ع
عاشق العزله
بادئ الطريق في السكس
عضو
الاسماء خياليه ......
انا اسمي ياسر وسأتكلم عن قصه حدثت معي عندما كنت في عمر العشرين عندما كنت في المدرسه الاعداديه في احدى القرى البعيده عن مركز المدينه كانت القريه صغيره وليست معروفه للكثيرين رجالها غالبا ما يكونون اقارب ونسائها كذالك اي انه كل اشكالهم فيها تتشابه تقريبا لم ارى المدينه في حياتي فلقد عشت حياتي بأكملها في هذه القريه ولكن كان لي عم يعمل في المدينه كنت اسمع منه انه في المديمه نساء جميلات واماكن رائعه لقد احببت احاديثه وخصوصا التي تكون عن النساء
في احد الأيام وعندما كنت في المدرسه قد بلغنا المدير ان هنالك مدرسه جديده نقلت الى مدرستنا وانها سوف تدرسنا وهي من المدينه
لذالك انتابني الحماس لرؤيتها ولكن كنت مستغربا لماذا نقلت الى هنا وهيه من المدينه ؟؟
عرفت لاحقا انها نقلت كنوع من العقوبه
بدء الدرس وانا انتضر دخولها بفارغ الصبر وعندما دخل رايتها وسرحت في خيالي كان لها جسد ممتلئ ومفاتن رائعه لم تكن ترتدي مثل نساء القريه بل كانت ترتدي تنوره فوق الركبه وستره وبلوزه حمراء وجوارب طويله كانت تبدو غايه الجمال والانوثه
من المؤسف انها اغتصبت ......
بدء الأمر بعد ثلاثه اسابيع منذ مجيئها وقد كنت هناك كان يوم عطله ولقد كانت في السوق ملاحضه السوق في القريه عباره عن اكشاش تقع امام النازل فعندما كانت تتبضع كنت اقف بجانبها اتضاهر بأني اتسوق واذا برجلين دفعاها بسرعه داخل احد المنازل وامسكا بها
دخلت نضرت لهما كانا مقنعين ولقد سدا فمها بقطعه من القماش ارد مساعدتها لاكني لم افعل لاني اردت نيكها ايضا فدخلت معهما نضرى الي باستغراب ثم تابعا مزقا ملابسها وقد اختلا بها احدهما في الغرفه وبدئ ينيك فيها وبعد ساعه تقريبا خرج ودخل الاخر وعندما خرج حان دوري بعدها فدخلت لأجدها ممدده على الارض متعبه تمسح عن بطها السائل المنوي فوضعتها على بطنها وبدئت انيك فيها وهي تتاوا وتتألم حتى قذفت في مؤخرتها اخرجته منها وفتحت وثاق فمها وادخلته في فمها بدأت تمص حتى نزل البصاق على صدرها
ادخلته في صدرها اقسم انه كان اكبر من حياتي وبدأت افرك كسها جتى قذفت
ادخلته في كسها وبدئت انيك فيها حتى انزلت على وجهها وامرتها بأن تبتلعه
عندما انتهينا منها كان الوقت متأخرا بدأت تلم اشلاء ملابسها الممزقه لاكنها كانت مبعثره في كل مكان ولم تكسوها لذالك احضرت لها عبائه ولاكنها كانت بالكاد تمشي لذالك اخذتها الى بيتها حيث كان الوقت لليلا رميتها في غرتها وقلت لها ان قلتي اي شيء عن الذي حصل سوف انشر مقاطعه لم تجبني وتركتها وذهبت
_________________________________________________اذا اردتو التكمله علقولي _____________________________________________________انا اسمي ياسر وسأتكلم عن قصه حدثت معي عندما كنت في عمر العشرين عندما كنت في المدرسه الاعداديه في احدى القرى البعيده عن مركز المدينه كانت القريه صغيره وليست معروفه للكثيرين رجالها غالبا ما يكونون اقارب ونسائها كذالك اي انه كل اشكالهم فيها تتشابه تقريبا لم ارى المدينه في حياتي فلقد عشت حياتي بأكملها في هذه القريه ولكن كان لي عم يعمل في المدينه كنت اسمع منه انه في المديمه نساء جميلات واماكن رائعه لقد احببت احاديثه وخصوصا التي تكون عن النساء
في احد الأيام وعندما كنت في المدرسه قد بلغنا المدير ان هنالك مدرسه جديده نقلت الى مدرستنا وانها سوف تدرسنا وهي من المدينه
لذالك انتابني الحماس لرؤيتها ولكن كنت مستغربا لماذا نقلت الى هنا وهيه من المدينه ؟؟
عرفت لاحقا انها نقلت كنوع من العقوبه
بدء الدرس وانا انتضر دخولها بفارغ الصبر وعندما دخل رايتها وسرحت في خيالي كان لها جسد ممتلئ ومفاتن رائعه لم تكن ترتدي مثل نساء القريه بل كانت ترتدي تنوره فوق الركبه وستره وبلوزه حمراء وجوارب طويله كانت تبدو غايه الجمال والانوثه
من المؤسف انها اغتصبت ......
بدء الأمر بعد ثلاثه اسابيع منذ مجيئها وقد كنت هناك كان يوم عطله ولقد كانت في السوق ملاحضه السوق في القريه عباره عن اكشاش تقع امام النازل فعندما كانت تتبضع كنت اقف بجانبها اتضاهر بأني اتسوق واذا برجلين دفعاها بسرعه داخل احد المنازل وامسكا بها
دخلت نضرت لهما كانا مقنعين ولقد سدا فمها بقطعه من القماش ارد مساعدتها لاكني لم افعل لاني اردت نيكها ايضا فدخلت معهما نضرى الي باستغراب ثم تابعا مزقا ملابسها وقد اختلا بها احدهما في الغرفه وبدئ ينيك فيها وبعد ساعه تقريبا خرج ودخل الاخر وعندما خرج حان دوري بعدها فدخلت لأجدها ممدده على الارض متعبه تمسح عن بطها السائل المنوي فوضعتها على بطنها وبدئت انيك فيها وهي تتاوا وتتألم حتى قذفت في مؤخرتها اخرجته منها وفتحت وثاق فمها وادخلته في فمها بدأت تمص حتى نزل البصاق على صدرها
ادخلته في صدرها اقسم انه كان اكبر من حياتي وبدأت افرك كسها جتى قذفت
ادخلته في كسها وبدئت انيك فيها حتى انزلت على وجهها وامرتها بأن تبتلعه
عندما انتهينا منها كان الوقت متأخرا بدأت تلم اشلاء ملابسها الممزقه لاكنها كانت مبعثره في كل مكان ولم تكسوها لذالك احضرت لها عبائه ولاكنها كانت بالكاد تمشي لذالك اخذتها الى بيتها حيث كان الوقت لليلا رميتها في غرتها وقلت لها ان قلتي اي شيء عن الذي حصل سوف انشر مقاطعه لم تجبني وتركتها وذهبت