• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس المتعه (1 مشاهد )

أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,882
نقاط سكس العرب
48,168
انا اعشق حلاوة مص الزب و وضعه في فمي و طبعا احب الزب الكبير و لهذا ساحكي لكم عن قصتي مع السائق الذي رضعت زبه في الشاحنة و قد توقف لي في الطريق حتى يوصلني و انا اعجبني فقد كان رجل يبدو عليه ملامح الرجولة و القوة و انا فكرت في الركوب معه و رضع الزب . و فعلا صعدت و كانت الطريق ما زالت طويلة نوعا ما و شيئا فشيئا وجدنا انفسنا نحكي بكل حرية و نضحك و اخبرني انه يريد ان يستمع معي و انا ضحكت و قلت له انا مستعدة لامتاعك و لكن بالمص فقط فانا عذراء و لن اسلم نفسي لاي رجل و هو كاد يطير من الفرحة و فتح سحاب بنطلونه و هو ما زال يسير و رايت زبه الكبير الجميل جدا

و كنت سعيدة جدا لاني ساذوق حلاوة مص الزب في الشاحنة و طبعا لا احد سيراني لانها مرتفعة جدا و واسعة من الداخل و قبل ان يتوقف بدات انا افرك على زبه الجميل الضخم و هو ينظر في كل الاتجاهات و يبحث عم ماكن منعزل يتوقف فيه . و توقف امام محطة الوقود عند المدخل ببعض الامتار و امسك هاتفه النقال و بدا يتحدث فيه حتى يوهم الجميع انه يتكلم في الهاتف و لا يثير الشكوك بنما انا رحت اميل على الزب و امسكته بيدي و انا انطلقت امص و ارضع و اذوق حلاوة مص الزب اللذيذ و الساخن جدا و كان راسه كبير و وردي اللون و مالح قليلا و لكن اللذة في ذلك الزب كانت حارة جدا وانا ارضع و احكه على فمي و وجهي

و كان الزب ايضا دافئ جدا و عروقه كثيرة و متشعبة على ظهر الزب و طعم الراس كان مميز جدا و كنت انظر احيانا اليه فاراه يغمض عينيه من كثرة اللذة التي كان يحس بها اثناء المص و انا اواصل الرضع و المص بقوة كبيرة و اسمع انين جميل جدا اه اح اه اه اه اه و هو يتظاهر انه يتكلم في الهاتف . و اعجبتني ايضا خصيتيه المحلوقتين و لونهما كان اسمر و جد مرنتين كانهما كرتي بيسبول و لعبت بهما و انا امص و اذوق حلاوة مص الزب الكبير و اريد ان اخرج له الحليب في وقت قصير و تمنيت لو كنا في فندق او شقة حتى امص على مهلي و بكل متعتي الجنسية و لم اترك اي شي اعرفه من فنون المص و الرضع الا قمت به

و فعلا بسرعة كبيرة اخرجت له الحليب و تركته يقذف بشهوة نارية جدا داخل فمي و بين الشفتين وهو جالس و ينازع بحرارة كبيرة اه اه اح اه اه اه اه و منيه ساخن و مالح و حار جدا و كنت انا الحس و مستمتعة جدا فمنظر الزب و الراس و هو يقذف لا مثيل له . و بعدما قذف المني مسحت له زبه ولم اترك فيه اي قطرة على الفتحة و رحت الحسه كاملا ثم اخفيته له بيدي تحت البوكسر و اغلقت السحاب و الزب ارتخى و انكمش و صاحبه منتشي و مستمتع جدا و هو يبتسم و انا عشت المتعة و ذقت حلاوة مص الزب و رضعه حتى اخرجت منه لبنه و لحسته و حققت في ذلك اليوم حلم من احلامي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل