الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع رجل كبير في السن و قصتي في تذوق الزب الحقيقي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2522" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/d7g5hzyc9d.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساحكي عن قصتي في اللواط مع رجل كبير في السن و ناكني بكل قوة حيث كان زبه اكبر زب شاهدته في حياتي و جعل طيزي تستسلم له و تنفتح حين طرق فتحتها و ادخل زبه و مزق طيزي بالنيك و جعلني اعيش على تلك الذكريات الساخنة .كان الرجل اسمه باسل و هو يعمل حارس في احدى الشركات التي لم تكن تبعد على مقر سكننا الا بحوالي عشرين متر و كنت احيانا امر عليه و اجده جالسا على كرسيه و القي عليه السلام و حين يرد علي يبقى ينظر الي بنظرات كانت تحيرني و صرت مع مرور الوقت و كانني اصبت بسحره نظراته الساخنة و احيانا انظر اليه حين يكون جالسا فارى زبي بين فخذيه و خصيتيه الكبيرتين تضغطان على بنطلونه و كانهما يريدان التحرر و الخروج و صرت حين اجده وحيدا احيانا ابقى احكي معه خصوصا يومي الجمعة و السبت حين يكون وحيدا في الشركة و صرت احس بحنان كبير تجاهه و نحكي في كثير من الامور و لا انكر انني كنت اراقب زبه بين رجليه و خصيتيه و انا مشتهي رؤيتهما و بدات رغبة اللواط مع هذا الرجل الكبير في السن تزداد في دخالي علما انه كان في حدود الستينات و على مشارف التقاعد و المعاش . في احد الايام و كنا يوم الجمع وصلت اليه و بقينا نحكي عن كرة القدم ثم استاذنني و قام و عاد بعد خمسة دقائق و كانت منطقة زبه مبتلة كثيرا فعرفت انه قد تبول و غسل زبه فزادت رغبتي في زبه و بقيت افكر كيف اجعله يشتهيني و يتمحن على طيزي كي نمارس اللواط و صرت اتعمد في كل مرة ان اتكئ عليه او المس يده كي اجعل زبه ينتصب و يبادر الي رغم اني كنت اعرف انه كان رجلا كبيرا و يخاف لو انه ينيكني ان تحدث له مشاكل و من باب الصدفة مرت امامنا فتاة مثيرة بطيز كبير و هي تمشي و تهتز بجسمها الرائع و ظل العم باسل ينظر اليها بكل شهوة و شوق و انا بدوري انظر الى جهة زبه الذي زاد تمدده داخل بنطلونه و تمنيت لو انه يخرجه و يستمني و انا اراقب زبه . و حين ذهبت الفتاة نظر الي و ابتسم ثم سالني هل اعجبتني فاكدت له اني لم اركز عليها و سالته عن سر تركيزه و النظر اليها بكل تلك الحدة فضحك و رد علي ان فتاة مثل هذه لا يقاوم جسمها الرجال و هنا مسح على راسي بيده و احسست بقشعريرة تسري في كل جسمي ثم بدا يسالني ان كانت لي صديقة و اخبرته انني لا اميل الى البنات فتعجب ثم سالني ان كنت اميل الى الرجال فتبسمت و هنا طلب مني ان ندخل الى حجرته و نحكي على انفراد و لاحظت ان زبه تمدد مرة اخرى فعرفت انه يرغب بممارسة اللواط معي بقوة فزادت سعادتي </p><p> و كانت حجرته بسيطة و متواضعة فيها سرير قديم و امامها مباشرة مرحاض دون باب و نظرت اليه ثم استاذنته برغبتي في التبول فضحك و اذن و اتجهت مباشرة و انا افتح سوستة بنطالي امامه ثم وصلت الى المرحاض و اخرجت زبي الذي كان منتصبا جدا و وددت لو انه امامي خاصة و انه كان خلفي مباشرة و لو استدرت لراى زبي ثم اكملت بولتي و اخفيت زبي بصعوبة كبيرة لانه كما قلت كان منتصبا بقوة . و جلس باسل على السرير و رجليه مفتوحتين و بينهما زبه الوحش و خصيتيه تقابلاني فزاد انتصاب زبي اكثر و رغبتي في اللواط معه ثم سالني مرة اخرى عن عن ميولاتي الجنسية و هنا صارحته و اكدت له اني لست شاذا و لم يسبق لي ممارسة اللواط مع رجل لكني انجذب له بطريقة غريبة و رايت وجهه قد تهلل و فرح كثيرا و قام و زبه يرفع بنطاله بطريقة غريبة ثم اقترب مني و احتضنني و اشعرني بدفئ كبير و بدا يقبلني من فمي و هو يتنفس بطريقة كبيرة و غريبة جدا حيث كانت يداه ترتعدان من الشهوة . و لم اصبر على زبه و حققت حلمي في لمسه حين وضعت يدي عليه و انا اقيس طوله بحيث مررتها عليه من بدايته حتى الراس و هنا استسلمت له و ارخيت كل جسدي بين يديه فحملني على السرير ثم وضعني على ظهري و نزل فوقي يقبلني من الشفتين و هو يلمسني في كل مناطق جسمي و جاءت احلى لحظة حين فتح سوستة البنطال و قلبي يخفق بقوة تلهفا على زبه الذي سيمتعني اللواط الاحلى في حياتي . و لما ادخل يده داخل البنطال كنت انتزر ظهور الزب و كانه نجم كبير سوف التقي به لاول مرة في حياتي و قد كان زبه احلى و اكبر اكثر مما تخيلته حيث اخرجه ثم نزع يده من عليه و كان حجمه يساوي تقريبا حجم قارورة مياه معدنية صغيرة في العرض اما في الطول فكان يصل الى وسط فخذيه و لمسته و شعرت به دافئا جدا و اعجبني الراس الوردي كثيرا الذي كان بحجم حبة تين كبيرة و عليه فتحة طويلة جدا و خصيتيه مكسوتان بالشعر الذي شاب لونه و مال الى البياض . و اثناء ذلك اخرجت انا زبي و وضعته امام زبه فكان الاختلاف بينهما جذريا في الحجم و زبه يساوي تقريبا ثلاث اضعاف زبي في الطول و العرضو بقيت احك زبه على زبه و نحن نقبل بعضنا بكل قوة </p><p> و بعد ذلك قلبني على بنطني و بدا يحك زبه على فتحة طيزي و انا ذائب في اللواط مع باسل بطريقة عجيبة و كنت اشعر حين يلمس راس زبه خرم طيزي اني في عالم اخر من المتعة الجنسية التي لم اجربها من قبل خاصة و ان زبه كان اكبر زب اراه في حياتي حتى الان . و شعرت بشيئ حار نزل على طيزي و ظننت انه قذف المني بسرعة لكنه كان يبصق فوق الفتحة كي يسهل دخول الزب فيها و هنا بدا يدفع زبه كي يخترق طيزي و انا اتلهف لاكتشاف حلاوة الزب في الطيز و حين راى ان الامر صعب خصوصا و اني كنت غير مفتوح و لم يسبق لي تذوق الزب من قبل بدا يدخل اصابعه الغليظة في طيزي و في كل مرة يبصق و اعاد تكرار عملية ادخال الزب مرة اخرى . و حين احسست ان طيزي تنفتح مر راس زبه الكبير و صار يتاوه بقوة و انفاسه تضاعفت اكثر و ارتعاشه صار كبيرا جدا و هنا بدا يدخل زبه في طيزي بطريقة بطيئة الى ان دخل زبه كاملا و صار ينيكني و نحن نمارس اللواط و هو يهمس في اذن و انا منتشي جدا بزبه حتى قذف المني في طيزي و انا على تلك الوضعية و قد اعجبني منظر زبه بعد ان قذف و كيف صار منتفخا و طريا و انا المسه حتى قذفت بعد ان استمنيت بيدي اليمنى و يدي اليسرى تلعب بزب باسل الذي متعني في احلى نيك اللواط في حياتي للمرة الاولى و الاخيرة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2522, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/d7g5hzyc9d.jpg[/IMG] ساحكي عن قصتي في اللواط مع رجل كبير في السن و ناكني بكل قوة حيث كان زبه اكبر زب شاهدته في حياتي و جعل طيزي تستسلم له و تنفتح حين طرق فتحتها و ادخل زبه و مزق طيزي بالنيك و جعلني اعيش على تلك الذكريات الساخنة .كان الرجل اسمه باسل و هو يعمل حارس في احدى الشركات التي لم تكن تبعد على مقر سكننا الا بحوالي عشرين متر و كنت احيانا امر عليه و اجده جالسا على كرسيه و القي عليه السلام و حين يرد علي يبقى ينظر الي بنظرات كانت تحيرني و صرت مع مرور الوقت و كانني اصبت بسحره نظراته الساخنة و احيانا انظر اليه حين يكون جالسا فارى زبي بين فخذيه و خصيتيه الكبيرتين تضغطان على بنطلونه و كانهما يريدان التحرر و الخروج و صرت حين اجده وحيدا احيانا ابقى احكي معه خصوصا يومي الجمعة و السبت حين يكون وحيدا في الشركة و صرت احس بحنان كبير تجاهه و نحكي في كثير من الامور و لا انكر انني كنت اراقب زبه بين رجليه و خصيتيه و انا مشتهي رؤيتهما و بدات رغبة اللواط مع هذا الرجل الكبير في السن تزداد في دخالي علما انه كان في حدود الستينات و على مشارف التقاعد و المعاش . في احد الايام و كنا يوم الجمع وصلت اليه و بقينا نحكي عن كرة القدم ثم استاذنني و قام و عاد بعد خمسة دقائق و كانت منطقة زبه مبتلة كثيرا فعرفت انه قد تبول و غسل زبه فزادت رغبتي في زبه و بقيت افكر كيف اجعله يشتهيني و يتمحن على طيزي كي نمارس اللواط و صرت اتعمد في كل مرة ان اتكئ عليه او المس يده كي اجعل زبه ينتصب و يبادر الي رغم اني كنت اعرف انه كان رجلا كبيرا و يخاف لو انه ينيكني ان تحدث له مشاكل و من باب الصدفة مرت امامنا فتاة مثيرة بطيز كبير و هي تمشي و تهتز بجسمها الرائع و ظل العم باسل ينظر اليها بكل شهوة و شوق و انا بدوري انظر الى جهة زبه الذي زاد تمدده داخل بنطلونه و تمنيت لو انه يخرجه و يستمني و انا اراقب زبه . و حين ذهبت الفتاة نظر الي و ابتسم ثم سالني هل اعجبتني فاكدت له اني لم اركز عليها و سالته عن سر تركيزه و النظر اليها بكل تلك الحدة فضحك و رد علي ان فتاة مثل هذه لا يقاوم جسمها الرجال و هنا مسح على راسي بيده و احسست بقشعريرة تسري في كل جسمي ثم بدا يسالني ان كانت لي صديقة و اخبرته انني لا اميل الى البنات فتعجب ثم سالني ان كنت اميل الى الرجال فتبسمت و هنا طلب مني ان ندخل الى حجرته و نحكي على انفراد و لاحظت ان زبه تمدد مرة اخرى فعرفت انه يرغب بممارسة اللواط معي بقوة فزادت سعادتي و كانت حجرته بسيطة و متواضعة فيها سرير قديم و امامها مباشرة مرحاض دون باب و نظرت اليه ثم استاذنته برغبتي في التبول فضحك و اذن و اتجهت مباشرة و انا افتح سوستة بنطالي امامه ثم وصلت الى المرحاض و اخرجت زبي الذي كان منتصبا جدا و وددت لو انه امامي خاصة و انه كان خلفي مباشرة و لو استدرت لراى زبي ثم اكملت بولتي و اخفيت زبي بصعوبة كبيرة لانه كما قلت كان منتصبا بقوة . و جلس باسل على السرير و رجليه مفتوحتين و بينهما زبه الوحش و خصيتيه تقابلاني فزاد انتصاب زبي اكثر و رغبتي في اللواط معه ثم سالني مرة اخرى عن عن ميولاتي الجنسية و هنا صارحته و اكدت له اني لست شاذا و لم يسبق لي ممارسة اللواط مع رجل لكني انجذب له بطريقة غريبة و رايت وجهه قد تهلل و فرح كثيرا و قام و زبه يرفع بنطاله بطريقة غريبة ثم اقترب مني و احتضنني و اشعرني بدفئ كبير و بدا يقبلني من فمي و هو يتنفس بطريقة كبيرة و غريبة جدا حيث كانت يداه ترتعدان من الشهوة . و لم اصبر على زبه و حققت حلمي في لمسه حين وضعت يدي عليه و انا اقيس طوله بحيث مررتها عليه من بدايته حتى الراس و هنا استسلمت له و ارخيت كل جسدي بين يديه فحملني على السرير ثم وضعني على ظهري و نزل فوقي يقبلني من الشفتين و هو يلمسني في كل مناطق جسمي و جاءت احلى لحظة حين فتح سوستة البنطال و قلبي يخفق بقوة تلهفا على زبه الذي سيمتعني اللواط الاحلى في حياتي . و لما ادخل يده داخل البنطال كنت انتزر ظهور الزب و كانه نجم كبير سوف التقي به لاول مرة في حياتي و قد كان زبه احلى و اكبر اكثر مما تخيلته حيث اخرجه ثم نزع يده من عليه و كان حجمه يساوي تقريبا حجم قارورة مياه معدنية صغيرة في العرض اما في الطول فكان يصل الى وسط فخذيه و لمسته و شعرت به دافئا جدا و اعجبني الراس الوردي كثيرا الذي كان بحجم حبة تين كبيرة و عليه فتحة طويلة جدا و خصيتيه مكسوتان بالشعر الذي شاب لونه و مال الى البياض . و اثناء ذلك اخرجت انا زبي و وضعته امام زبه فكان الاختلاف بينهما جذريا في الحجم و زبه يساوي تقريبا ثلاث اضعاف زبي في الطول و العرضو بقيت احك زبه على زبه و نحن نقبل بعضنا بكل قوة و بعد ذلك قلبني على بنطني و بدا يحك زبه على فتحة طيزي و انا ذائب في اللواط مع باسل بطريقة عجيبة و كنت اشعر حين يلمس راس زبه خرم طيزي اني في عالم اخر من المتعة الجنسية التي لم اجربها من قبل خاصة و ان زبه كان اكبر زب اراه في حياتي حتى الان . و شعرت بشيئ حار نزل على طيزي و ظننت انه قذف المني بسرعة لكنه كان يبصق فوق الفتحة كي يسهل دخول الزب فيها و هنا بدا يدفع زبه كي يخترق طيزي و انا اتلهف لاكتشاف حلاوة الزب في الطيز و حين راى ان الامر صعب خصوصا و اني كنت غير مفتوح و لم يسبق لي تذوق الزب من قبل بدا يدخل اصابعه الغليظة في طيزي و في كل مرة يبصق و اعاد تكرار عملية ادخال الزب مرة اخرى . و حين احسست ان طيزي تنفتح مر راس زبه الكبير و صار يتاوه بقوة و انفاسه تضاعفت اكثر و ارتعاشه صار كبيرا جدا و هنا بدا يدخل زبه في طيزي بطريقة بطيئة الى ان دخل زبه كاملا و صار ينيكني و نحن نمارس اللواط و هو يهمس في اذن و انا منتشي جدا بزبه حتى قذف المني في طيزي و انا على تلك الوضعية و قد اعجبني منظر زبه بعد ان قذف و كيف صار منتفخا و طريا و انا المسه حتى قذفت بعد ان استمنيت بيدي اليمنى و يدي اليسرى تلعب بزب باسل الذي متعني في احلى نيك اللواط في حياتي للمرة الاولى و الاخيرة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع رجل كبير في السن و قصتي في تذوق الزب الحقيقي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل