انا معلمة بشتغل فى مدرسة اعدادي لسة متخرجة من حوالي 5 شهور . المهم انا مش معلمة شاطرة خالص اخر حاجه كنت بافكر فيها هى التدريس وعمدى فى الفصل 30 تلميذ وكلهم اولاد في الاول كنت
بتكسف من نظرتهم ليا وانا بكتب على السبورة أو قاعده على المكتب بس بعد كدة مبقتش اتكسف وبقيت بستمتع باللحظة اللى بحس فيها ان حد بيبص عليا وعلى جسمي، كل ما الاحظ حد بيبص علي جسمى بحس بقشعريرة غريبة وكنت بستمتع اوى بهيجانهم عليا وكنت بعد الحصه بلاقى نفسى كلوتي مبلول من الهيجان كانت اول مرة في حياتي احب جسمى بسبب نظرات الناس ليا
هما فعلا كانوا اعدادى بس كانوا بيبصولي كتير ابتديت احرك جواهم مشاعرهم كنت دايما بلبس بالطو وانا في المدرسة لكن تحت البالطو بلبس جيبة قصيرة شفافة عشان تبين الكلوت بتاعى وكان جى سترينج والبلوزه برضه كانت بتبين البرا (السنتيان) ، مرة دخلت عليهم وقلعت البلطو وحطيته على الكرسى ولفيت علشان امسح السبوره سمعت همهمات ساعتها الدم جرى في عروقى وتعمدت اني امسح بالراحة علشان اديهم فرصة اطول يبصوا فيها على جسمى وهو بيتهز ورميت الطباشيرة على الارض ونزلت اجيبها بس من غير ما اتنى رجلى ، وطيت وانا واقفة شوية وبعدين نزلت جبتها وهما طبعا ماشالوش عنيهم من على طيزى
كنت حاسه ساعتها ان كل العيال الصغيرة دي ازبارها واقفة عليا وهايجانين على جسمى , المهم كملت كتابة علي السبوره وبعدين قعدت على الكرسى وحطيت رجل علي رجل وكان كل شويه حد ينزل يجيب القلم ويغيب تحت علشان يتفرج علي رجلى لحد مانزل تقريبا نص الفصل وانا كنت كل شويه اهز رجلى وافتحها وارجعها تانى حتي اللي كان بيجيلي علشان اصحح كراسته كنت مبخليش عينيه تفارق بزازى وكنت بشوف ازبارهم وهى هتفرتك البنطلون ولقيت ولد قاعد في الدكة الاخيرة بيضرب عشره قلت اهيجه اكتر وقمت وقعدت على الديسك وكنت بتكلم معاهم والف وشى ناحية السبوره وافتح رجليا علشان يبصوا علي كسى من قريب
و ساعتها مقدروش يمسكوا نفسهم كانو كلهم ماسكين بتاعهم وكل واحد بيحركه بطريقة مختلفة ومنهم كانو بيضغطوا بفخادهم علة بتاعهم كنت بحس بيهم وهما بينزلوا المنى بتاعهم كنت بشوف في عينيهم وهما بيجيبوا انا كمان ساعتها كنت هايجة قوى وكنت عايزة امسك بزازى أو احسس علي كسي كنت عايزة حد يطفى النار اللي جوايا كان نفسي كلهم ينيكونى ويقطعولى جسمى من النيك وقعدت علي الكرسى وطلبت منهم انهم يقربوا كلهم ويقفوا حواليا وفعلا التلاتين بقوا واقفين زى الدايره وانا جواها وريحت ضهرى على الكرسى وفتحت رجليا وطلبت منهم انهم يغمضوا عينيهم وطلعت لكل واحد زبره وقعدت امصلهم كان حوليا تلاتين زبر رفيع بس زى الحجر كان فيه ولاد لما امسك بتاعهم كانوا بينزلوا علي طول
بس انا بعد ما قلعتهم البنطلونات خليتهم يفتحوا عينيهم وكلهم شافوا بعض وهما عريانين علشان ما يتكسفوش من بعض وبقيت اخد كل واحد من راسه واحطه علي حتة من جسمى علشان يبوسهالى أو يلحسهالى كانوا عاملين زى النمل على جسمى وكنت بحركهم عليا زى ما انا عايزه ماسبوش حتة فى جسمى وانا كنت ببدلهم على كسى لحد ما الاقي حد بيلحس كويس واسيبه يكمل والزبر اللي يعجبني ماسيبوش خالص وقمت من على الكرسى وهما مش سايبنى وقعدت على ركبى وسندت على الارض وسيبتلهم جسمى كان ساعتها بيحصل فيا كل حاجة كنت فى قمه متعتى ونشوتي كانت طيزى بتتقطع من النيك , ازبارهم ماكنتش كبيرة بس كانت مكيفانى قوى
وحلم
بزازي
اتكانت حاتجيب ددمم من كتر العض والمص فيهم وشوية تحتيه بيلحسولي كسى وبقي كان بيمص خمس زبار في وقت واحد واللي كان بيجبهم جوا طيزى اللي بعديه يكمل عليه كانت طيزى كلها لبن كنت بقول لهم يجيبوا جوايا مكنتش بخلي حد يطلع بتاعه وهو بينزل كنت بخليهم ينزلو جوايا جسمي كان بيقشعر لما بيحس باللبن وهو دافي وبيدخل فيا وكنت بعد كل واحد احسس علي فتحه طيزى وهيا مليانة لبن فضلت كده مكانوش بيشبعوا كنت سايباهم لحد ما نارى تهدى بس نارى ماكنتش بتبرد لدرجه اني اجرت شقة وبقيت ادى فيها دروس من النوع ده والفصلين اللي كنت بدرسلهم بقوا يجيبوا زمايلهم معاهم وبرضه نارى مكنتش بتتطفي