الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الذي عشناه انا و ادهم في حفلة الكريسماس في السيارة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2581" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ajbw50eh3f.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> في تلك الليلة كنت رفقة احد اصدقائي متجهين الى احد الحفلات بمناسبة عيد الكريسماس و لم اكن احلم بالحصول على احلى من ممارسة اللواط مع طيز ادهم الذي لم اكن اعرفه من قبل و لم يسبق لي رؤيته . و دخلت رفقة صديقي الى القاعة و كان كل شيئ مختلط مع فتيات شبه عاريات و رجال من مختلف الاعمار و صوت الموسيقى الصاخب يعم كامل ارجاء القاعة و اتجهنا انا و صديقي رضا الى النادل و طلبنا كاسين و كنت انا لا اشرب الخمر فطلبت كاس بيبسي و بدات اشرب و عيناي تحومان حول احدى الفتيات التي كانت رائعة جدا و لها جسم مثير ثم مرت فتاة اخرى و كانت بطيز كبيرة جدا جعلت زبي ينتصب خاصة و اني لم اكن متعودا على هذا النوع من الحفلات . و بينما انا جالس مع رضا الذي كان يشرب الويسكي حتى جاءه احد الشباب من معارفه و صافحه ثم قدمني اليه و عرفني به و كانت اول كلمة تفوه بها ذلك الشباب عني انني جميل و جذاب و هذا ما جعل زبي الذي كان منتصبا اصلا يزداد انتصابا و تلعثمت في الرد عليه ثم تبسمت له و شكرته على مشاعره و بقينا هناك ثم اخبرني ان اسمه هيثم و لم تفارقني نظراته ابدا فعرفت انه من راغبي اللواط و تعمدت فتح رجلاي حتى يرى زبي الذي كان منتصبا جدا و بارز . بعد ذلك نظرت له نظرة طويلة في عينيه مباشرة ثم قلت له انه اجمل مني بكثير و اكثر جاذبية فشكرني بقوة ثم اقترب مني حتى لامست فخذيه فخذاي فاشتعلت مباشرة رغبة النيك و اللواط في جسمي و صرت ابحث عن مكان لانيكه و هنا اعتذرت منهما و اخبرتهما اني متجه الى الحمام كي اقضي حاجتي و كنت متاكدا ان هيثم سيتبعني و لاحظت ان رضا ابتسم ابتسامة استهزاء و كانه علم انني اريد ان انيكه . لما دخلنا الحمام وقفت في الجهة التي يتبولون فيها بطريقة جماعية و اخرجت زبي الذي كان يظهر من مسافة مائة متر من شدة انتصابه و لاحظت ان هيثم وقف امامي و لم يخرج زبه و نظر مباشرة الى زبي و اطال النظر ثم ذهب ليغسل يديه و دخلت بعدها الى احدى المراحيض التي تستعمل لقضاء الحاجة من الطيز و ابقيت الباب مفتوحا و صرت العب بزبي و احركه من الاعلى الى الاسفل بطريقة سريعة و متواصلة و لم يبقى الا ان يقترب مني فاهجم عليه و اذيقه اللواط من زبي . </p><p> بدا ادهم يقترب مني و هو يلتفت و فجاة فتح الباب فدخل احد الرجال و كان اصلعا و اتجه مباشرة الى المكان الذي كنت فيه في اول الامر و بدا يتبول و كان يقابلنا بظهره و انهى بولته بسرعة و سمعنا صوت السوستة و هو يغلقها ثم غادر و بعد ذلك دخل اثنين على مرة واحدة و هنا ادركت انه يستحيل علي ممارسة اللواط هنا فعدت خائبا الى رضا و انا بمعنويات في الحضيض . و قبل ان يصل هيثم همس رضا في اذني و سالني كيف وجدت اللواط معه و كيف كانت طيزه ثم قهقه بضحكة عالية و اخبرته مباشرة انني لما اتجهت الى الحمام ازددت هيجانا فقط و لم استفد من شيئ و هنا لاحت في خاطري فكرة رائعة و هي انني طلبت منه ان يعطيني مفتاح سيارته و اتظاهر انني ساذهب هناك كي ادخن سيجارة حشيش لان الحشيش ممنوع في القاعة رغم انني لم اكن ادخن الا السجائر العادية و بمجرد ان اعطاني المفتاح نظرت الى هيثم ثم طلبت منه ان ياتي معي ان كان يريد ثم سالني اين فاجبته اني متجه الى السيارة و عندها لم يتردد لحظة واحدة في اتباعي . لما وصلنا الى الحظيرة لاحظت ان الكثير كانوا مع فتيات حيث الرؤوس التي ترضع الازبار تظهر و تختفي من زجاج السيارات باستمرار و هناك حتى من هي جالسة على الحجر تاكل الزب في كسها و كنت اراقب خطواتي بدقة لانني لست مع امراة بل سامارس اللواط مع رجل و هذا امر صعب جدا ان يحدث امام الانظار عكس لو كنت مع امراة انيكها بشكل عادي . اول شيئ قمت به هو تغيير مكان السيارة في الحظيرة و اخذتها الى الجهة الخلفية التي كانت قريبة من احد الحقول و كانت هناك مكان مغطى بالقصب بحيث كان بامكاني ان ادخل سيارتي هناك دون ان يراني احد ثم اطفات الانوار و اغلقت النوافذ و صرت اخيرا مع هيثم وحدنا . اخرجت له مباشرة زبي الذي كان رءاه من قبل في الحمام و بدا يرضعه و كان فمه دافئا جدا و يمسكه بيده في نفس الوقت و يده الاخرى تتحسس على الخصيتين و كان ظاهرا انه معتاد على اللواط و يحب الزب كثيرا </p><p> بعد ذلك طلبت منه ان يتعرى و ينزع كل ما يلبس حتى صار عاريا مثل يوم ولدته امه و امسكته بين ذراعي و كان نحيفا بعض الشيئ لكن طيزه طرية و كبيرة و بدات امرر يداي على ظهره و المس طيزه التي كانت دافئة ثم رحت اقبله و العق لسانه لانه هيجني كثيرا و رغم الظلام الدامس الا انني كنت ارى جسمه الاسمر كاملا . و لما هجت اكثر ادخلت اصبعي في طيزه حتى اخترقتها و كانت موسعة بعض الشيئ ثم وضعت راسي زبي في مركز فتحة الشرج و طلبت منه ان يجلس و بدات احس زبي يخترق طيزه و صرت انيكه و نحن نمارس اللواط بكل حرارة و كان يهتز فوق زبي احلى من اي فتاة الى ان قذفت في طيزه المني و تركت زبي هناك حيث شعرت انه لم يرتخي ثم قبلته بكل حرارة و رضعت حلمتي صدره و بسته من رقبته حتى عادت الشهوة و رغبة النيك الى زبي و قلبته على جانبه الايسر و كنت جالس مكان السائق ثم اكملت اللواط بكل قوة و انا انيكه و ادخل زبي الذي كان يحتك بجدران طيزه بطريقة ممتعة و مثيرة جدا مع تواجد المني في طيزه الى ان قذفت مرة اخرى و انا اتاوه بقوة من حلاوة الننيك في طيز هيثم الذي متعني متعة كبيرة في ليلة حفلة الكريسماس التي لن انساها . و بعد ان عدنا الى القاعة شعرت انني لم اعد ارغب برؤية هيثم امامي و قد بردت نفسي و طلبت من رضا ان يجد فكرة كي يصرفه عنا لكنه بقي معنا الى غاية نهاية السهرة . بعد ذلك اتجهت انا و رضا الى السيارة و قد اعدتها الى مكانها الاول و بمجرد ان فتح الباب اشتعلت الانارة في الداخل و كانت رائحة المني قوية في السيارة و من حسن حظي انني مسحت كل القطرات مت على الكراسي الجلدية و الا لكنت اغضبت رضا و كانت ليلة من احلى ليالي اللواط الساخن مع هيثم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2581, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ajbw50eh3f.jpg[/IMG] في تلك الليلة كنت رفقة احد اصدقائي متجهين الى احد الحفلات بمناسبة عيد الكريسماس و لم اكن احلم بالحصول على احلى من ممارسة اللواط مع طيز ادهم الذي لم اكن اعرفه من قبل و لم يسبق لي رؤيته . و دخلت رفقة صديقي الى القاعة و كان كل شيئ مختلط مع فتيات شبه عاريات و رجال من مختلف الاعمار و صوت الموسيقى الصاخب يعم كامل ارجاء القاعة و اتجهنا انا و صديقي رضا الى النادل و طلبنا كاسين و كنت انا لا اشرب الخمر فطلبت كاس بيبسي و بدات اشرب و عيناي تحومان حول احدى الفتيات التي كانت رائعة جدا و لها جسم مثير ثم مرت فتاة اخرى و كانت بطيز كبيرة جدا جعلت زبي ينتصب خاصة و اني لم اكن متعودا على هذا النوع من الحفلات . و بينما انا جالس مع رضا الذي كان يشرب الويسكي حتى جاءه احد الشباب من معارفه و صافحه ثم قدمني اليه و عرفني به و كانت اول كلمة تفوه بها ذلك الشباب عني انني جميل و جذاب و هذا ما جعل زبي الذي كان منتصبا اصلا يزداد انتصابا و تلعثمت في الرد عليه ثم تبسمت له و شكرته على مشاعره و بقينا هناك ثم اخبرني ان اسمه هيثم و لم تفارقني نظراته ابدا فعرفت انه من راغبي اللواط و تعمدت فتح رجلاي حتى يرى زبي الذي كان منتصبا جدا و بارز . بعد ذلك نظرت له نظرة طويلة في عينيه مباشرة ثم قلت له انه اجمل مني بكثير و اكثر جاذبية فشكرني بقوة ثم اقترب مني حتى لامست فخذيه فخذاي فاشتعلت مباشرة رغبة النيك و اللواط في جسمي و صرت ابحث عن مكان لانيكه و هنا اعتذرت منهما و اخبرتهما اني متجه الى الحمام كي اقضي حاجتي و كنت متاكدا ان هيثم سيتبعني و لاحظت ان رضا ابتسم ابتسامة استهزاء و كانه علم انني اريد ان انيكه . لما دخلنا الحمام وقفت في الجهة التي يتبولون فيها بطريقة جماعية و اخرجت زبي الذي كان يظهر من مسافة مائة متر من شدة انتصابه و لاحظت ان هيثم وقف امامي و لم يخرج زبه و نظر مباشرة الى زبي و اطال النظر ثم ذهب ليغسل يديه و دخلت بعدها الى احدى المراحيض التي تستعمل لقضاء الحاجة من الطيز و ابقيت الباب مفتوحا و صرت العب بزبي و احركه من الاعلى الى الاسفل بطريقة سريعة و متواصلة و لم يبقى الا ان يقترب مني فاهجم عليه و اذيقه اللواط من زبي . بدا ادهم يقترب مني و هو يلتفت و فجاة فتح الباب فدخل احد الرجال و كان اصلعا و اتجه مباشرة الى المكان الذي كنت فيه في اول الامر و بدا يتبول و كان يقابلنا بظهره و انهى بولته بسرعة و سمعنا صوت السوستة و هو يغلقها ثم غادر و بعد ذلك دخل اثنين على مرة واحدة و هنا ادركت انه يستحيل علي ممارسة اللواط هنا فعدت خائبا الى رضا و انا بمعنويات في الحضيض . و قبل ان يصل هيثم همس رضا في اذني و سالني كيف وجدت اللواط معه و كيف كانت طيزه ثم قهقه بضحكة عالية و اخبرته مباشرة انني لما اتجهت الى الحمام ازددت هيجانا فقط و لم استفد من شيئ و هنا لاحت في خاطري فكرة رائعة و هي انني طلبت منه ان يعطيني مفتاح سيارته و اتظاهر انني ساذهب هناك كي ادخن سيجارة حشيش لان الحشيش ممنوع في القاعة رغم انني لم اكن ادخن الا السجائر العادية و بمجرد ان اعطاني المفتاح نظرت الى هيثم ثم طلبت منه ان ياتي معي ان كان يريد ثم سالني اين فاجبته اني متجه الى السيارة و عندها لم يتردد لحظة واحدة في اتباعي . لما وصلنا الى الحظيرة لاحظت ان الكثير كانوا مع فتيات حيث الرؤوس التي ترضع الازبار تظهر و تختفي من زجاج السيارات باستمرار و هناك حتى من هي جالسة على الحجر تاكل الزب في كسها و كنت اراقب خطواتي بدقة لانني لست مع امراة بل سامارس اللواط مع رجل و هذا امر صعب جدا ان يحدث امام الانظار عكس لو كنت مع امراة انيكها بشكل عادي . اول شيئ قمت به هو تغيير مكان السيارة في الحظيرة و اخذتها الى الجهة الخلفية التي كانت قريبة من احد الحقول و كانت هناك مكان مغطى بالقصب بحيث كان بامكاني ان ادخل سيارتي هناك دون ان يراني احد ثم اطفات الانوار و اغلقت النوافذ و صرت اخيرا مع هيثم وحدنا . اخرجت له مباشرة زبي الذي كان رءاه من قبل في الحمام و بدا يرضعه و كان فمه دافئا جدا و يمسكه بيده في نفس الوقت و يده الاخرى تتحسس على الخصيتين و كان ظاهرا انه معتاد على اللواط و يحب الزب كثيرا بعد ذلك طلبت منه ان يتعرى و ينزع كل ما يلبس حتى صار عاريا مثل يوم ولدته امه و امسكته بين ذراعي و كان نحيفا بعض الشيئ لكن طيزه طرية و كبيرة و بدات امرر يداي على ظهره و المس طيزه التي كانت دافئة ثم رحت اقبله و العق لسانه لانه هيجني كثيرا و رغم الظلام الدامس الا انني كنت ارى جسمه الاسمر كاملا . و لما هجت اكثر ادخلت اصبعي في طيزه حتى اخترقتها و كانت موسعة بعض الشيئ ثم وضعت راسي زبي في مركز فتحة الشرج و طلبت منه ان يجلس و بدات احس زبي يخترق طيزه و صرت انيكه و نحن نمارس اللواط بكل حرارة و كان يهتز فوق زبي احلى من اي فتاة الى ان قذفت في طيزه المني و تركت زبي هناك حيث شعرت انه لم يرتخي ثم قبلته بكل حرارة و رضعت حلمتي صدره و بسته من رقبته حتى عادت الشهوة و رغبة النيك الى زبي و قلبته على جانبه الايسر و كنت جالس مكان السائق ثم اكملت اللواط بكل قوة و انا انيكه و ادخل زبي الذي كان يحتك بجدران طيزه بطريقة ممتعة و مثيرة جدا مع تواجد المني في طيزه الى ان قذفت مرة اخرى و انا اتاوه بقوة من حلاوة الننيك في طيز هيثم الذي متعني متعة كبيرة في ليلة حفلة الكريسماس التي لن انساها . و بعد ان عدنا الى القاعة شعرت انني لم اعد ارغب برؤية هيثم امامي و قد بردت نفسي و طلبت من رضا ان يجد فكرة كي يصرفه عنا لكنه بقي معنا الى غاية نهاية السهرة . بعد ذلك اتجهت انا و رضا الى السيارة و قد اعدتها الى مكانها الاول و بمجرد ان فتح الباب اشتعلت الانارة في الداخل و كانت رائحة المني قوية في السيارة و من حسن حظي انني مسحت كل القطرات مت على الكراسي الجلدية و الا لكنت اغضبت رضا و كانت ليلة من احلى ليالي اللواط الساخن مع هيثم [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط الذي عشناه انا و ادهم في حفلة الكريسماس في السيارة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل