الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اكن من رواد الكاباريهات كثيرا لكن حين جربت النيك اول مرة صرت لا اصبر على الفتيات هناك و اغتنم اي فرصة للدخول و افراغ محنة زبي على الفتيات الجميلات والنساء الناضجات و في هذه القصة كانت البطلة سمية التي كانت من اجمل فتيات الليل في كاباريه مرجان الذي كنا نقصده كل يوم خميس انا و صديقي . كان الكاباريه صغيرا نوعا ما و لا توجد فيه اكثر من عشر فتيات غالبا و يرتاده رجال الدولة و المسؤولون غالبا و التجار لذلك كانت الحراسة مشددة و رغم غلاء الاسعار هناك الا ان الصفقات التي كنا نحققها كانت تغطي كل شيئ و في ذلك اليوم كنت احس بشهوة غريبة و تمنيت تجريب النيك هناك في الحمامات العامة خاصة و اني اعتدت الى اخذ الفتيات الى شقق مفروشة وفنادق كي اتمتع بحلاوة النيك بكل هدوء . و قد لمحت سمية و هي ترتدي تنورة قصيرة تصل الى نصف فخذها و بزازها بارزة قوة من تحت البودي و هي تنظر يمينا و شمالا و الجميع قد شرب حتى الثمالة و بما اني لست من مدمني النبيذ فقد كنت في كامل وعيي فقمت واقتربت منها و همست في اذنها اني اريدها في الحمام كي نتفاوض على سعر النيك و اول ما دخلت هناك اخرجت زبي الذي كان حجمه رهيبا من كثرة الشهوة و الرغبة الى الدخول في الكس و بمجرد ان دخلت سمية و رات زبي حتى وضعت يدها على فمها متعجبة من جراتي و طلبت منها مباشرة ان ترضع زبي و تمصه حتى اكمل النيكة الاولى بنيك فموي ممتع معها دون ان اعريها او ارى اي قطعة من جسمها الشهي . و بسرعة اخذت وضعية القرفساء و راحت ترضع زبي و كانت خبيرة في مص الزب و ما هي الا ثواني معدودة حتى احسست ان المني في طريقه للخروج من زبي بسرعة فالتففت الى الباب و قربت زبي منه ثم بدات اقذف بكل قوة كالبركان منيا دافئا و حارا جدا ثم غسلت زبي بالماء على الحوض مباشرة و من حسن حظي انه لم يدخل اي احد هناك . و لم تمر اكثر من خمس دقائق حتى بدات اقبل سمية من شفاهها الرائعة و هي تلعب بزبي كي نمارس النيك مرة اخرى و انا اتحسس على بزازها و اقبلها بكل محنة
و سمعنا صوت اقدام فاخفيتها داخل احدى بيوت الخلاء و اخفيت زبي و تظاهرت اني اغسل وجهي و اذا به رجل سمين دخل كي يتبول و لم يمكث اكثر من دقيقتين ثم خرج فاعدت اخراج سمية و اخراج زبي كي تلعب به و انا اقبلها من فمها بحرارة ثم دخلنا مرة اخرى الى احدى غرف الخلاء اين نزعت لها الكيلوت و ادخلت زبي في كسها بكل قوة و بدانا النيك و هي تتاوه و انا اتاوه لاننا كنا وحيدين في الحمامات و كنت ادخل زبي الذي احس بكسها يبتلعه و انا اخرجه الى النصف ثم اعيد العملية بسرعة كبيرة و كنت احس بحرارة كبيرة داخل كس سمية و خصوصا حين اقبلها و اذيبها في النيك الحار و امسكها من شعرها و اجذبها و لم اكن افعل ذلك الا لسبب الشهوة التي سيطرت على كل احاسيسي و حركاتي حتى احسست مرة اخرى برغبة القذف التي كانت تفسد علي حلاوة النيك و الجنس فسحبت زبي مرة اخرى من الكس و قذفت هذه المرة على مجرى المياه و فتحت الماء حتى تذهب رائحة المني و غسلت زبي جيدا و اخفيته و تركت سمية تلبس ثيابها كي نخرج و ما ان هممنا بالخروج حتى سمعت صوت رجل و امراة قادمين و فطلبت منها ان نمكث حتى يغادرا و فجاة سمعت صوت انفاس عالية و قبلات ففتحت الباب قليلا فاذا بي امام منظر رجل شعره كله ابيض من الشيب و هو محتضن فتاة في العشرين و يقبلها و يتحسس بيديه على طيزها ثم اخرج له زبه الذي كان كبيرا و بدات تمصه و هو يتاوه بقوة و هنا لم اعرف كيف ارتفعت شهوتي الى درجة نسيت اني نكت سمية مرتين و اعجبتني مشاهد النيك المباشرة كثيرا حتى قذف الرجل المني من زبه على وجه الفتاة ثم اخفى زبه حتى دون ان يمسحه و بقيت بعض القطرات على راسه زبه و توجهت الفتاة الى الحوض و غسلت وجهها و خرج الاثنين و بسرعة رهيبة اخرجت لسمية زبي المنتصب بقوة و طلبت منها ان تمص لي زبي بنفس الطريقة التيك انت تمص بها الفتاة زب الرجل ثم نزعت لها الكيلوت مرة اخرى و ادخلت زبي في كسها و كنت انيكها و انا العب بزازها الجميلة و اقبلها بكل محنة و متعة حتى قذفت للمرة الثالثة و خرج المني من زبي هذه المرة بلون شفاف و قليل الكثافة لكنه كان يتطاير على الحائط الى مسافة بعيدة
و في تلك الاثناء قررت رفع راية الاستسلام امام جسم سمية الذي امتعني في النيك و الجنس و السكس بكل متعة و حلاوة و خرجنا بعد ان غسل كل واحد اعضاءه الجنسية و وجهينا ثم عدنا للرقص و الهز و بقيت مع صديقي الذي علم اني بقيت مختفي هذه المدة لانني كنت انيك . و بقيت هناك حوالي ساعة اخرى و هممنا بالخروج و العودة الى البيت لكن زبي ابى الا النيك مرة اخرى مع سمية و اضطررت ان ابحث عنها لمدة عشرة دقائق حتى لمحتها خارجة من الحمامات رفقة احد الرجال فعلمت انه كان ينيكها فامسكت بها من يدها و ادخلتها مرة اخرى الى الحمام كي اانيكها النيكة الرابعة . دخلنا الحمام و رفعت لها التنورة و لحست كسها و ادخلت لساني فيه ثم اخرجت لها زبي المنتصب و بدانا النيك و السكس و الجنس بكل متعة و لما ادخلت زبي فيك سها عادت متعة النيك مرة اخرى الى زبي و بقيت ادخله و اخرجه بكل حلاوة و انا اصرخ من الشهوة و سمية كانت تعبت من الزب في تلك الليلة الا انها بقيت صامدة و بقيت انيكها مدة نصف ساعة و صديقي يرن في الهاتف كي التحق به في السيارة و انا لا ارد لاني كنت ذائبا في السكس و الجنس مع سمية و الاهات الجنسية تعلو في الحمام الذي كانت رائحة المني في كل ارجاءه من كثرة ما قذف فيه هناك الازبار العديدة و رضعت بزازها مرة اخرى و مصيت حلمتيها الاثنين ثم عرضت عليها ان اقذف المني على وجهها لكنها رفضت و سمحت لي بالقذف على بزازها الجميلة و قبل ان تكمل حديثها كنت قد اخرجت زبي و حولته بين البزاز و بدات افرغ شحنات المني المتبقية في زبي بعد النيك و السكس الفريد من نوعه مع سسمية اربع مرات كاملة