الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 3
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2635" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xsb58xbgjc.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> بقيت انتظر يوم الاحد بفارغ الصبر حتى حل اليوم و كنت متفائلا جدا باني ساتمكن من ممارسة اللواط معه و تذوق طيز الرجل لاول مرة في حياتي و ظلت تلك اللذة التي حصلت عليها حين جلس في حجري تلهبني لمدة اربعة ايام كاملة و كان هذا تاريخ اللقاء الذي حدث بيننا و كنت اكثر من تناول المكسرات و الاجبان و اللحوم حتى املا خصيتاي بالمني جيدا الى ان وصلت الساعة الى الواحدة زوالا و انا امام شابك القاعة اقتطع تذكرة و افكر في ايمن هل سياتي ام انه ربما كان و نزوة عابرة فقط و كان قد بقي على العرض اقل من ساعة . لاحظت ان الاقبال على تذاكر الفيلم كان ضعيفا رغم ان الفيلم الاول هو فيلم اكشن رائع عنوانه الحارس الشخصي و الفيلم الثاني عنوانه تقبيل الجلد و هو اغرائي و لكن بما ان الفيلمين يظلان لمدة اسبوع فان الاقبال يكون خلال عطلة نهاية الاسبوع . بعد قليل نظرت الى ساعة القاعة و جدت وقت العرض بدا يقترب فلم يعد يفصلنا الا عشرين دقيقة و احسست اني لن احقق حلم اللواط الذي انتظرته و بدات افقد الامل و فجاة حتى امسكني شخص من ذراعي و قال انت هنا و انا ابحث عنك فالتفت و اذا به ايمن واقفا امامي و قد ظهر بلباس انيق عكس المرة الاولى و تحركت في نفسي رغبة اللواط مرة اخرى و كاد انتصاب زبي ان يفضحني امام الجميع </p><p> ذهبنا انا و ايمن الى مقهى مقابل لقاعة العرض و بقينا ندردش و كان يرتدي بدلة كلاسيكية انيقة و كان الشيب ناحية اذنيه و اسفل راسه يزيده حلاوة و يشعلني اكثر و كان يرتدي نظارة راي بان فاخرة و عرفت انه رجل ذو مكانة مرموقة و قبل ان اساله بدا يحكي عن نفسه فاخبرني انه مدير في احدى الوزارات وينال مرتب محترم و دائم السفر الى الخارج و ثم خفض صوته و قال انا اعشق الزب لكن في الوزارة لا احد يعلم بالامر ثم دفع ثمن فناجين القهوة و المشروبات و سرنا الى القاعة لان وقت الفيلم لم يبقى عليه الا عشر دقائق او اقل . لما دخلنا اتجهنا الى الجهة العليا و قد كانت القاعة مكونة من طابقين الاول يسمى السفلي و كل كراسيه على مستوى واحد اما الطابق العلوي فيسمى بالشرفة و هو على شاكلة مدرجات الملعب و نحن اتجهنا الى اسفل منطقة في الطابق العلوي حيث كان يقابلنا سور بارتفاع متر واحد و تحتنا الطابق السفلي بحوالي ثمانية امتار و فوقنا الكراسي الباقية و لاحظت ان المكان حقا فارغا اذا لم يكن في صفنا الا رجل واحد كان يبعد عنا بحوالي عشرة كراسي و تمنينا لو يغادر حتى نصبح وحيدين و نمارس اللواط على راحتنا </p><p> اخيرا انطفات الانوار و صار الظلام حالك حتى اني لم اكن اشاهد حتى ايمن الذي كان جالسا جنبي و بسرعة اخرجت زبي و كان منتصبا بشدة و لم اره بعيناي من شدة الظلام و امسكت بيد ايمن و حملتها فوق زبي و ضحك بشدة ثم همس في اذني ما بك الهذه الدرجة انت ساخن ثم اغتنمت فرصة الظلام و قربت فمي من فمه لاقبله من شفتيه و كانت اول مرة ساقبل فيها رجل لاني كنت مستعدا لفعل اي شيئ لتجريب اللواط الذي كان انذاك غير منتشر مثل هذه الايام . احسست بانفاسه العميقة تصدر منه و بمجرد ان وصلت اليه احتضنته و رحت في قبلة عميقة من فمه و كان وجهه محلوقا بطريقة مثيرة و خدوده طرية جدا و احسست بمتعة لم يسبق لي تذوقها رغم اني قبلت نساءا من قبل و لكن تلك الحرارة كانت غريبة علي وقتها . ثم عدت الى مكاني و نبضات قلبي يمكن سماعها حتى من بعيد و لم اصدق اني قبلت ايمن من شفتيه و رغبت بمعاودة الكرة لكن بدا الظلام ينقشع و بدات ارى الاشخاص و حتى زبي صار واضحا جدا و هنا التفتت الى الرجل الذي كان بعيدا في صفنا وجدته في مكانه لكن ملامحه لا تظهر بوضوح و طلبت من ايمن ان يلعب بزبي لاني لم استطع الصبر اكثر </p><p> لما لعب ايمن بزبي شعرت ان الرجفة تدف جسمي و اني لن استطيع السيطرة على نفسي اكثر فوقفت واسرعت الى الجدار الذي كان يقابلني و اتكات عليه و تظاهرت اني اطل على الطابق الاسفل و لما الصقت زبي عليه و كان ملمسه ناعما لانه مغطى بقماش ناعم بدا زبي يكب و قذفت المني و احسست انه يخرج بطريقة حارة جدا ثم مسحت زبي على القماش و عدت للجلوس و شعرت بتعب خفيفو بقيت ارى مشاهد الاكشن و لم يكن مر على بداية الفيلم اكثر من ربع ساعة فقط . اخرج بعدها ايمن كابوت من جيه و طلب مني ان اضعه على زبي لانه يريد مني ان امارسمعه اللواط و هنا رفعت مسند اليد الذي نتكا عليه على جهتي اليمنى و اليسرى ثم رفعت مسندي الكرسي الذي كان على يساري و فعل هو نفس الشيئ في كرسيه ثم تمددت على الكرسي الذي صار مثل السرير و نزل يقبلني و شعرت بحرارة اللواط التي لم يسبق لي تذوقها من قبل و هممت بوضع الكابوت لكن طلب مني الانتظار و بدا يقبلني من فمي و طلب مني ان انزع عنه بنطاله و بمجرد ان سحبت عنه البوكسر حتى لامس زبه العملاق زبي و ازدادت حرارتي اكثر و تاكدت ان حلاوة اللواط ليس لها مثيل </p><p> بعد ذلك رضع زبي و لحس حتى خصيتاي ثم اعطيته الكابوت و وضعه بنفسه على زبي ثم مصه مرة اخرى و بدا يجلس على زبي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيزه و كان اللواط امتع مما تخيلت و استمر يصعد و ينزل و انا المس فلقتي طيزه الكبيرتين و الطريتين ثم قبلته من فمه و كان زبه يتدلى فوق بطني و لما لمسته وجدته مرتخيا و متمددا جدا و لم يدم الامر كثيرا حتى قذفت حليب زبي و انا الهث مثل الكلب من الشهوة التي كنت عليها و لما شعرت ببرودة في جسمي طلبت منه ان يقوم من فوقي خاصة و اني شعرت بثقله لكنه كان يريد ان يبقى وقتا اطول لانه مرتاح لهذه الوضعية رغم ان زبي ارتخى . بعد ذلك عاد الى مكانه و نزعت الكابوت من زبي و رميت به على الارض و كان مملوءا بالمني و رغم ان الفيلم كان يعرض لقطاء جنسية نار الا ان ممارسة اللواط مع ايمن بتلك القوة و اللذة افقدني رغبة الجنس و من يومها و انا احب الرجال خاصة الكبار في السن و كرهت النيك مع النساء</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2635, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/xsb58xbgjc.jpg[/IMG] بقيت انتظر يوم الاحد بفارغ الصبر حتى حل اليوم و كنت متفائلا جدا باني ساتمكن من ممارسة اللواط معه و تذوق طيز الرجل لاول مرة في حياتي و ظلت تلك اللذة التي حصلت عليها حين جلس في حجري تلهبني لمدة اربعة ايام كاملة و كان هذا تاريخ اللقاء الذي حدث بيننا و كنت اكثر من تناول المكسرات و الاجبان و اللحوم حتى املا خصيتاي بالمني جيدا الى ان وصلت الساعة الى الواحدة زوالا و انا امام شابك القاعة اقتطع تذكرة و افكر في ايمن هل سياتي ام انه ربما كان و نزوة عابرة فقط و كان قد بقي على العرض اقل من ساعة . لاحظت ان الاقبال على تذاكر الفيلم كان ضعيفا رغم ان الفيلم الاول هو فيلم اكشن رائع عنوانه الحارس الشخصي و الفيلم الثاني عنوانه تقبيل الجلد و هو اغرائي و لكن بما ان الفيلمين يظلان لمدة اسبوع فان الاقبال يكون خلال عطلة نهاية الاسبوع . بعد قليل نظرت الى ساعة القاعة و جدت وقت العرض بدا يقترب فلم يعد يفصلنا الا عشرين دقيقة و احسست اني لن احقق حلم اللواط الذي انتظرته و بدات افقد الامل و فجاة حتى امسكني شخص من ذراعي و قال انت هنا و انا ابحث عنك فالتفت و اذا به ايمن واقفا امامي و قد ظهر بلباس انيق عكس المرة الاولى و تحركت في نفسي رغبة اللواط مرة اخرى و كاد انتصاب زبي ان يفضحني امام الجميع ذهبنا انا و ايمن الى مقهى مقابل لقاعة العرض و بقينا ندردش و كان يرتدي بدلة كلاسيكية انيقة و كان الشيب ناحية اذنيه و اسفل راسه يزيده حلاوة و يشعلني اكثر و كان يرتدي نظارة راي بان فاخرة و عرفت انه رجل ذو مكانة مرموقة و قبل ان اساله بدا يحكي عن نفسه فاخبرني انه مدير في احدى الوزارات وينال مرتب محترم و دائم السفر الى الخارج و ثم خفض صوته و قال انا اعشق الزب لكن في الوزارة لا احد يعلم بالامر ثم دفع ثمن فناجين القهوة و المشروبات و سرنا الى القاعة لان وقت الفيلم لم يبقى عليه الا عشر دقائق او اقل . لما دخلنا اتجهنا الى الجهة العليا و قد كانت القاعة مكونة من طابقين الاول يسمى السفلي و كل كراسيه على مستوى واحد اما الطابق العلوي فيسمى بالشرفة و هو على شاكلة مدرجات الملعب و نحن اتجهنا الى اسفل منطقة في الطابق العلوي حيث كان يقابلنا سور بارتفاع متر واحد و تحتنا الطابق السفلي بحوالي ثمانية امتار و فوقنا الكراسي الباقية و لاحظت ان المكان حقا فارغا اذا لم يكن في صفنا الا رجل واحد كان يبعد عنا بحوالي عشرة كراسي و تمنينا لو يغادر حتى نصبح وحيدين و نمارس اللواط على راحتنا اخيرا انطفات الانوار و صار الظلام حالك حتى اني لم اكن اشاهد حتى ايمن الذي كان جالسا جنبي و بسرعة اخرجت زبي و كان منتصبا بشدة و لم اره بعيناي من شدة الظلام و امسكت بيد ايمن و حملتها فوق زبي و ضحك بشدة ثم همس في اذني ما بك الهذه الدرجة انت ساخن ثم اغتنمت فرصة الظلام و قربت فمي من فمه لاقبله من شفتيه و كانت اول مرة ساقبل فيها رجل لاني كنت مستعدا لفعل اي شيئ لتجريب اللواط الذي كان انذاك غير منتشر مثل هذه الايام . احسست بانفاسه العميقة تصدر منه و بمجرد ان وصلت اليه احتضنته و رحت في قبلة عميقة من فمه و كان وجهه محلوقا بطريقة مثيرة و خدوده طرية جدا و احسست بمتعة لم يسبق لي تذوقها رغم اني قبلت نساءا من قبل و لكن تلك الحرارة كانت غريبة علي وقتها . ثم عدت الى مكاني و نبضات قلبي يمكن سماعها حتى من بعيد و لم اصدق اني قبلت ايمن من شفتيه و رغبت بمعاودة الكرة لكن بدا الظلام ينقشع و بدات ارى الاشخاص و حتى زبي صار واضحا جدا و هنا التفتت الى الرجل الذي كان بعيدا في صفنا وجدته في مكانه لكن ملامحه لا تظهر بوضوح و طلبت من ايمن ان يلعب بزبي لاني لم استطع الصبر اكثر لما لعب ايمن بزبي شعرت ان الرجفة تدف جسمي و اني لن استطيع السيطرة على نفسي اكثر فوقفت واسرعت الى الجدار الذي كان يقابلني و اتكات عليه و تظاهرت اني اطل على الطابق الاسفل و لما الصقت زبي عليه و كان ملمسه ناعما لانه مغطى بقماش ناعم بدا زبي يكب و قذفت المني و احسست انه يخرج بطريقة حارة جدا ثم مسحت زبي على القماش و عدت للجلوس و شعرت بتعب خفيفو بقيت ارى مشاهد الاكشن و لم يكن مر على بداية الفيلم اكثر من ربع ساعة فقط . اخرج بعدها ايمن كابوت من جيه و طلب مني ان اضعه على زبي لانه يريد مني ان امارسمعه اللواط و هنا رفعت مسند اليد الذي نتكا عليه على جهتي اليمنى و اليسرى ثم رفعت مسندي الكرسي الذي كان على يساري و فعل هو نفس الشيئ في كرسيه ثم تمددت على الكرسي الذي صار مثل السرير و نزل يقبلني و شعرت بحرارة اللواط التي لم يسبق لي تذوقها من قبل و هممت بوضع الكابوت لكن طلب مني الانتظار و بدا يقبلني من فمي و طلب مني ان انزع عنه بنطاله و بمجرد ان سحبت عنه البوكسر حتى لامس زبه العملاق زبي و ازدادت حرارتي اكثر و تاكدت ان حلاوة اللواط ليس لها مثيل بعد ذلك رضع زبي و لحس حتى خصيتاي ثم اعطيته الكابوت و وضعه بنفسه على زبي ثم مصه مرة اخرى و بدا يجلس على زبي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى كان زبي كله في طيزه و كان اللواط امتع مما تخيلت و استمر يصعد و ينزل و انا المس فلقتي طيزه الكبيرتين و الطريتين ثم قبلته من فمه و كان زبه يتدلى فوق بطني و لما لمسته وجدته مرتخيا و متمددا جدا و لم يدم الامر كثيرا حتى قذفت حليب زبي و انا الهث مثل الكلب من الشهوة التي كنت عليها و لما شعرت ببرودة في جسمي طلبت منه ان يقوم من فوقي خاصة و اني شعرت بثقله لكنه كان يريد ان يبقى وقتا اطول لانه مرتاح لهذه الوضعية رغم ان زبي ارتخى . بعد ذلك عاد الى مكانه و نزعت الكابوت من زبي و رميت به على الارض و كان مملوءا بالمني و رغم ان الفيلم كان يعرض لقطاء جنسية نار الا ان ممارسة اللواط مع ايمن بتلك القوة و اللذة افقدني رغبة الجنس و من يومها و انا احب الرجال خاصة الكبار في السن و كرهت النيك مع النساء [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع الرجل الكبير الذي جعلني اكره النساء – الجزء 3
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل