الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
النيك مع وفاء في سكن البنات – الجزء الاول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1739" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uuajqvplj2.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="direction: rtl">كان هناك في احدى الجامعات في المدينة سكن داخلي للبنات و يليه بجانبه سكن للشباب اين حدثت قصة النيك هذه و لكنه كان خارج اسوار الجامعة، كانت بنات السكن في هذه الجامعة جميلات للغاية لدرجة انه ينمحنون على بعضهم من شدة الجمال، و في يوم من الأيام الدراسية في الجامعة تعرف سمير على فتاة في نفس التخصص و لكنها كانت في السنة الأولى من الجامعة و هو كان في السنة الثالثة و كان اسمها وفاء، و كانت و فاء جميلة للغاية لدرجة انها اجمل بنت في التخصص بل و اعتقد انها كانت اجمل بنت في الجامعة بأكملها و كانت لا طويلة و لا قصيرة و جسمها ليس نحيفا و ليس سمينا بل كانت رائعة و فاتنة في كل شيء و عيونها خضراء و شعرها الأشقر طويل يصل إلى طيزها بل قليلا أطول كذلك، و كان سمير شابا وسيما و كان أيضا لا طويلا و لا قصيرا </p><p><p style="direction: rtl">و كان سمينا بعض الشيء و لكن سمنته فقط ظاهرة في بطنه و طيزه، و في ذلك اليوم تعرف عليها بمحض الصدفة في المختبر و الذي حصل ان وفاء أوقعت أغراضها و هو بجانبها و قام بلم أغراضها و بالخطأ لامست يده يدها و خجلت جدا وفاء و شكرته على حسن فعلته، و كان سمير يسكن في سكن الشباب القريب من سكن البنات و كان شباكه يطل على السكن من الخلف، و كانت سمير علاقته قوية جدا مع حرس و أمن الجامعة و كان يسمح له بالدخول للجامعة ليلا و يتنزه فيه ليلا، و في يوم من الأيام و كان سمير قلقا بعض الشيء من امتحاناته قرر أن يقف على الشباك، و كانت الساعة متأخرة جدا بعد منتصف الليل، و حين و قف على الشباك سمع صوت ضحك إحدى الفتيات و غنج توحي بحدوث النيك في غرفة ما و هنا استغرب من ذلك و بدأ يبحث عن ذلك الشباك </p><p><p style="direction: rtl">فوجده و لكن لأن البنتان داخل الغرفة لم يستطع رؤية شيء، و كان عنده منظار صغير يستعمله لرؤية المناظر الخضراء في سقف سكنه في أيام الربيع، فقرر أن يستعمله و يشاهد ما الذي يحدث في السكن المقابل، و عندما نظر إلى شباك الغرفة تفاجأ من المنظر فقد كانتا بنتان ممحونتان و عاريتان تماما في وضعيات النيك السحاقي و لا ترتديان شيئا نهائيا الا جلديهما الناعمتان اللتان كانتا تلمعان و كأنهما و ضعا الكريم المرطب لكي يمحنا بعضهن بشدة و قوة، و كانتا فوق بعضهما يلحسن بعضهما بوضعية 69 و كانت وضعية ممحونة لأن احداهما تضرب على طيز الأخرى و تمحن الثانية و ثم بدأت احداهن تمص بكس الأخرى و تدخل لسانها داخلها و الأخرى تضرب على طيزها و تصرخ منشدة قوة النيك الساخنو كان سمير ممحون للغاية </p><p><p style="direction: rtl">لدرجة أنه بدأ يمرج على البنتين و يمسك بزبه و يشده و يفركه و هو يرى النيك على المباشر، ثم قامت واحدة منهن و الثانية كانت مرتمية على السرير فالخة رجليها للأعلى و كأنها و ضعية 7 فلخا شديدا و كأنها تنتظر شيئا من البنت الثانية و إذا باللتي قامت تحضر زبا اصطناعيا كبيرا جدا و غليظا و سميكا للغاية يكاد يدخل في الفم حتى يدخل في الكس الصغير الرقيق و الممحون، و كان لون الزب الاصطناعي زهري اللون و أحضرته الفتاة و عادتا الى النيك بوضعية 69و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور …. </p><p><p style="direction: rtl">يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1739, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uuajqvplj2.jpg[/IMG] <p style="direction: rtl">كان هناك في احدى الجامعات في المدينة سكن داخلي للبنات و يليه بجانبه سكن للشباب اين حدثت قصة النيك هذه و لكنه كان خارج اسوار الجامعة، كانت بنات السكن في هذه الجامعة جميلات للغاية لدرجة انه ينمحنون على بعضهم من شدة الجمال، و في يوم من الأيام الدراسية في الجامعة تعرف سمير على فتاة في نفس التخصص و لكنها كانت في السنة الأولى من الجامعة و هو كان في السنة الثالثة و كان اسمها وفاء، و كانت و فاء جميلة للغاية لدرجة انها اجمل بنت في التخصص بل و اعتقد انها كانت اجمل بنت في الجامعة بأكملها و كانت لا طويلة و لا قصيرة و جسمها ليس نحيفا و ليس سمينا بل كانت رائعة و فاتنة في كل شيء و عيونها خضراء و شعرها الأشقر طويل يصل إلى طيزها بل قليلا أطول كذلك، و كان سمير شابا وسيما و كان أيضا لا طويلا و لا قصيرا <p style="direction: rtl">و كان سمينا بعض الشيء و لكن سمنته فقط ظاهرة في بطنه و طيزه، و في ذلك اليوم تعرف عليها بمحض الصدفة في المختبر و الذي حصل ان وفاء أوقعت أغراضها و هو بجانبها و قام بلم أغراضها و بالخطأ لامست يده يدها و خجلت جدا وفاء و شكرته على حسن فعلته، و كان سمير يسكن في سكن الشباب القريب من سكن البنات و كان شباكه يطل على السكن من الخلف، و كانت سمير علاقته قوية جدا مع حرس و أمن الجامعة و كان يسمح له بالدخول للجامعة ليلا و يتنزه فيه ليلا، و في يوم من الأيام و كان سمير قلقا بعض الشيء من امتحاناته قرر أن يقف على الشباك، و كانت الساعة متأخرة جدا بعد منتصف الليل، و حين و قف على الشباك سمع صوت ضحك إحدى الفتيات و غنج توحي بحدوث النيك في غرفة ما و هنا استغرب من ذلك و بدأ يبحث عن ذلك الشباك <p style="direction: rtl">فوجده و لكن لأن البنتان داخل الغرفة لم يستطع رؤية شيء، و كان عنده منظار صغير يستعمله لرؤية المناظر الخضراء في سقف سكنه في أيام الربيع، فقرر أن يستعمله و يشاهد ما الذي يحدث في السكن المقابل، و عندما نظر إلى شباك الغرفة تفاجأ من المنظر فقد كانتا بنتان ممحونتان و عاريتان تماما في وضعيات النيك السحاقي و لا ترتديان شيئا نهائيا الا جلديهما الناعمتان اللتان كانتا تلمعان و كأنهما و ضعا الكريم المرطب لكي يمحنا بعضهن بشدة و قوة، و كانتا فوق بعضهما يلحسن بعضهما بوضعية 69 و كانت وضعية ممحونة لأن احداهما تضرب على طيز الأخرى و تمحن الثانية و ثم بدأت احداهن تمص بكس الأخرى و تدخل لسانها داخلها و الأخرى تضرب على طيزها و تصرخ منشدة قوة النيك الساخنو كان سمير ممحون للغاية <p style="direction: rtl">لدرجة أنه بدأ يمرج على البنتين و يمسك بزبه و يشده و يفركه و هو يرى النيك على المباشر، ثم قامت واحدة منهن و الثانية كانت مرتمية على السرير فالخة رجليها للأعلى و كأنها و ضعية 7 فلخا شديدا و كأنها تنتظر شيئا من البنت الثانية و إذا باللتي قامت تحضر زبا اصطناعيا كبيرا جدا و غليظا و سميكا للغاية يكاد يدخل في الفم حتى يدخل في الكس الصغير الرقيق و الممحون، و كان لون الزب الاصطناعي زهري اللون و أحضرته الفتاة و عادتا الى النيك بوضعية 69و لكن التي احضرت الزب الاصطناعي كانت في الأعلى و الأخرى في الأسفل تلحس في طيز البنت التي فوقها، ثم بدأت البنت في الأعلى تفرك الزنبور …. <p style="direction: rtl">يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
النيك مع وفاء في سكن البنات – الجزء الاول
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل