الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المعلمة و الطالبة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1770" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/7f5xx8rp7q.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p dir="RTL"><strong><hr /><p></strong> </p><p><p dir="RTL"><strong>كان هناك يوم من الأيام معلمة ممحونة جدا تسمى بتول ، و كانت غير متزوجة ، بتول فتاة جميلة جدا و تدرس في مدرسة للطالبات للمرحلة الثانوية ، و كانت معلمة غنوجة جدا ، كان لدى بتول في الصف فتيات جميلات جدا و كانت إحدى الطالبات تدعى لينا ، كانت فتاة رائعة و جميلة و كان لديها جسم رائع و كان لديها بزاز كبيرة جدا </strong> </p><p><p dir="RTL"><strong>و طيز رائعة كبيرة أيضا ، و كانت لينا فتاة ممحونة جدا ، لدرجة ان لمسة واحدة عليها تبدأ بالغنج ، و كان حديثها غنجا أيضا ، ففي يوم من الأيام حدثت مشكلة بين لينا و حبيبها و الذي كان بدورها تركت حبيبها ، و ذهبت لينا إلى المدرسة و علامات البكاء ظاهرة على وجهها ، و في حصة المعلمة بتول لاحظت المعلمة ذلك ، و بعد الحصة قالت للينا : قابليني في غرفة المعلمين! خرجت لينا من الصف وذهبت إلى غرفة المعلمين و هي حزينة جدا ، دخلت الغرفة و كانت المعلمة بتول لوحدها في الغرفة و قالت للينا : ما بك . فقالت لينا : تخانقت مع حبيبي و تركته . فقالت المعلمة بتول : اليوم تعالي الى بيتي لنتحدث هنا لا نستطيع الكلام! خجلت لينا و لم تعرف التهرب من ان تذهب ، فبتول معلمتها فوافقت لينا.</strong> </p><p><p dir="RTL"><strong>و بعد الغداء لبست لينا ملابسها المعتادة و ذهبت إلى بيت المعلمة و هي حزينة جدا و لا تعلم ماذا تفعل ، وصلت لينا إلى بيت المعلمة و دقت الباب و فتحت المعلمة الباب لها ، دخلت لينا و بدأت لينا تتحدث مع المعلمة في الموضوع ، بعد أن شلحت لينا المعطف تفاجأت المعلمة ببزاز لينا التي كانت حلماتها بارزة من البلوزة ، فبدأت بتول بالنظر إليهم بشدة و محنة فاستغربت لينا و قالت : مس ليش بتطلعي على صدري شو في ؟ قالت المعلمة : لا شيء حبيبتي فقط عندي نفس البلوزة البادي التي تلبسينها و هي تذكرني أيضا بقصة تشابه قصتك. ثم قالت بتول تعالي أريكي ملابسي في غرفتي</strong> </p><p><p dir="RTL"><strong> لا تظني أني معلمة لا ألبس ملابس على الموضة مثلكم انتم البنات ، فرحت لينا و صعدت معها إلى غرفة النوم ، و بدأت تظهر بفساتينها للينا و كانت لينا جالسة على الأريكة ، ثم قالت للينا : لا تأخذي الأمر بجدية الآن فنحن الآن صديقتان ، ثم نزعت الفيزون التي كانت تلبسه ، و تفاجأت لينا من فعلة بتول حتى ارتاحت</strong> </p><p><p dir="RTL"><strong> بعد ان نظرت اليها بابتسامة و بدأت تلبس الملابس الجريئة التي لديها و لينا مستمتعة بالرؤيا و من محنة لينا وقفت حلماتها الكبيرتان من بزازها الكبيرتان ، فلاحظت بتول ذلك و من محنة المعلمة بتول قالت للينا : أديري وجهك أريد أن أفاجئك بهذه اللبسة ، أدارت لينا وجهها و إذا ببتول تلبس ملابس بكيني السباحة و كانت الستيانة صغيرة بالنسبة لحجم بزازها فنفخت بزازها و المايو كان عبارة عن مايو خط كل طيزها بارز ، و قالت للينا أديري وجهك لينا . و عندما أدارت لينا و جهها شاهدتها كذلك فقدت صوابها و خجلت قليلا و أدارت وجهها ، فاقتربت بتول منها كثيرا و هي تدير وجهها و نزلت على ركبيها و كان بزازها قريبتان جدا من يد لينا و قالت للينا : ما بك حبيبتي ألم أقل لكي نحن صديقتان الآن؟ ……….. التكلمة في الجزء التالي </strong> </p><p><p dir="RTL"><strong><hr /><p></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1770, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/7f5xx8rp7q.jpg[/IMG] <p dir="RTL"><strong>[HR][/HR] </strong> <p dir="RTL"><strong>كان هناك يوم من الأيام معلمة ممحونة جدا تسمى بتول ، و كانت غير متزوجة ، بتول فتاة جميلة جدا و تدرس في مدرسة للطالبات للمرحلة الثانوية ، و كانت معلمة غنوجة جدا ، كان لدى بتول في الصف فتيات جميلات جدا و كانت إحدى الطالبات تدعى لينا ، كانت فتاة رائعة و جميلة و كان لديها جسم رائع و كان لديها بزاز كبيرة جدا </strong> <p dir="RTL"><strong>و طيز رائعة كبيرة أيضا ، و كانت لينا فتاة ممحونة جدا ، لدرجة ان لمسة واحدة عليها تبدأ بالغنج ، و كان حديثها غنجا أيضا ، ففي يوم من الأيام حدثت مشكلة بين لينا و حبيبها و الذي كان بدورها تركت حبيبها ، و ذهبت لينا إلى المدرسة و علامات البكاء ظاهرة على وجهها ، و في حصة المعلمة بتول لاحظت المعلمة ذلك ، و بعد الحصة قالت للينا : قابليني في غرفة المعلمين! خرجت لينا من الصف وذهبت إلى غرفة المعلمين و هي حزينة جدا ، دخلت الغرفة و كانت المعلمة بتول لوحدها في الغرفة و قالت للينا : ما بك . فقالت لينا : تخانقت مع حبيبي و تركته . فقالت المعلمة بتول : اليوم تعالي الى بيتي لنتحدث هنا لا نستطيع الكلام! خجلت لينا و لم تعرف التهرب من ان تذهب ، فبتول معلمتها فوافقت لينا.</strong> <p dir="RTL"><strong>و بعد الغداء لبست لينا ملابسها المعتادة و ذهبت إلى بيت المعلمة و هي حزينة جدا و لا تعلم ماذا تفعل ، وصلت لينا إلى بيت المعلمة و دقت الباب و فتحت المعلمة الباب لها ، دخلت لينا و بدأت لينا تتحدث مع المعلمة في الموضوع ، بعد أن شلحت لينا المعطف تفاجأت المعلمة ببزاز لينا التي كانت حلماتها بارزة من البلوزة ، فبدأت بتول بالنظر إليهم بشدة و محنة فاستغربت لينا و قالت : مس ليش بتطلعي على صدري شو في ؟ قالت المعلمة : لا شيء حبيبتي فقط عندي نفس البلوزة البادي التي تلبسينها و هي تذكرني أيضا بقصة تشابه قصتك. ثم قالت بتول تعالي أريكي ملابسي في غرفتي</strong> <p dir="RTL"><strong> لا تظني أني معلمة لا ألبس ملابس على الموضة مثلكم انتم البنات ، فرحت لينا و صعدت معها إلى غرفة النوم ، و بدأت تظهر بفساتينها للينا و كانت لينا جالسة على الأريكة ، ثم قالت للينا : لا تأخذي الأمر بجدية الآن فنحن الآن صديقتان ، ثم نزعت الفيزون التي كانت تلبسه ، و تفاجأت لينا من فعلة بتول حتى ارتاحت</strong> <p dir="RTL"><strong> بعد ان نظرت اليها بابتسامة و بدأت تلبس الملابس الجريئة التي لديها و لينا مستمتعة بالرؤيا و من محنة لينا وقفت حلماتها الكبيرتان من بزازها الكبيرتان ، فلاحظت بتول ذلك و من محنة المعلمة بتول قالت للينا : أديري وجهك أريد أن أفاجئك بهذه اللبسة ، أدارت لينا وجهها و إذا ببتول تلبس ملابس بكيني السباحة و كانت الستيانة صغيرة بالنسبة لحجم بزازها فنفخت بزازها و المايو كان عبارة عن مايو خط كل طيزها بارز ، و قالت للينا أديري وجهك لينا . و عندما أدارت لينا و جهها شاهدتها كذلك فقدت صوابها و خجلت قليلا و أدارت وجهها ، فاقتربت بتول منها كثيرا و هي تدير وجهها و نزلت على ركبيها و كان بزازها قريبتان جدا من يد لينا و قالت للينا : ما بك حبيبتي ألم أقل لكي نحن صديقتان الآن؟ ……….. التكلمة في الجزء التالي </strong> <p dir="RTL"><strong>[HR][/HR] </strong> [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المعلمة و الطالبة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل