الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع فهد بعد ان تمحنت عليه حين رايت طيزه البيضاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 7321" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/nzg1r8a9tf.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساحكي لكم عن احلى لحظات اللواط مع فهد الذي نكته بطريقة لم تكن في الحسبان و لم اتخيل ان طيزه بتلك الحلاوة و قد كنت مضطرا ان انتظر حتى النيكة الثالثة كي اخترق فتحة طيزه بزبي مثلما ساحك لكم في هذه القصة الحقيقية التي اتمنى ان تنال اعجابكم . انا شاب عمري الان سبعة و ثلاثون سنة و القصة حدثت منذ خمس سنوات و حينها لم اكن متزوجا و لم تكن لي اي صديقة افرغ عليها طاقاتي الجنسية و كل ما كنت اقوم به هو الاستمناء و افراغ شهوتي بيدي و لا اتذكر اني نكت فتاة من قبل كما اني لم اكن لوطي و لم امارس الشذوذ من قبل الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم و انا انظف محرك سيارتي و اغير لها مصفاة الهواء و امسح المحرك بالمنشفة في مراب البيت او كما يسمى الكراج و يومها كان عندنا ابن عمتي فهد و كان شابا جميلا جدا في سن البلوغ و ما زال جسمه طريا و ناعما حيث لم ينبت الشعر عليه بعد و اقترب مني كي يساعدني في تنظيف السيارة و مسح المحرك وبما ان المكان كان ضيق فقد كنت احتك عليه من حين لاخر و لاحظت ان زبي كلما لمس طيزه احس بقشعريرة جنسية تجتاحني و هنا فكرت في اللواط معه و نيكه من طيزه وفي نفس الوقت كنت اطرد الوساوس من راسي و احاول تجنبه قدر الامكان و لكن زبي كان يتجه نحو طيزه بطريقة غير ارادية و كل مرة اريه كيف يمسح و امسكه من يده و احك زبي على طيزه و اتلذذ بالامر . و ما اشعل رغبة الشهوة في داخلي اكثر هو حين انحنى و تمدد كي يسصل الى مكان مصفاة الهواء و كان بنطلونه نازل و طيزه البيضاء تقابلني و زبي صار مثل حبة خيار كبيرة يريد الخروج كي ينقض على طيز فهد و ينيكه و يذوقه حلاوة اللواط و بقيت افكر في خطة كي انيكه بها فعرضت عليه ان ننضف داخل السيارة و تركنا جهة المحرك مرفوعة الى اعلى كي نبقى مختبئين في حالة ما اذا دخل علينا احدهم . دخلنا الى المقعدين الاماميين و زبي يكاد ينفجر و انا اتمحن على فهد و بدات امسح لوحة القيادة و انا انظر اليه بشهوة ثم صرت امررها على فخذيها و هكذا لم اصبر عليه فبدات احكي معه على الجنس و اساله ان كان ناك فتاة من قبل حتى ادخله الاجواء و قد وجدته جد جريئ و حكالي عن فتاة ناكها و بدا يشرح لي الطريقة . </p><p> و حين كان يحكي تعمدت تعديل مكان زبي امامه و انا اطلب منه المواصلة و لاحظت انه ينظر الى زبي المنتفخ بشدة فاخبرته اني لم انك في حياتي و انا اتمنى النيك ثم عرضت عليه ان نعمل قبلات فموية بيننا داخل السيارة دون علم اي احد و قبل ان اسمع رده وضعت واحدة على شفته و انا احتضنه و كانت قبلة طويلة و عميقة جدا . ثم كررت العملية و الشهوة في جسمي مثل النار تحرقني ثم عرضت عليه ان نخرج ازبارنا و اخرجت زبي الذي كان كبيرا جدا و احمر الراس و طلبت منه ان يخرج زبه الذي كان اصغر من زبي بثلاث مرات و هنا احسست ان اللواط مع فهد امر لابد منه فمددت الكراسي ثم احتضنته و نزعت له البنطلون و هو صامت و ادرته حتى قابلتني طيزه و بدات مباشرة ادخال زبي دون اي تحضير و احسست بحرارة كبيرة في منطقة فتحة الشرج و لم اقاوم الا حوالي عشرة ثواني حتى بدا المني يندفع من زبي على فتحة طيزه و هو قد احس اني اقذف من حرارة المني الذي كان يتدفق فوضع يده على طيزه كي يتحسسها فتلطخت بالمني و كنت اقذف و انفاسي قوية جدا حتى افرغت شهوتي بممارسة اللواط لاول مرة في حياتي رغم اني لم ادخل زبي في فتحة الطيز . و قد وجدت صعوبة كبيرة كي انظف طيزه و بنطالي و بنطاله و مقاعد السيارة من المني المقذوف الذي كان غزيرا و احسست براحة كبيرة و ارتخى زبي قليلا لكني تعمدت عدم اخفاءه و بقيت العب انا بزبي و هو يلعب بزبه ثم تبادلنا الايدي و صار كل واحد منا يلعب بزب الاخر تمهيدا الى اللواط الثاني . و في المرة الثانية احسست بشهوة رائعة تجتاحني و بدات احك زبي على طيزه و الراس يحاول اختراق الفتحة التي كانت صغيرة جدا و ضيقة و من حلاوتها و حرارتها قذفت مرة اخرى و في نفس المكان مما جعلني اضحك بشدة على الامر لانني تذكرت اني ساقوم بنفس عملية التنظيف مثل المرة السابقة </p><p> و بعد ان مارست اللواط و الشذوذ الجنسي مع فهد اخفيت زبي و عدنا لغسل المحرك السيارة لكني شعرت بملل و عدم الرغبة للغسيل و كنت مصرا على ادخال زبي في فتحة طيزه و تذوق طعم الطيز حتى احس انني قد نكته نيكة باتم معنى الكلام . و ذهبنا الى الجهة الخلفية للسيارة و رفعنا بابها الخلفي ثم وضعته في مكان تخزين البضائع و نزعت بنطلونه و كشفت له عن طيزه الجميلة القشدية ثم اخرجت زبي و بصقت عليه مرتين او ثلاثة و دون ان اقبله او اداعبه حركت زبي ناحية خرم طيزه ثم بدات الدفع به بقوة حتى احسست ان الراس سيدخل و هناك صرت ادفع بزبي داخل خرم طيز فهد حتى دخل الراس و شعرت بحرارة كبيرة تسري حول زبي الذي كان ينيك فهد في احلى لواط و نيك شواذ . ثم بدات ادخل زبي تدريجيا و انا احس بفتحة و كانها ستتمزق من الزب و قوته لكني لم اتوقف عن النيك بكل قوة و هنا احسست برغبة في تقبيله من رقبته و التحسس على صدره حيث كانت حلمتيه قد انتصبتا من شدة اعجابه بزبي و النيك معي و كم كانت متعة النيك لذيذة خاصة حين ادخلت زبي كاملا في طيزه في اللواط الساخن جدا . و مع تضاعف الشهوة كانت ضربات زبي تزداد و دخوله و خروجه يتم بطريقة اسرع و هو يحاول الانفلات مني و التخلص من زبي الذي مزق طيزه الا اني احكمت قبضته ولم اتركه الا حين وصلت شهوتي الى قمتها و جاءتني رغبة كب المني فاخرجت زبي الذي انتفخت اوداجه و برزت عروقه اكثر ثم وضعته للمرة الثالثة حول فتحة طيزه و بدات اقذف على طيزه المني الحار و الساخن و انا اتاوه بكل قواي من لذة النيك و اللواط مع فهد الذي لم افتحه و اخترق طيزه الا في النيكة الثالثة التي اتعبتني و انهكت كامل قواي و لكنها اشعرتني بمتعة جنسية عالية جدا في لحظات اللواط و نيك الشذوذ الجنسي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 7321, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/nzg1r8a9tf.jpg[/IMG] ساحكي لكم عن احلى لحظات اللواط مع فهد الذي نكته بطريقة لم تكن في الحسبان و لم اتخيل ان طيزه بتلك الحلاوة و قد كنت مضطرا ان انتظر حتى النيكة الثالثة كي اخترق فتحة طيزه بزبي مثلما ساحك لكم في هذه القصة الحقيقية التي اتمنى ان تنال اعجابكم . انا شاب عمري الان سبعة و ثلاثون سنة و القصة حدثت منذ خمس سنوات و حينها لم اكن متزوجا و لم تكن لي اي صديقة افرغ عليها طاقاتي الجنسية و كل ما كنت اقوم به هو الاستمناء و افراغ شهوتي بيدي و لا اتذكر اني نكت فتاة من قبل كما اني لم اكن لوطي و لم امارس الشذوذ من قبل الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم و انا انظف محرك سيارتي و اغير لها مصفاة الهواء و امسح المحرك بالمنشفة في مراب البيت او كما يسمى الكراج و يومها كان عندنا ابن عمتي فهد و كان شابا جميلا جدا في سن البلوغ و ما زال جسمه طريا و ناعما حيث لم ينبت الشعر عليه بعد و اقترب مني كي يساعدني في تنظيف السيارة و مسح المحرك وبما ان المكان كان ضيق فقد كنت احتك عليه من حين لاخر و لاحظت ان زبي كلما لمس طيزه احس بقشعريرة جنسية تجتاحني و هنا فكرت في اللواط معه و نيكه من طيزه وفي نفس الوقت كنت اطرد الوساوس من راسي و احاول تجنبه قدر الامكان و لكن زبي كان يتجه نحو طيزه بطريقة غير ارادية و كل مرة اريه كيف يمسح و امسكه من يده و احك زبي على طيزه و اتلذذ بالامر . و ما اشعل رغبة الشهوة في داخلي اكثر هو حين انحنى و تمدد كي يسصل الى مكان مصفاة الهواء و كان بنطلونه نازل و طيزه البيضاء تقابلني و زبي صار مثل حبة خيار كبيرة يريد الخروج كي ينقض على طيز فهد و ينيكه و يذوقه حلاوة اللواط و بقيت افكر في خطة كي انيكه بها فعرضت عليه ان ننضف داخل السيارة و تركنا جهة المحرك مرفوعة الى اعلى كي نبقى مختبئين في حالة ما اذا دخل علينا احدهم . دخلنا الى المقعدين الاماميين و زبي يكاد ينفجر و انا اتمحن على فهد و بدات امسح لوحة القيادة و انا انظر اليه بشهوة ثم صرت امررها على فخذيها و هكذا لم اصبر عليه فبدات احكي معه على الجنس و اساله ان كان ناك فتاة من قبل حتى ادخله الاجواء و قد وجدته جد جريئ و حكالي عن فتاة ناكها و بدا يشرح لي الطريقة . و حين كان يحكي تعمدت تعديل مكان زبي امامه و انا اطلب منه المواصلة و لاحظت انه ينظر الى زبي المنتفخ بشدة فاخبرته اني لم انك في حياتي و انا اتمنى النيك ثم عرضت عليه ان نعمل قبلات فموية بيننا داخل السيارة دون علم اي احد و قبل ان اسمع رده وضعت واحدة على شفته و انا احتضنه و كانت قبلة طويلة و عميقة جدا . ثم كررت العملية و الشهوة في جسمي مثل النار تحرقني ثم عرضت عليه ان نخرج ازبارنا و اخرجت زبي الذي كان كبيرا جدا و احمر الراس و طلبت منه ان يخرج زبه الذي كان اصغر من زبي بثلاث مرات و هنا احسست ان اللواط مع فهد امر لابد منه فمددت الكراسي ثم احتضنته و نزعت له البنطلون و هو صامت و ادرته حتى قابلتني طيزه و بدات مباشرة ادخال زبي دون اي تحضير و احسست بحرارة كبيرة في منطقة فتحة الشرج و لم اقاوم الا حوالي عشرة ثواني حتى بدا المني يندفع من زبي على فتحة طيزه و هو قد احس اني اقذف من حرارة المني الذي كان يتدفق فوضع يده على طيزه كي يتحسسها فتلطخت بالمني و كنت اقذف و انفاسي قوية جدا حتى افرغت شهوتي بممارسة اللواط لاول مرة في حياتي رغم اني لم ادخل زبي في فتحة الطيز . و قد وجدت صعوبة كبيرة كي انظف طيزه و بنطالي و بنطاله و مقاعد السيارة من المني المقذوف الذي كان غزيرا و احسست براحة كبيرة و ارتخى زبي قليلا لكني تعمدت عدم اخفاءه و بقيت العب انا بزبي و هو يلعب بزبه ثم تبادلنا الايدي و صار كل واحد منا يلعب بزب الاخر تمهيدا الى اللواط الثاني . و في المرة الثانية احسست بشهوة رائعة تجتاحني و بدات احك زبي على طيزه و الراس يحاول اختراق الفتحة التي كانت صغيرة جدا و ضيقة و من حلاوتها و حرارتها قذفت مرة اخرى و في نفس المكان مما جعلني اضحك بشدة على الامر لانني تذكرت اني ساقوم بنفس عملية التنظيف مثل المرة السابقة و بعد ان مارست اللواط و الشذوذ الجنسي مع فهد اخفيت زبي و عدنا لغسل المحرك السيارة لكني شعرت بملل و عدم الرغبة للغسيل و كنت مصرا على ادخال زبي في فتحة طيزه و تذوق طعم الطيز حتى احس انني قد نكته نيكة باتم معنى الكلام . و ذهبنا الى الجهة الخلفية للسيارة و رفعنا بابها الخلفي ثم وضعته في مكان تخزين البضائع و نزعت بنطلونه و كشفت له عن طيزه الجميلة القشدية ثم اخرجت زبي و بصقت عليه مرتين او ثلاثة و دون ان اقبله او اداعبه حركت زبي ناحية خرم طيزه ثم بدات الدفع به بقوة حتى احسست ان الراس سيدخل و هناك صرت ادفع بزبي داخل خرم طيز فهد حتى دخل الراس و شعرت بحرارة كبيرة تسري حول زبي الذي كان ينيك فهد في احلى لواط و نيك شواذ . ثم بدات ادخل زبي تدريجيا و انا احس بفتحة و كانها ستتمزق من الزب و قوته لكني لم اتوقف عن النيك بكل قوة و هنا احسست برغبة في تقبيله من رقبته و التحسس على صدره حيث كانت حلمتيه قد انتصبتا من شدة اعجابه بزبي و النيك معي و كم كانت متعة النيك لذيذة خاصة حين ادخلت زبي كاملا في طيزه في اللواط الساخن جدا . و مع تضاعف الشهوة كانت ضربات زبي تزداد و دخوله و خروجه يتم بطريقة اسرع و هو يحاول الانفلات مني و التخلص من زبي الذي مزق طيزه الا اني احكمت قبضته ولم اتركه الا حين وصلت شهوتي الى قمتها و جاءتني رغبة كب المني فاخرجت زبي الذي انتفخت اوداجه و برزت عروقه اكثر ثم وضعته للمرة الثالثة حول فتحة طيزه و بدات اقذف على طيزه المني الحار و الساخن و انا اتاوه بكل قواي من لذة النيك و اللواط مع فهد الذي لم افتحه و اخترق طيزه الا في النيكة الثالثة التي اتعبتني و انهكت كامل قواي و لكنها اشعرتني بمتعة جنسية عالية جدا في لحظات اللواط و نيك الشذوذ الجنسي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
اللواط مع فهد بعد ان تمحنت عليه حين رايت طيزه البيضاء
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل