أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا اسمي عماد 25 سنة وأعيش في ملحق مكون من غرفة نوم وصالة صغيرة ببلكون وحمام ومطبخ بناهم لي والدي قبل وفاته عند دخولي كلية الهندسة فوق الفيلا التي تعيش فيها امي واختي الصغيرة ريم واختي الارملة منى 32 سنة التي جاءت لتقيم معنا بعد وفاة زوجها مؤخرا وبنتها عبير اصغر من اختي ريم ذات الشعر الطويل الناعم والجسم المتناسق على وشك البلوغ. مارست سابقا بعض المغامرات العاطفية والجنسية المحدودة مع ينت الجيران وفتيات في الكلية، لكن ذلك لم يكن يشبع شبقي الجنسي الشديد فكنت الجا يوميا الى الصديقة الوفية يدي.
انزل الى البيت أوقات الوجبات وأحيانا اسهر مع الاهل وباقي الوقت بعد الكلية اقضيه بالدراسة ومشاهدة التلفزيون في شقتي الصغيرة وقليلا ما كان افراد العائلة يصعدون عندي عدى وقت تنظيف وترتيب الشقة الذي كانت تقوم به اختي ريم. فأمي لا تستطيع صعود السلالم لمعاناتها من مشكلة في الركب اما اختي منى فكانت تعمل ممرضة تناوب أحيانا في الليل. بنت اختي عبير تأتي كي تناديني وقت الاكل وأحيانا تحضر لي قهوة أو شيء من هذا القبيل أي انها كانت حلقة الوصل بيننا. وكانت تتدلع معي ببراءة فاحملها أحيانا واقبلها. واحسس على أجزاء جسمها المغري واتعمد الاحتكاك بها لكنها لم تكن تلاحظ على ما اعتقد.
منذ عدة اشهر ذات يوم أحضرت عبير لي فنجان قهوة وقالت ضاحكة: اتفضل يا خالي العزيز، فأجبتها يسلموا أيديكي الحلوين فضحكت واقتربت مني فوضعت فنجان القهوة على الترابيزة وشددتها من يدها واجلستها على رجلي واضعا يدي على مؤخرتها الممتلئة وقبلتها على خدها قائلا: شكرا يا احلى بنت في العالم، فاجابت: بجد خالو انا حلوة ؟ فقبلتها مرة أخرى وانا اشم رائحتها اللذيذة: ما في احلى منك ، فسالت : يعني بتحبني ؟ فقلت: طبعا حبيبتي وهاي كمان بوسة وادخلت اصابعي في بجامتها ولمست اعلى طيزها ولم تنتبه، وقالت ببراءة: انا مبسوطة إنك بتحبني يا أحلي خال.
قلت لها وانا انزلها عن رجلي: روحي هلا بس أخلص دراسة هالصفحتين وتعالي بعدين فذهبت. انا طبعا لم أرد منها الذهاب اذ كنت متهيجا الا أنى اردت التفكير في أحسن طريقة لإقامة علاقة معها بالتدريج من غير مشاكل فانا لا اريد ايذاؤها او استغلالها لنفسي فقط. عادت عبير بعد نصف ساعة تقريبا ودخلت لتجلس على رجلي فورا فحضنتها وقبلتها على خدها الجميل وادخلت يدي داخل بيجامتها وامسكت طيزها الناعمة وقلت: شو هالحلاوة هاي؟ فقالت ببراءة: نفسي اضل في حضنك خالو حبيبي، فانتهزت الفرصة وقلت لها: حبيبتي عبير تعي نجلس عالسرير عشان نحضن بعض اريح، فتبعتني الى غرفة النوم وجلست انا على السرير وضممتها الى صدري وانزلت بيجامتها قليلا بعفوية فبانت اعلى طيزها البيضاء وشقها وشددتها برفق واجلستها على حضني وامسكت بيدي ثديها واليد الثانية تسللت الى كسها بهدوء ومررت بأصبعي فوق كلسونها وشعرت بان كسها كبير تتوسطه كتلة بحجم زبرة ولد صغير فأدخلت يدي من تحت الكلسون واكتشفت ان زنبورها يتدلى خارج كسها وما ان لمسته حتى شعرت بانها تحركت واخذت احسس عليه وعلى شفتي كسها وخلال لحظات اصبح مبللا وحارا كالفرن وكانت طيزها في حضني تلتصق بايري الذي بدا بالانتصاب فاملت وجهها قليلا وبدات اقبلها على خدها واتنفس في اذنها وانا اعصر ثديها الصغير وشعرت بانها داخت وارتفعت حرارة وجهها فقمت من تحتها واضجعتها على ظهرها فوق السرير ونزلت على الأرض بين رجليها وشلحتها بنطلون البيجاما وانزلت كلسونها لأرى كسها النائم بين فخذيها الطريين فاقتربت وكان فمي في مستوي زنبورها فقبلته ومصصته ولحست كسها كثيرا وهي صامتة تضع يديها فوق عينيها ثم انتقلت الى وجهها وقبلتها على خدودها وشفتيها ثم البستها الكلسون والبيجامة واستلقيت الى جانبها وسالتها : كيف حسيتي حبيبتي فأجابت : حلو كتير فقلت لها : كل ما بدك نعمل هيك تعالي عندي وتركتها وهي لا زالت تخفي وجهها وخرجت من الغرفة . اما انا فكنت طاير من الفرحة واسرعت الى الحمام لأسلم ايري ليدي.
في اليوم التالي كنت اجلس في البلكون جاءت عندي وسألتني: بدك مني شي خالو؟ ففهمت وقلت : هون ممكن حد يشوفنا خلينا ندخل عالغرفة فسبقتني وعندما وصلت كانت قد استلقت على ظهرها فوق السرير وانزلت بنطلون البيجاما وكانت بلا كلسون فجلست بين ساقيها وبدات الحس كسها بنهم بينما يداي يعصران نهديها وهي تضع يدها فوق وجهها ثم قلبتها على بطنها وبدات اقبل طيزها الطرية التي تترجرج امامي بينما يدي تلعب بكسها المبلل ووصلت الى فتحة طيزها وعندما بدات الحسها انزلت ريقي وبادرت بفرك فتحتها وإدخال اصبعي في طيزها الضيقة وسمعت منها شهقة مكتومة ، وكان قضيبي يتوثب لكني تجاهلته في سبيل اعداد خطة نيك بعيدة المدى وانهيت اللقاء كما فعلت المرة الأولى بتقبيلها على وجهها مع التركيز على فمها حيث أدخلت لساني وانا امص شفتيها بحرارة وسالتها : حلو هيك؟ فأجابت كتير حلو خالو اعمل كمان، فقلت بعدين بعدين. وخرجت لتعود بعد قليل وقالت وهي مبتسمة انها اخبرت أمها انها ستشاهد عندي الليلة فلم *****. كنت سعيدا انها اخذت زمام المبادرة لكني قررت الا اتسرع وان تكون هي شريكة معي من غير اي ضغط. أغلقت الباب بالمفتاح وشغلت فلم ***** احتياطا ثم دخلنا الى غرفة النوم فشلحت بنطلون البيجاما وقبل ان تصل الى السرير امسكتها وشلحتها التي شيرت لأراها عارية امامي تماما لأول مرة وكانت كإنها امرأة صغيرة رائعة الجمال، ضممتها بقوة ممسكا طيزها بيداي واطبقت شفتاي على شفتيها امصهما بينما كاد ايري ان ينفجر في البنطلون. وعندما أدخلت لساني في فمها شعرت بلسانها يتحرك وقليلا قليلا بادلتني المص واضعة يديها حول رقبتي تدفع براسي للأمام. كان من الضروري السيطرة الكاملة على نفسي وبعد بضع دقائق اخذت يدها برفق متجها للسرير فاذا بها تسال: ليش ما تشلح انت كمان خالو؟ فأجبت: بدك اياني اشلح؟ قالت: أي عشان ما استحي، فقلت: علشانك حاضر، وفعلا شلحت ملابسي عدا الكلسون ونمنا على السرير وتوليت تقبيلها في كل مكان ويدي تلعب بكسها وطيزها وسالتها: فين بتحبي ابوسك اكتر شي؟ فقالت: في كل مكان حلو، فاجبت صحيح كلشي فيكي زاكي لكن فين بتحبي اكتر شي؟ فاشارت بخجل الى فمها وطيزها فغمرت فمها بشفتي وغرقت معها في بحر من المص ووضعت اسناني على اسنانها وتبادلنا الانفاس وكان ايري فوق كسها ويدي تلعب فيهما ولم اعد احتمل الاثارة الشديدة فأخرجت ايري ومسكته بيدي امرغه في زنبورها وبين شفرات كسها المبتل الى ان قذفت على بطنها وهي تكاد ترتجف من الشهوة ، ولبست الكلسون بسرعة وشددت ملاية السرير ومسحت المني عنها وعني معتقدا انها لم تلاحظ ، ثم نمت الى جوارها فقالت: خالو ممكن تفرجيني تبعك؟ فقلت: انتي شفتي زيه قبل؟ قالت مرات بشوف علانترنت شغلات زي هيك نسوان مع رجال بس ما بفهم شو بعملو . فشلحت الكلسون واخذت هي بالنظر الى ايري فسالتها: بتحبي تمسكيه حبيبتي؟ قالت اه بس انت خود ايدي وحطها عليه عشان بستحي . اخذت يدها ووضعتها على ايري فأمسكته برفق قائلة : مش كبير زي اللي شفته في الكمبيوتر ، قلت صحيح زغير بس عفريت فضحكت فقلت ازا بدك بوسيه حبيبتي وقربته من فمها فباسته فقلت وانفاسي تكاد تنقطع من الاثارة: ازا بدك حطيه في تمك حبيبتي ففتحت فمها وادخلته وشعرت بلذة شفتيها حوله وسخونة فمها وريقها وسالتها: بتحبي هيك ؟ قالت اه بس انت خالو ما بستني من تحت هلا مشان بعدين تعلمني كيف ابوس وامص تبعك زي ما انت بتعملي، فقلت حبيبتي هادا ايري وشو اسم تبعك؟ قالت بصوت خافت: كسي واكملت: مين احلى ايري ولا كسي ولم انتبه في البداية فقلت ضاحكا هادا اسمه اير مش ايري زي كس كسي فهمتي؟ قالت ضاحكة: اه فهمت وهيجتني براءتها اكثر فنزلت اقبل فمها بحرارة ثم اتجهت الى كسها المحمر واستغرقت في مصه ولحسه وكانت تتفاعل مع كل حركة فتارة تفتح رجليها وتارة تغلقهما وترتفع طيزها وتنخفض على وقع نشوة الكس . ثم قلبتها على بطنها لأنظر الى تلك الطيز الرائعة واقبلها والحسها وافرك فتحتها الوردية كانت هي تتحرك الى اعلى واسفل وانا لم احتمل اكثر فوضعت ريق على ايري وبدات احكه بين فلقتي وفتحة طيزها وادخله واخرجه بينهما الى ان يلمس كسها وقذفت مرة أخرى بشدة اكبر بين رجليها على الملاية فقالت المرة الجاية بدي اشوف كيف فقلت اوكيه حبيبتي بكفي اليوم خلينا نقوم ننظف ونرتب حالنا عشان الفلم قرب يخلص. ذهبنا الى الحمام وبللت فوطة مسحت بطنها وافخاذها وغسلنا وجوهنا وعدنا لغرفة النوم ولبسنا وخرجنا الى الصالون وجلسنا نشاهد ما تبقى من الفلم، كانت عبير غير مهتمة بالفلم ولا انا بالطبع وودت ان تبيت عندي لنتبادل النيك حتى الصباح وفاجأتني سائلة: ممكن اجي عندك نعمل هيك كل يوم خالو؟ قلت لا حبيبتي بلاش حد يلاحظ
بس رح أفكر بطريقة فأجابت بليز خالو انا بحبك كتير، فقلت وانا بحبك اكتر حبيبتي يلا قومي انزلي وودعتها بقبلة طويلة على الباب. وبعد قليل نزلت لأتناول العشاء واتفحص الجميع ان كان أحد انتبه لشيء فكان كل شيء طبيعي تماما. في الليل فكرت كثيرا كيف اتبادل هذه المتعة الرهيبة مع عبير بدون لفت الأنظار. وتوصلت الى ان افضل حل هو الطريقة المجربة دوليا ، وفي اليوم التالي جاءت عبير مع فنجان القهوة المسائي المعتاد ووضعته على الترابيزة قائلة: كيفك خالو اشتقتلك كتير وطول اليوم بالمدرسة بفكر فيك ، قلت: وانا كمان وحضنتها وقبلتها على فمها المغري وقلت : لقيت طريقة نزبط فيها الأمور عشان ما حد يشك فشي فضحكت وقالت قلي خالو قلي ، فشرحت لها بالتفصيل الخطة وهي ان تتظاهر في المدرسة بانها لا تفهم درس الفيزياء وان المعلمة قالت لها شوفي حد من اهلك يساعدك واخبريها ان خالك يدرس هندسة وانها قالت اطلبي منو يساعدك ، وفعلا بعد يومين رجعت من المدرسة واخبرت أمها بما حصل وعندما اجتمعنا على الطعام فتحت اختي الموضوع قائلة: بدي اطلب منك طلب بس ما بدي اثقل عليك؟ فأجبت : انتي على راسي اختي وما في أي تقل انتي تؤمري ، فقالت **** يخللينا اياك عبير محتاجة مساعدة بالفيزيا الظاهر صعبة عليها لأنه موضوع جديد ويا ريت لو تقدر تساعدها مع اني بعرف اديش كتر دراستك ووقتك ضيق . فرددت: ولو شو هالحكي هاي شغلة بسيطة مش رح تاخد اكتر من ساعة ساعتين كلما يكون عندها درس فيزيا. ولو عايزة مساعدة في أي موضوع تاني تيجيلي أي وقت.
تبين ان لدى عبير درسان فيزيا في الأسبوع. واتفقنا على ذلك. وفي المرة التالية التي رايت فيها عبير كانت في غاية السعادة وانا كنت اسعد منها فقالت : انا خبرت امي اني جاية لعندك عشان تشرحلي الدروس اللي فاتت ووضعت كتاب الفيزيا على الترابيزة وأغلقت باب الشقة بالمفتاح . واقتربت مني قائلة: اشتقتلك كتير خالو ، فأجبت وانا اشتقتلك كمان حبيبتي ايش اكتر شي فيكي اشتاق لي؟ فابتسمت على خجل وأشارت الى كسها. ودخلنا غرفة النوم وشلحنا ملابسنا
وحين ضممتها وقبلتها وكان ايري بين فخديها شعرت بان كسها كان مبللا مسبقا فحككته قليلا بايري ثم استلقيت على السرير وسحبتها فوقي بشكل معاكس فكان كسها فوق فمي تعلوه طيزها وايري امام وجهها فأمسكت طيزها بيداي وقربت زنبورها المدلى من فمي وبدات امصه واقبله كانه لسانها والحس كسها بشراهة واضغط على طيزها وادفن وجهي بين فخذيها اشم واذوق وكانت شهوتي فوق السحاب وعبير متجاوبة ومشتعلة والتقمت ايري واخذت تمصه وكأنها تقلد ما افعله لكسها وعندما شعرت بنشوتها لم أتمكن من السيطرة ففار ايري في فمها وقذف كمية مني كبيرة مرغت وجهها وسالت فوق أفخاذي ثم سحبتها الى جانبي ورأيت وجهها مضيئا وكأنها كبرت خمس سنوات والتقمت فمها واستغرقنا في جولة مص طويلة ثم شعرت بعبير تمسك ايري وتقول ليش ارتخى تبعك خالو فجلست بجانبها وافهمتها ان الاير يرتاح بعد ان يقذف وكررت لها: هادا اسمه اير وتبعك اسمه كس وايري بحب كسك فردت وكسي بحب ايرك وانا بحبك قلت ازن حبيبتي لا تناديني خالو لما نكون لحالنا ناديني حبيبي والاير والكس باساميهم. فقالت حاضر يا حبيبي وحبيب كسي فتأكدت ان الصغيرات مغريات تماما او اكثر من الكبيرات.
وسألتها انتي بتعرفي شو النيك قالت هادا اللي بعملوه بالافلام قلت اه بس احنا ما رح نقدر ننيك زيهم وادخل ايري في كسك عشان انتي بعدك زغيره وعذرا ولكن ممكن ننيك بطريقة تانية قالت كيف قلتلها من طيزك بدل كسك فقالت ازا بصير اوكيه كيف؟ قلت اجلسي على ركبك وضعي راسك عالسرير وارفعي طيزك لفوق فلما فعلت تقدمت الى طيزها وفتحتها الوردية ولحستها طويلا وفركتها بأصبعي ولساني الى ان ارتخت لدرجة ان راس لساني دخل قليلا فحاولت ادخال اصبعي الأوسط بمساعدة ريقي فدخل نصفه ولم اجد مقاومة منها فقلت الان اريد منك ان تمسكي بفلقتي طيزك وتفتحيهما ففعلت وادخلت باقي اصبعي واخرجته وادخلته حتى اصبح يدخل ويخرج بسهولة ، ثم وضعت ريقا كثيرا على ايري ووضعت راسه على فتحتها وبدات بإدخاله بصعوبة في البداية لكن بمجرد ما دخل راسه انزلق الى الداخل والذي ساعد في ذلك حجم ايري الصغير واحسست كيف ان طيزها تخنق ايري بأحكام زاد في اثارتي فكررت إدخاله واخراجه حتى انفجر في داخلها وفاض الى الخارج وسالتها كيف كان حلو نيك الطيز فردت بجنن نيكني في طيزي كمان خالو حبيبي . فقلت رح انيكك كتير حبيبتي كلما تيجي عندي . وتكررت اللقاءات الحميمة وكنا نتفنن في اثارة بعضنا ثم انيكها في طيزها الجميلة بدون اهمال كسها الشهي وازدادت نشوتها مع مرور الايام اذ أصبحت تطلب النيك حتى في الأيام العادية عندما تحضر لي القهوة لكن كانت نيكات سريعة و مص من الطرفين . وفي بعض الأيام كنا نكتفي بإدخال ايري بين فخذيها وقوفا حيث تحك كسها به الى ان تاتي نشوتها وايري يقذف في فوطة مجهزة لذلك .وفي ليلة صيفية أتت الى في الساعة 3 صباحا وكنت لا زلت مستيقظا وقالت مش عارفة انام بدي تنيكني الان حبيبي وخفت ان يكون قد راها احد لكنني كنت مستثارا أيضا فأدخلتها ونكنا مرتين ورجعت .
بعد بضعة أيام جاءت اختي الصغيرة ريم بالقهوة ووضعتها على الترابيزة وجلست الى جانبي ونظرت الي قائلة : فيه موضوع بدي احكيك فيه فقلت اتفضلي قالت بعد ما بديت تعطي دروس لعبير تغيرت فهي تتكلم عنك بسعادة بالغة وفي ليلة احسست بها تخرج من البيت وتصعد اليك في وقت متأخر وتبعتها بهدوء وبعد ان دخلت وقفت خلف الباب وسمعت ما دار بينكما وفهمت انكم تمارسون الجنس فغرت كثيرا فانا أيضا اريد ذلك فصعقت وقلت لها ما بصير فانت اختي حرام فردت وهي ابنة اختك مش حرام؟ وكان ردها منطقيا الا ان ما اخافني هو ماذا ستفعل اذا لم استجب ، فقلت حسنا انك تطلبين شيئا خطيرا وعليك تحمل المسؤولية قالت مش مشكلة المهم تعمل معي زي ما بتعمل معها لأني بحب الجنس وبمارس العادة السرية وبشوف أفلام سكس وبعرف كلشي نظري واظن انني فتحت نفسي بدون قصد ، فقلت هذه كارثة هل انت متأكدة؟ قالت اعتقد لأنه نزل شوية ددمم فقلت لازم نتأكد فقالت ما مستعدة اروح عدكتور قلت لا احنا ممكن نتأكد هون قالت كيف قلتلها انا بفحصك تعالي الى غرفة النوم ونامي عالسرير واشلحي الكلسون وافتحي رجليكي ففعلت بدون تردد وصدمت من مدى جمال جسمها ونعومة بشرتها والتفاف افخاذها لكن كان هنالك بعض الشعر على كسها فقلت مش رح اقدر اشوف بسبب الشعر فالأفضل ان أحاول ادخال ايري (خير البر عاجله) فان دخل بسهولة تكوني مفتوحة والا فانت لا زلت عذرا قالت اوكيه وكان ايري قد وقف من رؤيتها عارية امامي فشلحت بنطلوني وكلسوني وقربت ايري من كسها وحككته به الى ان تبلل وبهدوء دفعته الى داخل كسها فدخل ببعض السهولة فنكتها قليلا وقذفت سريعا خارج كسها بهذه المناسبة السعيدة المفاجئة . فقالت هالمرة تجربة لكن بعدين بدي نعمل كلشي فوافقت غصب عني لكن بدون تردد. واتفقنا على ان يتم ذلك يوم تقوم بتنظيف وترتيب شقتي. يوم تنظيف الشقة صعدت ريم عندي ووضعت القهوة وجلست بجانبي وقالت مبتسمة انا محضرة حالي اتحممت وحلقت شعر كسي، فأجبت وايري بدا يتمدد: وانا ححضر حالي تعالي الى غرفة النوم بتعرفي تبوسي في الفم فأجابت لا ولكن بحب اتعلم فاقتربت منها وبدات اقبلها على وجهها الى ان وصلت الى فمها ومصمصت شفتيها وادخلت لساني بينهما ويدي تمتد الى تحت البلوزة باحثة عن ثدييها اللذين كانا اكبر من ثديي عبير وضغطت بلساني حتى فتحت فمها ولمس لساني لسانها وامسكت بوجهها باليد الأخرى وضغطت على خديها ليفتح فمها اكثر وعندما داعبت لساني بلسانها شفطت لسانها امص فيه ويدي تلعب بحلماتها وشعرت بانتصابهما ونزلت بيدي اداعب كسها المحلوق الذي كان ناعما وساخنا ومبتلا وادخلت اصبعي الاوسط وجررته عدة مرات فاغمضت عينيها قائلة حبيبي عماد استعجل فشلحتها البلوزة فانبثق ثدياها واثبان وقامت هي بشلح التنورة وشلحت ملابسي بسرعة وبطحتها على السرير ولم اجد حاجة الى مداعبتها اذ كانت تتعطش للنيك فادخلت ايري في كسها الضيق الى الاخر وبدات بالتاوه والتلوي وانا انيكها بسرعة وقوة حتى ارتعشت وكنت على وشك القذف فاخرجت ايري الذي قذف فورا فاصاب صدرها ووجهها وشعرها .واستلقيت بجانبها اتامل جسمها الجميل وسالتها: انبسطي؟ قالت: كتير وانت انبسطت معي اكتر ولا مع عبير؟ فاجبت: انا بنيك عبير في طيزها مش في كسها . قالت: وانا كمان بدي تنيكني في طيزي لنشوف مين احلى . قلتلها ماشي بس يمكن يوجعك في البداية قالت مش مهم يلا خلينا نبلش قلت لا تستعجلي اول نعمل مقدمات ، واخذت اقبلها وامصمص فمها ثم ثدييها وبطنها الرائع نزولا الى كسها وعندما لحسته سمعتها تقول اه كم حلمت بهاللحظة ولم اترك كسها الا بعد ان سمعتها تهمس: نيكني حبيبي عماد نيكني . وكان زبي مستعدا لاستلام الأوامر فادخلته ونكتها هذه المرة بهدوء ادخله للاخر واتوقف واضغط عليه وانا انظر الى وجهها ثم اخرجه لحظة وادخله مرة أخرى وهكذا حتى ارتعشت اما انا فتحكمت بنفسي ولم اقذف فسالتني ليش ما خلصت؟ اجبتها: نسيتي الطيز ؟ اجلسي الان على ركبك وضعي راسك عالسرير وارفعي طيزك ففعلت فنظرت الى طيزها المدورة المربربة واخذت بتقبيلها وعضها برفق وانتقلت الى فتحتها وبدات الحسها ويدي تلعب بكسها وكانت طيزها رطبة من السوائل واصابعي مبتلة بسوائل كسها ففركت فتحة طيزها وادخلت اصبعي الأوسط قليلا قليلا وعند دخوله بالكامل اخرجته وادخلته عدة مرات ثم أدخلت ايري في كسها من الخلف واخرجته ووضعته على فتحة طيزها ودخل ببطئ في طيزها الطرية الضيقة ونكتها كثيرا بينما كانت اصابعي تلعب بكسها الى ان ارتعشت وقذفت في طيزها. وسألتها: اعجبك نيك الطيز فأجابت حلو زي نيك الكس انت مين بتحب اكتر ومين احلى نيكي ولا نيك عبير؟ قلت انتو الاتنين حلوين بس لا تنسي انتي عندك كس كمان فقالت يعني ما رح تنيك عبير في كسها فقلت مش عارف لانها بعدها زغيرة وعذرا قالت مش مشكلة انها عذرا ممكن تفتحها لا تخاف فحاليا هناك غشاء اصطناعي كل البنات بستعملوه يوم الزواج . قلت عارف بس انا ما بدي اضغط عليها بنشوف بعدين ازا هي طلبت . وتكرر اللقاء مع ريم في كل اسبوع يوم التنضيف واصبح النيك يزداد حلاوة مع طيزين وكس وفمين واربع بزاز وجسمين رائعين وطازه . وازدادت شهوتي الجنسية واصبحت امارس النيك كل يوم وصرت اطلب من احداهن الصعود في غير مواعيدهما لانيكها وامتعها. واستمر الحال على ذلك الى ان جاءت عبير ذات يوم حزينة وقالت ان ريم اخبرتها بالعلاقة بيننا وكيف انني انيك ريم في كسها مع اني رفضت ان انيكها هي في كسها فقلت: انتي عارفة ليش عشان بعدك زغيرة وعذرا ، فقالت: صحيح بس ريم مش اكبر مني كتير، فقلت: ولا يهمك حبيبتي ازا بدك رح انيكك في كسك. فانفرجت اساريرها وباستني قائلة: اوكي حبيبي هلا ازا بتريد. وكان من الصعب رفض هذا العرض فلطالما تشوقت لفتحها. ودخلنا الى غرفة النوم وتعرينا وقمنا طويلا بجميع المقدمات من تقبيل ومص ولحس الى ان وضعت ايري على مدخل كسها وكان زنبورها نافرا ومتهيجة فأدخلته ببطء الى ان احسست بمقاومة غشاؤها فقررت ان أمزقه بسرعة حتى لا تشعر بالألم فترة أطول فدخل الى أعماق كسها كالطلقة وانتظرت قليلا حتى ذهبت اثار الصدمة ونكتها الى ان ارتعشت عدة مرات وتجنبت القذف داخل كسها فأكملت النيك وقذفت في طيزها، وبعد ان انتهينا قالت وهي مبسوطة: كتير حلو نيك الكس، فنكتها مرة أخرى. وقذفت بالخارج خوفا من الحمل ومسحت الدم القليل. كما فكرت ايضا بريم لأني تواق للقذف في اكساسهما. وبحثت على الانترنت واكتشفت ان البنات الصغار يمكنهم تناول حبوب منع الحمل وفي اليوم التالي ذهبت الى صيدلية واشتريت حبوب منع الحمل. وبتناولهما لحبوب الحمل أصبح القذف في كسيهما متعة إضافية لا يقدرها ايري بثمن.
وأصبحت الأمور أسهل من السابق بعد ان اشتركت ريم مع عبير في السر فالوالدة كانت تذهب للعلاج الطبيعي او زيارات او تسوق أحيانا وتكون اختي ام عبير في الدوام ويخلو الجو تماما لنا فننيك جماعة نحن الثلاثة بحرية مطلقة ويتناوبون على ايري واتناوب على كسيهما وطيزيهما اما في شقتي او في المنزل وهما متعاونتان معا فتغطي الواحدة على الأخرى كيلا ينتبه أحد. وتوقفتا عن لبس الكلاسين في المنزل بناء على اقتراحي لتسهيل عرض اكساسهم واطيازهم خلسة في منزل العائلة عندما تكون الوالدة منشغلة فتمر عبير وتنزل بيجامتها لتظهر كسها لي وكذلك تفعل ريم بإظهار طيزها او العكس. لقد كنا نعيش في جنة من النيك الدائم. نقبل بعضنا في أي فرصة امنة او ادخل الى غرفة احداهن لتمص ايري او الحس لها وتبلغ الاثارة حدها ان كانت الوالدة مشغولة بإعداد الطعام فانيك احداهن او كلاهن حسب الظروف. وتفننا في جميع أنواع النيك وشجعتهما على لحس بعضهما وأحيانا اضعهما الى جانب او فوق بعضهما وانيكهم من طيازهم او كساسهم وهم في منتهى النشوة والسعادة. وكنت ارضع بزازهم ويرضعون ايري بين فقرات النيك المختلفة وكنت انام بينهما امص ثدي واحدة او الحس كسها والثانية تلتقم ايري من الخلف تمصه وتلحس طيزي ونتبادل المواقع والمواضع واكساسهما تسيل وايري يقذف في كل اتجاه حتى اليوم.
انزل الى البيت أوقات الوجبات وأحيانا اسهر مع الاهل وباقي الوقت بعد الكلية اقضيه بالدراسة ومشاهدة التلفزيون في شقتي الصغيرة وقليلا ما كان افراد العائلة يصعدون عندي عدى وقت تنظيف وترتيب الشقة الذي كانت تقوم به اختي ريم. فأمي لا تستطيع صعود السلالم لمعاناتها من مشكلة في الركب اما اختي منى فكانت تعمل ممرضة تناوب أحيانا في الليل. بنت اختي عبير تأتي كي تناديني وقت الاكل وأحيانا تحضر لي قهوة أو شيء من هذا القبيل أي انها كانت حلقة الوصل بيننا. وكانت تتدلع معي ببراءة فاحملها أحيانا واقبلها. واحسس على أجزاء جسمها المغري واتعمد الاحتكاك بها لكنها لم تكن تلاحظ على ما اعتقد.
منذ عدة اشهر ذات يوم أحضرت عبير لي فنجان قهوة وقالت ضاحكة: اتفضل يا خالي العزيز، فأجبتها يسلموا أيديكي الحلوين فضحكت واقتربت مني فوضعت فنجان القهوة على الترابيزة وشددتها من يدها واجلستها على رجلي واضعا يدي على مؤخرتها الممتلئة وقبلتها على خدها قائلا: شكرا يا احلى بنت في العالم، فاجابت: بجد خالو انا حلوة ؟ فقبلتها مرة أخرى وانا اشم رائحتها اللذيذة: ما في احلى منك ، فسالت : يعني بتحبني ؟ فقلت: طبعا حبيبتي وهاي كمان بوسة وادخلت اصابعي في بجامتها ولمست اعلى طيزها ولم تنتبه، وقالت ببراءة: انا مبسوطة إنك بتحبني يا أحلي خال.
قلت لها وانا انزلها عن رجلي: روحي هلا بس أخلص دراسة هالصفحتين وتعالي بعدين فذهبت. انا طبعا لم أرد منها الذهاب اذ كنت متهيجا الا أنى اردت التفكير في أحسن طريقة لإقامة علاقة معها بالتدريج من غير مشاكل فانا لا اريد ايذاؤها او استغلالها لنفسي فقط. عادت عبير بعد نصف ساعة تقريبا ودخلت لتجلس على رجلي فورا فحضنتها وقبلتها على خدها الجميل وادخلت يدي داخل بيجامتها وامسكت طيزها الناعمة وقلت: شو هالحلاوة هاي؟ فقالت ببراءة: نفسي اضل في حضنك خالو حبيبي، فانتهزت الفرصة وقلت لها: حبيبتي عبير تعي نجلس عالسرير عشان نحضن بعض اريح، فتبعتني الى غرفة النوم وجلست انا على السرير وضممتها الى صدري وانزلت بيجامتها قليلا بعفوية فبانت اعلى طيزها البيضاء وشقها وشددتها برفق واجلستها على حضني وامسكت بيدي ثديها واليد الثانية تسللت الى كسها بهدوء ومررت بأصبعي فوق كلسونها وشعرت بان كسها كبير تتوسطه كتلة بحجم زبرة ولد صغير فأدخلت يدي من تحت الكلسون واكتشفت ان زنبورها يتدلى خارج كسها وما ان لمسته حتى شعرت بانها تحركت واخذت احسس عليه وعلى شفتي كسها وخلال لحظات اصبح مبللا وحارا كالفرن وكانت طيزها في حضني تلتصق بايري الذي بدا بالانتصاب فاملت وجهها قليلا وبدات اقبلها على خدها واتنفس في اذنها وانا اعصر ثديها الصغير وشعرت بانها داخت وارتفعت حرارة وجهها فقمت من تحتها واضجعتها على ظهرها فوق السرير ونزلت على الأرض بين رجليها وشلحتها بنطلون البيجاما وانزلت كلسونها لأرى كسها النائم بين فخذيها الطريين فاقتربت وكان فمي في مستوي زنبورها فقبلته ومصصته ولحست كسها كثيرا وهي صامتة تضع يديها فوق عينيها ثم انتقلت الى وجهها وقبلتها على خدودها وشفتيها ثم البستها الكلسون والبيجامة واستلقيت الى جانبها وسالتها : كيف حسيتي حبيبتي فأجابت : حلو كتير فقلت لها : كل ما بدك نعمل هيك تعالي عندي وتركتها وهي لا زالت تخفي وجهها وخرجت من الغرفة . اما انا فكنت طاير من الفرحة واسرعت الى الحمام لأسلم ايري ليدي.
في اليوم التالي كنت اجلس في البلكون جاءت عندي وسألتني: بدك مني شي خالو؟ ففهمت وقلت : هون ممكن حد يشوفنا خلينا ندخل عالغرفة فسبقتني وعندما وصلت كانت قد استلقت على ظهرها فوق السرير وانزلت بنطلون البيجاما وكانت بلا كلسون فجلست بين ساقيها وبدات الحس كسها بنهم بينما يداي يعصران نهديها وهي تضع يدها فوق وجهها ثم قلبتها على بطنها وبدات اقبل طيزها الطرية التي تترجرج امامي بينما يدي تلعب بكسها المبلل ووصلت الى فتحة طيزها وعندما بدات الحسها انزلت ريقي وبادرت بفرك فتحتها وإدخال اصبعي في طيزها الضيقة وسمعت منها شهقة مكتومة ، وكان قضيبي يتوثب لكني تجاهلته في سبيل اعداد خطة نيك بعيدة المدى وانهيت اللقاء كما فعلت المرة الأولى بتقبيلها على وجهها مع التركيز على فمها حيث أدخلت لساني وانا امص شفتيها بحرارة وسالتها : حلو هيك؟ فأجابت كتير حلو خالو اعمل كمان، فقلت بعدين بعدين. وخرجت لتعود بعد قليل وقالت وهي مبتسمة انها اخبرت أمها انها ستشاهد عندي الليلة فلم *****. كنت سعيدا انها اخذت زمام المبادرة لكني قررت الا اتسرع وان تكون هي شريكة معي من غير اي ضغط. أغلقت الباب بالمفتاح وشغلت فلم ***** احتياطا ثم دخلنا الى غرفة النوم فشلحت بنطلون البيجاما وقبل ان تصل الى السرير امسكتها وشلحتها التي شيرت لأراها عارية امامي تماما لأول مرة وكانت كإنها امرأة صغيرة رائعة الجمال، ضممتها بقوة ممسكا طيزها بيداي واطبقت شفتاي على شفتيها امصهما بينما كاد ايري ان ينفجر في البنطلون. وعندما أدخلت لساني في فمها شعرت بلسانها يتحرك وقليلا قليلا بادلتني المص واضعة يديها حول رقبتي تدفع براسي للأمام. كان من الضروري السيطرة الكاملة على نفسي وبعد بضع دقائق اخذت يدها برفق متجها للسرير فاذا بها تسال: ليش ما تشلح انت كمان خالو؟ فأجبت: بدك اياني اشلح؟ قالت: أي عشان ما استحي، فقلت: علشانك حاضر، وفعلا شلحت ملابسي عدا الكلسون ونمنا على السرير وتوليت تقبيلها في كل مكان ويدي تلعب بكسها وطيزها وسالتها: فين بتحبي ابوسك اكتر شي؟ فقالت: في كل مكان حلو، فاجبت صحيح كلشي فيكي زاكي لكن فين بتحبي اكتر شي؟ فاشارت بخجل الى فمها وطيزها فغمرت فمها بشفتي وغرقت معها في بحر من المص ووضعت اسناني على اسنانها وتبادلنا الانفاس وكان ايري فوق كسها ويدي تلعب فيهما ولم اعد احتمل الاثارة الشديدة فأخرجت ايري ومسكته بيدي امرغه في زنبورها وبين شفرات كسها المبتل الى ان قذفت على بطنها وهي تكاد ترتجف من الشهوة ، ولبست الكلسون بسرعة وشددت ملاية السرير ومسحت المني عنها وعني معتقدا انها لم تلاحظ ، ثم نمت الى جوارها فقالت: خالو ممكن تفرجيني تبعك؟ فقلت: انتي شفتي زيه قبل؟ قالت مرات بشوف علانترنت شغلات زي هيك نسوان مع رجال بس ما بفهم شو بعملو . فشلحت الكلسون واخذت هي بالنظر الى ايري فسالتها: بتحبي تمسكيه حبيبتي؟ قالت اه بس انت خود ايدي وحطها عليه عشان بستحي . اخذت يدها ووضعتها على ايري فأمسكته برفق قائلة : مش كبير زي اللي شفته في الكمبيوتر ، قلت صحيح زغير بس عفريت فضحكت فقلت ازا بدك بوسيه حبيبتي وقربته من فمها فباسته فقلت وانفاسي تكاد تنقطع من الاثارة: ازا بدك حطيه في تمك حبيبتي ففتحت فمها وادخلته وشعرت بلذة شفتيها حوله وسخونة فمها وريقها وسالتها: بتحبي هيك ؟ قالت اه بس انت خالو ما بستني من تحت هلا مشان بعدين تعلمني كيف ابوس وامص تبعك زي ما انت بتعملي، فقلت حبيبتي هادا ايري وشو اسم تبعك؟ قالت بصوت خافت: كسي واكملت: مين احلى ايري ولا كسي ولم انتبه في البداية فقلت ضاحكا هادا اسمه اير مش ايري زي كس كسي فهمتي؟ قالت ضاحكة: اه فهمت وهيجتني براءتها اكثر فنزلت اقبل فمها بحرارة ثم اتجهت الى كسها المحمر واستغرقت في مصه ولحسه وكانت تتفاعل مع كل حركة فتارة تفتح رجليها وتارة تغلقهما وترتفع طيزها وتنخفض على وقع نشوة الكس . ثم قلبتها على بطنها لأنظر الى تلك الطيز الرائعة واقبلها والحسها وافرك فتحتها الوردية كانت هي تتحرك الى اعلى واسفل وانا لم احتمل اكثر فوضعت ريق على ايري وبدات احكه بين فلقتي وفتحة طيزها وادخله واخرجه بينهما الى ان يلمس كسها وقذفت مرة أخرى بشدة اكبر بين رجليها على الملاية فقالت المرة الجاية بدي اشوف كيف فقلت اوكيه حبيبتي بكفي اليوم خلينا نقوم ننظف ونرتب حالنا عشان الفلم قرب يخلص. ذهبنا الى الحمام وبللت فوطة مسحت بطنها وافخاذها وغسلنا وجوهنا وعدنا لغرفة النوم ولبسنا وخرجنا الى الصالون وجلسنا نشاهد ما تبقى من الفلم، كانت عبير غير مهتمة بالفلم ولا انا بالطبع وودت ان تبيت عندي لنتبادل النيك حتى الصباح وفاجأتني سائلة: ممكن اجي عندك نعمل هيك كل يوم خالو؟ قلت لا حبيبتي بلاش حد يلاحظ
بس رح أفكر بطريقة فأجابت بليز خالو انا بحبك كتير، فقلت وانا بحبك اكتر حبيبتي يلا قومي انزلي وودعتها بقبلة طويلة على الباب. وبعد قليل نزلت لأتناول العشاء واتفحص الجميع ان كان أحد انتبه لشيء فكان كل شيء طبيعي تماما. في الليل فكرت كثيرا كيف اتبادل هذه المتعة الرهيبة مع عبير بدون لفت الأنظار. وتوصلت الى ان افضل حل هو الطريقة المجربة دوليا ، وفي اليوم التالي جاءت عبير مع فنجان القهوة المسائي المعتاد ووضعته على الترابيزة قائلة: كيفك خالو اشتقتلك كتير وطول اليوم بالمدرسة بفكر فيك ، قلت: وانا كمان وحضنتها وقبلتها على فمها المغري وقلت : لقيت طريقة نزبط فيها الأمور عشان ما حد يشك فشي فضحكت وقالت قلي خالو قلي ، فشرحت لها بالتفصيل الخطة وهي ان تتظاهر في المدرسة بانها لا تفهم درس الفيزياء وان المعلمة قالت لها شوفي حد من اهلك يساعدك واخبريها ان خالك يدرس هندسة وانها قالت اطلبي منو يساعدك ، وفعلا بعد يومين رجعت من المدرسة واخبرت أمها بما حصل وعندما اجتمعنا على الطعام فتحت اختي الموضوع قائلة: بدي اطلب منك طلب بس ما بدي اثقل عليك؟ فأجبت : انتي على راسي اختي وما في أي تقل انتي تؤمري ، فقالت **** يخللينا اياك عبير محتاجة مساعدة بالفيزيا الظاهر صعبة عليها لأنه موضوع جديد ويا ريت لو تقدر تساعدها مع اني بعرف اديش كتر دراستك ووقتك ضيق . فرددت: ولو شو هالحكي هاي شغلة بسيطة مش رح تاخد اكتر من ساعة ساعتين كلما يكون عندها درس فيزيا. ولو عايزة مساعدة في أي موضوع تاني تيجيلي أي وقت.
تبين ان لدى عبير درسان فيزيا في الأسبوع. واتفقنا على ذلك. وفي المرة التالية التي رايت فيها عبير كانت في غاية السعادة وانا كنت اسعد منها فقالت : انا خبرت امي اني جاية لعندك عشان تشرحلي الدروس اللي فاتت ووضعت كتاب الفيزيا على الترابيزة وأغلقت باب الشقة بالمفتاح . واقتربت مني قائلة: اشتقتلك كتير خالو ، فأجبت وانا اشتقتلك كمان حبيبتي ايش اكتر شي فيكي اشتاق لي؟ فابتسمت على خجل وأشارت الى كسها. ودخلنا غرفة النوم وشلحنا ملابسنا
وحين ضممتها وقبلتها وكان ايري بين فخديها شعرت بان كسها كان مبللا مسبقا فحككته قليلا بايري ثم استلقيت على السرير وسحبتها فوقي بشكل معاكس فكان كسها فوق فمي تعلوه طيزها وايري امام وجهها فأمسكت طيزها بيداي وقربت زنبورها المدلى من فمي وبدات امصه واقبله كانه لسانها والحس كسها بشراهة واضغط على طيزها وادفن وجهي بين فخذيها اشم واذوق وكانت شهوتي فوق السحاب وعبير متجاوبة ومشتعلة والتقمت ايري واخذت تمصه وكأنها تقلد ما افعله لكسها وعندما شعرت بنشوتها لم أتمكن من السيطرة ففار ايري في فمها وقذف كمية مني كبيرة مرغت وجهها وسالت فوق أفخاذي ثم سحبتها الى جانبي ورأيت وجهها مضيئا وكأنها كبرت خمس سنوات والتقمت فمها واستغرقنا في جولة مص طويلة ثم شعرت بعبير تمسك ايري وتقول ليش ارتخى تبعك خالو فجلست بجانبها وافهمتها ان الاير يرتاح بعد ان يقذف وكررت لها: هادا اسمه اير وتبعك اسمه كس وايري بحب كسك فردت وكسي بحب ايرك وانا بحبك قلت ازن حبيبتي لا تناديني خالو لما نكون لحالنا ناديني حبيبي والاير والكس باساميهم. فقالت حاضر يا حبيبي وحبيب كسي فتأكدت ان الصغيرات مغريات تماما او اكثر من الكبيرات.
وسألتها انتي بتعرفي شو النيك قالت هادا اللي بعملوه بالافلام قلت اه بس احنا ما رح نقدر ننيك زيهم وادخل ايري في كسك عشان انتي بعدك زغيره وعذرا ولكن ممكن ننيك بطريقة تانية قالت كيف قلتلها من طيزك بدل كسك فقالت ازا بصير اوكيه كيف؟ قلت اجلسي على ركبك وضعي راسك عالسرير وارفعي طيزك لفوق فلما فعلت تقدمت الى طيزها وفتحتها الوردية ولحستها طويلا وفركتها بأصبعي ولساني الى ان ارتخت لدرجة ان راس لساني دخل قليلا فحاولت ادخال اصبعي الأوسط بمساعدة ريقي فدخل نصفه ولم اجد مقاومة منها فقلت الان اريد منك ان تمسكي بفلقتي طيزك وتفتحيهما ففعلت وادخلت باقي اصبعي واخرجته وادخلته حتى اصبح يدخل ويخرج بسهولة ، ثم وضعت ريقا كثيرا على ايري ووضعت راسه على فتحتها وبدات بإدخاله بصعوبة في البداية لكن بمجرد ما دخل راسه انزلق الى الداخل والذي ساعد في ذلك حجم ايري الصغير واحسست كيف ان طيزها تخنق ايري بأحكام زاد في اثارتي فكررت إدخاله واخراجه حتى انفجر في داخلها وفاض الى الخارج وسالتها كيف كان حلو نيك الطيز فردت بجنن نيكني في طيزي كمان خالو حبيبي . فقلت رح انيكك كتير حبيبتي كلما تيجي عندي . وتكررت اللقاءات الحميمة وكنا نتفنن في اثارة بعضنا ثم انيكها في طيزها الجميلة بدون اهمال كسها الشهي وازدادت نشوتها مع مرور الايام اذ أصبحت تطلب النيك حتى في الأيام العادية عندما تحضر لي القهوة لكن كانت نيكات سريعة و مص من الطرفين . وفي بعض الأيام كنا نكتفي بإدخال ايري بين فخذيها وقوفا حيث تحك كسها به الى ان تاتي نشوتها وايري يقذف في فوطة مجهزة لذلك .وفي ليلة صيفية أتت الى في الساعة 3 صباحا وكنت لا زلت مستيقظا وقالت مش عارفة انام بدي تنيكني الان حبيبي وخفت ان يكون قد راها احد لكنني كنت مستثارا أيضا فأدخلتها ونكنا مرتين ورجعت .
بعد بضعة أيام جاءت اختي الصغيرة ريم بالقهوة ووضعتها على الترابيزة وجلست الى جانبي ونظرت الي قائلة : فيه موضوع بدي احكيك فيه فقلت اتفضلي قالت بعد ما بديت تعطي دروس لعبير تغيرت فهي تتكلم عنك بسعادة بالغة وفي ليلة احسست بها تخرج من البيت وتصعد اليك في وقت متأخر وتبعتها بهدوء وبعد ان دخلت وقفت خلف الباب وسمعت ما دار بينكما وفهمت انكم تمارسون الجنس فغرت كثيرا فانا أيضا اريد ذلك فصعقت وقلت لها ما بصير فانت اختي حرام فردت وهي ابنة اختك مش حرام؟ وكان ردها منطقيا الا ان ما اخافني هو ماذا ستفعل اذا لم استجب ، فقلت حسنا انك تطلبين شيئا خطيرا وعليك تحمل المسؤولية قالت مش مشكلة المهم تعمل معي زي ما بتعمل معها لأني بحب الجنس وبمارس العادة السرية وبشوف أفلام سكس وبعرف كلشي نظري واظن انني فتحت نفسي بدون قصد ، فقلت هذه كارثة هل انت متأكدة؟ قالت اعتقد لأنه نزل شوية ددمم فقلت لازم نتأكد فقالت ما مستعدة اروح عدكتور قلت لا احنا ممكن نتأكد هون قالت كيف قلتلها انا بفحصك تعالي الى غرفة النوم ونامي عالسرير واشلحي الكلسون وافتحي رجليكي ففعلت بدون تردد وصدمت من مدى جمال جسمها ونعومة بشرتها والتفاف افخاذها لكن كان هنالك بعض الشعر على كسها فقلت مش رح اقدر اشوف بسبب الشعر فالأفضل ان أحاول ادخال ايري (خير البر عاجله) فان دخل بسهولة تكوني مفتوحة والا فانت لا زلت عذرا قالت اوكيه وكان ايري قد وقف من رؤيتها عارية امامي فشلحت بنطلوني وكلسوني وقربت ايري من كسها وحككته به الى ان تبلل وبهدوء دفعته الى داخل كسها فدخل ببعض السهولة فنكتها قليلا وقذفت سريعا خارج كسها بهذه المناسبة السعيدة المفاجئة . فقالت هالمرة تجربة لكن بعدين بدي نعمل كلشي فوافقت غصب عني لكن بدون تردد. واتفقنا على ان يتم ذلك يوم تقوم بتنظيف وترتيب شقتي. يوم تنظيف الشقة صعدت ريم عندي ووضعت القهوة وجلست بجانبي وقالت مبتسمة انا محضرة حالي اتحممت وحلقت شعر كسي، فأجبت وايري بدا يتمدد: وانا ححضر حالي تعالي الى غرفة النوم بتعرفي تبوسي في الفم فأجابت لا ولكن بحب اتعلم فاقتربت منها وبدات اقبلها على وجهها الى ان وصلت الى فمها ومصمصت شفتيها وادخلت لساني بينهما ويدي تمتد الى تحت البلوزة باحثة عن ثدييها اللذين كانا اكبر من ثديي عبير وضغطت بلساني حتى فتحت فمها ولمس لساني لسانها وامسكت بوجهها باليد الأخرى وضغطت على خديها ليفتح فمها اكثر وعندما داعبت لساني بلسانها شفطت لسانها امص فيه ويدي تلعب بحلماتها وشعرت بانتصابهما ونزلت بيدي اداعب كسها المحلوق الذي كان ناعما وساخنا ومبتلا وادخلت اصبعي الاوسط وجررته عدة مرات فاغمضت عينيها قائلة حبيبي عماد استعجل فشلحتها البلوزة فانبثق ثدياها واثبان وقامت هي بشلح التنورة وشلحت ملابسي بسرعة وبطحتها على السرير ولم اجد حاجة الى مداعبتها اذ كانت تتعطش للنيك فادخلت ايري في كسها الضيق الى الاخر وبدات بالتاوه والتلوي وانا انيكها بسرعة وقوة حتى ارتعشت وكنت على وشك القذف فاخرجت ايري الذي قذف فورا فاصاب صدرها ووجهها وشعرها .واستلقيت بجانبها اتامل جسمها الجميل وسالتها: انبسطي؟ قالت: كتير وانت انبسطت معي اكتر ولا مع عبير؟ فاجبت: انا بنيك عبير في طيزها مش في كسها . قالت: وانا كمان بدي تنيكني في طيزي لنشوف مين احلى . قلتلها ماشي بس يمكن يوجعك في البداية قالت مش مهم يلا خلينا نبلش قلت لا تستعجلي اول نعمل مقدمات ، واخذت اقبلها وامصمص فمها ثم ثدييها وبطنها الرائع نزولا الى كسها وعندما لحسته سمعتها تقول اه كم حلمت بهاللحظة ولم اترك كسها الا بعد ان سمعتها تهمس: نيكني حبيبي عماد نيكني . وكان زبي مستعدا لاستلام الأوامر فادخلته ونكتها هذه المرة بهدوء ادخله للاخر واتوقف واضغط عليه وانا انظر الى وجهها ثم اخرجه لحظة وادخله مرة أخرى وهكذا حتى ارتعشت اما انا فتحكمت بنفسي ولم اقذف فسالتني ليش ما خلصت؟ اجبتها: نسيتي الطيز ؟ اجلسي الان على ركبك وضعي راسك عالسرير وارفعي طيزك ففعلت فنظرت الى طيزها المدورة المربربة واخذت بتقبيلها وعضها برفق وانتقلت الى فتحتها وبدات الحسها ويدي تلعب بكسها وكانت طيزها رطبة من السوائل واصابعي مبتلة بسوائل كسها ففركت فتحة طيزها وادخلت اصبعي الأوسط قليلا قليلا وعند دخوله بالكامل اخرجته وادخلته عدة مرات ثم أدخلت ايري في كسها من الخلف واخرجته ووضعته على فتحة طيزها ودخل ببطئ في طيزها الطرية الضيقة ونكتها كثيرا بينما كانت اصابعي تلعب بكسها الى ان ارتعشت وقذفت في طيزها. وسألتها: اعجبك نيك الطيز فأجابت حلو زي نيك الكس انت مين بتحب اكتر ومين احلى نيكي ولا نيك عبير؟ قلت انتو الاتنين حلوين بس لا تنسي انتي عندك كس كمان فقالت يعني ما رح تنيك عبير في كسها فقلت مش عارف لانها بعدها زغيرة وعذرا قالت مش مشكلة انها عذرا ممكن تفتحها لا تخاف فحاليا هناك غشاء اصطناعي كل البنات بستعملوه يوم الزواج . قلت عارف بس انا ما بدي اضغط عليها بنشوف بعدين ازا هي طلبت . وتكرر اللقاء مع ريم في كل اسبوع يوم التنضيف واصبح النيك يزداد حلاوة مع طيزين وكس وفمين واربع بزاز وجسمين رائعين وطازه . وازدادت شهوتي الجنسية واصبحت امارس النيك كل يوم وصرت اطلب من احداهن الصعود في غير مواعيدهما لانيكها وامتعها. واستمر الحال على ذلك الى ان جاءت عبير ذات يوم حزينة وقالت ان ريم اخبرتها بالعلاقة بيننا وكيف انني انيك ريم في كسها مع اني رفضت ان انيكها هي في كسها فقلت: انتي عارفة ليش عشان بعدك زغيرة وعذرا ، فقالت: صحيح بس ريم مش اكبر مني كتير، فقلت: ولا يهمك حبيبتي ازا بدك رح انيكك في كسك. فانفرجت اساريرها وباستني قائلة: اوكي حبيبي هلا ازا بتريد. وكان من الصعب رفض هذا العرض فلطالما تشوقت لفتحها. ودخلنا الى غرفة النوم وتعرينا وقمنا طويلا بجميع المقدمات من تقبيل ومص ولحس الى ان وضعت ايري على مدخل كسها وكان زنبورها نافرا ومتهيجة فأدخلته ببطء الى ان احسست بمقاومة غشاؤها فقررت ان أمزقه بسرعة حتى لا تشعر بالألم فترة أطول فدخل الى أعماق كسها كالطلقة وانتظرت قليلا حتى ذهبت اثار الصدمة ونكتها الى ان ارتعشت عدة مرات وتجنبت القذف داخل كسها فأكملت النيك وقذفت في طيزها، وبعد ان انتهينا قالت وهي مبسوطة: كتير حلو نيك الكس، فنكتها مرة أخرى. وقذفت بالخارج خوفا من الحمل ومسحت الدم القليل. كما فكرت ايضا بريم لأني تواق للقذف في اكساسهما. وبحثت على الانترنت واكتشفت ان البنات الصغار يمكنهم تناول حبوب منع الحمل وفي اليوم التالي ذهبت الى صيدلية واشتريت حبوب منع الحمل. وبتناولهما لحبوب الحمل أصبح القذف في كسيهما متعة إضافية لا يقدرها ايري بثمن.
وأصبحت الأمور أسهل من السابق بعد ان اشتركت ريم مع عبير في السر فالوالدة كانت تذهب للعلاج الطبيعي او زيارات او تسوق أحيانا وتكون اختي ام عبير في الدوام ويخلو الجو تماما لنا فننيك جماعة نحن الثلاثة بحرية مطلقة ويتناوبون على ايري واتناوب على كسيهما وطيزيهما اما في شقتي او في المنزل وهما متعاونتان معا فتغطي الواحدة على الأخرى كيلا ينتبه أحد. وتوقفتا عن لبس الكلاسين في المنزل بناء على اقتراحي لتسهيل عرض اكساسهم واطيازهم خلسة في منزل العائلة عندما تكون الوالدة منشغلة فتمر عبير وتنزل بيجامتها لتظهر كسها لي وكذلك تفعل ريم بإظهار طيزها او العكس. لقد كنا نعيش في جنة من النيك الدائم. نقبل بعضنا في أي فرصة امنة او ادخل الى غرفة احداهن لتمص ايري او الحس لها وتبلغ الاثارة حدها ان كانت الوالدة مشغولة بإعداد الطعام فانيك احداهن او كلاهن حسب الظروف. وتفننا في جميع أنواع النيك وشجعتهما على لحس بعضهما وأحيانا اضعهما الى جانب او فوق بعضهما وانيكهم من طيازهم او كساسهم وهم في منتهى النشوة والسعادة. وكنت ارضع بزازهم ويرضعون ايري بين فقرات النيك المختلفة وكنت انام بينهما امص ثدي واحدة او الحس كسها والثانية تلتقم ايري من الخلف تمصه وتلحس طيزي ونتبادل المواقع والمواضع واكساسهما تسيل وايري يقذف في كل اتجاه حتى اليوم.