الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المغتصبه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أمنيه رشدى" data-source="post: 238492" data-attributes="member: 2674"><p>الإهداء أهدي هذه القصة إلى عاشقات ال****** سواء كن بنات عذارى أو متزوجات أو مطلقات أو أرامل اللواتي يعشقن ال****** واللواتي يحلمن ليل نهار بمغتصب يجبرهن على قبول قضيبه في أحشائهن وإلى قبول انسكاب سائله المنوي في رحمهن. وكل أنثى تعشق ال****** تعلم علم اليقيـن أنها لن تدرك الرعشة الجنسية إلا وهي تتخيل نفسها ضحية لمغتصب يجعلها تخدم شهواته الجنسية وتلبي كل متطلباته الشهوانية. وإليكم القصة وهي مروية على لسان بطلتها “سهاد” الشهوانية. اسمي سهاد عمري عشرون سنة طالبة في مدرسة تبعد عن منزلنا نصف ساعة اذهب مع صديقتي سناء مشيا على الاقدام ولكي نختصرالمسافة نمر من خلال بستان لنصل بوقت اقل … كانت سناء تأتي دائما بمجلات سكسية نطلع عليها بعيدا عن اعيـن البنات الأخريات وكانت تتكلم عن مغامراتها مع جيرانهم وكانت لاتتعدى القبلات واللمس من خلف الملابس وعندما تحكي لي وأنا أنظر الى الصور في المجلات وأجمعهما مع بعض في مخيلتي، كنت أشعر بتهيج جنسي شديد وبأن كسي قد فاض بالسوائل…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من كسي…. وكنت أكتم ذلك عنها .. ولكنني وفور وصولي إلى البيت كنت أنفرد بنفسي وأعيد التفكير بالصور والحكايات في خيالي وألعب بكسي بشكل عنيف وأنا أتخيل نفسي أحدى شخصيات تلك الصور أو الحكايات التي حكتها لي سناء… وفي أحد الايام أصيبت سناء بوعكة صحية الزمتها الفراش مما اضطرني ان اذهب الى المدرسة وحدي وخلال رجوعي الى البيت عبر البستان انكسر كعب حذائي وبيـنما انا واقفة محتارة لا أدري ماذا أفعل، ظهر امامي شاب وسيم الطلعة حلو الكلام وقال: ممكن أساعدك يا أختي؟ فأنتي بسن أختي وبحجمها تقريبا و بأمكانك استخدام حذاء أختي لأن دارنا تقع داخل البستان وإني ابن الفلاح صاحب ذلك البستان. ترددت في البدء الا انه اشار الى بيت من الطيـن يقع على مسافة امتار عنا فذهبت معه ودخل قبلي حيث كان دارا بسيطة اشبه بالعشة مغطى بالسعف ومفروش بالبسط والفرش القليلة وأخبرني انه سيـنادي على اخته الموجودة قرب العشة وطلب مني الجلوس للاستراحة فجلست وعاد بعدقليل وجلس جواري وقال ان اخته ستأتي حالا ولما تأخرت اخته حاولت النهوض الا انه منعني ودخل عليـنا شاب أخر يظهر انه كان قد دعاه وجلس هو الاخرعلى الجهة الاخرى جواري وبدأ الاثنان بتقبيلي ولمسي من كل مكان فالاول من رأسي وصدري والثاني من فخذيي ورجلي وبطني وكانوا خلالها قد جردوني من تنورتي وقميصي وستياني رغم محاولاتي الافلات من بيـن ايديهما وعندما بدأت اصرخ قالوا لي لاداعي للصراخ لان لاأحد سيسمعك فالبستان كبير ولايدخله أحد. وحقيقة فأنا كنت قد تعبت من الصراخ والمقاومة ومحاولات الافلات التي لم تجدي نفعا ثم أمتدت يداهم لتنزع لباسي عني وقد بقيت ممسكة به بيدي لمنعهما من ذلك الا انهما مزقاه تمزيقا بشراسة ووحشية وجوع رغم بقائي ممسكة ببعض ماتبقى منه كما لاحظت انهما قد نزعا ملابسهما بأسرع مما أنزعاني ملابسي وهنا شاهدت قضيب الشاب الاول وهو منتصب امامي ففزعت لأنني كنت أرى لأول مرة قضيبا منتصبا وارتعبت لأنه كان كبيرا وغليظا فهو اشبه بجزء من فرع شجرة متيـن لم ارى مثله حتى في الصور التي كانت في مجلات سناء. توسلت إليهما لكي يتركاني قائلة: أرجوكم ارحموني فأنا لا أزال فتاة عذراء، افعلوا بي ما تشاؤون ولكن أبوس رجليكم ابقوا على عذريتي.الا أن كلامي وخصوصا كلمة “عذراء”زادهما تهيجا وشراسة، فأمسكني الشاب الثاني من يدي وقيدني بضغط ركبتيه عليها حيث كنت ممدة على ظهري وهنا لمحت قضيبه فأذا هو أكبر من الاول وأحسست برائحته النفاذة المحببة فأصبحت أستنشقها وأملأ رئتي منها حيث كان هذا الشاب يجثو قرب رأسي وقضيبه قريب من فمي أما الشاب الاخر فقد بدأ بفتح فخذيَّ وهو يحدق في كسي بإعجاب وشهوة عارمة وقال لصاحبه بفخر واعتزاز:أنظر الى كسها، ما أجمله!!! فشعرته خفيفة شقراء تشبه شعر رأسها فقال له رفيقه: هنيئا لك بنيك هذا الكس الشهي وهنا بدأ الذي يجثوعند رأسي بوضع قضيبه في فمي حيث أحسست بطعم مايفرزه من سوائل قبل القذف أي المذي الذي امتزج بلعابي فابتلعته مجبرة وكان طعمه لذيذا وطيبا اما الاخر فقد فتح فخذي ومد يده إلى كسي يتلمسه ثم فتح شفتي كسي بأصابعه وانحنى حتى أصبح منخاره ملاصقا لكسي وبدأ يشمشم الرائحة السكسية الصادرة عن كسي فصرت أحس بأنفاسه الحارة تلامس شفتي كسي ثم مد لسانه الكبير الرطب وبدأ يلحس شفتي كسي بشوق ونهم ورغبة وجوووووووووووووووع شديد حتى أحسست أنه يريد أن يلتهم لحم كسي ثم لمس بطرف لسانه بظري لمسا خفيفا في البداية ثم أخذ بظري في فمه وأصبح يفركه بلسانه حتى بدأت الآهاااااااااااااااات تخرج من أعماقي بشكل لا إرادي ولكنها كانت آهات مكتومة لأن زب صاحبه كان يملأ فمي ويمتد حتى حلقي.وما لبث كسي أن ترطب في البداية من جراء اللحس الشديد الذي كان يتعرض له ثم سال من داخله سائل لزج بلل كسي تماما فما كان من الشاب الذي كان بيـن فخذي إلا أن امسك بزبه المنتصب وبدأ بتفريش شفري كسي الذي غرق بالبلل وكأن طوفانا حادا قد حل به وأعتقد ان احساسي باليأس من ان أفلت منهما قد جعل جسدي يستكيـن ويستسلم ويـنتظر ماسيحل به وهذا ما يجب أن تفعله كل فتاة عاقلة وذكية حيث أنها عندما تحس أن من المستحيل الإفلات من يدي المغتصب، عليها أن تستسلم لقدرها وتستمتع بالنيك بدلا من إزعاج نفسها وإزعاج مغتصبها بالامتناع والمقاومة العقيمة غير المجدية. وبعد ان أنتهى الشاب من تفريش كسي بقضيبه الكبير المنتصب، وكان قضيبة ساخنا ومفعما بالقوة والعنفوان، رفع رجلي ووضعهما على كتفيه ثم فتح شفتي كسي بأصبعيه ووضع رأس قضيبه بيـن شفري كسي ووجهه إلى فتحة مهبلي ودفعه بقوة إلى الأمام وهو يحضن فخذي بشهوة عارمة حيث أحسست بكبره وقد قمت بمحاولة اخيرة للآفلات منه الا أن وضعه لرجلي على كتفيه ساعد على دخول رأس قضيبه داخل كسي أكثر وأكثر مما شجعه عل دفعه في كسي ليمزق بكارتي ويفتح مهبلي ويتوغل فيه وصولا الى أعماق كسي حيث شعرت بأنه قد دخل الى رحمي من فرط صلابته وطوله وحجمه الكبير مع أحساسي بنزول ددمم غشاء بكارتي الساخن بيـن شفري كسي وقضيبه وكان الشاب يصدر أصواتا حلقية عبارة عن شهقات عميقة تعبر عن مدى اللذة والمتعة التي كان يحس بهما وهو يفترس كسي المسكيـن ويقتحم باب قلعتي الحصيـنة التي حفظتها من الانتهاك خلال هذه السنيـن الطويلة منذ أن بدأت دورتي الشهرية الأولى. كان الجوع الجنسي الذي يبديه الشاب شديدا …كان كشخص انهكه العطش في وسط صحراء قاحلة ثم وجد فجأة نبع ماء أمامه فانحنى يعبّ منه كالمجنون.كان زبه يتحرك بعنف إلى الأمام والخلف في كسي دخولا وخروجا بسرعة أحسست معها بألم ولذة غريبتيـن كان في الواقع ألما ممزوجا باللذة وظل الشاب يـنيك كسي والآخر يـنيك فمي حتى شعرت بالأول يحضن جسدي ويدفع زبه إلى أعمق ما يمكن في إحشائي ثم يصدر أصواتا حلقيه وشهقات وهو يقذف في رحمي البكر سيولا من المني الساخن… بعدها أحسست بأرتخاء قضيبه وكان الثاني على وشك أن يقذف منيه في حلقي فأمسك رأسي بإحكام ودفع قضيبه في حلقي وبات يتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ثم قذف في حلقي دفعات ساخنة من المني اللزج الكثيف التي أجبرني على بلعها بكاملها فبلعت كل ما سكبه واستقر منيه في معدتي وعندئذ أشر لصاحبه الذي أفلت يدي وسحب قضيبه من بيـن شفتي وتبادلا مواقعهما وقد ظنا بأنني سوف اتحرك أو احاول النهوض الا أنني لم أفعل فقد حصل ماحصل واصبحت مفتوحة فاقدة لعذريتي فما الفائدة من النهوض، ليأتي كل الرجال ويغتصبوني واحد بعد آخرطالما اصبح الطريق مفتوحا أمام كل رجال العالم.. فوضع الشاب الذي فتحني قضيبه على صدري ثم مسحه على بطني وأخذ حلمات صدري بيـن شفتيه يمصهما ويلحسهما بلسانه أما الشاب الاخر فقد بلل أصابعه بلسانه وبلل رأس قضيبه ثم وضعه في فتحة كسي لانه كان متأكدا أنه يحمل قضيبا غير أعتيادي ودفعه دفعة واحدة الى جوف مهبلي فصرخت معها ااااااه وشعرت كأنه هو الذي فتحني ومزق بكارتي لان الدم قد بدأ يخرج ساخنا من كسي مرة أخرى وأخذ بإيلاجه وسحبه بسرعةحتى خدرت معه كل أوصالي رغم أنني كنت مخدرة من النتيجة الاولى ثم احسست بمنيه يتدفق بدفعات ساخنة داخل كسي وقد خيل إلي انه قذف ضعف القذفة الاولى وهدأ بعدها وسحب قضيبه من جوفي وتمدد الشابان كلاهما بجواري حيث أغمضت عيـني غير مصدقة ماجرى لي ويظهر أنني قد غفوت قليلا صحيت بعدها فوجدت نفسي وحيدة في العشة عارية منزوعة الملابس ممزقة اللباس وكسي غارق بالمني المصحوب بالدم الوردي الفاتح على شعيراتي الشقراء المغطية لكسي نهضت فأنساب مني بعض المني نزولا من بيـن شفري كسي على فخذي. سحبت لباسي الممزق ومسحت به كسي وفخذي وارتديت بقية ملابسي وعدت الى دارى بدون لباس داخلي حيث وضعته داخل حقيبتي. ولما وصلت المنزل دخلت الى الحمام رأسا وأغتسلت ولم أخبر أحدا بما جرى وصادفت العطلة الاسبوعية في اليوم التالي وفتحت حقيبتي المدرسية فرأيت لباسي ممزقا وملوثا بالدم وبقايا المني المتيبسة والملتصقة به فعرفت بأنني لم أكن أحلم وأن ماحدث كان حقيقة …. وخلال العطلة الاسبوعية ظلت خيالات اغتصابي تراودني صباح مساء ولا تغيب عن مخيلتي لحظة…كنت أحيانا أشعر بتهيج جنسي عنيف يجعلني أتمنى تكرار ما حدث لي في ذلك البستان مرة تلو اخرى فعندما يولع كسي لا يهمني إلا شيء واحد في العالم: أن أريح كسي بأية وسيلة كانت فكنت أمد يدي إلى كسي فأبدأ بحك بظري ثم أتذكر أنني أصبحت مفتوحة وفي غمرة تهيجي وغليان الشهوة في دمي كنت أدخل أصبعيـن داخل كسي وأنا أتخيل أنهما قضيب الشاب الذي اغتصبني وأنا أحرك أصابعي داخل مهبلي الساخن والملتهب والمخملي الملمس فكنت أدرك بسهولة لماذا يجاهد الشباب ويعملون المستحيل للوصول إلى هذا المعبر الأنثوي الساخن والناعم وأظل هكذا ألعب بكسي حتى أتوصل للرعشة الجنسية وأنا أتخيل أن أحد هذيـن الشابيـن أو كليهما يغتصبانني بقسوة ووحشية وعنف ويقذفان حليبهما في رحمي العطشان والمشتاق وكانت المتعة التي أحصل عليها وأنا أتخيل ذلك، أضعاف المتعة التي كنت أحصل عليها عندما كنت ألعب بكسي في الماضي قبل أن أفقد بكارتي…وبعد أنتهاء العطلة الاسبوعية وعندما عدت من المدرسة مررت على نفس المكان وبدأت أبحث بجوار العشة وداخلها عسى أن أجد من فتحني ومزق غشاء بكارتي وأزال عذريتي لكي أعرفه وأستدل عليه فقد يحدث الحمل ويكون قد تكون في رحمي جنيـن لا أعرف له أبا وعندئذ تكون الكارثة الا أنني لم أجد احدا وبقيت طوال شهريـن أبحث كل يوم دون جدوى وخلالها نزلت دورتي الشهرية ففرحت وارتحت وأطمأنيت بأنني لست حاملا وبدأت أسال عن الفلاح وعن عائلته فعرفت بأن هذه العشة هي للآستراحة وليست دارا للسكن وان الفلاح رجل في الخمسيـن من عمره غير متزوج وحتى الان لم استطيع التوصل لمن</p><p>فتحني ومزق بكارتي ولا من الذي ناكني معه وساعده في فتحي .. غير أن اللذة والمتعة التيـن أحسست بهما وأنا بيـن يدي هذيـن الشابيـن كانتا قد فاقتا كل وصف وخيال ولن أنساهما ما حييت…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أمنيه رشدى, post: 238492, member: 2674"] الإهداء أهدي هذه القصة إلى عاشقات ال****** سواء كن بنات عذارى أو متزوجات أو مطلقات أو أرامل اللواتي يعشقن ال****** واللواتي يحلمن ليل نهار بمغتصب يجبرهن على قبول قضيبه في أحشائهن وإلى قبول انسكاب سائله المنوي في رحمهن. وكل أنثى تعشق ال****** تعلم علم اليقيـن أنها لن تدرك الرعشة الجنسية إلا وهي تتخيل نفسها ضحية لمغتصب يجعلها تخدم شهواته الجنسية وتلبي كل متطلباته الشهوانية. وإليكم القصة وهي مروية على لسان بطلتها “سهاد” الشهوانية. اسمي سهاد عمري عشرون سنة طالبة في مدرسة تبعد عن منزلنا نصف ساعة اذهب مع صديقتي سناء مشيا على الاقدام ولكي نختصرالمسافة نمر من خلال بستان لنصل بوقت اقل … كانت سناء تأتي دائما بمجلات سكسية نطلع عليها بعيدا عن اعيـن البنات الأخريات وكانت تتكلم عن مغامراتها مع جيرانهم وكانت لاتتعدى القبلات واللمس من خلف الملابس وعندما تحكي لي وأنا أنظر الى الصور في المجلات وأجمعهما مع بعض في مخيلتي، كنت أشعر بتهيج جنسي شديد وبأن كسي قد فاض بالسوائل…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من كسي…. وكنت أكتم ذلك عنها .. ولكنني وفور وصولي إلى البيت كنت أنفرد بنفسي وأعيد التفكير بالصور والحكايات في خيالي وألعب بكسي بشكل عنيف وأنا أتخيل نفسي أحدى شخصيات تلك الصور أو الحكايات التي حكتها لي سناء… وفي أحد الايام أصيبت سناء بوعكة صحية الزمتها الفراش مما اضطرني ان اذهب الى المدرسة وحدي وخلال رجوعي الى البيت عبر البستان انكسر كعب حذائي وبيـنما انا واقفة محتارة لا أدري ماذا أفعل، ظهر امامي شاب وسيم الطلعة حلو الكلام وقال: ممكن أساعدك يا أختي؟ فأنتي بسن أختي وبحجمها تقريبا و بأمكانك استخدام حذاء أختي لأن دارنا تقع داخل البستان وإني ابن الفلاح صاحب ذلك البستان. ترددت في البدء الا انه اشار الى بيت من الطيـن يقع على مسافة امتار عنا فذهبت معه ودخل قبلي حيث كان دارا بسيطة اشبه بالعشة مغطى بالسعف ومفروش بالبسط والفرش القليلة وأخبرني انه سيـنادي على اخته الموجودة قرب العشة وطلب مني الجلوس للاستراحة فجلست وعاد بعدقليل وجلس جواري وقال ان اخته ستأتي حالا ولما تأخرت اخته حاولت النهوض الا انه منعني ودخل عليـنا شاب أخر يظهر انه كان قد دعاه وجلس هو الاخرعلى الجهة الاخرى جواري وبدأ الاثنان بتقبيلي ولمسي من كل مكان فالاول من رأسي وصدري والثاني من فخذيي ورجلي وبطني وكانوا خلالها قد جردوني من تنورتي وقميصي وستياني رغم محاولاتي الافلات من بيـن ايديهما وعندما بدأت اصرخ قالوا لي لاداعي للصراخ لان لاأحد سيسمعك فالبستان كبير ولايدخله أحد. وحقيقة فأنا كنت قد تعبت من الصراخ والمقاومة ومحاولات الافلات التي لم تجدي نفعا ثم أمتدت يداهم لتنزع لباسي عني وقد بقيت ممسكة به بيدي لمنعهما من ذلك الا انهما مزقاه تمزيقا بشراسة ووحشية وجوع رغم بقائي ممسكة ببعض ماتبقى منه كما لاحظت انهما قد نزعا ملابسهما بأسرع مما أنزعاني ملابسي وهنا شاهدت قضيب الشاب الاول وهو منتصب امامي ففزعت لأنني كنت أرى لأول مرة قضيبا منتصبا وارتعبت لأنه كان كبيرا وغليظا فهو اشبه بجزء من فرع شجرة متيـن لم ارى مثله حتى في الصور التي كانت في مجلات سناء. توسلت إليهما لكي يتركاني قائلة: أرجوكم ارحموني فأنا لا أزال فتاة عذراء، افعلوا بي ما تشاؤون ولكن أبوس رجليكم ابقوا على عذريتي.الا أن كلامي وخصوصا كلمة “عذراء”زادهما تهيجا وشراسة، فأمسكني الشاب الثاني من يدي وقيدني بضغط ركبتيه عليها حيث كنت ممدة على ظهري وهنا لمحت قضيبه فأذا هو أكبر من الاول وأحسست برائحته النفاذة المحببة فأصبحت أستنشقها وأملأ رئتي منها حيث كان هذا الشاب يجثو قرب رأسي وقضيبه قريب من فمي أما الشاب الاخر فقد بدأ بفتح فخذيَّ وهو يحدق في كسي بإعجاب وشهوة عارمة وقال لصاحبه بفخر واعتزاز:أنظر الى كسها، ما أجمله!!! فشعرته خفيفة شقراء تشبه شعر رأسها فقال له رفيقه: هنيئا لك بنيك هذا الكس الشهي وهنا بدأ الذي يجثوعند رأسي بوضع قضيبه في فمي حيث أحسست بطعم مايفرزه من سوائل قبل القذف أي المذي الذي امتزج بلعابي فابتلعته مجبرة وكان طعمه لذيذا وطيبا اما الاخر فقد فتح فخذي ومد يده إلى كسي يتلمسه ثم فتح شفتي كسي بأصابعه وانحنى حتى أصبح منخاره ملاصقا لكسي وبدأ يشمشم الرائحة السكسية الصادرة عن كسي فصرت أحس بأنفاسه الحارة تلامس شفتي كسي ثم مد لسانه الكبير الرطب وبدأ يلحس شفتي كسي بشوق ونهم ورغبة وجوووووووووووووووع شديد حتى أحسست أنه يريد أن يلتهم لحم كسي ثم لمس بطرف لسانه بظري لمسا خفيفا في البداية ثم أخذ بظري في فمه وأصبح يفركه بلسانه حتى بدأت الآهاااااااااااااااات تخرج من أعماقي بشكل لا إرادي ولكنها كانت آهات مكتومة لأن زب صاحبه كان يملأ فمي ويمتد حتى حلقي.وما لبث كسي أن ترطب في البداية من جراء اللحس الشديد الذي كان يتعرض له ثم سال من داخله سائل لزج بلل كسي تماما فما كان من الشاب الذي كان بيـن فخذي إلا أن امسك بزبه المنتصب وبدأ بتفريش شفري كسي الذي غرق بالبلل وكأن طوفانا حادا قد حل به وأعتقد ان احساسي باليأس من ان أفلت منهما قد جعل جسدي يستكيـن ويستسلم ويـنتظر ماسيحل به وهذا ما يجب أن تفعله كل فتاة عاقلة وذكية حيث أنها عندما تحس أن من المستحيل الإفلات من يدي المغتصب، عليها أن تستسلم لقدرها وتستمتع بالنيك بدلا من إزعاج نفسها وإزعاج مغتصبها بالامتناع والمقاومة العقيمة غير المجدية. وبعد ان أنتهى الشاب من تفريش كسي بقضيبه الكبير المنتصب، وكان قضيبة ساخنا ومفعما بالقوة والعنفوان، رفع رجلي ووضعهما على كتفيه ثم فتح شفتي كسي بأصبعيه ووضع رأس قضيبه بيـن شفري كسي ووجهه إلى فتحة مهبلي ودفعه بقوة إلى الأمام وهو يحضن فخذي بشهوة عارمة حيث أحسست بكبره وقد قمت بمحاولة اخيرة للآفلات منه الا أن وضعه لرجلي على كتفيه ساعد على دخول رأس قضيبه داخل كسي أكثر وأكثر مما شجعه عل دفعه في كسي ليمزق بكارتي ويفتح مهبلي ويتوغل فيه وصولا الى أعماق كسي حيث شعرت بأنه قد دخل الى رحمي من فرط صلابته وطوله وحجمه الكبير مع أحساسي بنزول ددمم غشاء بكارتي الساخن بيـن شفري كسي وقضيبه وكان الشاب يصدر أصواتا حلقية عبارة عن شهقات عميقة تعبر عن مدى اللذة والمتعة التي كان يحس بهما وهو يفترس كسي المسكيـن ويقتحم باب قلعتي الحصيـنة التي حفظتها من الانتهاك خلال هذه السنيـن الطويلة منذ أن بدأت دورتي الشهرية الأولى. كان الجوع الجنسي الذي يبديه الشاب شديدا …كان كشخص انهكه العطش في وسط صحراء قاحلة ثم وجد فجأة نبع ماء أمامه فانحنى يعبّ منه كالمجنون.كان زبه يتحرك بعنف إلى الأمام والخلف في كسي دخولا وخروجا بسرعة أحسست معها بألم ولذة غريبتيـن كان في الواقع ألما ممزوجا باللذة وظل الشاب يـنيك كسي والآخر يـنيك فمي حتى شعرت بالأول يحضن جسدي ويدفع زبه إلى أعمق ما يمكن في إحشائي ثم يصدر أصواتا حلقيه وشهقات وهو يقذف في رحمي البكر سيولا من المني الساخن… بعدها أحسست بأرتخاء قضيبه وكان الثاني على وشك أن يقذف منيه في حلقي فأمسك رأسي بإحكام ودفع قضيبه في حلقي وبات يتأوه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه ثم قذف في حلقي دفعات ساخنة من المني اللزج الكثيف التي أجبرني على بلعها بكاملها فبلعت كل ما سكبه واستقر منيه في معدتي وعندئذ أشر لصاحبه الذي أفلت يدي وسحب قضيبه من بيـن شفتي وتبادلا مواقعهما وقد ظنا بأنني سوف اتحرك أو احاول النهوض الا أنني لم أفعل فقد حصل ماحصل واصبحت مفتوحة فاقدة لعذريتي فما الفائدة من النهوض، ليأتي كل الرجال ويغتصبوني واحد بعد آخرطالما اصبح الطريق مفتوحا أمام كل رجال العالم.. فوضع الشاب الذي فتحني قضيبه على صدري ثم مسحه على بطني وأخذ حلمات صدري بيـن شفتيه يمصهما ويلحسهما بلسانه أما الشاب الاخر فقد بلل أصابعه بلسانه وبلل رأس قضيبه ثم وضعه في فتحة كسي لانه كان متأكدا أنه يحمل قضيبا غير أعتيادي ودفعه دفعة واحدة الى جوف مهبلي فصرخت معها ااااااه وشعرت كأنه هو الذي فتحني ومزق بكارتي لان الدم قد بدأ يخرج ساخنا من كسي مرة أخرى وأخذ بإيلاجه وسحبه بسرعةحتى خدرت معه كل أوصالي رغم أنني كنت مخدرة من النتيجة الاولى ثم احسست بمنيه يتدفق بدفعات ساخنة داخل كسي وقد خيل إلي انه قذف ضعف القذفة الاولى وهدأ بعدها وسحب قضيبه من جوفي وتمدد الشابان كلاهما بجواري حيث أغمضت عيـني غير مصدقة ماجرى لي ويظهر أنني قد غفوت قليلا صحيت بعدها فوجدت نفسي وحيدة في العشة عارية منزوعة الملابس ممزقة اللباس وكسي غارق بالمني المصحوب بالدم الوردي الفاتح على شعيراتي الشقراء المغطية لكسي نهضت فأنساب مني بعض المني نزولا من بيـن شفري كسي على فخذي. سحبت لباسي الممزق ومسحت به كسي وفخذي وارتديت بقية ملابسي وعدت الى دارى بدون لباس داخلي حيث وضعته داخل حقيبتي. ولما وصلت المنزل دخلت الى الحمام رأسا وأغتسلت ولم أخبر أحدا بما جرى وصادفت العطلة الاسبوعية في اليوم التالي وفتحت حقيبتي المدرسية فرأيت لباسي ممزقا وملوثا بالدم وبقايا المني المتيبسة والملتصقة به فعرفت بأنني لم أكن أحلم وأن ماحدث كان حقيقة …. وخلال العطلة الاسبوعية ظلت خيالات اغتصابي تراودني صباح مساء ولا تغيب عن مخيلتي لحظة…كنت أحيانا أشعر بتهيج جنسي عنيف يجعلني أتمنى تكرار ما حدث لي في ذلك البستان مرة تلو اخرى فعندما يولع كسي لا يهمني إلا شيء واحد في العالم: أن أريح كسي بأية وسيلة كانت فكنت أمد يدي إلى كسي فأبدأ بحك بظري ثم أتذكر أنني أصبحت مفتوحة وفي غمرة تهيجي وغليان الشهوة في دمي كنت أدخل أصبعيـن داخل كسي وأنا أتخيل أنهما قضيب الشاب الذي اغتصبني وأنا أحرك أصابعي داخل مهبلي الساخن والملتهب والمخملي الملمس فكنت أدرك بسهولة لماذا يجاهد الشباب ويعملون المستحيل للوصول إلى هذا المعبر الأنثوي الساخن والناعم وأظل هكذا ألعب بكسي حتى أتوصل للرعشة الجنسية وأنا أتخيل أن أحد هذيـن الشابيـن أو كليهما يغتصبانني بقسوة ووحشية وعنف ويقذفان حليبهما في رحمي العطشان والمشتاق وكانت المتعة التي أحصل عليها وأنا أتخيل ذلك، أضعاف المتعة التي كنت أحصل عليها عندما كنت ألعب بكسي في الماضي قبل أن أفقد بكارتي…وبعد أنتهاء العطلة الاسبوعية وعندما عدت من المدرسة مررت على نفس المكان وبدأت أبحث بجوار العشة وداخلها عسى أن أجد من فتحني ومزق غشاء بكارتي وأزال عذريتي لكي أعرفه وأستدل عليه فقد يحدث الحمل ويكون قد تكون في رحمي جنيـن لا أعرف له أبا وعندئذ تكون الكارثة الا أنني لم أجد احدا وبقيت طوال شهريـن أبحث كل يوم دون جدوى وخلالها نزلت دورتي الشهرية ففرحت وارتحت وأطمأنيت بأنني لست حاملا وبدأت أسال عن الفلاح وعن عائلته فعرفت بأن هذه العشة هي للآستراحة وليست دارا للسكن وان الفلاح رجل في الخمسيـن من عمره غير متزوج وحتى الان لم استطيع التوصل لمن فتحني ومزق بكارتي ولا من الذي ناكني معه وساعده في فتحي .. غير أن اللذة والمتعة التيـن أحسست بهما وأنا بيـن يدي هذيـن الشابيـن كانتا قد فاقتا كل وصف وخيال ولن أنساهما ما حييت… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المغتصبه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل