الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الذي طال انتظاره بين الاستاذ و سامي – الجزء 2
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2626" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9i35tfcxwt.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا </p><p> طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش </p><p> بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه </p><p> بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما </p><p> بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2626, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9i35tfcxwt.jpg[/IMG] كان الاستاذ يعلم ان ممارسة اللواط مع سامي في تلك الحجرة من القسم يعتبر بحد ذاته مغامرة خاصة و ان زملائه الاساتذة قد يمرون بالرواق في اي لحظة و من الممكن ان يسمعوا شهيقه و اهاته اثناء النيك لذلك قام من مكانه و لبس بنطانه و لم يستطع ان يدخل زبه الا بصعوبة بالغة من كثرة الانتصاب و امر سامي ان يرتدي ايضا ملابسه و يتبعه الى مراحيض المدرسة و اصر عليه الا يدخل المراحيض الا بعد مرور حوالي خمسة دقائق بعده حتى لا يثير اي شكوك . بعد مرور خمسة دقائق من مغادرة عابد الى المراحيض لحق به سامي و ما ان دخل حتى وجد استاذه ماسكا زبه الذي كان كبيرا جدا و و منتصبا و قد لاحظ ان عابد يعصر زبه من البول حتى ينيك نيكة ساخنة و مريحة و هذا ما جعل سامي بدوره يقترب من دورة المياه و يبول بولة قبل ممارسة اللواط . بعد ذلك دخل الاثنان الى حجرة واحدة و تقع في اقصى مكان داخل المرحاض العمومي للمدرسة و احكما اغلاق الباب و نزع كل واحد ثيابه كليه و علقاها على الباب و هنا اكتشف سامي مفاجاة اخرى كانت ايضا سارة و هي طيز استاذه البيضاء الجميلة حيث كانت صافية من الشعر و فلقتيها كبيرتين و مرتعدتين و تضاعفت شهوته اكثر و استمرا يقبلان بعضهما و كل واحد يتحسس على طيز الاخر و يلمس زبه ايضا طلب الاستاذ من سامي ان يستدير و يركع حتى تبرز طيزه اكثر ثم بصق على فتحة الشرج و بدا يدفع راس زبه الى داخل الطيز بقوة لكن طيز سامي كان جد صغيرة و لم يسبق لها تذوق الزب او ممارسة اللواط من قبل و كان من المنطقي ان يجد زب مثل هذا صعوبة في الدخول لكن شهوة الاستاذ عابد كانت اقوى و اكثر اصرارا و ظل يبصق على راس زبه و فتحة شرج سامي عدة مرات و يدخل معها اصابعه حتى استطاع ان يدخل اصبعين و كانت اصابع يديه غليظة مثل زبه و هنا شعر سامي ببعض الالم و لكن متعة و حلاوة الشهوة التي غمرته مع استاذه في اللواط الساخن بينهما انسته كل المعاناة التي تذوقها و التي سينتج عنها دخول الزب في طيزه . دفع عابد مرة اخرى زبه و احس ان الراس سيغطس و هو ما جعله يزيد من قوة الدفع الى ان غاب راس الزب في فتحة الشرج و شعر الاستاذ بلذة غريبة و حلاوة لا مثيل لها و كاد سامي ان يصرخ من قوة الزب الذي اخترقه لولا ان عابد اغلق له فمه . بعد ذلك بدا اللواط الحقيقي حين دخل الزب اخيرا في طيز سامي حتى لم يبق خارج الطيز الا الخصيتين و بدا الاستاذ يستمتع و لسانه نازل من بين شفتيه من اللذة و الحلاوة و بقي يدفع زبه بكل قوة بينما سامي راكع و يلعب بزبه حتى يجعله ينتصب من جديد لان الم دخول الزب جعل زبه ينكمش بعد حوالي خمس دقائق من اللواط و النيك القوي سحب الاستاذ زبه و اسرع الى دورة المياه و راى المني الغزير ينسكب منه و قذف كمية كبيرة كانت تعبر عن محنته و الشهوة التي كانت مختزنة في خصيتيه ثم فتح الحنفية و غسل زبه الذي ارتخى بعد ان قذف و زاد من ارتخائه الماء البارد الذي غسل به بينما بقي سامي ممحونا و كان يريد ان ينيك بدوره طيز استاذه البيضاء و لكنه خجل منه و خاف ان يرفض طلبه خاصة و ان عابد كان شخصا سريع الغضب و قويا جدا . بقي سامي يستمني حتى يقذف و لكن الاستاذ طلب منه ان ينزع يده و الح عليه ان يستمني هو له حتى يقذف و بقي عابد يستمني لسامي الذي ظل يلعب بطيز استاذه و هنا تجرا سامي و قال لاستاذه يا استاذ اريد ان اجرب اللواط بزبي مع طيزك فضحك الاستاذ و بدون تردد استدار و ركع و قال له هيا نيكني اريد تذوق اللواط مع هذا الزب الصغير و هنا بصق سامي على راس زبه و هم بادخاله في طيز استاذه و احس بحلاوة لم يتذوقها طوال حياته و ما ان دخل نصف زبه و احس بتلك الحرارة حتى شعر برغبة القذف فسحب زبه بسرعة مدهشة و تطايرت القطرة الاولى على فلقة الاستاذ اليمنى و لم ينتبه لها ثم اكمل زب سامي افراغ الشهوة في مجاري المياه بعد ان شبع الاثنان من النيك قررا ان يخرجا و اتفقا على ان تكون المرة القادمة بعيدا عن المدرسة و ان يتناكان في مكان اخر و بمجرد ان حاول سامي ان يفتح الباب حتى سمع صوت اقدام اتية نحو المراحيض فازدادت نبضات قلبه و عاد ادراجه و هنا احتضنه استاذه و قبله من شفتيه و قال له لا تخف انت معي في امان . بعد حوالي اقل من دقيقة انفتح احد ابواب المراحيض و بدئا يسمعان صوت رشرشة البول فعرفا ان احد الاساتذة او العاملين في المدرسة جاء ليتبول و انتظراه حتى يكمل و يخرجا . لكن الاستاذ شعر ان زبه يريد اللواط مرة اخرى مع طيز سامي و تحركت رغبة النيك و الشهوة فيه فاخرجه مرة اخرى و سامي ينظر اليه مندهشا ثم طلب منه ان يرضعه و هو ما حصل فصار سامي يرضع الزب و يعض الراس بشفتيه حتى جعله صلبا مثل الحديدة و دون ان يخلع الاستاذ باقي ملابسه رفع لسامي التيشرت و نزل له بنطاله حتى ظهرت طيزه المثيرة و بصق مرتين على راس زبه و مرة على فتحة سامي ثم ادخل زبه و لم يجد صعوبة كبيرة هذه المرة و صار يمارس اللواط مرة اخرى و هو يغلق لسامي فمه حتى لا يفضحه باهاته و صرخاته اثناء النيك بينهما بقي الاستاذ عابد يدخل زبه كاملا و هو يتذكر تلك السنوات التي كان ينظر فيها الى سامي و طيزه و يحتك عليه حتى يقذف في ملابسه و لم يصدق انه اليوم يمارس معه اللواط بكل متعة و زبه في طيزه كاملا و استمر ينيكه لمدة ربع ساعة حتى جعل فتحته تحمر من النيك و قبل ان يقذف طلب منه ان يرضع له زبه و اصر عليه ان يتركه يقذف كامل المني داخل فمه حتى تكتمل المتعة . و رغم ان سامي كان يشم في زب الاستاذ رائحة البراز الكريهة الا انه مص زب عابد حتى شعر بماء حامض دافئ يتذفق في فمه و بعدها نظف كل واحد زبه ثم خرج سامي اولا و هو سعيد في اللواط مع استاذه و بعدها تبعه عابد و اتفقا على النيك مرات و مرات و صارا حبيبين [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الذي طال انتظاره بين الاستاذ و سامي – الجزء 2
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل