الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2639" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/sx36n04n2d.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> قبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى </p><p> بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب. لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب </p><p> كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد مني </p><p> فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبيربذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتربت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه </p><p> بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنطاله يكاد يخترق سرواله من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2639, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/sx36n04n2d.jpg[/IMG] قبل هذه الحادثة لم اكن قد جربت طعم اللواط من قبل و كل ما في الامر اني كنت انيك النساء و الفتيات الساخنات الى ان حدثت هذه القصة التي جعلتني اغير رايي و اعرف معنى لذة و حلاوة نيك رجل و التلذذ بجسمه . في ذلك اليوم كنت متجها الى السينما لمشاهدة فيلم النجم جان كلود فان دام و اسم الفيلم سيبورج و رايت على اعلان السينما البطل و هو يحمل رشاش الي و تبرز تلك العضلات المفتولة و ما كان مني الا ان اقتطعت تذكرة و انتظرت موعد الفيلم الذي كان على الساعة الثانية و لما حان موعد الفيلم دخلت القاعة و كانت فارغة نوعا ما و بما انني مدمن على التدخين فقد كنت ادخن حتى اثناء عرض الفيلم رغم ان الامر ممنوع . مرت احداث الفيلم بسرعة و كان فيلما شيقا و لم اشعر حتى وصلنا الى نهاية العرض و اشعلت اضواء القاعة و راح الجميع يرقص على انغام الشاب خالد و اغنية دي دي التي كانت انذاك تدوي في جميع الاماكن . بعد حوالي عشر دقائق انطفات الاضواء و بدا الفيلم الثاني وكان من العادة ان يكون فيلم اغراء و كان عنوانه ايمانويل السوداء و كان مشهورا في تلك الفترة و هنا بدات عروض السكس و الاجساد العارية تظهر على الشاشة و معها الازبار تنتصب و الشهوات تتعالى بدات اراقب الحركة يمينا و شمالا فلاحظت اني بعيد على الاعين و كان اقرب شخص الي يبعد عني بحوالي ستة كراسي على اليمين و مثلها على اليسار و هذا ما شجعني على اخراج زبي و بدات ارى مشاهد النيك الساخنة و استمني و فجاة لمحت شخصا يقترب مني حتى جلس في مكان لا يفصل بيننا الا كرسي واحد و هنا اخفات زبي و قلبي ينبض و بقيت اسبه في قلبي و اكملت مشاهدة الفيلم و انا احك زبي من فوق البنطال و الشهوة تغمرني. بعد حوالي خمس دقائق التفت الى ذلك الشخص و قد بانت ملامحه و كان يبدوا انه رجل كبير يفوق الخمسين من عمره و كان ذو شنب كبير و اصلع و له انف كبير و و لمحته يحرك يديه فركزت نظري فوجدته يحك زبه و بدات ادقق النظر فاذا به ماسك زبه و يستمني و هنا اندهشت كثيرا خاصة و اني كنت شابا صغيرا في تلك الفترة و بدات اسب في قلبي و انا اقول كيف لي ان اخفيت زبي و هو امامي يستمني فما كان مني الا ان اعدت اخراج زبي مرة اخرى و رحت استمني امامه و لم اكن اعرف ان الرجل من عشاق اللواط و النيك مع الشباب. لم يمضي وقت طويل حتى اقترب مني و همس في اذني زبك صغير يا ولدي فعرفت انه من نوع الرجال الذين يمارسون اللواط و يعشقون الصغار فخفت منه و بدات اخطط كيف انسحب كنت اريد ان ارى زبه حتى اقارن بينه و بين زبي لكني خشيت ان يظن اني معتاد على ممارسة اللواط و اني احب الازبار لذلك لم انظر ناحية زبه و هنا شعرت بيده تمسك زبي و بدا يستمني لي و همس في اذني لا تخجل يا ابني و صارت نبضات قلبي بسرعة حوالي ثلاثمائة نبضة في الدقيقة و احسست بركانا سيتفجر من زبي و تسمرت في مكاني و لم استطع حتى ان انطق و لو بكلمة فاتكات على الكرسي و رفعت راسي الى الاعلى و تنهدت تنهيدة عميقة و هنا لمحت في الشاشة فتاة شقراء لها بزاز شديدة البياض و هي تدور على عمود بطريقة مغرية و شعرت اني لن استطيع ان اصبر اكثر فوقفت من مكاني و وضعت زبي على الاريكة التي كانت قبلي و شعرت ان المني يتدفق مني زبي بطريقة لم يسبق و ان حدثت معي حتى ان المني حين كان يندفع احسست ان زبي يرتعش و هذا هو الفرق بين النيك مع النساء و بين اللواط مع الرجال و من حسن حظي ان القاعة لم تكن مملوءة و الا لكان المتفرجون قد نهروني من الخلف و لما اكملت القذف مسحت زبي على قماش الكرسي و جلست مرة اخرى و شعرت بتعب شديد و التفت الى الرجل الذي كان امامي فوجته يضحك و قال هل اعجبتك يدي ايها الخبيث و رايت عيناه ذابتين و كنت متاكد انه يريد ممارسة اللواط معي و هنا نزعت الخجل و كلمته فقلت له ماذا تريد مني فازدادت ضحكاته و قال لاشيئ جلست فقط امامك فامسكت زبي الذي كان ارتخى تماما و قلت له هل اعجبك زبي فقال لي انظر الى زبي و تشجعت ووجهت عيناي نحو زبه و تفاجات بذلك الحجم و لم اتخيل يوما ان هناك رجل له زب كبيربذلك الحجم و كان يشع في تلك الظلمة من القاعة و حجمه يساوي حجم زبي بالضعف او اكثر حيث ان راسه بحجم رهيب و لون زهري و له فتحة كبيرة اما خصيته فكانتا كبيرتين جدا و لاحظ اني انظر الى زبه بكثير من الاستغراب و طلب مني ان نتبادل اللواط بيننا لكني رفضت و قلت له اني مستحيل ان اترك رجل يمارس معي اللواط خاصة و ان مثل هذا الزب سيقودني الى المستشفى لو يدخل في طيزي و شعرت بحرارة تجتاح جسمي اكثر من حرارة الفيلم و خاصة و اني اول مرة اشاهد زب غير زبي و بمثل هذا الحجم و تمنيت لو المسه او الحسه و اتذوق معه اللواط بجنون لكني لم اتجرا على فعل ذلك و راح زبي ينتصب مرة اخرى و و طلبت منه ان يلعب به فوافق و بدا يلعب بزبي و انا في شعور ساخن و متعة لم يسبق و ان تذوقتها من قبل و لكني احسست باني محصور و لا بد لي من التبول فاستاذنت منه و اتجهت الى المرحاض و لما دخلت اتجهت الى جهة التبول و كان رجلا اخر يتبول فاقتربت منه و اخرجت زبي متعمدا امامه لكي يراه بدات اتبول امام الرجل فالتفت و نظر الى زبي الذي كان اثار المني الذي جف عليه واضحا حتى تحول لونه الى الابيض و لما نظرت ناحية زبه وجدته كبيرا ايضا و لكن ليس بنفس حجم زب الرجل الاخر و لما اكملت بولتي بقي الرجل في مكانه و فهمت انه كان يستمني و انا قطعت عليه المتعة و بمجرد ان ابتعدت عنه حتى بدات اسمع انفاسه تتعالى و قبل ان اخرج من الحمام لاحظت رجلا قادما نحوي و ما شد اهتمامي انه حين كان يمشي كان زبه في الجهة اليسري من بنطاله يكاد يخترق سرواله من الانتصاب و لم يكن سوى الرجل الذي كان جنبي في الكرسي و اتجه بدوره الى مكان التبول و اخرج زبه الضخم و سمعت رشرشة البول ثم عدت الى مكاني و انا انتظره بفارغ الصبر كي يطفئ لهيب زبي و بدات هنا رغبة اللواط تدور في ذهني و تمنيت لو اني معه على سرير واحد نمارس اللواط لارى بنفسي لذة النيك مع الرجال يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل