الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
هذه
القصة كانت مع المحجبة التي نكتها في الجماعة و انا لم اعرفها الا عن طريق صديقتها و كانت تبدو وقحة جدا حيث لم تخجل مني و راحت تشعل سيجارتها رغم علمها اننا في تلك المدينة رؤية البنات بالسجائر امر غريب جدا و حتى حجابها كان ضيق جدا على طيزها الكبير و صدرها . و قابلتها انا و كلانا يدخن و ننظر الى بعض و عيوني تسرح في جسمها و طيزها وصدرها و هي فهمت ما اربو اليه و تبادلنا الحديث وكانت تتكلم باسلوب جريء جدا ثم صرنا نتكلم بعبارات نابية و نشتم بعضننا و نضحك ثم قلت لها هل تعلمين اريد ان انيكك و انفجرت بالضحك و قالت لا اظن انت تتكلم فقط و انا حتى اثبت لها صحة نيتي فتحت سحاب بنطلوني و قلت لها هل تريدين ان اخرج لك زبي و ضحكت مرة اخرى و قالت ماذا تنتظر اخرج
و اخرجت زبي هناك في ذلك الرواق و قامت هي تنظل بنطلونها لارى امامي طيز ابيض مدهش جدا و قالت ان كنت رجل نيكني هنا و كانت المحجبة التي نكتها جريئة جدا و لا تستحي و انا خفت و شعرت بخجل شديد فانا معروف هناك و لو راني اي احد انيك ستعتبر فضيحة اما هي فكانت شرموطة و من ولاية بعيدة و لا احد يعرف اهلها . و صفعتها على الطيز بقوة و قلت لها اتبعيني و لكنها اصرت ان انيكها هناك و مشيت في الرواق و راقبت المكان من الفوق و الاسفل و عدت اليها بسرعة و انا امسك زبي بين اصابعي و انا الهث و اغلي و حشرته بقوة في الطيز و هي حاولت ان توحوح فاغلقت فمها و بدانت ادخل زبي و انيك بقوة و انا اتخيلها مجنونة و المحجبة التي نكتها كانت لذيذة جدا و طيزها ساخن
و لم اتركها تتحرك طوال النيك و انا انيك و كانني انتقم من غرورها و كبرياءها و زبي في طيزها و اقرب فمي من اذنها و اوحوح اه اح اه اه يا قحبة هل تحبين الزب اه اه اه خذي زبي يا بنت الشرموطة اح اح اه اه اه و هي كانها تريد التخلص مني و المحجبة التي نكتها كانت عنيدة جدا و عنيفة . و شعرت اني ساقذف و لكن كنت اتظاهر اني اريد ان انيك اكثر حتى تتركني اكب في داخل طيزها و بالفعل بدا زبي يقذف و اان اواصل شتمها و ادخال زبي لكنها تفطنت لي و صرخت ماذا انت تقذف يا ابن القحبة اخرج زبك من طيزي و انا ادفع فيه و اثبتها من دون ان تقدر على الحركة امامي و زبي يدخل في طيزها للخصيتين خاصة بعدما بدات انزل المني داخل الطيز
و لم اسحب زبي الا بعدما اخرجت كل قطراته و هي ايضا لما راتني بتلك القو و الشراسة الجنسية استسلمت و هي قحبة و تعرف ان الزب حين يبدا بالقذف فلا شيء يوقفه و لذلك تركتني حتى اكملت القذف ثم دارت الي تشتمني و تسبني و لكن انا كنت قد حققت غايتي منها و كنت ارد عليها بابتسامات ساخرة . و بدات امسح زبي على الحائط امامها و انا استفزها بالاسئلة التي تغضبها هل اعجبك زبي هل اعجبك النيك و هي تقول اذهب نيك امك القحبة و انا العب بزبي امامها و اقول هل تريدين نيكة اخرى يا قحبة يا شرموطة و المحجبة التي نكتها من النوع الذي يحب العنف و الشتم في النيك و كانت بكل صراحة لذيذة و حارة جدا وطيزها نار و لا يمكن ان اساه ابدا