الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المنيوك الذي جعلني احب الطيز و امارس اللواط معه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1917" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2aqe6k0mqz.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لن انسى الفتى المنيوك الذي جعلني اعشق اللواط و مدمن عليه و هذا بسبب طيزه البيضاء التي كنت ادخل فيها زبي و انيكه و هذا في مرحلة الشباب و رغم اني تزوجت الان الا اني احن الى طيزه واشتاق اليه حتى لما اكون اجامع زوجتي . قتي بدات في تلك الفترة التي كنت اعمل فيها احدى الاذاعات و كنا نعمل في استديو و نقدم حصة في الصباح من الثامنة الى الحادية عشر و كان لي زميل متزوج احيانا يحضر ابنه و كان يقدم حصة بعدي مباشرة و كان يضطر لاحضار ابنه الى الاذاعة و كان ابنه مشاغب جدا و لا يتوقف عن الحركة وكثيرا ما كنت انتظره ساعة اخرى او اكثر حتى يكمل حصته و نرجع مع بعض الى البيت لانه كان يملك سيارة و يوصلني الى مكان قريب من بيتي و كنت احيانا اصل باكرا جدا الى الاستوديو حتى اجهز حالي و حين اكمل حصتي كان يتركني مع ابنه علما ان الاستوديو كان صغير نوعا ما و هو عبارة عن بناية من طابقين فقط و لم يكن عدد الموظفين كبير لانها اذاعة محلية صغيرة و كنت ابقى رفقة ابنه المنيوك . و اول شرار وقعت مع ابنه هي في احدى المرات دخل ابوه كي يقدم البرنامج و كنت انا متعب جدا من كثرة المتصلين و ترك ابنه معي و صعدت الى الطابق الاول و اشعلت سيجارة فاذا بابنه يشعل سيجارة امامي وسط اندهاشي حيث كان مراهقا و تفاجات به يدخن </p><p> و نهرته و انا افكر في مصلحته لكنه طلب مني الا اتدخل و هنا قررت ان اتركه و شانه لانه ليس ابني ثم طلبت منه ان يتركني اغفو قليلا لانني كنت متعب و لكنه كان يضايقني بطريقة متعمدة كان يقترب من اذني ثم يصرخ حتى يزعجني و بدات افقد صبري و من شدة الغضب قلت له اذا فعلتها مرة اخرى اضع اصبعي في طيزك . لم اكن انوي اي شيئ لكن الفتى المنيوك ما ان اغلقت عيناي حتى اقترب من اذني و صاح هو هو مثل الكلب كي يزعجني فقمت و قلت له هل تريد ان اضع اصبعي في طيزك انا لا امزح معك ثم ضممته و اجلسته في حجري حتى لمست طيزه زبي و كانت اول مرة ينتصب زبي على طيز فتى و رغم ان قلبي كان ينبض بقوة من الشهوة و التعجب الا انه ظل يضحك و هناك هددته للمرة الاخيرة و حلفت له ان فعلها مرة اخرى فانني ساضع اصبعي في طيزه و بالفعل كما توقعت ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و صاح مرة اخرى لكن هذه المرة قال بععععععععع مثل الكبش بصوت مرتفع جدا </p><p> قمت بسرعة و امسكته ثم انزلت له بنطلونه بالقوة و هو يضحك و كان الفتى المنيوك كان يفعل ذلك كي انيكه و بالفعل رايت طيزه البيضاء التي بظهر الشعر عليها بعض و قد هاجت نفسي ثم ادخلت اصبعي في طيزه و اخرجت و انا اشم رائحة الطيز و قلت له امممممممم ما احلى طيزك . و عوض ان يتوقف عن افعاله و يستعقل زاد من وقاحته و ابتعد عني و اخرج زبه الصغير جدا و قال انظر الى زبي و هنا قمت واعدت انزال بنطلونه لكني لم ادخل اصبعي فيه بل لحست فلقته و قلت مرة اخرى امممممممممممم ما احلاها و بمجرد ان ابتعد عني مرة اخرى حتى اشرت اليه ان ينظر الى زبي الذي كان منتصب جدا على الفتى المنيوك الباحث عن زب يجعله يترك الشقاوة . و هددت مرة اخرى ان صاح في اذني فانني ساخرج له زبي و اضعه على طيزه و مرة اخرى ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و قبل ان يصيح احسست بانفاسه الحارة فقمت و قلبته حتى جاء في حجري و ثبتته و بدات اتح سحاب البنطلون و هو في حجري ثم اقمته و اخرجت زبي و هو لم يكن يراه ثم انزلت له بنطلونه </p><p> وضعت زبي مباشرة على طيزه الذي كان ساخنا جدا و لذيذا و بقيت ارفعه و اضعه على زبي و احتك به حتى احسست اني لن استطيع حبس المني و لو ثانية اخرى و هناك اخفيت زبي و انا اقذف حمم المني بكل قوة بعد ان نكت الفتى المنيوك من طيزه لكن دون ان ادخل زبي فيها . وما فاجاني ان ابن صديقي صار هادئا جدا رغم انه لم يرى زبي و من يومها صرت كلما انتهي من حصتي اخذه الى الطابق الاول و انيكه حيث مع مرور الوقت اريته زبي و ادخلته كاملا في طيزه و صار المنيوك مثل زوجتي الى ان توقفت عن العمل و تزوجت</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1917, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2aqe6k0mqz.jpg[/IMG] لن انسى الفتى المنيوك الذي جعلني اعشق اللواط و مدمن عليه و هذا بسبب طيزه البيضاء التي كنت ادخل فيها زبي و انيكه و هذا في مرحلة الشباب و رغم اني تزوجت الان الا اني احن الى طيزه واشتاق اليه حتى لما اكون اجامع زوجتي . قتي بدات في تلك الفترة التي كنت اعمل فيها احدى الاذاعات و كنا نعمل في استديو و نقدم حصة في الصباح من الثامنة الى الحادية عشر و كان لي زميل متزوج احيانا يحضر ابنه و كان يقدم حصة بعدي مباشرة و كان يضطر لاحضار ابنه الى الاذاعة و كان ابنه مشاغب جدا و لا يتوقف عن الحركة وكثيرا ما كنت انتظره ساعة اخرى او اكثر حتى يكمل حصته و نرجع مع بعض الى البيت لانه كان يملك سيارة و يوصلني الى مكان قريب من بيتي و كنت احيانا اصل باكرا جدا الى الاستوديو حتى اجهز حالي و حين اكمل حصتي كان يتركني مع ابنه علما ان الاستوديو كان صغير نوعا ما و هو عبارة عن بناية من طابقين فقط و لم يكن عدد الموظفين كبير لانها اذاعة محلية صغيرة و كنت ابقى رفقة ابنه المنيوك . و اول شرار وقعت مع ابنه هي في احدى المرات دخل ابوه كي يقدم البرنامج و كنت انا متعب جدا من كثرة المتصلين و ترك ابنه معي و صعدت الى الطابق الاول و اشعلت سيجارة فاذا بابنه يشعل سيجارة امامي وسط اندهاشي حيث كان مراهقا و تفاجات به يدخن و نهرته و انا افكر في مصلحته لكنه طلب مني الا اتدخل و هنا قررت ان اتركه و شانه لانه ليس ابني ثم طلبت منه ان يتركني اغفو قليلا لانني كنت متعب و لكنه كان يضايقني بطريقة متعمدة كان يقترب من اذني ثم يصرخ حتى يزعجني و بدات افقد صبري و من شدة الغضب قلت له اذا فعلتها مرة اخرى اضع اصبعي في طيزك . لم اكن انوي اي شيئ لكن الفتى المنيوك ما ان اغلقت عيناي حتى اقترب من اذني و صاح هو هو مثل الكلب كي يزعجني فقمت و قلت له هل تريد ان اضع اصبعي في طيزك انا لا امزح معك ثم ضممته و اجلسته في حجري حتى لمست طيزه زبي و كانت اول مرة ينتصب زبي على طيز فتى و رغم ان قلبي كان ينبض بقوة من الشهوة و التعجب الا انه ظل يضحك و هناك هددته للمرة الاخيرة و حلفت له ان فعلها مرة اخرى فانني ساضع اصبعي في طيزه و بالفعل كما توقعت ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و صاح مرة اخرى لكن هذه المرة قال بععععععععع مثل الكبش بصوت مرتفع جدا قمت بسرعة و امسكته ثم انزلت له بنطلونه بالقوة و هو يضحك و كان الفتى المنيوك كان يفعل ذلك كي انيكه و بالفعل رايت طيزه البيضاء التي بظهر الشعر عليها بعض و قد هاجت نفسي ثم ادخلت اصبعي في طيزه و اخرجت و انا اشم رائحة الطيز و قلت له امممممممم ما احلى طيزك . و عوض ان يتوقف عن افعاله و يستعقل زاد من وقاحته و ابتعد عني و اخرج زبه الصغير جدا و قال انظر الى زبي و هنا قمت واعدت انزال بنطلونه لكني لم ادخل اصبعي فيه بل لحست فلقته و قلت مرة اخرى امممممممممممم ما احلاها و بمجرد ان ابتعد عني مرة اخرى حتى اشرت اليه ان ينظر الى زبي الذي كان منتصب جدا على الفتى المنيوك الباحث عن زب يجعله يترك الشقاوة . و هددت مرة اخرى ان صاح في اذني فانني ساخرج له زبي و اضعه على طيزه و مرة اخرى ما ان اغمضت عيني حتى اقترب و قبل ان يصيح احسست بانفاسه الحارة فقمت و قلبته حتى جاء في حجري و ثبتته و بدات اتح سحاب البنطلون و هو في حجري ثم اقمته و اخرجت زبي و هو لم يكن يراه ثم انزلت له بنطلونه وضعت زبي مباشرة على طيزه الذي كان ساخنا جدا و لذيذا و بقيت ارفعه و اضعه على زبي و احتك به حتى احسست اني لن استطيع حبس المني و لو ثانية اخرى و هناك اخفيت زبي و انا اقذف حمم المني بكل قوة بعد ان نكت الفتى المنيوك من طيزه لكن دون ان ادخل زبي فيها . وما فاجاني ان ابن صديقي صار هادئا جدا رغم انه لم يرى زبي و من يومها صرت كلما انتهي من حصتي اخذه الى الطابق الاول و انيكه حيث مع مرور الوقت اريته زبي و ادخلته كاملا في طيزه و صار المنيوك مثل زوجتي الى ان توقفت عن العمل و تزوجت [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
المنيوك الذي جعلني احب الطيز و امارس اللواط معه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل