الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المتعة الحرام مع أمي و فلقتي طيازها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 758" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ayw0vyd5ps.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> حل عيد ميلادي الثامن عشر منذ شهر حيث قررت لاحتفال به مع أمي بمفردنا. كنت أنا وأمي نعيش بمفردنا في منزلنا، بعدما توفي والدي منذ عشرة أعوام، وعلى الرغم من إنها كانت جميلة جداً وفي عز شبابها إلا أنها رفضت كل من تقدم لها وقررت أن تربيني بمفردها حتى لا أجرب قسوة زوج الأم. لم يبدو لي أبداً أنها مهتمة بالحصول على زوج، وكانت دائماً إما في العمل أو تذهب إلى الجيم. أمي تعمل في شركة كبيرة وهي الآن في أوائل الاربعينات، وأقصر قليلاً مني، وشعرها بني قاتم، قصته إلى منتصف عنقها وعيونها خضراء تأسرك مع وجهها الناعم والجذاب. كانت ترتدي ملابس متأنق ورسمية في أوقات العمل ومن ثم ترتدي ملابس مريحة في المنزل. بعد أن أنتهينا من الحفلة وأطفأنا الشمع وفتحت هديتي وقبلتها على خدها، جلست أتناول التورتة بينما قامت أمي تنظر إلى النافذة ولم تقل أي شيء. أقتربت منها، وسألتها إذا كان كل شيء على ما يرام. قالت لي وهي لا تزال تنظر إلى الأشجار والعشب حول منزلنا من خلال النافذة: “أيوه. بس قريب مش هيكون في أيام زي ده. أنت هتروح الجامعة بعيد وأنا هأفضل هنا لوحدي.” لإنني قبلت في كلية البترول بالسويس. أقتربت منها ووضعت يدي اليمنى على كتفها ودلكتها بنعومة. “أنا مش هبقى بعيد عنك أوي. كلها كام ساعة وأبقى معاكي تاني.” قالت لي: :أنا عارفة. بس أنت هتبقى في الجامعة وهتنشغل عني.” وضعت يدي الأخر على كتفها الأيسر وانحنيت عليها. “أنا هأنطلك كل شوية متقلقيش خالص من الناحية دي.” ولكي أخفف عليها الأمر أضفت: “وكمان أنا لازم أجيب الغسيل هنا.” قالت لي بسرعة “لا أنت تغسلهم بنفسك.” وانحنت علي للخلف.<hr /><p>نزلت بيدي من على كتفيها وأحطت بها حول وسطها. وهي وضعت يدها على يدي وأرتاحت في حضني. وأنا أحضنها على هذا الوضع أدركت أن بنطالي يضغط عليها قليلاً من الخلف. ويمكنني أن أشعر بفلقتي طيازها علي قضيبي الذي بدأ يرتاح جداً بين فلقتيها. تجمدت على هذا الوضع ولم أكن أريد أن أتحرك إلى الخلف وابتعد عنها. ويدي ضغطت بقوة على بطنها ويديها وساعديها. وهي ظلت منحنية في حضني إلى الخلف. أرحت رأسي على كتفها وأصبح خدي إلى جوار خدها وأذنها. وهي أراحت رأسها على رأسي وأنا قبلتها قبلات خفيفة على أذنها وخدها. كان إحساس جميل، بشرتها الناعمة والدافئة على وجهي وشفافي تتذوقها وتشعر بها. حينها أصبح قضيبي منتصب تماماً وموجه إلى الأسفل ومركز بقوة ما بين فلقتي طيازها. ومن خلال قضيبي يمكنني أن أشعر بالوادي ما بين فلقتي طيازها. كنت أعرف أنه من المستحيل ألا تشعر بقضيبي المنتصب ما بين ساقيها. حينها شعرت بطيازها تتحرك ببطء إلى الجانبين وإلى الأمام والخلف تدلك قضيبي. تحرك برفق نحوها ومن ثم ضغطت هي إلى الوراء بينما واصلت التحرك إلى الجانبين. وبينما كانت تدعك في قضيبي حررت يدي من على يديها وأدخلتهما في التي شيرت الذي كانت ترتديه. لم توقفني. حركت يدي على بطنها وببطء أنتقلت لأعلى حتى وصلت إلى احتضان بزازها الصغيرة. ومرة أخرى لم تكن هناك أي مقاومة منها. أخذت حلماتها الاثنين بين أصابعي أعتصرها وأدلكها. كانت منتصبة جداً بين أصابعي وواصلت مداعبتها.<hr /><p>انحنت أمي إلى الخلف في حضني وهي لا تزال تدعك قضيبي ما بين فلقتي طيازها وظهرها يضغط على صدري. لابد أننا استمرينا على هذا الحال لخمس دقائق من المتعة الخالصة، وأنا أداعب وأقرص حلماتها وأجذبها من بزازها المتماسكة. وبينما كنت أفعل هذا كانت هي تثير قضيبي المنتصب. لم نقل أي شيء بينما كان يستمتع كل منا بما يفعله الأخر. كسرت أمي حاجز الصمت عندما قالت لي بصوت مبحوح: “قلعني.” توقفت لنبضة أو نبضتين قبل أن تضيف: “وأقلع أنت كمان.” ابتعدت بوسطها عني لتسمح ليدي بالنزول على مضض من على بزازها إلى وسطها وتفتح سوستة بنطلونها. سقط البنطلون على الأرض تاركاً أمي مرتدية فقط كيلوتها الأبيض الصغير جداً والتي شيرت. أنضم بنطلوني إلى بنطلونها على الأرض في ثواني معدودة. ووجد قضيبي عشه بين ساقيها. الكيلوت الصغير كان ناعم ولم يكن من القطن بل من البوليستر والألياف. كان ملمس كيلوتها مثير جداً على قضيبي العاري والمنتصب. وبدلاً من أعود إلى تدليك بزازها وحلماتها. أمسكتها بقوة في حضني ومن ثم تركت يدي تنزل من على وسطها. وأحتضنت كيلوتها في مكان تغطية كسها بيدي لارتاح قليلاً ون ثم أبدأ في تدليكها برفق. احساس قماشة الكيلوت وكسها من تحته جعلني أجذبها نحوي أكثر. وبينما كنت أحتضنها كنت أدلك وأداعب كسها براحة يدي وأصابعي. شعرت بها وهي تضم ساقيها معاً وتحضن قضيبي بقوة بين فلقتي طيازها. حركتي التالية كانت أن أدخل يدي في كيلوتها. وبينما أنزلقت يدي تحت القماش شعرت بشعر كسها الناعم. مررت أصابعي من خلال شعرها وأدخلت أصبع واحد بين ساقيها. وسعت ساقيها قليلاً لتخف الضغط على قضيبي. بدأ أصابعي تستكشف أطراف كسها باحثاً عن فتحتها. كانت مبلولة وأصابعي دخلت بسهولة. وجدت كسها وبعبصتها. دفعت نفسها للخلف لتدل على أنها تشعر بالإثارة. أدخلت أصبع ثاني وهنا فضخت ساقيها على الأخر لتحرر قضيبي واستندت بذراعيها على النافذة. حينها رفعت رجلها ودفعت بقضيبي في كسها من الخلف. تنهدت مع حركات قضيبي في كسها حتى لم أعد استطيع وقذفت في داخلها من الحرام.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 758, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ayw0vyd5ps.jpg[/IMG] حل عيد ميلادي الثامن عشر منذ شهر حيث قررت لاحتفال به مع أمي بمفردنا. كنت أنا وأمي نعيش بمفردنا في منزلنا، بعدما توفي والدي منذ عشرة أعوام، وعلى الرغم من إنها كانت جميلة جداً وفي عز شبابها إلا أنها رفضت كل من تقدم لها وقررت أن تربيني بمفردها حتى لا أجرب قسوة زوج الأم. لم يبدو لي أبداً أنها مهتمة بالحصول على زوج، وكانت دائماً إما في العمل أو تذهب إلى الجيم. أمي تعمل في شركة كبيرة وهي الآن في أوائل الاربعينات، وأقصر قليلاً مني، وشعرها بني قاتم، قصته إلى منتصف عنقها وعيونها خضراء تأسرك مع وجهها الناعم والجذاب. كانت ترتدي ملابس متأنق ورسمية في أوقات العمل ومن ثم ترتدي ملابس مريحة في المنزل. بعد أن أنتهينا من الحفلة وأطفأنا الشمع وفتحت هديتي وقبلتها على خدها، جلست أتناول التورتة بينما قامت أمي تنظر إلى النافذة ولم تقل أي شيء. أقتربت منها، وسألتها إذا كان كل شيء على ما يرام. قالت لي وهي لا تزال تنظر إلى الأشجار والعشب حول منزلنا من خلال النافذة: “أيوه. بس قريب مش هيكون في أيام زي ده. أنت هتروح الجامعة بعيد وأنا هأفضل هنا لوحدي.” لإنني قبلت في كلية البترول بالسويس. أقتربت منها ووضعت يدي اليمنى على كتفها ودلكتها بنعومة. “أنا مش هبقى بعيد عنك أوي. كلها كام ساعة وأبقى معاكي تاني.” قالت لي: :أنا عارفة. بس أنت هتبقى في الجامعة وهتنشغل عني.” وضعت يدي الأخر على كتفها الأيسر وانحنيت عليها. “أنا هأنطلك كل شوية متقلقيش خالص من الناحية دي.” ولكي أخفف عليها الأمر أضفت: “وكمان أنا لازم أجيب الغسيل هنا.” قالت لي بسرعة “لا أنت تغسلهم بنفسك.” وانحنت علي للخلف.[HR][/HR] نزلت بيدي من على كتفيها وأحطت بها حول وسطها. وهي وضعت يدها على يدي وأرتاحت في حضني. وأنا أحضنها على هذا الوضع أدركت أن بنطالي يضغط عليها قليلاً من الخلف. ويمكنني أن أشعر بفلقتي طيازها علي قضيبي الذي بدأ يرتاح جداً بين فلقتيها. تجمدت على هذا الوضع ولم أكن أريد أن أتحرك إلى الخلف وابتعد عنها. ويدي ضغطت بقوة على بطنها ويديها وساعديها. وهي ظلت منحنية في حضني إلى الخلف. أرحت رأسي على كتفها وأصبح خدي إلى جوار خدها وأذنها. وهي أراحت رأسها على رأسي وأنا قبلتها قبلات خفيفة على أذنها وخدها. كان إحساس جميل، بشرتها الناعمة والدافئة على وجهي وشفافي تتذوقها وتشعر بها. حينها أصبح قضيبي منتصب تماماً وموجه إلى الأسفل ومركز بقوة ما بين فلقتي طيازها. ومن خلال قضيبي يمكنني أن أشعر بالوادي ما بين فلقتي طيازها. كنت أعرف أنه من المستحيل ألا تشعر بقضيبي المنتصب ما بين ساقيها. حينها شعرت بطيازها تتحرك ببطء إلى الجانبين وإلى الأمام والخلف تدلك قضيبي. تحرك برفق نحوها ومن ثم ضغطت هي إلى الوراء بينما واصلت التحرك إلى الجانبين. وبينما كانت تدعك في قضيبي حررت يدي من على يديها وأدخلتهما في التي شيرت الذي كانت ترتديه. لم توقفني. حركت يدي على بطنها وببطء أنتقلت لأعلى حتى وصلت إلى احتضان بزازها الصغيرة. ومرة أخرى لم تكن هناك أي مقاومة منها. أخذت حلماتها الاثنين بين أصابعي أعتصرها وأدلكها. كانت منتصبة جداً بين أصابعي وواصلت مداعبتها.[HR][/HR] انحنت أمي إلى الخلف في حضني وهي لا تزال تدعك قضيبي ما بين فلقتي طيازها وظهرها يضغط على صدري. لابد أننا استمرينا على هذا الحال لخمس دقائق من المتعة الخالصة، وأنا أداعب وأقرص حلماتها وأجذبها من بزازها المتماسكة. وبينما كنت أفعل هذا كانت هي تثير قضيبي المنتصب. لم نقل أي شيء بينما كان يستمتع كل منا بما يفعله الأخر. كسرت أمي حاجز الصمت عندما قالت لي بصوت مبحوح: “قلعني.” توقفت لنبضة أو نبضتين قبل أن تضيف: “وأقلع أنت كمان.” ابتعدت بوسطها عني لتسمح ليدي بالنزول على مضض من على بزازها إلى وسطها وتفتح سوستة بنطلونها. سقط البنطلون على الأرض تاركاً أمي مرتدية فقط كيلوتها الأبيض الصغير جداً والتي شيرت. أنضم بنطلوني إلى بنطلونها على الأرض في ثواني معدودة. ووجد قضيبي عشه بين ساقيها. الكيلوت الصغير كان ناعم ولم يكن من القطن بل من البوليستر والألياف. كان ملمس كيلوتها مثير جداً على قضيبي العاري والمنتصب. وبدلاً من أعود إلى تدليك بزازها وحلماتها. أمسكتها بقوة في حضني ومن ثم تركت يدي تنزل من على وسطها. وأحتضنت كيلوتها في مكان تغطية كسها بيدي لارتاح قليلاً ون ثم أبدأ في تدليكها برفق. احساس قماشة الكيلوت وكسها من تحته جعلني أجذبها نحوي أكثر. وبينما كنت أحتضنها كنت أدلك وأداعب كسها براحة يدي وأصابعي. شعرت بها وهي تضم ساقيها معاً وتحضن قضيبي بقوة بين فلقتي طيازها. حركتي التالية كانت أن أدخل يدي في كيلوتها. وبينما أنزلقت يدي تحت القماش شعرت بشعر كسها الناعم. مررت أصابعي من خلال شعرها وأدخلت أصبع واحد بين ساقيها. وسعت ساقيها قليلاً لتخف الضغط على قضيبي. بدأ أصابعي تستكشف أطراف كسها باحثاً عن فتحتها. كانت مبلولة وأصابعي دخلت بسهولة. وجدت كسها وبعبصتها. دفعت نفسها للخلف لتدل على أنها تشعر بالإثارة. أدخلت أصبع ثاني وهنا فضخت ساقيها على الأخر لتحرر قضيبي واستندت بذراعيها على النافذة. حينها رفعت رجلها ودفعت بقضيبي في كسها من الخلف. تنهدت مع حركات قضيبي في كسها حتى لم أعد استطيع وقذفت في داخلها من الحرام. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المتعة الحرام مع أمي و فلقتي طيازها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل