الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع فريد و طيزه التي مزقها زبي في ذكرى الكريسمس – الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2587" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/y5esvtqti8.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كنت حينها في الخامسة و العشرين من عمري حين تعرفت على فريد الذي مارست معه اللواط انذاك مثلما ساحكي لكم في هذه القصة التي حدثت في ايام الكريسمس و قد كان تعارفنا بالصدفة في مكتب البريد حين ذهبت لاتلقى اجرتي الشهرية التي اتقاضاها من الشركة التي كنت اعمل فيها انذاك . و بما ان الطابور كان طويلا فقد كان البعض يتجاذبون الحديث مع بعض حتى يتناسون طول الطابور و حرارة الصيف و كان فريد الذي لم اكن اعرفه من قبل واقفا قبلي و في كل مرة كان الطابور يمشي قليلا يتحرك ثم يعود خطوة الى الوراء حتى تلامس طيزه زبي و كنت ارى ان الامر عادي و يحدث دون قصد و لكن العملية تكررت اكثر من مرة فبدات اشك في الامر . و من كثرة تكرار العملية انتصب زبي و هممت حتى بترك الطابور و الاجرة ححتى لا امارس اللواط السطحي مع طيزه لانني كنت متاكد انني ساقذف المني في بنطالي و كانت عندي ازمة بناطيل في ذلك الوقت و اجرتي ضعيفة و لما وصل دوري قبضت اموالي و احكمت اخفائها بين ملابسي و اتجهت الى الباب الخارجي حتى اذهب الى البيت . بمجرد ان خرجت من مكتب البريد حتى لمحت فريد الذي لم اكن قد عرفت اسمه و جاء الي ثم سالني عن احد المحلات التجارية و اجبته و حددت له الطريق ثم عرض علي ان اشرب معه قهوة على حسابه لكني اعتذرت و بقي يلح الى ان وافقت و ذهبت معه الى احدى المقاهي الشعبية . في الطريق ظل يحكي عن نفسه و اخبرني بامور كثيرة كانت عادية الى ان فاجاني حين نظر الي و قال لي انت جد جميل وجذاب و احسست ان شعر راس زبي قد وقف لانني لم اتخيلها ابدا و اظهرت له غضبي و حذرته من ان يعود الى مثل هذه المواضيع لكنه اخبرني انه يقصد انني رجل متكامل و قد صرحني انه كان يتعمد الصاق طيزه بزبي لانه من عشاق اللواط ثم اخبرني انه سالب و يحب الزب . فكرت في الامر كثيرا و لم اجد الا حل واحد و هو اخذه الى مكان ما و اشبعه بالزب حتى الثمالة ثم لاحت لي فكرة و هي احد ى الشركات التي كانت مهجورة و تم تخريبها حيث لم يعد يدخل اليها الا السكارى و العشاق و حتى لا يشك احد في امرنا اشترينا قارورتين من الخمر حتى نحتفل بالكريسماس و لففناهما باوراق الجرائد و اتجهنا هنالك نمارس اللواط و كاننا ذاهبون كي نشرب فقط </p><p> دخلنا بعد ذلك الى احدى المكاتب القديمة و التي كان فيها باب حديدي صعب التحريك و اتحدنا سوية حتى دفعناه معا ثم اعدنا اغلاقه و كان المكان مليئ بالقاذورات و رائحة البول و قارورات الخمر الفارغة اضافة الى العوازل الجنسية المملوءة بالمني من كثرة النياكين لكن كل ذلك يهون امام متعة اللواط الذي كنا مقبلين عليه . بمجرد ان دخلنا وضعت قارورتي الخمر جانبا ثم اخرجت له زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يريني مهاراته في المص و لم اكن اعرف ان فريد خبيرة في لحس الزب حيث كان يمسك زبي بيده اليمنى و يلحسه بلسانه بطريقة ساخنة جدا ثم يحاول ادخال طرف لسانه في فتحة زبي و ذلك ما كان يشعلني جدا و بعد ذلك يعيد المص و ركز على راس زبي الذي امتلا بالعروق من كثرة الشهوة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان الامور تجاوزتني وان زبي يندفع منه المني بطريقة جد هائجة فطلبت من فريد ان يبتعد لان شلال المني سيندفع بقوة كبيرة و كانت شهوتي حينها لا توصف مع حلاوة كبيرة جدا و رحت اقذف و هو ينظر الي و يضحك حيث اعجبته صرخاتي و لذتي التي كنت عليها و من شدة النشوة فتحت قارورة الخمر و شربت مباشرة منها الى النصف تقريبا . بعد ذلك عريته كما ولدته امه و تحسسته كاملا و كان له طيز محلوقة و ناعمة كطيز الفتاة و صدره ممتلئ قليلا و له حلمتين ورديتين مثل لون الفتيات اما زبه فكان صغيرا جدا حيث لم يتجاوز العشر سنتيمترات و رغم اني لمسته له الا انه ظل منكمشا جدا . بعد حوالي ربع ساعة عادت نشوة اللواط تسري في داخلي و زبي بدا يتمدد و طلبت منه ان يرضعه بقوة هذه المرة دون التركيز على الراس فقط و صار يدخل زبي و يبتلعه كاملا في فمه رغم ان زبي طوله تقريبا ثمانية عشر سنتيمترا . ثم اسندته على طاولة قديمة و بدات انيكه من طيزه و اكتشفت تلك الحلاوة التي يخزنها في طيزه و المتعة العالية معه حيث كان يان مثل الفتاة و يتاوه بصوت نسوي ناعم و رخيم و ذلك ما جعلني احس اني انيك فتاة حقيقية و كل مرة اصفعه على طيزه و يطلب مني المزيد </p><p> و استمريت ادخل و اخرج زبي في طيزه التي كانت ناعمة و ضيقة و خاصة و الاهم هو ذلك الدفئ الذي كنت احصل عليه من زبي و خصوصا و اننا كنا في ايام الكريسماس و الجو بارد و فجاة سمعت صوتا يقترب فطلبت منه ان يلبس ثيابه و سحبت زبي و تظاهرنا اننا نشرب و لما نظرت من فتحة الباب لمحت احد الرجال كان مارا من هنالك و دخل كي يتبول و لما اكمل بولته غادر المكان دون ان يشعر اننا نمارس اللواط . و بسرعة انزل سرواله و اعدت غرس زبي في طيزه و انا هائج عليه و احاول ان اجعله يشعر بالالم و انا اتذكر كيف كان يقرب طيزه الى زبي في مكتب البريد ثم شعرت مرة اخرى انني ساقذف فسحبت زبي بسرعة و تركته يقذف المني فوق طيزه بعد ان نكته في اللواط لثاني مرة و بمجرد ان اكملت النيكة حملت نفس القارورة و شربت حتى كدت اكملها ثم رميت الباقي على الارض و تبولت داخل القارورة و طلبت منه ان يشرب البول خاصة و ان السكر و الخمرة لعبا قليلا براسي . و بعد حوالي ساعة اخرى احسست ان الجو بدا يتعتم و الامطار ستسقط و الغروب قد اقترب و كنت اريد ان نمارس اللواط مرة اخرى و هناك طلبت منه ان ينزل على ركبتيه امام زبي و يرضع زبي و يمتعه بكل ما رعفه من فنون الرضع و المص من خلال تجارب اللواط السابقة التي عايشها مع ازبار اخرين . و بمجرد ان وضع فمه على زبي حتى شعرت للمرة الثالثة بالنشوة و الشهوة تشتعل في جسمي و زبي ينتصب بطريقة سريعة جدا ثم تركته يلبس ثيابه و يبقي بنطاله نازل الى ركبتيه لان الجو كان باردا جدا و حتى طيزه لما لمسته كان جد بارد و محتاج الى زبي كي يدفئه في اللواط الذي عشناه في الكريسماس</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2587, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/y5esvtqti8.jpg[/IMG] كنت حينها في الخامسة و العشرين من عمري حين تعرفت على فريد الذي مارست معه اللواط انذاك مثلما ساحكي لكم في هذه القصة التي حدثت في ايام الكريسمس و قد كان تعارفنا بالصدفة في مكتب البريد حين ذهبت لاتلقى اجرتي الشهرية التي اتقاضاها من الشركة التي كنت اعمل فيها انذاك . و بما ان الطابور كان طويلا فقد كان البعض يتجاذبون الحديث مع بعض حتى يتناسون طول الطابور و حرارة الصيف و كان فريد الذي لم اكن اعرفه من قبل واقفا قبلي و في كل مرة كان الطابور يمشي قليلا يتحرك ثم يعود خطوة الى الوراء حتى تلامس طيزه زبي و كنت ارى ان الامر عادي و يحدث دون قصد و لكن العملية تكررت اكثر من مرة فبدات اشك في الامر . و من كثرة تكرار العملية انتصب زبي و هممت حتى بترك الطابور و الاجرة ححتى لا امارس اللواط السطحي مع طيزه لانني كنت متاكد انني ساقذف المني في بنطالي و كانت عندي ازمة بناطيل في ذلك الوقت و اجرتي ضعيفة و لما وصل دوري قبضت اموالي و احكمت اخفائها بين ملابسي و اتجهت الى الباب الخارجي حتى اذهب الى البيت . بمجرد ان خرجت من مكتب البريد حتى لمحت فريد الذي لم اكن قد عرفت اسمه و جاء الي ثم سالني عن احد المحلات التجارية و اجبته و حددت له الطريق ثم عرض علي ان اشرب معه قهوة على حسابه لكني اعتذرت و بقي يلح الى ان وافقت و ذهبت معه الى احدى المقاهي الشعبية . في الطريق ظل يحكي عن نفسه و اخبرني بامور كثيرة كانت عادية الى ان فاجاني حين نظر الي و قال لي انت جد جميل وجذاب و احسست ان شعر راس زبي قد وقف لانني لم اتخيلها ابدا و اظهرت له غضبي و حذرته من ان يعود الى مثل هذه المواضيع لكنه اخبرني انه يقصد انني رجل متكامل و قد صرحني انه كان يتعمد الصاق طيزه بزبي لانه من عشاق اللواط ثم اخبرني انه سالب و يحب الزب . فكرت في الامر كثيرا و لم اجد الا حل واحد و هو اخذه الى مكان ما و اشبعه بالزب حتى الثمالة ثم لاحت لي فكرة و هي احد ى الشركات التي كانت مهجورة و تم تخريبها حيث لم يعد يدخل اليها الا السكارى و العشاق و حتى لا يشك احد في امرنا اشترينا قارورتين من الخمر حتى نحتفل بالكريسماس و لففناهما باوراق الجرائد و اتجهنا هنالك نمارس اللواط و كاننا ذاهبون كي نشرب فقط دخلنا بعد ذلك الى احدى المكاتب القديمة و التي كان فيها باب حديدي صعب التحريك و اتحدنا سوية حتى دفعناه معا ثم اعدنا اغلاقه و كان المكان مليئ بالقاذورات و رائحة البول و قارورات الخمر الفارغة اضافة الى العوازل الجنسية المملوءة بالمني من كثرة النياكين لكن كل ذلك يهون امام متعة اللواط الذي كنا مقبلين عليه . بمجرد ان دخلنا وضعت قارورتي الخمر جانبا ثم اخرجت له زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يريني مهاراته في المص و لم اكن اعرف ان فريد خبيرة في لحس الزب حيث كان يمسك زبي بيده اليمنى و يلحسه بلسانه بطريقة ساخنة جدا ثم يحاول ادخال طرف لسانه في فتحة زبي و ذلك ما كان يشعلني جدا و بعد ذلك يعيد المص و ركز على راس زبي الذي امتلا بالعروق من كثرة الشهوة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان الامور تجاوزتني وان زبي يندفع منه المني بطريقة جد هائجة فطلبت من فريد ان يبتعد لان شلال المني سيندفع بقوة كبيرة و كانت شهوتي حينها لا توصف مع حلاوة كبيرة جدا و رحت اقذف و هو ينظر الي و يضحك حيث اعجبته صرخاتي و لذتي التي كنت عليها و من شدة النشوة فتحت قارورة الخمر و شربت مباشرة منها الى النصف تقريبا . بعد ذلك عريته كما ولدته امه و تحسسته كاملا و كان له طيز محلوقة و ناعمة كطيز الفتاة و صدره ممتلئ قليلا و له حلمتين ورديتين مثل لون الفتيات اما زبه فكان صغيرا جدا حيث لم يتجاوز العشر سنتيمترات و رغم اني لمسته له الا انه ظل منكمشا جدا . بعد حوالي ربع ساعة عادت نشوة اللواط تسري في داخلي و زبي بدا يتمدد و طلبت منه ان يرضعه بقوة هذه المرة دون التركيز على الراس فقط و صار يدخل زبي و يبتلعه كاملا في فمه رغم ان زبي طوله تقريبا ثمانية عشر سنتيمترا . ثم اسندته على طاولة قديمة و بدات انيكه من طيزه و اكتشفت تلك الحلاوة التي يخزنها في طيزه و المتعة العالية معه حيث كان يان مثل الفتاة و يتاوه بصوت نسوي ناعم و رخيم و ذلك ما جعلني احس اني انيك فتاة حقيقية و كل مرة اصفعه على طيزه و يطلب مني المزيد و استمريت ادخل و اخرج زبي في طيزه التي كانت ناعمة و ضيقة و خاصة و الاهم هو ذلك الدفئ الذي كنت احصل عليه من زبي و خصوصا و اننا كنا في ايام الكريسماس و الجو بارد و فجاة سمعت صوتا يقترب فطلبت منه ان يلبس ثيابه و سحبت زبي و تظاهرنا اننا نشرب و لما نظرت من فتحة الباب لمحت احد الرجال كان مارا من هنالك و دخل كي يتبول و لما اكمل بولته غادر المكان دون ان يشعر اننا نمارس اللواط . و بسرعة انزل سرواله و اعدت غرس زبي في طيزه و انا هائج عليه و احاول ان اجعله يشعر بالالم و انا اتذكر كيف كان يقرب طيزه الى زبي في مكتب البريد ثم شعرت مرة اخرى انني ساقذف فسحبت زبي بسرعة و تركته يقذف المني فوق طيزه بعد ان نكته في اللواط لثاني مرة و بمجرد ان اكملت النيكة حملت نفس القارورة و شربت حتى كدت اكملها ثم رميت الباقي على الارض و تبولت داخل القارورة و طلبت منه ان يشرب البول خاصة و ان السكر و الخمرة لعبا قليلا براسي . و بعد حوالي ساعة اخرى احسست ان الجو بدا يتعتم و الامطار ستسقط و الغروب قد اقترب و كنت اريد ان نمارس اللواط مرة اخرى و هناك طلبت منه ان ينزل على ركبتيه امام زبي و يرضع زبي و يمتعه بكل ما رعفه من فنون الرضع و المص من خلال تجارب اللواط السابقة التي عايشها مع ازبار اخرين . و بمجرد ان وضع فمه على زبي حتى شعرت للمرة الثالثة بالنشوة و الشهوة تشتعل في جسمي و زبي ينتصب بطريقة سريعة جدا ثم تركته يلبس ثيابه و يبقي بنطاله نازل الى ركبتيه لان الجو كان باردا جدا و حتى طيزه لما لمسته كان جد بارد و محتاج الى زبي كي يدفئه في اللواط الذي عشناه في الكريسماس [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع فريد و طيزه التي مزقها زبي في ذكرى الكريسمس – الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل