بشكل لعين"
استمرت في الصعود والهبوط والتحرك بحركات دائريه. بدأت تطحن حوضها فوق حوضي. بطيخاتها الكبيرة كانت ترقص مع رقصات جسمها. قمت بتغليف اثدائها واعتصرتهم وهي تركبني. كان هناك صوت صفع عالي كل ما كانت تهبط على حوضي.
"اللعنة" تمتمت.
امسكت بكتفي وبدأت تلهث كان قضيبي يصنع اصوات انزلاق رطبه وهو يدخل في كسها. كانت مؤخرتها اصبحت رطبه وخصيتي تصفع عليها. امسكت بشعرها الاشقر ورمته الى الخلف وابقت يديها خلف راسها وهي تصعد وتهبط على قضيبي. فجاه شعرت بقشعريرة تسري في جسدي واصبحت على وشك الانفجار. يبدو ان فيرونيكا قد لاحظت ذلك اخرجت قضيبي من مهبلها وبدأت تدليكه بيديها الاثنتين انفجر قضيبي على وجهها وتناثر على انحاء جسدنا.
جلست وانا ألهث "هل يمكنني الان؟" سالت ساره بلطف.
نظرت اليها وأومأت. كانت مرهقه وكان اخوها قد فتحها منذ قليل. كنت اتوقع انها تريد ان تأخذ حمام، ولكن يبدو انني أسأت فهم السؤال. صعدت ساره فوقي كانت تعني انها تريد ان تضاجعني مره أخرى.
بدون تردد جلست على بطني وظهرها لي. رأيت طيزها وعرفت ان قضيبي سينتصب مره أخرى. شعرت بيد تدلك قضيبي حتى أصبح منتصب تماما
"هذا هو حبيبي" قالت ساره "كنت اعرف انه سيعود من أجلى" بمزيد من الثقة رفعت طيزها المثيرة فوق قضيبي و خوزقت نفسها فوقه. لم أكن ارى وجهها ولكني كنت ارى طيزها وهي تتخوزق على قضيبي.
"اوه يا إلهي بدأت تشهق" عندما وصلت الى منتصف الطريق رفعت نفسها مره اخرى ثم هبطت مره اخرى لتدخل المزيد من قضيبي. رفعت مؤخرتها قليلا لاري قضيبي يفلق كسها الى نصفين. كان تماما كمضرب بيسبول كبير يختفي داخل حفره كره جولف.
بالرغم من النيك العنيف الذي تلقته اختي سابقا لم تكن تستطيع ادخال قضيبي بالكامل. لذلك استمرت في هز طيزها وهي تصعد وتهبط. رجل اسود سوف يقتل من اجل الحصول على مثل هذا الطيز البيضاء. في الحقيقة اي رجل في العالم.
سحبت ساره نفسها الى اعلى بصوت فرقعه ونزلت على وجهها الى الامام في السرير وطيزها مكشوفه لنيكة أخرى. كنت اعتقد انها تريد ان انيكها في وضعيه الكلب مره أخرى. عندها رأيت فيرونيكا تركب فوقها. اصبحت انظر الى طيزين جميلتين. زحفت باتجاههما وانا أتأمل المنظر. بدون ان أفكر غرست قضيبي في اقرب فتحه وقد كانت كس ساره. أطلقت صوت مرتفع. بدأت انيكها بطريقه همجية لبضع ضربات ثم جذبت قضيبي بعنف من كسها ثم غرسته في كس فيرونيكا.
"اووووووه" تاوهت.
بدأت انيكها بطريقه وحشيه. فجاه توقفت وانا اتذكر شيء اخر. نظرت الى لحمهم المكشوف ورأيت فتحات طيزهم الضيقة. "اوه يا إلهي" همست.
بطريقه سريعة أمسكت طيز فيرونيكا وركبت فوقها وبطريقه فاحشه حشوت راس قضيبي في شرجها. أطلقت صرخة عالية وهي تتلوى وتقاوم. تشبثت في حوضها وانا احشو قضيبي عميقا داخل خرم طيزها. صرخت مره أخرى. سقطنا معا من فوق سارة وعدنا الى الوضع الجانبي سددت نحو طيزها دفعه اخرى وانا اشعر بالدفء داخل شرجها. انتفضت وهي تمسك بذراعي بصمت والم. تحاول ان تأخذ ضرباتي.
"لديك خرم طيز رائع جدا" شخرت "شرج لعين"
"سانيكك" نظرت باتجاهي في غضب.
"ستنيكيني؟" بدأت احفر داخل طيزها حتى وصلت الى قعرها "كيف تجدين هذا هاه؟"
"سأنيكك. اللعنة عليك اللعنة عليك" أطلقت صرخة مثل العواء.
بدأت اهيج من غضبها. بدأت اطرق شرجها واحفر داخله بقضيبي وكانت تقفز مع كل ضربه. بدأت تحك بظرها وتتأوه بصوت عالي وهي تصفع كسها. حشرت قضيبي داخل طيزها في نفس اللحظة التي بدأت فيها ترتعش. وانا انيك طيزها بدأت تتلوى في لذة .
"لم ينيكك أحد من قبل في طيزك. هاه؟" همست في اذنها "شعور رائع اليس كذلك؟"
كانت تفرك اسنانها وهي تنتظر ان تهدا رعشتها. مع تنهيده غنجت ثم أطلقت ضحكة خفيفة "ممتع بشكل للعين" همهمت "كان يجب ان تنيكني منذ فتره طويله"
"الان دوري" قالت ساره. كانت متوترة جدا.
"لا اعرف يا ساره" تمتمت فيرونيكا وهي تحاول ان تستعيد قوتها "انت ضيقه جدا هناك"
"ولكني اريد ان أحس بما احسست به" كانت فيرونيكا قلقه على اختها
"ربما يؤذيك. كيف يمكن لي ان أفسر لوالدي انني لا أستطيع المشي لعده أيام"
ضحكت "وكيف يمكننا ان نشرح لامي كل هذه السوائل على السجادة والسرير" أدركت اننا تأخرنا "يا الهي سيكونون في اي لحظه هنا"
نظرت ساره الى اختها بتحدي "اللعنة عليهم. انا اريد هذا. ان لم احصل على هذا فلن اكلمكم في حياتي. اقسم"
المني هذا الكلام ولم اكن اريد ان اخسر اختي. لازالت صغيره وبريئة في عيوني "استلقي على ظهرك"
"بيل" صاحت فيرونيكا
"اعرف ماذا افعل" بالرغم من اعتراضها كنت اريد ساره باي طريقه. نامت ساره على ظهرها وفتحت ساقيها لتكشف عن كسها الرطب. فتحه طيزها الضيقة كانت بالتأكيد أصغر من فيرونيكا. تقدمت الى الامام لأضع راس قضيبي على حلقه شرجها
"هل انت متأكدة أنك تريدين هذا"
نظرت ساره الي بمشاعر جياشه وهي تحسس على بطنها مجددا وتبتسم "اريد اي شيء معك يا حبيبي" ولتتأكد ان الرسالة وصلت باعدت بين ساقيها أكثر.
ضغطت يد على بطنها وامسكت بقضيبي باليد الاخرى لاقوده داخل خرمها. رفض شرجها ان يستقبل قضيبي لذلك كان يجب على ان اضغط بقوه اكبر. تشنج جسد ساره بشكل كامل عندما دخل راس قضيبي داخل خرمها. جاءت فيرونيكا الى جانبها لتدعمها وتمسك بيدها وتضع يدها الاخرى على راسها.
"سيكون كل شيء على ما يرام" قالت برفق "سيكون مؤلم فقط في البداية وبعد ذلك ستحبينه"
"اللعنة" همست ساره وهي تعض شفتها السفلى.
شخرت عندما رأيت ذلك. مع بعض المجهود تمكنت من اضع انش اخر داخلها. شهقت بعيون متوسعه. انش اخر دخل. عوت وهي تتلوى وترفص بساقيها. ثبتتها فيرونيكا في مكانها لتتأكد ان تبقى ساكنه. مقاومتها كانت تهيجني أكثر مما جعل قضيبي يتضخم داخل طيزها.
شعرت بقضيبي يتضخم داخلها صرخت باسمي. بدأت احفر خرم طيزها ببطء واحشو قضيبي بشكل أعمق داخل شرجها. دخل انش اخر فأحسست شرجها يتهشم.
"اوه يا إلهي" همست وهي تتنفس بصعوبة "ساعدني"
وجدت متسعا لانش اخر داخل طيزها. بالرغم من أني كنت لطيف معها الا انني اظن انني كنت أعمق داخلها من فيرونيكا. كنت اشعر بعضلات شرجها تعتصر قضيبي. حشوت انش تلو الاخر داخلها. معالم وجهها كانت لا تقدر بثمن. احسست خصيتي تلمس طيزها. كنت مصدوم لأنني وصلت الى هذا العمق. حدقت فيرونيكا في قضيبي وهي مندهشة لما حصل.
"غير ممكن. لم ارى شيء مثل هذا في حياتي"
مثل المراه التي تولد مازالت ساره تمسك بيد فيرونيكا وهي تشهق وتلهث يعيون مملوءه بالدموع.
نظرت سارة الى أسفل الى المنظر الغريب وشهقت. كانت تكاد تنفلق من الألم. تمتمت بكلمات غير مفهومه وتركت راسها ينزل الى حضن فيرونيكا.
اخرجت قضيبي بالكامل وانا اسمع طيزها تصدر صوت فرقه. حشرت قضيبي داخلها مره أخرى. قفزت ساره وهي تعوي. أعدت الكره مره اخرى وانا اخرج قضيبي بالكامل وادخله مره اخرى داخل هذه الفتاه الجميلة. لم تعد متوترة مثل السابق، ولكن خرم طيزها مازال ضيق وساخن. كان قلبي يدق من الإثارة. كان مشهد رائع لتشاهده لشيء ضخم مثل قضيبي ينزلق داخل خرم الطيز الذي كان ذات يوم ضيق.
بدأت انيكها بوتيرة بطيئة. بدأت أنوع في طريقه النيك. ضربات عميقه قصيره طويله وأحيانا أحركه داخلها فقط لأهيجها. بغض النظر عما كنت افعله كنت احافظ على وتيره مثيره وغير متوقعه في النياكه. عندما تفتح عيونها كانت تبقيها على قضيبي وهو يختفي داخلها.
فجاه اصدرت صوت اتسعت عيناها وفتحت فمها ثم سكنت. وانا مذعور اخرجت قضيبي من داخلها. صرخت ساره من السعادة. نظرت الى خرم طيزها الذي أصبح متسع بحجم قبضه يد. بدأت أدلك قضيبي وانا انظر الى فتحه طيزها المتسعة. زحفت فيرونيكا باتجاهي وامسكت قضيبي وبذات تمص راسه.
زحفت ساره بجانبها وبدأت تساعد اختها. امسكت قضيبي من قاعدته وبدأت تمصه
"الا تريد ان تغطينا بالكامل. فقط مره اخرى من اجل اخواتك" كانت ابزاز فيرونيكا تهتز وهي تلعق وتلثم قضيبي العملاق. كانت ساره تلعق بيوضي.
بدأت اقذف على وجوه اخواتي عندما سمعت الباب يفتح فجاه.
"عزيزتي هل ما زلتي مستيقظة؟" دخل ابي ثم ارتسمت على وجهه نظره رعب.
"اللعنة"
جاءت امي الى جواره مع ابتسامة التي سرعان ما اختفت عندما رات قضيب ابنها وهو يقذف على وجوه بناتها.
بدأت أشخر بشكل همجي وانا اقذف على كل انحاء جسدهم.
نظرت الى والدي "انا اسف" كنت افكر بالطريقة التي سيضربني بها والدي.
ولكن هل تعرف ماذا. كان الامر يستحق و سأفعل هذا مجددا مرارا وتكرارا.
انا شخص طبيعي جدا ابلغ من العمر 23 سنه. في نهاية الاسبوع أقابل الفتيات في النوادي الليلية ومن ثم أضاجعهم بكل عنف. في النهاية اعتقد ان كل شاب يريد فعل ذلك. كنت في تلك الليلة أخطط للذهاب مع تلك الفتاه المثيرة التي تعرفت عليها في الكلية، ولكن حصل عطل في سيارتي منعني من الذهاب. علقت في المنزل ليله الجمعة مع اخواتي الصغيرات والذي جعل الامور أكثر سوءا انني كنت هائج. واخطط لقضاء الليلة وانا أستمنى. كان والداي يخططان للذهاب الى حفله في الطرف الاخر من المدينة. لقد كنت غاضبا جدا لدرجه انني بقيت في غرفتي أشاهد القنوات الرياضية انتظر خروج والدي. بدل ان ارتدي ملابس جميله كنت ارتدي بنطلون منزلي وتيشيرت. كنت استمع لامي وهي تخبر اخواتي انها ستغادر. بعد دقيقه فتح والدي باب غرفتي. كان رجل ضخم ذو لحيه كثيفه وابتسم.
"حسنا بيل. سنراك غدا"
استدرت وابتسمت له "حسنا ابي. ولكن حاول ان لا تبالغ في الاحتفال الليلة"
ضحك "سنحاول. لا تتوقع مجيئنا قبل نهاية الليل"
"لا اتوقع مجيئك قبل الصباح" ضحك والدي واغلق الباب.
سمعت والدي وهم يغادرون المنزل بعد دقائق سمعت صوت السيارة وهي تغادر. حاولت ان اشاهد مباراة كره السلة لكن صوت ضحكات أخواتي في غرفتهم كانت عالية. قمت برفع صوت التلفزيون لكن الفضول بدا يقتلني. ما الذي يتحدثون عنه نهضت من مكاني وتوجهت الى الممر. وقفت على باب غرفتهم وحاولت ان اتنصت الى المحادثة. قبل ان اتطرق الى المحادثة اريد ان اخبركم عن اخواتي ساره وفيرونيكا.
ككل الأخوة أحبهم وفي نفس الوقت أكرههم؟ الاثنتان كانتا مثيرتان، ولكن بطريقه مختلفة لدرجه تأسر القلوب. اختي الصغيرة ساره بلغت الثامن عشر عاما قبل أسبوع. دائما يصفونها بخفيفة الظل. ولكن اعتقد انها أكثر من ذلك. مع شعر طويل داكن وجبهة عالية مستديره عيون خضراء واسعه انفها صغير ومستقيم مع انثناء صغير في نهايته شفتاها ممتلئة وكأنها تمدهم قليلا الى الامام. لم تكن طويله القامه لكنها تعوض ذلك بمؤخرتها الممتلئة المستديرة التي سيدفع اي شخص نصف عمره ليحصل عليها. تبدو وكأنها كإحدى عارضات ازياء قمصان النوم، ولكن مع مؤخره مستديره وممتلئة تبرز من ملابسها دائما.
فيرونيكا كانت تبلغ من العمر 20 عاما، ولكنها كانت أكثر شهوانية واثداءها أكبر من اختها الأصغر. عظام خدودها كانت مرتفعة مع ابتسامه رائعة مثيره تجعل قضيبك ينتصب فورا. على عكس ساره كانت شقراء مثل أمها. كانت عيونها الزرقاء فريدة تشع شهوانية وشبق. كانت طويله القامه مع اثداء كبيره وخصر نحيف يجعلها أكثر سخونة.
جينات جيده تجري في هذه العائلة. كل الساعات التي قضيتها في النادي الرياضي وانا رفع الاثقال جعلت جسمي مفتول العضلات. حتى ان فيرونيكا تقبلني بعض الاحيان عندما اعود من النادي الرياضي وتقول "انا محظوظة لان لدي اخ وسيم وضخم" حتى ساره كانت احيانا تلمس ذراعي وتقول "ليس سيء" أحيانا.
هرموناتي في هذه الليلة مرتفعة؟ لم استمني منذ أسبوع؟ كنت أوفر مجهودي لهذه الليلة مع الفتاه من الكلية لكن كل هذا ذهب هباء؟ سمعت مزيدا من الضحكات؟ انحنيت على الباب. بالتأكيد لم يكونوا يتحدث عن السيارات والرياضة.
"اقسم انه كان صغير جدا" قالت فيرونيكا "لم يكن الامر مضحكا لقد كان محزن" ضحكت ساره
"يا إلهي. هل انت جاده؟"
"نعم لقد كان رجل ضخم مع قضيب صغير. لقد كان يلعب في نادي السلة في الكلية"
"هل اخبرتيه باي شيء؟"
"بالتأكيد لا. لا يجب ان تخبري اي فتى بان قضيبه صغير. سيصبح جرح لا يندمل في حياته. لقد كنت اجامله. ولكنه قذف قبل حتى ان اخلع صدارتي"
ضحكت ساره مره اخرى "لان اثدائك جميله"
"شكرا يا حلوتي"
مجرد فكره ان ارى فيرونيكا وهي تخلع صدارتها جعلت قضيبي يستيقظ. شعرت بان طريقه تفكيري بأخواتي بدأت تتغير الليلة. ربما لان القمر يكتمل الليلة او لأني لم استمني منذ أسبوع. الطريقة التي تتكلم فيها بصوت خافت اثارتني. بدأت اتخيل أنى اضاجعها بطريقه غبيه. قضيبي ينتصب أكثر وأكثر. حاولت ان لا أفقد السيطرة على خيالاتي، ولكني بدأت أفكر كيف اشعر إذا قمت ليس فقط بمضاجعه فيرونيكا ولكن ايضا ساره. سيكون ثلاثي فظيع.
"احزري ماذا؟" قالت ساره "ذلك الفتى من الكلية سألني اليوم إذا كنت سأذهب معه الى حفله موسيقية"
"اوه يا حلوتي. هل تتوقعين انه سيكون الشخص المناسب؟"
"اعتقد ذلك" توقفت قليلا "امل ذلك. لقد كنت احتفظ بنفسي طول هذه المدة للشخص المناسب"
كنت سأقع على الأرض. لقد كانت سارة عذراء. كل هذا الجمال لا أستطيع ان اتخيل كيف حافظت على نفسها. اتذكر وانا معها في السوبرماركت قبل سنه اقترب منها رجل اسود ضخم يشبه لاعبي كره السلة وسألها عن رقمها. اعتقد ان فتاه صغيره وبريئة مثل ساره كانت ستدمر كليا بواسطة هذا الرجل وهو يقتحم لحمها الأبيض. وابي ايضا كان عنصري كانت ستكون تراجيديا بدون شك. كان هناك طابور من الرجال ينتظرون لفتحها.
بدأت اشعر بقضيبي ينتصب أكثر وأكثر ويشكل خيمه في بنطلوني كنت اشعر بالذنب المختلط بالإثارة. بدا العرق يتدفق وبدأت أفقد السيطرة. كنت أفكر بالرجوع الى غرفتي لاستمني ولكني لم أحب هذا الخيار. اريد اخواتي الان. اين ومتى سأحصل على مثل هذه الفرصة. اخذت نفسا عميقا واتخذت القرار بالمقامرة. لقد كانت مقامره لعده أسباب. اولا لأنهم اخواتي مما سيجعل الرهان أعلى. لم يكن لدي فكره ماذا سأقول او ماذا سأفعل عندما ادخل، ولكن فكره ان احصل على اخواتي الصغيرات كانت مغريه جدا. لم أكن أفكر في العواقب وللمفارقة لم أفكر في العواقب لو نجحت.
اخذت نفس عميق اخر وفتحت الباب وانا واعي تماما لقضيبي المختنق في البنطلون. دخلت الى الغرفة. كان ديكور غرفه ساره انثوي. الحيطان واطارات البراويز كانت ورديه. سرير ضخم في المنتصف حيث تستلقي الاثنتان وتضحكان. كان قضيبي الضخم يكافح للخروج من البنطلون. غير واعي لاي شيء بقيت واقف امامهم وانا اشعر بتدفق الادرينالين الخوف والتوقع الجنسي. كانت ساره ترتدي تيشيرت ضيق وردي وشورت قصير ضيق يبرز مؤخرتها. فيرونيكا كانت ترتدي تي شيرت فضفاض وبنطلون بيجامة ازرق ضيق. في منتصف ضحكتها رأتني ساره. توقفت عن الضحك وحدقت في اتجاهي. تبعتها فيرونيكا ورأتني كانت مذهولة. كان هناك لحظة صمت طويله في الغرفة عندما بدأت أفكر انني ارتكبت خطا.
فجاه أدركت انني لا يجب ان اقول اي شيء. شعرت بان خطتي بدأت تعمل. ربما لان القمر مكتمل في الخارج. بدأت ارى الرغبة في عيونهم المتسعة. التوتر الجنسي في الجو كان عميق مما جعلني اتعرق.
غير قادره على رفع عيونها من على قضيبي همست ساره "انه ضخم جدا"
لحست فيرونيكا شفتيها وأومأت "نعم ساره انه كبير حقا. بيل هل يمكنني ان اراه" سالت فيرونيكا. كان صوتها منخفض ومبحوح عيون ساره الساذجة تتسع وهي تشاهدني
نظرت إليهم وانا اشعر بقلبي يخرج من صدري بدون اي كلمه سحبت بنطلوني الى الأسفل. فجاه قفز قضيبي كزنبرك. شهقت اخواتي عندما راوا قضيبي.
"اوه يا إلهي" همست ساره انت طويل جدا.
أومأت فيرونيكا "لا يصدق" نظرت الى الاسفل للتأكد.
كان قضيبي طويل وسميك وحش وردي مليء بالعروق. لم اقس قضيبي في حياتي، ولكنه كان بحجم المسطرة اي ما يقارب 30 سنتيمتر. كانت اخواتي تراقب قضيبي فقمت بثنيه الى الأعلى.
"واو" تمتمت ساره "اوه واو"
شعرت باني أسيطر على الموقف يبدون جائعات لقضيبي. لماذا لا اقوم بإغرائهم قليلا "حسنا ايتها الفتيات هذا كل ما ستحصلون عليه" قلت وانا ارفع بنطلوني. قضيبي كان يضغط على القماش. "كنت اريد ان اريكم ان هناك بعض الفتيان لديهم قضيب مثل قضيبي. اتمنى لكم حظ وافر في البحث عنهم"
"لا انتظر" وقفت فيرونيكا ثم ترددت "هل يمكنني ان المسه؟ اريد ان أحس به"
نظرت ساره اليها بغيره "وانا ايضا اريد ان المسه"
"اسكتي" قالت فيرونيكا "انا اختك الكبيرة يجب ان تنتظري دورك"
لم أكن اصدق ما اسمع و لكني اخفيت دهشتي وابتسمت ابتسامه خفيفة "انا اخوكم الكبير. من الذي قال لكم انني سأسمح لأختي ان تلمس قضيبي؟"
نظرت فيرونيكا الى بعيونها الشهوانية وابتسمت "هل تريد ان تخبرني أنك لن تسمح لي بان المس قضيبك؟"
"لا" فجاه شعرت فيرونيكا بانها في منطقه غير معهوده. لم يرفضها أحد من قبل. نظرة احراج وغضب بدأت تتسلل الى وجهها
"انت خائف اليس كذلك؟" قالت "إذا لمستك فانك على الاغلب سوف تقذف مثل باقي الفتية"
ضحكت وانا اهز راسي "أستطيع ان اتحكم بنفسي لاي مده اريدها"
"هراء"
"انا لا اكذب"
اخيرا تكلمت ساره "إذا اثبت هذا لنا يا بيل"
توقفت عندما خطرت على بالي فكره رائعة "حسنا. تريدون ان اثبت ذلك" بسرعه خلعت قميصي لأكشف اكتافي العريضة وعضلات بطني. ألقيت لهم ابتسامه ماكرة وانزلت بنطلوني. الان أقف امامهم وانا لا ارتدي اي شيء سوى قضيبي المنتصب "سوف نلعب لعبه"
تحركت ساره و نهضت من سريرها و وقفت بجوار اختها "لعبه؟"
"لعبه التحمل" نظرت إليهم "سأخبركم كيف نقوم بلعبها فقط لو خلعتم ثيابكم أنتم الاثنتان" لم أكن احتاج لإقناعهم. رغباتي كانت اوامر بالنسبة لهم.
امسكت بقضيبي وبدأت ادلكه بشكل بطيء. فيرونيكا كانت الاولى التي تخلع ثيابها. بدأت تفعل ذلك بطريقه متحررة وبأسلوب خاص جدا يدل على انها فعلت ذلك من قبل. خلعت بنطلون البيجامة بطريقه بطيئة لتكشف عن ساقيها الطويلة لترميه جانبا في الغرفة مع ابتسامه عريضة. خلعت التيشيرت ثم هزت شعرها الأشقر. وقفت بجواري وهي ترتدي فقط الصدارة والكلسون الأسود.
اخذت نفس عميق وانا اتساءل إذا كانت قدرتي على التحمل ستستمر طويلا على الرغم من سنوات الخبرة مع الفتيات. كانت ساره وفيرونيكا الاجمل على الاطلاق والذي يجعل الامر أصعب انهم اخواتي. لم أكن اعتقد انه من الممكن لقضيبي ان ينتصب أكثر من ذلك لقد بدا يؤلمني.
"لقد قلت كل ثيابكم" خرج صوتي بالكاد.
ابتسمت فيرونيكا وادارت ظهرها لي وبدأت تفك صدارتها بشكل بطيء. أرجعت فيرونيكا مؤخرتها الى الخلف وبدأت بشكل بطيء تنزل كلسونها الى الاسفل وهي تريني مؤخرتها الرائعة. كان هناك وشم فراشه على اعلى مؤخرتها. عندما انحنت لتلتقط كلسونها رأيت شفتي مهبلها فبدأت ركبتاي تضعف. كنت اعرف انني احتاج الى الكثير من الجهد لأحشر قضيبي هناك. شعرت بان راسي اصبحت خفيفة من هذه الفكرة. كنت على وشك ان اقوم بمضاجعتها بدون مداعبه وبدون تحذير، ولكني سيطرت على نفسي.
نظرت فيرونيكا وابتسمت "هل احببت ما رأيت يا بيل"
"استديري يا شرموطة. اريد ان ارى ما يدعونه الشباب الذين يعرفونك بالأثداء الأسطورية" حدقت الى باهتمام وتمعن. اعتقد انها احبت ان اناديها بالشرموطة. استدارت لتريني جسدها العاري تماما. اولا نظرت الى اثدائها الضخمة. اخيرا بعد كل هذه السنوات وهي مختفيه خلف القمصان وملابس السباحة أستطيع ان ارى كم هي عظيمه. حلماتها كانت ورديه وصغيره. بطنها كان مشدود وخصرها نحيف. كان مهبلها محلوق بشكل كامل ويبدو وكأنه لم يدخله قضيب من قبل. فما بالك بقضيب مثل قضيبي.
وانا اشعر بقلبي يتسارع نظرت الى ساره وانتظرت. ترددت ساره. بشكل ما شعرت بالإثارة من خجلها. كانت جميله جدا. كنت اتعجب لماذا لم يفتحها أحد حتى الان. كنت اريد ان انال شرف فتحها إذا سمحت لي. كنت أدلك قضيبي بحركات طويله وكانت تحب ذلك. ابتسمت ساره وهي محرجه وبدأت بخلع البلوزة الوردية لتكشف اثدائها التي كانت بحجم الكانتلوب. كان بطنها مشدود. اعتقد انني سأرى قضيبي من خلال بطنها لو ادخلته عميقا داخل مؤخرتها. كنت اتساءل كيف ستصرخ لو قمت بحشر قضيبي العملاق داخل مؤخرتها. ثم استدارت ساره بشكل غير مكتمل بدون ان ترفع عيونها الخضراء عني. بدا قضيبي ينتفض من الشهوة. يجب ان اتوقف عن لمس نفسي حتى لا اقذف. إذا كان هناك جائزه ملكه جمال العالم لأجمل مؤخرة فبالتأكيد ستكون سارة هي ملكه جمال الكون. لذلك كنت مستغرب من انها عذراء. مؤخرتها كانت مستديره وممتلئة وافخاذها كانت ملفوفه. ثقب مؤخرتها كان وردي ضيق جدا.
"تبدين جميله يا ساره" اخبرتها. احمر وجهها وعضت شفتها السفلى.
فيرونيكا كانت لا تزال تنظر الى قضيبي غير مباليه بان اختها الصغيرة التي كانت دائما تحميها على وشك ان تفقد عذريتها. اعتقد ان قضيبي انتصب أكثر. كان اصلب من مضرب بيسبول. وحشي ذو العين الواحدة أصبح الان صلب مثل الصخرة. ينبض وتسيل منه السوائل.
"إذا ما هي اللعبة يا اخي الكبير؟" سالت فيرونيكا وهي تبتسم.
"سوف تقوم انتما الاثنتان بلمس قضيبي، ولكن واحده تلو الاخرى كل واحده معها خمس دقائق لتثبت انني غير قادر على التحمل"
نظرت فيرونيكا بإحباط "فقط خمس دقائق؟"
"أولا سوف تبدأوا بتدليك قضيبي بأيديكم كل واحده خمس دقائق. إذا فشلتم سوف تقومون بمص قضيبي خمس دقائق أخرى. إذا فشلتم أنتم الاثنتان تقررون ماذا تفعلون بعد ذلك. فقط خمس دقائق ثم يتكرر الامر"
اشتعلت النار في عيون فيرونيكا الزرقاء "امل ان تتحمل ذلك يا بيل. حقا انا امل ذلك"
اصبحت ساره أكثر توتر. ولكن لا يمكن اخطاء نظره الإثارة في عيونها. كانت لا تزال تعض شفتيها. بالرغم من عدم خبرتها كنت أحب ذلك.
مشت فيرونيكا في اتجاهي ثم قبلتني على خدي ثم نزلت على ركبتيها. اخذت نفس عميق عندما جعلت فيرونيكا قضيبي يحتك في بطنها وهي تنزل الى أسفل ليمر بين ثدييها ثم يقفز امام وجهها. نظرت الي وابتسمت. أمسكت قضيبي بيد واحده. لم تستطيع ان تقفل يدها حول قضيبي العريض. بصقت على قضيبي ثم بدأت تدلكه. كان من الصعب ان تدلك قضيبي بيد واحده. جلست ووضعت يديها الاثنتين حول قضيبي ثم بدأت تدلكه من الاسفل الى الاعلى بشكل كامل.
"اوه اللعنة" بدأت اتمتم. رعشه كانت تسري من قضيبي الى خصري. شعور بالتنميل يسري في خصيتي. حركتها السريعة جعلت اثدائها العملاقة تتراقص من الاعلى الى الأسفل. حاولت ان اتحمل قدر ما أستطيع. فيرونيكا أطلقت تنهيدة وهي تدلكني بأيديها الاثنتين. "اوه اللعنة دلكيه. دلكي زبري الكبير"
"انت تحب ذلك. هاه؟" زمجرت فيرونيكا وهي تحاول ان تتحرك بشكل أسرع "هاه؟ تحب ذلك؟"
"نعم انا أحب هذا"
"هل تعرف ما الذي نقوم به" أطلقت شعرها الاشقر الى الوراء "هذا محارم. نعم ايها المنحرف"
"اوه اللعنة" شعور بالذنب جعل قضيبي ينتصب أكثر. اغمضت عيني وبدأت بدأت احاول ان أفكر في اي شيء غير ان اختي فيرونيكا المثيرة تقوم بتدليك قضيبي العملاق. فتحت عيوني ونظرت اليها. كنت اريد ان اقذف على اثدائها المتراقصة. ساره كانت في هذه اللحظة في عالم اخر. كانت تضع يدها على بطنها من الأسفل.
فم فيرونيكا كان قريب جدا من قضيبي لدرجه انني كنت أحس بأنفاسها الساخنة الرطبة تلفح قضيبي. كانت تبدو وكأنها قريبه جدا من ان تمص قضيبي لكنها تمالكت نفسها ثم تركت قضيبي.
نظرت اليها "لم تمضي الخمس دقائق"
"اعرف" أنزلت فيرونيكا يدها. بدأت تفرك مهبلها "أنا مبلله جدا من اجلك يا بيل. هل انت واثق أنك لا تريد ان تقذف على اثدائي؟"
قمت بهز راسي.
"هاه؟ لم اسمعك جيدا"
"يمكنني ان اتحمل" استطعت ان أقول.
رفعت يدها مره اخرى واستعملت سوائل مهبلها لتقوم بتدليك قضيبي. الشعور بسوائل مهبلها على قضيبي الذي يسرب كان رائع. بدأت بتسريع حركتها على قضيبي. بدأت اثدائها تتأرجح بشكل سريع من مجهودها وهي تحاول ان تجعلني اقذف. قامت بالانحناء الى الامام ووضع قضيبي بين اثدائها وبدأت تدلكه بين اثدائها الكبيرة. بدأت أشخر وقضيبي يسرب على رقبتها وعلى اثدائها. بدأت تتأوه وهي تنظر وتحك اثدائها على قضيبي. أدركت انه على ان اتراجع عن كلامي واقذف على وجهها.
"الان دوري" قالت ساره بشكل مرح وهي تقف بجانب اختها. تم انقاذي في اللحظة الأخيرة. لازالت يداها على قضيبي. نظرت فيرونيكا نظرة شريرة الى اختها وتنحت جانبا.
وقفت ساره امامي ثم قررت ان تقترب أكثر لتدع قضيبي الذي يسرب يحك على بطنها وهي تقبلني على رقبتي. كان قضيبي ينبض مع قلبي. براءتها كانت تجعل الموضوع اسوا. نزلت ساره على ركبتيها وقبضت على وحشي بيديها الصغيرتين. شدت قضيبي بشكل ضعيف وابتسمت. جعلت شعرها ينسدل الى الوراء ثم بدأت بتدليك قضيبي بشكل بطيء جدا. بدأت أدرك ان هذا سيكون أصعب. بينما كانت فيرونيكا تعتمد على السرعة والوقاحة كان هذا الملاك الصغير يستعمل اللطف والحنان كما لم ارى من قبل. راس قضيبي صفع اثدائها ثم بدأت بصفع قضيبي على خدها.
بدا قضيبي يسرب المزيد من السوائل التي كانت تتساقط على وجهها. بدأت تلحسها بلسانها وتنظر الي بعينيها البريئة. فجاه اعطتني تدليكه قوية كدت ان اقذف إثرها. كان على ان احبس انفاسي حتى لا اقذف. تدليكة قوية اخرى فشعرت بالتنميل في الخصيتين.
"إذا قذفت فاسمح لك بان تقذف على مؤخرتي" قمت بأغلاق عيوني محاولا ان لا أفكر بهذه المؤخرة العظيمة. بدأت تتكلم بطريقه رقيقه "او سأقوم بمباعدة أرجلي واسمح لك بان تقذف على مهبلي الذي لم يلمس أحد من قبل. ما رأيك في هذا يا بيل؟ انت تعرف أنك تريد هذا؟ انت تريد هذا. هاه؟"
قمت بالقبض على شعرها كنوع من السيطرة وهي تقوم بتدليك قضيبي ببطء. قهقهت قليلا مما جعلني اكاد ان اقذف. احكمت قبضتي على شعرها وقمت بشد شعرها الى الخلف بعنف محاولا ان اجعلها تخفف من حركتها، ولكن ساره لم تكن لتتراجع. استمرت في تدليكي بيديها الصغيرة. كان يرتسم على وجهها الاصرار وهي تضاجع قضيبي بيديها. كنت اعتقد انه من المستحيل ان تجتمع الاثنتان، ولكني كنت ارى على وجهها علامات الحب والرغبة.
"الوقت انتهى" قالت فيرونيكا بصوت خفيف "الان دوري"
"اللعنة" نظرت ساره اليها بتقزز وتركت قضيبي.
بدون ان تترك لي المجال لأستريح قبضت فيرونيكا على قضيبي وبصقت كتله من اللعاب عليه. اعطته ثلاث ضربات سريعة ثم نزلت على ركبتيها وضغطت قضيبي على شفتيها الجميلة المنتفخة. اعطت راس قضيبي قبلة. انفاسها الساخنة جعلت من الاصعب ان اتحمل أكثر. بدون اي كلمه لفت يدها اليمنى حول قضيبي ثم قادته الى فمها المفتوح بشكل واسع. شفتاها الطرية الممتلئة استطاعت ابتلاع راس قضيبي فقط بينما تحرك لسانها عليه.
"اللعنة" تأوهت "اوه اللعنة" كان قضيبي صلب جدا وهي تكافح لكي تلف شفتيها عليه. ثم بدأت تدخل أكثر. تنزل راسها الى الاسفل مع كل محاوله. أخرجت شفتاها صوت التهام وهي تحاول ادخال نصف قضيبي. كانت تدلك خصيتي بيدها الأخرى.
"مممممم" تأوهت وهي تدخل اداتي أكثر في فمها. مصت راس قضيبي مثل الشفاط الهوائي ثم اخرجت قضيبي لتأخذ نفس عميق ولعابها يسيل على السجادة. قامت بحشر قضيبي بشكل اعمق في فمها. شعرت براس قضيبي ينزل الى حلقها. كانت قادره على بلع نصف قضيبي حتى الان ثم استخدمت يدها الاخرى لتقبض على خصيتي. سرت قشعريرة في قضيبي. عندما اخرجت قضيبي مره اخرى تساقط اللعاب وسوائل قضيبي من فمها على قضيبي. السجادة كانت مليئة باللعاب.
"تحب هذا اليس كذلك؟" ابتسمت
"بالتأكيد. أحب هذا ايتها الشرموطة الغبيه" امسكت قضيبي و صفعته علي اثدائها
"اوه بيبي. الا تريد ان تنيك اثدائي الجميلة؟" دفعت حوضي الى الامام وانا اشعر بقضيبي يندفع بين اثداءها
"نعم انت مثيره جدا"
"افرك قضيبك الثخين على هذه البطيخات" أرجعت راسها الى الخلف وانا أحك قضيبي على اثدائها الضخمة ثم قامت فيرونيكا بالقبض على قضيبي من الاسفل وحشرت ثلثيه في فمها
شعرت بالضعف مره اخرى لم أكن قادر على اصدار اي صوت مفهوم. كنت اشعر بقضيبي ينزلق في حلقها الحار ثم قامت بإدخال اصبعها في مؤخرتي.
"ايتها الشرموطة اللعينة" صرخت. شعرت بانها خانتني بهذه الحركة لكنه كان شعور جديد يسري من قدمي الى خصيتي. كان القذف لا يمكن تجنبه الان. فيرونيكا كانت تعرف ذلك أيضا. قامت بسحب قضيبي من فمها وبدأت تلعق قاعدته وجانبيه.
اصدرت صوت عالي وامسكت بقضيبي من القاعدة وضغطت عليه بقوه لكي امنعه من الانفجار. قمت بحبس نفسي وقمت بالضغط على نفسي بكل قوه. استطعت ان امنع نفسي من الانفجار. بدأت اختي تلعق راس قضيبي.
"هيا يا اخي الكبير. افعلها من اجل اختك" تأوهت وهي تنتظر "اريد المزيد"
بدا قضيبي يرتجف ثم شعرت بان القذف يتراجع تدريجيا. لقد باءت جهود فيرونيكا الجبارة بالفشل. اختفت ابتسامه فيرونيكا.
"اللعنة" همست "اقسم بانك كنت على وشك ان تقذف"
"الوقت انتهى" قالت ساره مع ابتسامه. امسكت بيدي وقادتني الى سريرها "والان استلقي على ظهرك" اخبرتني "سيكون هذا خاص جدا"
زحفت على سريرها ثم استدرت على ظهري وشاهدت ساره وهي تسبح بين ساقي باتجاه قضيبي. بدون اي كلمه لفت يدها اليسرى حول قضيبي وقادته الي فمها المتسع. حاولت ان تدخل كميه من قضيبي مثل فيرونيكا لكنها فشلت. سحبت قضيبي من فمها وبدأت تلحسه مثل مصاصة كبيره. كانت تلعق قضيبي من القاعدة الى الاسفل حتى بيوضي ثم تدلك بيوضي بيد.
"ممممم" تأوهت "طعمه جميل"
"استمري في لحسه مثل القطه الهائجة"
"سأكون قطتك الهائجة في اي وقت تريده" جلست وهي تضع يديها حول قضيبي وهي تدلكه من الاعلى الى الاسفل "اي وقت باي طريقه في اي مكان. سأكون خادمتك التي تنيكها طول حياتك. ولكن اقذف الان من أجلى"
كانت الإثارة قد بلغت مداها. بالرغم من مجهودها الرائع كنت أستطيع ان اصمد أربع دقائق أخرى. كانت بالتأكيد ليس لديها موهبه المص التي تمتلكها فيرونيكا لذلك كنت اعرف ان الحظ سيقف معي في هذه الجولة.
تركت ساره قضيبي ثم اخذت نفس عميق "حسنا ارجو ان تكون مستعد لذلك" زحفت فوقي وهي تضع مهبلها بمحاذاة قضيبي. لو جلست فسوف تتخوزق على قضيبي وستفقد عذريتها مره واحده والى الابد. استدارت لتريني مؤخرتها الرائعة. انحنت الى الامام وقامت بإبعاد فلقات مؤخرتها عن بعضهم بكل رغبه يائسة. كنت أستطيع ان ارى ثقب مؤخرتها ومهبلها الوردي. بدأت تجعل مؤخرتها تقترب بحذر من قضيبي. راس قضيبي بدا يحك في الشرخ بين فلقتيها. بدأت ابتلع ريقي.
"لا يمكنك ان تضاجعيه الان" صرخت فيرونيكا "يجب ان تنتظري الى الجولة القادمة هذه هي القواعد"
"لا تقلقي يا اختي الكبيرة" قالت وهي تلهث "اريد فقط ان اريه هذه الطريقة الجديدة"
تأوهت وانا أدرك فجاه التحدي. لا يمكنني ان اقاوم عندما تحك هذه المؤخرة الرائعة على قضيبي. جلست ساره على أطراف اصابعها ووضعت يديها على السرير. رفعت مؤخرتها عاليا في الهواء ثم هبطت بها الى أسفل لتضغط مؤخرتها على قضيبي. شعرت براس قضيبي يلمس مهبلها. بدا قضيبي يبصق بعض السوائل.
"بيل كن حذرا يمكن ان تجعلني احمل بهذه الطريقة"
"اوه اللعنة" صرخت وقضيبي الضخم الصلب يتحرك على مؤخرتها لنشر المزيد من المادة البيضاء بين فلقتي مؤخرتها. ثم بدأت تهز مؤخرتها على قضيبي بطريقه لا تستطيع فعلها الا فتاه سوداء. صفع مؤخرتها على قضيبي بشكل مستمر كان كثير بالنسبة لي. كان قضيبي يقف كالعلم ينبض ويضخ بعض السوائل من وقت الى اخر. كان راس قضيبي يصفع مهبلها وهو يترنح بسرعه.
امسكت قضيبي وانا امل ان اضع طرفه داخل مهبلها لكنها رفعت مؤخرتها عاليا في الهواء وتركت قضيبي الهائج. نظرت ساره الى الخلف وابتسمت لي "بيل ايها الولد الشقي. هل كنت تحاول ان تنيكني؟"
تأوهت "لا" في الطرف الاخر من السرير كانت فيرونكا تشاهدنا باستمتاع.
استدارت ساره لتواجهني مره أخرى. جلست على بطني. كنت اشعر برطوبة مهبلها على جلدي انحنت الى الامام بابتسامه بريئة وبدأت تقبلني على فمي بشكل عميق. كانت قبله طويله ورطبه مع استخدام اللسان والانفاس الساخنة وهي تضغط اثدائها على جسدي. بينما كنا نمص شفتي بعض شعرت بقضيبي يضغط على مؤخره ساره. رفعت راسها ونظره جاده ترتسم على وجهها.
"لقد مرت الخمس دقائق" قالت فيرونيكا كانت تقف بجوارنا وهي تبتسم "انا معجبه بما رأيت. لقد قمت بعمل جيد يا ساره، ولكن يجب عليك ان تنتظري دورك" تنهدت ساره ثم تدحرجت جانبا على السرير وفي عينيها نظره غيره.
شاهدت فيرونيكا وهي تسبح على السرير باتجاهي "الان اريد ان اشعر بقضيبك الضخم داخلي"
ابتلعت لعابي "كيف تريدين هذا؟"
نظرت الى قضيبي وهي تبتسم "لست متأكدة. كيف تريده انت؟"
"وضع السندويش. اريد ان ارى النظرة التي ترتسم على وجهك وانا انيكك"
شهقت لتصبح بعدها ابتسامتها أكثر اتساعا ثم نامت على ظهرها. وضعت نفسي فوقها تماما ونظرت اليها وانا اشعر بقضيبي بين ساقيها. نظرت بيننا وانا استعد لأضاجعها. كان حوضي عاليا في الهواء وقضيبي المنتصب يلوح فوق مهبلها. توقفت للحظه وانا أتأمل جسدها الشهواني. كنت على وشك ان انيك اختي.
"توقف" قالت فيرونيكا بشكل مفاجئ وهي تتنفس بشكل أصعب. مدت يدها الى مهبلها وبدأت تفركه "دعني أتأكد انني مبلله كفأيه"
امسكت براس قضيبي ووضعته بجوار اصبعها. نظرت مره اخرى الى الأسفل.
"انتظر بيل. ليس الان. سوف تؤلمني"
"لن اضعه في الداخل. اريد ان أتأكد إنك مبلله"
"حسنا" قالت برقه "انا متوترة قليلا لم اتلقي مثل هذا القضيب الضخم في حياتي" وضعت راس قضيبي على بظرها وبدأت افركه من الاعلى الى الاسفل وهي لاتزال تفرك مهبلها. اخيرا رفعت يدها وتنهدت. وضعت ثقتها بي. كنت اشعر بعاصفة من الرغبة الحيوانية.
"نعم استمر" قالت وهي تنظر الى الاسفل "افرك قضيبك على ك..." شهقت عندما ادخلت راس قضيبي المتوحش داخل مهبلها. انتفضت فجاه. امسكتني من ذراعي ونظرت الى عيوني باستياء. "ايها الغبي الاحمق" تنفست. دفعت براس قضيبي مجددا داخل شفتي مهبلها التي بدأت تتوسع حوله "ااااااااااااااه" تاوهت "ابطأ يا بيل. دعني اتعود على حجمك أولا" امسكت بذراعي بشكل عنف. قوست راسها الى الخلف وهي تدفع اثداءها الى وجهي. بسرعه بدأت امص حلمتها المنتصبة مما دفعها الى الحافه "اووووووه. نعم يا بيل. كسي مبلل من اجلك. اعطيني اياه بالكامل" قامت بتقبيلي لتخبرني بانها جاهزة "نيكني يا اخي الكبير"
اعدت موضعة جسمي فوقها. أطلقت زفير طويل. غرست الراس الضخم قليلا داخلها كانت اضيق مما توقعت كان مهبلها يقبض على قضيبي كقفل ساخن جدا.
"اوه اللعنة صرخت. نيكني نيكني نيكني"
"نعم بيبي" قلت "هذا تماما ما افعله انت تتناكين الان"
مع تنهيدة حركت حوضها قليلا لصنع زاوية أفضل فشعرت براس قضيبي يتمدد داخلها. أراهن ان المنظر كان غريب. رؤية شيء ضخم مثل قضيبي يحاول ان ينحشر داخلها. كان مهبلها يقبض على قضيبي كقفاز ساخن ورطب لكني دفعت قضيبي مره اخرى الى الداخل. بطريقه ما استمر قضيبي بالغوص عميقا داخلها.
"اوه بيل. اعطيني اياه كله" غرست المزيد من قضيبي داخلها فصرخت "سيكون هذا رائع جدا بطريقه لعينه" فجاه بدت كأنها تستيقظ من حلم "اوه اللعنة يا بيل. الا يجب ان ترتدي واقي ذكري"
لم استمع اليها كان عقلي مبرمج فقط على ان انيكها. شخرت بطريقه همجية ودفعت قضيبي عميقا داخل كسها. أصبح عواؤها عالي ونسيت ما كانت تسال عنه.
"انت تؤلمها يا بيل" قالت ساره والغيرة في عينيها.
نظرت اليها بطريقه متوحشة وصرخت "ستكونين انت التأليه. جهزي نفسك"
اخيرا وصلت الى اقصى عمق داخل كس فيرونيكا. كان شعور رائع عندما وصلت الى قعرها. سحبت نفسي الى الخلف بأكبر قدر ممكن ثم غرزت قضيبي في قعرها مره أخرى. كانت فيرونيكا في حاله من النشوة. بدأت انيكها بضربات طويله وأحيانا قصيره وسريعة. سحبت قضيبي حتى أصبح راسه تقريبا في الخارج ثم بدأت اغوص داخلها بطريقه بطيئة حتى وصلت الى قعرها.
"اوه يا اخي الكبير. هذا ممتع جدا" شهقت فيرونيكا وبدأت تتنفس بشكل أسرع "اريد ان نفعل هذا دائما"
"حسنا سنفعل هذا عندما لا يكون والداي في البيت"
"اللعنة. لا سنفعل هذا عندما يحلو لنا. اللعنة عليهم"
"يا إلهي. انت ضيقه جدا يا فيرونيكا"
"نعم هكذا يا بيل. نيكني بشكل أعنف نعم نعم" أطلقت صرخة طويله متواصلة ثم بالكاد اخذت نفسها. "سوف ارتعش... اوه... اوه... يا إلهي... انا ارتعش يا بيييييييل"
شعرت بكسها ينقبض بطريقه عنيفة فضربت قضيبي عميقا داخل منزله لأعطيها النشوة المطلقة. في هذه اللحظة كنت اشعر بيوضي تصفع على مؤخرتها. بدأت فجاه تصرخ ونشوتها تسيطر على جسدها. كان كسها ينقبض بشكل مستمر على قضيبي حتى شعرت بقشعريرة تسري خلال بيضي. لم أستطع ان اتمالك نفسي.
"اوه اللعنة. سوف اقذف" استمريت في حشوها من الداخل الى الخارج. "فيرونيكا سوف اقذف سوف اقذف" رمشت في اتجاهي والدموع تتجمع في عيونها.
"اقذف معي بيبي. اعطيني كل شيء عندك. فقط أطلق العنان لنفسك"
"سوف اقذف" صرخت.
"نعم افعلها" غرست اصابعها في صدري ولفت ساقيها حول خصري "اقذف بداخلي يا اخي الكبير" كان الامر فقط مجرد وقت.
لعبه التحمل انتهت. شعرت بالضغط يختفي تماما. انقبضت بيوضي وشعرت باني وصلت لنقطه اللاعودة. اعطيت كسها ثلاث ضربات متتالية. ثم ضربتين. ثم ضربه اخيره عنيفة وأطلقت اول وابل عميقا داخل رحمها. قوه الضربة جعلتها تعوي. ثبتتها في مكانها وأطلقت انفجار اخر داخل كس اختي. نظرت فيرونيكا الي بمزيج من الرهبة والرغبة. تأوهت وانا أفرغ خصيتي داخل كسها. اخيرا سحبت قضيبي. أطلق كسها صوت شبيه بفتح العبوه. شعرت بكتله اخرى من المني تنطلق من قضيبي وتنزل على بطن فيرونيكا. بدأت بتدليك قضيبي وانا أصوبه نحو بزازها. كنت انتهك جمالها بحب أخوي وهي تتأوه. شخرت وانا أطلق كتلتين من المني واحده على رقبتها والاخرى على وجهها. كانت تلحسه عن شفتيها. لم اكن اصدق كميه المني التي اطلقتها. لم يكن الامر يتعلق باني لم استمني منذ اسبوع ولكن حقيقه اني كنت انيك اختي.
"اللعنة يا بيل" قالت في دهشه وهي تنظر الى قضيبي وهو ينقبض "لقد قذفت عدت جالونات"
استمر قضيبي في القذف. قذيفة اخرى اصابت ذقنها اخرى بين ثدييها. أرجعت مدفعي الى الخلف ودلكته مره اخرى لأقذف على الثدي الايسر. لقد غطيتها تماما بلبني. وجهها رقبتها اثداءها العملاقة. كانت بيضاء تماما. اخر دفعه سقطت على بطنها ويديها. اخيرا عندما انتهيت كان قضيبي يسرب بعض المني على صرتها. بعد ان هدأت كنت كالثمل وانا انظر لهذه الشقراء المثيرة وانظر الى الخطيئة التي ارتكبتها.
كانت مغطاة بلبني من صدرها بطنها واخيرا كسها. المني كان يتدفق وينقط من كسها الذي كان يوما ما ضيق. كانت تبدو كالعاهرة وهي في الحقيقة عاهرة.
"لقد قذفت" قالت ساره بحزن. كانت تقف بجوار السرير مصدومة من الذي رأته "ولكني اريدك ان تفعل هذا معي" حدقت فيها وانا ابدو كالرجل السكران المجنون.
"تعالي هنا" قلت "من الذي قال انني انتهيت" عضت على شفتها السفلى ونظرت الي بعيونها البريئة.
كانت يدها تفرك بطنها. كان هناك شيء بدائي بشأن هذه العادة. ثم تحركت الى الامام وبدأت تزحف على السرير. تأوهت فيرونيكا وتنحت جانبا لتشاهد ما سيحصل. اتجهت ساره نحوي كقطه وقبلتني بشكل عميق وانا استكشف فمها بلساني. شعرت بيدها الصغيرة تمتد الى الافعى. توقفت عن تقبيلي واستمرت في تدليك قضيبي بشكل بطيء وطويل وهي تنظر في عيوني.
"بيل اريدك بشده" تركت قضيبي ونظرت في عيوني "هل تريد ان تفتحني" اصبحت بشكل مفاجئ منتصب.
لم يكن قضيبي منتصب بهذه الدرجة من قبل. وهي لاتزال تفرك بطنها شاهدت ساره قضيبي المنتصب وعضت شفتها السفلى. "انا اعرف تماما كيف تريدني" زحفت على يديها وركبتيها ثم ادارت طيزها الرائعة باتجاهي. كنت عاجز عن الكلام عندما رأيت هذا المخلوق المثالي. كسها الضيق وخرم طيزها الاضيق. رمت شعرها على ظهرها ورفعت مؤخرتها في الهواء. اعتقد انها جاهزة تماما لا احتاج لاي ماده رطبه.
تحركت خلفها ولامست طيزها الجميلة بحذر. جعلت قضيبي يلمس كسها. تأوهت عندما احست به. ضغطت راسها على الوسادة وهي تنتظرني لا افتحها.
"سأكون لطيفا معك يا ساره"
"حسنا انا اثق بك" كانت لا تزال تعض شفتها. باعدت بين ساقيها لتكشف كسها المشدود بشكل كامل. ابتلعت ريقي وانا أدرك انه كان من الجيد اني قذفت. لاني كنت سأدمرها وربما اقتلها. ولكني الان اشعر بالإثارة الهادئة.
"حسنا يا حلوه سأدخل فيك الان" امسكت قضيبي وضعت راسه بين شفتي كسها.
قاومت شفتا كسها راس قضيبي. قمت بإمساك حوضها لأثبتها في مكانها ودفعت. أطلقت صوت عواء مما جعل قضيبي ينتصب أكثر. توقفت لأشاهد راس قضيبي وهو يدخل في كسها الأضيق على الاطلاق. دفعت في حوضها فأصدرت صوت العواء مره اخرى مما أشعل النار في جسدي.
"اللعنة يا ساره. انت ضيقه بشكل لعين" تأوهت وجانب وجهها ما زال مدفون في الوسادة وتقبض على ملايات السرير. شعرت بقشعريرة في جلدي وانا اشاهد قضيبي العملاق فائق الحجم ينتهك طيزها المقلوبة. أصبح ربع قضيبي داخلها عندما شعرت بكسها ينقبض. فركت اسنانها وتأوهت.
"ساره. لقد اصبحتي ضيقه أكثر"
"لا اهتم" شهقت "استمر"
استمر قضيبي المنتصب بشكل بطيء يفلق كسها الى نصفين وانا اشعر بالحرارة والرطوبة داخل مهبلها. امسكت بخصرها وركلت قضيبي بقوه الى الامام. بدأت تتلوى وهي تطلق صرخة عالية.
"بالراحة عليها" صرخت فيرونيكا "انه اول قضيب تتلقاه. تذكر ذلك"
بدأت ادخلها بشكل بطيء وهي تصرخ وتتأوه. كانت ضيقه جدا. كنت في منتصف الطريق عندما شعرت باني افتحها. أطلقت ساره صوت عواء وانين لم اكن اعرف ان كانت تتألم او في نشوة لذلك استمريت في حشو قضيبي داخلها وانا اشاهد طيزها تتوسع وتتمدد من اخيها. كان أفضل شعور في حياتي.
صرخت "اوه بيييييل" لم تعد نقيه او بريئة والأسوأ انها اصبحت اثمه. لقد كانت رطبه جدا لدرجه ان قضيبي انزلق الى الداخل. شخرت و بدأت ادفع الى الداخل والخارج في هذه الطيز بوضعيه الكلب وانا اضغط عميقا و عميقا. اعتقد ان الموضوع كان أصعب عليها من فيرونيكا. عند نقطه ما أصبح حوضي يلمس طيزها العارية وكان كل قضيبي داخلها. استمرت في العواء وهي تنفض راسها وتصرخ باسمي.
ثبتتها في مكانها واستمريت في نيكها وانا ادك وادور داخل اعماق مهبلها. اصوات انزلاق رطبه وتأوهات كانت تملا الغرفة. بدا كسها ينقبض ولم تعد تستطيع اصدار اي صوت.
"انننننغغغففف" فجاه دفعت طيزها الى الخلف "شيء ما يحصل لي" يبدو انها ترتعش لأول مره في حياتها. اعطيتها ضربتين اضافيتين ثم حشرت قضيبي بالكامل داخلها وانا اشعر بالارتجاف في كل جسمي. كان كسها يبتلعني بالكامل وهو شعور لم اعتد عليه بالأخص من فتاه ضيقه مثل اختي الصغيرة. اعطيتها بعض الضربات الطويلة ثم القصيرة والسريعة لأتأكد انها تستمتع في نشوتها. عدلت من وضعي لأنزل بزاوية مناسبه بحيث أصل الى قعرها. نظرت الى نظره محبه وابتسمت. فجاه شعرت بالارتعاش في كل انحاء جسمي.
"اوه بيل" شهقت "انا احبك كثيرا" كان هذا كثير بالنسبة لي.
شخرت واعطيتها ضربه اخيره وسمعت عوائها مره اخرى وشعرت برعشه تسري من خصري في كل انحاء جسمي. من قوه القذف داخلها شعرت بان كسها يخرج الريح. اول انفجار غادر كسها وانطلق في الهواء مع كل انقباضه من كسها. كنت اشعر بشعور رائع لم أكن اكترث إذا كانت تحمل مني كنت اريد ان انشر بذوري في مبايضها المنتظرة. من الطريقة التي كانت تحك فيها بطنها في البداية كنت اعرف انها تريد ذلك. بدأت تعوي وترتعش اسفل مني. كاد يغمى علي وانا اشعر قذيفه اخرى تنطلق داخلها
"اوه بيبي" تأوهت "اوه بيبي. انا افرغ كل شيء عندي داخل كسك"
عضت شفتيها وتأوهت لتقبل بمصيرها المحتوم كعبدة للنياكه عندي. ارتعشت مره اخرى ثم مره اخرى وهي تطلق السوائل من كسها. عندما اخرجت قضيبي من داخلها كان هناك صوت فرقعه كفتح العبوه. أطلقت طلقه اخرى من المني على فلقات طيزها. كميه اخرى نزلت على شق طيزها واخرى على أسفل ظهرها.
"اوه نعم. هذا صحيح" قالت فيرونكا. "اجعلها رطبه وساخنه من اجلي"
"بالتأكيد كنت افعل ذلك" دفقه خلف الاخرى سائلي الساخن ملا طيزها وافخاذها وملايات السرير.
"امي ستكون اول من يلاحظ ذلك" نظرت الى اختي الصغيرة وضحكت. "لقد قمت بنيكك تماما" فعلت ذلك وهي تتأوه.
لاتزال طيز ساره في الهواء وكسها الذي أصبح الان واسع ومفتوح يحدق باتجاهي. خط من المني الابيض ينزل من كسها على افخاذها. عندما اعتقدت انني انتهيت نزلت كميه كبيره اخرى من المني من قضيبي على طيزها. ثم بدا قضيبي يسيل على طيزها وافخاذها واقدامها. ثم ارتميت على السرير بعد ثواني نظرت لاري فيرونيكا تقترب من اختها الصغيرة التي نامت على ظهرها وهي تفتح أرجلها. نامت فيرونكا فوقها وهي تقبلها من فمها ثم نزلت فيرونيكا الى الاسفل وبدأت تلحس المني من على بطنها. مازاد حيرتي هو ان قضيبي بدا ينتصب. كانت فيرونيكا تلعق حوض اختها الصغيرة ثم كسها. فتحت ساره أرجلها بشكل اوسع وهي تقلب عينيها الى الخلف من فرط اللذة.
"نعم" صرخت ساره "بالضبط هناك العقي نعم اوه اوه اوووووه اللعنه" صوت الصراخ والانين واللعق ملا الغرفة.
رؤيتهم هكذا شعرت برغبة عارمه في ان انيك مجددا. وكأنني لم اقذف منذ قليل أصبح قضيبي منتصب وهو يسيل ويتضخم. نهضت على ركبي وزحفت تجاه كس فيرونيكا الذي يسيل لعقت كسها قليلا.
"انا اريدك فيرونيكا" اخبرتها وانا امسح السوائل عن ذقني "اريد ان انيكك في الوضع الجانبي"
توقفت فيرونيكا وابتسمت لي "حسنا يا اخي الكبير" نامت على جنبها وهي تنتظرني. احتضنتها من الخلف امسكت كتفها بيد وامسكت رجلها باليد الاخرى ورفعتها. هذا تركني من غير اي يد حره.
"ضعيه في الداخل" همست في اذنها. بدأت العب في اثدائها العملاقة. مدت فيرونيكا يدها وامسكت بقضيبي وبدأت بتدليكه ثم وجهته نحو كسها. بدون سابق انذار دفعت حوضي اتجاهها فغاص راس قضيبي في بلاد العجائب. بدأت تتلوى داخل حضني وانا انيكها بضربات قويه وعميقه. كنت العب في بطيخاتها الكبيرة وأعصرها وادفع بالمزيد داخلها.
اوه" صرخت
"يا الهي احب هذا الشعور وانا داخلك" اخبرتها "انت وساره"
"بيل انت اعظم رجل رايته في حياتي" نظرنا الى بعضنا و بدأت بتقبيلها بما اني لم اكن واجهه تماما كانت القبلة اكثر باللسان.
كانت ساره تبعبص نفسها وهي تنظر الينا. بدأت بعجن ثدي فيرونيكا الأيمن وانا استمر بضربها بقضيبي بضربات قوية وطويله. اغمضت عينيها وأطلقت تنهيده طويله. وجهها كان محمر كانت كفتاه واقعه في الحب.
نظرت الى "هل يمكنني ان اركبك"
"نعم يا حبيبتي" سحبت قضيبي من داخلها. استلقيت على ظهري. وقفت فيرونيكا ونظرت نظره جاده وهي تنزل ببطء على قضيبي. استمرت تنظر في عيوني بعيونها الزرقاء الشبقة. اعتقد انني وقعت في حبها. وضعت يديها على صدري وهي تخوزق نفسها على قضيبي قبل ان انتبه كانت تجلس تماما على قضيبي ويختفي بالكامل داخلها. رفعت نفسها الى اعلى حتى كاد راس قضيبي يخرج منها ثم هبطت فجاه وهي تتأوه.
"انت تحب رعاة البقر. هاه؟"
"نعم أحبهن بشكل لعين"
استمرت في الصعود والهبوط والتحرك بحركات دائريه. بدأت تطحن حوضها فوق حوضي. بطيخاتها الكبيرة كانت ترقص مع رقصات جسمها. قمت بتغليف اثدائها واعتصرتهم وهي تركبني. كان هناك صوت صفع عالي كل ما كانت تهبط على حوضي.
"اللعنة" تمتمت.
امسكت بكتفي وبدأت تلهث كان قضيبي يصنع اصوات انزلاق رطبه وهو يدخل في كسها. كانت مؤخرتها اصبحت رطبه وخصيتي تصفع عليها. امسكت بشعرها الاشقر ورمته الى الخلف وابقت يديها خلف راسها وهي تصعد وتهبط على قضيبي. فجاه شعرت بقشعريرة تسري في جسدي واصبحت على وشك الانفجار. يبدو ان فيرونيكا قد لاحظت ذلك اخرجت قضيبي من مهبلها وبدأت تدليكه بيديها الاثنتين انفجر قضيبي على وجهها وتناثر على انحاء جسدنا.
جلست وانا ألهث "هل يمكنني الان؟" سالت ساره بلطف.
نظرت اليها وأومأت. كانت مرهقه وكان اخوها قد فتحها منذ قليل. كنت اتوقع انها تريد ان تأخذ حمام، ولكن يبدو انني أسأت فهم السؤال. صعدت ساره فوقي كانت تعني انها تريد ان تضاجعني مره أخرى.
بدون تردد جلست على بطني وظهرها لي. رأيت طيزها وعرفت ان قضيبي سينتصب مره أخرى. شعرت بيد تدلك قضيبي حتى أصبح منتصب تماما
"هذا هو حبيبي" قالت ساره "كنت اعرف انه سيعود من أجلى" بمزيد من الثقة رفعت طيزها المثيرة فوق قضيبي و خوزقت نفسها فوقه. لم أكن ارى وجهها ولكني كنت ارى طيزها وهي تتخوزق على قضيبي.
"اوه يا إلهي بدأت تشهق" عندما وصلت الى منتصف الطريق رفعت نفسها مره اخرى ثم هبطت مره اخرى لتدخل المزيد من قضيبي. رفعت مؤخرتها قليلا لاري قضيبي يفلق كسها الى نصفين. كان تماما كمضرب بيسبول كبير يختفي داخل حفره كره جولف.
بالرغم من النيك العنيف الذي تلقته اختي سابقا لم تكن تستطيع ادخال قضيبي بالكامل. لذلك استمرت في هز طيزها وهي تصعد وتهبط. رجل اسود سوف يقتل من اجل الحصول على مثل هذا الطيز البيضاء. في الحقيقة اي رجل في العالم.
سحبت ساره نفسها الى اعلى بصوت فرقعه ونزلت على وجهها الى الامام في السرير وطيزها مكشوفه لنيكة أخرى. كنت اعتقد انها تريد ان انيكها في وضعيه الكلب مره أخرى. عندها رأيت فيرونيكا تركب فوقها. اصبحت انظر الى طيزين جميلتين. زحفت باتجاههما وانا أتأمل المنظر. بدون ان أفكر غرست قضيبي في اقرب فتحه وقد كانت كس ساره. أطلقت صوت مرتفع. بدأت انيكها بطريقه همجية لبضع ضربات ثم جذبت قضيبي بعنف من كسها ثم غرسته في كس فيرونيكا.
"اووووووه" تاوهت.
بدأت انيكها بطريقه وحشيه. فجاه توقفت وانا اتذكر شيء اخر. نظرت الى لحمهم المكشوف ورأيت فتحات طيزهم الضيقة. "اوه يا إلهي" همست.
بطريقه سريعة أمسكت طيز فيرونيكا وركبت فوقها وبطريقه فاحشه حشوت راس قضيبي في شرجها. أطلقت صرخة عالية وهي تتلوى وتقاوم. تشبثت في حوضها وانا احشو قضيبي عميقا داخل خرم طيزها. صرخت مره أخرى. سقطنا معا من فوق سارة وعدنا الى الوضع الجانبي سددت نحو طيزها دفعه اخرى وانا اشعر بالدفء داخل شرجها. انتفضت وهي تمسك بذراعي بصمت والم. تحاول ان تأخذ ضرباتي.
"لديك خرم طيز رائع جدا" شخرت "شرج لعين"
"سانيكك" نظرت باتجاهي في غضب.
"ستنيكيني؟" بدأت احفر داخل طيزها حتى وصلت الى قعرها "كيف تجدين هذا هاه؟"
"سأنيكك. اللعنة عليك اللعنة عليك" أطلقت صرخة مثل العواء.
بدأت اهيج من غضبها. بدأت اطرق شرجها واحفر داخله بقضيبي وكانت تقفز مع كل ضربه. بدأت تحك بظرها وتتأوه بصوت عالي وهي تصفع كسها. حشرت قضيبي داخل طيزها في نفس اللحظة التي بدأت فيها ترتعش. وانا انيك طيزها بدأت تتلوى في لذة .
"لم ينيكك أحد من قبل في طيزك. هاه؟" همست في اذنها "شعور رائع اليس كذلك؟"
كانت تفرك اسنانها وهي تنتظر ان تهدا رعشتها. مع تنهيده غنجت ثم أطلقت ضحكة خفيفة "ممتع بشكل للعين" همهمت "كان يجب ان تنيكني منذ فتره طويله"
"الان دوري" قالت ساره. كانت متوترة جدا.
"لا اعرف يا ساره" تمتمت فيرونيكا وهي تحاول ان تستعيد قوتها "انت ضيقه جدا هناك"
"ولكني اريد ان أحس بما احسست به" كانت فيرونيكا قلقه على اختها
"ربما يؤذيك. كيف يمكن لي ان أفسر لوالدي انني لا أستطيع المشي لعده أيام"
ضحكت "وكيف يمكننا ان نشرح لامي كل هذه السوائل على السجادة والسرير" أدركت اننا تأخرنا "يا الهي سيكونون في اي لحظه هنا"
نظرت ساره الى اختها بتحدي "اللعنة عليهم. انا اريد هذا. ان لم احصل على هذا فلن اكلمكم في حياتي. اقسم"
المني هذا الكلام ولم اكن اريد ان اخسر اختي. لازالت صغيره وبريئة في عيوني "استلقي على ظهرك"
"بيل" صاحت فيرونيكا
"اعرف ماذا افعل" بالرغم من اعتراضها كنت اريد ساره باي طريقه. نامت ساره على ظهرها وفتحت ساقيها لتكشف عن كسها الرطب. فتحه طيزها الضيقة كانت بالتأكيد أصغر من فيرونيكا. تقدمت الى الامام لأضع راس قضيبي على حلقه شرجها
"هل انت متأكدة أنك تريدين هذا"
نظرت ساره الي بمشاعر جياشه وهي تحسس على بطنها مجددا وتبتسم "اريد اي شيء معك يا حبيبي" ولتتأكد ان الرسالة وصلت باعدت بين ساقيها أكثر.
ضغطت يد على بطنها وامسكت بقضيبي باليد الاخرى لاقوده داخل خرمها. رفض شرجها ان يستقبل قضيبي لذلك كان يجب على ان اضغط بقوه اكبر. تشنج جسد ساره بشكل كامل عندما دخل راس قضيبي داخل خرمها. جاءت فيرونيكا الى جانبها لتدعمها وتمسك بيدها وتضع يدها الاخرى على راسها.
"سيكون كل شيء على ما يرام" قالت برفق "سيكون مؤلم فقط في البداية وبعد ذلك ستحبينه"
"اللعنة" همست ساره وهي تعض شفتها السفلى.
شخرت عندما رأيت ذلك. مع بعض المجهود تمكنت من اضع انش اخر داخلها. شهقت بعيون متوسعه. انش اخر دخل. عوت وهي تتلوى وترفص بساقيها. ثبتتها فيرونيكا في مكانها لتتأكد ان تبقى ساكنه. مقاومتها كانت تهيجني أكثر مما جعل قضيبي يتضخم داخل طيزها.
شعرت بقضيبي يتضخم داخلها صرخت باسمي. بدأت احفر خرم طيزها ببطء واحشو قضيبي بشكل أعمق داخل شرجها. دخل انش اخر فأحسست شرجها يتهشم.
"اوه يا إلهي" همست وهي تتنفس بصعوبة "ساعدني"
وجدت متسعا لانش اخر داخل طيزها. بالرغم من أني كنت لطيف معها الا انني اظن انني كنت أعمق داخلها من فيرونيكا. كنت اشعر بعضلات شرجها تعتصر قضيبي. حشوت انش تلو الاخر داخلها. معالم وجهها كانت لا تقدر بثمن. احسست خصيتي تلمس طيزها. كنت مصدوم لأنني وصلت الى هذا العمق. حدقت فيرونيكا في قضيبي وهي مندهشة لما حصل.
"غير ممكن. لم ارى شيء مثل هذا في حياتي"
مثل المراه التي تولد مازالت ساره تمسك بيد فيرونيكا وهي تشهق وتلهث يعيون مملوءه بالدموع.
نظرت سارة الى أسفل الى المنظر الغريب وشهقت. كانت تكاد تنفلق من الألم. تمتمت بكلمات غير مفهومه وتركت راسها ينزل الى حضن فيرونيكا.
اخرجت قضيبي بالكامل وانا اسمع طيزها تصدر صوت فرقه. حشرت قضيبي داخلها مره أخرى. قفزت ساره وهي تعوي. أعدت الكره مره اخرى وانا اخرج قضيبي بالكامل وادخله مره اخرى داخل هذه الفتاه الجميلة. لم تعد متوترة مثل السابق، ولكن خرم طيزها مازال ضيق وساخن. كان قلبي يدق من الإثارة. كان مشهد رائع لتشاهده لشيء ضخم مثل قضيبي ينزلق داخل خرم الطيز الذي كان ذات يوم ضيق.
بدأت انيكها بوتيرة بطيئة. بدأت أنوع في طريقه النيك. ضربات عميقه قصيره طويله وأحيانا أحركه داخلها فقط لأهيجها. بغض النظر عما كنت افعله كنت احافظ على وتيره مثيره وغير متوقعه في النياكه. عندما تفتح عيونها كانت تبقيها على قضيبي وهو يختفي داخلها.
فجاه اصدرت صوت اتسعت عيناها وفتحت فمها ثم سكنت. وانا مذعور اخرجت قضيبي من داخلها. صرخت ساره من السعادة. نظرت الى خرم طيزها الذي أصبح متسع بحجم قبضه يد. بدأت أدلك قضيبي وانا انظر الى فتحه طيزها المتسعة. زحفت فيرونيكا باتجاهي وامسكت قضيبي وبذات تمص راسه.
زحفت ساره بجانبها وبدأت تساعد اختها. امسكت قضيبي من قاعدته وبدأت تمصه
"الا تريد ان تغطينا بالكامل. فقط مره اخرى من اجل اخواتك" كانت ابزاز فيرونيكا تهتز وهي تلعق وتلثم قضيبي العملاق. كانت ساره تلعق بيوضي.
بدأت اقذف على وجوه اخواتي عندما سمعت الباب يفتح فجاه.
"عزيزتي هل ما زلتي مستيقظة؟" دخل ابي ثم ارتسمت على وجهه نظره رعب.
"اللعنة"
جاءت امي الى جواره مع ابتسامة التي سرعان ما اختفت عندما رات قضيب ابنها وهو يقذف على وجوه بناتها.
بدأت أشخر بشكل همجي وانا اقذف على كل انحاء جسدهم.
نظرت الى والدي "انا اسف" كنت افكر بالطريقة التي سيضربني بها والدي.
ولكن هل تعرف ماذا. كان الامر يستحق و سأفعل هذا مجددا مرارا وتكرارا.