الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اتوقع ان المدير يعطيني زبه بتلك الطريقة الساخنة فانا اعمل هناك منذ اكثر من عشرة سنوات و يعلم انني امراة متزوجة رغم اني متفتحة و حسناء و انا لم يسبق ان شككت في امره او بانه زير نساء فهو انسان جدي و هادئ مع الجميع . في ذلك اليوم دخلت و انا ارتدي تنورة ضيقة و قصيرة جدا فوق الركبتين و لاحظت ان المدير ينظر كثيرا الى ساقاي و كان بشوشا معي اكثر من المعتاد و احسست كانه لس له عمل بل كان طوال الوقت معي يدردش و انا طبعا في خدمته لانني اعمل مباشرة معه و انا سكرتيرته و تحول حديثه الى حديث جنسي ساخن جدا حين اخبرني انه مل من زوجته و مشاكلها و انها كبرت و لم تعد تلبي طموحه و هو بحاجة الى واحدة حسناء و جميلة .
و قبل ان ارد عليه راح المدير يعطيني زبه و يخرجه بطريقة غريبة و مدهشة جدا و انا لم اتوقعها منه حيث اصابني الذهول و لم يكن منتصب مائة بالمائة ولكن كان طويل و ابيض و منفوخ جدا و الشهوة تملاه . و امسك المدير يدي و وضعها على زبه لامسه و اتحسس حرارته ثم بدا الزب ينتصب اكثر ويصبح متين جدا و بدا المدير يقبلني كانني عشيقته حيث كان جريئا جدا وانا لم اقدر حتى على التحدث معه او ابداء حتى رايي و هكذا راح المدير يعيطيني زبه ويجبرني بمسكه بيدي والتحسس عليه وهو يقبلني و يذوق حلاوة فمي و لساني
و بسرعة سخنني ذلك الزب الجميل الغليظ الذي كان في يدي و المدير يعيطيني زبه و ايضا فمه حتى اقبله و انا سخنت بسرعة و صرت احرك يدي على الزب حتى من دون ان يطلب مني لان الزب كان لذيذ و ساخن و احلى من زب زوجي و اجمل . ثم همس في اني هل تعرفي تمصي و انا رحت اريه مهاراتي و ادخلت الزب في فمي و بدات ارضع و اسمع انينه و شهيقه الحار جدا و انا كنت اذوب معه و اتجاوب كانه زوجي و الزب جعلني حامية و ساخنة جدا و المدير يعطيني زبه و يطلب مني ان امص و ارضع بحرارة و اشعر انه سخن و زبه كان كالحديد
ثم اجلسني على الطاولة و ادخل زبه في كسي بكل حرارة و احسست بان الزب اكبر من كسي لكني كنت مبلولة وساخنة و تركته ينيك و يقبلني بمحنة و هو يذوب حتى اوصلته الى ذروة اللذة و التمتع و راح المدير يسحب الزب من فرجي حتى يكب الشهوة منه . و رايت منظر جميل و الزب يكب الشهوة التي تخرج من الفتحة و هو ينازع و قد نسي مكانته و منصبه و هو يتلوى امام قوة كسي و حرارة فمي و المدير يعطيني زبه لارضع ثم ارعشه و اترك زبه يقذف بكل محنة