الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 2
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2638" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/40hi0pl29m.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ربما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه </p><p> اقترب فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقترب من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا </p><p> همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التقرب اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنطاله و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه </p><p> بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا الهث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر </p><p> عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اربعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم اكبر مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2638, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/40hi0pl29m.jpg[/IMG] رغم اني لم امارس معه اللواط بطريقة تامة الا اني بدات انجذب اليه و لما عدت الى مكاني كان الفيلم قد اشتدت لقطاته الساخنة و النساء عاريات الا اني لم اعد افكر فيه و جلست في مكاني انتظر عودة ذلك الرجل ليجلس امامي و كانت الافكار تدور في ذهني بطريقة غريبة حيث بقيت افكر في ذلك الزب الذي رايته حين اخرجه امامي و حتى زب الرجل الذي رايته يتبول دار في ذهني و تمنيت للحظات لو امسكه بيدي او حتى ارضعه رغم اني لم يسبق لي ممارسة اللواط و لم اتناك ابدا في حياتي و لكن شعرت بتلك الرغبة رغما عني . و ما هي الا لحظات حتى جلس الرجل امامي مرة اخرى و نظرت بعيني بطريقة سرية الى منطقة زبه فوجدته قد اخفاه و حتى اثر الانتصاب قد زال و بقيت افكر هل انه استمنى و قذف حليبه ام انه ربما ناك مع شخص اخر في الحمام الجماعي للقاعة و هنا بدات العب بزبي ثم اخرجته و كان منتصبا بشدة حتى اجعله يلعب لي به مرة اخرى . بقيت استمني و بللت يدي بلعابي و اتكات جيدا على الكرسي عل الرجل يلمس زبي لكني لاحظته عكس المرة الاولى لا ينظر الى زبي و كدت ارمي يدي الى زبه من شدة الشهوة لكني لم استطع فعل ذلك الامر لاني لم اتعود عليه اقترب فيلم الاغراء من نهايته و احسست برغبة شديدة في القذف مرة اخرى من خلال يدي الرجل رغم اني رغبت ايضا في ممارسة اللواط معه لكنه لم يفهمني و بقي يشاهد الفيلم و هنا اشعلت سجارة و كنت انسف الدخان على جهته حتى اثيره فاقترب من اذني و همس قائلا ماذا هل انتصب زبك مرة اخرى فنظرت اليه في تلك الظلمة و قلت له انظر انه مثل الحديدة و لمسه اخيرا مرة اخرى و شعرت بحرارة غير عادية تدب في جسمي و بنبضات خارقة في قلبي و عدلت نفسي ناحيته و كانت يداه رغم ضخامتهما الا اني احسست بلذة منقطة النظير و اخرجت حتى خصيتاي من البوكسر الذي كان يضايقني و بمجرد ان بدا يلعب بزبي حتى اخرج زبه مرة اخرى و فرحت كثيرا برؤية ذلك الزب الوحش مرة اخرى . تشجعت و قررت لمس زبه لكني كنت خائف و ازدادت نبضات قلبي و لكن الشهوة هي التي كانت تحركني و بحركة واحدة وجدت يدي تلمس زبه و قد شعرت بملمسه الناعم و السعادة تغمرني و لما حاولت ان استمني له كانت يدي لا تستطيع الالتفاف عليه من كثرة عرضه و ضخامته و رحت اقارنه مرة اخرى بزبي رغم ان زبي لم يكن صغيرا و ما لاحظته حول زبه انه لم يكن منتصبا همست في اذنه و سالته هل استمنى في الحمام فابتسم و عرفت انه استمنى و افرغ شهوته و لكني بقيت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا اتخيل اني اتبادل معه اللواط في مكان اخر و رغم ان زبي كان صلبا جدا رغم اني قذفت منذ حين الا ان زبه لم يكن صلبا و كان متمددا جدا و لكن مرتخي و بقيت العب به و احس بحلاوة حين امرر يدي على منطقة الراس الذي كان كبيرا و لما لمست خصيتيه اندهشت من ضخامتهما و لم استطع مسكهما بيد و احدة و . رفع الرجل قميصه الداخلي فظهرت كرشه التي كانت كبيرة نوعا ما و الشعر يكسوها بكثافة و لمستها و كانت طرية جدا و لم اعد اطيق الصبر اكثر فوقفت من مكاني و حاولت التقرب اليه اكثر وكنت ارغب ان احك زبي على بطنه او طيزه حتى احس بلذة اللواط اكثر و لكن الرجل كان له راي اخر حين طلب مني ان ابقى في مكاني و اخفض راسي تحت الكرسي حتى يبدو مكاني فارغا و لم اكن اعرف مغزاه و لكني فعلت ما طلب مني و هنا حدثت اهم لحظة في حياتي حين قام و جلس في حجري بعد ان نزع بنطاله و ثيابه الداخلية . شعرت بحرارة غريبة جدا و احسست بنعومة طيزه و لذة خيالية و لامس راس زبي فتحة طيزه التي كانت ساخنة جدا و رغم ضخامته و جسمه الكبير الا اني لم احس بثقله فوق حجري و لم اشعر الا بلذة النيك و اللواط معه بقي في حركة صعود و هبوط فوق زبي لمدة حوالي دقيقتين كانتا كافيتين لينفجر المني مرة اخرى من زبي و لكن هذه المرة مباشرة على طيزه رغم اني لم ادخل زبي في فتحته الا اني شعرت بلذة اللواط و كنت اقذف و انا الهث و لما احس الرجل بالماء يتطاير على طيزه عاد الى مكانه و بدا يلبس ثيابه و وجدت نفسي محاصرا بالمني من كل جهة و كل ثيابي تلطخت لكن حلاوة الشهوة و اللواط معه انستني كل شيئ و قمت بسرعة الى الحمام حتى انظف ثيابي و اغسل زبي و وجدت في طريقي رجلين يتبولان و رايت زبهما و كان احدهما يملك زب اصغر من زبي و الاخر له زب كبير نوعا ما و لكن ليس بحجم ذلك الرجل الذي مارست معه اللواط و تعمدت الوقوف امامهما و اخرجت زبي حتى يرياه و كان منتفخا جدا رغم انه ارتخى و بقيت ابول بولة خفيفة ثم عدت الى مكاني و قد انطفات شهوتي و وجدت الرجل جالسا بطريقة هادئة و لما انتهى الفيلم خرجنا سويا و اكلنا شرائح بيتزا مع بعض و بقينا نتعارف وكنت مصرا على اعادة الكرة و ممارسة اللواط معه مهما كلفني الامر حتى و ان تطلب الامر مني اتركه يفرغ شهوته على طيزي و اتفقنا على السرية في الامر عرفت منه ان اسمه ايمن و عمره اربعة و خمسين سنة و انه متزوج و له خمسة ابناء ثلاثة منهم اكبر مني في السن و لكنه يعشق ممارسة اللواط مع الشباب و يحب الزب بجنون و قد اكد لي انه اعجب بزبي و دفئه و اتفنا على ان نلتقي في قاعة السينما يوم الاحد المقبل لان القاعة تكون شبه فارغة و قد نكون في صف فارغ و ننبطح على الارض و نمارس اللواط بطريقة ساخنة و قد بقيت انتظر تلك الثلاثة ايام على احر من الجمر و كلما ذهبت في نوم الا و حلمت بايمن و انا انيكه و امارس معه اللواط و تمنيت لو ان زبي بحجم زبه و لكن بقيت خائف لو يحدث و ان يرغب هو ان ينيكني و يدخل زبه في طيزي التي لم يسبق لها استقبال اي زب و لو ادخله فيها ساذهب مباشرة الى المستشفى و لكن حلاوة اللواط و لذته معه جعلتني اتشجع و اقرر المضي قدما في هذه المغامرة يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 2
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل